قرأت في مجلة المسلمون مقال لمحمد الغزالي يقول فيه لا مانع من تولي المرأة القضاء. وقد روى في عن عمر انه الشفاء امرأة من قومه وقال اريد ان اعرض الاسلام في بلاد اخرى الا اغير سلوكا في هذه البلد. ويرى بعض فقهائنا ان انه لا حرج فيه. فان كان يقتل هذا فهو ضعيف في الذي عليه جمهور اهل العلم ان انه لا يجوز ان تولى القضاء. وانما تولى يناسبها تدريس طب وما اشبه ذلك اما القضاء فلا يتولى الرجال هذا اللي يعرف جمهور اهل العلم والنبي صلى الله عليه وسلم قال لن يفلح ولوا امرهم وراح في هذا حديث عظيم رواه البخاري وغيره واما الاثر لعن عمر فلا نعلم اصحابه طيب لا نعلم له اصلا نعم