ابن حجر السعدي حدثنا إسماعيل يعني يعني ابن علية عن منصور عن منصور ابن عبد الرحمن عن الشعبي عن جرير انه انه سمعه يقول ايما عبد ابقى من مواليه فقد كفر حتى يرجع اليهم. قال منصور قد قد والله روي عن النبي صلى الله عليه وسلم ولكني اكره ان يروى عني ها هنا بالبصرة. حدثنا ابو بكر ابن ابي شيبة حدثنا حفص بن غياث عن داوود عن الشعبي عن جرير قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ايما عبد الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد. وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا ولجميع الحاضرين. قال الامام مسلم عليه رحمة الله باب بيان للنبي صلى الله عليه وسلم سباب المسلم سباب المسلم في فسوق وقتالهم كفر. حدثنا محمد بن بكار بن الريان وعون وعون بن سلام قال حدثنا محمد بن طلحة وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا سفيان وحدثنا محمد ابن المثنى حدثنا محمد ابن جعفر حدثنا شعبة كلهم عنز زبيد عن ابي وائل عن عبد الله ابن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سباب المسلم ذو سوق وقتاله كفر. قال فقلت لابي وائل انت سمعته من عبدالله؟ يرويه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال نعم. وليس في حديث قول زبيد لابي وائل حدثنا ابو بكر بن ابي شيبة وابن المثنى عن محمد ابن جعفر عن شعبة عن منصور وحدثنا ابن ابن حدثنا عفان حدثنا شعبة عن الاعمش كلاهما عن ابي وائل. عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله بيان معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض. حدثنا ابو بكر بن ابي في شيبة ومحمد بن المثنى وابن بشار جميعا عن محمد بن جعفر عن شعبة وحدثنا عبيد الله بن معاذ واللفظ له حدثنا ابي حدثنا شعبة عن علي بن ابن مدرك سمع ابا زرعة يحدث عن جده جرير قال قال لي قال لي النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع استنصت الناس ثم قال لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض. وحدثنا عبيد الله بن معاذ حدثنا انا ابي حدثنا شعبة عن واقد ابن محمد عن ابيه عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله وحدثني ابو بكر بن ابي شيبة وابو بكر بن خلاد الباهلي قال حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن واقض بن محمد بن زيد انه سمع اباه يحدث عن عبد الله ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال في حجة الوداع ويحكم او قال ويلكم اترجع بعدي كفارا. يضرب بعضكم رقاب بعض. حدثني حرملة ابن يحيى اخبرنا عبد الله عبد الله ابن وهب. قال حدثني عمر بن محمد ان اباه حدثه عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثل حديث شعبة عن واقد. باب اطلاق اسم الكفر على الطعن في النسب والنياحة. وحدثنا ابو بكر بن ابي شيبة. حدثنا ابو معاوية. وحدثنا ابن نمير. واللفظ له حدثنا محمد حدثنا ابي ومحمد بن عبيد كلهم عن الاعمش عن ابي صالح عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اثنان في الناس هما بهم كفر الطعن في النسب والنياحة على الميت باب تسمية العبد لابق كافرا. حدثنا علي ايما عبد ابق فقد برئت منه الذمة. حدثنا يحيى ابن يحيى اخبرنا جرير جرير عن عن مغيرة عن جعبيه قال كان جرير ابن عبد الله يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا ابق العبد لم تقبل له صلاة بيان كفر من قال مطرنا بالنوء. حدثنا يحيى ابن يحيى قال قرأت على مالك عن صالح ابن كيسان عن عبيد الله بن عبدالله بن عن زيد بن خالد الجهيني الجهني قال صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح بالحديبية في اثر السماء كانت من الليل. فلما انصرف اقبل على الناس فقال هل ترون ماذا؟ قال ربكم. قالوا الله ورسوله طوله اعلم. قال قال اصبح من عبادي مؤمنون به وكافر. فاما من قال مطرنا بفضل الله ورحمته. فذلك مؤمن به كافر الكوكب. واما من قال مطرنا بنوع كذا وكذا فذلك كافر بي مؤمن بالكوكب. حدثني حرملة ابن يحيى وعمرو ابن سواد العامري ومحمد بن سلمة المرادي المرادي. قال المرادي حدثنا عبد الله بن وهب عيون عيون قال الاخران اخبرنا ابن وهب قال اخبرني يونس عن ابن شهاب قال حدثني عبيد الله ابن عبد الله ابن عتبة ان ابا هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الم تروا الى ما قال ربكم قال ما انعمت على عبادي من نعمة الا اصبح قم منهم بها كافرين يقولون الكواكب وبالكواكب. وحدثني محمد بن سلمة المرادي حدثنا عبد الله بن وهب عن عمر ابن عن ابن الحارث وحدثني عمرو ابن السواد. اخبرها اخبرنا عبد الله ابن وهب. اخبرنا عمرو بن الحارث ان ابا يونس مولى ابي هريرة تحدثه عن ابي هريرة عن النبي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما انزل الله من السماء من بركة الا اصبح فريق من الناس بها كافرين ينزل الله الغيث فيقولون الكوكب كذا وكذا. وفي حديث المراد بكوكب كذا وكذا. وحدثني عباس بن عبدالعظيم العنبري. حدثنا النظر بن محمد. حدثني حدثنا عكرمة. وهو ابن عمار حدثنا ابو زميل قال حدثني ابن عباس قال مطر الناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم. فقال النبي صلى الله عليه وسلم اصبح من الناس شاكرا ومنهم كافر قالوا هذه رحمة الله وقال بعضهم لقد صدق انه كذا وكذا. قال فنزلت هذه الاية ااقسم بمواقع النجوم حتى بلغ وتجعلون رزقكم انكم تكذبون. نعم. الحمد لله وصلى اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. هو بالنوع على هذه الاحاديث بقوله باب بيان قول النبي صلى الله عليه وسلم سباب المسلم فسوق وقتاله كفر وذكر في هذا الباب حديث الاعمش ومنصور وزبيد ابن الحارث اليامي كلهم عن ابي وائل ابن مسعود رضي الله تعالى عنه كما قال سباب المسلم فسوق وقتاله كفر وهذا الحديث اخرجه البخاري ايضا. هذا الحديث تاقه الامام مسلم رحمه الله تعالى في كتاب الايمان ليبين ان الكفر يتبعظ وان الكفر خصال والا هذه الخصال منها ما يخرج من جهة الاسلام ومنها ما يوصى بها العبد بانه وقع في مكف وقع فيما هو من خصال الكفار انه لا يكفر الكفر الاكبر فان قتال المسلمين وآآ قتال المسلمين لا او قتل المسلم لا يكفر به القاتل الا في حالة واحدة وهي ان يستحل قتل المسلمين او يستبيح دماء المسلمين فان استحلاله لهذا المحرم ولهذه الدماء المعصومة ينقله من الاسلام الى الكفر. اما اذا قتل المسلم المسلم فانه لا يكفر قوله تعالى وان طائفة اقتتلوا فاصلحوا بينهم فسماهما مؤمنين فسماهم مؤمنين مع انهم اثبت لهم انهم المقاتلة وجاء في حديث ابي بكر في الصحيحين قال اذا التقى المسلم سيف القاتل والمقتول في النار فسماهم مسلمين مع ان كلاهما قاتل ومقتول فقال الرسول هذا هذا القاسم لا المقتول قال كان حريصا على قتل صاحبه. فهذه الاحاديث وهذه الاية تدل على ان قاتل المسلم لا يكفر الا الاستحل. فكيف نحمل هذا الحديث؟ نحمله على ان هذا من خصال الكفار. وان اه القاتل المسلمين انه واقع في خلة من خلال الكفار انه في كبيرة من كبائر الذنوب ولا يعلم ذنب بعد الشرك اعظم عند الله عز وجل من قتل المسلم ولا يزال في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما. فقتال المسلمين اعظم الكبائر واكبرها. ان استحل ذا كفر. واما سبابه وهو والشتم فانه يفسق به الساب تباب المسلم فسق ويفسق به الشاة الساب اذا كان مبتدأ ولم يكن ولم يكن يعني المسبوب اهلا لذلك السم فان الساب يفسق لانه وقع في معصية وقع في امر محرم فهنا يفسق وهناك وقع في كبيرة. فالمعاصي اه يفسق اصحابها اذا اصروا عليها قال بعد ذلك اه قال حدثنا ابو بكر نفس الحديث لكن ذكر انت الطرق قلنا من طريق منصور ومن طريق زبيد ومن طريق الاعمش كلها عن كلهم عن ابي وائل وهو شقيق ابن سلمة والحديث البخاري قال بيان باب وبيان معنى قول سلم لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض. هذا الحين ايضا في معنى ما قبله من ان قتال المسلمين بعظهم بعظ انه محرم انه لا يجوز وان الواجب على المسلم ان يكف يده ولسانه عن اذية المسلمين ذكر هنا حديث علي ابن مدرك قال لو سمع ابا زرعة ابا زرعة ابن ابن عمرو الجليل البجلي يحدث عن جده جرير قال قال لي النبي صلى الله عليه وسلم في حديث وداع استنصت الناس ثم قال لا ترجوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض. وقد حصل ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم. فاول فتنة حصلت بعد مقتل عثمان رضي الله تعالى عنه اقتتل المسلمون وقتل بعضهم بعضا حتى قتل من المسلمين مئات الالاف بين الطرفين بين علي ومعاوية فهذا الذي خشى وسلم وقع استنصت الناس اي اي قل لهم ينصتوا لكلامي. لا ترجوا بعدي كفارا اي لا ترجعوا لحالة الكفر الذي كنتم عليها من استباحة دمائكم ومن قتل بعضكم بعض فان الاسلام يعصم المسلم. الاسلام يعصم المسلم. والرسول يقول المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده. اذا هذه الاحاديث تدعو تحريم قتال المسلمين وانها كبيرة من كبائر الذنوب. واما قراءة المسلم فانه لا يكفر وان وصف بالكفر فان الكفرات به هنا اما الكفر النعمة واما الكفر واما انه ليس على اخلاق اهل الاسلام وانما هو باخلاق الكفار واما ان يكون يبقى على هذا الوعيد وانه يخشى شعره يكون ايضا وقع في مكفر بسبب استحلاله لدماء المسلمين. فيحمى على الاستحلال او يحمل على انه اه متخلق باخلاق الكفار وعامل باعمال كفار الحيض في البخاري بنفس الاسناد. قال بعد ذلك وحدثنا شعبة عن واقض محمد عن ابي علي بن عمر بمثله. لا ترجوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب فبعض وهذا في حجة الوداع ابو زرعة هذا هو اختلف في اسمه قيل عمرو قيل هرم عمرو ابن وجده جليل ابن عبد الله البدري عمرو وقيل اسمه كنيته اسمه عمرو ابو زرعة ابن عمرو ابن عمرو ابن جرير ابن عبد الله البجلي. قال حدثنا حمة يحيى المصري اخبرنا عبد الله ابن الوهب قال حدثني عمر بن محمد ابن واقد بنفس الاسناد عن عمر ابن شعبة ابن واقب. قوله باب اطلاق اسم الكفر على الطعن في النسب. ايضا مما يطلق عليه انه كفر وانه من خلال وانه من