الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم ومن القواعد ايضا الرياء يحبط العمل ان كان من اصله او طرأ واسترسل معه الرياء يحبط العمل ان كان من اصله او طرأ واسترسل معه لقول الله عز وجل من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوفي اليهم اعمالهم فيها. وهم فيها لا يبخلون اولئك الذين ليس لهم في الاخرة الا النار. وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون ويقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل انه قال انا اغنى الشركاء عن من عمل عملا اشرك معي فيه غيري تركته وشركه فاذا فاذا كان الرياء من اصل العمل وهو الباعث عليه فان العمل كله حابط واذا طرأ في اثناء العمل واسترسل معه ورضي به وعمل بمقتضاه فان العمل حابط ايضا واما اذا طرأ ودافعه وجاهده فهو مأجور لقول الله عز وجل والذين جاهدوا فينا لنهدينهم ان سبلنا