اذا كان علما معرض اذا كان على من فقد جاء في التنزيل ان كان منه لاحظ واحد المسألة باش نفهمو البيت قبل ما الأعلام هل الأعلام التي تستعملها غير العربي ولا يستعان به في علم اصول الفقه بات ابا رجوع دم درعه لا يبنى عليه فرع متى ابى رجوع اي مدة زمان اباء الدرع رجوع الذر اليه شوف اش قالك هذا الذي سبق ذاك اي ما سبق من المعرض لا يبنى عليه فرع مدة اباء رجوع مدة زمن اباء الدرع رجوع الدر اليه الذر هو اللبن والدار وهو ما يخرج منه الكباب اي في اصل المعنى الذي وضع له يراد ان يقصد فيه من المتكلم ويستفاد من السامع منه اي من ذلك اللفظ يراد ويستفاد من ذلك اللفظ ماذا؟ لازم المعنى الاصلي لازمه اليهما اذا تقدم في الدرس الماضي الكلام على علامات الحقيقة وعلامات تذاكر رحمه الله ثلاث علامات للحقيقة واربع علامات المجاز وسبق انه يمكن ان تجعل جميعا علامات للمجازي وان تجعل ايضا علامات حقيقة فكل علامة صالحة بالامرين معا لكنه رحمه الله كأنه راعى بالعلامات مسألة العلامة الوجودية والعلامة العالمية فما كان من العلامات التي ذكرها اه صاحب جمع الجوامع او غيره ما كان منها وجوديا تركه على ما هو عليه وما كان منها عدميا جعله وجوديا فان كانت العلامة عدمية للمجاز جعلها في وجودية في الحقيقة واضح المقصود وان كانت اه عدمية للحقيقة جعلها وجودية للمجاز فاتى بالعلامات الوجودية كما رأيتم وقد سبق اه فيما مضى الكلام على علامات الحقيقة وبقي كلام على علامات المجاز عند الشارقة رحمه الله قال الرحمان الرحيم قال المؤلف رحمه واما من علامات ضد الحقيقة وهو المجاز الوقف في الوقفة في الاستعمال وهو المسمى عند اهل البديع في المشاكلة هي التعبير عن الشيء بلفظ غيره بلفظ بلفظ غيره لوقوعه في ايقاف نحو مكروه ومكر الله اجازهم ايجازهم على مكرهم المكر بالنسبة لهم حقيقي لانه لا يتوقف اطلاقه على شيء اما بالنسبة الى الله تعالى فمجازيه اذ يتوقف اطلاقه عليه على اطلاقه عليه وكقوله تعالى تعلم ما في نفسي ولا اعلم ما في نفسك وقول الشاعر قالوا اقتلح شيئا نجد لك نجد من الاجادة وتحسين الشيء قال اقترح شيئا نجد لك طبخا اخويا وقميصها او تقديرا نحو قل الله اسرع مكره فان مكرهم لم يتقدم تضمنه المعنى قال الشعب في حاجيته على شرح العرب تعليقا على قول العضو ومنها ان يكون اطلاقه لاحد اي متوقفا على تعلقه بالاخر ما نصه وفيه اشارة الى ان المشاكلة من قبيل المجاز العلاقة في مجال كانت مشكل لا يظهر بين الطبخ والخيانة علاقة فيها في البيت. اذا لاحظ هم قالوا الان هؤلاء من ينحو هذا النحو في صفات الله تعالى اه قالوا ان المشاكلة فيها استعمال لللفظ في غير ما وضع له وصرح غير واحد منها بانها مجاز كما رأيتم فقالوا اطلاق المكر عليهم حقيقي وعلى الله بمجاز اه لكن اختلفوا في علاقة المجاز بل بعضهم انكر كونه مجازا هاد المشاكلة كاين لي قال ليست مجازا والذين قالوا المجاز مجاز استشكلوا ذلك قالوا ما علاقة هذا تذكروا لذلك اجوبة لا اه لا يظهر جواب منها او لا يسلم جواب منها من هذه الاجوبة التي ذكروا ولذلك اهل البيان لا يذكرون المشاكلة في باب المجاز ابدا وانما يذكرونها في علم البديع في المحسنات البديعية نعوا ان يقال مكر الله ابتداء. لذلك قال اذ لا يظهر بين الطبخ والخياطة علاقة تصحح استعماله فيها في البيت في البيت السابق قال وامتناع ان ان يقال مكر الله ابتداء يشعر بان ليس مبناه على التشبيه كأنه جعل المصاحبة في الذكر علاقة. هم. يعني شناهي العلاقة؟ هي انه ما ذكرا معا في كلام واحد العلاقة اش هي؟ ذكرا معا في كلام واحد لكن هادي ليست علاقة ظاهرة ماشي مناسبة الا كان بمجرد المصاحبة في الذكر علاقة اذن آآ يكثر النجس ويصحح كل مجاز بسبب الاقتران في الذكر المصاحبة في لكن منع ان يقال مكر الله ابتداء منتقد منتقد بقوله سبحانه وتعالى الله فلا يأمن مكر الله الا القوم الخاسرون بمعنى الان لم يذكر في صحبة مكرهم في هذه الاية ما ذكر ما ذكر مكر الله تعالى مصاحبا لمكرهم ومع ذلك اطلق عليه تعالى الو فاسند الله تعالى المكر الى نفسه دون مقابل شرحة مختصة للروضة لكن نقل محمد جعيط عن الابهري انه من المؤسسات التقليدية كما في قوله تعالى صبغة الله. قال في مسلم مسلم الثبوت قال في مسلم الثبوت وشرحه فواتح الرحموت قيل في دفع الاشكال فانهم جعلوا المصاحبة في الذكر علاقة. وهذا بعيد كل البيع في البعد. فان المصاحبة في الذكر تمكن في كل لفظين بمعنى الى جعلنا هذه اذا اي لفظة نجمعوهم ونقولو ما جاش فيجب استعمال احدهما في احد اخر. واعترض ايضا بان هذه المصاحبة غير غير معدودة. غير معدودة في تعداد انواع العلاقات. هم فأجيب عن ذلك بأنها نحو من المجاورة. واعترض ايضا بأن المشاكلة بعد الاستعمال والعلاقة يجب تحققها بعد الاستعمال. اه وقيل ليست العلاقة بمعنى العلاقة يجب تحققها قبل الاستعمال ماشي حتى نستعملو عاد نقولو العلاقات وكدا وقيل ليست العلاقة المصاحبة في الذكر. المصاحبة قيل ليست العلاقة في المصاحبة في الذكر بل المجاورة المجاورة في الخيال المجاورة وهي المجاورة في الخيال وفي وفيه بعد فان المجاورة الاتفاقية غير كافية. الاتفاقية يعني التي تأتي بعد الاستعمال المجاورة هي العلاقة اقول اقول بل العلاقة التشبيه الادعائي فانه لما اشتدت حاجته الى الجبة شبهها بالطعام الذي به قوام بدن الانسان وشبه خياطته بطبخه لكن لما لم يعرف هذا التشبيه من قبل لما لم يعرف لكن لما لم يعرف هذا التشبيه من قبل لم يجيز لم يجز المجازة لا يجوز لم يجز المجاز ابتداء بل بعد ذكر الحقيقة ولهذا لا يجوز مكر الله ولا تبخلي جبة ابتداء انتهى الجيزاوي على نقله وبما ذكره اخرا يرد على السعد قوله وامتناع ان يقال مكر الله ابتداء ان ليس مبناه على التشبيه لأنه ذكر انه تشبيه ادعائي لكن قال السعد في شرح المفتاح ان كونها مجازا مشكل لعدم العلاقة الصعد لشرح مفتاح اي مفتاح العلوم للسكات وقال عبدالحكيم القول بانها مجاز للناس كونها من ذات البديعية وانه لابد في المجاز من اللزوم بين معنيين في الجملة وليس حقيقة وهو ظاهر تعين ان تكون واسطة فيكون في الاستعمال الصحيح قسم ثالث سمعنا واسطة واسطة بين اش بين الحقيقة والمجاز لا هي حقيقة ولا السر فيه ان المشاكلة نقل المعنى من لباسي الى لباس فان اللفظ بمنزلة اللباس هي قراءة المعنى بسورة عجيبة فيكفيه الوقوع في الصحبة فيكون محسنا معنويا. مم في المجاز نقل اللفظ من معنى الى معنى فلا بد من العلاقة المصححة للانتقاد ويعرف المجازي بكون الاطلاق على المحال اي بكون اطلاق اللفظ على ذلك اسمع اذا هذا ما ذكره في المشاكلة والصحيح ان المشاكلة ليست من قبيل المجاز وان ذلك اللفظ يحمل على معناه الحقيقي وانه اه عند مقابلته لبكر اولئك لا يكون صفة نقص ولا عيب وانما يكون بالعكس دالا على كمال والقول بالمشاكلة لاحظوا واحد المسألة القول بالمشاكلة هذا يفهم منه ويلزم منه القول بالمجاز فلا يقال في هذه النصوص في نصوص الصفات نصوص الصفات لا يصح ان نقول انها من باب المشاكلة لان المشاكلة اصطلاح مخصوص عند اهل البيان واذا قلنا انها من باب المشاكلة يتبادر الى ذهن من يفهم المسافلة لي عارف البلاغة انها من باب المجاز فحينئذ اذا قلت في الاية مشاكلة كانك قلت فيها مجاز تجوز وان الله تعالى ليس من صفاته اذا كان مقابلا لمثل الماكرين. ففي ذلك ملي كتقول في الآية المشاكلة في ذلك نفي الصفة عن الله يلزم منه نفي الصفات عن الله فلا تقل في هذه الايات وما شكلها انها من باب وانما هي من نصوص الصفات فيثبت فيها ما اثبته الله لنفسه لكن لكن في مقابلة تلك الصفة