سؤال الاول في هذه الحلقة عربي متخصص في الذكاء الاصطناعي يعمل في بلده براثب مجزي لمدة عام كامل في زيادة مؤهلاته شركات عالمية في مجاله تم قبولهم الفعلي في شركة عالمية الضخم قام بتوقيع عقد للتدريب باجر مجدي لمدة اسبوعين اذا اجتازها بنجاح سيستمر في العمل معهم ويترك عمله الحالي المستقر ذا الاجر المجزي لكنه اكتشف بعد ان الشرك ابلغته ان عمله سيكون اكبر شركة في العالم للزكاء الاصطناعي لن يحصل عليها ابدا الا في هذه كما ان الرسم الضخم يحتاج للزواج ولمساعدة اسرته يعرف ان هذه الشركات ثورة نماذج تساعد الصهاينة بقتل المدينين وقعت عقد شراكة مع جيش الاحتلال يستغل كل امكانيات الشركة لاغراضه علما بان المجال الذي سيعمل الشاب على تطويره ليس له علاقة بما يستخدم في الحرب مع كل الخدمات والبرامج التي تطورها الشركة العمل هل هذا العمل في حرام حرمة او اللهم اهدنا فيمن هديت. وعافنا فيمن عافيت يا رب اذا كان الامر كما ذكرت يا رعاك الله وان عملك في هذه الشركة سوف يعين المعتدين على قتل المدنيين وان هذه الشركة وقعت عقد الشراكة مع جيش الاحتلال يستغل كل امكانياتها لاغراضه الا ارى لك المضي في هذا لاسيما وانت تقول انك مستقر في عمل قار مراتب مجزي قد اغناك الله من فضلك ما الذي يحملك على ان تتوب هذا؟ قبل ان تدخل في غمار المجهول ان تكون ظهيرا للمجرمين او او معينا للمعتدين قال ربي بما انعمت علي فلن اكون ظهيرا فيا ولدي لو قلت لي انك في حالة فاقة في حالة بطالة منز فترة احاطت بك ربما اجتهد النزر الى شيء من من التفصيل والتدبير في تقول راتبك مجزي واوضاعك مستقرة فاقنع بما اغناك الله به من فضله وما تحتاجه فيه الى المزيد سيفتح الله لك ابواب رزقي الواسع الحلال على مصر ومن ترك شيئا لله ابدله الله خيرا منه قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو اعجبك كثرة الخبيث اتقوا الله يا اولي الالباب