وارد بها دفاعا عن نفسي ما قد اعتقد ما قد اعتقد في قرارات نفسي انه حق ولكن رداله تعجيزا ثم يعمم ذلك على الجميع هادي هي المصيبة يعمم ذلك على قول الله كونوا قردة خاسئين تعجيل هذا واش؟ التعجيز لا يراد بهذا النقاش لا يراد به نقاش علمي. يراد به تعزيز المخاطب تنذكر لي شي معلومات لا يدركها عقله وما زال مسكين ما فاهمهاش صافي تسنيناكم يقول الناظم رحمه الله الروح الابتدائية تبادل الحصول الأراضي الخلاء تحقق قال رحمه الله وافعل هذا الأكثر للوجوب. انتقل رحمه الله لا يتكلم معروف في الاصول وهو حقيقة صيغة فعل كتلاحظو المبحث هذا عنوانه ما هي حقيقة صيغة فعل؟ الى عنوانين يخلط بعضه بينهما كثير من الناس العنوان الأول ما هي حقيقة صيغة افعل؟ العنوان الثاني ما هي المعاني الذي تريد الذي ترد اليها صيغة فعل؟ واضح الفرق بينهما؟ ما هي حقيقة صيغة افعل والو بغا يجي معانا خلافي ان شاء الله تعالى ومذهب جمهور الاصوليين وهو الذي استقر عليه اهل الاصول المتأخرون الوجوب هذا معروف لا يجادل فيه عاقلا. اذا هذا مبحث ما هي حقيقة صيغة افعل؟ المبح الثاني ما هي المعاني الذي وردت وردت في اللغة العربية في القرآن في السنة ما هي المعاني التي وردت لها صيغة تفعل؟ فرق كبير ما بين السماء والارض بين المفحتين وكثير من الناس ممن يدعي المعرفة بالاصول كيخلط بيناتهم ويرد الاوامر التي شاء ويعمل بالاوامر ما الدليل انفسكم بالنصب؟ لو كان جارهم خبر مقدم غيقول انفسكم مبتدأ مؤخرا لا كون كان عليكم جار مجرور خبر مقدم غيكون انفسكم بالرفاء غنعرضو عليكم خبر مقدم انفسكم مبتدأ مؤخر ولكن بالنصب عليكم انفسكم لاحظ اذا قلت لك النتيجة الأوامر التي توافق رغبة النفس كيقولك الأمر في هذه الوجوه والأوامر التي لا توافق رغبة النفس المسألة فيها ستة وعشرين قول لا ماشي ستة وعشرين قول تلد صيغة افعل لستة وعشرين معنى فرق بينهما هذا خلط في الاصول لاحظوا معايا العنوان الاول اللي الآن شناهوا؟ ماهي حقيقة صيغة الفعل؟ بمعنى هاد الصيغة افعل وليس المراد انتبهوا لواحد المسألة غنبه عليها الآن ينبني عليها هذا قول الاصوليين صيغة افعل لا يقصدون هذا الوزن الوزن اللي هو افعل بخصوصه لا ابدا وانما يقصدون الصيغة الدالة على الأمر هاد الصيغة شنو كيدخل بها؟ كيدخل فيها اسم فعل الأمر حتى هو داخل فصيغة يفعلها اه حتى هو داخل المصدر النائب ما ناب فعله فضرب الرقاب حتى هو داخل بصيغة افعل المضارع المقرون بلام الامر حتى هو داخل في صيغة اتم لي اذن لا يريدون غادي يفعل وزن افعل لا لا وانما يريد به صيغة الأمر الا انهم جعلوا افعل اصطلاحا على ذلك هذا غي اصطلاح ديال الأصوليين ماشي كندرسو ففن الصرف ربما يتوهم الطالب اذا سمع افعل ان الامر خاصو يكون على هاد الوزن بمعنى الامر الى كان على وزن افعل لا ماشي امر شوف اكرم على وزن افعل به ماشي على وزن افعل هذا ماشي غلط او اشرف على وزن افعل هذا ماشي امر ايه الضريب على وزن يضرب على وزن افعل اذا هذا ماشي امر لا لا يقصدون ذلك لا يقصدون بصيغة فعل هذا اصطلاح من اصولهم اذا قالوا صيغتي افعل فانهم يريدون صيغة الامر ويدخل في صيغة الامر او بعثوا امور الأمر الأول في علول الأمر على اي وزن كان سواء كان الأمر من الثلاثي او من الرباعي او الخماسي او السداسي. وسواء كان الامر من ثلاثي مفتوح العين او مضموم العين او مكسور العين. وسواء كان معتل الفاء او معتل العين او معتل اللام. كلشي هادشي داخل معانا لا غير المقصود يكون فعل امر في النحو. فعل امر. اذن هذا الأمر الأول لي كيدخل قلت ما هو الأمر الأول لي كيدخل في صيغة افعل فعل الامر فعل الامر واش بشرط خاصو يكون على وزن افعل ولا فقيه لا على اي وزن كان اول مسألة قلت سواء كان فعل الأمر من الثلاثي يعني من الفعل الثلاثي ضرب ابري او من الرباعي اكرم اكرم او من الخماسي اجتهد اجتهد او من سداسي استخرج كلشي هادشي امر؟ كلشي هادشي ويلا كان تلاتي سواء كان على وزني افعل او افعل او افعل قل شي امر ولو كانت معتل العين او معتل اللام او الفاء عد حتى هو امر عيد امر بيع امر قل امر خف امر كلشي هادشي امر فالشاهد هذا التنبيه الأول تنبهوا الى شتو فعال راه ماشي مراد هاد الوزن بالخصوص كيدخلوا فيه ربعة دالأشياء كلها داخلة فصيغة فعل فعل الامر كيفما بغا يكون الوزن ديالو ها واحد ثانيا المضارع اللي دخلات عليه لام الامر وكاتعرفو ان لام الامر من الجوازم اذن المضارع الذي دخل عليه لام الامر لان لا تلتفت عليكم لام الامر بلام التعليم كنقولو لام الامر هي لي كتجزم هادي فقط علامة باش متلتابسش عليكم بلا كذا بلام التعريف شنو العلامة ديال لام الأمر؟ هي التي تجزم والمعنى الفرق في المعنى بينهما بين جدا لأن الأمر ملي كدخل على الفعل المضارع كتكون الجملة طلبية ماشي جملة انشائية ماشي جملة خبرية تكون جملة طلبية لتكتب دروسك هذا خبر بلا طلب هذا طلب ولكن لا من التعليم شكيكون المعنى ديالها؟ معناها كيد اجتهد لتنجح هادي ماشي دعمة هادي لا اجتهد لكي تنجح. العلامة ديالها في اللفظ الى بغيتي تعرفها هو الجزم. لا من الامر من الجوازم ولا مكاين من النواصب. واضح الكلام اذن ثاني شنو كيدخل معنا؟ لام المضارع المقرون بلام الأمر داخل في صيغة افعل حتى هو افعل اه داخل في صيغة افعل عند الأصول اذن تكتب دروسك لتطالع دروسك لتراجع شرح المراقب. هادي اوامر ولا لا؟ هادي صيغة افعل؟ اه صيغة افعل هادي عند الاصوليين صيغة يفعلها الثالث مما يدخل في صيغة افعل اش؟ المصدر النائب مناب فعله المصدر نائب مناب فعله حرصا حرصا على دروسك. بمعنى احرص حرصا على دروسك. صبرا على الشدائد. اصبر بمعنى فضرب الرقاب اي اضربوا الرقاب مصدر لا اما ناب فعله حتى هو داخل في صيغة الله الرابع مما يدخل في صيغة افعل اش؟ اسم فعل امر. اسم فعل الأمر. مثل صه بمعنى سكوت. وما بمعنى واضح؟ ومنه قوله تعالى يا ايها الذين امنوا عليكم انفسكم الزموا انفسكم عليكم اسم فعل عليكم دروسكم اسم فعل الامر الزموا اذا صيغة افعل اللي غنتكلموا عليها ان شاء الله وفيها هذه الأشياء الأربعة ماشي مراد الوزن لي هو افعل عند الساقية واضحة التنديد؟ نرجع للتنبيه الذي اردت الإشارة اليه قبل لي هو تنديد مهم جدا هنا في هذا الموضع صرف بين مبحثين يذكرهما الاصوليون. الاول ما هي حقيقة صيغة افعل بمعنى هاد الصيغة اللي ذكرت ليكم بالاربعة هاد الصيغ التي تدل على الامر حقيقة في ماذا؟ هاد الامور الاربعة التي ذكرتها اذا اطلقت هل الاصل فيها في اللغة العربية؟ هل الاصل فيها هذا القول هذا الكلام واش؟ لم يقل به احد من اهلاء ماذا فعلوا؟ هاد الصنف من الناس خلطوا بين ما تلد له وما هي حقيقة الامر اشهد هاد الامر هذا قل من تنبه له صيغة الامر فيها ستة وعشرين طن سلمنا كاع لنسلم ان نسير انها تدل على الوجوب هذا هو معنى حقيقة لماذا؟ هل الاصل فهاد الصيغ التي ذكرت انها تدل على الوجوب؟ او الندب او القدر المشترك او مشترك او امر الله للوجوب وامر النبي صلى الله عليه وسلم للندب اقواله هذا مبحث ما هي حقيقة صيغة الفعل؟ المبحث الثاني هذه هي المعاني التي وردت لها صيغة تفعل. ما هي المعاني التي وردت او ترد لها صيغة تفعل فرق بين المبحتين فرق بين انا اجيب الآن نقوليكم اسيدي قد وردت صيغة تفعل وردت في الشريعة صيغة افعل لستة وعشرين معنى. هذا تفصيل لبعض العلماء. اليوم ما نفصل ومنهم من جعلها اقل من ذلك. لنجعلها ستة وعشرين معنى ارادت صيغة افعل لهذه المعاني الستة والعشرين. هذا مبحث هذا هو الثاني. المبحث الأول ما هي حقيقة صيغة افعل لاحظوا هل حقيقة الشيء هي ما ورد له ذلك الشيء؟ لا فرق بينهما ممكن انلاحظ انا وياك حنا الآن غنتافقو على واحد الأمر وا هو غنقولو حقيقة اه حقيقة الفعل المضارع هادي مسألة نحوية ونرجعو للمسألة الاصولية حقيقة الفعل المضارع المقرون بلا للامر ان تكون جملته طلبية لاحظوا الأصل ملي كنلقاو واحد الفعل مضارع مقرون بلام الأمر كتكون الجملة ديالو اش؟ طلبية وقد لاحظوا في اللغة العربية قد تلد هذه الجملة خبرية ممكن؟ اه ممكن. الاصل فيها انها جملة طلبية وسبب الطلب هو لا من الامر. وممكن تطلق هذه الجملة ويراد بها الخبر والعكس كذلك وارد في الشريعة ممكن تكون جملة خبرية يعني فيها فعل ماض فعل مضارع وليس في فيها اي اداة من ادوات الطلب ويكون معناها طلب. لاحظ هاد قولي تريد واش بمعنى انه حقيقة انها حقيقة في ذلك؟ فرق كبير لينا هوما تلد فرق بين تريدو وبين ما هي حقيقة فيه شناهو الخلط اللي كاين بعض المتفيقين الذين يدعون المعرفة بالاصول ويطعنون في غيرهم بدعوى انهم اش لا يدرسون الاصول الناس قراو لا اصول لا والو لا صبيان اما اما يطعنون في غيرهم نعم بدعوى انهم صبيان ومازال مساكن وا كتجي الشاب مسكين يلاه كدا ودار شي وسارات اللحية سبة ولات سبة عنده ما ما كيلقا ما يقول لك يقول لك عندو اللحية فوجهو وتكون عندو وصف طربي عندو الزغب فوجهو ولا معندوش هدا شيء ترضي ولا لا؟ لا الى كان شي رد علمي رد عليه ردا علميا كيجيك واحد الشاب ويقولك الأمر خاصهم يقراو الأصول الأمر راه فيه ستة وعشرون قولا هاد الكلام صحيح؟ ابدا مافيهش ستة وعشرين قول هل يوجد احد من طلبة العلم للعصور هل يوجد احد من العلماء او من طلبة العلم قال بان الامر حقيقة في التكوين كاين لي قال الأمر حقيقة في التكوين من المعاني التي يرد لها الأمر التكوين كما سيأتي معناه ان شاء الله هل يوجد من قال ان الأمر حقيقة في التكوين؟ ابدا لا يوجد مقالة لهذا في الدنيا كلها. كاين لي قال الأمر حقيقة في التعجيز. ابدا ما قال حتى شي حد بهادشي. وانما الذي قال الأصول الأمر يلد للتعجيز يرد للتكوين فرق بين انه حقيقة فيه ويرد له واش فهمتو معايا اش بغيت نحرر؟ فهؤلاء الآن اللي تبارك الله تضلعو فالأصول وهم لا يعرفون من الأصول الا الأعداد عارفين غي العدد راه فلان قال ستة وعشرين وفلان قال خمسطاش صاحب المفتاح قال خمسطاش وصاحب ستة وعشرين الأعداد فقط ان قلت له فرق لي دينا ارادة الإمتثال وبين الذباحة مايفرقش بينهما ويخلطون بين هذه المباحث حينما تلد له صيغة الامر وبين حقيقة الامر. واش واضح الفقيه الفرق بينهما؟ كما بين السماء والارض. فشنو كيكون الرد حينئذ ملي فقيل الامر يفيد الوجوب وقيل للنذر وقيل لاباحة وقيل مشترك بينهما. والراجح الذي عليه الاكثر رجحه ابن السبكي وابن الحاجب وغير واحد من المحققين انه للوجود. حتى يصرفه صارف عنه كيجي هاد الشاب المسكين وقد يكون هذا الشاب فعلا ليس دارسا للاصول هي فعلا كيكون مسكين مدارش الاصول ولكن واحد القول كيعتاقدو وكيعمل به ويدين الله به قال فيه عالما يثق بورعه ودينه وعلمه قلد فيه عالم العلماء ينكر عليه فإن ذكر وجه استدلال الى ذكر راه فلان فتى يتهم بانه مقلد مقلد ولا وان ذكر وجه استدلال العالم ما دكرش غير الكلام ديالو والفتوى المجردة ذكر الدليل الاستدلال لي نقلو من العالم بطبيعة الحال لانه ماشي مجتهد الذي نقله من العالم ويرد عليه باش؟ لان الصيغة الامر فيه ستة وعشرون قولا الامر وردت لستة وعشرين. هل تدل على هذه المعاني كلها؟ سلمنا مثلا انه كاين ستة وعشرين قول ماشي غير ورود. لا قول كاين لي قال صيغة الأمر تأتي للسخرية كاين لي قال حقيقة ماشي تأتي حقيقة في السخرية لنسلم وجود ذلك واش صيغة الأمر ترد لهذه المعاني كلها في دقة وحدة؟ غيقول لك الجواب لا للتنافي التنافي كبير بين الوجوب والإباحة واضح؟ اه اذن ستة وعشرين منها اذن الى وردت صيغة الأمر كيغنديرو لها؟ الى كانت حقيقة فستة وعشرين معناها اش غنديرو لها؟ غنحملوها على ستة وعشرين معنى فدقة ما يمكنش خصنا نحملوها على واجب واحد كيغنديرو ليه؟ يتعذر وتجد هذا القائل نفسه كيتفق معاك على ان هذه الوجوب في المسائل اللي بغات في مباحث اخرى كيجي يقول لك هذا امر والامر يفيد الوجود مزيان يا ايها الذين امنوا اوفوا بالعقود امر والامر يفيد الوجوب فاجتنبوه امر الامر يفيد الوجوب هنا يفيد الوجوب وهذا الرجل محصلا لشهادة كذا او مدرسا في جامعة كذا صافي يحصل الاغترار والعجب وكثير من فالشاهد من اراد العلوم الشرعية عموما فبابها معروف هو الذي كان عليه اجدادنا واباؤنا واسلافنا من المتقدمين هاديك هي دراسة العلوم حقا وهاديك هي عند الاصوليين هو مذهب الاكتر والمحققين ولكن قول النبي صلى الله عليه وسلم ما كدا راه ترد لستة وعشرين معنى واش واضح الكلام؟ وهذا الكلام لا يراد به الا التعجيز شتي اللي كيقول هاد الكلام هو بين امرين اما انه ما فاهمش الاصول ما فاهمش اصول الفقه اصلا او يريد تعجيز المخاطب ملي كيكون مسكين مادارش الأصول مقلد ولا متبع فقول من الأقوال ولكن مفاهمش فإما ان يكون المتكلم جاهلا معارفش الأصول تستخدم لاحضو معايا هل الاحتمال دليل؟ هل الخلاف دليل؟ لاحظ درستو فشي مذهب من المذاهب في كتب الأصول او سمعتم على الأقل في كتب الأصول من الأدلة الإجمالية التي يستدل بها الخلاف الخلاف دليل من الأدلة لاحظ الاستحسان باستصحاب مراعاة الخلاف الخلاف الخلاف دليل الخلاف صار حجة له اه النبي قال كذا والامر يقتضي كذا هذه مسألة فيها خلاف فصار الخلاف حجة ليحتجوا يحتج به واش واضح الكلام؟ هذا خلط كبير بين الاصول فقلت الشخص هذا اما انه جاهل بالأصول ما فاهمش كلام الأصوليين او يريد تعجيز غيره. على الاقل اه من لم يستطع العمل بذلك الامر الذي امر به النبي صلى الله عليه وسلم. اه فلا يحقر من شأن تلك السنة اقل شيء هي لحقاش من شأنها يخليها سنة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم او امر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم على الأقل ونسأل الله التوفيق لها الله يوفقنا تا حنا بإذن الله تعالى اقل ما ما يقال ولا لا؟ والعبد ان قال هذا قد يوفق لها باذن الله تعالى. وانما يكون الانكار والجحود ونعمل القاعدة كيكون عندنا اضطراب في مثل هؤلاء تجدهم مضطربين في الاصول مع ادعائهم فهم مقاصد الشريعة وفهم اصول الفقه وقواعد الفقه واللغة العربية ولا يفقهون شيئا من ذلك الا العناوين العريضة العناوين الكبار الا من رحم الله وقليل ماض. العناوين العريضة هي المعروفة. الامر يرد لي كذا. العام يجب العمل به حتى يلد مخصص لقى واحد العمل عوام كيعرفوها القواعد العامة عامة الناس ممكن يعرفوها يجب العمل بالعالم حتى يلد مخصص الأصل في النهي انه للتحريم الاصل في الامر انه للوجوب يجب حمل المطلق على المقيد والا قواعد عامة كلشي عارفها كاين شي اصول واش كاين شي شي فهم للاصول حقا اذن قل تفرقون بين اش؟ بين ما ترد له وهاد هاد المسألة هادي راه ماشي غنى في الأمر حتى في قواعد النحو وندوزو هاد الأمر لي قلتي قيل للوجوب وقيل للندب اي امر تقصد؟ المادة او الصيغة وما المراد بالصيغة؟ صيغة التلاتي ولا الرباعي ولا الخماسي وما الذي يريد لها؟ وشنو الفرق بين اه المصدر نائب مناب فعله وبين اسمه قواعد الصرف وقواعد البلاغة كل ذلك كيدكرو العلماء الأصل واحد الأصل معين او قاعدة معينة ثم يذكرون ما يخرج عن الأصل كيقولو الأصل في هذا الشيء كذا وقد يريد لغيره هل وقد يريد لغيره ما خرج عن الاصل؟ يعتبر اصلا ويحتج به على انه اصل ابدا لا يحتج به لان استثناء لابد له من دليل الى بغيت تقوليا انت الأمر للتهديد خاصك دليل على انه للتهديد الى بغيت تقوليا للتكوين خاصك دليل على انه للتكوين الى بغيت تقولي تعجيز خاصك دليل على انه نيت تعجيز ماشي تكون حافظ شي امثلة ديال الأمر ديال التكوين والتعزيز وتجي تعجز الشاب تقول له الأمر وأنت كتقول الأمر للوجوب واش غتقول من كان على شاكلة ذلك النوع فلا يفهم الاصول. ولم يقرأ ولا تجد هؤلاء الشباب لي كيحضرو. والله الذين اكثرهم اعرفهم معرفة جدا مات المختصر في الاصول لا يحفظونه من مختصر في الأصول ا كيهضرو على الأصول وكيدرسو الأصول وسنوات وربما حاملين شهادات عالية متن مختصر في الاصول لا يحفظه تقول ليه غي استشهد لك بشي كلام ديال صاحب غير متن الورقات مثلا نظم الورقات محفوظ حفظا متقنا او الورقات الجوهري محفوظ ويستدلك بلفظ الى بغا يستدل بكلام عالم يزيد فيه وينقص منو هذا الى بغا يدكر لك شي كلام ديال صاحب الورقات ولا جمع الجوامع لكن في الاصول مختصر ممحفودش ويدعي الانسان من معرفة الاصول والاطلاع على الاصول ومقاصد الشريعة وحكمة الشارع من راه العلم العلم عند الأئمة كان معظما عند العلماء قديما العلم كان امرا معظما امرا منزه امرا ما كانوش كيتجرؤوا على الكلام في الحمار العيب عندهم مقدمات كانوا كيجلسوا يقراو ويحفظوا ويضبطوا ويدرسوا على المشايخ ويفهموا المسائل وكذا ما كان عندهم علم تحصل بهاد الطرق الآن التي يحصل بها هؤلاء العلم. تعليم اكاديمي فوق تعليم اكاديمي فوق تعليم اكاديمي ومن بعد صار كذا طريقة لضبط العلوم حفظ المتون علاش المتون العلماء صنفوا متونا مختصرة في سائر الفنون علاش؟ شنو الغرض من المتن المختصرة العظمى هو الحفظ نحث غيرنا على الحفظ ولا نحفظ لا نستشهد ولو بكلام عالم محفوظا من متن من المتون ثم بعد ذلك يدعي المعرفة كنخدعو نفوسنا هذا والله. هذا خداع للناس. ولذلك ملي كتجلس مع هؤلاء وكيجلس معهم شخص وكيحسو به فاهم شوية في الاصول ولا كاين شي بركة ديال الاصول ماشي تا شي كنصوم غي شي شوية فاهم في الاصول ولا شي بركة في الاصول ولا كذا ما كتبقاش ديك هداك ادعاءات التي تكون كلها تقي. كتقل الادعاءات نسأل الله تعالى السلامة والعافية. فالشاهد انا ذكرتكم بهذا لانه يؤدي هذا تنبيه مهم ولا اعتبره هاد الوقت الذي لبته على هذا التنبيه يؤدي اه بالعبد الى احد امرين هاد المسلك هدا كيأدي بالإنسان لأحد امرين اما كيكون معذور مسكين امتى كيكون ما عارفش راسو او هدا امر واقع هدا السي عبد العزيز هذا واقع كيأدي بالإنسان لأحد امرين الأمر الأول اما كيبقى حياتو كلها هاكدا ماعارفش راسو ماحاسش بالجهل الذي فيه فهذا ممكن المسكين يكون بعضو هداكشي لي شافو داكشي لي لقاو دوك الناس هوما لي قرا عليهم فكيقولو لينا هدا هو العلم ويلا قلتي الشاطبي رحمه الله والإمام الغزالي والجويلي خاصك غي تلفظ بهاد الناس الكبار اللي فوق رؤوسنا رحمة الله عليهم. اللي تلفظ بهادو في الدروس ديالو في المحاضرات ديالو فهو اصول. وقد قرره امام الشاطبي نقولو قرره الشاطبي والغزالي والمستشفى وندكرو المصادر وسلف الوفيات من اجل ما يكون توفي سنة كدا شتي هادا هو الأصول؟ اذن فكاين بعض الناس اللي ماعارفش معذور صراحة معذور هادشي اللي شافو هادشي اللي هادا صنف من الناس وكايبقا هاكداك الى ان وكيظن بأن هداك هو العلم لأنه لم يحتك بأهل العلم حقا والصنف الثاني كيحس براسو ولكن مقامو المقام والمكانة التي تبوأها تمنعه من ان يقر بجهله وهذا مع الأسف اشد هذا اشد من الأول لول ممكن والمعذور ماعارفش وهذا المسلم اللي كيأدي بالناس لواحد من هاد الطريق اما ماكيكونش حاس براسو وماكيبقاش حاس براسو وكدوز المدة وهو ماحاسش براسو ماعرت شنو واما انه كيحس بالنقص ملي كيلتقي مع اهل العلم وكيسمع لكلام اهل العلم وكذا وكيحس بالنقص وملي كيحتك بكتب اهل العلم انا كنقول اي واحد احتك بكتب اهل العلم لا يخلو حاله من امرين من هاد الناس من هاد الصنف الى احتك بكتب العلماء لي كيقول الشاطبي الغزالي والإمام الحرمين الى احتك بكتبهم اما غادي يفهم كلامهم على غير وجهي واما مغيفهمش ومغيقرش بأنه مفهمش واحد الى كان المنصف را غيقول هادشي قاسح ليا هادشي را ما فهمتوش را فهمت غي شي جمل من كلام الشاطبي هاد الجملة مزيانة مفهومة هادي را مازال عندي فيها غموض هادي را ما فهمتهاش قاع هذا واحد او الصنف الثاني غادي يظن راسو فهم كلشي هو راه مفاهم والو غيفهم الكلام على غير وجهو هادشي سمعناه سمعته بأذني كثير منهم من هؤلاء ينقل كلام الشاطبي وكلام الغزالي وكلام صواب ولكن يفهمه على كيفسروا للناس وكيشرحوا على غير ما هو عليه الغزالي كيتكلم على مبحث وهو كيفسر في مبحث اخر كنتابعو الشاطبي كيتكلم على مسألة وهو كيفسر مسألة خرى وهي تقصد هاد عشرة ليست في سياق كلامه وديك الألفاظ ماشي المراد بهاداك المعنى المتبادر المتبادل للأذهان بدلالة الصيام فإما كتلقى الإنسان حسك بالكتاب وحس بالنقص ولم يقر اللي هو من الصنف الثاني اللي قلنا او مسكين ظن راسو راه فاهم كلام الشاطئ ولذلك ذكرت لكم نموذجا قبل قلت شنو شنو قريتي في الأصول؟ قريت جمع الجواب قاع قريتي شي حاجة اخرى؟ لا وشنو جمع الجوامع؟ ختموا وقت في تلتيام ولا ربعيام القراية المعزومة لي حلمت بالمجردات الطالب ملي كيكون يتصور علم الأصول بهاد المكانة هادي لا شك غيكون الخلل لا شك غيكون الخلل واضح هانتوما كتشوفو كل نهار كندرسو ابيات قليلة ربعة الابيات ولا خمسة ولا جينا معاهم هو هداك وفهمناهم مزيان وفهمنا كلام الاصوليين اش كيقصدو بيه راه مزيان عاد الانسان جمع الجواب غندكرو الاربعة القول الاول هو القول المشهور والمعروف وهو التحقيق والذي استقر عليه الاصوليون المتابعة ونستقرو عليه والأقوال حكيت قديما اش هو؟ ان الأصل في الأمر انه يدل على الوجوب. الأصل في الأمر كامل وتختم فقهة قديما كانوا كيختمو فربع سنين جمع الجوامع يوميا الدروس كل يوم هادو الفقهاء فجدودنا كل يوم الدرس فجمع الجوامع وفربع سنين كيتختم اقلهم كان كيختمو فعامين هدا لي كان كيزرب كان كيختمو وكل يوم الدرس ما عدا الخميس والجمعة ولا الجمعة بوحدها لي ما فيهاش الدرس. كل نهار وكيتختم جاب الجوامع عل الأقل اللي هادا كيختمو بسرعة وكيمشيو عندو للطلبة فعامين والا الغالب ربع سنين تلت سنين عاد كيتختم جالو مجموعة ما عندو مبادئ ما كاين لا لعب وهادو اللي كيخرجو يرجعو شكون؟ ابدا ما يمكنش يقرا اي واحد كيكون عندو جوج ختمات ولا تلاتة في الألفية والمنطق عندو جوج ختمات ولا تلاتة في السلم وفي الجوهر المكنون جوج ولا ثلاثة اما المبادئ خلاص الورقات ومفتاح الوصول لابد يكون القرار عاد كيقرا جمع الجوامع ومشيتو وكيعاودو السلكة ما كتكفيش عاود الختمة التانية والتالتة عاد شي شوية كتبدا تبان كيفهم زعما الجوامع حقا اما دابا حنا ولات عندنا اصول بواحد البساطة راك ماتنجم عليهم ماشي تا الشرط كون عطيتك غي الشرح شي شوية هاك ماتنجمع الجواب وقرا او جيبوا متن جمع الجوامع او شرحوا ليا كلام صاحب الجامع او شكون لي غيشرح لك؟ وهادوك مساكن خص تعذرهم يجب ان ترفق بهم هادوك لي جالسين قدامك كتقول ليهم شرحوا ليا الجواب رفق بهم شي حاجة بسيطة تستوعبها عقولهم ممكن يضبطوها الا كلفتيهم غير يحفظوك فداك الفصل الورقات قوليهم واجب تحفظو الورقات نالوا فضلا بلا ما تفهمهم تا حاجة غي يخرجوا من داك الفصل نحفظوا الورقات اما سيروا كدا والامتحان كيدوز للفصل بعدا الفصل الفصل الآخر شنو قريتو فالأصول العناوين الغليظة راه فاهمينها فعلا العناوين العريضة كلشي كيفهمها لأن هادوك اللي كيدرسوها فاهمين العناوين العناوين العريضة بأسر ما يكون في الأصول احنا مثلا نجيو لهاد المسألة نقولو اختلف في الأمر سميتي علي الامر وبين اسم فعل مضارع هادشي كامل كيكون طالب متقرر عنده في مادة النحو ثم الذين قالوا للوجوب ما حجتهم؟ اللي قالوا للندب بماذا احتجوا؟ واضح؟ وقيل للقدر المشترك شنو الفرق بين القدر المشترك؟ وبين انه مشترك ويلا قلنا هو مشترك هل هو حقيقة فيهما او مجاز فيهما او حقيقة فيه؟ البعض هو مجاز في بعض الآخر. هادي كلها مباحث تحتاج الى اللغات وبعضها كيكون رقيق بعضها كيكون دقيق لتفهيمه للطالب لابد من تكراره من كتابة ومستوياته تتنوع فهذا تنبيه يعني كونوا منه على ذكر اذن نرجع للمسألة اللي بغينا الأصولية اللي هي اش؟ اي مبحث ان شاء الله غندرسوه الآن هل سندرس المعاني التي ترد لها شوفو معايا السؤال هل الان سيتحدث المؤلف عن المعاني التي ترد لها صيغة الامر او حقيقة صيغة الأمر علاش غنتكلمو؟ على حقيقة صيغة افعل وقلنا كدخل فيها اربعة على حقيقة صيغة افعل لا على المعاني شتي هاد الصيغة تفعل والله كثير من الطلبة عندهم فيها اشكال هاد الناس اللي سولوه غيقوليه علاش كيقولو صيغة افعل المشكل قصدو وزن الإفعال بالضبط ولكن فضرب الرقاب ماشي افعل عليكم انفسكم ماشي افعل شيء بعضا من اولاده علاش صيغة يفعل بالضبط افعل بكسب الهمزة وفتح العين علاش مكيقولوش افعل ولا افعل؟ هذا غي اصطلاح عندو اصول اصطلاح اطلقوه وصار اه عنده ما عندو علاقة بالوزن اذا قلت المعاني التي ترد لها صيغة الامر او ما هي حقيقة الامر اش غندرسو الآن؟ حقيقة الأمر شنو المقصود بحقيقة الأمر؟ بمعنى صيغة الأفعال التي شرحناها الآن ما هو مدلولها شنو المدلول ديال صيغة افعل في اللغة ما هو مدلول صيغة افعل؟ حقيقة لا مجاز بمعنى بعبارة ما هو الاصل؟ بعبارة اسهل ما هو الاصل الذي يفهم المعنى المستفاد من صيغة فعل. صيغة افعل هاد اللفظة هادي اذا اطلقت اذا قيل اكتب تكتب عليك بالكتابة شنو المدلول اللي كتستافدو من هاد الصيغة السي ياسين؟ ما هو المدلول والمعنى المستغل من هذه الصيغة؟ هذا هو معنى حقيقة الأمر فهمتو معايا حقيقة الأمر مدلول الأمر بمعنى ما هو الأصل الذي يدل عليه هذا هذه الصيغة فهمت؟ في ذلك نعم فيه خلاف ولكن ما فيهش ستة وعشرين قول واضح؟ شحال فيها؟ فيه ستة اقوال ذكر قولين وسنزيد قولين فيه اقوال شحال من ستة ولكن الرجل بعدا قالك ستة وعشرين لا تلك المعاني التي ترد لها صلة الأمر ماشي الخلاف ستة اقوال اشار الناظم الى اربعة انه حقيقة في الوجود. بمعنى شنو المعنى الذي يستفاد من افعل؟ ملي كيسمع الانسان افعل شنو المعنى اللي المدلول المستفاد من ذلك هو الوجود ولا على هذا القول لا يجوز ان يحمل الامر على غير الوجوه الا الا بصارخ الا اذا وجد صارف يصرفه عنا الا اذا وجدت قليلة وضع استجابة الا اذا وجدت قليلة تصرفه عن ذلك اذن الأصل في الأوامر انها تحمل على الوجوب وهاد المبحث راه مبحث لغوي صرف عاد غنتاقلو للشرع في اللغة في اللغة افعل الأصل في الأمر انه كيدل على الوجوب. فهمت؟ الأصل في الأمر قل بعبارة اخرى خليك من الوجوه. الأصل في الأمر انه يدل على الطلب الجازي لأن قائلا قد يقول لنا الوجوب هذا وصف شرعي هذا اصطلاح شرعي وجوب اصطلاح شرعي وحنا كنتكلمو على حقيقة الأمر من حيث هي غنقوليك اسيدي حقيقة الامر الطلب الجازم الاصل في الامر انه كيدل على الطلب بجزم وهاد الطلب بالجزم ان صدر من الشريعة اش كنسميوه وجوج ساهل دابا؟ الأصل في الأمر انه حقيقة في طلب الجازم افعل هذا طلب ولا لا؟ وهذا الطلب اللي هو افعل طلب جازم اكتب طلب جازم ام لا؟ الاصل انه للطلب الجازم يعني لا خيار لك به. واش افعل لاحظ العربي كيف اهم من كلمات اكتب اكتب ان شئت الا بغيتي لا كيسمع اكتب كيف منو ان هذا طلب جازم خاصني نكتب ضروري وهاد الطلب الجازم ان صدر من الشارع هو تا هو الوجود هذا القول القول شكون هذا؟ قول اكثر المالكية واكثر الشافعية واكثر الحنفية واكثر الحنابلة قول جمهور العلماء من المالكية واذا كنا مالكية راه داخل جمهور المالكية والشافعية والحنفية والحنابلية جمهور ولي وهو قول المحققين من اهل الاصول. اختاره ابن السبكي واختاره ابن الحاجب وغير واحد من المحققين كما قال صاحب الورقات فهم اسيدي هذا القول الأول قول الأكثر القول الثاني ان الامر حقيقة في الطلب غير الجازي. والطلب غير الجازم ان صدر من الشرع اش كيتسمى؟ هو الندم لاحظوا لأن هاد الوجوب والندب اوصاف شرعية اذن فالقول الثاني قاليك لا الأصل في الأمر انه حقيقة فاش؟ في الطلب غير الجازم يعني قالك الأمر راه فيه طلب ولكن الطلب فيه غير جازم بمعنى كأنني كنقولك افعل قال كدا من الافضل الافضل ان تفعله. هو طلب طلب منك دير ولكن ماشي جزما. اذا فالقول الثاني اش قال لك؟ حقيقة في الندب. هذا الوصف الشرعي. قل طلب غير جازم ونقول الندب ان شئت ولماذا تقفيه؟ هذا القول الثاني. هادو اللي قالوا اه حقيقة في الندم. علاش؟ شوف لاحظنا حجتهم. قال لك لأنه المتيقن قالك الندب هو لي متيقنين منو علاش؟ لأن الوجوب فيه زيادة على الندب ولا لا؟ اه فيه زيادة الندب هو الوجود كل منهما فيه طلب الندب فيه طلب الفعل والوجوب فيه طلب الفعل ولكن الوجوب فيه زيادة على طلب الفعل اللي هو ياش؟ شنو الزيادة؟ الجزم فيه طلب الفعل مع الجزم لاخر فيه غي طلب الفعل دون جزم اذن لاحظ شناهو المتيقن الأقل ولا الأكثر اللي متيقنين منو القليل ولا الكثير القليل واضح الكلام؟ اذن اللي قالوا الندب علاش ا سيدي قال لك؟ لأنه المتيقن القول الثاني قالك اسيدي الأمر حقيقة في الطلب هدا هو القدر المشترك لي قلتلكم سيأتي ولا الأمر حقيقة في الطلب من حيث هو الأمر يدل على مطلق الطلب هذا هو الحقيقة ديالو مطلق الطلب سواء كان جازما او غير جازما بمعنى ان المدلول ديال الأمر شوف لاحظ الفقيه المدلول ديال الأمر لا يتعرض لا لجزم ولا لغير جزم المدلول ديال الأمر هو مطلق الطلب طلب وانتم تعلمون ان الطلب يشترك فيه الندب والوجود كل منهما طلب بجوج اذن ممكن نقولو بعبارة اخرى هاد القول القول الثالث ان الأمر صيغة الأمر لاش؟ للقدر المشترك بينهما. القدر المشترك هو الطلب؟ اهاه كنبغيو نعرفو النجوم اش كنقولو؟ ما طلب الشارع فعله طلبا جازما والندب ما طلب الشريع اذن كيشتركو بجوج فهاديك ما طلب بجوج طلبة طلبة اذن القول الثالث ان صيغة الأمر لاش؟ للقدر لواحد القدر مشترك بين الوجوب والندم شنو هو القدر المشترك؟ هو الطلب بغض النظر عن كونه جازما ام غير جازما. اذا فعل هذا القول لاحظوا معايا على هاد القول واش هو حقيقة الوجوب او في النار؟ ليس حقيقة واحد منهما الأمر ما هو حقيقة في الوجوب ما هو حقيقة الى بغينا نحملوه على الوجوب والأولاد وخاصنا دليل خاصنا قرينة وإلا الأصل انه علاش كيدل كيدل على ايش؟ على الطلب فليس حقيقة فيهما معنى اذا فعل هذا القول يطلق عليهما مجازا الى الأمر عل الوجوب راه مجاز وعلى الندب مجاز وإلا الأصل في الأمر انه كيدل على الطلب فويل هذا القول الثالث القول الرابع لم يذكره الناظم رحمه الله انه مشترك او قل ان حقيقة الامر مشتركة بينهما الامس راك عرفتو الفرق بين القدر المشترك والمشترك ولا لا؟ مشترك بينهما اش معنى لفظ مشترك بمعنى ان حقيقة الامر يطلق على الوجوب وعلى النبأ فهو مشترك بين الوجوب والنبي. وعليه على هذا القول فهو حقيقة فيهما. فرق بين والرابع على هاد القول الرابع هو حقيقة فيهما بمعنى ان الأمر يطلق على الوجوب حقيقة وعلى الندب حقيقة لماذا؟ لأن الحقيقة ديالو مشتركة بينهما كالعين تطلق على الباصرة والجارية فصيغة الأمر تطلق على الوجوب والندم واذا اطلقت على وجوب الحقيقة واطلقت على الندب حقيقة فهمت القول هذا؟ هذا الرابع. القول الخامس قول الابهر منا معاشر المالكية. اش قال فصل بين امر الله وامر الرسول صلى الله عليه وسلم المبتدأ منه. قال امر الله تعالى للوجوب. قال لك الأوامر الى كانت في القرآن الكريم فهي ليه؟ للوجوب. واذا كان الامر من النبي صلى الله عليه وسلم استقلالا لاحظ راه فصل هو بين السنة الاستقلالية المبتدأة منه بين السنة المبينة للقرآن لا فرق بينهما قالك اذا كان الأمر من النبي عليه الصلاة والسلام ابتداء استقلالا فهو للندل اما لاحظ ان الى كان امر النبي صلى الله عليه وسلم مبين للقرآن فانه للوجوب. هذا اللي قال لك للندم اش هو؟ امر الرسول زد المبتدأ منه قالوا المبتدأ منه باجتهاده. قال لك لان امر النبي صلى الله عليه وسلم الا ما كانش عنده تعلق بالقرآن مبين للقرآن او موافق لامر الله في القرآن فهو اش؟ باجتهاد منه الا انهم قالوا والنبي عليه الصلاة والسلام لا يخطئ في معصوم من الخطأ في اجتهاده في هذه الأوامر. فهذا الأمر منه لي قالوا هم باجتهاده قال لك بمنزلة الوحي. امر بمنزلة الوحي معصوم النبي صلى الله عليه وسلم فيه الا ان هاد الأمر المبتدأ منه صلى الله عليه وسلم الذي ليس موافقا للقرآن ولا ليس موافقا للقرآن ولا مبينا للقرآن قالوا الاصل فيه انه لله هذا قول الابهري هو الذي قال ابو بكر الابهري من المالكية امر الله للوجوب وامر الرسول المبتدأ منه باجتهاده للندم من عبارات المبتدأ منه باجتهاد انه ان كان موافقا للقرآن او مبينا له فهو للوجوب كذلك. او هاد قولهم المبتدأ منه باجتهاده واش معنى انه قد يصيبه وقد يخطئ؟ لا قالوا وان كان اجتهاده بمنزلة واحدة. فهو معصوم عليه الصلاة والسلام من الخطأ في اجتهاده. وهذا اضعف الاقوال هذا قول ضعيف جدا. ضعف الاقوال هو هذا. اذا لاحظ هذه اقوال قيلت شوفو لاحضو معايا اقوال قيلت حكيت في الامر هل هو للوجوب ام لا؟ فهمت؟ هادي هي الأقوال لي كاينة اما ستة وعشرين ترد له كنكرر تنبيه بأهميته. واضحة الفقيه؟ هذه اقوال الخلاف هذه الأقوال التي قيلت هل كلها معتبرة؟ لا ليست كلها معتبرة. وضع الفقيه؟ ليست هذه الأقوال جميعا انت معتبرة نعم المجال السادس السادس التوقف خمسة دابا يستاهل التوقف وممن توقف القاضي الباقي الذي امام الحرمين توقف اذا القول السادس الوقف ذكره صاحب جمع الجوامع الزوائد ذكرها في الجمع. وقيل اضعف اضعف من هذا قيل مشترك بين الاباحة والندب والوجوب تلاتة مشترك بين هذه الثلاثة. اذا القول الثالث التوقف اش معنى التوقف؟ يعني ان الادلة عرضت اصحاب هذا القول تعارضت عندهم ادلة من قال بالوجوب ومن قال للنبي ومن قال مشترك توقفوا ولم يقوموا بخير والتوقف هنا قانون قول لأنه ناشئ عاش عن تعارض الأدلة ماشي عن عدمه اطلاع فهو السادس اذن قلت هذه اقوال قيلت وحكيت ما هو الراجح منها؟ الذي يرجحه الاصولية ماشي حنا رجحه المحققون من اهل الاصول واستقر عليه المتأخرون من هذه ومن اشهر من رجحه ابن السبكي وابن الحاجب من المالكية بل وعليه جماهير الاصوليين من كل المدارس مالكية وشافعية وحنابلة وحنابل ان الامر الاصل فيه انه يحمل على الوجود لا يجوز ان يصرف عن الوجوب الى معنى اخر الا بدليل. هاديك المعاني لي قلنا تلد لها صيغة الامر ما الذي جعلنا لا نصرف صيغة الامر منها عن الوجوب الى النال او الى ارادتهم او الى الاباحة ما الذي جعلنا؟ هو القرين واذا حللتم فاصطادوا واذا حللتم فاصطادوا هذا امر الفقيه هل هنا هنا الامر للوجوب؟ لا هنا فهاد المثال الامر باش يزوجوه الاصل في الامر انه يقتضي الوجوب كاين فهاد الآية ماشي بالوجوب علاش؟ لدلالة الدليل على ذلك كاين القرينة لي صفاتو عليه الأصل كون ماكانتش القرينة غانقولو ليه الوجوب ولكن كاين القرينة لي شناهي القرينة التي صرفته عن الوجوه هي ورود هذا الأمر بعد النهي وستأتي هذه القاعدة اذا ورد الأمر بعد النهي في ذلك اقوال ستأتي ان شاء الله القرينة اللي صرفت اش؟ ورود هذا الأمر بعد الليل لأنه قبل ذلك نهى الله تعالى عن الصيد. يا ايها الذين امنوا لا تقتل الصيد وانتم حرم ياك ها هو ورد النهي ثم قال لنا الله تعالى اذا حللتم اذا زال احرامكم وسرتم حلالا اش؟ فاصطادوا ان شئتم. كقول الله تعالى وذروا البيع. اذا تسعو الى ذكر الله هو دار البيع ثم قال لنا الله تعالى بعد ذلك ذا الذي دار هذا امر يدل على الترك طلب تركه ثم قال لنا الله تعالى بعد ذلك فإذا قضيت الصلاة فن الأمر هذا للوجوب واجب تمشي تبيع وتشري؟ لا ماشي واجب شنو اللي صرفوا من الوجوب؟ الى الإباحة او الى غيره في ذلك خلاف هو وروده بعد الليل. فالشاهد اه صرف الامر عن الوجوب الى معنى اخر لابد له من دليل. ومما يجب التنبيه عليه هنا هاد الحصة هادي خاصها غي التلبية هادي حصة التنبيهات واحد الأمر مهم جدا متعلق بهذه التنبيهات التي نبهت عليها قل قبل الخلاف ليس دليلا لا يستدل بالخلاف بمعنى اذا كنت في معرض اثبات مسألة من المسائل فلا تستدل على اثباتك فيك بان فيها خلافا لا قول انت ماذا تعتقد؟ او اسكت. ايضا مما لا يستدل به وجود الاحتمال. اشرت اليها قبل احتمال ليس دليلا الاحتمال ماشي دليل مثلا حنا الان قررنا ان الامر يفيد الوجوب هل يمكن ان يستدل بالاحتمال على انه ليس للوجوب؟ يجي قائل يقول لك قد يكون قد مسلمين متافقين معها عليه ولكن هل هذا دليل؟ قد يكون الامر هنا لغير الوجوب ممكن يكون المقصود به الندب او الاباحة. هل الاحتمال دليل ام ليس بدليل؟ او هل باحتمال مسوغ للخلاف انتبهوا معايا لمسألة اخرى هل الاحتمال مسوغ للخلاف او مرجح لكون الخلاف معتبرا لا ابدا والا لما سلم لنا شيء من الشريعة الا نزرا يسيرا جدا. الشريعة كلها موجود فيها الاحتمال. لاحظوا معايا اي اي لفظ وما اكثر العمومات في القرآن والسنة؟ ياك العمومات احتراف القرآن والسنة؟ اي لفظ عام ففيه الاحتمال وكل امر وما اكثر الاوامر كاين فيها الاحتمال واي نهي فيه الاحتمال؟ اي مطلق فيه الاحتمال؟ كل كل دليل ورد الا ويمكن ان يوجد الظاهر فيه المؤول يوجد به اذا الاحتمال ليس دليلا ولا مسوغا للخلاف يحتمل ان الامر كذا اذا نصوص الشريعة كلها نردوها غيجي واحد لقول الله تعالى واقيموا الصلاة واتوا الزكاة الصلاة واجبة يقول لك يحتمل ان الامر لله واتوا الزكاة الزكاة واجبة يحتمل ان الامر للإباحة ولا تقربوا الزنا النهي يدل على التحريم لاحظ قلنا كنستدلوا بهاد الآيات ما غتبقاش صالحة للإستدلال يحتمل اذا يحتمل اننا هي للكراهة لا نكاح الا بولي. الاصل في النفي انه نفي للصحة كما سيئ. يحتمل ان المراد فيه الكمال فملي غنوليهم استدلوا بالاحتمالات بطلت الشريعة مشات كلها وغنفتحو واحد الباب كبير للعلمانيين اللي كيستدلوا علينا الان بمقاصد الشريعة وكينكوش العلمانيين في زمننا هذا خبثاء عرفتي الآن كيكتبو في الجرائد شنو كيكتبو؟ كيتكلمو بمقاصد الشريعة وبأصول الفقه وبقواعد الفقه ويطعنون في الشريعة باش؟ بالإحتمال. الشريعة جاءت لمراعاة مقصد كذا. الشريعة جاءت لحفظ النفس. وهذه المسألة لها تعلق بحفظ العرض وحفظ النفس مقدم على حفظ العرض هوما مكيشوفوش حفظ الدين هاه حفظ الدين معندهمش حفظ الدين لي هو المقصد الأول مكيراعيش اش حفظ النفس وحفظ المال ولا الناس وكذا ويتوصلون لاش؟ لابطال احكام ثابتة في الشريعة لا تتغير. فغنوليو كذلك نستدل بالإحتمال وراه هاد القول قال به ويحتمل ان المراد به كذا او احيانا المصيبة الأعظم وحتى هي اعتادت به تزيدو على التنبيهات الاستدلال بان القائل بهذا القول امام من ائمة الدنيا حتى هذا خلل هذا ليس هل وجدتم في كتب من اصول الفقه ان من الادلة التي يستدل بها ان يكون قائل القول اماما من ائمة الدنيا يقول القائل اللي قال بهاد القول ولو ضعيف ولو مخالف للأصول ولو مخالف للقواعد اش كيكون الدليل ديالنا؟ فلان الذي قال به كما قال ابن حزم يعارض بمثله والقول الآخر فلان الذي قال به. فحينئذ لا تسلم لنا مسألة قيل فيها بقول. قيل قيمة ان النبيل حلال قيل قيل النبيذ حلال ليس حرام قيل شحم الخنزير حلال والمتعة قيل نكاح المتعترة ايوا غنوليو نقلبو على شواذ الشريعة ونقولو قال بها واش كتصور نتا ابو حنيفة ومعارفش القاعدة لي غتقول انت را ماشي انا لي قلتها الأئمة لي قال انا لا ناقل عن الأئمة لا اعارض انا ابا حنيفة حاشا ابو حنيفة واش عرفتي شكون ابو حنيفة؟ وما ما ادراك ما ابو حنيفة الحافظ الإمام ها؟ الصحابة اعلى من ذلك اه نعم ابن عباس كان يقول نعم اه عالم بالنحو وهاد القواعد لي غتدكرني نتا كلها يعلمون بها الأمر كتقوليه الوجوب معارفينش هو الأمر الولوج ومع ذلك قال هذا لا يحتج به ابدا وليس من الأدلة بل امام نفسه ابو حنيفة يتبرأ من هذا الأئمة انفسهم كانوا كيتبرأو من هادشي كل عالم له زلة اذن نتا تيق لازم كلامك انه يجب يجب ان يكون معصوما لأن اي خطأ من اخطاء الإيمان غنجيو منقولوهاش افلان الذي قال بهذا اذن لازمه ان لا يكون له خطأ لا بل الواجب وزن كلام العالم بميزان الشريعة وبما دلت عليه الشريعة فان ان كان موافقا لها فكلامه حقه مأجور على اجتهاده. وان كان كلامه مخالفا لبعض نصوص الشريعة ونحن نجزم انه لا يتعمد ذلك راه فرق بين ان نرد قولا وان نطعن فيه فرق كبير كدا بين السماء والارض هداك الامام فوق راسنا وكنحتارموه ونجلوه هو لا يسقط ذلك من قبره ولكن الكلام ديالو والقول ديالو الذي اجتهد فيه وهو مأجور لأنني كنحسن الظن به غير صحيح خالف اصل كذا وكذا كتب الأصول يقررون فيها هذا هاد الكلام هاد الإجتهاد الذي اجتهده خالف فيه مسألة كذا وكذا فيرد اجتهاده وهاد المسألة قررها ايمان الشاطبي نفسه رحمه الله في الموافقة قال رحمه الله ان زلة العالم لا ينبغي اعتبارا من جهة ولا التشنيع عليه بها من جهة اخرى. زلة العالم لا يجوز نعتبروها من جهة اذن نردها. ولا يجوز ان مشنع عليه بها من جهة اخرى بسبب خطئه نردو كلامو كامل ونطعنو فيه وكدا وتسقط المكانة ديالو ابدا بل بالعكس كنقولو امام من ائمة الدنيا واجتهد وهو مأجور على اجتهادنا الا انه جانب الصواب في هذه المسألة خالف فيها الصواب كيفما كنردو الشواذ المسائل بدون اشكال فكذلك نردو هاد المسائل لا نكاح الا بولي الا قال ان فيه للكمال جانب رحمة الله عليه الصواب في هذه المسألة الاصل في الشريعة انه يعمل على الصحة الا بقرينته الا بدليل يدل على ذلك. والاجماع نقله غير واحد على على البطلان اذا فالشاهد نغيب مجرد مثال والامام ابي حنيفة فوق رؤوسنا وهو مجتهد وكذا اذا عندنا شحال من دين الان التنبيه الاول ان الخلاف ليس دليلا التنبيه الثاني ان الاحتمال ليس دليل. التنبيه الثالث ان رد القول لا يلزم منه الطعن في القائم بمعنى ان كون القائل اماما من ائمة الدنيا ليس دليلا كذلك اذن قلنا صيغة الأمر كم فيها من قول ذكر الناظم اربعة الآن نستخرجوها من الأبيات قال رحمه الله وافعل وصيغة افعل لدى الأكثر شوف شقالك الناضل لدى الأكثر شكون اكثرهم اكثر العلماء من مالكية وغيره. وافعل لدى الاكثري حقيقة للوجوب. حقيقة للوجوب فيحمل عليه حتى يصرفه صرف. هذا هو معنى حقيقة الفقيه السي خالد. هذا هو معنى حقيقة ياك اخويا؟ انه يحمل عن الوجوب حتى يصرفه صائب قال وافعل لدى الأكثر حقيقة للوجوب فيحمل عليه حتى يصرفه صارف هذا الأول وقيل شوف لاحظ الأول صدر به القول الأول بدا به ياك الفقيه وذكره بصيغة الجزم ولا قالك حبي قيل روية باش دكرو وافعل لدى الاكثر للوجوب هذا هو الاول وهو الرجل ثم قال وقيل وقيل وقيل وقيل للندب او المطلوب اذا وقيل للندم قيل حقيقة في ندبه لانه المتيقن واضح؟ القول التالت او المطلوب وقيل حقيقة في المطلوب اش معنى المطلوب؟ اي مطلق الطلب وهو القدر المشترك مطلق الطلب القدر المشترك بينهما المهم الفقيه فيا دوب على هذا القول بين الوجوب والمال. القول الرابع اللي ذكروا الناظم وقيل للوجوب امر الرب وامر من ارسله للنبي. وقيل شكون اللي قال بهذا الازهري ابو بكر الابهري من المالكية. وقيل امر الرب عز وجل للوجوب وامر من ارسلهما شكون من؟ اي الرسول صلى الله عليه وسلم من واقعة على الرسول؟ الذي ارسله. الله تعالى. اذا الضمير فارسله عائد اذن هو الرجل وقيل امر الرسول الذي ارسله الله للنبي ولكن قيدنا هاد امر الرسول المبتدأ باجتهاده واضح؟ وامر الرسول من اي الرسول الذي ارسله الله وهو محمد صلى الله عليه وسلم المبتدأ للنبي اذا المقصود اذا كان سنة استقلالية اذا كان من جهته بالاجتهاد. وان كنا نجزم انه مصيب فيه وانه وحي الا ان هذا عندهم هو الذي يفيدنا به. اما اذا كان موافق لامر الله في القرآن او كان مبينا لامر الله في القرآن فهو للوجوب شحال الآن دكرنا؟ ربعة. الخامس الذي يزيد هنا؟ انه مشترك فهو حقيقة فيهما. الأمر القول الثالث التوقف. مهم لتعاون ما هو الراجح من هذه الأقوال؟ ما حجة القائلين بالوجوب؟ حجتهم ادلة الشرع واللغة والعقل كما سيأتي بيانه ان شاء الله اما ادلة الشرع فمنها مثلا قول الله تعالى لابليس ما منعك الا تسجد اذ امرتك وبخه الله تعالى على ترك السجود ياك؟ اش قاليه الله تعالى؟ اسجدوا لآدم امرهم الله جميعا بأن يسجدوا ومنهم ابليس فلما امتنعوا وبخه الله وقرعه قال ليه ما منعك الا تسجد اذ امرتك فسمى الله تبارك وتعالى قوله اسجدوا امرا وو ولا يقع اللوم الا على ترك واجب. مما يدل على ذلك ايضا نعم. فليحذر الذين يخالفون عن امره ان تصيبهم فتنة او يصيبهم عذاب اليم. وقول الله تعالى علي سبيل موسى افعصيت امري لاحظ لما امره افعصيت امري انكر انكر عليه. وقول النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث المعروف لولا ان اشق على امتي لا امرتهم بالسواك السواك سنة ام لا؟ سنته ثابتة بلا اشكال هو سنة بلا اشكال. مع ان الامر غير موجود قال لولا ان اشق على امتي لامرتهم. لولا علاش كدب؟ على امتناع ياك؟ حرف امتناع لوجود اللولى. تدل على امتناع الجواب من اجل وجود الشر. اذا لولا ان اشق لامرتهم الامر كاين ولا ما كاينش؟ ما كاينش ما امرهمش النبي صلى الله عليه وسلم. مع انه لم يأمرهم ولا السنية ثابتة دون الأمر وعلل النبي صلى الله عليه وسلم عدم الأمر باش؟ بالمشقة فدل ذلك على ان الأمر فيه مشقة وكل والمشقة فين كتكون في الندب ولا في الوجود؟ في الوجود كتكون مع جوازي الترك او مع عدم جواز الترك مع عدم جواز الترك مهم والادلة على ذلك جدا اذا هذا ما تعلق بهذه الابيات ثم قال رحمه الله ومفهم الوجوب يدرى الشرع او الحجى او مفيد للوضع يدرى بفتح الراء ومفهم الوجوب يدرى الشرع او الحجاء او المفيد بمعنى الان قررنا ان الامراض للوجوب ياك ا سيدي؟ قلنا الامر يقتضي الوجوب هاد الوجوب الفقيه الان الذي ذكرناه هل هو مستفاد من جهة الشرع او من جهة العقل او من جهة اللغة الان هاد الخلاف خلاف بين من؟ خلاف بين القائلين بان الامر هادوك لي قالوا الأمر كيفية الوجوه اختلفوا واش الوجوب مستفاد من جهة الشرع او من جهة اللغة او من جهة العقل؟ واش واضح الآن مفهوم معايا اذن هاد البيت سيشير به المؤلف الى ماذا؟ الناظم الى ماذا؟ الى الذي افهم الدلالة عنه الوجوه شنو لي فهمنا منو الدلالة على الوجوب هل الشرع او العقل او اللغة ثلاثة اقوال فهم؟ قال رحمه الله ومفهم الوجوب يدرى الشرع او الحجامة يدرى فعل مضارع مغير الصيغة من درى وهو ينصب مفعولين ياك الفقيه كينصب ضرر بمعنى عالم الشرع هذا هو المفعول الأول نائب عن الفاعل ومفهمة مفعول ثاني ليدرى مقدم وفينا مفعول ثاني يدرى مقدم التقدير ويدرى الشرع او الحجى مفهم الوجوب كأنك قلت لاحظ رد الفعل الى ما كان عليه في الاصل دريت دريت انا دريت الشرع مفهم الوجوه علمت الشرع مفهما الوجود علمت انا ان الشرع افهم دلالة الامر على الوجوب. هاد الفعل غير الصيغة ديالو وداريتو وبدلو يدرى الشرع مفهيم الوجوب فالمفعول الأول غيولي نائب الفاعل والثاني راه هو المفعول صار المفعول به الأول اذا تقدير البيت يدرى الشرع او الحجاء اي العقل مفهم الوجوب نفدي دلالة الامر على الوجود. مفهم دلالة الامر على الوجوب اش؟ اش معنى شرع؟ اي من جهة الشرع؟ بمعنى ان الحجية على الوجوب اش هي؟ اش معنى اللي هي الشرع؟ الآيات القرآنية والأحاديث النبوية كما ذكرنا في الاستدلالات ما منعك لا تسجد لولا ان اشق على امتي اذا فمن الشرع استفدنا ان الامر يدل على الوجوب واضح؟ هذا القول الاول القول الثاني قال لك اوي الحجار ما هو الحجاب؟ هو العقل او الحجاب اي العقل بمعنى اننا استفدنا دلالة الامر على الوجوب من العقل وهذا اضعف الاقوال من العقل هدا ضعيف جدا لأن الصحيح اننا استدل بهنا راجع للشرع لا لا للعقل كيف ذلك العقل؟ كيف ذلك؟ قال لك لان دلالة اه الامر في اللغة العربية لو حملناها على غير الوجوه لكان المعنى الى حملنا صيغة الأمر على غير الوجوب في اللغة لكان المعنى افعل ان شئت غيكون المناح حينئذ افعل افعل الفعلة ان اردت شئت فيجوز الترك هو معلوم عقلا ان الترك لا يجوز. اذا فقالوا يدل العقل على على ان ورد هذا باش؟ بأن هذه الدلالة العقلية المستفادة من الشرع بمعنى منين استفدنا انه واجب عليه يفعل ولا ما فعلش؟ يستحق استفدناها من الشرعية. اذا قال السيد لعبده افعل ماشي معناها افعل ان شئت استفيد هذا نعم بالعقل ولكن بواسطة الشرع اذا هذا القول الثاني وهو ضعيف كما قلت هو اضعف الاقوال. القول الثالث قال لك او المفيد الوضع او المفيد اش او الذي يفيد دلالة الامر على الوجوب هو الوضع اي اللغة. اقواله. او المفيد الوضع اقوى كيف؟ قال لك لان صيغة افعل في اللغة العربية تدل على هذا على الطلب الجازي دليل ذلك ان السيدة اذا قال لعبده اتني بماء ولم يأتني بماء فانه يستحق اللوم لغة الى لامو الا لامه فانه لا يعاتب. السيد ان وبخ عبده او عاقبه فلا يلام على التوبيخ اذن الا ما كان ما كيتلامش على التوبيخ ديالو اللي عدله دل على ان امره ملي قال ليه اتيني ولا اسقيني على انه اش؟ فاستفيد هدا من الوضع اذن في ذلك اقوال مذاهب ثلاثة اختلف على ثلاثة اذا قيل الذي افهم الشرع افهم الوجوب الذي افهم دلالة على الوجوب الحجة اللي هي الشرع. وقيل الحجة العقل. وقيل الحجة اللغة. وارجح هذه الاقوال ان ذلك استفيد من الشرع واللغة من الشرع واللغة كلاهما ومعلوم ان توارد الادلة على مدل واحد جائز اه جائز جائز تعدد الادلة على مدلول واحد على باب التقوية. يكون مدلول واحد عندو دليل من الشرع ودليل من اللغة ودليل من العقل مزيان. كلما كثر في الادلة كان جيدا. فهم الفقيه اذا الخلاصة الآن ذكرنا فهاد البيت غير ما الدليل على ان الأمر للمولود؟ اذا الخلاصة الأمر يقتضي ماذا سيدي؟ ولذلك صاحب جمع الجوامع لكم كلاما هنا له جميلا صاحب جمعة هاز ستة وعشرين معناه شكون يذكر هداك راه صاحب الجمع صاحب الجمع شنو ذكر المعاني التي ترد لها صيغة الأمر ثم بعد ذلك ذكر الخلاف شوف لاحظوا باش تلقاو تشوفو التحرير هناك قال وترد صيغة تفعل لكذا وكذا وكذا ثم قال والامر في الوجوب وقيل في الندب وقيل قدر المشترك وقيل المشترك وذكر هاد الأقوال اللي ذكرنا بعد ذلك كله ملي ذكر المعاني التي ترد وذكر الخلاف في في حقيقة الأمر شنو قال؟ قال رحمه الله بعد ذلك مباشرة والمختار شوف والمختار وفاقا للشيخ ابي حامد وامام الحرمين حقيقة في الطلب الجازم فان صدر من الشارع اوجب الفعل. هذا كلام بلفظه من جمع الهوى دكار المعاني التي تلد وذكر الاقوال في حقيقته ثم قال والمختار وفاقا للشيخ ابي حامد الغزالي امام الحرمين حقيقة في الطلب الجازم هذا صيغة افعل من حيث هي اجي اش قال؟ حقيقة في الطلب الجازم بمعنى سواء كان من الشرع او من السيد لعبده او غير ذلك. حقيقة في الطلب الجازم فان صدر من الشارع اوجب الفعل. لان الوجوب هذا وصف شرعي فإن صدر من الشارع اوجب الفعل ونقله عن شكون؟ عن الإمام الغزالي اللي كيعتبروه اولئك امام من ائمة الغسل وامام الحرمين الذي اش؟ يستشهد به في الاصول ويرجع الى كتبه ويعتبر آآ من اكبر الائمة في علم الاصول لا يخالف في ذلك اولى ذلك. وهو كذلك غير المقصود انهم يقرون به. هذا المختار عنده كما نقله اه ابن السبكي رحمه الله المختار عند غيره. قلت هنا من باب الفائدة سنزيد الفائدة ذكرها المعلق عندكم. قلت من باب سيدتي الأمر يريد لستة وعشرين يرد ورد في الشرع من ستة وعشرين معنى نذكرها ان شاء الله تعالى بإيجاز واختصار كل معنى ما تجد صيغة الامر للوجوب وهذا هو الاصل ياك اسيدي هذا هو الاصل مثاله قوله تعالى واقيموا الصلاة وترد للنذر مثاله قوله تعالى فكاتبوا ان علمتم فيهم خيرا على احد الاقوال والا فقد قيل لوجودهم. فكاتبوهم ان عملتم فيهم خيرا. الثالث للاباحة واذا حللتم فاصطادوا على احد الاقوال كذلك. الرابع للتهديد اعملوا ما شئتم. الخامس للإرشاد واشهدوا اذا تبايعتم والفرق بين الندب والارشاد ان الارشاد يكون في مسائل الدنيا كيفما كندكرو في كتير من المسائل لي كتعلق بالنزاهة والدعارة اذن الفرق بين الإرشاد والندب ان الإرشاد خاص بمصالح الدنيا واللبي مصالح الدين السادسة السادس لإرادة الإمتثال كقول السيد عند عطشه لعبده اسقني لماذا؟ وللإذن كقولك لطارق الباب ادخل. ها؟ واحد السيد قادم كتقول له ادخل لا تريد الوجود؟ لا الى بغيتي. اه السادس فين وصلنا الثاني للتأديب نحو قوله صلى الله عليه وسلم نعم كل مما يليك وقد قيل بالوجوب لاحظوا راه كثير من المعاني هادي فيها خلاف لا تسلم هاد المعاني يذكر صاحب الجماعة هل هل هي مسلمة باتفاقهم؟ لا بعضها لا يسلم بعضها قيل فيه بالوجوب او قيل فيه للندب راجع فين وصلنا التاسع؟ التاسع من المعاني الانذار كقوله تعالى قل تمتعوا ها هو الامر تمتعوا ان مصيركم الى المال والفرق بين الاداري والتهديد ان التهديد تخويف والانذار ابلاغ لكن لا يكون الا في المطلوب. العاشر للامتنان كقوله تعالى كلوا مما رغم ان كلام الأب هادي كيقولك امر الرسول للنبي ثم قالك وهذا مقيد بما اذا لم يكن عن اجتهاده اذا لم يكن عن اجتهاد منه صلى الله عليه وسلم بان كان موافقا لامر الله في القرآن فهو حقيقة في في الوجوب رزقناكم الإكرام ادخلوها بسلام آمنين للتسخير بمعنى السخرية التسخير قصد به صاحب الجمع السخرية ولذلك قال لك اي اهانة نحو قوله تعالى قال كونوا قردة اه نحو قوله تعالى كونوا قردة خاسئين. وقد جعل هذا صاحب الورقات للتكوين كما ذكرناه هناك. وللتكوين نحو وللتعجيز فاتوا بصورة من مثلي وللإهانة الكريم او قل للتحقيق وللتسوية تصبروا او لا تصبروا كذلك وللدعاء اللهم اغفر لنا. هذا كذلك مقرر في النحو وللتمني للحقوق بالشاعر الا ايها الليل الطويل الم وللاحتقار ارجو ما انتم منقود وللخبر ولنحمل خطاياكم هادي هي لي قلت ليكم قبل قد تلد طلبية ومعناها الخبر كالعكس وقد سبق في البلاغة العكس كذلك وليد جملة خبرية المراد بها الطلب ولنحمل خطاياكم في عالم الأمر ولكن المراد اش؟ وسنحمل خطاياهم ولذلك الله كذبهم وشناهو الذي يحتمل الصدق والكذب؟ الخبر ماشي طالع ولذلك الله قال وما هم بحاملين من خطاياه فين وصلنا؟ الثاني والعشرون الانعام الامر الى قوله تعالى كلوا من طيبات ما رزقناكم. الثاني والعشرون للتفويض نحو قول المرأة لوليها زوجني ممن احببت تعزيب نحو انظر كيف ضربوا لك الانتال للتكليف قل فاتوا بالتوراة للمشورة او المشاورة كنحو قوله تعالى فانظر ماذا ترى وللإعتبار انظروا الى ثمنه اذا اذا هذه المعاني التي يرد لها التي ترد لها سيرة الأمر وليست مسللة جميعا كما ذكر الشراح للجمع قالوا بعضها فيه نظر وقد يرجع لبعض الأقسام ثم قال الناظم رحمه الله وكونه للفور اصل المذهب وهو لدى القيد بتأخير مبين. هل الامر يفيد الفور؟ او يفيد في ذلك خلاف الأفواه سيذكر المؤلف رحمه الله هنا اقوالا في افادته الفوق او افادته التراخي لعلنا نتركها ان شاء الله للحصة كالاتية باذن الله تعالى لعل هاد الحصة خاصة بالتنبيهات وتكون هاد التنبيهات مهمة يعني على الأقل يتوقف عندها طالب العلم يتوقف عندها ويتأمل فيها شي شوية ويزيدها بحثا لعله يجدها موافقة للصوم ان شاء الله ويلا كان عندكم شي اشكال في هذه التنبيهات المرحلة المستعجلة هاد التنبيهات التي نبهت عليها من كان عنده اشكال فيها ولا نقاش مرحبا ولا كان فيها لبس ولا شي تنبيه من التنبيهات ما واضحش يعني قول الإمام يعني اذا لم يعارض يعني بمثله يؤخذ به لم يعارض بمثله لن يعارضه احد يعني تقصير لم يعارض بمثله قد يعارضه يعني الأدنى يعني ان يؤخد بقول الله بمثله يعني بمثله امامة وعيانة نعم الادنى الذي له حق الاجتهاد تقسيم او الادنى الذي لا يعتبر اجتهادا لا ان كان داخلا في دائرة الاجتهاد ان كان عالما وداخل دائرة الاجتهاد فينظر في قوله بغض النظر عن قوله الذي قاله بماذا استدل عليه؟ ما هو وجه الاستدلال عليه به؟ فإن كان قوله اقوى فيقدم. فليست العبرة لكون امام اعلم من امام اخر. العبرة بما قال بدليله لا بقائله. فإذا كان داخل في دائرة الإجتهاد وحتى هو عالم له حق حق النظر؟ نعم اللهم الا الا كان ماشي من اهل الاجتهاد اصلا كلام غير معتبر لابد الرجل نقلني كلاما عن شيخي من المشايخ يعني ماتوا السنوات الأخيرة يعني يرد يعني كلمة التوحيد الكلمة لا تجوز في حق الله عز وجل لان التوحيد يعني اصله وضعي في اللغة يعني هو جمع الشيء المشتت ولا يجوز ان نقول يعني في حقنا توحيد الله انا قلت يعني انا ما ما كان عندي يعني فهاد المسألة قلت يعني هاد المسألة يعني العلماء يعني نطقوا بها بل يعني جعلوها عناوين لكتبهم يعني في السنن وفي الصحح الشيخ الإمام البخاري رضوان بواب ذكر فيه كتاب التوحيد الى غير ذلك. حتى هاد الكلام هذا ليس بصحيح. هاد الكلام هذا من جهة اللغة ليس بصحيح. التوحيد لا يعني الشيء المفرق التوحيد معناه في اللغة الإفراج التوحيد في اللغة هو الإفراد فعقيدة العبد لاحظ يمثل ذلك بعقل المشركين عقيدة المشركين كانت متفرقة من جهة العبادة ومن جهة الربوبية او من جهة الالوهية على الاقل فكانوا يعتقدون ان هناك الهة مع الله كانوا كيعتاقدو ان فلان يفعل وكذا وفلان يفعل وريث صالح كذا والصنم كذا فكانت عندهم العبادة متفرقة لكثير من الالهة. فلما جاء النبي عليه الصلاة والسلام امرهم افراد الله بالعبادة ان يفرد الله بعباده بمعنى كلمة التوحيد. التوحيد معناها افراد. لان توحيد مصدر. وحده يوحد توحيدا هو مصدر. والمصدر هذا شيء معنوي ولا لا؟ اذن اش معنى توحيد؟ ان تعتقد ان الله واحد هذا هو معنى التوحيد؟ اعتقادك ان الله واحد في اللغة العربية. ماشي معنى انك تجمع شيئا متفرقا وتصيره واحدا لا هذا معنى من معاني فعالة شتي هذا التباس النتيجة عقلتو على معاني فعالة من معانيها هاد المعنى ولكن ماشي هو كل عام فعل ذكرنا لها اثني عشر معنى في لمية الافعال فعل كتزيد طناشر معنى منها هاد المعنى الذي ذكره لي هو جمع متفرغ ياك تقدم ليها جمع وتفريق جمع المتفرق ولكن لا ترد بذلك فقط بل تأتي صيغة علاش للتسيير بمعنى توحيد الله ان تعتقد ان المعبود واحد تعتقد الذي يستحق العبادة واحد مثلا واحد كيعتقد اعتقادو ان جوج ولا تلاتة دالآلهة كلهم كيستحقو العبادة واجب عليه يصير في اعتقادو ماشي واقعا يسير اعتقاده لواحد من تلك الالية قال المصنف رحمه الله اما الى كان قبل لقاء المخالف للاجماع فلا لا يأبه له سيأتي معنا هذا ان شاء الله في باب الاجماع اذا عقد الإجماع في عصر من العصور ثم اتى بعد ذلك من خالفوه ولو كان اماما من ائمة الدنيا فلا يعتد بقوله ولا يعترف هاد الكلام لي كيكون خارق للإجماع لا يعتبر بإجماع الأصوليين لأن الإجماع حجة وإذا انعقد الإجماع صار حجة على اهله دابا تصور معايا ان اهل العلم في زمن من الازمن جلسو اليوم جلسو اليوم ودارو واحد الجلسة معينة واتفقو على حكم من الاحكام افتوا بمسألة بحكم شرعي ما. ثم بعد ذلك الغد غي غدا. واحد من هادوك المجمعين انفسهم اراد ان يخرق الاجماع الدولة بلاتي تراجع ابدا يصير الاجماع حجة عليه على الراجحي ومذهب اكثر اهل الاصول. اذا انعقد الاجماع يصير حجة على اهله. فكيف بمن جاء بعدهم من باب اولى؟ الى كان الكلام مخالف للاجماع فلا يعتد به. قال المصنف رحمه الله وقيل لوجوب امر الرب وامر من ارسله للندم. الامر الذي مادته وهمزة وميم وراء انا را حقيقة بالطلب جازما كان ام غير جازم. واما صيغة فعل الامر وهو المراد بقوله افعل. حقيقة في الطلبية لقول في الدرس قلت لكم الأمر على الراجح حقيقة في الطلب الجازم المادة المادة امر حقيقة في الطلب وقيل حقيقة في الطلب ام لا؟ هذا قول والمختار غيره. فماذا هو الاكثرين انه حقيقة في الوجوب؟ فيحمل عليه حتى يصرف عنه صارخ قيمة الندب لانه متيقن وقيل حقيقة في القدر المشترك بين الوجوه والنفس وهو مطلق الطلب. وهذا قول ما تريده وقيل الله تعالى حقيقة في النجوم وامر الرسول صلى الله عليه وسلم حقيقة في النبي. وهذا قول ابهري. نعم. وهذا هو مراد الناظم وامر ارسله للنذر وهذا مقيد بما اذا لم يكن عن اجتهاد منه صلى الله عليه وسلم بان كان موافقا لامر الله في القرآن لمجملها فهو حقيقة في الوجوب وان كان ما صدر منه بمنزلة الوحي اذ لا يقع منه خطأ او لا يقر عليه ان بثه حسبي الله شكون لي طالع فيه؟ السي الحنفي طالع فيه الضرسة لي وجدتيه ولا لا؟ علاش راه ما يمكنش لا يمكن نعم؟ لا يمكن تستافدو في الاصول وهو كتجيو ممراجعينش ما يمكنش لابد خاص يكون تحضير وهاد الكلام هذا جاكم عام وهذا مقيد لحد الآن فهمتو شنو قلنا وهذا مقيد بما اذا لم يكن عن اجتهاد منه صلى الله عليه وسلم بان كان موافقا لامر الله ما مفهومش هاد الكلام نهائيا واحد ناض رجعو معايا للمسألة اللي قلناها قلنا للأبهرية اش قال؟ امر الله بالوجوب وامر الرسول منه باجتهاده للنذر ياك اسيدي؟ بقاو معايا دابا كلام الشافعي كيقول وهذا مقيد شناهو هذا مقيد يعني كلام الأبهري ملي قال وامر من ارسله من ندمه بما اذا لم يكن عن اجتهاد منه العكس نعم؟ لا هو كل واحد المراد لم يكن عن الاجتهاد بان كان موافقا للقرآن او مبينا له. لقد قال وهذا بما اذا لم يكن عن الاجتهاد منه صلى الله عليه وسلم وزاد وضح قال بان كان موافقا لامر الله في القرآن او بيانا لمجمله فهو حقيقة في الوجود هو حنا دابا قلنا في الندم وامر من ارسله للندب ثم هنا فهاد الكلام دابا شنو وان كان ما صدر منه صلى الله عليه وسلم بمنزلة الوحي اذ لا يقع منه خطأ او لا يقر عليه البتة. هل وان كان ما صدر منه تعليل للقول بنادم ماشي من قول الإجتهاد ماشي للقول بالوجوب وتعليل لما كان عن اجتهاد منه صلى الله عليه وسلم لا اذا لم يكن على اجتهاد منه صلى الله عليه وسلم ثم هذا القول ديالو مقيد بما اذا كان مبتدأ منه من جهة الاجتهاد. واضح؟ مقيد بما اذا كان عن اجتهاده ماشي بما اذا كان اذا لم يكن عن اجتهاده لانه اذا لم يكن عن اجتهاده شنو قلنا؟ فهو يفيد فلعله ينسق لا لعله كاين سقط شي جملة ساقطة او هادا من بعد كأنه ولى الجواب عن السورة الثانية لعلهم ممكن يكون سبق يكون تقدير الكلام وهذا مقيد يد بما اذا كان مبتدأ من جهته ورجعوا للشروح الأخرى كلها لما استشكلتوه رجع لفتح الودود ولا شر البنود غير واحد من الشراح وأيضا الكلام اه السي صاحب الديار لم يعقلهم ذكروا ما قررت لكم. قالوا هكذا وهذا مقيد بماء اذا كان مبتدأ من جهته اجتهاد اما اذا لم يكن عن اجتهاده دابا يكون مزيان الا زدنا هاد العبارة يكون مزيان وهذا مقيد شوف بما اذا كان انا مبتدأ من جهته بالاجتهاد زيد واما اذا لم يكن عن اجتهاد منه صلى الله عليه وسلم بان كان موافقا لامر الله في القرآن او بيان لمجمله فهو حقيقة في الوجوب دابا يستاقم دابا مزيان ثم هاديك وان كان ما صدر منه هذا راه تعليم ديالاش ديال الجملة الأولى التي هي ما صدر عن اجتهاده بغا يقول لنا هداك لي كنقولو صدر عن اجتهاده ها؟ بمنزلة الوحي اذ لا يقع يخاطبون او لا يقر عليهم علاش لان كلام المعلق هدا معندناش نسخة اخرى نرجعو باش نقارنو لانه كلام الشاهد الاخرى الشروح الاخرى وتجدون اذا الا كان الكلام هكذا لو كان هكذا وهذا مقيد بما اذا كان مبتدأ من جهته بالاجتهاد. اما اما اذا لم يكن عن اجتهاد منه صلى الله عليه وسلم بان كان موافقا لامر الله في القرآن او بيانا لمجمله فهو حقيقة في الوجود. غتكون عندنا صورة اخرى لان راه قلنا لول حقيقة فيه الندم مش واضح؟ وان كان هذا تعليم لما صدر عن اجتهاده بمعنى داكشي اللي صدر عن اجتهادي را ما يخطأش فيه النبي صلى الله عليه وسلم وان كان ما صدر منه بمنزلة الوحيد لا يقع منه خطر لا يقر عليه المال فهمت توجهت لمن قال ان فعل الامر حقيقة في وجوب قوله صلى الله عليه وسلم لولا ان اشق على امتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة سنفضل لا يفيد انتفاء الامر بوجود المشقة. والندب في السواك ثابت فدل على ان الامر لا يصدق على النبي بل على ما فيه مشقة والوجوه وقوله تعالى ما منعك الا تسجد الا مرتك ذمه على ترك السجود المأمور به في قوله واسجدوا لادم قال القرف والذم لا يكون الا في ترك واجب او فعل محرم. وحجة القائلين بالنفي ان الامر تارة يرد للوجوب كما في الصلوات الخمس وصوم رمضان وتارة يرد للندب كما في صلاة الضحى. والاشتراك والمجاز خلاف الاصل. فجعل حقيقة في رجحان الفعلي وجواز لانه الاصل من جهة ابراء الذمة. وهذه هي حجة القائلين بان الامر يقتضي المشترك. وهل الدليل هذا مطعون فيه؟ كنقولو لهم الاشتراك اول ما جا زخير في الاصل متفقين ايوا الا كان الاشتراك والمجلس خلاف الاصل نجعله حقيقة في ونخرج من الاشتراك الاشتراك والمجاز خلاف الاصل باش نخرجو اش نديرو حقيقة في الوجوه وخرجنا من الاشتراك والمجال علاش نقولو حقيقة في رجعان الفعل زيد تنبيه صيغ الامر الصالحة الدالة عليه ارواح. الاولى فعل الامر نحو اقم الصلاة لدلوك الشمس. الثانية فعل مضارع مجزوم الامر فقوله تعالى ثم ليقضوا تنفسهم وليوفوا نزورهم وليطوفوا بالبيت العتيق. وقوله صلى الله عليه وسلم لتأخذوا مناسككم فاني لا ادري بعدي لا احج بعد حجتي هذه. الثالثة اسم فعل الامر نحو قوله تعالى عليكم انفسكم. رابعة المصدر النائب وعن فعله كقوله تعالى فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب اي فضربوا رقابهم ومفهوم الوجوب يدعى الشرع او الحجاء او المفيد الوضع اهو مفهي مفعول ثامن يدرى ومفعوله الاول نائب الفاعل الشرع والحجاب معطوف على الشرع وجملة مفيد الوضع معطوفة على جملة حولها يعني ان انهم اختلفوا في الذي تفهم منه دلالة الامر على الوجوب هل هو الشرع او العقل او الكلام الذي اختلفوا اللي قالوا للوجوه هم الذين او الوضع اي اللغة اقوال تجد القائلين بانه الشرع قوله تعالى ما منعك الا تسجد الى الرفض. فلو لم يكن للوجوب لقال ابليس لم يجب لم يجب علي السجود. وقوله افعصيت امري وقوله صلى الله عليه وسلم لولا ان اشق على امتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة. والمنقول عن الصحابة والائمة المتقدمين تمسكوا بمطلق الامر في الوجوب الا بصارخ عنه. فترتب العقاب على الترك انما يستفاد من امر الشارع. قال الشيخ رحمه الله عليه في اضواء رحمة الله رحمة الله عليه في اضواء البيان ان الذي تقرر في الاصول ان صيغة الامر تقتضي الوجوب الا لدليل تقرر في الاصول يعني عند المتأخرين يعني صار امرا متكررا استقر عليه ان لدليل يصرفها عن الوجوه وحجة من قال والعقل هي ان ما تفيده اللغة من الطلب يتعين ان يكون للوجوب. لان حمله على النبي يصير المعنى افعل ان شئت وقائل انه اللغة يقول ان اهل اللغة يحكمون باستحقاق عبدي يحكم يحكمون باستحقاق باستحقاق عبد مخالف امر ورد هذا بان حكم اهل اللغة المذكورة مأخود من الشرعية. الله اعلم اتمنى غتبدا من الواو لاحظ غدير خط تحت من الواو وغتمشي اليودرا ياك اللول ديال اليودرا الياء الياء وغتخلي يدرى الشرع او الحجاب. وملي غتوصل الحجاب غترجع للمفهمة. او غيكون التقدير ويدرى الشرع او مفهم الوجوب وهاديك اويل مفيد الوضع معطوف على الجملة ماشي معطوف على الشرع لانه لا يصح يكون التقييم يدرى الشرع او الحجاء او المفيد لأن المفيد ماشي معطوف على الشعر هداك معطوف على الجملة هداك بوحدو المستقيم. اذن ويدرى الشرع او الحجة ترجع مفهم دلالة الامر على الوجوب او المفيد معطوف على الجملة كلها بمعنى او الذي يفيد دلالة الامر على الوجوب اش؟ الوضوء