خصال وخلال الكافرين وخصالهم الطعن في الانساب والنياحة على الميت. هذه الاخلاق كانت عند الكفار. كانت عند الكفار وكان مع وكانت وكان معمولا بها عندهم. فكانوا اخرون في احسابهم ويطعنون في انساب غيرهم. فالنبي وسلم قال لا فقالوا اثنتان الناس ما بهما كفر. الطعن في الانساب والنياحة على الميت. وكونه كفر اي ان من خصال وخلال الكفار او ان هذا الذي طعن في الانساب كانه يجحد ويطعن في نسل ابيه ادم فان الناس كلهم لادم كلهم يرجعون لاب واحد. فعندما يطعن في نسبه كأنه يطعن في في نسب ابي ادم. وهذا نوع جحود ونوع كفر نعمة بالنسبة لذلك كالولد الذي يطعن في نسب غيره كذلك النياحة على الميت. النياح على الميت هي اه ان تنوح المرأة وينوح الرجل بالسلق او الحلق او او الشق او الخرق وما شابه ذلك. والنياحة تنافس ثلاثي الصبر فالنياحة او النائحة واقعة في كبيرة من كبائر الذنوب. والنائحة اذا لم اذا لم تتب قيم بها يوم القيامة من قطران وثياب من جرب نسأل الله العافية والسلامة فهي متوعدة بوعيد شديد وواقع في كبير من كبائر الذنوب. اذا هذي من خلال او من خصال الكفار باب تسمية العبد الآبط كافرا العبد الآبق هو الذي العبد المراد به العبد هنا آآ الرقيق الىفا لما ذهب اليه ابن حزم فان ابن حزم اطلق العبد على من من جهة العبودية لله عز وجل. والصحيح ان العبد هنا هو الرقيق. فهذا وعيد شديد لمن ابق من مواليه من اسياده وذلك في زمن الرق فان العبيد يفرون من اسيادهم والرقيق يهرب من سيده فيأبق الى بلاد الحرب والى بلاد المشركين. فانه سيقول من انا بريء من؟ قال آآ قال ايما عبد ابق مما فالجنة عن الحرام وفي رواية برأت منه الذمة وفي رواية لم تقبل له صلاة وهنا قال آآ فقد كفر حتى يرجع اليهم واضح؟ فبهذا وعيد شديد بالنسبة للعبد الآبق الذي يفر من ما وليه وقد ذهب ابن حزم الى ان العبد الذي يلحق بدار الحرب والكفار انه مرتد وانه كفر بهذا الحديث والصحيح ان اباقه وذهابه وفراره الى بلاد الحرب وبلاد الكفار يختلف فان دخل تحت آآ سلطانهم وتحت وكان تبعا لهم وجندا من جنودهم فهذا كافر بهذا الخروج. اما اذا خرج وعاش بينهم وهو مظهرا لدينه او مقيما لعلى دينه وليس متابعا لهم فانه واقع في كبيرة من كبائر الذنوب يعاقب عليها بان لا تقبل منه صلاة وبان ايضا من كبر ومنه ذمة الله عز وجل ويجب عليه مع توبته ان يرجع الى سيده حتى يرجع اليه انه لا تدخله الصلاة حتى يرجع الى سيده هذا ايضا حديث انه معناه على الوعيد الشديد. اما ان يكون اللحوق بدار الكفار كفرا وهذا بشروط ذكرت ان يدخل تحت سلطانهم وان يكون جندا من جنودهم مقرا لاحوالهم فانه يكفر اما اذا خلاف ذلك فانه لا يكفر لكنه على وعيد شديد. الحديث ذكر ايضا من طريق الشعبي ومن طريق آآ كله من طريق الشعبي. رواه عن الشعبي داوود بن ابي هند ورواه ايضا عنه آآ منصور بن عبدالرحمن ورواه ايضا عنه المغيرة جرير آآ المغيرة رواه ايضا عن الشعبي وكل هذه احاديث آآ مداره على الشعب رحمه الله تعالى واصحها اصح هذا الحديث رواية داود بهن ايما عبد ابى فقد بلته الذمة وفي رواية ايضا رواية قوله فقد كفر حتى يرجع اليهم فهذا حيدل على انه وقع في كبير من كبائر الذنوب اه باب بيانكم ان قال مطرن بالنوم. هذا ايضا من اه مما كان يفعله اهل الجاهلية وهو من خصال الكفار وخلالهم التي اه كانوا يشركون فيها مع الله عز وجل قولهم