ومن واذا كان اكثر من ذلك فهو الى الجنون اغرب فاذا اغمي على الانسان ثلاثة ايام فاقل فيقضي. واما ما زاد الحاقا له بالنوم واما ما زاد على ذلك فلا يقضي الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله. يقدم طيب ومن القواعد ايضا من القواعد ايضا العوارض الملحقة بالجنون لها حكمه والملحقة بالنوم لها حكمه. والله يا خي هذي قاعدة مفيدة جدا جدا وتفصل بين خلاف اهل العلم في كثير من المسائل العوارض العقلية الملحقة بالجنون لها حكمه والملحق بالنوم لها حكمه تعيدها مرة ثانية العوارض العقلية الملحقة بالنوم لها حكمه والملحقة بالجنون لها حكمها ان عندنا يعرض للعقل عوارض كثيرة في الحقيقة عوارضه الى النوم اقرب وعوارضه هي الى الجنون اقرب فما كان من العوارض قريبا من النوم فتعطيه حكم النوم وما كان من العوارض قريبا من الجنون فتعطيه حكم الجنون وبناء على ذلك فهناك الفرع الاول العته العته المعتوه هذا عارظ من عوارض العقل. اهو الى النوم اقرب او الى الجنون اذا اذا المعتوه مرفوعة عنه التكاتف لانه عارظ الى الجنون اقرب طيب الزهايمر وهو وقت الذاكرة هو الى النوم اقرب الا الى الجنون اقرب اذا التكاليف مرتفعة عن فاقد الذاكرة لان العوارض العقلية الملحقة بالجنون معطيان حكمه طيب انتبهوا شوي الاغماء شوي لذلك قمت انت الان حفظت هالاصل ولا لا اه الاغماء اشتد خلاف العلماء بخصوصه لان من صفاته ما يلحق بالنوم اغمي عليه ساعة بكاء هذه بالنوم اقرب ولا لا لكن في بعضهم يمده جانا سبع سنوات هذا ممكن نلحقه بالنوم يا زلمة يعني صح شفت كيف؟ فاذا فلنجعل الاغماء قسمين فلا نلحقه بالنوم مطلقا مثل العود ولا نلحقه جنون مطلقة وانما نقول اذا كان زمن الاغماء يسيرا عرفا فهو الى النوم اقرب ليقضي ما فاته عملا بقول من اوجب عليه القضاء واذا كان زمنه طويلا عرفا فهو الى الجنون اقرب فيعطى حكمه واجفوا واجف ما روي في ذلك حديث عمار انه مشي عليه ثلاثة فلما ضاق قال اتروني قد صليت؟ قالوا لا قال فقضاهن فبناء على ذلك هذا قول الاقرب عندي والله اعلم في مسألة الاغماء والمسألة اجتهادية لكم لكم رأيكم ترى وانا احترم رأيي ان الاغماء اذا كان في ثلاثة ايام فاقل وهو الى النور ان من الناس من قد ينام ثلاثة ايام ما بغاوه والتفريق بين الثلاثة وغيرها منوط بحديث عمار رضي الله عنه وهو الذي يفتي به سماحة والدنا الشيخ عبدالعزيز رحمه الله. فاذا احضروا القاعدة اذا عرض للعقل فان كان الى النوم اقرب فاعطه حكم النوم وان كان الى الجنون اقرب فاعطه حكم الجنون. وان كان عارضا بعض صفاته الى النوم اقرب وبعض صفاته الى الجنون اقرب. فتعطي صفته التي هي اقرب الى النوم حكم النوم وتعطي صفته التي هي اقرب الى الى الجنون حكم الجنون كالاغماء كالاغماء. طيب السكران الى الجنون اخر فنعطيه حكم المجنون فلا نوقع طلاقه ولا عتاقته لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم لا طلاق ولا يعتاق في اغلاقه