علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعب الى الاسهل. علماء لهم عقل يبني به يعين طريقا للافضل. علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل هؤلاء هم عقل يبني بالعلم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين قال الشيخ احمد الدردير رحمه الله تعالى في الشرح الكبير على المختصر بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه قال المصنف رحمه الله ولم يكن هناك صور على كجدار قال لا مع خفيف لا مع خفيفي لعب مباح كدف وكبر يلعب به رجال او نساء وكغناء خفيف فلا تسقط لاجابة الدعوة ذكر عدة اشياء اعذار لعدم اجابة الدعوة المنكر والصور والتماثيل وفرش الحرير قال من هذا يعني ادوات اللهو اللهو اللهو الخفيف المأذون به له في العرس مأذون به ولا يعد منهيا عنه بل هو مطلوب لشهر النكاح واعلان منو ضرب الدف ثم الغربال تم الاطار ويسمى البندير ويسمى دوف مجلد ومغشى بالجلد من جهة واحدة وآآ هذا بالاتفاق يعني جايز في حديث ان كان فيه مقال يعني من النكاح واضربوا عليه بالدف رواه مأذون فيه لا شك في ذلك كذلك الغناء الخفيف وينال خفيف يعني الا يثير الغرائز الصوت نفسه الا يثير الغرائز والا يكون بكلام قبيح فاحش والا يكون فيه معازف بالاوتار مثل العود ادوات المعازف الاخرى هذه القيود الثلاثة التي لا لا يجوز اللهو بها في العرس فكان الصوت يعني يثير العرايس لو كان او كان الكلام في حد ذاته وايضا فلان فاحش قبيح وكان الغناء مستعمل فيه حتى ما فيش هذه الاشياء ما يثير الغرائز والكلام هو مش قبيح لكن يستعمل فيه الاوتار بل يستعملوا في الموالد مثلا ذكروا قراءة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم لكن اللي يستعملوا فيه العود ولو تارة ده حرام لا يجوز المعازف الصالحين من اقوال جمهور اهل العلم انها حرام ورد في احاديث البخاري ويكونون اقوى من قوم من بعد يستحلون والحرير الخمر والمعازف وهذا يعني من علامات نبوة النبي صلى الله عليه وسلم اخباره بالغيب وذكره على وجه التحذير حديس صحيح رواه البخاري تعليقها ولكنه موصول عند المحققين من المحدثين ما يدلس به بعض الناس الى الذين يروجون احيانا يروجوا اه كان يسموها الترفيه ويسموها كذا دخلوا فيها بدل ما كانوا كانوا في الاول حتى العشاء المباحة يحرمونها والان الاشياء المحرمة وليحللون يحرفون يحرفون فيها الكلمة عن مواضعه ويلوها يلونا اعناق النصوص لتطاوع اهواء حكامهم لان حكامهم الان يريدون يدخلوا في هذا ندخل على المجتمع فيما تحلل شي من الغواية وشيء من الفساد اول وطن قلل من كل يعني ما كانوا عليه موجة فتوى من بعض الشيوخ يبيحون لا سموه ولا ترفيه شيء من هذا القبيل ضابط يعني واضح. الضوابط الشرعية لما عليه جموع اهل العلم وهو الحق والصواب وان دلت عليه ظواهر نصوص الاحاديث وان الغنى اذا كان ثانيا هذه الاشياء الثلاثة لا حال ولا فيه لكن اذا كان فيه شيء من الثلاثة فهو محرم النبي صلى الله عليه وسلم يعني عندما زفت عائشة كذلك حضر ايضا عندما زف بعض وانصار قال قال يا عائشة يعني هل كان معهم له فان من صار يحبون اللهو له المباح قالت ماذا يقولون علمها النبي صلى الله عليه وسلم ماذا يقولون اتيناكم اتيناكم فحيانا وحياكم ولولا الحنطة السمراء ما سمعت على ريقكم ولولا الذهب الاحمر هكذا فكلامهم كلام يعني في وصاح ووضوح ويا اخبار بالواقع وبالحقيقة وليس في اغراء ولا تشبيب ولا للناس ولا كذا وكذلك ثم زف النبي صلى الله عليه وسلم الى عائشة وكانت هناك اه من تغني كان تذكر كلاما ثم قالت في اخر كلامها نبي يعلم ما في غدير قال النبي صلى الله عليه وسلم دعي هذا وقولي بالذي كنت تقوليه وصححها واصل له الزفاف هذا معدوم فيه ومباح وجائز وينبغي ان يفعل شيء منه لا يبالغ فيه ناس الان بالغوا فيه لانهم يعني كله بالاجرة بالاجرة على الغناء المحرم. يدفع الاجرة المبالغ الكبيرة في المنظوبات وفي المغنيات والغنيات وفي الزمزمات في غير ذلك ويدفعون على اموال كثيرة بل للمحدود عندهم من يتحصل على حجز يؤجلون يؤجلون الزفاف لازم اعملوا ان يتحصلوا على حجز ايه المغنية الفلانية ولا كذا ولا الفرق اللي جالس يغني هذا كله من الضلال وليس هذا هو الغناء المباح ادي النكاح واضبوا عليه بالدف والوليمة والدخان وكذا هذا هو الاشهار هذا الاشهار المطلوب المعروف وهذا سنة من سنن النكاح وما ينبغيش ان يغفر وينبغي ان ينتبه اليه ما تقدم في اول الباب لان الشهود يموتون وما يحدث هذا ويعلن به للناس كافة ويعرفونه هذا هو الذي يثبت به وهذا هو هذه هؤلاء هم الشهود الحقيقيون على النكاح انا سمعت نكاح هي الشهرة لا خلاف يعني ان يخالف السفاح تعمل تعمل في السر لا تعمل في العلن اذا يعني طلب الدف والبندير هذا جائز وهذا مباح وكذلك الكبر يعني ايضا دف كبير ولكنه مغشى من الجهتين مجلد من الجهتين وما يعرف عندنا بالنوبة نسموه في بلادنا يسموه النوبة وكل بلد تسميه باسم يسميه القبر وفي سميه باسماء اخرى. بلادنا معروف انه النوبة يعني وبالكبير ومغشى ومجرد من الجهتين وصوته عالي مرتفع هذا فيه خلاف هل هو جائز ولا كذا والصحيح انه جائز يعني ليس وكذلك الدربوكة نسموها الدربوكة تاخد اخوكم قبلوا حكم البندير اه ذكر بعض الشرح في كتب المالكي ذكروها باسمها لانها كانت معروفة عندهم يبدو فدائما تدخل في مباحة وايضا في نوع اخر يسمى المزهر ايضا اختلفوا فيه الصحيح انه مكروه كرعية وليس محرما المعروفة الاشياء المهمة ليعلم بها النكاح معروفة وان يحافظ عليها ولم يتعداها فالامر جائز واذا كان اتى بالفرقة واتى بكذا فدخل في الحرم نعم قال لا مع لعب مباح ولو كان المدعو في ذي هيئة على الاصح كعالم وقاض وامير انا هذا حضور هذا اللهو المباح جاهز حتى هو كان اللي حضر كهيئة وعالم ولا زاهد ولا امير ولا كبير كله جاهز لانه ليس هناك من هو احيب من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وقد حضر لنفسه وعلم الجارية ماذا تقول فبعد ان كلام بعد حضور النبي صلى الله عليه وسلم لاحد ويقول لا لا يليق الشيخ الفلاني ولا العالم الفلاني ولا صاحب الهيئة الفلانية اعظم هذا ما دام اللهو حدود في حدود المباح المعدوم فيه الذي حضره النبي صلى الله عليه وسلم فليس هناك من هو اعلى قدر من رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم قال واحترز بالمباح عن غيره كمشي على حبل ونحوه. وكذا لعب مباح غير خفيف فانه التخلف اذا كان في العاب اخرى بهلوانية شيطانية ان تؤدي الى المخاطرة والغرر بالناس يعني اشياء خارقة للعادة اشبه بعامل السحرة او اذا كان ما لم يسموه ساحرا قد يسموه صالحا وصاحب كرامة الى اخره هذه كلها ما ينبغيش ان تحضر ولا ان تفعل اذا كان هي الاشياء المعروفة معدون فيها ليس فيها خطر ولا فيها يعني لا يصل بنا الى الناس معتقد فاسد ولا سحر ولا شعوذة ولا كذا فهي جائز للألعاب الأخرى ممنوع الانسان يلعب العاب اخرى رياضية ولا كذا فيها من الترفيه فيه من الذكاء وشيء من تعمل المهارات وكذا غير ممنوع كان يعمل عمله واشبه بعمل السحر هذا ما ينبغيش ولا ينبغي ان يحضر شيخ اصبح فيه الالعاب النارية والضرب رصاص في الهوا اي هذا من الفساد العظيم ايضا وهذا في الغالب هو لا يفعله الا اهل السوء وفي هذه المناسبات تجمعون الناس الذين هم لا يصلون ولا يحافظون على دين الله وعلى شرعه ولا على احكامه طريق تجديد اكثرهم سكارى يأتون يعني مخمولين والحشيش وكذا ويستعملون هذه الاسلحة النارية هو فاقد الوعي ويبقى هو مخمور ولا خارج عن الوعي ويستعمل الاسلحة النارية قد يصيب بها احد