مطلن بنوء كذا وكذا وذكر وسلم قال حديث زيد بن خالد الجهني الذي رواه البخاري ومسلم ان الله يقول اصبح من عبادي مؤمن بي كافر الكوكب. واصبح عبادي كافر بي مؤمن الكوكب الكفر هنا اما ان يراد به الكفر الاكبر واما ان يراد به الكفر الاصغر فان كان نسبة المطر انواع نسبة فعل نسبة فاعل وان هي التي فعلت ذلك المطوة وهي التي انزلت فهذا كفر اكبر يخرج صاحب دائرة الاسلام. اما اذا كان نسبتها اليه انها سبب وان الذي انها سبب وان الذي انزله هو الله سبحانه وتعالى فهذا محرم يجوز وكبيرة من كبائر الذنوب كبيرة من كبائر الذنوب وهو من آآ من كفر النعمة فان المنعم هو الله والمسبب لهذي الاسباب هو الله سبحانه وتعالى. فالنجوم ليست اسبابا والكواكب ليست اسبابا. وانما المسبب هو الله. ونزول المطر يعقد الله بابه اه باسباب قد اه بسوق السحاب الى الجهة الفلانية بتلقيحها من الملائكة. هذه اسباب قد يجعلها الله سبحانه وتعالى النجوم ليست اسباب حسية وليس اسباب شرعية. فنسبة المطر لها على انها سبب هذا من الشرك الاصغر. هذا من الشرك واما نسبتها اليه او نسبتها اليه انها فاعلة فهذا من الشرك الاكبر والكفر المبين الذي يخرج العبد من دائرة التوحيد الى دائرة الشرك والكفر اما الاخبار انه يمطر في نوء كذا في نوع الوسم او في نوف هذا لا حرج فيه ولا اشكال فيه ولا ينافي التوحيد لا من كماله ولا من واجبه. ويجوز ذلك نطرن في وسم كذا يعني فرق بين بي وبين في في الوالد بها الظرفية اي في وقت ذلك فاذا اراد بالاظافة الظرفية فنقول لا كراهية ولا حرج. واذا اراد بالاظافة السببية فانه واقع للشرك الاصل. عموما السنة من امطر ان يقول مطرنا بفضل الله وبرحمته وهذا الدعاء يقال بعد بعد نزول المطر ذكر عدة احاديث حديث ابن عبيدالله الذي اخرجه البخاري ومسلم ثم ساقه ايضا من طريق يونس عن شهاب بنفس الاسناد آآ من حديث ابي هريرة من اساق ولمسنا باسنادين مرة يرويه عن عبيد الله ابن عبد الله عن زياد عن زيد بن خالد الجهني ومرة يرويه حرم يحيى وعمرو بن سواد العامل ومحمد بن سلمادي قال المراد حديث عبد الله الوهاب عن يونس وقال اخبرنا ابن وهب قال اخبرنا يونس عن ابن شهاب قال حدثني عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن ابي هريرة فنقول حديث صحيح من طريقين من طريق ابي هريرة صحيح ومن طريق لابن خالي الجهني ايضا صحيح ولا يعل هذا بهذا ويكون القصة قد سمعها ابو هريرة وسمعها ايضا زيد ابن خالد الجهني ثم تابع مما يدعو لك انه ايضا جاء من طريق ابي يونس مولى ابي هريرة فحدث به وقوله ما انزل الله من السماء من بركة الا اصبح فريق الناس بها كافر ينزل الله الغيث فيقول الكوكب وكذا الكوكب ثم التاق ايضا العباس وحي ابن عباس فيه عكر ابن عمار وهيك بن عمار اه روايته عن يحب ابن ابي كثير منكرة هو فيه ضعف لكن ليس بذاك الضعف الشديد وانكر مرويات عكرمة ما رواه عن يحيى ابن ابي كثير. وهذا الحديث ليس منها وانما رواه عن ابي زمير قال حديث ابن عباس فهذا الحديث صحيح ولا علة فيه عمار يعتبر آآ ثقة في الجملة وانما استنكر اهل العلم مروياته عن عن يحيى ابن ابي كثير وهو فيه ضعف لكن اقول الحديث هذا صحيح لان هناك ما يشهد له من حديث ابي هريرة من حديث زيد ابن خال الجهني والا عكرمة فيه كلام لاهل العلم الحين اللي بعده الثنتين ها. هم. نقف على باب الامام محمد والله اعلم