الصادرة من من الخلق متجبرين الطغاة المتكبرين ونحو ذلك و فلهذا من اه يعرف بعد هذه هذا المصطلح اللي هو مصطلح المشاكلة من يعرف معناه في محله لا يعبر به في هذا الباب في باب الصفة تقصد من اهل السنة والا فقد تجدون بعض اهل السنة يعبرون هنا في هذا الباب بالمشاكلة. قد صدر هذا من بعض. اقصد بعض المعاصرين ماشي الائمة الأئمة يعرفونها في السنة لكن بعض من المعاصرين ربما يعبرون هنا بالمشاكلة ولكن لا يتبادر الى ذهنهم المجاز وان هذا من باب تحريف الصفة المشاركة يعني يقصدون بذلك ان مكر الله تعالى ذكر مصاحبا لمكرهم ولا يقصدون التجوز فيقولون هذا من باب المشاكلة وهي محسن وشيء جميل ويقررون ولا يتنبه بعض هؤلاء ان القول بالمشاكلة منه تحريف الصفة يلزم منه القول بالمزاج وقد وقع في هذا بعضهم فلذلك لا يقال فيها هذا انه من باب المشاكلة وقد نبه على هذا الشيخ ابن عثيمين في شرح الواسطية كما سبق الشرح الوسطي ان هذا ليس من باب المشاكلة ونبه عليه اكثر الامام ابن القيم رحمه الله في الصواعق المرسلة على ان هذا ليس من باب المشاكلة ورد القول بان لان هذا من باب المشاكلة كالبيت المذكور. نعم البيت قالوا اقترح شيئا هذا فيه المشاكل لكن نصوص الصفات ما فيهاش المشاركة ليس فيها قال ويعرف المجازي بكون الاطلاق عن المحال اي بكون اطلاق اللفظ على ذلك المعنى اطلاقا على ما يستحيل تعلقه به احو واسأل القرية سؤالها عن استفهامها وهو مستحيل باستحالته يعلن استفهام اهلها ومستحيل تعلقه بالقرية حقيقة ان تكون مسئولة وانما كان من علامة المجاز لان الاستحالة تقتضي ان يكون غير موضوع له فيكون مجازا واريد ان المجاز العقلية ذلك مع انه حقيقة لغوية واجيب بان المراد ما يمتنع تعلقه به بديهة والذي في المجاز العقلي انتهى واجب القيد وما قد جمع مخالف الاصل مجازا مما يعرف به المجاز ايضا وجوب تقييد اللفظ الدال عليه تحوي جناح الذل بمعنى اللين ودار الحرب بمعنى شدتها. تحو جناحي نحو جناح بمعنى النين ونار الحرب بمعنى شدتها فانه التزم تقييد كل كالجناح والنار بما اضيف هو اليه بالاضافة فرينة المجاز والتزامها علامة تميز المجاز من الحقيقة وانما كان التزام التقييد هو العلامة لان المشترك ربما يقيد لكن لا لكن لا يلتزم ذلك. نعم. فالنار والجناح قد يستعملان في معييهما الحقيقيين بدون قيد فاذا استعملوهما في الشدة واللين قيدوهما ودل على انهما مجاز المشترك من المغرب فانه يقيد بغير وجوه قال الروني في تحفته والمثال معترض بقوله تعالى واخفض جناحك للمؤمنين وظاهر هذا ان اطلاق الجناح على لين الجانب والنار على الشدة من قبيل المجاز المفرد واضافة الجناح فيه للذل قرينة المجاز والتزام هذه الاضافة علامته والعلاقة حينئذ وهي ان الجناح الة يخفضها الطير شفقة على فراقه ممن يقصدونها بسوء والفرق بين العلامة والقرينة يحتاج لتحقيق وقوله وما قد جمع مخالف الاصل من جلسة سمع يعني ان اللفظ الذي جمعه على خلاف هذا الدين الذي جمعه على خلاف جمع الحقيقة كالامر بمعنى الفعل مجاز يجمع على امور خلافه بمعنى القول حقيقة على اوامر لا قياس وقد اعترضت هذه العلامة كما للسعد بان الاختلاف في الجمع لا يدل على التجول بالجواز ان يكون لاختلاف كالعيدان لعود الخشب والاعواد لعود اللهو انتهى ونحو هذا قول قا فيه في شرح محصور قلنا يتخذ بقولهم في اليد بمعنى العضو بمعنى العضو ايدي معنى النعمة ايادي واللفظ مشترك بينهما حقيقة في كل فاختلف الجمع مع عدم المجاز وقد اجابوا عن ذلك مما قاله العضو العضد واوضحه السعد بان اختلاف الجمع يدل على ان اللفظ ليس متواطئا في المعنيين وهو ظاهر. هم. والا لما اختلف جمعهما والا لما اختلف جمعهما وقد علم كونه حقيقة في احد المعنيين اتفاقا وتردد في الاخر جديدة وتردد في الاخر فلو لم يكن فيه مجاز لزم الاشتراك وهو خلاف الاصل قال الجرجاني وبهذا التوجيه اندفع ما يقال جاز ان يكون خلاف الجمع بسبب اختلاف المسمى وان كان حقيقة فيه كما في جمع عودي الخشب واللو الاولى الاختلاف دفعا لمحظور زيادة الاشتراك. مم قال السعد فان قيل فلا اثر لاختلاف الجمع بل كان اللفظ بل كله بل كل لفظ علم كونه حقيقة في معنى اذا استعمل في معنى اخر يحمل على المجاز دفعا للاشتراك. قلنا هذا يصلح دليلا على واما العلامة فهي الجمع على خلاف الجمع به يعرف انه ليس بمتواطئ ولا يخفى ما فيه وهذه العلامة لا تنعكس اذا المجاز قد لا يجمع بخلاف جمع الحقيقة قال محمد يعيط في حاشيته على التلقيح فان قلت ما فائدة ذكر الاصوليين لهذه الفروق؟ وذكرهم لحدي الحقيقة والمجاز وذكرهم لحدي الحقيقة والمجازي وغيان عن ذكرها. نعم. قلت قال النقشواني في شرح المحصول ان الاصوليين لما علموا ان الانسان قد يحيط بالحدود ومع ذلك فقد تلتبس عليه افراد الحقائق فان الحد انما يفيد الماهية على وجه الكلي ومع ذلك فقد يقع مع ذلك فقد يقع النفس في المفردات فيجد الانسان لفظا مستعملا في شيئين ولا يدري هو حقيقة فيهما او مجاز في احدهما كثرة العوارض وهجوم اللبس وكذلك في فقهيات كل فقيه يعلم حد الاباحة واذا قلت له معنى كون العين طاهرة اباحة الصلاة بها واذا قلت له معنى كون العين طاهرة الاباحة في الصلاة بها واكلها امكن ان يستبعد ذلك وكذلك وكذلك يعلم نعم يعلم حده كذلك يعلم حد التحريم ويجعل ان النجاسة ترجع الى تحريمها في الصلاة والاغذية لما كان اللبس يعرض بعد بعد الحد تعرض لذكر هذه الفروق تقوية للبصير ودفعا للشكوك في موارد الاستعمال كما قال رحمه الله المعرض الكلام واضحين قال رسوله الله ما استعملت فيما لاهوج العرب في غير ما له وفيه وعرض المعرض هذا اسمه مفعول يعرب تعريبا تعرض يعرب تعريبا. ما هو التعريف؟ تعريبي هو نقل لفظ من غير العربية اليها مستعملا في معناه مع نوع تغيير هو نقل لفظ من غير العربية اليها مستعملا في معناه مع نوع تغيير هذا هو هو نقل لفظ من غير العربية اليها مستعملا في معناه مع نوعية شرحه التعليم هو نقل لفظ من غير العربية اليها ومن اوضح ما يكون ان تنقل ان تأخذ لفظا من غير العربية ايا كانت اللغة فارسيتان او غيرها وذلك ما يسمى بالعجمية. اذا قيل عجمية فالمراد بها غير العربية نقلو لفظ من غير العربية اليها اي الى العربية مستعملا في معناه انقول اللفظ ونستعمله في نفس معناه الذي وضع له في تلك اللغة واحد اللفظ استعمله غير العربي ونحن نقوله من لغتهم ونستعمله في لغتنا في نفس ذلك المعنى الذي يستعملونه له واضح اذن مستعملا في معناه اي في ذلك المعنى الذي الذي استعمل فيه في غير العربية نفس المعنى كنستعملو في لغتنا لكن مع نوع تغيير باع نوع تغيير اي ولو كان بسيطا ولو في الوزن ولو بالشكل مع نوع تغيير ولابد من تغييره كما في جمع الجواب بمعنى العرب ملي كتنقل واحد اللفظ من غير العربية الى العربية اش تغيره نوع تغيير من جهة النطق من جهة اللفظ اما بزيادة او زيادة حرف او نقص حرف او على الاقل تغيير شكل او الحرف بحرف لان كاين بعض الحروف توجد في العجمية وغير موجودة بالعربية لا تنطق بها العرب اذن مع نوع تغيير اي ولو في الوزن مثلا ولو كان التغيير بسيطا هذا هو تعريب وذلك اللفظ المنقول هو يقال له معرض اذن التعريب هذا فعل هو فعل الفاعل فعل اهل اللغة اهل اللغة يقولون لفظا من غير لغتهم مستعملا في معلم ما الى لغتهم ويستعملونه في ذلك المعنى مع نوع تغييره فعله ماذا يسمى تعريبا وذلك اللفظ المنقول يقال له معرض لذلك قال رحمه الله المعرض وقد عرفه رحمه الله بقوله ما استعملت فيما لهوج العرب في غير ما لغتهم معظم ما هو المعظم؟ قال لك هو اللفظ ما اي اللفظ الذي ما اللفظ الذي استعملته العرب؟ استعملته حدث المفعول به وهو الرابط بين الصلة والموصول اللفظ الذي استعملته العرب فيما جاله استعملته العرب في اي معنى فيما اي في المعنى الذي اذا جاء له اي وضع له لفظ استعملته العرب فاش في ماء اي في المعنى الذي وضع له فيما وضع في اي لغة في المعنى الذي وضع له في اي لغة في لغتنا في لغة العرب ولا في لغة غير العرب قالك في غير ما لغتهم بغير لغتهم واضح؟ اذا قوله في غير باش متعلق بالجار والظروف باش يظهر لنا المعنى؟ باش متعلق جاء الملك جاء ما استعملته العرب في معنى جاء له في غيره جاء في غير لغته واضح في معنى جاء له في غير لغته وضع له في غير لغته وهاديك ما في غير ما لغتهم زائدة اذن لفظ استعملته العرب في معنى جاء له ووضع له في غير لغتهم ما الذي خرج لما قالوا في غير لغتهم خرجت الحقيقة والبجز بهذا القيد في غير لغتهم خرجت الحقيقة والمجاز العربيان لماذا؟ لان الحقيقة لفظ مستعبد فيما وضع له اولا والمجاز لفظه فيما وضع له ثانيا اذن الحقيقة والمجاز معا موضوعان من واضعهما واضعهما اهل اللغة العرب اذا فلما قال في غير لغتهم خرجت الحقيقة والمجاز. نعم لان الحقيقة قد استعملتها العرب في معنى وضع له ابتداء وضع له في لغة العرب. كذلك في معنى وضع له في لغة العرب اذن فالمعرض هذا لا هو حقيقة ولا مجاز على هذا التعريف ولذلك قال غير واحد ان المعرض ليس حقيقة ولا مجازا قال في غير لغتهم واستعملت فيما لاهوج العرب في غير ما لغتهم هو معرب. اذا هاديك ما في قوله ما استعملت مبتدأ معرب في اخر البيت قبر ما اول بيت مبتدأ واخر كلمة في البيت خبر ما استعملت فيما لهوج العرب في غير ما لغتهم مالو قوة معرض يقال له معرب قلنا واشترط بعضهم اش؟ فيه بالمعرض دوع تغيير لذلك قلنا في التعريف مع نوع تغيير بجمع قال ولابد من تغيير والمراد بالتغيير ماشي تغيير المعنى لا المعنى هو هذا التغيير اش فيه اللفظ تغيير في الوزن مثلا اما بتبديد حرف او زيادة حرف او نقص حرف او على الأقل تجديد الشكل ولابد من تغييره واضح المعرض هو هذا المعارضة اذا هو لفظ استعملته العرب المعنى الذي وضع له في غير لغتهم اذن ذلك اللفظ قد وضعه غير العربي. هم الذين وضعوه للدلالة على معنى واخذته العرب واستعملته في ذلك المعنى لكن مع مع نوع تغييره قال رحمه الله ما كان منه مثل اسماعيل ويوسف قد جاء في التنزيل ان كان منه قال لك اعلم ان المعرب اعلام التي تستعملها غير العرب او قلت ان شئت الأيام التي وضعها غير العرب ابتداء الأعلام التي وضعها غير العرب اعلم الأشخاص التي وضعها غير العرب ثم بعد ذلك استعملتها العرب ايضا هل تعد من المعرض ام ليست من المعرض في ذلك خلاف فعلى القول بانها من المعرض اذا فقد وقع في القرآن معرض الى خلاف هذا على القول بانها من المعرض وعلى القول بانها ليست من المعربين اذا فليس في القرآن معرب من الاعلام غير الاعلام سيأتي الخلاف فيها لكن لا خلاف شوف لاحظ معايا لا خلاف في ان الاعلام الاعجمية وردت في القرآن هذا مافيهش نزاع لكن فين كاين الخلاف؟ هل هي من المعرض او ليست من المعرض بعضهم قال معرضة علاش؟ قال لك لأنها في اصل وضعها من وضع العجب تلك الأعداد كإسحاق ويوسف واسماعيل قال لك ليست من وضع العرب اذا وعليه فهي معرضة اذا ففي القرآن معرض القول الثاني قال اهله الاعلام لا تختص بلغة الأعلام مما اتفقت فيه اللغات ولو كان اصل وضع ذلك العلم من لغة العجم فلا يقال فيه معرض قاليك الأعلام تتفق فيها اللغات واحد الشخص سمي باسم ما كيف نناديه نحن بلغتنا؟ سواء كنا كنهضرو بالعربية ولا كيف ننادي؟ سنناديه باسمه بذلك اللفظ الذي وضع للدلالة عليه ولا لا فقال لهم الأعلام لا تختص بلغة من اللغات. ولو كان اصل وضعها قبيلة معينة فلا يختص بها. اذا مادام ذلك اللفظ صار عالما على ذلك الشخص فسنناديه به في اي لغة لانه علم عليه اذا على هذا القول ان الاعلام ليست من المعرض واش واضح وجه هذا قال اهل هذا القول الأعلى ليست من المعرض لماذا لانها مما تتفق فيه اللغات ومما لا يمكن تغييره مما لا يغيره. اذا وعليه فالأعلام ليست من المعرض. اذا فالقرآن ليس فيه فالأعلام الواردة القرآن لا تعد من المعرض للوارد في القرآن مفهوم اذن دعاوي خلاصة المسألة الاعلام مثل يوسف واسماعيل واسحاق ونحو ذلك لا اشكال في انها من وضع العجم ابتداء انها قد وضعها العجب ابتداء سموا بها اشخاصا معينين وان غير العجب ان العرب قد استعملوها كذلك اعلاما اختلفوا فيها هل هي داخلة في المعرض الذي نتحدث عنه ام لا فقيلة هي من المعرض وجه هذا القول ظاهر علاش لانها من وضع العجل ثم بعد ذلك استعملت العربية فهي معرضة وعلى هذا اذا القرآن الاعلى فيه معرض ولا لا في القرآن مع الرب لا شك على الاقل نقولو في القرآن معرب وهو الاعلى اقل شيء الا مالقيناش اسماء الاجناس نقولو ها هي الاعلام بعداكينا من المعرض في القران هذا القول الاول القول الثاني قال اهله الاعلام ليست لماذا؟ واخا وضعت العجب ابتداء بعض الأعلام المقصود باش يقولها بعض الأعلام كي يوسف كما مثلنا واخا وضعات العرب العجم ابتداء لا يقال فيها بو عرب لأنها مما لا يختص بلغة تتفق فيها اش؟ اللغات كلها وصلت لهاد الصورة هادي دابا الآن واحد الشخص لا يعرف الكلام الا بلغة قبيلته المهم اللغة ديال قبيلتو هو مكيعرفش اجدادنا لا يتكلمون بلغة غير ما يعرفونه من لهجتهم جا واحد الشخص عندو شي اسم معين علني يدل عليه في بلد معين وجاو قلنا لوالدينا وجدودنا لي ماقاريينش هذا اسمه فلان غيبدلوها بعربية سينادونه بذلك اللفظ واضح ولو ما قاريش ولا ما كيعرفوش اللغات ملي يبغيو يعيطو لي غير يديوك فداك البلاصة نعم الالفاظ الاخرى قل له مثلا تعال او خذ او كذا سيتقون بهذا بلغتهم لكن العلم لا يغيرونه غادي يناديوه بذلك النقطة اذا فقال هؤلاء الاعلام مما اتفقت فيه اللغات واضح الكلام؟ وان كان سبق الوضع في لغة لعلم من الاعلام فانه مما اتفقت فيه اللغات فلا خصوصية للعجم في هذه الاعلام مثل اسماعيل ويوسف وعليه فليست معربة مفهوم الكلام طيب ملي قالوا هؤلاء ليست معرضة اذا وعلى هذا فالاعلام الواردة في القرآن لا يقال فيها انها معربة وعليه فليس في القرآن ما هو معرض. خصوصا الأعلام بعدا غير الأعلام سيأتي الخلاف فيها يقال على هذا القول لماذا يجمع النحات؟ الى كانت هاد الأعراض ماشي معرضة النحات قد اجمعوا على انها ممنوعة من الصرف للعالمية والعجبى ملي كنجيو عند النعات كيقولك ابراهيم ممنوع من الصرف العالمي والعلماء اسماعيل اسحاق يوسف الى غير ذلك ممنوعة من صرف العلنية العظمى. اذا هم يقرون الان بانها ليست عربيا وانتم تقولون ليست معربة ليست معرضين بمعنى عربية وهم الان يقولون هي ليست عربية العالمية والعظمى اذا هي اعجمية فكيف الجواب قالك اسيدي لوحض في منعها من الصرف آآ اصل الوضع الذي لوحظ في منعها من صرف اسود بمعنى ان هادوك الناس هم اول من نطق بهذه الألفاظ اول من وضعها فلاحظ لوحات اصل الوضع فمنعوها من الصرف لأجل ذلك. لا لإختصاصهم بها الاختصاص مكاينش اتفقت اللغات على ذلك لكن لما كانوا هم اول من وضع هاد الاعلام اه لتلك المسميات لوحظ هاد الوضع السابق فلذلك منعت من الصرف اذن هذا هو معنى قول الناضور شوف اش قال ما كان منه مثل اسماعيل ويوسف قد جاء في التنزيل ان كان منه شنو معنى ان كان منه اي بناء على القول بان هذه الاعلام منه اي من المعرف بناء على ان الاعلام من المعرب اذا ففي القرآن معرب شنو مفهوم قوله ان كان منه اي وعلى القول على ان الاعلام ليست من المعرض فليس ذلك واقعا في التنزيل في القرآن اذا يقول اذا ما كان منه هديك ما مبتدأ وقوله قد جاء في التنزيل خبر مبتدأ ما كان منه مثل اسماعيل ويوسف الخبر قد جاء في التلبية ما كان منه الضمير في قوله ما كان من المعرب علبا مثل اسماعيل ويوسف صرفه للضرورة. الاصل هو يوسف ممنوع من الصرف وابراهيم واسحاق وزكريا كل هذه كل هذه الاعلام عجمية في الاصل في اصل وضعها ويوسف هاد اللفظ هذا مثلث السين يوسف يوسف كلها لغة قال ما كان منه مثل اسماعيل ويوسف يوسف المشهور الضمور قالوا الخبر قد جاء اي وقع في التنزيل اي في القرآن الكريم لان هاد الاعلام كلها مذكورة في القرآن لكن ابتداءا علاش؟ على انها من المعرض قال ان كان منه ان كان ما ذكر من الاعلام منه اي من المعرب ان كان ما ذكر من الاعلام منه اي من المعرض بناء على ان تلك الاعلام من المعرفة ملي قال لك النادم ان كان منه غتقوليه علاه وهاد الأعلام هل يمكن ان تكون غير معربة؟ اه نعم قالك اسيدي قيل بذلك ان كان منه شيء فهمتي منو نتاع الفقيه اذا هناك من قال ليست من المعرض نعم هناك من قال ليست من المعرب وانها مما اتفقت فيه اللغات فلا تختص بلغة معينة بل تستعمل في كل اللغات وقد ذكر هذا ابن السبكي في جمع الجوامع قال ويحتمل الا تسمى معربا ويحتمل ان لا تسمى معرضة وانها مما اتفقت فيه اللغات فلا تختص بلغة معينة بل تستعمل في كل اللغات وضحت المسألة ثم قال اذا احنا الان تكلمنا على الاعلام طيب غيجي الآن للسؤال الأعلام فرغنا منها بناء على انها من المعرض ففي القرآن معرض وبناء على انها ليست من المعرض ليس في القرآن المعرض وعرفت اش معنى في القرآن معرض؟ ملي كنقولو في القرآن معرض اش معنى هاد الكلام هذا اي في القرآن ما ليس بعربي. هذا هو معنى معرب راه المعرض ليس بعربي اشمعنى كلمة معربة اي انها اعجمية في الاصل راه المعرض سوق الى ما استعملت في اذن ففي القرآن ما ليس بعربي واش واضح لو علاش الخلاف وقع بيناتهم؟ لأن هذا يؤدي الى القول بأن في القرآن ما ليس بعربي والله تبارك وتعالى يقول انا جعلناه قرآنا عربيا انا انزلناه قرآنا عربيا ويلا قلنا في القرآن معرض اذا ففي القرآن ما ليس بعربي وهذا مخالف بما هو معلوم من ان القرآن قد انزله الله تعالى عربيا اذا الان انهينا الكلام عن الاعلام وسيأتي الجواب على الاية شو معناها طيب غير الأعلام غتقول ليا الأعلام انتهينا منها وهل ورد في القرآن معرب غير علم حيد الأعلام متافقين عليها اه تنتهين منها غير الاعلام هل ورد في ذلك خلاف اختلفوا في ذلك وشنو المراد بغير الاعلام؟ اسماء الاجناس ما ليس بعلم المراد بذلك اسماء الاجناس هل وردت في القرآن غير عربية معربة اختلف في ذلك وقال لك الناظم واعتقاد الاكثري والشافعي النفي للمنكر اذا المذهب اكثر العلماء وهو رجل الشافعي وابن جرير الطبري وغيرهما من اهل العلم انه ليس في القرآن معرض غير علم ولذلك قال في جذع الجوامع اه قال في الجمع رحمه الله معرب لفظ غير علم استعملته العرب ولفظ غير عالمي ثم لما ذكر القرآن قال وليس في القرآن ليس لا يوجد في القرآن معظم. عرفه قال وليس في القرآن. اذا الشاهد قلنا مذهب الأكثر اش هو انه غير موجود لفظ معرب في القرآن الكريم لفظ معرض غير عالمي العالم قلنا سانتهينا من الكلام العالي واضح قال رحمه الله واعتقاد اي رأي اكثر من العلماء والشافعي رحمه الله ايضا اي واعتقاد الشافعي وابن جرير وهو اش هو اعتقاده النفي يولي وقوع معرب المنكر في القرآن الكريم النفي لوقوع المعرب المنكر في القرآن الكريم. وشنو مراد بالمذكر؟ انتبه للمسألة. ما المراد بالمنكر المراد بالمذكر هنا ما قابل العلامة ما ليس علما المراد بالمذاكرات ما ليس عالما فالمراد بذلك ما يشمل اسم الجنس اذا هذا قول اكثر غتقول يوما هو قول غير الاكثر وقيل فيه تلقاو المقابلين اكثر قال بعض العلماء ان القرآن فيه ما ليس ما ليس بعربي فيه المعرض يعني مثال ذلك قالوا مثل استبرق فارسية لهاد اللفظة هادي والمقصود بها الديباج الغليظ وقسطاس تلميزان ومشكاة للقوة ونحو ذلك اذن فقال من يثبت المعرب في القرآن هو قد ورد واتوا بأمثلة ورد هذا من قبل الجمهور بما لا اجيب عن هذا اجيب عنه بانه مما اتفقت فيه اللغات لا عبقرو لهم استبرق فعلا لغة فارسية هندية لكن هذا مما اتفقت فيه اللغات كالصابون مثلا لفظ الصابون يوجد في العربية وفي غير العربية هناك الفاظ يتفقوا عليها اه يتفق على نطقها في العربية وغير العربية. فقالوا هذا مما اتفقت فيه لغتهم ينطقون بهذا اللفظ ونحن كذلك بمعنى اذا لقينا كلمة السراق موجودة في الفارسية ماشي معناها على انها ان العرب قد اخذوها من يمكن ان يقع ذلك اتفاقا هم ينطقون بها استبرق ونحن كذلك ننطق بها استبرق. ويمكن ان يكونوا هم اخذوها منا. ماشي بعيد اخذوها من العرب واش واضح اذا لابد من قبل الجمهور بان هذا مما اتفقت فيه لغات ما الذي جعل الجمهور كما قلت ينفون وجود المعرظ في القرآن؟ هو الايات الواردة في الباب كقوله تعالى الا جعلناه قرآنا عربيا والذين يثبتون المعارضة للقرآن بماذا يجيبون عن الاية يقولون بان ورود بعض الالفاظ المعرضة في القرآن لا يخرجه عن كونه عربيا هو قرآن عربي ويلا وردت واحد الألفاظ معدودة على رؤوس الأصابع انها غير عربية في الأصل ربعة ولا خمسة ذلك لا يخرج القرآن عن كونه عربيا في الجملة فهو عربي في الجملة عربي عموما الفاظ معدودة الاستعراضية هذا لا ليست ليس فيه منافاة للآية الكريمة وقد اه جمع غير واحد كلمات في القرآن الكريم على انها اه على انها ليست عربية هذا على مذهب من يرى انه يوجد في القرآن معرب الذين يرون انهم يوجد في القرآن معرب جمعوا الفاظا وآآ افردوا هذه الذكر وبينوا انها من المعرب الوارد في القرآن الكريم. لكن الاخرون لكن الاخرين بما يجيبون بانها ليست معربة وانها مما اتفقت فيه اللغات وقد اه جمعها تاج الدين السبكي رحمه الله جمع منها سبعة وعشرين لفظا زاد عليه ابو الفضل ابن حجر اربعة وعشرين ثم جاء السيوطي رحمه الله تعالى و اه استدرك عليهما حتى بلغ الجميع مئة وسبعا وسبع عشرة لفظة مئة وسبعة عشرة لفظة وجمعها في كتاب سماه المهذب فيما وقع في القرآن من المعظم المهذب في وقع في القرآن من اذا هذا حاصل المسألة ثم قال وذاك لا يبلى عليه فرعوا متى ابى رجوع ذل ضر لما ذكر الناظم رحمه الله هذه المسألة قال اعلام كل هذا الخلاف بينهم هل في القرآن معرض او ليس بمعرض؟ لا يبلى عليه فرعون فقهي ولا يستعان به في علم اصول الفقيه ولذلك هذا المبحث يتحدثون عنه بتفصيل فاش في علوم القرآن ماشي في اصول الفقه يتحدث عنه بالتفصيل في علوم القرآن قالك الناظم وذاك اي ذكر المعرب هنا ما ذكر من المعرب هنا لا يبنى عليه فرع فقهي فقالك هاد المبحث مبحت معرب لا يبلى عليه فرع فقهي ولا يستعان به في اصول الفقه هاد المدة شنو هي؟ مدة زمن اي ابتداع الضرع رجوع الذر اليه الضرر ديال البقرة مثلا قالك مدة اباء رجوع اللبن اليه واش الا خرج اللبن بالضرع ممكن تردو؟ ها لا يمكن ان ترده للضرائب فقالك هاد الفصل ديال المعرض لا يبلى عليه فرع مدة اباء رجوع اللبني الى الضرائب بمعنى لا يبلى عليه فرع مطلقا كمثل قوله تعالى حتى يلج الجمل في سم الخياط بمعنى ربط ذلك بشيء مستحيل او كقولهم دون ذلك خرط القتاد كناية على الشيء المستحيل هذا هو المعنى بمعنى كما يستحيل رجوع اللبن الى الدرع فكذلك يستحيل ان يبنى على المعرض فرع فقهي بغا يقولك المؤلف قطعا لا يبنى عليه فردا فأتى بهذا المثال اخذه من كلام العرب فقال رحمه الله متى ابى رجوعنا للدرع؟ متى ابا درع ابى ان امتنع درع اي ثدي رجوع ذر اي لبن فيه بعد الخروج منه متى ابا درع اي ثديون رجوع ذر اي لبن فيه بعد الخروج منه وفي بعض النسخ حتى ابى وجوع ذنب عندكم حتى حتى ابى وجوه عدد بمعنى حتى يعود اللبن الى الضرر حتى يعود اللبن الى الضرر فالمقصود بذلك الكناية على انه لا يبنى عليه فرع فقه اليوم ثم قال رحمه الله الكناية والتعريض. اذا هذا حاصل معرض الكناية والتعريض الكناية سيأتي تعريفها عرفها المستعمل في لما وضع له وليس قصده بممتنع وفي الجوهر المكنون عرفها ايضا بقوله لفظ به لزموا معناه قصد لفظ به لزموا معناه نفضل به لزموا معناه اريد مع جواز قصده معه يرد بفضل به لزموا ما على وجودهم مع جواز قصده معه يلد المعنى المذكور في هذا البيت هو المذكور في الجوهرة لكن سيذكر لنا انهم اختلفوا فيها على اربعة اقوال الكناية كان سبق لنا الاشارة اليها لما ذكرنا الحقيقة والمجاز قلنا وهناك واسطة بينهما بناء على ان الكناية لا هي حقيقة ولا مجاز. اذا فهناك واسطة وهي الكناية وبناء على انها حقيقة او مجاز فالكلام ينقسم الى قسمين اما حقيقة ومجازة وسيذكر هنا الأقوال فيها من هذه الجهة هل الكناية حقيقة او مجاز؟ قول اسيدي في ذلك اربعة اقوال كلها ذكرها الناظم هاد اربعة اقوال نظمها الناظم لذلك في باب الكنايات عندنا عندنا غير التعريف والأقوال فيها واش هي حقيقة ولا مجاز لماذا يترتب على ذلك في ذلك اربعة اقوال القول الأول حقيقة القول الثاني هي مجاز القول الثالث لا حقيقة ولا مجاز واسطة بينهما القول الرابع فيها تفصيل قد تكون حقيقة وقد تكون مجازا على حسب بمعنى هي نوعان منها ما هو حقيقة ومنها ما هو وهذا قول ملي السبكي رحمه الله اذا فيها اربعة عقود انها حقيقة مطلقا مجاز مطلقا لا حقيقة ولا مجاز. القول الرابع انها حقيقة باعتبار وما جات باعتبار اخر او نوع منها حقيقة ونوع منها نجاسة اما القول الأول لا انها حقيقة فقد اشار اليهم بقوله وقيل بل حقيقة لما يجب كما سيأتي والقول الثاني انها مجاز سيأتي في قول ناضل والقول بالمجاز فيه تقل اي نقل القول الثالث لا حقيقة ولا مجاز فهي واسطة وهو قوله فاسم الحقيقة وضد ليل سليم القول الرابع انها حقيقة ومجاز باعتبار سيأتي والتاج للفرع والاصل قسم كما سيأتي والتاج للفرع والاصل قسما اي قسم الكناية لهما وذلك ما سيأتي اذا الكناية فيها اربعة اقوال واما تعريفها فهو ما سيأتي مستعمل في لازم قال الكناية والتعريض التعريض هو معنى وراء المعنى الاصلي والكنائي وسيأتي تعريفه ان شاء الله فيما يأتي وهاد التعريف ديال التعريض الآتي هنا هو التعريض عند الفقهاء بحال بحال تعريض عند الفقهاء هو التعريض هو معنى وراء المعنى الاصلي والكلائي ان تستعمل لفضا وتعرض به تعرض بذلك اللفظ لمعنى اخر لا يدل عليه اللفظ لا حقيقة ولا تجازى اصلا ذلك يسمى بالتعريض ولذلك قال بعضهم ليس حقيقة ولا مجازا كما سيأتي به اذا نبدأ اولا بتعريف الكناية ايش هي الكناية؟ قال الناضب مستعمل في لازم لما وضع له وليس قصده من ممتنع الكناية هي لفظ مستعمل في لازم معناه مع جواز ارادة المعنى الاصلي. قبل ما نقدرو البيت هادي هي الكناية سهلة جدا لف دول زيد اسيدي مستعمل في لازم معناه باع جواز ارادة المعنى الاصلي مع امكان ارادة بعد العشاء اذن واحد اللفظ استعمله المتكلم واقصد به لازم المعنى لا يريد معناه لاحظ ان اللفظ ولا على اللفظ ولازم المعنى الأصل هذا المتكلم يطلق اللفظ ويريد به نفس المعنى لازم المعنى لكن مع امكان جواز ارادة المعنى ممكن المتكلم يقولك لا انا مقصدش اللازم مثال ذلك كقولهم مثلا وفلان عظيم الربات فلان عظيم والله هدا رفض المدلول ديال هاد لفظ المعنى ديالو اش هو ان الرماد اللي فباب البيت ديالو او في مكان طبخه الرماد الرماد ديال ديال الجمر المدربات الذي يكون في مكان طبخه كثير كثير هذا هو معنى اللفظ هاد المعنى له لازم ما الذي يلزم من هذا انه كريم انه كثير الاكرام لزواره انه كثير الضيوف واذا كثر الضيوف يكثر الطبخ لهم واذا كثر الطبخ يكثر الرباب ويلزم بذلك اش؟ الكرم انه رجل كريم. لو كان بخيلا لما كان رماده عظيما لان البخيل لا لا يطبخ لضيوفه وعليه فلا يكون له رمل اذن عظيم الرماد هذا لفظ معناه انه كثير الرماد لكن لازم المعنى انه جواد انتبهوا هاد اللازم قد يكون بواسطة او واسطتين او وسائط لازم احيانا ممكن يكون بعيد حتى كتنتاقل من تلاتة الوسائط ولا ربعة عاد كتوصل لداك اللازم البورات شوف دابا الآن عظيم الرماد يلزم بكثرة الرماد هياش كترة الطبخ ويلزم من كثرة الطبخ اش كثرة الضيوف ويلزم من اه كثرة الضيوف وكثرة الطرق من اعداد الطعام لهم بكثرة انه عاد كتوصل لداك اللازم بلا اشكال قد يكون بواسطة وقد يكون بواسطة او اكثر اذن المراد اش؟ ان هاد اللفظ هدا اذا اطلقه المتكلم وقصد به لازم معناه انا قلت لك فلان كثير الرماد وقصدت به انه كريم شنو هذا هو المعنى ولا لازم المعنى هذا لازم الماء اش كيتسمى هذا؟ كيداير استعملت لفظا واردت به لازم معناه. مع امكان ارادة المعنى اه مع جواز ارادة المعنى. ممكن يقول لي قائل لا ليس بكلمة انا ما قلتش لك ا سيدي كريم قلت لك الرابط ديالو كثير اذن يجوز ارادة المعنى المعنى الأصلي للنفط مع جواز ارادة معناه بمعنى ممكن شي شخص يقولك فلان العظيم الرماد ولم يخطر على باله ان يخبرك انه كريم غير شاف الرماد كتير وغيقولك راه الرماد ممكن ممكن ممكن مع جواز ارادة معنى داكشي على حساب قصد المتكلم واش المتكلم قصد يخبرك باللازم ولا قصد يخبرك بالمعنى كذلك مثلا لو قلت فلان طويل النجاة هو الغمد الذي يجعل فيه السيف فلان طويل النجاة نجاده الذي يجعل فيه سيف طويل هذا اللفظ كناية على طول قامته على انه طويل القامة اذن المعنى ديال طويل الميجاد واضح هو انني وصفت لجده بالطول لكن هذا يلزم منه معنى اخر وهو اش؟ انه طويل القامع اذ لو كان قصيرا لما ناسبه الطويل مايكونش مناسب له بل ذلك يعيقه في المشي في السير اذا فطولوا رجاله يدل على طول قيمة قادة فانا اقول فلان طويل من جدوى اقصد تقصد اش لازم المعنى وهو طول القامة هدا اش كيتسمى كناية مع امكان اطلاق اللفظ وارادة معناه الاصلي او فلانة بعيدة مهوى القطب بعيدة له القبط الذي يجعل على الاذن بعيدة ما هو القبط اي انها تجعل القرط على الاذن و بينها وبين بين اذنها وبين كتفها مسافة طويلة في ذلك الاشارة الى يلزم به طول قامتنا انها طويلة القامة لكن هذا لازم المعنى لان المعنى ديال اللفظ هو ما يدل عليه اللفظ. وهذا المعنى الآخر اللي هو طول القامة لازم اذا الكناية هي اطلاق لفظ وارادة لازم معناه مع جواز وان كان ارادة المعنى ان يستعمل المتكلم لفظا ويقصد به لازم المعنى مع امكان ارادة بعد الاصلي ممكن يقصدهم بجوج يقصد المعنى الاصلي ولازم المعنى ممكن انا يقصد لازم المعنى مع المعنى مع بعد المسلم فيكون بذلك ايضا كناية مفهوم قال رحمه الله اذا هذا هو التعليم من كورونا مستعمل في لازم لما وضع له وليس قصده بممتنع مستحمل خبر مبتدأ محدود الكناية هي لفظ مستعمل الكناية هي لفظ مستعمل في لازم لما وضع له لازم لما اي للمعنى الذي وضع هو اي النفط له اي لذلك من بعده لازم المعنى الذي وضع هو اي اللفظ له اي بذلك الفعلة قال وليس قصده بمبتدع اي مع جواز ارادة بعد الاصل وليس قصده اي قصد ذلك المعنى الحقيقي قصده اي قصد ذلك المعنى الحقيقي بممتنع ليس بمبتلاه اي انه جائز هاديك هي هادا هو بعد قولهم مع جواز ارادة بعد الاصل لفظ به لزموا بعده اريد مع جواز قصده بعه يليت قال وليس قصد ذلك معنى الحقيقة مبتدع اي جائز اذا فعل هذا في الكناية اما ان تكون قاصدا بلازم المعنى فقط او تكون قاصد لازم المعنى مع مع المعنى اما اذا قصدت المعنى دون لازمه فليس ذلك كناية النقص تغلب على دولة لازم التصريح هذا تصريح اذا هذا تعريف الكنايات الآن غيدكر لينا الأقوال الأرباح فين كاينا واش هي الباب في الحقيقة؟ ربعة هدا القول الأول شنو القول الأول؟ انها ليست حقيقة ولا مجازا هي واسطة اشار الى ذلك قال فاسم الحقيقة وضد يلتدب قال للتفريع فبناء على ما ذكر او فاذا عرفت حد كناية فعلى ذلك الحد او على ذلك التعريف السابق ينسلب عنها اسم الحقيقة وضده. اذا الفاء للتفريغ وهاد الفئة علاش بغا يفرق؟ على التعريف قال لك الى تأملتي في التعريف ونظرتي فيه مزيان غيبان لك انها ليست حقيقة ولا مجازا واضح السي محسن قال فبناء على ما دبر في التعريف اسم الحقيقة ينسلب عنها اسم الحقيقة وضد شو ضد اي مجاز ينسلب اي ينتفي عنها علاش بانها استعملت في غير موضوعها الحقيقة لفظ مستعمل فيما وضع له اولا والمجالس مفضول مستعملون فيما وضع له ثانيا والكناية من خلال التعريف شنو هي؟ لفظ مستعمل في غير ما وضع لها لا اولا ولا ثانيا المستعمل في لازمي بعده اذا فايلا تأملتي التعريف قال لك ستعرف انها ليست حقيقة ولا مجازا لانه يجوز فيها اذا هي ليست حقيقة واضح وجه كونها ليست حقيقة علاش الاستحقيقة لانه اريد بها لازم المعنى. والحقيقة يراد بها المعنى الاصلي ماشي لازم المعنى هذا واحد وليست مجازا لماذا؟ لان لإمكان ارادة المعنى الاصلي والمجاز لا يمكن في معه ارادة معنى الاصل اذن لماذا ليست حقيقة بانها استعملت في لازم المعنى والحقيقة لفظ مستعمل في معناه ماشي في لازم بمعناه واضح الكلام وليست مجازا لماذا بجواز ارادة البعد الاصلي والمجاز لا يمكن معه ارادة بعد اصله لتلافيهما تلافي المجاز مع المعنى الاصلي وهذه يمكن ارادة المعنى الاصلي مع المعنى فليست حقيقة ولا مجازا هذا القول الأول القول الثاني قال وقيل بل حقيقتنا الكناية من باب حقيقة لماذا؟ العلة؟ قال وقيل بل هي اي الكناية حقيقة لماذا؟ قال لك لما يجب من كونه فيما له مستعملة لما اي الشيء الذي يجب ان يثبت كما في تعريف الكناية اذا في تعريف الكناية شنو قلنا؟ وليس قصده بممتنع اذن قالك هي حقيقة فلماذا؟ للشيء الذي يجب ان يثبت من كونه اي لفظ الكناية مستعملا في في معنى وضع هو له. مرادا به الدلالة على لازمه قالك اسيدي هي حقيقة لماذا لانها لفظ مستعمل فيما وضع له ياك قلة فتعريف الكناية مع جواز قصده مع جواز قصد المعنى الاصلي اذن وعليه فهي لفظ مستعمل فيما وضع له مع جواز الدلالة على لزمه اذن لاحظوا اللي قالوا الحقيقة واش واضح لنا الحظ الذي لاحظوا قالك اسيدي هي حقيقة لماذا؟ لأنه يجب في الكداية كما ذكرنا في تعريفه يجب اش يجب آآ ويثبت جواز ارادة المعنى الاصلي وعليه اذا ثبت لها جواز ارادة المعنى الاصلي اي الحقيقي فهي حقيقة ثم مع جواز هذا الاصلي يجوز الدلالة على على لازم بعدها فحنا لي كيهمنا انه انت لفظ الكناية يدل على المعنى الاصلي اذا فهو حقيقة. هكذا قال اذا قالوا وقيل بل حقيقة لما يجب من كونه في قوله من كونه معناها بيانية بينت لينا الابهام ديال الما لما يجب من كونه لما للشيء الذي يجب ويثبت من كونه شناهو هاد الشيء الذي يجب من كونه اي اللفظ اللي كيداير مستعملا فيما اي في معنى وضع هو له مرادا به الدلالة على لازمه اذن وعلاش ليست مجازا على هاد القول الثاني؟ هي حقيقة ولماذا ليست مجازا قالك اسيدي لأن المجاز لابد فيه من قرينة مانعة من ارادة المعنى الحقيقي وهو هنا غير ممنوع اذا فليس مجازا علاش اسيدي مشي مجاز على هاد القول هذا؟ قالك الكناية ليست مجازا لماذا بأن المجاز لابد فيه من قرينة مانعة من ارادة المعنى الأصلي وهنا في الكناية البعد الاصلي غير ممنوع واش واضح؟ مع جواز قصده مع اذا فليست مجازا لو كانت مجازا لامتنعت ارادة بعد الحقيقة وهود المعنى الحقيقي غير مبتدع اذن فليست مجهدا مفهوم القول الثالث قال والقول الاستعمال في كليهما والقول بالمجاز اي بان الكناية مجاز قلت قيل فيهم ثقل اي نقل فيه اي في لفظ الكناية قيل انها مجاز لماذا؟ ما علة هؤلاء ما دليلهم قالك لأجل الاستعمال في كليهما لاجل اي لانها اي الكناية لاجل الاستعمال استعمال لفظ الكناية في كليهما اي في كلا المعنيين بعديين الحقيقي ولازمه وعلى هذا فقد استعمل اللفظ في غير ما وضع له شوف لاحظ هؤلاء شنو هو المجاز في تعريفه هو لفظ مستعمل في غير ما وضع له. قال لك هذا في الكناية يقصد باستعمال لفظ الكناية المعنيان بعد الحقيقي ولات واللفظ لم يوضع للدلالة عليهما لفظ وضعته العربي ذات عليه مولاي المعنى الحقيقي بلاء حقيقي والآن استعملناه في كليهما في المعنى الحقيقي ولازمه اذا هذا استعمال لللفظ في غير ما وضع له وهذا هو المجاز ذلا قال لك البجاز هو استعمال اللفظ في غير ما وضع له وهنا قد استعمل لفظ الكناية في المعنى الحقيقي ولازمه. وهو لم يوضع له ما معا. وضع غير المعنى الحقيقي فلما استعمل لهما بعد فقد استعمل في غير ما وضع له. اذا فهو المجاز القول الرابع في المسألة فاش التفصيل انها منها ما هو حقيقة قال رحمه الله والتاج للفرع ونصلق السبأ والتاج اي تاج الدين ابن السمكي تبعا لوالده تقي الدين قسم الكناية للفرع اي الى الفرع وهو المجاز والاصل اي الحقيقة هاديك الألف قسما للإطلاق والتاج قسم الكناية زيد للفرع اي المجازي الى الفرع اي المجاز والاصل اي الحقيقة طيب ما هي الكداية اللي هي حقيقة؟ اذا رحمه الله بالحقيقة عاد غيدخل شنو هي الحقيقة؟ قال مستعمل في اصله يراد لزمه هو يستفاد حقيقة الى هنا حقيقة حقيقة هذا مبتدأ مؤخر ومستعمل خبر مقدم اذا فالحقيقة منها من الكناية هي ايش؟ قال لك هي لفظ مستعمل في اصله اي في المعنى الذي وضع له اللفظ اصالة زيد حال كونه يراد ان يقصد المتكلم به ويستفادوا ان يستفيدوا السابع منه يراد من المتكلم ويستفاد من السابع لازمه لازم المعنى الاصلي لازمه منه لازم المعنى الاصلي منه واي بذلك اللفظ فهذه هي الكناية التي تسمى حقيقة اذن الكباية لي هي حقيقة اش هي؟ لفظ مستعمل في اصل معناه ويراد به من المتكلم ويستفاد منه من السابع لازمه اي لازم المعنى الاصلي فقالك الكناية بهاد المعنى حقيقة والكناية اللي هي مجالسية قال وحيثما قصدت بل لازم قالك واذا لم يقصد المعنى الاصلي اصلا وانما قصد اللازم فقط كذلك المجاز اذن واضح واضح التفصيل ديال السلطة قبل مانقدرو الأبيات قاع ما حتشوف قالك اسيدي لفظ الكناية اذا استعمله المتكلم وقصد به لازم معناه والسابع قصد به معناه الذي وضع استعمله في معناه الذي وضع له و اراد به لازم المعنى وكذلك السامع فهم منو لازم المعنى هنا هنا هاد الكناية حقيقة لماذا؟ لانها لفظ مستعمل فيما وضع له واذا لم يقصد المعنى الاصلي اصلا هذا الاول الوجه الثاني لم يقصد المعنى الاصلي الذي وضع له وانما قصد ابتداء وانتهاء لازم المعنى فقط واضح تا هي ما جاتش حينئذ لماذا؟ لان اللفظ لم يستعمل فيما وضع له اذن فلول استعمل فيما وضع له في المعنى الأصلي واريد اللازم بعد ذلك واستفيد اللازم من السابع حقيقة فإذا لم يقصد اللازم اصلا لم يقصد المعنى الأصلي اصلا وإنما اريد اللازم فقط فهي مجاز واضح وجه ذلك لأنهم الأول تعمل فيما رفع له وفي التالي استعمل في غير لم يستعمل فيما وضع نعاودو تقدير البيت يقول مستعمل في اصله اذا لاحظوا الفرق هذا الوجه الاول اللي كيتسمى حقيقة اش هو؟ مستعمل في اصله اي في المعنى الذي وضع له اصالة يراد ان يقصد من المتكلم به ويستفاد من السابع وقوله يراد ويستفاد فيه عطف اللازم على الملزوم عطف لازم على الملزوم قال يراد ويستفاد منه اي من ذلك اللفظ اش لازمه اي لازموا المعنى الاصلي يراد ويستفاد منه لاش راجع اي من ذلك اللفظ ما الذي يراد ويستفاد من ذلك اللفظ لازمه اي لازم المعنى الاصلي شوية البيت فيه شي شوية التقويم مستعمل في اصله لازم ولا على الأصل هذا شي يسمى؟ قال حقيقة الى هنا انتهى حقيقة هذاك هو المبتدأ مؤخر كأنه قال فالحقيقة او المذكور حقيقة مستعمل في في اصله يراد لزمه منه ويستفاد. هذا الذي ذكر حقيقة طيب وفيناهو لفظ الكناية اللي هو مجاز؟ قال والاصل حيثما قصر هاديك ما نافية ونصل حيثما قصد وحيث نصر ما قسم برفقتنا والاصل حيث ما قصد حيث بوحدها حيث درس وما منفصلة بوحدها وهي حرف الفيل والاصل حيث ما قصد ما حرف مزيان ونصلو شنو معنى ونصلو؟ اي المعنى الذي وضع له اللفظ نسلو اي المعنى الاصلي ونصل اي المعنى الذي وضع اللفظ له حيث اي متى ما قصد لم يقصد المعنى الاصلي اصلا المعنى المتكلم مما اطلق نقد الكناية لن يقصد المعنى الاصلي ابدا ولا خطر بباله لي هو المعنى الذي وضع له امرأة والاصل اي المعنى الذي هو حيث ما قصد طيب واذا لم يقصد بالمعنى الاصلي شنو الذي قصد قال بل لازم اي بلقوصيدا لازمه فقط قصد لازمه فقط ملازمه اي لازم الاصل واش معنى اللازم الاصلي؟ اي لازم بعد الحقيقي لان راه قلنا الاصل اش هو؟ واش معنى الاصل؟ معنى الذي وضع قال لك حيث ما قصد طيب وشنو الذي قصد قصد لازم ذلك المعنى الذي وضع له اللفظ لازم الأصلي شو سهلة دابا؟ خصنا لازم الأصل لازم المعنى الحقيقي فقط هو الذي قصد وحده خصهم غير اللازم باش كيتسمى هداك قال فداك وجد اولا فداك اي ما ذكر المذكور هنا وجد في المتن وجد في الابيات في المتن فيما سبق اولا ذكر اولا وجد اولا اي مجاز لانه هو لول المذكور في قوله والتاج للفرع شنو لول لي ذكر ناضي الفرع لي هو المجاز فذاك اي المذكور وجد اولا اي هو المجاز لأنه هو المذكور اولا في قوله والتاج للفرع ولصل قسم وواضح وجه تسميته مجازا لماذا سمي مجازا لاستعمال النفط في غير ما وضع له. اذا ابن السبكي تفصيله واضح ولا لا ظاهر ولا لا قال لك لانه في الحالة الاولى قالت استعمل فيما وضع له واريد لازم المعنى في الحالة الثانية لم يقصد اصل وضعه اذا فهو مجاز لانه استعمال لللفظ في غير ما وضع له هي الكناية شنو اللي بقا ا سيدي التعريض ما هو التعريض؟ قال رحمه الله وسمي بالتعريض ما استعمل في اصل او فرع لتلويح يفي للغير من معونة سياقي وهو مركب لدى السباق عرفه رحمه الله قال لك وسم ما استعمل في اصلي او الفرع لتلويح يفيد غيري من معونة السياق اش غتسمي هذا بالتعريض اذن هاديك بالتعريض مفعول فارغ ولا اصير محسن بالتعريض عود ثان مقدم هما مفعول اول سمما اي اللفظة هداك هو المفعول الأول وهداكشي كامل حتى للشطر اه الآتي كله متعلق بالمفعول الأول عاد بعد بالتعريف اذا لاحظت قليل وسلم استعمل في اصل او الفرع لتلويح يفي للغير من معونة السياق اش تسميه بالتعريض سميه تعريضا اذن شرح التعريف يقول وسم ما اي اللفظة الذي استعمل في اصل اي في معناه الحقيقي او الفرع او استعمل في المعناه المجازي. لتلويح يفي للغير اي ليشار لتلويح ليشار به او قل للاشارة به الى معنى اخر غيره وهو المعرض المعنى المعرض بتلويح يفي للغير اي الى غير المعنى المعرض الى الغير اي المعنى المعرض به. لا من جهة اللفظ بل من معونة السياق والقرائن قالك اسيدي التعريض اش هو قالك هو ان تستعمل اللفظ في معناه الحقيقي او المجازي ماشي مشكل لكن نتا لا تريد لا المعنى الحقيقي ولا المعنى المجازي نتا عندك القصد تريد بذلك الاشارة الى معنى اخر ان تستعمل لفظا في معناه الحقيقي ولا المجازي وتشير به هداك استعملتيه بمعنى حقك وتشير وتلوح به الى معنى اخر داك المعنى الآخر ولي كيتسمى على المعنى المعرض به واضح طيب وهاد المعنى الآخر اللي غتشير به انت اللفظ الذي اطلقته على معناه الحقيقي والمجازي واش اه يدل عليه اللفظ بمعنى داك المعنى الآخر باش يعرفو السابع؟ يدل عليه اللفظ؟ لا لا يدل عليه اللفظ لا حقيقة ولا مجازا وانما ذاك المعنى الآخر يستفاد من السياق والقرائب وممكن يستفاد من حال المتكلم هي من الحال ديالك نتا من حالك او من السياق والقرائن واضح اذن ذلك المعنى الآخر المعرض به لا يستفاد من اللفظ ابدا لا حقيقة ولا مجالا لكن اذا كان المخاطب ذكيا لهذا التعريض ما كيفهموش الغبي الذكي اذا كان المخاطب ذكيا يفهم من القرائن والسياق مقصودك ذلك المعنى الذي تعرض به وان كان اللفظ لا يقتضيه ولا يدل عليه لا لزوما ولا اصالة لذلك قال لتلويح يفي للغير اي للاشارة به الى الغير وهو ذلك المعنى المعرض به لا من جهة الوضع هاد المعنى اللي هو الغير المعرض به لا يستفد من جهة الوضع وانما يستفد قال من معونة السياق والقرائن والقرائن تدخل فيها قرائن الأحوال قليلة الحال والمقام داخلة هنا مثال ذلك كما لو قلت لشخص مثلا لشخص كريم غني يقول له قائل اه والله ان علي ديونا والله ان علي ديودا شنو مدلول هاد اللفظ هذا يخبره بحاله ان عليه ديونا لكن هاد الإخبار بأن عليه ديونا فيه تعريض بشيء اخر هو اش التعليم بشيء اخر وهو كأنه يقول له ساعدني على تسديدها. اعني على تسديد الديون واضح الكلام لكنه عرض بذلك والا هاد اللفظ اللي هو والله اني علي ديونا لا يدل لا بالحقيقة ولا بالمجاز ولا بالكناية على ان على انه يطلب منه الاعانة في تسديد الديون ولا لا لا يدل لا بالحقيقة ولا بالمجاز ولا بالكناية بمعنى هذا ماشي لازم المعنى ولا هو مدلول اللفظ لا حقيقة ولا مجال لكن فيه ياش اشارة اليه اذن الآن اذا قلت اذا قلت له ان علي ديونا فقد استعملت اللفظ في اصل معناه لتلويح بالاشارة به الى غير ذلك المعنى اي للاشارة به الى شيء اخر وهو اعني على تدابيرها وهاد المعنى الآخر الذي اشرت اليه لا يستفاد من جهة الوضع هاد الألفاظ امنع علي ديونا لا تدل بالوضع على اعني على سداد الديون لكن ذلك يستفاد من من معونة السياق والقرائب ادن هاد جوج تما تسمى بالتعليم واضح تعريفه قال سمه تعريضا ولذلك قلت قال بعضهم التعريض هذا لا هو حقيقة ولا مجالس بمعنى استعمال اللفظ في المعنى المعرض به لا هو حقيقة ولا مناسبة وذكر ابن السبكي رحمه الله ان التعريض حقيقة انه حقيقة لكن حقيقة في المعنى الذي يوضع له ماشي في المعنى المعرض به الذي اشير اليه قال اه للغير من معونة السياق ثم قال وهو مركب لدى السباق. وهو اش؟ لفظ التعريض اللفظ الدال على التعريف مركب تركيب اسلامي ولابد عند السباق في الفن كابن الاثير رحمه الله تعالى وهو اي لفظ التعريض مركب تركيب اسناد ولابد عند السباق في الفن اش معنى هاد الكلام بمعنى واش ممكن يكون التعريض فكلمة؟ لفظ مفرد ويكون فيه تعريب؟ مثلا تقول جاء زيد وتكون كلمة زيد في الجملة هي لي فيها التعريض ابدا يكون هنا في جملة في كلام كما ذكرت لك كلام كامل الجملة التامة يفهم منها التعريف الى اه لمعنى اخر واش واضح ولا التعريف لا يكون في في مفرد كيكون في جملة في كلام وافر اني لمحتاج اني ان علي ديونا وتعرض بهذا كلام بهاد الجملة لمعنى معنى اخر اذا فلا يكون في بمفرده ولماذا سمي هذا تعريضا سمي تعريضا لانه قد فهم فيه المعنى من عرض اللفظ اي جانبه المعنى يفهم من جانب اللفظ من عضوه وشكون اللي كيفهمه يفهمه الذكي الفقيه اذن هذا ما تعلق بالتعريض واضح لا ثم اعلموا ان الكناية عند الفقهاء اعم منها في اصطلاح البيان الديني الكناية عن الفقهاء اعم من الكناية في الاصطلاح البياني هذا الذي ذكرناه الان في الكناية السابقة هو اصطلاح اهل البيان اهل التخصص لكن الفقهاء يستعملون الكنايات فيما هو اعم فانهم يقصدون بها ما احتمل معنيين فاكثر مطلقا الفقهاء يطلقون لفظ الكناية على اللفظ الذي يحتمل معنيين فاكثر ويطلق ويراد به معلم من المعنيين خصوصا المعنى البعيد اذا اطلق لفظ اريد به المعنى البعيد يقولون هو كناية بخلاف علم بيان الكناية اخص بانها اطلاق اللفظ وارادة اللازم المعنى عن الفقهاء يريدون هذا الذي ذكره البيانيون وما هو اعمد؟ لكي يتوسعون في الكناية فيريدون بذلك مثلا اطلاق اللفظ وارادة المعنى البعيد واحد اللفظ عندو معنيان ماشي اللازم لا معنيان معنى القريب ومعنى البعيد فمن اطلقه واراق صدى المعنى البعيد يعتبر هذا عندكم كناية يتوسعون واما التعريف هذا الذي ذكرناه الان فهو في اصطلاح الفقهاء والبيانيين واحد. تعريض هذا الذي ذكرناه هو نفسه التعريف في الفقهاء هذا فتعلق بالتعريف والله اعلم بسم الله الرحمن الرحيم قال المؤلف رحمه الله المعظم اتى به عقب المجازر حيث استعمله العرب فيما لم يضعه له كما استعملوا المجاز فيما لم يضعه له فداء استعملت في غير ما لغتهم يعني ان المعرض لفظ استعملته في غير لغته فخرج بقوله في غير ما لغة من الحقيقة والمجاز العربيات كل منهما استعمل فيه اللفظ فيما وضع له في لغته ان كان الوضع في الاول ابتدائي وفي الثاني سنويا فكان منه مثل اسماعيلي ويوسف قد جاء في التنزيل يعني ان ما كان من المعرض على من مثل قد جاء في التنزيل اي في القرآن بناء على ان تلك الاعلام من المعرض على انه موجوع من الصرف للعالمية والعجمى قال السبكي المعرض لفظ غير علم وعلى هذا في الاعلام غير معرضة اذ لا تختص بلغة قلت وهذا هو الظاهر لانه حيث لم يكن هناك شيوعي شيوعا في المعنى الموضوع له شيء واحد معين فلا يتصور اختصاصه بنواة دون لغة استعمالا. بل يطلق هذا الاسم على مسماه في كل لغة. فمن فمن وضع له اسم في الاعجمي مثلا لا يحتاج ان يوضع له اسم اخر في لغة اخرى وانما اختصت الاعجمية بالوضع دون الاستعمال واختصاصها بالوضع هو الذي اثر في منع به في العربية وحينئذ فلا تعارض بينكم الاعلام غير معربة ومنعها من الصف المجمع عليه. نعم وبعدم الاختصاص صرح صاحب الورود والنقود قال جعل الاعلام من المعرب محل مناقشة. لان العالم ليس من وضع الاعاجم. الا اختصاص له بلغة شرط معرب ذلك انتهى. وقد اشار العطار في حاشيته على شرح محلي الى توجيه ذلك بعدم الشيوع في الاعلام. بخلاف اسماء وذلك في جوابه عن ما قيل من ان اشتمال القرآن على غير العرب ان العالم الاعجمي واقع في القرآن بلا خلاف اليس القرآن كله عربيا قال ما نصه؟ الجواب ان الاعلام مما توافقت فيها لغة العرب ولغة غيرها. لان المقصود بها تمييز مسمى في سائر اللغات. وانما الذي يختص بها اسماء الاجناس الكلية فالنزاع فيها انتهى واصل هذا الجواب قول السعد كغيره ان الاعلام بحسب وضعها العالمي ليست مما ينسب للغة للغة دون ام. بلغاتها بلغة دون اخرى قالوا ولا يرد على ذلك منع الصرف نظرا لكون وضع في العجمية فهي وان كانت لا تنسب الى لغة دون اخرى الا ان لها مزية بغير العربية لكن الوضع لكون الوضع من ذلك الغير انتهى على ذكر العبادي في الاية الآيات البينة. آمين. ونحوه للشيخ زكريا في نحوه. ونحوه للشيخ زكريا في حاجيته قال وانما اعتبرت اعجمية وانما اعتبرت عجمية حتى وانما اعتبرت اعجمية حتى منعت من الصرف لاصالة وضعها وللشريف الجورجاني في حاشيته على شرح ما نصه اعتبار العزمة في هذه الاعلام لمنع الصرف لا يقتضي كونها معرضة. الا ترى ان عربيا لو سمى ابنه بابراهيم منعه الصف للتعريف والعجمى مع انه على هذا ليس بمعرب قطعا في ذلك المعنى ليس مأخوذا من غيره قال والتحقيق ان التعريب اخذهم اللفظ مع الوضع من غيره والعجمة اعتبار اخذ اللفظ والعجنة اعتبار اخذ اللفظ اعم من ان يكون مع الوضع او بدونه. فهي اعم. فلا تستلزم التعريف. ولا يكون الاجماع عليها موضحا لوقوع المعرض في القرآن انتهى والله اعلم قال ابن عرفة تعريفه اثبت كونه عربي الوضع مراعا فيه سبقه مراعا فيه سبق اعجميا فلا يلزم منه ثبوت اعجمي لم تنطقه انتهى فائدة عن ابي منصور عن ابي منصور اللواوي ان كل اسماء الانبياء اعجمية الا اربعة محمد وصالح اجمعين وادم وعن غيره ان اسماء الملائكة كلها عجمية الا اربعة منكر ونكير ومالك ورضوان واعتقاد الاكسل والشافعي نفي المراد بالمنكل هنا ما قبل العلن وهو اسم الجنس كما في عبارة غيره وفي العبارة تجول لان المنكر انما لان المذكر انما يقابل المعرف وهو اعم من العلن. وليس اسم الجنس هو النكرة. وان توهمه بعضهم كما في الدماميلية عند الكلام على لزوم اضافة لي بمعنى صاحب الجنس. قال اشكل هذا البعض بسبب هذا التوهم الفاسد ما وقع في الحديث ان تصل الى رحمه وغاب عنه مواضع في التبجيل والله ذو الفضل العظيم ذو العرش يعني الناظم لان هؤلاء الناس لانهم ظنوا ان الجنس هو هو النكرة. ولذلك لتوهم ان اسم الجنس هو استشكل الحديث ذا رحم قال لك هنا رحم معرف المصدر اضيف للضمير رحيمي واضح؟ قال لك وغاب عنه التواضع في القرآن ذو العرش ذو الفضل ودخل على اضيف للمعرف اذا فالمقصود اسمه الجنس ماشي المذكر يعني الناظم ان قول الاكثر ومنهم الشافعي نفي وقوع المعرب خطأ ما ان قول الاكثري ومنهم الشافعي نفي وقوع معرض غير العالم في القرآن اذ لو كان فيه لاشتمل على غير العربي فلا يكون كله عربيا. وقد قال تعالى انا انزلناه قرآنا عربيا. وقيل فيه الفارسية واخلاص رومية للميزان ومشكاة هندية للقوة. قال ابن عاصم ومثله بعض المعرضات كالاب والقسط والاب فاكهة وابى الانف والقسطاس والمشكاة وقد ورد في القرآن اكثر من مئة كلمة جمعها ابن المختصر في ابيات وذيل عليها الحافظ بن حجر بين عليها السيوطي وجلب الجميع في شرح الكوكب الساطع والف فيه ثالثا سماها المهذبة فيما في القرآن من المعرض. ولخصها في اتقانه وقيل ان هذه الالفاظ بما اتفقت فيه اللغات كالصابون. قال الازهري وعلم من نصب الخلاف في وقوعه في القرآن وقوعه في سنة في بعدها انهم على هاد العبارة وعلم من نصب الخلاف في وقوعه في القرآن وقوعه في السنة بمعنى لما نصبوا الخلافة في القرآن اذا المعرض واكرا في السنة بلا خلاف وعلم من نصب الخلاف في وقوعه في القرآن وقوعه في السنة اي بنا خلافي لانه ملي تعرضوا للخلاف في القرآن اذا السنة سكتوا عنها اذا فهو واقع فيها قالوب عليهم البخاري قال باب ان تكلم بالفارسية والرطانة الريطانة يجوز بكسر الراء وفتحها. الرطانة والرطانة. والرطانة هي كلام غير العربيين كلام غير العربي كما ذكر الحافظ في الفتح واسند فيه عن ام خالد اتيت النبي صلى الله عليه وسلم مع ابي وعلي مع ابي وعلي قبيل اسفل وعلي قميص اصفر فقال صلى الله عليه وسلم سالاه سالاه قال صلى الله عليه وسلم سنة سنة قال ابن المبارك هي بالحبشية حسن حسنة حسنة نعم في البخاري ايضا ويكثر الهرج الهرج الهرج ويكثر الهرج اي القتل. قال ابو موسى الاشعري هي لغة الحبشة. نعم. منهم من نص بالخلافة من نصب الخلافة في وقوعه في السنة وغيره. اذا منهم من قال لك الخلاف ايضا وارد في السنة كم بين قوسين قال ابن عرفة في اصله في عبارة الحاجب عنه بالمعرب نظر سق نسبته للعرب قبل وروده في القرآن فلا يتناول الا نحو ابراهيم وذلك وذاك لا يبنى عليه فرع متى ابى رجوع يعني ان هذا الخلاف لا يبنى عليه فرع فقهي ولا يستعان به في علم الاصول قال في الاصل كما هو الظاهر عند حلوله انتهى. وقال ابن عرفة وهذه المسألة لا تعلق لها باصول الفقه. ولهذا لم يذكرها الفخر انتهى ولذا بلغ الناظم في ذلك فقال متى ابا رجوع اخذا من قول الشاعر صحيح هل رأيت او سمعت براع رد في الدرع ما قرأ