ويقتله واذا لم يصب فانه يفزع الناس يفزع الامنين ويسبب لهم يعني ضرر واذى شديد هسة اصبحت الناس في رعب وخوف من الناس استعمال السلاح من غير ضبط من غير قيد ولا حد قتل بني ادم عندهم مثل قتل الحشرة ينتهزون رفقة السوء واهل السوء واصحاب السوء ينتهزون هذه المناسبات تريدون تجدهم الى ساعات متأخرة من الليل الخمور والفسوق والمعاصي اطلاق هذه الاشياء واحيانا هي تبقى حتى ثمن هو مرتفع عالي يعني حتى من حيث تضع المال هي فيها نهي وتحريم انها يفسدون المال في شيء لا قيمة له ولا فائدة منه اشياء يجب ان تقطع لو كان هناك يعني السلطات في كل جهة سلطات محلية في كل جهة من الجهات كان من زمان قطعوا دابر هذه العادات الفاسدة لو كان مثلا حتى في انا في حالة يأس من دولة يعني واحدة على كل حال تكون منطقة فيها مركز الشرطة اللي فيها اجلس اللي فيها اللي يتعلق بالامن وكذا بغيت تخرج السيارة تمر على لم يكن هناك مناسبة في المنطقة وفيها موجودين فيها ادنى الصياع يفعلون هذه الأفعال يسببون الاذى للناس واليوم القبض يحبسون بيوم ولا اتنين ولا تلاتة تيكونو عبرة لو فعلوا حتى هذه المحاولات حتى المحاولات الصغيرة للاسف التي يمكن ان يقوم بها الناس في لجانهم الامنية ولا في بلدياتهم ولا كذا نفس ما يكون القيام بها لكن العجز الكامل هذا هو السلبية التي احاطت بالناس الواحد لا يهمه اي شيء يتعلق الطرح العام ولا بالحفاظ على من حياة الناس وامنهم ودينهم وكذا ما في حد ينتبه لي ولا يلتفت اليه ولا يهتمون به وهذولي ظيع كلها الناس اذا رأوا المنكر يعني لم ينهو عنه عمهم الله بعقاب منهن يعمهم العقاب وهذا الذي نعيشه الان العقوبة عامة كناس بهذا الضر في كل حياتهم ارتفاع الاسعار وغلائها فقدان المال وفقدان السيولة وفقدان في ظلم عالناس وفقدان الكهرباء فقدان الصحة فقدان العلاج فقدان التعليم اللي ليه باله قيمة يربي الاولاد كلما فقدوا هذا كله في العقوبة عقوبة التخلي عن النهي عن المنكر منكر يبدأ صغير ثم ينمو ثم ينمو ثم ينمو حتى يصل الى ما نحن فيه الناس كلهم مهددون قوات من اقصى الشرق تحتل الجنوب وتحتل مناطق تضرب وتقتل الناس يعلمون جميعا يعني في البر والفاجر تعلمون ان هذه قوات معتدية ظالمة ومدعومة من دول تدخل في بلاده وتدفع الاموال الكثيرة وآآ تشتهي المرتزقة لتدمر البلاد وللناس في في يعني عقولهم يعلمون ذلك ومتحققين منا ويعرفوا لكن عند الكلام لا احد يتكلم ولا ينهى عن هذا المنكر بل تجد من يتعاطف ويبرر ويفعل ويفعل هذا هو جزاء وفاقا قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريق قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريق واشار للرابع بقوله وان لم يكن هناك كثرة زحام فان وجدت جاز التخلف الأعضاء اللي يذكرها وسيأتي المزيد منها تجعل في الدعوة الوليمة في وقتنا هذا يعني لا تكاد تجد مبررا لاجابتها وتلبيتها لكل المنكرات تقريبا مجتمع والا حتى على الاقل يعني يسوى واكثر منها اكثر من يذكر الان اشياء كثيرة لتكون عذر من الزحام وشدة البرد وشدة الحر والاعداء تبيح التخلف عن جمعة وعن جماعة كلها يذكرها ما تبيح التخلف عن الوليمة وهذه كلها للاسف موجودة في اه الان في اوقاتنا وفي عاداتنا من اراد ان يتخلف وهو معذور قال ولم يكن اغلاق باب دونه. فان علم ذلك ولو لمشاورة جاز التخلف واما اغلاقه لخوف الطفيلية فلا يبيح التخلف للضرورة وبقي من الاعذار المسقطة بعد المكان جدا بحيث يشق على المدعو الذهاب اليه عادة اه لم يغلق باب دون لما واجي وروح قادم سكر الباب هذا عذر ينبغي ان يرجع فيه دلال هذا فيه المؤمن لا يذل نفسه حديث النبي صلى الله عليه وسلم المؤمن لا يذل نفسه اذلال الان على اشده في حياة الناس ولكنهم يرضون بالمذلة ضعف ايمانهم الله تبارك وتعالى يقول ولقد كرمنا بني ادم لكن هذا تكريم تخلوا عنه من هذا التكريم لينبغي ان نحافظ عليه ان المسلم اذا كان دعي لي وليمة ولما فهو قادما من قصر الباب دونه ينبغي ان يرجعوا يعني يقدم عليهم حتى ولو كان للتشاور حول هل هذا دعوته وانا جايب بروحك وكذا ينبغيش ان يدخل يعني هذا يبين ان من اتى من غير دعوة فهو طفيلة متطفل واثم ولا يجوز له ان ان يأكل ولا ان يدخل حتى لو دخل لا يجوز له ان يأكل الحرام عليه لانه ياكل طعام غيطي بنفس اهلي قال وبقي من الاعذار المسقطة بعد المكان جدا بحيث يشق على المدعو الذهاب اليه عادة ومرض وتمريض قريب وشدة وحل او مطر او خوف وتمريض وتمريض قريب. اي نعم ومرض وتمريض قريب ايه لان اذا كان هو يمرض في قريب لي مثل ابيه او امه هذا عذر يبيح له التخلف عن الجمعة وعن الجماعة والتخلف عن الوليمة ايضا وهو مريض ايضا هذا عذر من الله واعذر ايضا قال وشدة وحل او مطر او خوف على مال قياسا على الجمعة اذا كان يخاف على مالي السراق وانسان عنده مال في بيته يخاف انه اذا خرج الى الجمعة ممكن يأخذون مال من حقه ان يتأخر عن جمعة حتى لو كان في بيته حتى لو كان هو حارس يعني كان شاخص حرص على بيت ولا على مؤسسة ولا على مكان وقت الحراسة اذا كان ما فيش من يقوم مقامه ينبغي ان يتخلف عن الجمعة ويصلي الظهر واعذر لو لان وضع المال من اعداء ليس التخلف عن صلاة الجمعة والجماعة نعم قال والا يكون على رؤوس الاكلين من ينظر اليهم اكادير افة من الافات اذا كان في ناس واقفين يعدون عليهم اكلهم ويحصون عليهم ما يفعلون فهذا ايضا الاعذار التي تبيح التخلف قال والا يفعل طعامها لقصد المباهاة والفخر فعلم ان ولائم مصر الان لا تجب الاجابة لها بل لا تجوز يعني هذا الشيخ ذكر حتى المصائب هذه قديمة هذا الدار قديم يعني المباهاة الى ان لا يكاد يخلو منها انا كل الناس الذين يفعلون هذه الولاية ويتوسعون فيها منهم ان يستحضر السنة وقل منهم ان يستحضر انه يفعل السنة لكن كلهم يفعلوا يقول لك لان عيد فلان فعلوا ولو لم نفعل ربما يقال علينا كذا والناس كلهم يفعلون فنحن نفعل مثلهم وهكذا هادي كلها في نهايتها تصب في باب المباهاة والمفاخرة بحيث انه لا يقال انه اقل من غيره لكن كان ينبغي ان كل انسان يعني يتصرف بما يقدر عليه بقدرته ولذلك السوء في هذا الامر ان الذي يبدأ به قد يكون هو عنده قدرة يفعله لكن لا يلاحظ ان هذا ربما يكون سنة لمن بعده لمن بعده وسنة يكلف الناس الصعب ولا يقدرون عليها ويصبح فرض مجتمع واعراف المجتمع تصبح على ظهورهم ومسلط عليهم ولابد ان يفعلوها شاء وما ابوا وهذا هو من اه ارساء السنن السيئة وهو في الاصل قد يكون فعله مباح لانه يقدر على ان يفعل هذا الفعل لكن الناس يمارونه ويتمادؤون الواحد بعد الاخر حتى ونصخ هذه السنة وتصبح لا محيد ولا ونوصى منها آآ من لا قدرة له على هذا المال الكثير اذا فعله الاول لا يستطيع ان يتزوج لامرأة ولا رجل كانت اثاره سلبية وعكسية على الناس تبرر من الناس والمجتمع بصورة عامة تأخر الزواج الشاب تاج في الاربعين وصل الاربعين ولا يخفى عليه ان يتزوج لانه لا بد منه هذه العادات وهذه الوسائل ناس لها قدرة لهم عليها اللي هو الافتخار والمباهاة ولا كذا ولا ما ذكره من هذه الاشياء اعذار لما تكونوا اعذار والناس ما يحضروش الولائم من اجلها هذا هو باب من ابواب محاربة المنكر انا كما قلت اذا كان الشخص الذي لا تحضر عنده تبين له تقول له اجعلني ما حضرتش هو السب الفلاني والفلاني يعني كل الناس كلهم يلتزموا بهذا ويذكرون هداك الناس ينتبهون لانفسهم وربما يفكرون قبل ان يفعلوا هذه المسائل فيها مخالفات شرعية ولا مباهاة ولا تنافس في اشياء هي ليست مشروعة وليست هي مطلوبة لو هما تخلصوا منها يخفون عن انفسهم الحمل الاعراس والمناسبات الموجودة الان لاصبحت هم اصبحت الاشياء التي تكاد تفرق البيوت مادام الناس يعيشون في فرح وفي سرور وفي تناغم ومنسجمين بين النساء في واد والرجال في واد اخر وكل واحد يرمي في الاخر بالتهم اللي يريد ان يحرص على السنة وانه يريد ان لا يسرف ولا يبذر ويتبع الطرق الصحيحة شيطان يقولوا ماذا اقول اذا انت بخيل يرمونه بالبخل بحيث يثيرون فيه يعني اه في في نفسه بانه انسان يعني مخالف ما عليه الناس من الكرم ومن المروءة ومن يا التي يحبها الله ورسوله يقول انت مدافعك لهذا الا البخل والشح وكذا ويصكون به هذه الصفة هذه الصفة الدميمة حتى يثيرون فيه يعني ما يثيرون ان الغيرة حيث يندفع الى منهيات والنساء يعني بالاسراف وانهم فيفكرن في للمال لا يحسن له حسابا تجد يعني فيه نوع من التساهل في صرفه فيفكرون فيه تبقى العرس يعني انه بدل ما كان هو بمناسبة سارة ومفرحة الوهم على الطرفين كل واحد منهم في وادي نعم قال وفي وجوب اكل المفطر وعدم وجوبه بل يستحب لما فيه من تطييب خاطر رب الوليمة وهو الظاهر ونص الرسالة وانت في الاكل بالخيار تردد للباجي ينبغي تردد وتحير يعني ما وجدت في المذهب نص على هل الاكل مطلوب ولا مش مطلوب اجابة الدعوة مطلوبة لكن يقول اني ما وجدت في المذهب كلامي نص على ان الانسان ياكل او لا ياكل رد عليه قال له انت في الاكل على الخيار هذا نص معدم وكذلك نقلوا عن غيره من المقدمين المتقدمين من المالكية الاكل مع الوليمة والصحيح ان الاكل منها مندوب لأنه ورد فيها حديثان قضية ممدوح فليجب انشاء قائمة ان شاء ترك الاذن والتقية انشاء طعم ان شاء ترك وهذا الحديث الاخر الذي يأمر بالاكل فليوجب ان كان موطنا مفطرا فليأكل ما كان صائما فليدعو هناك حديث جعل الاكل بالخيار مباح جعل الاكل مباحا هناك حديث امر بالاكل ملكي عملوا بالحديثين عملوا بالحديثين قالوا يحمل حديث الامر على الندب والندم يجوز تركه يحمل الحديث صايمة ولا فليترك تحمل على الندم لان يدخل في الحديث اللي في الاذن بالترك ولا يحمل على الوجوب ولا يحمل الحديث الاول على الوجوب الذي امر عن الوجوب بحيث حديثين وبحيث يعني الانسان لا يتعارضان ابقى كأن عملنا فيهما معا. واحد حملناه على الندب والندم لا ينافي الترك هذا هو الصحيح تحير الباجي انا مردود عليه متأقب بان ائمة تكلم على الاكل في ولما وان المشهور عندهم وعند المالكية ان الاكل يا مندوب مستحب عملا بالحديثين عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك نعم يا شيخ سائل يسأل لو الناس تعاملت آآ وليمة مثلا في يوم فاضل يعني. مش بمناسبة عرس زي عاشوراء وعزم هذا الشخص يعني ان يندب له الاكل او لا هو اللي قال لي تتكلموا عليه الان هو في وليمة العرس وليمة العرس هذه التي يستحب فيها والسنة فيها ان تجاب الدعوة ويستحب فيها الاكل تطيب لخاطر الداعية لكن الولايم الاخرى اختلفوا فيها هل هي اساسا مطلوبة اجابتها والا مش مطلوبة اجابتها تقدم لنا لولايم كثيرة وكل وليمة لها اسم يعني ولما تطلق على العرس الاشياء الاخرى كل عزومة وكل معدة لها اسم يخصها مثلا يعملون في وليمة يسموه الاعذار مولود ده وليمة العقيقة فذق حفظ القرآن لو ولما يسمونها صدقة حدق حفظ القرآن هذه الولائم هل يطلب تلبية علاه الصحيح انه الطلبية عند جمهور الفقهاء انها يعني معدوم فيها ومرغب فيها من باب الالفة والمودة واه حسن التواصل والتواد بين الناس اذا كان ما فيهاش منكرات وهل تجاب ولا تجاب يعني هذا هو الصحيح منهم من قال لا تجاب العلماء قالوا لا تجاب والحديث عثمان بن ابي العاص عندما دعي الى ختام قال لم نكن ندعى الى هذا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وامتنع ان يجيب لكن العلماء ذكروا من باب يعني الجماعة كلمة الناس والالفة والمودة وكذا موائد التي يدعى اليها الناس وليس فيها منكرات لا بأس من حضورها ولا بأس من الاكل منها لكن التأكيد عليه ليس مثل تأكيد وليمة العرس وليمة العرس التي نصفها الحديجة فيها الحديث تأكيد على التلبية والامر بعض الناس حمله على الوجوب الظاهرية حمله اجابة دعوة العرس ولو على الوجوب لكن هذا خاص بوليمة العرس اما المآدب الاخرى التي هي مجرد الصلة بين الناس والقرابات والجيران وكذا اللي ما دوم فيها الا من اراد ان يحضر فله احضرها وايضا يأكل بما يطيب به خاطره داعين اليها لكن الطلب فيها ليس هو مثل طلب وليمة العرس نعم قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريق قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريق شيخ لو واحد يعني دعي الى وليمة عرس في عاشوراء وكان هو صائم آآ يجوز له الفطر من اجل الوليمة لا لا يجوز له الفطر على النبي صلى الله عليه وسلم قال فليدعوا انه لو كان ما علمناش مقالناش نديرو نجتهدوا ونقولوا خلاص احنا مادام هو بنطيب خاطر هذا الشخص يلا نفطروا النبي صلى الله عليه وسلم وضح هذا وقال من صائما فليدعوا مجاش يفطر. نعم فلو ان يلبي الدعوة ولا هو اللي الا يلبي لكانوا من الاول لما دعوه قال لهم اني صائم هم ظلمتهم بالنهار فهذا عذر من الاعذار الوحدة والتخلف قال ولا يدخل غير مدعو اي يحرم عليه الدخول الا باذن. فيجوز مع حرمة مجيئه بلا اذن وهذا ما لم يكن تابعا لذي قدر يعلم انه لا يجيء وحده عادة فلا يحرم فيما يظهر هذا ماشي مورايا يعني فما ينبغيش ان يأتي من غير دعوة وهذا يسمى طفيلة وحرام عليه ولا حتى لو دخل يحرم عليه الاكل لانه يأكل الناس عن عن غير طيب نفس منهم وصلتنا منه اذا كان الشخص هو ذا هيئة رؤى وهيبة واما ان العلماء والا من الناس لابد ان يكون لهم مرافقون وكذا من حكام كبار الناس والزوار الى اخره قالوا هذا من يتبعه آآ يستحق الاذن لكن حتى هذا لو استوني انا ويكون اولى واطيب. النبي صلى الله عليه وسلم هكذا عندما تبعه اناس عندما كان اه يعني ماشية الى وليمة وتبعه عندما وصلت الى البيت قال لما فان اذنت لهم قال يا صاحب البيت فان اذنت لهم دخلوا النبي صلى الله عليه وسلم طلب لهم الاذن ما اكتفاش بانهم وذكر الحقيقة قال لهم تبعوني ولم ادعوهم قال فان اذنت لهم دخلوا فاذن لهم ذاك ينبغي حتى ليكون من صاحب الهيئات وعندا ناس اه يصحبونه ان يستأذن لهم كما استأذن النبي صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم لمن تبعهم لا يدخلهم هكذا على انهم امر واقعه مفروض عليهم ما ينبغيش هذا ينبغي ان يستعجل لهم هذا شيخ اه الحكم هذا غافلين عليه الناس يعني كثير متساهلين في ان يمشوا وليمة وهم غير مدعوين اي هذا اذا كان من عامة الناس كما قلنا الحرام اثم لانه ياكل مال الناس مغيطي بنفس وطالع تبارك وتعالى يقول لا تأكلوا اموالكم بينكم الباطل ولا يحل مال امرئ مسلم الا عن طيب نفس منه نفس قد يكون هذا في هذه الحقيقة لا تكون طيبة لانه عامل حسابه لمئة شخص ولمائتين شخص المعازيم يتأخرون اللي هم مدعون ويأتي الجماعة الطفيلية اه يقضون على المائتين هذه اللي هو اعدها للضيوف. فيأتي الضيوف فلا يجوز لها شيئا هذا من اعظم الاثم واعظم يعني الناس احراج ضرر كبير يفسدون لهم يعني وذكرهم عند الناس لان قد لا يعذرونهم انت كيف تدعو شخص يعني توفي له الاكل يجي ناس اخرون يسطون عليه غصب هذا سطو يأكلونه اه المجتمعات اللي هي يعني غير المدن شايع فيها البدوية والقروية هل تجد في هذا الامر الكثير لك في المدن لا تكاد يأتي احد من اهل المدينة من غير دعوة هذا هو اللي موافق للشرع. هاي المدن يعني الزم بالشرع من اهل القرى والبوادي والناس ينبغي ان يعودوا انفسهم على هذا بحيث ان يمنعون ولا حرج لو واحد وقف ومنع شخص وسأل عن تبادله طبيعي وينبغي الناس ان يفعلوه ويتعودوا ويقبلوه هناك عادات يعني مخالفة للشريعة يستحي منها الناس وهي ليست محل الحياء فيا مطلوب ولكن في اشياء مسلا اذا واحد يخبط على باب شخص لا ينتظر حتى يؤذن له قبض فيدخل على طول ينادي ويتكلم حتى تجد احيانا في جنبك الدار اللي انت فيها هذا ليس استئذان هذا الجاهلية لا ينبغي ان يكون شخص ينبغي ان يستأذن ويقف عند الباب ويسعد المرة الاولى والثانية والثالثة فان لم يجبر يجبر رجع على عقبيه بل حتى لو جيب وقيل له ارجع لانني من عندي مش جاهز لاستقبالك ولا كذا ينبغي ان ان يرجع وصدره منشرح القرآن هكذا يقول وان قيل لكم ارجعوا فارجعوا لكن لو قلت لشخص انت الان ارجع لانني يعني ظروفي لا تسمح ويغضب غضب شديد ويعتبر هذا من اكبر الكبائر لا وده شرعه. نعم بقل لك ان العادات والاعراف احيانا هي تكون على خلاف الشريعة وترتب عليها اثار سيئة والشريعة لا يعني تبين حكم ما الاحكام الخاصة بالناس وبالمجتمع الا وفيها الخير المحقق لهم في حياتهم. لا شك في ذلك لكنهم يعرضون عنها يدخلون انفسهم في الحرج ويقاسون ويستمرون عليها لماذا لا تشفي ولا يطبقون هذه العادات في الاستئذان الانسان يقف بالبيت ويقف مؤدب ويستأذن كما ذكر النبي في المرة الاولى والثانية والثالثة فلم يؤذن له راجع وخلاص يعتبر هذا امر طبيعي ويأتي في وقت اخر اذا اراد لكنه لا يأتي مرة اخرى على الاطلاق يزعل ويعتبر ان هذا اهانة له وكذا يعني احنا نفصل بمخالفة الشرع اللي خالف الشرع هو الذي يهين نفسه وهكذا يعني تجد هذه يأتي ولا يعول ولا يبالي هل هو دعي ولا بدعة ولو الناس وضعوا ضابطا وقفلوا الابواب وزعوا بطاقات واللي ما عندهاش بطاقة ما يأتيش ولا ما عندهاش دعوة ما يأتيش هذا هو الاصل وهذا هو ينبغي للناس ان تقبضه واذا طبقوه ووقفوا عنده الجميع يستريح كل الاطراف تستريح خلاو الإنسان تا هو يبي يطبق السنة مثلا في البيت جاء حد وهو كان مشغول او ما قدرش يطلع لها وطلب منا انه يرجع ويتوقع منا انه ما عادش يكلمه يصير بيناتنا مشاجرة يصح له يعني حتى لو خاف من هذا الشيء انه يقول له ارجع هو لو ترك حقا لو كان لي في داخل البيت من حقه ان يرده اذا كان هو غير مستعد لاستقباله. نعم. لكن لو ترك لو ترك حقه وضغط على نفسه واستقبله لا حرج في ذلك لكن لباسا ان يبين له يعني هي الاشياء لابد ان تبقي معالجة ومعالجة بالتدريج طالب معالجتها في لحظة واحدة يعني حتى لو دخل احد من غير استئذان في اثناء الحديث يبين له مصلحة من ان الناس تحافظ على اوقاتها ومواعيدها وانني يأتي بموعد وان القرآن يقول كذا والنبي صلى الله عليه وسلم يقول كذا وينبغي الناس يطبقوا احكام الله لان هذا فيه راحة للناس جميعا لابد من بيان هذه المسائل بحيث الناس يقطعون هذه العادات الفاسدة السيئة لكن هو لو اراد ان يضغط على نفسه ويترك مصلحته وكذا ويستقبل في غير وقت الاستقبال لا حرج عليه اذا ارى في ذلك مصلحة قال وكره في الوليمة نثر اللوز والسكر للنهبة او للنهبة ولم يأخذ احدهم ما ما في يد صاحبه والا حرمه نوبة حرام يعني ورد فيها حديث في النهي عنها لا يبقى فيه شيء من الطعام يلقى للجميع من غير تخصيص لاحد ويتزاحمون عليه وزحوم عليه في حد ذاته هذا هذا مكروه لكن لو كان يترتب عليه ان واحد ينهب وياخد ما في يد صاحبه هذا حرام ان بعد ما وضع الانسان اللقمة في يده او اللحم في يده صارت ملكا له ان المباح تملكه السابق من سبق ملكه هذه القاعدة في المباحات اه هي للسابق كان في طريق عام ناس ما دون لهم يعني يبيعوا سلعهم ليس بقي مكان ما عادش يقدر يروح يطلع منا يأتي للمسجد ويقعد في مكان واحد تاني يحولها منا من المباحات هي للسابق ما دام هو وضع اللحمة ووضع اللوز ووضع في يده فقد ملكه لانه لن يصاب خيره وذلك لو نهب احد منهم يكون قال اثم وحراما لانه اخذ حق غير والنوبة في ذاتها حرام لكن التزاحم في هذا هو مكروه لانه لانه يؤدي احيانا الى النهبة اما يجي صاحب العرس ان يفعل هذا الفعل يلقي به اللوز ولا السكر ولا الاشياء اللي هي ناس يتزاحمون عليها يلقيها على الارض ولا ينثرها في الهواء واللي يلتقطها وليأخذها هذا مكروه ما ينبغيش ان يكون لكن اذا وصل بعدك الى النهبة فهي حرام نعم قال وكره نثر اللوز والسكر لا الغربال اي الدف المعروف بالطار وهو المغشى بجلد من جهة واحدة فلا يكره ولو لرجل بل يندب في النكاح ايوا ضرب الدف مندوب في النكاح للرجال وللنساء لما قال وللنساء فقط لكن الصهاينة حتى الرجال لهن يضربوا الدف العرس قال وفي جواز الكبر بفتح الكاف والباء وهو الطبل الكبير المدور المجلد من الجهتين والمزهر بكسر الميم كمنبر طبل مربع مغش من الجهتين مغشى من الجهتين لا نعرفه الان في مصر وفي كراهتهما قال ثالثها يجوز في الكبر دون المزهر فيكره اه فيهم الكبر والمزهر الا بالجواز بالكراهة والقول الثالث يرى في المجهر فقط دون الكبر كبر مباح يدخل مع الطائر والبندير والدف والبندير والغربال شيء واحد الكبر هو سميناها قلنا النوبة قبل الكبير المغشى من الجهتين هذا قيل بالجواز وقيل بالكراهة والمزهر وايضا فيه قول لا حقول بالكراهة والكراهة فيه اكثر قربوك يا شيخ اه زي نرجوك البعض بعض الشجاعة زي الحطاب والعيا ذكروها باسمها ميارة باسم الدرب. لا لا لا موجود شيخ هو في الحاشي قال والحاشية قالوا وفي الحديث بالكوبة نفس هذي الحديثة بالكوبة والقرطبة قال وقال ميارة هو طبل صغير طويل العنق مجلد من جهة واحدة وهو المعروف الان بالدربكة وفي الحديث بالكوبة هو ده هو ده وادع لنا ايام موجودة في عادة مغربية وصلت الينا يعني هو حكمه حكم والدفيان قال ابن كنانة قال وتجوز الزمارة والبوق اي اي النفير جوازا مستوي اخاي وقيل يكرهان وهو قول مالك في المدونة النفير والبوق هذا كبروا الصوت او يعني يصرخ بي ينادى به ادوات ليست فيها اوتار كل الادوات التي ليست فيها اوتار يقول فإما بالاباحة ولا بالكراهة واللي فيها وتر هادي اللي فيها الحرام مثل العود وغيره لكن الاشياء الاخرى كلها اللي هي ليست فيها اوتار المعدون فيها في الجملة هادي حتى للرجال شيخو حتى اللي بيرجع الدار لانه كما ذكروا وبالحلم صحيح ان البنديري يجوز استعمال الرجال للنساء لكان ما فيهاش اوتار وكانت يعني اللهو لواء مصحوب مش مصحوب بكلام قبيح ولا طار ولا كذا كله جائز والزكرى شيخ اللي ديرو فيها توا لانه حتى يتظاهر ما فيهاش اوتارية ما تدخلش في النهائي ان كلها بشرط ان ما يصيرش فيها شيء من الغلو ارتفاع الاثمان نادي اشياء كانت تفعل يعني تلقائيا والا مجانا والا باشياء زهيدة الان لما انت بتأتي بفرقة زكر ولا كذا هناك اربع مئة ولا خمس مئة على الاقل فتح باب ضيفوا زي فرقة المولد وزي فرقة وما اكثرها يعني في الوقت بس تبقى من حتى طباخين الادوات مزينين والمزينات كلها ابواب يعني الطرف والشرف والتجديد على الناس ينبغي ان الانسان ان يخفف منها ويضيق منها لان حتى ما كان منها مباح في الاصل وما فيشي يعني هذه المباهاة وما في شيء طرف الكثير وبين الكراهة والاباحة ومكروه ومن تركه يكن قد احتاط لنفسه قال واما بقية الالات من ذوات الاوتار فالراجح حرمتها حتى في النكاح. والله اعلم يا حاجة صحيحة في النهي عنها وجمهور العلماء على ذلك نعم الله يفتح عليك شيخ انتهى الوقت صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم والحمد لله اولا واخرا علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعب الى الاسهل. علماء لهم عقل يبني به بالعلم طريقا للافضل. علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل اماؤ لهم عقل يبني بالعلم طريقا