ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره. ونعوذ بالله من شرور انفسنا. ومن في عملنا ومن يضلل فلا هاني له. واشهد ان لا اللهم لا شريك له. واشهد ان محمدا عبده ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حقا تقاكم ولا تموتن الا وانتم مسلمون. ويا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها الله وبث منها ريدا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تشاء والارحام ان الله كان عليكم رقيبا. يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وكونوا قولا سديدا ويغفر لكم ذنوبكم. فقد ان قولا عظيما انا داعي بين خير الكلام كلام الله. وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه واله وسلم وان شاء الله الامور وكل لحظة بدعة وكل بدعة ضلالة كنا منارة في النار وبعد هذا السؤال من احد اخواننا الجالسين معها فهو طالب علم قوي ان شاء الله عن مسألة نشيرها اعداء الاسلام فمن المستشرقين ومن المسلمين المتضررين والمتأثرين بتوجيهات الكفار المستشوقين عدم الاحاديث المروية الان السنة لا فرق عندهم بين ما اصاب منها آآ صحيح الاسناد او غير صحيح الاسنان وبالتالي لا فرق بين في الصحيحين او في السنن او المسامير او غيرها من كتب الحديث وبالتالي انهم يريدون تشكيك المسلمين بالمصدر الشامي الشريعة الاسلامية لحظة الكرام الكريم وذلك بانهم يعلمون يقينا واقول اتكا يعلمون والطمعونية آآ طالما غفل عنها بعض علماء المسلمين وبخاصة منهم بعض المعاصرين. لا ينتبهون وتعلقها بالقرآن الكريم وبمعنى انه لا يمكن للعالم المشرك ان يفهم قال فما اراد الله تبارك وتعالى الا في صحيح حديث منصور صلى الله عليه واله وسلم وهم وان يعلمون ان ان فمن اهم اسباب الفرق الاسلامية في فهم كتاب الله عز وجل انما واختلافهم في الخدمة واختلافه في السنة يعود ما ذكر ذلك شيخ الاسلام في مركبته المعروفة والتي فيها اسباب اختلاف علماء المسلمين. يعد اكثر من عشرة اسباب منها ان العالم من اولئك العلماء كان يبلغه ويعبد به. والاخر لا يبلغ الحديث او اجتهد. برأيه وهذا يواجه الرأي لا غير فيه اطلاقا لانه المصادر الاربعة بعد الكتاب والسنة اجماع الامة ثم يأتي الاجتهاد الذي فتح بابه نبينا صلوات الله وسلامه عليه. من حديث الصحيح رواه الامام البخاري في صحيحه عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انه قال اذا حسن الحاكم انه قد اجتهد واصاب فله اجران. وان اخطأ فله اجر واحد. الاجتهاد هو من ضمن اسباب الكبار بين علماء المسلمين. لانه متى يجتهد المسلم اذا فقد النص من الكتاب او السنة. اما الكتاب جميعا. ومحفوظة بفضل الله عز وجل له بالحرف واحد. اما السنة فمن حكمة الله تبارك وتعالى ان اصدر ان تحفظ بجهود العلماء وليس بحفظ الله مباشرة. كما اعلى في القرآن الكريم. وفي يده عظماء المسلمين الحديث النبوي. ومنهم من كان يرد الحديث اليه ومنهم من لا يرد اليه. فمن كان واخذه الحديث وهذه ومن لم يشرعه الساد رأيه فقد يشير وقد وعليكم انه واخطأ كضوء واحد وهناك ما هي اخرى الى العالم المجتهد ثم لا يعمل به. لماذا؟ لانه سند ضعيف. وهذا الضعف قد يكون نسبيا او هو ضعيف بالنسبة اليه ادنى بالنسبة للامام الاخر فقد يكون قويا. هذا الامام الاخر قد يأخذ به والامام الاول ما اهمه هذا الذي لم يأخذ به ويجتهد فيفتي بغيره فيتفقوا في كثير من الاحوال اما اجتهاده خالط حديثه العالم الذي ثبت العلوم وقد وقد وهناك فاصل كبيرة وكبيرة جدا تتعلق بعلم الحديث والمجتمع الحديث ورجال الحديث ونحو ذلك والذي يريد ان نذهب بكم بعيدا عن الاياب عن الحوار لما علم المستشرخون بانني اقوى اسباب الخلاف الذي نشب بين الفرق هو ما يخالف الحديث وبشيء من هذا ارادوا ان يفككوا مسلمين لهذا الاصل الصامت الا وهو الحديث النبوي. وكيف يشككون الامر كما يقال لبعض يتعلق بجوب خيوط الخمر ولو قشوا كما يقولون في بعض من ذلك وهؤلاء يستشهدون هكذا يفعلون النصوص ويوصينا فيها باسلوب منهم ومكر خبير الى المسلمين. ان النبي صلى الله عليه واله وسلم نهى عن كتابه الحديث لابد للمسلمين ان يستجيبوا لهذا النهي لان نبيهم معاهم يعود بلا شك يأمرون باتباعه. اذا المسلمون لم يكتبوا قائلا بهذا الصرح لهذا الحديث وهي قولهم ما دام ان الحبيب لم يدفن في عهد النبي صلى الله عليه واله وسلم وانما كتب فيما بعد وهنا يمكن ان يفسد في الحديث ما ليس منه. نحن عائشة والمسلمين اولا لما اسود لابد لنا من اتباعها والرجوع اليها حينما يشتد الالتبات بسبب بعض الاشهادات او الشبهات من والاهواء او فتن وهؤلاء واولادهم من المستوردين. من هذه الاصول ما ذكره الله تبارك وتعالى في قوله عز وجل ومن يشاكس رسولا من بعد ما تبين وهم هدى غير سبيل المؤمنين اذا شديد المؤمنين من المراجع والمصادر التي يؤخذ بعلم الشهي منها. سبيل المؤمنين او ما سار عليه المسلمون من هديه وطريق وشديد. فلابد ان يسلكوا شديد الاولين منهم ومن هنا فدل الامام الشافعي رحمه الله بهذه الاية الكريمة على ثم والاجماع له افكار كثيرة منه ما هو حجة ومنه ما ليس بحجة. وايضا يعرب عن الكلام لنقطة حتى ايضا لا نؤمن كثيرا عن الجواب اذا كان من سبيل مطمئن ما كان من الواجب علينا ان نشرك شبين المؤمنين ما هو فعل المسلمين الاولون هل كتبوا الحديث عن الرسول صلى الله عليه واله وسلم ان اعملوا الكتاب واجبنا على هذا ان كتابة الحديث ليس كما يقول المستشركون انه كتب ليس الامر كما ينام هؤلاء المستشركون لان الكتاب بدأ ورسول الله صلى الله عليه وسلم بينما ارادوا اصحابه كتب الحديث في قيد حياته عليه الصلاة والسلام ومن هنا يبدو ان المستشرقين ليسوا كما يتظاهرون او يدعون لانهم يبحثون بالعلم من امورهم بالعلم ليست عرشهم بموهب او ديني او ما شابه ما هو لماذا لان ما نراه حينما يجدون حديثا واي حديث في دعمهم لم يسجل في عهد الرسول عليه اذا هم يحتاجون به. فهذا الاحتجاج بهذا الحديث اما ان يكون صحته من طريقة او لا يؤمنون بها. فان كانت الطريقة الاولى والنوم يثبتون هذا الحديث ويحتجون به على ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كما هو بلبنتهم حول تلك الشبهة ان العديد من لا يضرك لانه واذا نعرف هذا الحديث الصحيح باتفاقه مع علماء الحديث بتاريخ الشماتة وان كادوا لوعة ويزعمون وهذه حقيقة الدعوة هم انه قد دخل ودس في الحديث ما بين ودق الرسول به وما بين عهد كتابته اجساد من الزيادة والنقد. ان كانوا يتبنون هذا الموعد في نجومهم لا يشبه له ان يحتجوا على الذين يخالفونهم في نهجهم العلمي هذا اول رد عليه بالسنة من تاريخ التشكيك فيها اموال الاول في عام الرسول عليه الصلاة والسلام هذا هو وثانيا نحن نقول ان الحديث النبوي