يا استاذ او يثبتون فضلا لا نجد له مخالفا هذا النور من افضل الصحابة مزيان عن الصحابة اقوال مختلفة خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله اما بعد محمد صلى الله عليه وسلم وكل اهلا وسهلا انا عارف بس اسأل الله سبحانه وتعالى بعد ذلك يعني ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا من يهده الله فلا مضل له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن الا وانتم مسلمون يا ايها الناس اتقوا ربكم الذين خلقكم من نفس واحدة وكانت منها زوجها واتقوا الله الذي ان الله جل وعلا يا ايها الذين امنوا اتقوا اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يسأل الله ورسوله فقد اما بعد فان خير الكلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه واله وسلم الامور وحدتها البدعة وبعد والامام احمد غيرنا قومي احدنا الاخر عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال الى تبايعتم بالعينة واهلتم اذناب البقر رضيتم بالزرع وقرأت زيادة نبي الله انعم الله عليكم علما لا ينزعه عنكم ارجع الى بيتك في هذا الحديث الصحيح بيان ليش العلاج والدواء هذا محمد من الظلم الذي سيطر عليه الا افراد القليلين منهم لا يزالون وقد بين رسوله صلوات الله وسلامه عليه في هذا الحديث المرض الذي الى الذي اذلهم الله غفر لهم قد رأى الخلاص ومن قال عليه الصلاة والسلام في رفع هذا الحديث اذا تبايعت الليلة والعينة لا يريد الكلام فيها الا بالجود هو بيع من الضيوع التي بها كثير من الناس في العصر القادم وهو انما ذكره الرسول صلوات الله وسلامه عليه على سبيل التمثيل وليس على مما ان يعيدهم الله تبارك وتعالى ذكر بعض الامثلة في نص هذا الحديث اولها بين العين ثم صلى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على ذلك فقال واخذتم اذناب البقر اذا رضيتم بالنوع وهذا وانت كل المسلمين الدنيا وعلى الاهتمام بمفارقها ذلك الذي يصرفهم عن اسلام الفقير من الواجبات الشرعية وضرب على ذلك مثلا واحدا ايضا فقال عليه الصلاة والسلام فطردتم زيادة السيئات. اذا تبايعتم العلم كيف عاملتم بالمعاناة المحرمة ومنها العين واخذت ما زال البقر ورويته من الاهتمام بالامور الالهية وفق المال من اي طبيب كان تؤدى الى هل في المياه في سبيل الله ماذا يكون عقابه فهذه الامة حينما يتوقف ما هذه الامور التي لم يشفع ربنا عز وجل شيئا منها؟ قال عليه الصلاة والسلام طلاب التحرير سلط الله عليك الامة لا ينزعه عنكم حتى تصلوا الى ايديكم وهذا الذل مشوق على المسلمين امر لا يبقى على كل عين ولا يحتاج الامر الى مدير من البيان وهل هناك تأثير واصاب المسلمين في اهتمام اليهود فلسطين فضلا عن بلاد الشارية الاخرى التي لا تزال الفتن فيها ولا يزال الحكام غير المسلمين او المسلمون العراقيون لا يزالون يعيشون فيها كل ذلك كله. صدقه الله تبارك وليس ذلك فان ربنا عز وجل لا يؤمن الناس ولكن الناس حرمنا عليهم سيئات الله عز وجل حينما خلق هذا الذل علينا في كثير من وقد ضرب الرسول عليه السلام لها هذه على هو ترك الجهاد في سبيل الله حققنا ان يسلط الله علينا ذلك الذل المخيم اذا كان هذا الذل الخواص منه يقول الرسول عليه الصلاة والسلام الذي وصفه ربنا بالقرآن بحق سلطان للمؤمنين رؤوف رحيم قال عليه الصلاة والسلام الحديث لا يلزمه لا ينزعوا عنكم حتى ترجعوا وهذا هو العلاج. قد وصفه الرسول عليه السلام بخاتمة هذا الحديث من قال وحينما او يفضل هذا الحديث يعلق بعض هذه التعليقات عليه هناك هم بشيء جديد لان المسلمين جميعا على ما بينهم من اختلافات العقائد وهم مجمعون على ان سبب الذل الذي وقالوا للمسلمين انما هو المؤمنين وكلهم يقولون ان العلاج بوجوده امر معروفين اجمعين لكن الشيء الذي تريده ان يذكر به وقد يكون امرا آآ جديدا بالنسبة لبعض الناس ولكنه هو الحق مثلما انكم قد تكون هذا الشيء هو ما وفق الرسول صلى الله عليه واله وسلم لهؤلاء المسلمين المستحلين بسبب ما كسبوا من مخالفات للدين وما هو هذا الدين؟ هنا ذكر اصيل من كلمة هذه ما هو هذا الدين الذي هو علاج المسلمين في نص هذا الحديث بعض المسلمين كما ذكرنا كلهم يقولون عبادي المسلمين ان يعملوا بدينهم ان هذا الدين الاسلامي قد اخذ مفاهيم عديدة جدا قيمة هذا التاريخ الطويل من بعد السلف الصالح رضي الله عنهم قد اخذ مفاهيم عديدة ليس فقط للامام الفقهية التي يصفونها بانها شرعية بل حتى بالنسبة وكلنا يعلم حديث الرسول صلى الله عليه واله وسلم الذي الى ثلاثة وسبعين فرقة ثم قال وصدقت اليهود الى احدى وعشرين شركة وتفرقت النصارى لا تفترق امتي الى ثلاثة واربعين فرقة اولى في النار الا واحدة قالوا مني يا رسول الله؟ قال هي الجماعة طيب نرى صحيحة فهناك رواية اخرى الا وهي قال عليه السلام لاصحابي ليس فيها شيء جديد بالنسبة لجماعة الاولى قال الرسول صلوات الله وسلامه عليه قال في بيان او في فيما قال فيه الجماعة فسرها في رواية اخرى بانها هي التي تكون قال الاستاز علي الرسول صلى الله عليه واله وسلم الرسول عليه السلام يخبرنا في هذا الحديث عن المسلمون كيف تفرقون الى ثلاث وسبعين فرصة وهذه الفرق كلها ضالة الا في اقراء السنة فئتها ما كان عليه الصلاة والسلام نحن اليوم نعيش الذي وكل من هذه الفرق نلتقيها كارثة يتقرب الى الاسلام ليس فيها طائفة. كلهم يقولون الاسلام ومع ذلك ايضا يقولون كلهم علاج المسلمين هو تمسكهم بالدين الى على الدين الذي تفرق فيه المسلمون الى بلدهم وبين مصر اي تطرقوا الى فهمه هذا الخلاف الشديد ما كان الرسول صلوات الله وسلامه عليه قد جعل العبادة الى انما هو رجوع الدين وباي مفهوم ينبغي ان يفهم هذا الدين حتى يكون هو علاج كما قال عليه الصلاة والسلام سلط الله عليكم ذلا لا يضيع الفحش لا بكم بعيدا في ضرب الامثلة ها نحن في المثال الاول الذي ذكره الرسول عليه السلام قد يقال اذا تبايعتم اليك بين العينة المجاهد اليوم المختلفة امامهم من يذيب ومنهم من حفظه والرسول صلى الله عليه واله وسلم في هذا الحديث يجعل الاسباب مرظ المسلمين واستحقاق انه يتبايعون بالعلم فاذا باي مذهب وباي مفهوم ان الدين يجب ان نذهب ان يكون علاجا وطلب نقاطنا من هذا الجانب الذي السيطرة عليها اما بعد ليلة الذي ذكره يسوع هذا الحديث ولا عن الجهلة وجاء للعامة والله الخاصة وبعض المؤيدين والمخالفين من الزبالة والمحدثين اطلقه وهو ناقل النوم لقوله تعالى هذا الحديث يبين لنا ان ليس مشروعا ولذلك جعله سببا لاصرار الدين اذا مع هذا الحديث انه لا يجوز بها العينة فاذا اردنا اذا ان نرجع الى ديننا ليعزنا ربنا عز وجل ويستعجل بالسيطرة علينا قال له لابد ان يحرمه فهذا التحليل جاء في الحديث لكن تحليل تسليم الحزن موجود حتى فقط الرسول صلوات الله وسلامه عليه وذلك لان بئر عيون انما يستباح وبشيء تغيير الاسماء وما اشرار الرسول صلى الله عليه وسلم الى مثل هذا في الحديث الصحيح حين قال لكن ان في اقوام يشربون الخمر يشربونها هذا فن العينة يصلونه بيعه لكن هذا فشل من الشرعية لان البيوع منها ما هو محرم ومنها ما هو فقول هذا بيت لا يستبدل ان يكون الواحد ما دام ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد ذكره سببا من الاسباب التي الى اخذ بها مما يسمونه مثل هذه التسلية وهو ايضا محرر في الشام ومع ذلك فهو مرفوع بوضوح اليوم الا وهو الرسول المسمى مم لغة اشترى وقد قال الرسول عليه السلام على ذكر من هذا الحديث جميعا لعن الله محلى والمحلل لا هذا النكاح لعن الرسول عليه السلام لان اللعنة من الشمس للدخول في الشرق ونحن عنه وزيادة لذلك يقول العلماء ان من الادلة التي تدل على قول الشيء من الكبائر ليكون طعمه ملعون اما النبي عن الشيء لان هذا الشيء من الكبائر بخلاف ما اذا نعي قائله فذلك يكون دليل واضحا على ان هذا السائل من الثواب. فحينما قال الرسول عليه الصلاة والسلام لعن الله المخلل والمخللة معنى ذلك ان مفتاح التحليل منزول عنده نهيا شديدا بليغا بحيث انه جعله القرآن حيث معنى محلل. ومع ذلك فلا يزداد اليوم بشير بالعلماء والسنون ويصرحون بمسألة عقله ولا يأمرون ابطال هذا النكاح مع هذا الوعيد الشديد عليه السلام وغير ذلك مما لا اريد ان اطيل عليكم لكن ليلتقي الى مسألة اخرى او الاخرى التي تتعلق بالعقيدة او سنون مختلفون حتى في العقيدة وانت لنا ابراهيم المشايخ اليوم ان الخلاف غير المسلمين انما هو في الفروع وليس بنفسه هذه شنشرة نعرفها من محسن. لا تكاد تقرأ فيها او ما يزيدون على ذلك بدءا ويقالون رحمة وهذا كله خطأ من اللجنة الناهية الاولى ان الاختلاف تتعدى الفروع الى الاصول بل ان الخلاف وقع في اف النصوص طولها كما رواه الامام لله تبارك وتعالى عليكم الله مثلا واهل السنة جميعا في الايمان هل من مسماه العمل الصالح ام لا الجمهور وذلك الكتاب والسنة نصف على ذلك ان الايمان يريد ان يوقف وان العمل الصالح من الايمان اما المسئولية فلا يزالون يقولون الايمان لا يزيد ولا ينقص وكل ايمان يقل زيادة فهو قوة لانهم يعتقدون ان الايمان ان الماء ابدا. اليس الا الامام الم ننسى وراءه شيء كتب اليوم هذا المذهب طيب وربما لكل سيطر على اكمل ركعة منها على الاسلام رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول حتى ترجو النبي ومعنى هذا ليس وجود الخلافات القائمة منذ قليل وانما الرجوع الى الدين بالمفهوم الصحيح اقول هذه الكلمة بالمفهوم الصحيح وايضا في كلمة بين المسلمين اليوم. ولكن ما هو المفهوم الصحيح الدين الامر كما قيل ومن لا يفطر له بذلك. هؤلاء مثل ما تريدين منها مرحلون ان الايمان لا يقبل زيادة ونقص يعتقدون ان هذا هو الصواب قولا هم يدعون المسلمين اليوم جماعا الا ان يشاركون وهم يعتقدون او اذا ندعو المسلمين ليعتدون كتابا وان هذه العقيدة وهذا الثقب كل ذلك من قال لا قلت لا اريد ان اقيم وانما هي الذكرى والذكرى والرجوع انما غرض فقط الاستئناف الى ان الدين الذي جعله الرسول عليه السلام بلاد المؤمنين لا يمكن ابدا ان يكون هو هذا الدين بمفاهيم حافلة وليس بالفروع فقط اذا ما هو المفهوم الصحيح وما هو الطريق في معرفة هذا الرجل الصحيح؟ للدين حتى لعزمنا على ان نهتم بهدي الله. وان نتعظ مولانا السلفي الاتنين ما هو المفهوم الصحيح وهذا هو المفهوم الصحيح في الدين لا يمكن اخذه من واقع المسلمين اليوم المهم غافل انما نجد ان نأخذ المخلوق عن الدين مما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه الصحابة مؤكد عليه الصلاة لقد اشار الرسول الاسلام الى هذه الحقيقة في الحديث السابق لكن مع الاسف انا ان تسمى بان روح العبارة حين قال جوابا للانسان منزل قال هي انما انا علي واحبابي كذلك تأكيدا لهذا المعنى. قال عليه الصلاة والسلام في حديث العربان من سامع المعروف بما اظن منكم. وفيه يقول وعليكم سنتي ورحمت الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي فردوا عليها بالنوافل تجد في ملاك الحديث لم يقتصر وصوله صلوات الله وسلامه عليه على نقود من سرطان ناجية ان تتمسكوا بما رأينا عليه ما اقول ابستكم بسنتي عليكم بسنة بس امرأته بسلسي عرضوا علي بالنيران. ولكننا نجده يظن فيها الى هذا الامر بالتمسك بما كان هذا الشيء الاخر ونطلب من الله ما كان عليه وهذا الذي ذكره الرسول عليه السلام في الحديثين من الحظ على التمسك بشيء هو ورغم الناحية التعبيرية غير ما قال عليه الرسول عليه الصلاة ولذلك قال ما نعرف واصحابه الفصال اعليكم سنتي والسنة وهذا التعديل مالا الذكر بالشيء الاخر ما مسؤول عن الكلام هو اسلوب الله عز وجل اسكنوا في القرآن ومن يشاقط الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غيرك من المؤمنين الشاهد ان الله عز وجل ذكر هنا في الاية الى قوله ومن يخاطب الرسول قال بعد ذلك لماذا جاء بهذه الجملة ويتم بارك للمؤمنين؟ لماذا لم تكن الاية على النحو الاتي ومن يشاطب الرسول من بعد ما تبين له الهدى بواو لما تولى من هذه الاية لماذا جاء الجنود من المؤمنين ذلك وعبرة هامة جدا ذلك لان كل فرقة مرر عادتها يوم عظيم لكن الخرائط كثيرة كثيرة جدا كل فائدة من هذه الطواف الدليل انه حتى اخر سنذهب مع الذين يقولون لان النبي عليه السلام ليس خاتم الانبياء وانما هناك انبياء رسل وجاء عندهم حتى هؤلاء واقيم على ذلك الثاني هو حديث وما هو الفضل دون ان تعطي بها وكلها على مستوى السنة. الجواب بالاية وفي حديث زيد. الاية اقول ومن يشاء بالرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع وجه النار اي ان اية طالبة سبيل المؤمنين الاولين الذين كانوا على الهدى وعلى بصيرة دينهم وان زعمت هذه القادة ان على الكتاب الا فما دام انها تخالف طريق المسلمين وجماعة المسلمين قال انت دليل على انها لنصرة الضالة كذلك الحديث ما انا عليه واصحابي وكل عقيدة قائد من طالب لا يستطيعون اثباتها الا عقيدة الجماعة عقيد الصحابي عاقبه السلف الصالح فذلك دليل ان هذه الخائفة بهذه الفرق اثنين وسبعين من فرق الضلالة من فئة النار ومن الليل حين قال عز وجل قال الرسول عليه الصلاة والسلام لا ينزع عنكم حتى تبلغوا لاجلكم. لن يجب ان نفهم الدين ليس فقط كما بشرت اسوة ان اهل الحديث من كل رواه الذين لم يصلوا باهل الحديث او يسموه او او الى ذلك الاسماء كلها تدل على حقيقة واحدة ليس الامر كما هو شائع ان كثير قلنا هؤلاء ان دعوتنا تنخفض لابد من ضميمة ثالثة قد آآ سبق ذكرها بالحديثين الشريفين واخيرا. هل الضريبة الثالثة؟ الكتاب اول السنة ثانيا وعمل السلف الصالح او منهج السلف الصالح واخيرا وان لم تتمسك عودة الى الكتاب والسنة. لهذه الضريبة التالفة اولئك فانخراطها مهما جعلت انها عن الكتاب والسنة. من هنا جاء كلام او ان يجازيهم الله. العلم قال الله قال رسول الله قال الصحابة ليس بدونه قال العلم قال الله قال رسوله قال والصحابة لم يقتصر ابنه طبعا لما صلى للنصوص على قوله قبل العلم هو قال الله قال رسول الله وبالتالي السنة لن يقتصر على هذا بل عطف على ذلك فقال الصحابة وهذا امر لا بد منه و على التوجه بهذه الضميمة السالفة لا في قومه هو سبب منار كل الفرق القديمة من الفرق التي تجد في كل دولة مع الله عن قائدة والبعض انه على الكتاب والسنة وفعلا اذا رأيتها الكتاب والسنة. لا تعني تعصبا او مالكي او شافعي او عمري لما لم يتقيدوا في فهمهم لنصوص الكتاب والسنة على ما كان عليه السلف الصالح اعرضوا عن دار الفارس والبعض وهم يلزمون انهم على من ذلك الخوارج قديما وامثالهم حديث الذين يكفرون المسلمين بمجرد انتفاهمهم لمعاصي وليس فقط القضايا ان القوام القدامى كان ضلاله محصورا انه مفكرون اما اليوم فقد نبت اثنان تجديده يطبلون المصر على المعصية والذي مات عليها ولم يصلي لماذا وهم يعتمدون على الكتاب والسنة؟ وايضا يحرصون معنا على التمسك بالسنة الصحيحة ولكنهم شدوا هذا القول الثالث قال الصحابة وخلصوا مفاهيمهم على وصول الكتاب والسنة جاءوا بعقيدة جديدة ان كل مسلم يشهد ان لا اله الا الله اللهم صلي وسلم معناه انه مات منتسبا بمعصية لم يطلب منها فهو فعله في النهار ابدا لماذا اريد الفراق لعدم ما كان عليه سبيله. هم. ومن بعد ما خرج من الهدى واهل من يدل ان طالب الكتاب والسنة لمن يكون على ما عليه الصلاة الصائم المؤتمر قديما لما جاءوا للعقائد قالهم كتاب السنة هل خالفوا الكتاب والسنة في نفوسهم لعقيدتهم لا هم يقولون الكتاب والسنة كما يفهمون هم غير مسلم ابو العرب يقول نحن نريد واحزابنا بالحديث صحيح وهم يقولون كتاب الحمارات يؤثروا النصوص حتى ما يشترون دون ان يلتزموا بالصف الاصيل هذا الشهر الذي تلقاه الجيل الاول الصحابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نقلوه الى من بعده من التابعين وضاعهم فاتبع هؤلاء الشام قول الله عز وجل ان يجعلنا من هؤلاء الذين يطيعونهم الاسلام الى يوم الدين. هذا الذي بانه جدا التنبيه على حقيقة وعلى انها كلها قدر الضلال هو عدم الرجوع الى ما كان عليه السلف الصالح. لذلك قال ابن القيم العلم قال الله قال رسول قال الصحابة ليس للتنويه ان العلم لان الرسول وبين رؤيته صلى ومسحت شتاتي ومسرورا حذرا من التعقيد والتشويه انه حديث مصاب بعشرين مجلدا القاضي وليس فيه الا قال الله قال رسول الله ما سبب هذا القرار؟ قالوا كثير وكثير جدا عدم التزامهم التمسك بما كان عليه الصلاة والسلام من ها هنا رأيت انا ان ان اهل السنة والسنة وعلى منهج السلف الصالح رأيت المحمد بالتزيين لانهم ينفرون بالصف الصالح. لا ينكرون الى قول وما ينظر بعض الناس اليوم ليس على الفلسطينيين انهم ينتسبون للمصداق انا اقولها كلمة صريحة لا يوجد على وجه الارض مسلم يبقى المعنى ومعنى هذه النسبة السلفية ما يوجد جزء من الارض على وجه الارض. جعلت من هم الطلب الصالح ويذكر بان على رأسهم محمد ابن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه ثم يعرف ان السلفية نسوة الى هذه السلف الصالح وعلى رأس محمد عبدالله او استطيع بعد ذلك ان يتضرع. ولكن رأي مسلم تضرر من اي مذهب نسب الى شخص او جماعة او ليس في خطأ لانه لا ينتسب الى هذه الجماعة لانها ليست معصومة. ولكن السلفيين حينما ينتصرون في مسألة الطالب فهم معصومون في اول صلوات صلوات الله وسلامه عليه لا تشهد الامة على ضلالة. وقد اجمع اصحاب الرسول على الكرام اوضاع الكتاب والسنة كما فهموه وتلقوه عن الرسول عن بينما يلجأ من بعدهم اللهم انصركم في سنن بعضها كثيرا. ولا نقتصرها ولا خوفا من هذا ثم نرجع الى الكتاب والسنة وعلى منهج الصبر هذه الكتاب والسنة انتقل الى رسول الله ومع ذلك فهي على ظلام اتنين وسبعين الرسول عليه السلام ان الفرقة الناجية علامتها اما بما كان عليه الصلاة والسلام وما كان عليه نفعه في وقته. هذه ذكرى وذكرى وحسن في هذا المكان واجعلنا من النص عندي ان شاء الله. السؤال الاول فضيلة الشيخ مثلا يعني ابن عباس اجتهد الرسول صلى الله عليه وسلم الشريف وسيدنا ابو زيد يعني اقوال الصحابة يمكن اولا ان يكونوا اتفقوا على قومنا الاجماع انه ورد الينا آآ جماعة من الخرابة مما يؤثرون القرآن او الحديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام او حكما ولا نجد في الكتاب ولا في السنة