بسم الله الرحمن الرحيم حياكم الله في الدرس السابع والخمسين من دروس علم الصرف علم الصرف هو علم باصول تعرف به احوال ابنية الافعال المتصرفة والاسماء المتمكنة التي ليست تراب ولا بناء في صرف الافعال وفي صرف الاسماء سنكتسب مهارتين مهارة التصنيف ومهارة التصريف بدأت بمهارة تصنيف الافعال فصنفتها الى جامد ومتصرف والى ماض ومضارع وطلب والى صحيح ومعتل والى مجرد ومزيد. في حديثي عن تصنيف الافعال من حيث التجرد والزيادة. قسمت الفعل الى مجرد ومزيد ثم قسمت المجرد الى ثلاثي ورباعي وقسمت المزيد الى ثلاثي ورباعي. فرغت من الحديث عن الفعل الثلاثي المجرد بابوابه الستة وفرغت من الحديث عن ظاهرة الاشتراك فيما بينها. ثم ثم تحدثت عن الفعل الرباعي المجرد فحدثتكم عن قسميه الاصلي بنوعيه المنحوت والبسيط. وحدثتكم عن الفعل الملحق به. فحدثتكم عن الافعال التي الحقت بالفعل الرباعي الاصلي لتلتحق به في تصريفه. في تصريفه بدأت في الدرس السابق الحديث عن الفعل الثلاثي المزيد بحرف. وذكرت لكم ان هذا الفعل ثلاثي فيما سبق فهو ثلاثي مجرد. حين زدنا عليه حرفا آآ يرتبط به معنا قياسي اصبح مزيدا. اصبح مزيدا. قلت لكم الفعل الثلاثي المزيد بحرف له ثلاثة ابنية. بناء افعال وقد تحدثت عنه في ماذا؟ في الدرس السابق. في هذا الدرس ان شاء الله او تعالى ساحدثكم عن بناء فاعل. ولكن اريد ان اذكر اني قلت لكم الفرق بين الفعل الملحق بالرباعي وفيه زيادة الحق فهو في حقيقته مزيد ولكنا جعلناه هنا. لذلك الفرق بينه وبين هذه الابنية التي ندرسها الافعال المزيدة بحرف الثلاثية المزيدة بحرف ان هذه الزيادة جاءت معنى قياسي لذلك يأتي معها معنى مضطرد وهذا المعنى متعدد وسيأتي ان شاء الله تعالى في موضعه من التصريف. هذا الفرق الاول بين المزيد هنا وبين المزيد الذي زيادته للالحاق. وجعلناه ملحقا بالفعل الرباعي المجرد. اذا زيادة الالحاق لا ترتبط بمعنى قياسي مضطرد. اما الزيادة هنا في قسم المزيد فهي مرتبطة بمعنى قياسي مضطرب هذا الفرق الاول. الفرق الثاني ان الفعل الذي فيه زيادة الحاق. هذه الزيادة لا تجعلوا له قاعدة جديدة. لا تجعلوا له حكما تصريفيا اذن لا تجعلوا له قياسا تصريفيا جديدا بل يلتحق بحكم الرباعي المجرد تصرف على فعل لي وفعللوا فعللة وفعلالا كما رأيتم في درس ماذا؟ في درس الافعال الملحقة اذا انفعل هنا هو فعل ثلاثي هذه الفاء والعين واللام ثم زيدت الالف بين الفاء والعين لمعنى قياسي وهذه الزيادة اوجدت له قياسا تصريفيا جديدا. هذا القياس هو فاعل يفاعل مفاعلة ان فعل يفاعل مفاعلة. انا احضرت هذا اه التصريف لاستعين به على ايضاح التصنيف لاحظوا معي حتى تتقن التصنيف احضرت لك مجموعة من الافعال تمثل جميع الصور المحتملة لذلك لن يمر وبك فعل يخرج عن هذه الصور. لاحظوا معي الفعل الاول قاتل. قاتل هذا في الاصل تنادي. هو لا هذا هو اصله. قتل ثم اتينا بماذا؟ اتينا بالالف هنا فقلنا قاتلا. فهو ان على وزن فعل. هذه الزيادة لها تأثير معنوي. سنعرفه ان شاء الله تعالى في دراستنا لمعنى الزيادة في هذه الافعال في قسم التصريف. طيب هذه المسألة الاولى قاتل هذه الزيادة جاءت بمعنى سيأتي الامر الثاني انها جعلت له قياسا جديدا لذلك نقول الان قاتل يقاتل مقاتلة ليس هناك اي اشكال في رد قاتل الى باب فاعلة لانه لم يحدث اي تغيير يؤدي الى اي غموض لاحظوا معي حادة هذا الفعل الحاء والدال المشددة. اذا الاصل حد. لاحظوا هنا الاصل قتل وهو فعل ثلاثي صحيح سالم. لانه ليس فيه تظعيف وليس فيه همز. هنا نقول هذا الفعل في الاصل ثلاثي احم مظعف ثم اتينا بالزيادة الزيادة الالف فاصبحت حادة. فنقول حادة هذه من باب فاعلة. كيف من باب فاعل؟ نقول نعم من باب فاعل لان الاصل لاحظوا حاء دا دا حاد دا ثم ماذا؟ نقول ثم اسكنا هذه الدال حتى تتهيأ للادغام في اخرى. اذا اسكن العين حتى تدغم في اللام لانهما من جنس واحد فاصبح الفعل حاد لاحظوا معي ان هذه من المواضع التي اجاز العربي فيها التقاء الساكنين. لماذا؟ لان الساكن الاول مدة. فهو يخفف من ثقل التقاء الساكن فنقول حادة حادة يحاد محادة. لذلك لو اه فككنا الادغام سنقول هذا يحادد محاددة هذا هو الاصل. لذلك وانت مطمئن تقول حادة من باب فاعلة تسأل عنه فتقول نعم هو من باب فعلى لان الاصل حاددا. لاحظوا معي الف الفا لاحظ الاصل الف ها هذي الفا. ثم اتينا بماذا؟ اتينا بالالف الزائدة وفتحنا اللام فاجتمع عندي هنا ماذا؟ الهمزة مع الالف. الهمزة اذا اجتمعت مع الالف المدية هنا اصبحت مدة بهذا الشكل فنقول الفا اصبحت الان الف يؤلف مؤلفة اذا هذا هو هو الاصل الف يؤلف مؤلفة ما فائدة الاستعانة بالتصريف هنا؟ اه الفائدة قيمة وهو التفريق بين الف التي على وزن فا علا وبين الفا التي على وزن افعل الف التي على وزن افعل اصلها الف يؤلف ايلافا. فلما حدث الاعلان قلنا فيؤلف ايلافا. طيب الاف التي من باب فاعلة نقول تصريفها الاف يؤلف مؤلف لذلك نقول اذا جانا الف نقول ان كان المراد الف التي مصدرها الايلاف كما في قوله تعالى لايلاف قريش فهي من باب افعال. اما ان كانت الاف التي مصدرها المؤلفة فهي من باب ماذا؟ فاعلة. انا اخذت فقط من التصريف ما يعين على التصنيف في هذه المسألة تحديدا. بقية تصريف سيأتي ان شاء الله تعالى. اذا اسسنا اه التصنيف تصنيف الافعال على قاعدة ثابتة واتقنا هذا تصنيف سينعكس هذا على فهمنا واتقاننا للتصريف ان شاء الله تعالى. لاحظوا وعد الاصل و عاد لاحظوا وعد وهو فعل ثلاثي في الاصل فعل ثلاثي معتل يعني فيه حرف علة مثال يعني حرف الا ماذا؟ في اوله ثم اتينا بماذا؟ اتينا بالالف فاصبح واعد وهو من باب فعل ولم يحدث فيه اي آآ التغيير كما حدث هنا هنا حدث آآ التضعيف وهنا آآ حدث ماذا؟ ان الهمزة مع الالف اصبحت مدة الى بيان ذلك لكن في قاتل وواعد فاعل. لذلك نقول واعد يواعد مواعدة. لاحظوا الان قاوم قاوم قاوم هذه اصلها ها من قام وقام هذه اصلها وماء لان هذه الالف واوية الاصل قواما. ثم اتينا بالالف الزائدة في بناء فعلى فاصبحت قاوم فعل ولم يحدث فيها اي تغيير. الالف عادت الى اصلها مع هذا مع هذه الزيادة هذه الالف الى اصلها لذلك هذه الالف عادت الى اصلها الواوي. فنقول قاوم يقاوم مقاومة هي ظاهرة ظاهرة الانتساب الى هذا البناء كما ترون لانه لم يحدث فيها اي تغيير. طيب ما يلى نقول الاصل يعني الفعل الثلاثي المعتل الاجوف وهذه الالف يائية الاصل. لكن الالف عادت الى اصلها مع هذه الزيادة فالاصل في ما لا ماء لا ميلا. فلما اتينا بالزيادة اصبحت لاحظوا ما يلا فعل. فنقول ما يلا يمايل ممايلة. بهذا الشكل الذي ترونه. طيب سامى نقول الاصل الاصل سما كما يسمو سما يسمو. ثم ماذا حدث؟ لاحظوا. نقول هذه السين وهذه الميم وهذه الواو لان الالف يجب ان تعود الى اصلها. الى اصلها هذا في الاصل المقدر لاحظوا. فنقول آآ آآ فاعل من سما ستصبح سامو سامو بهذا الشكل ثم ماذا؟ نقول هذه واو تحركت وانفتح ما قبلها فقلبت الفا. وكتبناها مقصورة مع انها هواوية الاصل لانها اصبحت رابعة وهي ثالثة نكتبها قائمة. فلما زدنا الالف اصبحت رابعة فكتبناها مقصورة وهذه من المسائل اه اه الاملاء فاصبح سام سامى ساما واصبحنا نقول ساما يسامي مسا اماتا ومساماة هذه اصلها مساماة. مساومة ثم نقول الواو تحركت وانفتح مقام وستأتي في موضعها ان شاء الله وتعالى. لاحظوا ما شاء الاصل مشى مشى يمشي فهو من الفعل للثلاثي المعتل الناقص لاحظوا هو هنا ناقص لان حرف العلة في اخره وهذه الالف اصلها واوي. هنا مشى يمشي يقول مشى فعل معتل ناقص لان العلة في اخره وهذه الالف يائية الاصل. طيب اذا بنينا فاعلة قل هذه الميم وهذه الشين وهذه الياء لان هذه الالف يائية الاصل نأتي بالزيادة زيادة اثا على نقول ما شيا فعل ثم نقول هذه الياء تحركت وانفتح ما قبلها فقلبت الفا كتبناها مقصورة لانها يائية الاصل حتى تشبه اصلها. اذا ما شيئا اصبحت ماشاء ونقول ماشا يماشا في مماشاة ومماشاة هذه اصلها مماشية مفاعلة ثم تحركت الياء وانفتح ما قبلها وسيأتي هذا في موضعه من تصريف الاسماء ان شاء الله تعالى. لاحظوا معي قاوى قاوى قاوى هذه اصلها من ماذا؟ من الفعل قوي قويا وقوي هذه اصلها ولانها من القوة من القاف والواو والواو. وقلت لكم سابقا ان هذه الواو تطرفت بعد كسرة فقل ماذا؟ فقلبت ياء. طيب اريد ان ابني من هذا الفعل فاعل. ساقول ماذا؟ لاحظوا. ساقول القاف وهذه الواو وهذه الواو. وسآتي بالف آآ على. فعلى. لاحظوا قا وو قا وو ثم نقول هذه الواو تحركت وانفتح ما قبلها فقلبت الفا وكتبت مقصورة وان كانت واية الاصل لانها اصبحت ماذا؟ رابعة. فاصبحت قاووى اصبحت قاوى. واصبحنا نقول او يقاوم مقاواة ومقاواة هذه اصلها مقاومة ثم نقول الواو تحركت انفتح ما قبلها فقلنا مقاواة وستأتي في موضعها من تصريف الاسماء ان شاء الله تعالى. لاحظوا انا بنينا فاعلة هنا من الفعل المعتل اللفيف لان فيه حرفي علة المقرون لانهما متجاوران طيب في ولا لاحظوا هي مأخوذة من ماذا؟ من ولي من والي ياء لاحظوا هذا الفعل معتل ولفيف لان فيه حرفي علة الا انه مفروق لانهما غير اه اه متجاورين. طيب اريد الان ان ابني من هذا الفعل ما على لاحظوا ستصبح بهذا الشكل. هذه الواو وهذه اللام وهذه الياء. ونأتي بالزيادة ونضبط فاعليا ثم نقول هذه الياء تحركت وانفتح ما قبلها فقلبناها الفا فأصبحت واصبحنا نقول والى يوالي موالاة وموالاة هذه اصلها موالية مفاعلة ثم نقول الياء تحركت وانفتح ما قبلها. بهذا البيان لهذه الاصول. وان كانت من التصريف اصبحت تصنيف في غاية الوضوح. لاحظوا في قاتلة وفي واعدة ليس عندنا اي اشكال قاتل فاعل. واعد فعل لكن في حادة كان لا بد ان ابين لك بالتصريف عن اصل حادة حادة فعل حتى يتضح الاصل طيب اه الف لابد ان ابين لك ان الهمزة جاءت بعدها الالف فاصبحتا مدة فقلنا الف لاحظ هنا قاوم قاوم تبين ان نزيد الالف الالف التي للزيادة الف التي هنا نعيدها الى اصلها. فيما يلى اعدنا الالف الى اصلها الياء. فقلنا قاوم وما يلا فاصبحت فاعلة في غاية الوضوح لاحظ هنا ساما بينت لكم انا نعيد الالف الى اصلها فنقول سامو فاعل ثم حدث الاعلال بالقلب فقلنا ساما وفيما شاء الاصل ما شيا اعدنا الالف الى اصلها الياء. كذلك في وفي والى. فانا استعنت من التصريف بما يعينني على تجلية صورة التصنيف امامك ان لا يمكن ان يمر آآ بك فعل من افعال فاعلة آآ خارج عن هذه الصور التي شرحتها لك لان انها تستغرق جميع سور الفعل الصحيح والمعتل آآ هناك امثلة آآ اخرى ساتوسع فيها قليلا وستجدون في الوثيقة العلمية المزيد من الافعال ان شاء الله تعالى العرب تقول قاتل يقاتل مقاتلة. لاحظوا الالف زيدت على فعل صحيح سالم. سلم من التظعيف وسلم من الهمز كما قلنا قاتل يقاتل مقاتلة نقول بادر يبادر مبادرة وتابع يتابع متابعة وثابر يثابر مثابرة وجامل يجامل مجاملة اه تكثير من الامثلة ترسخ المعلومة. ما قلناه في حاد وحادة هي فاعلة بزيادة الالف على الفعل فعل الثلاثي المضعف. فقلنا حادة الاصل حادة. نقول حادة يحاد محادة والاصل حادة عدد يحادد محاددة. هذا الكلام يقال في حاجة. فنحن نقول حاجة يحاج محاجه الاصل حاجج يحاجج محاججة سابة يساب مسابة والاصل سابب يسابب مساببة سارة يسار مسارة والاصل سار يسارر مساررة كاد يشاد مشادة والاصل شدد يشادد مشاددة. ما قلناه في يؤلف مؤلفة يقال في اخذ يؤاخذ مؤاخذة وازر يؤازر مؤازرة واكل يؤاكل مؤاكلة وانس يؤانس مؤانسة. لاحظوا هذا الفعل في الظاهرة من الافعال المشتركة بين فاعل وافعل ونحن نفرق بماذا؟ بالتصريف. لذلك انا سيؤنس ايناسا نقول هو من افعل يفعل افعالا. لكن انس يؤانس مؤانسة نقول هو من فاعل يفاعل مفاعلة. لاحظوا قلنا هنا واعد يواعد مواعدة آآ زدنا الالف على الفعل الثلاثي المعتل المثال فاصبح ثلاثيا مزيدا بحرف ما قلناه في وعد يواعد مواعدة نقوله في واثب يواثب مواثبة وواجه يواجه مواجهة ووازن يوازن موازنة وواصل يواصل مواصلة لاحظوا ما قلناه في قاوم قاوم وقلنا هي من قام ولكن هذه الالف وهوية الاصل فعادت الى اصلها وما قلناه في ما يلى قلناه ومن ما لا ولكن هذه الالف يائية الاصل فعادت الى اصلها في بناء فاعلى قالوا في جاوب اصلها جاب يجوب. هي هوية الاصل. فنقول جاوب يجاوب مجاوبة. وجاوز يجاوز مجاوزة هذه مثل قاوم يقاوم مقاومة. طيب بايع نقول بايع يبايع مبايعة وزايد يزايد مزايدة هذه مثل ما لا يمايل وممايلة. انظروا معي ما قلناه هو في الاصل من سما. وسما هذا فعل ثلاثي معتل ناقص لان حرف العلة في اخره. وهذه الالف واوية الاصل وقلنا ما شا في الاصل من مشى ومشى فعل ثلاثي معتل ناقص لان العلة في اخره. وهذه الالف يائية الاصل. كما قلنا في ساما ساما يسامي مساماة نقول جافى يجافي مجافاة لانها من جفا فاصل جافا جا فوا كما ان اصل ساما ساموى. ثم نقول تحركت الواو وانفتح ما قبلها فقلبت الفا لاحظ نقول دعا يداعي مدعاة وهي في الاصل من دعا يدعو فكما قلنا الاصل في ساما سامو ثم اعلت الواو بالقلب فقلبت الفا نقول دعا هذه اصلها دعا فاعل ثم تحركت الواو وانفتح فقبلها فقلبت الفا. فاصبحنا نقول جافى يجافي مجافاة. ودعا يداعي مداعة كما قلنا ساما يسامي مساماة وكما قلنا ماشا يماشي مماشاة نقول جازى يجازي مجازاة وساق يساق مساقاة جاز من اصلها من جزا يجزي وساق اصلها من سقى يسقي. لذلك جاز اصلها جازيا فا على وساق ساقيا في الاصل فاعل كما انا قلنا هنا ماشاء الاصل ما شيا ثم نقول هذه الياء المتطرفة تحركت وانفتح ما قبلها فقلبت الفان. ما قلناه هنا في قاوة وفي والا وهما من المعتل اللفيف اللفيف يعني فيه حرف علة هنا اه تجاورا فقلنا المقرون وهنا افترقا فقلنا تفروق قلنا قاوى يقاوم مقاواة ووالى يوالى موالاة ومثل هذا عاوى يعاوي معاوية وساوى يساوي مساواة وواسى يواسي مواساة ووافى يوافي موافاة هذه الامثلة مع هذا الشرح مع الامثلة التي ستجدونها في الوثيقة العلمية اصبحت صورة هذا وهو بناء فاعل في غاية الوضوح. طيب ما الهدف الذي اريد ان تصل اليه وتتقنه هو انه اذا بك فعل من هذه الافعال تصنفه على الشكل الاتي تقول هو فعل ثلاثي مزيد بحرف من باب فاعلة وقياسه التصريفي فعل يفاعل مفاعلة في الدرس القادم ان شاء الله تعالى ساتحدث عن البناء الثالث من الابنية الثلاثة التي نتجت عن زيادة حرف على الفعل الثلاثي وهو بناء فعالا. والى ان التقيكم في الدرس القادم ان شاء الله تعالى استودعكم الله واسأل الله تعالى لكم التوفيق والسداد