يعني لدرجة وصلت احيانا ان العلماء يعني وكان ده كلام شخصي ابن تيمية. يقول لك لما تروح تدي الفقير مسلا حاجة وتقول له ادع لنا ادعي لنا انت كده خدت آآ انت خدت تعجلت اجرك تعجلت اجرك اللي هو انت بتطلع منه الدعوة لأ تعمل حاجة وتقول له ادعي لنا بقى معك. لأ انت مش لو الحاجة مع نفسك كده انما مسلا قال لك محتاج حاجة وبتاع مش باسمك حركة العين بس. ماشي ما بقى ادعي الواحد انت واحد تعمل له احسان تقول له ادع لنا بقى يعني ده المقابل بقى اشكال بقى في رياء حتى بالدعاء رياء بالدعاء ناس بتراقب الدعوات واحدة مسلا مش عارف عيانة فواحدة بقى بتضايق منها بس يلا عفاكم شكرا عفاكم شكرا عفاكم عشان بس ما الناس ما تقولش عليها مش عارف شف بقى شف اه صدرها سليم ازاي؟ والله يا اخي فيها خير. ده لما فلانة يقول لك ايه لأ عشان كده شفت انا لما بابقى قرفان من حد ما بدعيلوش ، شفت انا ما باحبش الرياء. انت ما بتحبش الرياء وفي قلبك البغضاء اه والشحناء اللي هي هتاكل حسناتك هتاكل حسناتك. مم النبي صلى الله عليه وسلم فاقول اياكم والحارقة اياكم وفساد ذات البين فانها الحالقة لا اقول تحلق الشعر وانما تحلق الدين انت فرحان بنفسك والشيطان يضحك عليك اصلا ما هو ده عالم واحد اشد على الشيطان من الف عابد. عالم عابد يعني. شد على الشيطان من عابد غير عالم انت هي دي القضية اصل انا عشان كده اصل ما بحبش الرياء لأ ده انت تعمل الكلام ده بنية حسنة تبعت له على الخاص وتبعتوا على العقل تبعت له على الخاص حتى لو مش دلوقتي على العقد تبعتوا قلقان عشان توصل رسالة الحمد لله ان انت يعني صدرك سليم له والكلام ده كله او يعني عادي ده هو في زرفه ما ينبغيش كزا وتبعت له على وتبعت له على الخاص يعني عشان مؤسساته في امر زي كده لان انت هتلم بك الملم وده حق له حق له اصلا يعني احنا قلنا دايما في منزومة الحب ومنزومة الحقوق بس انت بقى ايه مسألة بقى المحبة ومش عارف ايه خلاص انت مش قادر مش هتقدر تكون الشخص ده آآ بينك وبينه مش عارف خلاص يبقى مش مشكلة بس ايه فيه حقوق حق المسلم مع المسلم خمس في رواية ست حقوق هو ده واجب هو مرض تعوده ما فيهاش دي بقى زعلانين وقرفانين ومتضايقين ومتخانقين والقصص دي كلها فبقى فيه رياء بالدعاء ان وصلت لهذه الصورة فهو يسن ان انت لما تدعو تدعو لنفسك تبدأ بنفسك وتدعي لغيرك