كما ذكرت ثالثا تسهيله وكتابته عليه الصلاة والسلام آآ طبعا نحن ندعي هذه الدعوة بناء على الحج والطريق الوجدي الذي سابقا ملاحقا لنعرف الاحاديث الصحيحة في هذا في رواية الحديث او اسقاف الحديث كما ذكرت انا. على هذا نحن نقول ان الحديث النبوي بدأ في تدوينه في عهد الرسول عليه السلام وعندما انتهاكات كثيرة غير حديث واحد او رواية واحدة واعتقد ان بعض هؤلاء المستشرقين يريدون ستة عليه الصلاة والسلام الى هرة ملك الروم والى نخوفه في مصر والى اخرين يسوى ذهبا الى اخره. ومن هذه الكتب او صحتها عند عمان وفي وجه انه لا يوتر ان النبي صلى الله عليه واله وسلم من آآ كتبا من آآ محمد آآ رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. الى هرخ العوين الروم. بعد ان فشلت طبعا. قال له اشهد اشهد والا فانما عليك هذا كتاب القول بان الحديث لم يكتب واصلا لان هذا كتاب كتبه الى ثم الى الملوك الاخرين. ثم وهو في صحيح البخاري اصح الكتب بعد كتاب الله ثم عندنا في صحيح البخاري شهادة من صحابي جليل ادب الا وهما عبد الله ابن عمرو ابن العاص يشهد بان لان ابا هريرة كان اكثر حديثا منه لانه كان آآ عفوا ابو هريرة يسأل لعبدالله ابن عمرو وانه كان اكثر قال لانه كان وقته ولا اكتمه. فاذا عبد الله بن عمرو بن العاص كان يكتب الحديث الرسول عليه السلام وهذه الكتابة جعلت ابا هريرة وهو احفظ اصحاب الرسول الريح شباب ان ابا هريرة كان احفظ اصحاب الرسول عليه السلام يعود الى امرين اثنين. الامر الاول انه كان رجلا هنيعا واصطفي لقيمات محمد البهو ثم كان بينه انفجر الى الاسلام ويصنع الاحاديث منه ثم يدور على ثائر الصحابة ويلتقط الاحاديث منهم التي وماؤها مباشرة من النبي صلى الله عليه واله وسلم الا وهو ان النبي صلى الله عليه واله وسلم دعا له حينما ان يكون حاصلا لحديث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. فيقول ما يشيك سوءا حقيقي قصدي من هذا الحديث وهو في صحيح البخاري ان عبد الله ابن عمرو ابن العاص كان يذكر الحديث في عهد الرسول صلى الله عليه واله وسلم وفيه رد ايضا على الحقوقية ان هناك احاديث اخرى اشهد بان حديث رسوله صلى الله عليه وسلم ليبت ما جاء في مثله الامام احمد وغيره من كتب الامة بالسند القوي اما ابن عمرو ها هو جمعه مجلس مع المشركين تشككوه بمنصبه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من حديثه قالوا له انت تسكن الحديد من الشاهد. انت تكتب الحديث عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. وهو يشككونه جاء الحمد لله الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لينصب اليه هذه الشبهة او التي بصراحة المشرفون عليه. فما كان منه عليه الصلاة والسلام الا ان قال له اكتب هو الذي نجح محمد بيده ما يقرب منه الا حق يا ونحن نقول بعد ان وجد الحديث الاخير فيما يتعلق بهذا الموضوع لنعود الى حديث النهي عن الكتابة اما الحديث الاخير ففيه امامة قوية انه لم يكن ابن عامر هو لم الحديث فقط وان ما كان يكتبه واوضا اصحاب اخرون معهم ثم في هذا الحديث الاخير فيه بشارة عظيمة جدا للمسلمين في العصر بعضهم فان نصر الله قريبا يضيف الحديث انه وغيره ايضا من سند مهو عن عبدالله ابن عمرو الهاوى. قال اينا الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يكتب الحديث عنه اذ قال له رجل يا رسول الله اتستنصرونية نفتحها اولا؟ النوبية واسطنبول اما قبل اليوم سأل السائل اكسطنطينية نفسها نفسها اولا امر نية هذا السؤال يلقوا مأمن تلقى هذا السائل ان هناك فتحيين القسطنطينية لا نتلقى هذا حتى دفع ليسأل اي مؤول انه تلقى ورقة من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لان هذا هو من الامور التي ليست في صوت البشر اطلاقا ان يعرضوها الا من طريق الوحي على قلب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ومن هنا لابد من لفت النظر الى هذه الحقيقة العقدية وبوه وهو كما قال تعالى قل لا يعلمون في السماوات والارض غيبا الا الله حث رسول الله المصطفى هو الذي هو سيد الخلق والانبياء يقول ولو كنت اعلم انه الغيب الاخر ايضا وانما هو لكي تنتبهوا ان مناضلنا بالغيبيات امر مستحيل مغلق الباب لا يعرفه احد من الرسل المصطفين الاقوام الا بوحي السماء فاذا علم مسلم ان هناك فتحين فلا يوجد ان يكون قد عرفه الا بمن الوحي عليه وهو رسول الله صلوات الله وسلامه عليه من هنا كانوا من خلال وفتح قصته معروفة بينكم. وصار ان الطريق حيث فتحها ذلك الملك العثماني المعروف عصيان الفاتح وخفف الخاطئ المعروف لديكم. حيث فتحها الملك العثماني المعروف عثمان الفاتح اذا بقي امام المسلمين وهو القتل الاكبر وهو فاتح عاصمة النصارى عاصم ولابد ان يكون هذا الفتى ولكن افة المأكول ليس هو ايدينا لعله يكون عندي من بعضنا. هذا الدين لابد ان يكون دخل في طريق احدى الصفتين. اما الصفة الاخرى او مع الاسف الشديد بعيد عنها. اما الصفة الاولى فهي ما يعرف اليوم الصحوة الاسلامية. نحن لا نشك بان المسلمين اليوم هم خير من الناحية وهو مما كانوا عليه من قبره من الزمان. فانتم تعلمون انه اصلها معروفا لدى كثير من عوامل التهمات فضلا عن طلاب العلم ان هناك كتاب وسنة. وان العدد وقد يأتي اصحاب السنة وليس ان يكون خالص او لعالم كتاب او الدكتور هلال هذا فاصبح في خبر ثاني ومن ذلك قول الامام ابن القيم الجوهري رحمه الله الذي يعود اليه وبعد سيف قبل هذه الدعوة الحقيقة لانهم كان يعيش في يوم واحد او حينما دعا من حوله آآ علماؤه طلاب علم وعوام الى ان يعودوا الى الكتاب والسنة مثل ما تعلمون الان نحن لن نعيش في بدء هذه القهوة اقول بدأ بان الجمهور من لا يجوز لا يزالون في تقديمهم قديم. لا يزالون يقولون اذا قلت لهم يا اخي هذا هذا موعد هذا موهب ايماني الى اخره. لكن الحمد لله استفدته الان موجود في كثير من المسلمين لا اعني العلماء او بعض العلماء ورأى من طلاب العلم بل حتى العام منهم واحدهم يقول يا ليت هذا ولا يكون الدليل. لكن طبعا لواء الابتلاء اما الشيء الثاني وهو الذي اقول لابد من التصفية والتربية. نحن الان في اما التربية فما ليس في سبيل نحن بعيدون بكل البعد وهذا ظاهر حتى ففي بعض طلاب العلم الذين بتأليف رسائل ونشرها ليذهبوا امام الناس لانهم رأيت اذا هذا الحديث يبشرنا بان امام المسلمين فرحا عظيما من يفقهها المسلمون الذين جمعوا اليها ويعودون آآ كما قال عليه الصلاة والسلام في الحديث المعروف صحته مثل المؤمنين في شواطئه يومئذ الله اذا ما هذه النصوص وهي تدل دلالة قاطعة على ان الحديث النبوي قد وابي تجسيده وعهده عليه الصلاة والسلام وليس كما يدعو المستشفى الاجنبي نعوذ بنقول حقيقة لا تضرنا وهي هل كتب الحديث كله في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام. اليوم لا. ولا يجوز ذلك. انما اردت ان دعوة باطلة على قول اهل الكتاب لا تسكن الحديث عنهم. لنقول ان هذا حديث صحيح وانه فعلا كما جاء في السؤال السائل. وهي موقوفة ورؤية مرفوعة وكل من الموقوف والمرفوع صحيح. ولا يفر الوقت في الرفع. ذلك بان ابنة في نهاية المطاف هل صح المرفوع ام اشتد مواقعه فان كان لم يشدنا وابن ما حفظه فقهاء الحديث في الحديث لا غير النروى الحديث موثوقا ومرفوعا. وان يصح موقوفا ومرجوعا فان الراوي وترك الناس ترك يسمع بان اذكر الحديث وعليكم السلام بان يذكر الحديث لا لانه لم الى غيره وانما لانه كونوا في جو يريها بالتصحيح مثلا. فيقول من ابي سعيد الخودي الذي هو راوي هذا الحديث. آآ ان انه قال لا تكتبوا الحديث عني ثانيا مما يؤدي ان الحديث يبدو يسأل واذا كان ولا بد من القول بخطأ الرافعي او الموقف له الارجى ان نقول ان الذي اوقفه اخطأ. لان من الذي يقول؟ لا الحديث عن يوليو بكر وعمرو ان الذي يجب على المسلمين اجمعين ان يتقبلوا ان هذا الحديث وضعه صحيح مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ولكن لا يعني هذا الحديث ان النهي استمر الى ما بعد وفاته. صلى الله عليه فليسلم وان المحور المأمور به في الحديث فمر عليه مسلمون الى ما بعد وفاته عليه الصلاة والسلام لماذا؟ لاننا اولا قد عرفنا ان نبيكم صلى الله عليه واله وسلم امر بالكتابة الحديث في حديث اكتب هو الذي مس محمد بيده ما يخرج منه الا حق. فاذا الامر بالشيء المنهي عنه من قبل يرفع هذا التحيا. وينفخه ويريه. فما هو معلوم في كثير من الاحكام الشرعية لكن مثلا اه يوم الجمعة لكنه قال بعد ذلك فاذا قضيت الصلاة فانتشروا في الارض. كذلك مثلا قوله تعالى واذا حللتم اصطادوا. اي محرم كان محرما عليه ان يصطاد. وامر الامر الذي استلزم تحريم القول بالمحرم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. هكذا في حديث ابي سعيد الخضري وبالتالي رفع الامر بمحوه. وذلك لاننا كما قدمنا في اول الجواب وعن هذا السؤال ان المستشرقين اننا حاولوا التشكيك في الحديث لانهم قدمونا ان القرآن لا يفسر تفسيرا فما اراده الله الا بطريق حديث رسول الله صلى وهنا لا بد من كلمة قصيرة ببيان وتأكيد او نقطة. بدءا من تبارك وتعالى في القرآن الكريم وانزلنا اليك الذكر لتبين للناس ما نيل اليهم اليك يا رسول الله الذكر القرآن كما قال في اية اخرى انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون انزلنا اليك الذكرى لتبين للناس ما نزل اليهم. هؤلاء تتضمن شئون احدهم عليه الصلاة والسلام. والاخر بيان الرسول وانزل عليه من القرآن. وانزلنا اليك الذكر لتبين للناس ما من غيرهم. فبيانه عليه السلام ان النبي صلى الله عليه واله وسلم بحسب هذه الاية الكريمة ان يقوم ببيان وهذا البيان له انواع. النوع الاول بقوله صلى الله عليه واله وسلم. كما في حديث وفي حديث الامر بالكتابة. والاخر بفعله عليه الصلاة والسلام وهذا واضح جدا في كثير من وبخاصة منها فكيفية الصلاة وكيفية الصيام كثير من الاحكام ان لم نقل اجدر احكامها اتهمت بالبيان عليه السلام فعلا وبعضه قوله والقسم الثالث من التقرير. التقرير اذا بيانه صلى الله عليه بالقرآن كان بهذه الطرق الثلاثة. ومن الطرائف الحديث بين كتفه بيد الطرق الثلاثة. بالامر والفعل والتخريب. ذلك لان الرسول امره الكفار ذلك ان الرسول كتب الهي رحم والى كما ذكرنا. ذلك ان الكتاب وقعت بين عليه السلام. واستمرت الى اخر وفاته وفي مرض موته كما تعلمون امر موسى اليه ليكتب لهم لكن ان شاء الله بحكمة باردة الا ان يختلس الصحابة وان يقول عمر اقر الكتاب وامر بها. لذلك يبقى وتقريره واذا كان الله عز وجل قد تعهد بصريح القرآن الكريم بحفظه كما ذكرت انفا في قوله تبارك وتعالى انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون. واذا كان لا سبيل بفهم القرآن الا ببيان الرسول عليه الصلاة والسلام ولذا تقرير بان هذا الحفظ من زمان حفظ القرآن الكريم. لاننا لو تصورنا ويعصي الله ويعادها من بين يدي الامة ماذا سيقع في المسلمين؟ فيتفرقون اكثر مما تبركوا اكثر من ثلاثة وسبعين فرقة مع انهم تفرقوا هذا التفرق والسنة معروفة لكن طريقة الحصول عليها كما هو معلوم بطريقة الطلبة الاسلاميين والاتصال بالصحابة ثم بالتابعين ثم باتباعهم وهكذا. فالله عز وجل اذا قد حفظ حديث فالنبي صلى الله عليه واله وسلم وسنته بان الاية الى معنى غير صحيح فهو يؤمن ببعض كتاب ويذكر ببعض. يذكر يؤمن باللفظ ويكفر بالمعنى. لنضرب الذكر المعاصر اليوم توجد طائفة جديدة هي بلا شك من الفرق الضالة مع انها تتبنى الاركان الخمسة والاسلام اشهد ان لا اله الا الله ويصلوا ويصوموا ويعدون. وآآ يتصدقون وهكذا وهم ما هو شأن اعظم الفرق القديمة التي هي بل خالفوا السلف والخلف معا في بعض عقائدهم منها اعتقادهم بانه يأتي انبياء بعد رسول الله صلى الله منحرقون عنها بتأويلهم لهذه الاية وتعطيلهم لمعناها فادعوا معنا واجمل معنى ان النبي صلى الله عليه واله وسلم هو زينة الانبياء والخاتم في الاسراء وزينة اصابع وزينة الكفر حركوا الكلمة من بعدها حديث الرسول عليه السلام ذلك بان القرآن كلام الله يتعبد بخلاف حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعبدوا بحفظ الله عن كتابه في الحديث قد تحققت اي ندوة في الكتاب في الحديث هذا نهي وهذا الامر له امثلة كبيرة بمثال فهم ختاما الا وهو قوله عليه الصلاة والسلام كنت نهيتكم عاوز يعرف القبور الا تزوروها فانها تذكركم الاخرة غير الا تكون اجرا وانتمائيتكما حديث عاجل لعبادة الاشخاص وعن قلوبهم. وعرفوا التوحيد التغيير. امن لهم لان زيارتها عبرة وذكرى وبهذا القدر كفاية. والحمد لله رب العالمين مثل ما اشرتم في كلامكم بدع وصلاة الاستسلام. فنسمع من بعضهم يحتاج حراما ولا احرم حلالا. يحتجون بهذا الحديث على من استعداد استعداد الزوجة. فما هو الجواب عن هذه شبهة النوم الذين يعني ساقوا وراء الغرب لكن هذا ما اعرف التقدير خاصة في طبعا انه لا يجوز التعجب الا لضرورة. لكن ما سمعت مثل هذا انه الزواج على الحاكمة حينما اراد رضي الله عنه اربعة هو بالعدل فاذا يعني كان للانسان لا يعدل فده يجوز له راتب يوم لا يدمرون كثيرا قولا شداد هذه الاية انه لا يجوز للمسلمين المتأخرين او يخالف السلف في منهجه بينما هذه الاية السلف الصالح في مقدمتهم كبار الصحابة منهم ولذلك نهى عن ان يجعل هذا المعلقة لكن ما يخالف النصوص الشرعية الله يجازيكم بخير وسبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت نستغفرك واتوب اليك خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة