يمكن يكون بينهم هموم وخصوص مطلق وممكن يكون بينهم عمومهم وخصوص وجهي. نعم. اه اذا كان قلنا ان الاعتدال مطلوب في كل افعال الصلاة. اعتدلوا في صلاتكم. مطلوب في الركوع للافضل علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. قال الشيخ الدردير رحمه الله تعالى في الشرح الكبير على المختصر بسم الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. قال الشيخ الدردير وسننها اي الصلاة الفرض وكذا النفل الا الاربعة الاول السورة والقيام لها والجهر والسر سورة بعد الفاتحة في الركعة الاولى والثانية والمراد قراءة ما زاد على ام القرآن ولو اية وبعض اية له بال في لكل ركعة بانفرادها على الازهر. آآ هو قبل ان نبدأ بالسؤال آآ مشيت الفرق بين الاعتدال والطمأنينة. نعم. ويمكن اه لو وفي السجود كما هو مطلوب في القيام وفي الجلسة بين السجدتين. فيكون بينهم عموم وخصوص مطلق. بمعنى انه قد يقف الانسان عندما للصلاة سواء في ابتدائية او في الرفع من الركوع او في الركوع او في السجود يعني بقدر ما تستقيم اعضاءها بالصورة المطلوبة شرعا في الركوع وفي السجود او في الرغم من الركوع هذا يسمى اعتدال وما زاد عليه يسمى طمأنينة. فيجتمع الاعتدال والركوع اذا جمع الانسان بينهما وبقي مدة بعد ان استقامت اعضاؤه وقد ينفرد يعني يكون هناك اعتدال ولا تكون هناك طمأنينة بمعنى بمجرد ما انتصب جسمه سواء كان في القيام او في الركوع بالصور المشروعة والسجود يعني رفع وتحرك. هذا تابع الاعتدال ولم يأتي بالطمأنينة فيجتمعان احيانا وينفرد الاعتدال ولا تريد الطمأنينة ولكن اذا قلنا زي ما هو يرى المالكية ان الاعتدال هو مطلوب في القيام وفي الجلسة بين السجدتين وركن الاعتدال ليس واردا في مسألة الركوع والسجود. فيكون بينهما عموم وخصوص وجهي. بمعنى انه قد يجتمع الاعتدال والطمأنينة في جلسة بين السجدتين. وفي الرفع من الركوع. وقد ينفرد الاعتداء لوحده بمعنى بمجرد ما رفع من الركوع وجلس من السجدتين وانتهى من الركوع وانتصب جسمه هوى فهذا اتى وجد في فيه الاعتدال آآ ولم توجد طمية انفرد الاعتدال هنا. وقد تنفرد الطمأنينة لانهم عندهم ليس هناك اعتدال في الركوع والسجود معنى انه يركع ويسجد ويطمئن يعني تستقر اعداء اعضاء ويطمئن. فهذا عندهم ليس فيه اعتداء فيه طمع فقط. فتنفذ الطمأنينة عندهم في الركوع والسجود هذا يعني ما يراه المالكية لكن الصحيح ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يأمر الناس بالاعتدال في الصلاة كلها يعني حتى له هيئة ينبغي للمسلم ان يعتدل فيها او في الركوع هيا ينبغي ان يعتدل فيها. وبناء عليه يكون بينهم هموم وخصوص مطلق ليس وجهي نعم قال جزاكم الله خيرا قال وسننها اي الصلاة اي صلاة الفرض وكذا النفل الاربعة الاول السورة والقيام لها والجهر والسر. قال وسننها سورة بعد الفاتحة في الركعة الاولى والثانية. والمراد قراءة ما زاد على ام القرآن ولو اية وبعض اية له بال في كل ركعة بانفرادها على الازهر هو سيذكر هنا اسوء من الصلاة وسنن الصلاة منها ما يعني تركه يترتب عليه السجود ويسمى سنة مؤكدة او مجموعة سنن بعضها يترتب عليها سجود. ومنها ما لا يترتب عليه سجود اللي يترتب عليها سجود في المشهور عندهم ويترتب على تلك السجود على ترك السجود لها قبل السلام. اه الصلاة هي ثمانية يعني آآ ثمانية سنن آآ سينان شينان جيمان عدد السنن الثمانية يجمعها في هذا البيت سينان يعني السورة والسر قراءة السورة بعد الفاتحة وما تيسر من القرآن بعد الفاتحة والسر فيما يسر فيه والجمال الجهر فيما يجهر فيه والجلوس يتشهد الاول والتشهد التاني شيناني والشيناني للتشهد الاول التشهد الثاني يعني التشهد غير الجلوس الجلوس سنة وحدة والتشهد سنة وحدة وتآني يعني التكبير والتحميد في الصلاة. فهذه عدد السنن الثماني. من ترك منها سنة خفيفة اذا تكررت يعني التكبير سنة خفيفة كل واحدة اذا تكرر يسجد لها. التحميد كل واحدة منها سنة خفيفة اذا تكررت يسجد لها الجهر فيما يجهر فيه فاذا كان في الفاتحة لابد من وتركه يسجد له. واذا امكنه التدارك تدركه ويعيدها وكذلك السورة قراءتها اذا تركها يسجد لها. فهذه هذه السنن ثمانية يترتب على تلك السجود. هناك اخرى لا يترتب على لانه ذكر خمسة وعشرة آآ سنة يعني. فبدأ آآ السورة وقال هذه السنن هي عامة سواء كان الانسان يصلي فريضة ولا يصلي نافلة. كلها يعني تعدل الا اربع سنن فانها في النوافل اذا كان الانسان يصلي نافلة وان ترك خفيف يعني اليتيم بها يعتبر مستحب مندوب عندهم ولا يترتب على تركها شيء. وهي قراءة السورة لو الانسان آآ يصلي نافلة وصلى بالفاتحة فقط ولم يقرأ شيء من القرآن غيرها فلا حرج عليه يعني جائز ان يصلي به الفاتحة فقط والسر والجهر. السر في الصلاة الليلية وجاء في الصلاة في الصلاة الصلاة النهارية لو خالفه في صلاة النفل فهذا لا يضر ولا يؤثر. والجلوس يعني لو كان صلى النفل من جلوس وكذلك لا حرج عليه. يعني الجار والسر والصورة والجلوس هذه تركها او مخالفتها في صلاة النفل لا تؤثر لانه يجوز للمصلي ان يصلي النفل من جلوس اختيارا آآ اما فلا بد من القيام لها وتركها بان يفسد الصلاة ان حديث عمران ابن حصين كانت به بواسير قال صلاة النبي صلى الله عليه وسلم فقال صلي قائما وان لم تستطع فقاعدا فان لم تستطع فعلى جنب. واما النوافل فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة المجوس قال من صلى من قيامه فهو افضل. وان صلى اه وهو اه نائم فهو على وان يصلي وهو قاعد فعلى النصف من صلاة القائم وان صلى فهو نائم فعلى نصف من صلاة القاعد يعني اجره على النصف يجوز ان نصلي ان نصلي النفل. النفل النفل من جلوس ولكن اذا كان اختيارا فاجروا على على نصف النصر اذا كان عنده مئة حسنة في الصلاة من القيام لا يتحصل الى خمسين حسنة اذا صلى مثله من جلوسه. وهذا ما لم يكن عنده عذر اذا كان معذور وكان يعني من شأنه في حياته ان يصلي دائما من قيام فإنه يكتب له اجر ما كان يعمله يعني اذا ما كما ورد في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم اذا مرض العبد او سافر اه فانه يكتب له ما كان يعمله في صحته آآ وفي اقامة يكتب من الاجر كل ما كان يعمله وهو صحيح مقيم اذا سافر وخفف عن نفسه في السفر او مرض ومن لم يستطع ان يأتي بما كان يأتي به في حال الصحة. فانه كله يكتب له حتى ولو كان عجز عنه فانه يكتب له اذا فعل ما استطاع اذا فعل ما يقضي عليه صلاة في العبادة في اي عبادة من العبادات اتى بمقدوره وكان يأتي بها على اكمل وجه في صحته وفي اقامته فانه الله عز وجل يعفو عنه ويكتب له اجر عبادته كاملة كأنه يؤديها على اكمل وجه. هذا من فضل الله سبحانه وتعالى على عبده. نعم. فاذا يعني السنن اه كلها كما مطلوبة في الفريضة مطلوبة في النافلة الا هذه الاربعة غير مطلوبة. قال وسننها سورة بعد الفاتحة في الاولى والثانية والمراد قراءة ما زاد على ام القرآن ولو اية وبعض اية له بال في كل ركعة بانفرادها على الازهر يعني اه هو انه الغرض من السورة هو ما زاد على ام القرآن. يعني الانسان ما يكتفي بهم القرآن وهذا في الركعة الاولى والثانية عندهم. اما في الثالثة والرابعة فلا تطلب اه قراءة ما زال عم القرآن وعنده من زيادة علي مكروه ولكنه اه مالك رواه في الموطأ عن عبد الله ابن عمر انه كان يقرأ بالسورة في الصلاة الرباعية كله يقرأ في السورة وروى عنه ان يكره انه كان يقرأ باكثر من سورة. فهو المشهور عندهم ان آآ المصلي يصلي بما زال الفاتحة في الركعة الاولى والثانية فقط ولا يكرر السورة. هذه كلها مندوبات. فاذا خالف واتى اكثر من سورة والا نقص السورة واتى باية فان عندهم هذا الخلاف الاولى يعني ما هوش هذا المطلوب ولا من خالف المستحب. المستحب ان يأتي بسورة كاملة في روايتين في المذهب المالكي. روايتان عن مالك رواية تقول السنة ان يأتي بسورة كاملة يقرأ سورة كاملة. ورواية اخرى يقول يكتفي بقراءة بعض سورة يعني فالمشهود عندهم ان يأتي بسورة كاملة وقالوا لان هذا هو الاكثر من فعل النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي عليه وحتى يعني من اطال في صلاته وهو امام والامه النبي صلى الله عليه وسلم على الاطالة كان يشير علي يقول له اقرأ والضحى والليل والتين سبح صلي باسم ربك سبح اسم ربك الاعلى وكان النبي لم يقرأوا بالزلزلة ويقرأوا بالكافرون فهذا هو الغالب من حال النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته وهو الذي كان يأمر به من يطيل ويمر بالتقصير وصلى احيانا ببعض الصورة صلى بعد الصورة يعني صلى بسورة المؤمنون وكما ورد في الصحيح حتى اذا اتى على قصة موسى آآ وهارون اخذته السعلة فكبر وصلى ايضا بين ركعتين وكان ورد في الحديث الصحيح انه كان يصلي يقرأ في الصبح من الستين الى المئة اية ويقرأ في صلاة الظهر نحو من ثلاثين اية. فهذا كله يدل على من كان يصلي ببعض السورة احيانا. ولكن قبل اكثر من فعله انه كان يصلي بصورة كاملة وهذا هو الذي من اجله شهروا ان الافضل ان ان يقرأ المصلي سورة كاملة ولكن لو كان لو قرأ بعد السورة لا حرج لانه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ذلك. اذا السنة ان يقرأ بشيء بعد الفاتحة وسواء كان سورة كاملة وبعض سورة عندهم لا يكرر السورة ولا يقرأ اكثر من سورة ولا ايضا اه في الركعة الثالثة والرابعة او في الاخيرة من صلاة المغرب لا يقرأ سورة بل يقتصر على قراءة الفاتحة عندهم قال وكره الاقتصار على بعض السورة على احدى الروايتين كقراءة سورتين في ركعة في الفرض وقوله بعد الفاتحة فلو قدمها لم تحصل السنة. ايوة بعد الفرض فلو الانسان بدأ قرأ السورة هي الاولى ثم قرأ الفاتحة يطلب منه ان يعيد السورة بعد الفاتحة ما لم يضع يديه على ركبتيه فاذا ركع فات التدارك وعليه ان يترتب عليه كأنه ترك السورة يسمى كأنه ترك السورة ولم يقرأها لانها لم تقع موقع لم يضعها في ويترتب عليه السجود قبل السلام. نعم. قال وانما تسن السورة في الفرض الوقتي المتسع وقته لا في او جنازة او اذا ضاق الوقت بحيث يخشى خروجه بقرائتها والا وجب تركها يعني الصورة هيدي مطلوبة وسنة. في الفرض وقته عن فرض من فروض الفرائض الخمس الصلوات الخمس تعني فلا تسنوا في جنازة بشرط ان يتسع الوقت واذا كان الوقت الظهر ووقت العصر خاف عليه ان يخرج فيجب عليه ان يقتصر على قراءة الفاتحة ولا يقرأ السورة. وتركه هنا لعذر وتركها عمد فلا يسجد لها ولكن تركها عمد عذر فلا اثم عليه وصلاته صحيحة. ولا يجوز له ان ان يقرأ السورة يشتغل بالسورة حتى يخرج وقت الصلاة. قال فان فعل ذلك المحافظة على الوقت من الواجبات من الفرائض والسورة من السنن ما ينبغيش على الانسان يأتي بالسنة ويترك الواجب زي ما هي عادت الناس الان في كثير من شؤون حياتهم العامة انهم يحرصون على المندوبات وعلى السنن ويتركوها الفرائض. من الاشياء اللي هي مكملات ونوافل حرص الاركان والفرائض وكانها يعني من امور الدين التي بتركها كانه يعني من اركان الدين احرصوا عليها ويأتي بها وفي الوقت نفسه تجده غافلا عن فرائض كثيرة من اركان وواجبات هي اثرها عليه على نفسي وعلى اهلي وعلى مجتمعي وعلى ناسه ان تهدم كل شيء يعني لا يقام الدين وهي ضائعة فهو يتركها ويضيعها ويحرص على المندوبات وعلى المستحبات. هذا من الخلل وقلة الفقه في الدين وعدم التبصر. ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم يقول من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ووضع الامور في مواضيعها فيما يتعلق بالاحكام وبالشرائع آآ يعني هذا من البصيرة ومن الفرقة العلم وبه يعني تنجح حياة الناس وينجح يعني تصح العبادة تكون في اعلى درجاتها لانه لابد من وضع الاشياء كلها في مواضيعها الصحيحة. لان هذه الحكمة التي امر الله تعالى بها. والله عليم حكيم. كل ما يذكر حكم الاحكام يذكر حكمة الله سبحانه وتعالى اشمعنى الحكمة؟ الله سبحانه وتعالى يضع الامور في موضعها كل شيء يضعه في موضعه علينا ان نقتدي بهذه الصفة من صفات الله سبحانه وتعالى وننزل الاشياء كلها منازلها ورد في الاحاديث ان ينجو الناس منازلهم وكان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم هذا شأن وهذه سنتهم وهذا دأبهم ان يوضعوا كل شيء في موضعه لا يترك يعني الفرائض والواجبات التي يعني قضية يترتب على تركها يعني خلل بحياة المسلمين وفساد عريض ظلم ويعني اشياء لا اولها ولا اخر كلها يتبع بعضها بعضا. كله يغفل ويتمسكون باشياء تبقى هي سنن ومستحبات فهذا هو يعني خلل عن سبب عدم الفقه وعدم البصيرة وبني قومي عرفوا تحويل الصعد الى الاسهل. علماء لهم عقل يبيت علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعد الى الاسهل. علماء لهم عقل يبيل قالوا والسنة الثانية قيام لها اي للسورة لان حكم الظرف حكم مظروف. فتصح ان استند حال قراءتها بحيث لو ازيل ما استند عليه لسقط لا ان جلس يعني هذا يطلع لك الفرق لان القيام لها ليس فرض لذاته وانما هو يعني سنة ليس في حد ذاته سنة لنفسه وانما هو آآ سنة لاجل السورة. بدليل ان الانسان لو كان يعني في اثناء الصورة استند الى شيء آآ وآآ يعني غير ثابت بحيث انه لو ازيئ لسقط القائم فان صلاته صحيحة يقرأ السورة وهو مستند. لكن ما يستطيع ان يقرأ الفاتحة وهو مستند عندهم. ويعد هذا يعني ليس قيام يعد كأنه قال ستبطل صلاته لكن لان القيام للسورة ليس هو مطلوب لذاته وانما مطلوب للسورة لو فعل قراءة السورة وهو مستلم ولا حرج عليه والاستناد هذا اللي وذكروه المالكية وان يعني من قام مستند الى شيء لو اذيع لسقط لا يعد يا من هذا خلاف يعني غيرهم. مذهب الشافعي عندهم لو انسان صلى قائما وقرأ الفاتحة قائما به سورة من السور مستند او غير مستند على صورته انه قائم. فيكفيه ذلك لا يشترط ان يكون هو يعني اه مستقل في القيام بذاته كان المهم ان يقرأ الفاتحة قائما وان كان قائما مستقيما او قائما مستند الى غير الى رجل مثلا. يعني دعمها شخص ووقف متكئ عليه وما يقدرش يقف ويستقله حتى يوقف يقدر ودعم انسان فما دام صلى وهو قائم فصلاته عندهم صحيحة نعم. قال والثالثة جهر لرجل اقله ان يسمع نفسه ومن يليه ان سطله وجهر المرأة اسماع نفسها فقط ومثلها رجل يلزم على جهره التخليط على من بقربه يعني الجهر فيما يجهر فيه هذا سنة الجهر المعروف هو في صلاة الصبح وصلاة المغرب صلاة العشاء والجهر له حد ادنى وحد اعلى. وعندهم اقل الجهر وادناه. وان يسمع من الى جانبه يعني اذا كان الانسان يسمع ان يكون عنده داء ويسمع لو قرأت اي صوت يمكن ان يصل وهو جالس بجنبك بعدين يسمى جهرا. ويكفيك ويسقط السنة عنك. فهذا هو ادناه واقله. اه وادناه قال له واذا كان يعني الاعلى اما الاعلى للجهر او لا حد له يمكن يرفع صوته كما يشاء. ولكن هذا بشرط الا يكون يعني بجنبه مصل اخر. فالجهر اللي هو يعني يسمع به الانسان آآ اقل الجهلة ويشبع به الانسان ما الى جنبه. هذا مطلوب آآ عندما يصلي الانسان بنفسه او لا يشوش على غيره والامام في الجماعة لانه لا صلاة الا صلاة الامام. لكن لو افترضنا ان يعني بعد ان سلم الامام هناك مسبوقان كل من يريد ان يقوم ليصلي ليأتي بالركعة التي فاتته جهرا لهما فالسنة في حقهما الا يسمع احدهما الاخر. يعني سقط عنهم الجار في هذه الحالة. ان يأتي في اهل الصرب وهو ان يسمع نفسه يعني يكتفي المصلي المسبوق اذا كان بجنبه مسبوق اخر يقرأ عليه ان يكتفي ابي اسماعيل نفسه آآ وهو اعلى السر بخلاف ما يفعله الناس الى ان لا يبالون بالتشويش على المصلين. النبي صلى الله عليه نهى عن ذلك ورفع الستارة عندما سمع الناس يقرؤون باصوات مرتفعة للمسجد فقال لا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن كلكم يناجي ربه امر بخفض اصواتهم ولكن الناس الان في الغالب لا يبالون بهذه المسألة آآ يطوطون ويتكلمون ويقرأون القرآن باصوات عالية وبعضهم اه يقرأ في المسجد يعني قبل الصلاة قبل صلاة الجمعة يقرأ بمكبر الصوت ويسمع الناس القرآن هذا كله خلاف المذهب المالكي وهو الموافق للسنة. وهو يعني موافق للسنة على وجه كامل صحيح المالكي يتشدد في هذه المسألة خليل يقول في باب الجمعة واقيم قارئ يعني يؤخذ من يده ويطلعه من المسجد يقام ما يخلوش حتى اذا كان هو مصر انه لابد ان يقرأ ولا كذا يخرج ولا ولا يترك يشوش على الناس على المصلين لان كل واحد يناجي ربه عندما تبقى هناك اصوات مختلفة والله حد يقرأ بالقرآن بالجهر ويشوش عليك انت لا تعرف نفسك هل انت يعني عندك حاجة خاصة بك مع ربي في ذاك الوقت تريد يعني ان يعني تتحيل تتحيل الاوقات انت تعرف ان الاوقات هي كلها فرص وتتحين اوقات اجابة الدعاء والقراءة والدعاء وعندما يجهر عليك شخص بكلام اخر يشغلك معاش تعرف نفسك انت مشدد هل تسمع له او تسمع لما آآ تريده انت من ربك في ذلك الوقت؟ هذا هو السبب اللي ان السنة منعت التشويش والقراءة وآآ وكذلك ما غير القرعة من باب اولى تشويش باي شيء اخر كله منهي عنا في المسجد. فاذا الجهر والسر هو هذا هو قانونه. اه الجهر بالنسبة للرجل على يعني لا حد له وادناه ان يسمع من الى جانبه والسر ادناه وحركة لسانه وعلاه ان يسمع نفسه يسمى اذنيه فقط ولا يسمع من الى جانبه والمرأة يعني يسرها وجارها سواء اه على قوله وهي ان تسمع نفسها. وهناك من فرق بين وجهلها وقال جهر قال سرها هو حركة لسانها وجعلها ان تسمع نفسها وبناء على هذا الفرق انها لو خالفت لو المرأة في صلاة الليل يعني حركت لسانها فقط ولم تسوى نفسها يترتب عليها سجود لو انها في صلاة النهار يعني اسمعت نفسها فقد خرجت منها الى الجار فعليه ان تسجد للزيادة هذا قول يعني يفرق في للمرأة بين السر والجار. والقول الاخر في المذهب لعلي يمكن لعله هو اللي شهروه وان السل والجهل بالنسبة الي سواء حده يعني ان تسمع نفسها يعني تقرأ اقله ان تحرك لسانها واعلاه واكثره ان تسمع نفسها. سواء كان في صلاة الليل او في صلاة النهار. شيخ على ذكر القراءة في في ايام من الجمعة يعني الان ما يفعل في بعض البلاد زي مصر وغيرها. يعني هل له اصل في المذاهب الاخرى وهو يعني من ما عمت به البلوى واذا كان مما عمت به البلوى يعني مع كثرة الوعاظ والمشايخ يعني الامر يعني زاد على حده الحقيقة. لا لا مما عمت به البلوى له في السنة ويعني اللي يفعلوا فيه الان ولعل ربما استحسنه بعض الناس في عصر العصور لما كثر الجهل واحتاج الناس الى ان يعني من يذكرهم بالقرآن واخاف ان اذا كان ما ما وجدوهم يعني لا ياتون الى القرآن ولا ينتفعون ولا يسمعون ولا يتعظون ولا يأتون باختيارهم الا في هذا الوقت الذي يأتون اليه مضطرين فيقول لك هذه فرصة على ان يعني احسن من ان يضيع ان يضيع عليهم يعني هذا وربما يقتل الجاهل والناس ليحسنون قراءة القرآن عندما يسمع القرآن قد يكون يحافظون عليه لكن هذا كله اجتهاد مخالف للسنة. اه الناس ينبغي ان يعلموا في وقت التعليم. اما وقت الحضور للصلاة والانشغال كل واحد ينشغل بما يعني يستطيع ان يفعله منه عبادة ربه والتضرع والخشوع والمطلوب منا ان يكون يعني في تفرغ كامل. والنبي صلى الله عليه وسلم نهى الناس ان قالوا خلاف ذلك فالواجب هو التمسك بالسنة هذا هو الاولى وهذا اللي ينبغي ان نحرص عليه. والاشياء الاخرى يجوز من البدع التي احيت في المساجد البدع كثيرة يعني منها التزويق في المساجد والزخرفة الصرف الكثير عليها الاموال الطائلة الناس يعني يموتون جوعا ولا يجدون مأوى كذا. والمسجد يمكن ان يبنى بمئة الف ويمكن يبنى بمليون. ويبنوه بمليون والله باكثر وكذا ويتفاخرون به ويتفاخرون باشياء ليست هي مطلوبة ارتفاع مآذن وارتباء وارتفاع قباب وكل هذه ما انزل الله من سلطان لو انسان يبني للمسجد بناء صحيح متين بصورة حسنة جميلة ويقتصر فيه على المطلوب فقط ولا يبالغ في الزهر هو هذا المعلم ينفق زيادة يعني ينفقه على الناس المسلمين المضطهدين في كل مكان ولا يجدون يعني معه ولا يجدون مال ويموتون جوعا في قضاياهم الاخرى عندنا المسلمون المحتجون ليس حتى في الاكل والشرب فقط. محتاجون للمال في كل شيء محتاج للمال في الجهاد الجهاد لا يقوم الا بالمال واذا لو تنظر الى اهل غزة وفلسطين هذول يريدون ان يجاهدوا لكن ممنوعين من كل شيء ممنوعون من المال وممنوعين من الامكانيات فالناس ينبغي عليهم بدل ما انت تبالغ في بناء مسجد او تبني مسجد الى جنب مسجد وتبقى مساجد تشوش على بعضها على بعض. هذا المليون يجب عليك ان تدفع الى المجاهدين والى اي ناس وجماعات اخرى يمكن ان تقوم بامر مهم يرتفع به امر الدين وامر الاسلام انتصرهم الى ان تقول انا بنيت مسجد او بنيت كذا. فهذا هو الكلام اللي كنا نتكلم فيه قبل قليل وهو وضع الامور في موضعها. هذا هو الفقه وهذه البصيرة انك تعمل ما ينفع نفسك وترتب اولوياته وتعمل ما ينفع الناس وترتب اولوياتك. تقول انا عملت شيء هكذا وخلاص لا هناك من هو مطلوب طلب استحباب وطلب فضيلة وتزيد وكمال وكذا وهناك مطلوب طلب يعني في فرض عين مطالب يعني الانسان يعني من كان له فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له وكان له فضل فليعد به على من لا ما له وذكر النبي صلى الله عليه وسلم من انواع الفضل حتى قال الراوي الراوي اني حتى ظننا انه لا فضل في شيء يعني هناك ناس يعني محتاجين لهذا الفضل في اشياء كثيرة ومهمة وحيوية لاقامة الدين واقامة الاسلام ولكن يصرف المال فيه غير موضعه في كثير من الاحيان الا من رحم ربك. ولذلك هذه الاشياء اللي موجودة الان في المساجد اكثرها المسائل سواء كان في مصر ولا في غيرها حتى بلاد العجم كلها فيها بدع كثيرة. نعم. جزاكم الله خيرا. يقول والرابعة سر اقل حركة لسان واعلاه اسماع نفسه فقط بمحلهما اي حال كون كل من الجهر والسر كائنا في محله ومحل الجهر الصبح والجمعة واولتا المغرب والعشاء ومحل السر ما ما عدا ذلك. نعم. والخامسة كل تكبيرة اي كل فرد من التكبير سنة. الا قام فانه فرض الا الاحرام فانه فرض. يعني هذا هذا هو المشهور يعني كل تكبيرة سنة. هذا قول ابن القاسم. قول ابن القاسم ان كل تكبيرة سنة وكل تحميدة سنة. ومن ترك واحدة لا سجود فيها لا يسجد لها. ومن ترك اثنين فاكثر عليه السجود. القبلي ورواية اشهب واقول ابهري ان جميع التكبير في الصلاة هو سنة واحدة وجميع التحميد الصلاة وسنة واحدة ولو تركه جميعا لا سجود عليه الا اذا ترك التكبير والتحميد ويسجد قبل السلام لكن لترك التكبير الكلي او ترك التحميد يكون لية وحدة ولا سجود عليه لانه يسمى ترك سنة واحدة. علماء بني قومي عرفوا الى الصعد الى الاسهل علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعد الى الاسهل. علماء لهم عقل يبيت نعم. قال والسابعة اه والسادسة سمع الله لمن حمده لامام وفذ حال الرفع من الركوع اي كل واحدة سنة على الاشهر وعلى الرفع من الركوع وكل واحد منهم سنة اه سمع الله لمن حمده كل تشميعة سنة للامام وللفض واستثنى المأموم المأموم في حقه اللهم بارك الحمد مستحب مندوب لو لم يقله لا حرج عليه ما فاتته ان لم تفوته سنة ولا يسجد له. فالتكبير والتحميد كل واحد منهما سنة هذا هو المشهور ومن ترك اكثر من واحدة يسجد قبل السلام. قال والسابعة كل تشهد اي كل فرد منه سنة مستقلة ولا تحصل السنة الا بجميعه. واخره ورسوله التشهد كل تشهد سنة. لانهم يفرقون بين التشهد وبين الجلوس للتشهد. الجلوس سنة والتشهد سنة والتشهد معناه ومن قوله التحيات لله الى قوله وان محمدا عبده ورسوله هذا هو التشهد والاتيان به من اوله الى اخره هذا سنة. ومن لم يأت به فاتته السنة. يعني من جلس فقط ولم يأتي بالتشهد جلس الجلوس الاول متى ساقيه وقام لم يأتي بالتشهد وجلس الجلوس الثاني ايضا ولم يقول التشهد وسلم فقد اتته فاتته السنة في الاولى وفي الثانية ومن فاتته السنة في التشهد وان يسجد لها قبل السلام ومن ترك عمدا فهو على الخلاف الذي ذكره سابقا في تارك السنة عمدا قيل تبطل وقيل يستغفر الله اساء ويستغفر الله ولا يعني قال والثامنة الجلوس الاول يعني ما عدا جلوس السلام يعني الجلوس الاول جلوس للتشهد بعد ما يعني رفع راسه من السجدة في الركعة الثانية جلس قليلا ثم قام اتى سنة الجلوس ولكن فاتته سنة سنة التشهد. اذا اتى بالتشهد معناه اتى بالجلوس واتى بالتشهد. لكن اذا كان جلس ولم يتشهد يأتى بالجلوس ولم يأتي بالتشهد. وكذلك في الركعة الاخيرة الجلوس لها الجلوس للتشهد سنة لكن الجلوس بقدر السلامة ده فرض. يعني هناك جلوسان او هناك ثلاثة جلوسات آآ احكامها مختلفة في التشهد الاخير. يعني الجلوس بقدر التشهد المطلوب والنمو ينتهي بقول ان محمدا عبده ورسوله. هذا سنة سنة مؤكدة. والجلوس مما زاد على ذلك من اه الصلاة النبي صلى الله عليه وسلم قيل حتى هو سنة وقيل هو مستحب. للخلاف في وجوب التشهد وعدم وجوب. والجلوس دعاء بالاتفاق انه مستحب ليس سنة وليصلي السلام هذا واجب يعني جلوس فيه جلوس واجب. التشهد الاخير فيه جلوس واجب وجلوس سنة وجلوس مستحب الجلوس يختلف باختلاف يعني آآ الظرف الذي يعني هو ظرف لما يقع فيه ويتبع للمظروف. فاذا كان مظروف واجب الجلوس يكون الواجب. واذا كان مضروب سنة يكون سنة واذا كان مستحب يكون مستحب يلا قال والتاسعة الزائد على قدر السلام من من الجلوس الثاني يعني جلوس السلام الى عبده ورسوله. لكن قلنا هناك ايضا الوساخة اللي هو للدعاء والاستغفار كده فهذا والتشهد هو فيه خلاف بين العلم ان علماء المالكية عندهم سنة مؤكدة يسمى هذه يسمى عندهم سنن مؤكدة داخل الصلاة. يعني من السنن في سنن مؤكدة داخل الصلاة. والسنة المؤكدة لخارج الصلاة عندهم اصطلاح ومية. الوتر واه الكسوف والخسوف والعيدان وكذا. لكن الصورة المؤكدة داخل الصلاة هي السنة الثمانية ذكرناها. كل واحدة منها منهم كل واحدة سنة مؤكدة الا التكبير والتحميد. وكل واحدة منهم سنة خفيفة اذا اجتمعت منها ثلاثة تصير سنة مؤكدة ولهذا يترتب عليها السجود. واما التشهد فهو سنة كل تشهد هو سنة. سواء كان الاول والاخر وكل جلوس هو سنة مؤكدة الاول والاخر لكل منهم يترتب عليه سجود يعني مش لازم ليس السجود لو الجلوس الاول والتاني معاهم سنة واحدة بل كل واحد منهم سنة مستقلة وترتب على تركها سجود وعلى تركها سواء سجود. وهذا خلاف بعض المذاهب الاخرى. يعني علماء يعني التشهد التشهد في حد ذاتها التشهد بحد ذاتها من الواجبات في الصلاة. ومنهم من يجعل التشهد الاول آآ سنة آآ والتاني واجب. فالتشهد فيه يعني هناك علماء المالكية قالوا هو لم يرد في حديث صلاته ولذلك هو لا يعد من الفرائض آآ يعد من من السنن. نعم. وندب الجلوس للدعاء وفي ندبه للصلاة على النبي وسنية وسنيته الخلاف ووجب السلام فالظرف له حكم المظروف. حكم المظروف يعني جلوس. الظرف اللي هو الجلوس يعني هذا ظرف. وما يقع فيه هذا هو المضروف. فالجلوس يتبع حال ليقع في المظروف اللي يقع فيه اذا كان فرض يكون واجب يكون الجنس واجب. واذا كان المظروف سنة يكون الظرف سنة. واذا كان المندوب يكون ظرف مندوب نعم. قال والعاشرة الزائد على قدر الطمأنينة الفرض. ويطلب تطويل الركوع والسجود عن الرفع منهما نشاهد على الطمأنينة. يعني نزايد على الطمأنينة. اه الطمأنينة قلنا هي يعني يبقى الانسان بعد ما يعتدل يبقى هو نية مقدار قليل اه تستقر في اعضاء هذا والطمأنينة. ما زاد على هذا المقدار القليل لافترضنا انها الطمأنينة هذه في ان تقول سبحان ربي الاعلى مرة واحدة اذا ما زاد على ذلك ان تقولها مرتين وثلاثة ولا اربع ولا كذا هذا كله يعد يعني سنة يعد قد سنة ان تستمر في التطويل بقدر يعني ليس المفرط يعني ليس التطوير المفرط. التطوير اللي هو يعني معتدل هذا الزايد على الطمأنينة هذا يكون يعني سنة. نعم. والحادية عشر رد مقتد ادرك مع امام ركعة على امامه مشيرا له بقلبه لا برأسه ولو امامه يعني الرد معناها ان يسلم الانسان التسليمة الاولى للتحليل للخروج من الصلاة ثم مطلوب منا على وجه الندب وعلى وجهه السنية. ان اه يعني يرد على سلام الامام لان الامام سلم قبله قال السلام عليكم والمعموم اللي بجنبه حتى هو قال السلام عليكم التسليمة الاولى فالمطلوب من كل واحد من المأمومين ان يرد السلام على امامه وعلى من على يساره ويشير بذلك الى ذلك بقلبه لا براسي حتى لو كان الامام يعني امامه. اه مشي سواء كان الامام الى جانبه ولا امامه. او كان يعني حتى مش امامه اذا كان كانه يصلي في مكان اخر مستواه مش في مستوى الامام. لكن يشير لانه يشير اليه بقلبه لا برأسه. يعني ينوي بقلبه عندما يقول السلام عليكم مرة تانية ينوي بقلبه انه يرد على سلام الامام. والرد ليس ضرورة زي ما هو المعتاد في رد السلام يعني قال السلام وعليكم السلام. لان لو لو قال لك حد السلام عليكم يجوز لك ان ترد عليه بالسلام عليكم وايضا ترد عليه بي وعليكم السلام حتى في خارج الصلاة. لو جا لك حد السلام عليكم وقلت انت السلام عليكم يكون هذا ردا له. وكذلك وعليكم السلام لكن في الرد في الصلاة في داخل الصلاة لا لا يكون لي وعليكم السلام. لكن لو قاله لا تضر يعني كما كما تقدم. نعم والاصل ان يقول السلام عليكم بلفظ باللفظ الاول نفسه يعيده ويشير بقلبه فقط لا برأسه انه يقصد بهذه التسليمة الرد على تسليم الامام لانه سلم عليه ورد على من يشاء على من يساره. قال ثم يسن رده على يساره وبه احد اذا كان به احد يعني. مم. نعم. اي من المأمومين ادرك ركعة مع امامه ولو صبيا. او انصرف كل من الامام والمأموم وهذه هي السنة الثانية عشرة ايوا لو انصرف يعني ما دام في حد كان يصلي بجنبه وادرك ركعة معه فانه يستحب له يعني حتى لو كان انسان مسبوق وامامه غادر المكان وتحول والمأمورين اللي حواليه ايضا تركوا المكان وتحولوا. فمطلوب منا الرد يعني حتى ولو كانوا غير موجودين امامه. لان الرد هو يعني يرد بقلبه رد سلام. زي واحد سلم عليك وانت تصلي وانت ترد عليه بعدما آآ تفرغ من صلاتك فسواء كان هو قاعد موجود بحداك ولا تحول من وحدك تقول له وعليكم السلام. شيخ على ذكر تطويل الركوع سجود البعض يبالغ احيانا في اطار السجود حتى ان الامام يعني يكاد اه يرجع للسجود الثاني يعني. ما حكم هذا التطويل من مأموم آآ مكروه هذا النبي صلى الله عليه وسلم يقول اذا كبر الامام فكبر واذا ركع فاركع واذا رفع فارفع واذا سجد فاسجد وان رفع فاسجد فارفعوا يعني امرنا بالعطف بالفعل تقتضي يعني الفورية دون تراخي ما قالش ثم آآ ثم ارفعوا قال فارفعه على طول والتأخير هذا مخالف يعني مكروه عندهم. لانه يعني يدل على ان الانسان ما هوش مقتدي ومش متقيد بامامه صلاة الجماعة هي صلاة يعني فيها يعني مظهر من مظاهر الالتزام والنظام الضبط والربط يعني الضبط والربط اللي بيتكلموا فيه على العسكرية هذا اللي هو اصله يعني يعني مأمور به يعني في كثير من مظاهر حياة نوى ضبط وربط يعني شديد حتى انا كنت عندما تقف يعني لا يجوز لك ان تتقدم قليلا او اتأخر قليلا لا تترك فرجة ولا كان النبي صلى الله عليه وسلم يسوي بين الاكتاف كأنه يعني يسوي بها الاقداح الى اخره. فهذا هو يعني مظهر حقيقي تخرج اثاره وتظهر اثاره على حياة الناس اذا هم التزموا به وانضبطوا به وذلك كان صلى الله عليه وسلم يقول لهم لا تختلف تختلف قلوبكم يترتب عليه اختلاف حتى في القلوب. عندما يبقى الانسان يخالف امامه يبقى هو يفعل شيء اللي ما فعل شيء يفعل شيء آخر بخلافه اجتهاد هكذا من عندي ويظن نفسه انه انه يتقرب وهو في الواقع ان يفعل من هيئة مخالفات شرعية يرفع الامام من السجود ويبقى مستمر يظن انه يناجي ربه وانه يناجي ربك لكن لابد ان تتقيد بان الشرع لا طاعة لله عز وجل الا في بضاعة اوامره. اما انسان يبدأ يجتهد بنفسه او يعمل نفسه انه يعني اه خايف وخاشع وخاضع اه وانه زي ما يعمل كثير من الجهلة من الفقراء والى اخره على غيرهم وعلى غير كذا. ويبدأ ويفعل في اشياء هي في الواقع مخالفات يظن انها يعني آآ عبادة وتقرب الله سبحانه وتعالى. لا ما في شيء مثل الانقياد والطاعة قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله. النبي صلى الله عليه وسلم يحبك ربي. قال لك ما تبيش تتبع كلامه افعل ما شئت خارج عن هذا الطلب وهذا الامر اللي والقانون اللي وضعه لك النبي صلى الله عليه وسلم. فهي المسألة يعني اللي يفعل هذه الافعال ويعني كثير الواقع ما هوش عنده علم وما عندهاش فقه وما عندهاش كذا. لذلك يا شيخ ما يفعله بعض العوام من التسليم ثلاث مرات يعني يشير برأسه الى كانه يشير الى امامه بتسليمة التحليل ثم يسلم على يمينه ثم يسلم من على يساره يعني تلات تسليمات ما حكم ذلك لا لا ما في هذا هو التسليم التسليم الوارد مرة واحدة للخروج من الصلاة. ناوي تسليم التحليل وتسليمة الرد تسليمة الرد تماما هي اداها وهيئتها والصورة اللي يأتي بها يمتل تسليمة التحليل تماما. يعني ينظر الى سجوده ويلتفت يمينا الى ان يدير وجهه. السلام عليكم ثم يلتفت شماله ويقول السلام وعليكم هذا هذه الصورة الصحيحة لكن بعد ان يتكلف ويبقى هو يرفع رأسه كما قلت يعمل نفسه كان يشير للامام ولا يشير الى المعمول على يساره او على يمينه فهذا غير وارد كل هذه المخالفات وكلها بدع وقد نبه ابن عربي وشدد عن مسألة وقال للناس يعني ان يفعلوا في شيء ليس له اصل ولا وارد وكذا يسلموا ثلاث تسليمات سلام ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم تسليمتين. السلام عليكم ورحمة الله. السلام عليكم ورحمة الله. وورد عن في حديث وائل بن حجر. وهو حديث صحيح في وصف صلاة النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. هذا هو هذه الصحيحة وفي قلبه عندما يقول التسليمة الثانية السلام عليكم في قلبه ينوي بها تصير مع الامام هو نية فقط وليس هو يعني هيئة خارجية ومظهره ويفعله برأسه او بوجهه او اه حركات يعني عينيه يوم كذا ليس فيه شيء من هذا ابا علي هو مجرد نية بالقلب ينوي بالتسليمة الاولى التحليل والخروج من الصلاة والتسليم الثانية ينوي بها انه يرد على الامام ليسلم عليه وعلى من يساره كان على يسار احد. جزاكم الله خيرا. يقول والثالثة عشر جهر لرجل من امام ومأموم كفذ فيما يظهر قال جهر بتسليمة التحليل فقط دون تسليم الرد بل يندب السر فيه جار بالتسليم للامام والفد يعني سنة ان الامام يرفع به صوته حتى يسمعه المأمون. وآآ ايضا المأموم يسلم يشعر بالتسليمة بتسليمة التحليل وتسليمة الرد تكون سرا مندوب ان تكون سرا لا يرفع بها صوته وهذا فيما يتعلق التسليم. وتسليم الفرد يكون سرا. تسليم الفرد يعني لا يطلع فيه الجار وفيما يتعلق بتكبيرة الاحرام السنة فيها الجهر تكبيرة الاحرام سواء كانت يعني للامام ولا للمأموم والا للفذ. اه السنة فيها الجهر ولكن التسليم الامام والمأموم يشعر بالتسليمة الاولى. المأموم ويرجع الامام يجب التسليمتين والمأموم يجب التسليمة الاولى. ويستحب له ان يأتي بالتسليمة التانية سرا. نعم. قال وان سلم المصلي مطلقا على اليسار بقص التحليل ثم تكلم مثلا لم تبطل صلاته لانه انما فاته فضيلة التيامن. وكذا ان لم نعم. فاتته لانه انما فاتته اه انما فاتته فضيلة التيامم. نعم اه انتهى الوقت. نعم نعم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم والحمد لله اولا واخرا. علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعب الى الاسهل. علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا للافضل علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقة