اه يخالف هذا ما لوش على وجه التسليم. لانها لو كانت للتنبيه لاثبت ورش الفها على هذا الوجه الذي هو تسهيل وهو لا يتلفها بمعنى واش يقرأ؟ ها انتم ها انتم ثم صلاة الله ثم صلاة الله تقرأ ابدا على النبي العربي ابدا احمد اقول بعد الحمد لله او الحمد لله. اما بعد قولي الحمد لله. فيكون هذا ايش؟ معمولا بقول الله ما يختلف فيه وصل وقانون من الكلمات وذكرنا ان المقصود بخمس الحروف اي بصر كلمات قرآنية وقع فيها خلاف بين او قراء معينين ولا تجتمعوا في اصل واحد فهذا معنى تنظيم باب فرش للخروف. فذكرنا ان اول شيء يختلف فيه وصل وقانون مما يدخل في الفرج الضمير سواء كان للمذكر او مؤنث ضمير الغيبات هو ولكن بشرط اذا كان هذان الضميران مسبوقين بواو او فاء او لام. واو العطف او بفاء العطف او فحينئذ يسجل قانون الهاء منه وهي. فيقرأ وهو فهو لهوى. وكذلك في ضمير مؤنث وهي وكذلك يشكل قانون ها هو المسبوق بثمه في موضع واحد ثم هو يوم القيامة في القريب وفي هذه المواضيع كلها يضم ورش الهاء اشار الى هذا بقوله قرأ وهو من حيث جاء في القرآن ومثل ذاك فهو ثاني لا هو ولهي ايضا مثله ثم هو الشيء الثاني مما يختلف فيه ورش وقانون كلمات للموت سواء كانت من تنكيل بيوت او البيوت بالالف واللام جمع وبيت فان ورشا يقرأ بضم الباء كما لا يخفى البيوت على الاصل. وهذا هو الاصل وقانون يقرأ بكسر الباء لاجل التخفيف وهي لغة سابقة الشيعة واشار الناظم الى قوله وفي بيوت والبيوت باء قرأها بالكسل حيث جاء الشيء الثالث الذي يختلي يختلفان فيه بعض كلمات يختلس حركتها قانون دون ورش وهذه الكلمات هي نعمة في موضعين في البقرة والنساء. ولا تعد في سورة النساء ويهدي في سورة يونس ويخصمون في سورة ياسين فهذه الكلمات يختلس قانون حركة بعض حروفها. فالكلمة الاولى للعمة موضعين يختلس قانون كسرتها والكلمة الثانية لا تعد يختلس قانون فتحتها فتحة العين يعني والكلمة الثالثة يختلس قانون فتحة هائها. والرابعة يخصمون يختلس قانون فتحة خائنة اما واصوم فانه يقرأها بالحركات الخالصة كسرة وفتحة دون دون اختلاس. اشار الى عليك في قراءة سين سيئة وسيئة كلمتان سيئة في موضعين سيئات في موضعه سيء بهم سيئت في سين في سين في سيئة وسيئة يقرأانها معا ورش وقالون بالاشمع لكن الاشمال هنا عندو مفهوم بقوله واختلس العينات وفي النساء قل للسكون فلا يقرأه هو صم السلام عليكم للاختلاس يقرأه في حركته الى الورش يراعي الحركة العارضة ولا يستفيد للاصل لان اصل هذه السكون كما بينا ذلك نعمنا اصل تعدوا تعتدوا يخاصمون يختصمون فورش آآ يعتبر العارض ولا يعتبر الاصل. العارض هو الحركة تيقراو فيها. وقانون يعتبر الامرين عنه. فيقرأ بالحركة العارضة لكن يختلس اشارة الى الى ان الاصل في هذه الحركات هو السكون الاصل في الفتح او الكسرة في هذه الكلمات ايضا مما فيه الخلاف بين ورش وقانون كلمة الف انا الى وليه اه مكسور انا كالتالي ما عدا ذلك يتفقان في انهما لا يمدان الف انا اذا لم يقع بعدها همذ قطعي. وانه ما يمدان الف انا اذا وقع بعد الماء بعدها لم بقطع مفتوح او مضمون. ويختلفان فقط في صورة واحدة. اذا كانت الهمزة بعد الف انا مكسورة فان ورشا يقرأها بالحدف الالف يقرأ ان لا الا نبي وقالون له وجهان اما اثبات الالف ان انا الا نذير سيرا على القاعدة. وهي ان الف انا وليها همز واضح واما ان يقرأك وارسم بالحذف. انا ان انا الا وقد ذكرنا ان المشهور عند المشارقة هو هو افلات الألف والمشهور الذي جرى به الأخذ عند المغاربة و وحذف الألف كورش قال رحمه الله وانا مده بخلفي وكلهم يمجوا في اما في حالة الوقف فان القراء جميعا فان القراء جميعا يثبتون الف انا في حالة الوقت اذا وقفوا يقولون انا مطلقا هذه وغيرها ثم ذكرنا ان مما يختلف فيه ورش وقانون راء كلمة قربة في سورة التوبة فإن قانون يسكنها فيقرأ قربة الالا انها قربة له بالسكون. وهو شنو يقرأ بالضرب؟ الا انها قربة له وسكن الرأى التي في التوبة من قوله عز وجل قربة مما فيه خلاف بين وجه وقانون همزة واللائي ولان لا هذه الكلمات الثلاث فان قانون يقرأها بهمزة يقرأ قانون في سورة مريم ويقرأ اللائي بالهمزة حيثما جاء بالقرآن اقرأ لئلا حيثما جاء في القرآن بالنميمة. واما ورش فانه يقرأ همزة بالياء بالياء هذا. ويقرأ همزة واما همزة اللائي فيقرأها وصلا على المشهور بالتسهيل. ويقرأها وقفا قال همزه ثم قال وليأخذوا ساكنا وليتمتعوا واو اباؤنا بما فيه الخلاف بين ورش وقانون اللام في هذه الكلمات الثلاث ليقطع ليقضوا وليتمتعوا ليقطع في سورة الحاجة وكذلك ليقضوا في سورة وليتمتعوا في صورة العنكبوت لام في هذه الكلمات الثلاث بالخصوص يختلف فيها وجه وقانون. فقانون يقرأها بالسكون يقرأ ثم فليرضى يقرأ ثم ليقضوا كفته. يقرأ وليتمتعوا فسوف يرى. وهو رسول يقرأها جميعا بالكسر. ثم من يقطعكم من يقضوا وليتمتعوا بما فيه الخلاف بينهما ايضا واو اباؤنا في موضعه في سورة الصافات الواقعة فان قانون يقرأها السكون يقرأ او اباؤنا الاولين. وهو اصدقائها بالفتح اواباؤهم. اذا اشار الناظم الى هذين بقوله ثم وليتمتعوا او اباء توقفنا هنا قال المغرب واتفقا مع الامام في اجمالي ولو ختامنا ومن اخفائي اخذها له اولو الادب فذكر هنا شيئا اتفق عليه رجل وقبله واشار اليه لي انه لا لانه يدخل في باب فرش الحضور. لانه لم يسبق له اصل من الاصول السابقة. ما سبقش معنا باب الاسلام والروى وصلا او في وسط الكلمة. من نوعه الخاص. في حالة الوقف الوقف بالروح. الوقف بالاشمال فدي ترون واشمال خاص. وهنا رحمه الله تحدث عن الاجمال في وسط في وسط الكلمة بمعنى لا يمكنك الوقوف عليك لانه في الوسط او في اول الكلمة تامنا في وسط اسيئت في اول الكلمة فهذا اسم من نوع خاص ولم يدخل معنا في باب من الابواب السابقة بمعنى لا لا يرجع لاصل من الاصول التي سبقت ولو كان ورش وقانون يتفقان على ما سيأتين فانه نبه عليه بانه خارج عن الاصنام لان الاصل ان يؤتى بالحركة كما هي ان كانت كسرة فكسرة وان كانت ضمة فظمة او فتحة ففتحة فهنا فيها لام المخالفة في الاصل وان لم يتفقوا ورش وقانون فيما سبقوه. اذا يقول واتفقا من؟ ورش وقال باع اي بعدما سبق بعدما ذكر. اش معنى بعد؟ بعد المواضع التي ذكرناها انهما يختلفان فيها. اي بعد ذكر الريفي فاعلم انهما يتفقان في هذا. واتفقا بعد عن ايمانك يعني الامام نافع اتفق عن نافع في سين سيئة سيئت بالاجماع اتفق على قراءة سين سيئة وسيئت دين الاسلام تفضل خاص ليس كالاسلام السابع. الاشمام السابق اللي كنا ذكرناه في الوقت كيفيته وعشية. كيفيته اننا نقف على الحرف المضموم السجون ونشير بالشفتين الى الى الضم ولا ننطق به. ولذلك سبق لنا قال والضرير لا يرى. لا فقط بالشفتين الى الظن بأنهم يرى ولا يسمع ولكن لا لا ننطق به هذا هو الإجماع السابق هنا كاين واحد بنفس كيفيته يا شباب الاجمام هنا في سين سيئة وسيئة الاول معناه ان نقرأ السين بالضفة والكسرة معا كأن مع تقديم الظن على القسم لكن ماشي ظن خالص اذا نشير بالشفتين الى الضرب ونضم السين ضما خفيفا ثم ننتقل الى الكسر. نبدأ بالضم ثم الكسر. اذا الكسر هو الاصل بدليل ان ما بعده موافق للكسب لا للضرب شوف الياء والياء موافقة لاش بدأنا بالكسر ثم اتينا بالضرب اذن نبدأ بالظن نظن ماشي لا نظن لكن ظنا خفيفا فلذا ننطق به ماشي فقط اشارة اذا فيقرأ آآ سيئة قبل مم فلما رأوه يقرأ فلما رأوه سلفة سيئت سيئت هو ماشي لو كان كسرا خالصا لسمعتم فلما رأوه ذو الفتى الخامس ذو الفتان سيئت سيئت اشارة للضم مع كذلك قبلها ها ولما جاء ولما جاءت رسلنا لوطا سيئ بهم سيئ بهم وضاق بهم. يبقى واضح؟ اذا هكذا يقرأ ورش وقانون معه اقرأوا ورش وقانون معا بهذه الصفة. اذا يقول الناظم واتفقا بعد عن الامام في سين سيئة سيئت بالاجماع ثم قال محطوط على ما سبق التقديم في سين سي اسي اتفقا على قراءتها بالاجماع نتمنى هي النون الاولى لان تمنى في دين مولاي الاصل تأملنا ما لك لا تأملون فالنون الاولى الاصلية انها مضمومة سكنت واظلمت في النون فصارت تأمنا ما لك لا تأمن لا تأمنا اذن النون هذه الأولى المضمومة يقرأانها معا بالإجمال بنفس الصفة التي ذكرناها وستأتي معنى اوجه اخرى عندكم وجوه اخرى لكن الوجه الأول الذي اشار اليه هنا واش قراءة هذه الاجمال؟ ثم اليوم الثانية اما فيها تخفيف او فيها الفتح بين التخفيف والتشديد شاهد اوجه اذن الخلاصة المقصود اجمالا ان الموتى من لا يقرأ ان يقرأ نهاية فتقرأ لك لا تتمنى على يوسف لا تمنا على لا تأمننا عليه. وسيأتي ان فيها الاختلاف فيها الاخفاء سيشير الى ذلك ولكن اجمالا على يوسف الان نون التانية ختيفتها الوجه التاني انها بين التشديد والتخفيف ما لك لا تعمل مما على يوسف ما هي مشددة ولا هي اذن التفصيل هو الذي ذكره البعض قال ونون لثاما وبالاخفاء اخذها له اولو الادب. وبالاخفاء اخذها له لمن؟ لنازع ليدخل من ذلك هو القرآن اخذها له اي الامام نافع اولو الاداة. اذا معناه ان تضم شفتيك من غير اسماع صوتي. بعد اسكان النون الاولى وادغامها في الثانية ادغاما تاما. وقبل استكمال التشديد اي قبل تمام كيفية هذا الوجه ان تقرأ هكذا لا لا لا هذا هو الوجه الذي ذكرنا قال ان تضم شفتيك من غير اسماع صوت اي بالنون بعد اسكان نون تاما وقبل استكمال التشديد بمعنى داك الصوت متى يكون؟ هداك الصوت لي كتنطق بيه قابلة استكمال التشديد اذا يقول ونون لتاما وبالاخفاء اخذها ورش وقالوا اولو الاداب. وقد ذكر اه في تحصيل المنافع صفة الاخفاء هذا الذي اشار اليه الناضلة. قال ان تخفي ضمتها من غير اسكال. كما اشرنا الينا ان تخفي ضمتها من غير اسكان. ومعنى هذا ان تثبت مقدار تقرأ فيه النون ساكنة الساكنة من غير اسكان لها بل تشير الى ضمتها بشفتيك من غير صوت لها ايدي يونس لا تابن على يوسف ثم تنطق بينهم الاخرى اما مشددة هاد الوجه لي ذكرها الان او مفتوحة لا هي مشددة ولا هي مخففة بين بين لا على يوسف ما هي مفتوحة ولا مشددة والوجه الآخر ان تقرأها باش؟ بغير التشديد للتخفيف لا على ما على يوسف ابدا. لا تأمنوا نعرف. وهناك وجه رابع للاختلاس لعله اشار اليه لم يذكره الناظم لكن ضربه غير واحد. ذكره في نجوم الطواليع قال وذكر في نجوم الطوارئ صفة من الاقبال. الاولى ان تضعف الصوت لحركة بحيث انك لا تاتي الا ببعضها وتدغمها في التهيئة فمن غير تام والتانية اظهار النوم الاولى واختلاس حركتها الاختلاس بمعنى ان الامن غنطق بالنون فيما مضى كنت انطق بضم الشفتين كان يظهر ضم صوت ضم شكلين دون اللون الان سننطق بالنون لكن نختصر تختلس حركتها متكونش ضمة خالصة ما لك لا تتمنى على يوسف لا تتمنى على يوسف صدق تامن ما عدا نفس الاختلاس اللي سبق لنا فيه نعم ما وتعدوا نفسه الا انه اختلاس الان مع الضمة فيما تبقى مع الفتحة والكسرة وهنا مع لا تتمنى على يوسف تاب منا على يوسف او بالتفكير اذا فصاحبوا النجوم الطوالع ذكر للاخفاء صفتين ان تضعف الصوت بحركة النون الاولى بحيث انك انك لا تأتي الا ببعضها وتدغمها في الثانية اضغاما غير تام. وضحت الصفة هي ما اشرنا اليه في الاول ان تضعف الصوت بحركة النوم الاولى يعني لا تظهر الحركة اظهارا تاما خالصا ما حضر تضعف الصوت تقلل به ثم تذهب تلك النون في الثانية ادغاما غيرتان. لانه لو كان تام لما صح لك ان تظهر اه الضم اظهارا خفيفا والصفة التالية اظهار الرؤية الاولى بمعنى غتقراها تظهرها نون نو هكذا لكن الظلمة تختلس حركتان لان الظلمة كيفما كنا كنقولو نعمة نعمة واضح الآن علاش الوقت كيوقع احيانا التباس للطالب؟ لأن النون بعدها نون فلذلك يقع احيانا اشكالية فيما سبق يعني مما يظهر لنا باختلاس عين بعد عامين تمييز ظاهرة الان ما بعدها قد لا يظهر باختلاس جليل انت فتقرأ من قبل لكن اختلست حركتها اذا ذكرت صفتين وذكر في تحصيل المنافع الصفة الاولى التي سمعتم وهي ان تسكت مقدار ما تقرأ به نون من غير اسكان لها بل تشير الى ظلمتها بشفتيك من غير صوت لها ثم تنطق بالنون الاخرى الثانية مفتوحة لا مشددة ولا والذي جرى به العمل وجرى به الاخذ عند المغاربة في رواية ورش وجهان الاخفاء والاختباس. هما معا مشهوران ومقدمان الاخفاء كما علمتم مع آآ النطق بالنون ما هي مخففة ولا مشددة او مع التشديد الاختلاس الذي اشار اليه في النجوم هما صفتان صحيحتان مشهورتان بموسم الصفات في مجموع الى خمس لكن المشهور المقدم عندنا الذي جاء بالعمل بالنسبة لرواية ورش الاختلاس والاخفاء كما اشار اليه البعض قال واخذنا يفسد ايضا بالاخفاء جرى فخذ كما شهره من شهر هذا والاخفاء والاختلاس اه ترادف وما شاء هذا هو الاخفاء والاختلاس عندنا وما بداك باس والاختلاس حده الاسراع بالحركات كلها اجماع واضح؟ اذا فالمقدمان عندنا الاخفاء والاختلاس الاخفاء لا تأمن على يوسف. لا تمنا على يوسف اغفل. اما بالنطق منه لا هي مفتوحة ولا هي لا هي مخطط ولا اما من يقرأ لا تأمنن هكذا يقرأ عامة عامة من الحفظة عندنا في المغرب ولا لا عامة الحفظة يقرأونها هكذا في الغالب مال ثلاثة من لا تأمنون على يوسف هذا غير صحيح وجه غير صحيح باظهار النونين واظهار النون الاولى بحركة خالصة غير مختلسة وجوه غير صحيح لا تماما مع انهم يكتبوننا في ذلك في الخط هم انفسهم هادو اللي كيقراو لا تامنوا لا على يوسف لا تكتب النون مضمومة يشيرون بنقطة كبيرة بين مليونين للاجمال فيه اشارة ولاء البطولة ونون كبيرة بين كل هذه اشارة لاش ان هذا تقرأ بضمة خامسة تقرأ بالإجماع اذا الاشمان اما ان يكون مع اخفاء النون او مع اختباسها واضح؟ اما مع الاخفاء او مع الالتباس. ثم قال ولا رأيت وارايت وها انتم سهلا عنكم وبعضهم بورش ابدى. وارى انيت وها انتم سعادة واضحة وارايت وها انتم سعادة وعنه وبعضهم يستقيم الولي وارايت وها انتم وهؤلاء وها انتم سهلة وارايت وها انتم لا يقرأ وها انتم بدون الف هاديك الهمزة نضبطوها فوق من الألف ديال الهاء وارأيت ها انتم سعادة لان قوله وارى اي هذه التفعيلة الاولى مستفعل فيها ما فيها والثاني آآ تواها تواها توها اذن بدون كما قلنا تاوى ها امين هادي التحليلة التانية هادي تنسى هدا التفعيلة التالية واضح؟ لما لا قلنا ذلك؟ اما ارأيت وارايت فيه الازدحام الاول في ياش فيه كيتسنى هاد السحابة دابا اهاه والحذف الرابع ها والطيف اجتماع الخبني والطيف اذا التفعيلات ديما شنو بقا فيها وتفعيل الذات مستفعل تحفظ السين والباء بقات بقيت متاعبة هادي واضحة علاش؟ التفعيلة الثانية بلا من التاء تواها انتم تا وها انتم كذلك فيها نفس ما في الأولى من الزحام فيها الخمر حيث الثاني والرابع الا كان فيها الحفل الثاني والرابع شحال خاصنا ربعة الحركات مساكين عندنا التاء وهاء اذن ليس بينهما اه ثم الميمون الساء النون الساكنة. اذا تا وهاء هذه متاعب واضح متاعي هكذا اما اذا زدنا الألف بينهما اش غيحصل؟ مستفعل غيولي بين علم يولان الف للمستفدون بين الوتد اللي هو عيل غتولي الف بينهما عيد وهذا لا يجوز غير صحيح اذا يقرأ همزة القراءة مع الالف فوق الالف او تحذف الالف وارايت وارايت وها انت عنه وبعضهم لوجه ابيض مما فيه الخلاف بين ورش وقانون هاتان الكلمتان الاولى الكلمة الاولى قال الناظم وارايت المقصود بقوله ارأيت كل فعل رأى المتصدر رب المتحرك المسموم بهامز الاستفهام فمطلقا يسهل قانون الهمزة الثانية. اذا لابد لابد ان يكون هذا الفعل رأى مسبوقا بهمزة استفهام وكيفما كانت صيغته لا يضر ضمير الرفع ارأيت ارأيتم ارأيتكم ارأيتهم لا يكون المقصود ان يكون مسبوقا بانفسهم اذا كان مسكو قلب همزة استفهام فقالوا ماذا يفعل؟ يسهل الهمزة الثانية يقرأ ارأيت الذي ارأيت قل ارأيت ان اتاكم قل ارأيتم قل ارأيتكم واضح؟ كيفما كانت ارأيتها في القرآن كله؟ ولكن الشرط ان تسبق بهمزة السباوي ارأيت. فاذا لم تسبق لهمزة استفهام مثلا الى كانت كقول الله تعالى واذا رأيت ثم رأيت رأيت لك نصف مسبوقة بهمزة وكقوله تعالى اني رأيت احد عشر قروشا وخمرا رأيتهم لم تسبق السباب وكقوله تعالى واذا رأيت تعجبك اجسامهم ما يفعل قانون فيها يحقق الهمزة في هذه الجنازة يقرأ واذا رأيت واضح؟ اني رأيت احد عشر كوكب اسمه رأيته كورش الازرق المهم اه واذا رأيته يقرأها بالتحقيق في الورش من طريق الازرق. اذا فهو يساوي الهمزة الثانية بشرط تكون مسبوقة بهمزة اخرى ارأيت باي صيغة كانت؟ ارأيت ارايتم؟ ارايتكم كيفما كان وفي القرآن كله. هادي الكلمة الاولى. الكلمة الثانية ها انتم ها انتم هؤلاء ولا ها انتم اولئك وقد وقع في اربعة مواضع. موضعان في ال عمران موضع في النساء ووضع في سورة فقط اذن المقصود كلمتها انتم اينما وردت اينما جاءت في القرآن ماذا يفعل القانون؟ يسهل الهمزة همزة فيقرأ الاولى والثانية مسهلة وبينهما الف فصل يقرأ انتم هؤلاء ها انتم هؤلاء. واضح الاصل ان يقرأها انتم ها انتم كيف يقرأها؟ ها انتم. اذا الهمزة الثانية يسهلها لكن له بين الهادي الخارطة ديالها والهمزة المسهلة بينهما الف الإدخال او الفصل ها انتم هؤلاء اينما جاء في القرآن واضح؟ اذا يقول وارايت وها انتم سعادة ان يسدد قانون هاتين الهمزتين الثانية فيها رأيتم وهمزة هاء. قال وارايت وها انتم عنه اي عن قانونه وبعضهم لورش ابدل عنه اي يعني العنان اليه. وبعضهم لورش ابدأ قال وبعضهم ابدل بورش اي في هاتف الهمزة. يجب ان تعلموا ابتداء ان ورشا له في هاتين الهمزتين واش ممكن التسهيل كقانون والوجه الاخر بالابدال وهو المشهور والمقدم عندنا الذي جرى به النقد عند المغاربة؟ مفهوم؟ اذا لما قال عنه لم يقصد قالوا لا نافع لان وزنه لان ورشا له وجهه. اذا وارايت ولا ان تسهلا سهلا للتنمية ورش وقانون عن وعي الملك ورشوة قالوا نعم سبيلا لهذه الهمزة عنا لكن ورش الفرق بينه وبين قانون ان له وجها اخر قانون ليس له الا وجه واحد هو التسجيل وهو رجع عندو وجه اخر زايد عكسي وهو الإبداع فيقرأ ارايت الذي ارايتم ارى ليتكم بالابداع وبعد ذلك يمد مدا مجمعا لانه قد ولي المادة ساكن كذلك ها انتم لقاءها ورشدي من ابدالك هادوا في الوجه الاخر اذن انتبهوا وارسل له في هاتين الكلمتين وجهان التسهيل والابدال الا ان المقدم في الاخذ هو الابداع وهو قانون ليس له الا وجه واحد وهو التسعين واضح هاد المسألة تم قال الآن غادي يتكلم لي على ديك الهاء ديالها انتم لأنه ينبني على ذلك اه امر يتعلق بالتعليم على ذلك التعليم والعلة قال والهواء يحتمل كونها فيه هذا ليس من الرجز ولا من السريع انتبهوا هاد النظم بالضبط نظم الدرة عندي اشرف ميلادات في اول الدروس فيه بعض الابيات من السريع من البحث السريع. ومن هذا البيت يقرأ هكذا والهاب يحتمل كونها في يهدد استفهام او علاش؟ من السريع كأنه قاعد مستفعلون مستفعلون مفعول مستفعلون مستفعلون مفعولات. لان السريع قليل من من الرجز. الفرق هو اللي في التفعيلة اللخرة. واش مستبعدون مفعولات فاحيانا قالت يذكر بعض آآ خصوصا في العلوم الشرعية ونحو ذلك بعض الاليات من السريع مع مع ابيات من بحري الرجز كما فعل اذا الشاهد قال والهاء يحتمل كونها فيه من هذه السهام او للتنمية. قال لك ذكرها في كلمات ها انتم تحتملون معنيين اما ان تكون حرفة ميم اذا فالاصل هاء انتم فهاء حرف التنين كما تعلمون في اللغة هذا حرف التنبيه ويحتمل ان تكون ذكرى منقلبة عن همزة الاستفهام. يعني ان الاصل اانتم؟ فقلبت العرب الهمزة الاولى هاء فقالوا هائل وهذا جائز في اللغة؟ نعم يجوز اللغة بكثرة العرب بكثرة تقلب الهمزة ماء واضح كده؟ اذا لها في كلمة هاء انتم اينما جاء في القرآن؟ ما معناها؟ هل هي حرف التنبيه او اصلها همزة استفهام تحتفل المعنيين معها يحتمل ان تكون اصلها حرف تنبيه انتم المعنى ديال الآية ساقطة ويحتمل ان تكون اصلها همزة اصطدم يعني الكلمة ايم فقلبت الهاء الهمزة هاء فقال هذا ثم اوتي بالف ادغام وسنذكر التعليل هو علاش بغا يذكر هادشي كامل لاجل التعليم لورش اذا المقصود قلنا اش اه الهاء في كلمة ها انتم هل هي للتعليم تنبيهي الاصل ديالها هاء اذا فيها الف من الاصل او اصلها وهمزة بخلافنا قد يكون قائل ممكن يكون الأصل ديالها يكون اصل كلمة اانتم وتقلب الهمزة هاء وتصغير هاء النوم لا عمل جائز باللغة وله نظائر كثيرة. وذلك مثل قولهم ارقت ارقت الماء والعرق. تقلب همزتها ان لا يكونون هرقت اجابة صحيحة وكيستعملوها لغة صريحة اراقه وغرقه واهله كلها بمعنى معنى اخر اذا فالهمزة اصلها تركت اصلها همزة فكتبت جائزة اذا فهذه الهمزة فيها انتم؟ اه اصله طيب الان ناخد هاد الاحتمال ونشوفو واش وقع بالنسبة لوجه القانون بالنسبة لقانون لما كنا لا اصلها همزة. اذا شنو الاصل؟ اانتم؟ قلبت الهمزة هاء اش غيصير ها انتم قالوا ما هي قاعدته هنا؟ التسيير. اذا سهل الهمزة الثانية الاجتماعية همزة لانتم فالأصل كيسهل الثانية ويدخل الفصل بين الميزتين يسهل ثاني ويأتي بالفصل يقرأ كذلك هنا امنتم هاديك الهمزة الاولى نقلبوها اش كتصير؟ وهكذا يقرأ قانون لا اشكال ولكن على قراءة ورش بوجه الإبداع اللي هو المشهور عندنا الهمزة اه الثانية هنا قلبت الفا وصار ها واضح الكلام؟ قلبت الهمزة الفا وصار هاج وهذا الموضع ليس من المواضع اه بالنسبة لورش يقلب الهمزة هنا حرف مد اانذرته انذرتهم فيقرأ ها انتم. واضح؟ هذا الى جعلنا الهم الى جعلنا الهاء اذا لماذا يقرأها قالوا سهل يسهل همزة بالنسبة لورش يبدل الثانية حرف مدح التعليم سنتكلم عليه واضح طيب بالنسبة للوجه الآخر لورش ورش عندو وجه آخر ولا لا؟ قلنا هو الأول على الوجه الآخر بالتسهيل كيف يقرأ ورش؟ يقرأ من القانون يقرأ ها انتم طيب على قاعدة الورش عنده الف الإدخال سبق لنا تكلمنا على ليس لي هو شيء الف الإدخال ورش ليست عنده ليس عنده الف مدح فإذا ايلا قلنا الهمزة همزة هاء وعلى وجه التسهيل للورش فقد سهمنا الثانية وعندنا الف زانية بالنسبة للورش من اين اتت هذه البلد واش واضح السؤال ليس لها وجه من اين اتت الالف ليس لها وجه الا ان يقال هذا المسلم وهذا ما سيشير اليهما من بعد غيقول وهي له من همز الاستفادة اولى وهي له من همز الاستفهام اه اولى وهؤلاء هذا اذا جعلنا الهم لها منقلب عن طيب الا جعلناها اصلها هاء التنبيه توجه قراءة قانون واضح لان الهمزة الثانية يقرأها بالتسهيل والالف مغيحتاجش يجيب الف الإدخال لأنها موجودة اصلا فيقرأها بالنسبة لورش اذا قرأ ببنك فكذلك لا اشكال لان الالف الاولى حذرت لالتقاء الساكنين. الهمزة ديال انتم ابدلها حرف من؟ فقال فاجتمعت له الهمزة والالف الاولى والف هنا كاين شي اشكال؟ لا اشكال لكن على قراءة التسليم الان على ان اهالي التنمية بالنسبة لورش كيف يصير يصير ها انتم وهذا ليس من المواضيع التي يسهل فيها ورشم الهمزة مفهوم؟ فلذلك ما قال لك الناظم وهي له من همز الاستفهام او لا بمعنى نعتبر الهمزة الهاء هنا اصلها همزة استفهام اولى من ان نعتبرها ان اصل ان اصلها هاء التنبيه ها لماذا قال لك بأن التعليم لا يتم لورش حينئذ الا اعتبرناها اصلها هذه التنبيه في التعليم بالنسبة لقراءة الورش لا غيكون خالف اصل من اصوله لكن اذا اعتبرناها ان اصلها استفهام يكون التعليم صحيحا سواء قرأنا ملي كنقراو بالنسبة لقانون مكاينش اشكال سواء اعتبرناها اصلها همزة استفهام او للتلميذ في ظاهرة بالنسبة للورش يقرأ بوجهين الابدان فبالنسبة لوجه لكن اين يقع الاشكال؟ الى قرينا بالتسهيل واعتبرناها هي حرف فهنا يقع الاشكال في التعبير. اما اذا اعتبرنا اصل همزة استفهام في التعليل الصحيح. وهادشي علاش قال هو وهي له من همزة من هاته اولا مكيحسش اولا من حيت المعنى ديال الآية لا هو لا يتحدث عن معنى التفسير يتحدث عن الأداء وعن تعليمه فحنا من جهة الاداء راه عرفنا كيفية الاداء غنقراو القانون بالتسهيل ونقرأ لوش بوجهين واضح الكلام اما بالتسيير او علاش كنتكلمو على التعليم واضح؟ بالنسبة للورش اذا قرأ بالتسهيل فما وجه التسهيل؟ واذا قرأ بالالف بالنسبة للقانون عرفنا الواجب قلنا سواء اعتبرنا ديك الهاء اصلا استفهام ولهاء التنبيه فبالنسبة للقانون لا اشكال فيه في الوجه لماذا؟ لان اصلا قانون باش كيقرا؟ كيقرا بالتسهيل الهمزة الثانية مع الف بين الهاء والتسين اشكال الى كانت الهمزة ديال الاستفهام فغنقولو دخل الف. اتى بألف ادخال ويلا كانت هاد التنمية لم يحتج لها لوجود دليل وكذلك ورش الى قرينا له بالمد بالإشباع فلا اشكال الى اعتبرناها همزة الإستفهام الا اعتبرناها هذا التلميذ لكن اين يقع الاشكال؟ الا اعتبرنا هذا التنبيه قرأنا بتسيير الورش واش واضح ولا لا؟ فحينئذ انتم هؤلاء جادلتم. اهنتم بتسهيل الهمزة الثانية دون اذن بين هاء وبين الميم يقرأ انتم هؤلاء جاهدين ها انتم غلام. طيب الامل على هذا الوجه انتبهوا ها هو واش كيقرا هاني ايلا قلت اصلها لماذا حذفت الألف؟ لأن هاد التركيب مركبة من حرفين منها الألف اه طيب على وجه ان نقرأ هذه الورش؟ ها انتم الهمزة الثانية المسا هذا اصلها انتم ما كاينش اشكال طيب اين الفوها فين حذفت ولو جارحا فيها فلما كان هنا كيوقع الأولى ان نقول ان هذه الهاء اصل هذه الصفات باش ميكونش عندنا الف اصلا بينهما فإذا قرأنا لورش ها انتم اذا لا اصلها همزة وصار الأصل يوم قرأها انتم فلا اشكال حين اذ اه لورش لانه لا يوجد عنده الف المدخة مفهوم اذن يقول الآن رشحنا بيتين تقريبا في في كلام واحد اذا يقول ولهذا يحتمل كونها فيه اي في لفظ ها انتم فهاد اللفظ من همز الاستفهام يعني كم ان تكون اصلها فاسدة؟ او للتنبيه او ها حرف التنبيه. واضح الان؟ من حيث القراءة؟ قلنا قانون يقرأ بتسهيل الهمزة الثانية ها انتم لا اشكال وجهة واحدة. بالنسبة للورش يقرأ بوجه بالتسهيل دون الف ادخال انتم هؤلاء ويقرأ بالمد ها انتم هادي هي القراءة طيب بالنسبة للتعليم اما بالنسبة لقانون فلا اشكال واضح كنعاودو للكلام ولا اشكال بالنسبة لقانون في التعليم وبالنسبة بالنسبة لورش فالإشكال يقع الا اعتبرنا هذه التنمية لأنه حماية تولي عندها الف زائدة بين الهاء والهمزة المساهمة هو ورش لا يقرأ اين ذهبت؟ حذفت بلا موجب هذا هو المعنى اما اذا اعتبرنا انها اصلا استفهام فلا الف اصلا ولكن النصائح لا يكتبون اصلاح لكن المصاحف اصلا اللي ورش المختار فيها هو الإبداع لان اصلا حتى المطامع المنشورة مافيهاش فيها علاج المشهور الذي نقرأ به وهو الابداع فتجد الان فوق بعدها الف فوق الالف حرف يو ابدا وربما كما قلت بعض المصادر يكون فيها هادي فخطأ لا اجا من ذلك لأن هاد الألف اللي فوقها مد هي نفسها اللي غتمدها فالألف التي قبلها لا معنى لها لا مدينة منها انتم هؤلاء الا اذا اريد اذا قصد بها الاشارة الى الالف المحذوفة بناء على ان هذه التنزيل لانه قلنا بناء على ان هذه التنبيه وقرأنا بالتلفاز فلا اشكال في التعليم. التعليم صحيح كنقولو الالف الاولى ديالها حذفت لالتقاء الساكنة عندنا ها وانتم هاد الهمزة ديال انتم ابدلناها حرف مد فاجتمع الفان ساكنان فحذفت الاولى للتقاء الساكنة فإذا كتبت الف صغيرة وقصد بها الإشارة الى الألف الملذوبة لالتقاء الساكنين ديالها ماشي ديال مستقلة وجعلها تابعة للأصل. ها الأصل هو هذا وهي تابعة له في حاجة الطالب اليها ولأهميتها قال رحمه الله اقول بعد الحمد اقول بعد الحمد لله تعالى ما مني العامدين واكمله الألف المكتوبة هي اللي اصل همزة همزة انتم همزة الضامية والألف الصغيرة فصل بها الألف الميم لكن من حيث النطق عندها شي فائدة؟ ابدا لا فائدة تماما فائدة لاننا بالمد المشبع في الالف التانية ها لا يمكن ان كتبت اشارة للمكتوب لعله اذا يكون فهم والهاء يشتمل كونها في مهنته وهي له من همز الاستفهام اي لورش. من هم مفهوم؟ ثم قال الناضي وها هنا انتهى كلامي. اذا انهى رحمه الله الكلام على فرش الحروب ها هنا انتهى كلامي وفي بعض النسخ نظامي واللي بعده اذا ذكر لك الناظم ان ما اراده من هذا القدر وقصده وهو اش؟ بيان اصل الامام نافع. والاشارة الى يختلف فيه راوياه ورش وقانون ما سيأتي لا يختص به لا نافع ولا غيره اذا قال وهاب من انتهى كلامي وفي بعض النسخ نظامي فالحمد لله على ما انعم علي من ماله والهمه ثم صلاة الله كل حين عن النبي المصطفى المجيد حمد الله تبارك وتعالى على ما انعم عليه من اتمام هذا النوم الذي قصد ماضي في اول الامر اقصد ان ينضمان في اصل فوفقه الله ومن وانعم عليه بان اتم هذا النظر مما اتم النذر هل ذلك بحوله وقوته ذلك من انعام الله عليه. فاقر بالنعمة واعترف بها. قال لك راه الله منعم عليا بإكمال هذا النظر لله على ما انعم علي من ابنائي. وهكذا يجب على المسلم ان يرد النعم كلها الى الله. اي نعمة رزقها ليرجعها وليردها لربه تبارك وتعالى يقول هذا من فضل الله هذا من انعام الله عليه قال اي ان الله تعالى هو الذي الهمه هذا النبض والاتهام هو القاء الشيء في القلب بمعنى ان الله اعانني والقى اشياء في قلبي استعنت بها على هذا المرض. ثم صلاة الله ثنى بعد الحمد ثنى بالصلاة وقد بعد ذلك في المقدمة وايضا كما رواه في الخاتمة. قالت ان صلاة الله كل خير اي ابدا ابيه في كل زمن وهذا عام الازمان الزمان الماضية والحاضرة والمستقبل. على النبي المصطفى المكين. المكين اي ذي العالية الرفيعة بالمكانة العالية والمنزلة الرفيعة. كقوله تعالى اه ما كاين مطاع تم امين قبلها قال وصفه بخمس صفات انه لقول رسول كريم. ذي قوة عند ذي العرش مكين مطرع. خمس صفات وصف بها جبريل انه لقول الرسول المقصود به جبريل واسناد القول اليه لانه الواسط بين الله وبين النبي عليه الصلاة والسلام ولما بالتجول والا فالقول حقا فظلم الله. لكن اسند الى جبريل لانه واسطة بين الله ومحمد صلى الله عليه وسلم. لقول رسول كريم هذا هو في الاول ديالو هذا الوصف الثاني دياله قوي عند ذي العرش مكين مكين عند ذي العرش متعلق بماكين اي له مكانة عند عند صاحب العرش وهو الله مكين ولذلك في الجنة ذي قوة مكين عند ذي العرش له مكانة عند الله تعالى للوصف الثالث الرابع الخامس مضاعف في السماء اطيعه الملائكة امين على الوحي لا يغير ولا يريد فكذلك المعنى هناك ما هو في الآيات ايش معنى؟ ايدي المكانة العالية. اذا لما انهى الناظم رحمه الله ما قصده ماذا فعل؟ ذيل نظمه الكلام على مخارج الحروف وصفاتها. هل هذا ثم ختم رحمه الله من باب الفائدة باب المخارج مخارج الحروف وصفاتها لماذا ختم بهذا الباب مع انه لا يدخل في اصل مطالبهما منها. لان هاد الباب هادي باب يتعلق بكيفية النطق بالحروف وصفة الحروف. فلا لا نافع ولا غيره من القراء. فالمقصود انه ختم به لان حاجة الطالب اليه ماسة. لان او ام مهم لاهميته ولان الطالب محتاج اليه ولابد لا يستطيع ان يقرأ كلام الله كما هو كما انزل محمد صلى الله عليه وسلم مجودا مرتلا الا بمعرفة المخارج والصفات. لذلك زين بمعنى المقصود ديالو راه انا ثم زاد ليلا على مره تحدث فيه عنه عن المخارج والصفات. نذكر خلاصتها ان شاء الله بالتفصيل مع الختم ان شاء الله يكون لانه لم يبقى الا المقال والصفات والكلام عليها يسير ومعروف ولا يخفى عليه اذا ذكره لاهميته او اتماما لابواب التجويد كأنه تكلم على جميع الأبواب ما بقي له الا الا باب المخارج والصفات لكن علاش دكرو بعد الخاتمة بعد ان دعا وانهى لانها ليست من اصل ليست اصلا من اصوله التي يختص بها لذلك اختم ثم ثم رحمه الله اعاد مقدمتان فكأنه لاحظ كأنه نظر المخارج والصفات استقلالا والحقها بالقول قال في اصل وقائدنا من هذه ثم انضمات استقلالا وقد يكون طلب منه ذلك قيل له قولك مخارج الصفات او بعد الحمد لله بعد حمدي لله فتكون البدا من الضمير. اذا نقول بعد الحمد لله فقد ذكرنا معناه على ما من عبده واكمله؟ من الله تعالى علي واكملت ما قصدته. ثم اقول بعد ذلك ثم صلاة الله بعد حمد الله والصلاة مرة اخرى لأنه بدأ شيئا جديدا ثم صلاة الله تترا ابدا اش معنى؟ اي متتابعة اي مطلقا. ابدا ابدين في كل زمن من الازمان. على النبي العربي احمدا اي محمد صلى الله عليكم. فالقصد من هذا النظام المحكم حصول مخارج الحروف المعجبة. قال لك ما المقصود قصدي من هذا النظام المحكم اي حصر مخارج الحروف المعجبة حصرها خارج الحروف لكنه اضافة للحروف المعجم المعجم على اسم مفعول من الاعجاب والاعجاب هو النقد اي الحروف التي عليها نقط قد يقول قائل الحروف منها ما ليس عليه دين. فنقول هذا من باب التهنئة. لان اغلب الحروف عليها نقل. مجموع الحروف تسعة وعشرون حرفا اغلبها فتسمى جميعا بحروف المعجم تغذيب الاكثر على الاقل هذا من باب فلذلك قال حروف المعجمة اي الحروف التي عليها نقط وهي الحروف التي تتكون من العربية هي تسعة وعشرون حرفا. وعبر بهذا قلنا من باب تغليب اكثر على الاقل لان اغلب الخروق عليها نقط والحروف المهملة التي لا نقطع عليها او لا نقطع فيها قليلا قال رحمه الله وهي ثلاث مع عشر واثنتين في الحديث ثم الفم ثم الشفتين. قال لك مخارج الضيوف خمسة عشر وهي ثلاثون مع عشر وثلاثون شو المجموع؟ خمسة عشر. وهذه المسألة فيها اختلاف بين هذه الاداء معروف. هل مخارج الحروف خمسة عشر او سبعة عشر خلاف فالذي ذكرهم الجزري رحمه الله في ان مقاليد الحروف سبعة عشر وسنشير ان شاء الله سيأتي عند الله بالإشارة الى تعضيم مخارج مختلف فيها سيشير اليها. قال مخارج الحروف سبعة عشر على على الذي اختاره من اختاره. وهنا ذكر انها اش خمسة عشر في ذلك خلاف بينهم لا يضر. اذا قال لك مخارج الحروف خمسة عشر وهي اي مخارج الحروف ثلاث مع عشر واثنتين خمسة عشر. هذه الحروف هذه المخارج الخمسة عشر تنقسم الى ثلاثة اقسام منها ما يرجع للخلق ومنها ما يرجع للفم ومنها ما يرجع للشفافية قسمها رحمه الله الى ثلاثة اقسام هاد خمسطاش كاين اللي كيرجع منها للحرق ومنها ما يرجع لفمي ومنها ما يرجع اما ما يرجع للحال فالمخارج اللي كترجع للحرف فهي ثلاثة والمخارج التي ترجع للفم عشرة والمخارج التي ترجع للشفتين اي اثنين. والمراد بالفني اللسان تابعو لأن قلنا الفم والشفتين فقد يلتبس على شنو الفرق بين لا قصده بالفم اذا اغلب المخارج فين كاينة اذا المخارج التي ترجع للحرب كم عددها؟ ثلاثة. اذا الحلق كم فيه من مخرج؟ فيه ثلاثة مخارج. وآآ اللسان كان فيه من فرج عشرة على ما ذكر الله الشمتان كان فيهما مخرج لهما مخرجان فالمجموع خمسة عشر لذلك قوله في الحلق ثم الفم ثم الشفتين هذا من باب اللف والنشر المرتب تنبهوا قال وهي ثلاث مع عشر واثنتين في الحلق من حقناش يرجع لقوله ثلاث ثم الفم اي اللسان يرجع لقوله عشر ثم الشفتين يرجع لقوله اثنتين وهذه يسمى بالبلاغة والنشر في المرتب. ذكر عظمة امورا ثم ذكر امورا اخرى يرجع الاول من هذا الاول والثاني للثاني والثاني والثالث وحسن تلك واضح؟ اذا ما هي هذه المخارج بتفصيل؟ عرفنا ان الحق عنده ثلاثة المخارج شناهي؟ وما هي الحروف التي شنو بقا لنا في المخارج؟ المبحث الأول ما هي هذه المخارج اللي هي ثلاثة ولا جوج ولا عشرة؟ شناهي؟ والشيء الثاني ما هي حروف كل واضح؟ المخرج الأول مثلا الحلق لهان ثلاثة مخارج المخرج الاول ما هي حروفه؟ الثاني ما هي حروفه؟ الثالث ما هي حروفه؟ وهكذا دواليه. هذا حاصل ما علق بهذا الباب والله اعلى واعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد الحمد لله رب العالمين