اه في رمي السؤال لا يعني تحرير القول في هذه المسألة وعندما يعني ما هو موقف المسلم من مثل هذه المرتبة هل وجودا ان نأخذ بقول هذا القرآن وامثاله اذا لم يكن هناك اقوام من اصحاب اخرين آآ تدعو بقوله فالذي اعتقده كما قول الصحابي في حد ذاته الطعام الواحد في حد ذاته ليس حجة وانا مسلم مخير بين ان يأخذ به اوراقه اذا اطمئن الى انه جميل وليس لديه ما يخالفه فاخذ به فلا بأس عليه وان تركه ايضا فلا بأس عليه لانه ليس ملزما ان يأخذ بقول ليس هناك ما يدل على صحتهما لكن من اراد المحترم السؤال اخوانه هو تحديد لمواقفنا بالنسبة اه ابي هريرة فنحن نقول ان هذا مذهب ندعه لابي هريرة ودعوا له ولست مكذبين به لاسباب كثيرة منها انه ثبت في سنن داوود غيره من حديث عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده ان نبينا صلى الله عليه وسلم لما ترضع قال بعد وضوءه فمن زاد على هذا او نقص فقد تعدى وراء ونحن نعلم حتى من حديث ابي هريرة ان الرسول صلى الله عليه وسلم ما كان يشرع في العبد وذلك ما كان يرسل شيئا وانما يغسل قدمه وعليه هذا شيء شيء ثاني نجده في عام ابي هريرة وهو انه نفسه وذاته ما كان يدعو الناس الى اذ قالت الرؤى وقد جاء في رواية في صحيح مسلم ان رجلا من الحاضرين لاحظوا فيهما يتوضأ وابو هريرة لا يهز به فلما رآه توضأ وان كان مرته سأله هكذا الوضوء فقال له ابو هريرة انتم هؤلاء يا ابي فاروق اكل متنبئا ان هناك رجلا يراقبه ففي هذا اشعار بان هذا الفعل الذي كان يقاله ابو هريرة وهو في الفصل هو يعني مجتمع به ولا يريد ان يجعله شرعا عامة مستمرة الى يوم القيامة. وبهذا وهذا وتخرج ابن عمر بايصال الماء الى هذا من المبالغات التي تزيد الاقبال على هذه الوصول صلاة الله وسلامه عليه في غضونه ولذلك فنحن لا نلزم ابدا هذه الاقوال الغريبة وندعوا امرها الى اصحابها ولسنا محدثين بها باختصار يجب ان يصلي بين قول وردت عليه اه اقوال الصحابة جماعة منهم وليس هناك باب مخالف وبطبيعة الحال ليس هناك حساب السنة ما له يخالف هذا القول الشيء الثاني قال متعارض الصحابي يقول هكذا والصحابي يقول هكذا فلا يفهم جميل لا بهذا ولا بهذا وانما يحكم القرآن الكريم كما سمعت ثم يأتي قول الشاذ عن فرد من افراد الطهارة اولى واولى ان نتكلم من ابي هريرة هذا جواب السؤال الثاني وهي تفضل قراءة الحديث قال فرسول الله وكثر اعمالكم لكن مثلا المسألة الاولى تشحن الكورة. عمر رضي الله عنه. تشير الى اخر الحديث فمن استطاع منكم ايه فهذا ليس من الحديث هذا كما يقول الحافظ بن حجر ومن قبله ابن تيمية ومن قبلهم جميعا هذه زيادة حجم درجة الحرير ولي الامر كذلك الا يجوز الاعتماد عليها لكني يعني زمن تصور وجوده في واقع حياتنا اليوم. يعني عقيدة هذا ومشغلا ومظهرا ثم يدعو الى نهر اخر يرى ولكن ليس الوقت فهي يا جماعة لها مكانة يعني مهما اصاب هذه من اذا دخل فيها الوضع شيء من سوالف بينما من قبل كان فيه فيها الان يجد اه سؤال توضيحي قبل هذا السلفي في تلك الجماعة ما يخالف الدعوة السلفية الجوار في تلك الدعوة التي تلك الدعوة التي يدعو هذا السلفيين اليها السلفية اي يعتقد ان في تلك الدعوة وان يخالف دعوته هي دعوة سلبية فان كان الامر كذلك هذا ليس سببيا يعني السلفية هذا مثل الايمان قابل للزيادة وقابل للنقصان. لانه كما تراه ما هي السلفية؟ اهل الكتاب والسني فهما صحيح قال منهج السلف الصالح لكن هذا هل هو شيء مهدود لا ترد هذا نقصان؟ لا. ثم بعد ان يفهم المسلم الدعوة الصحيحة اللي هي الدعوة السلفية هل يصدقه كل سنة فيهم مية مية ولا بنكسبوا التفاوت بس؟ اذا كان هناك تصور رغم خلفيا ثم هو يدعو الى جماعة اخرى فيها هذه الجماعة في اكثرها وفي دعوتها ما يقارب الدعوة السلفية وهو مع ذلك تبناها يجمع بين النقيضين في شهر واحد لكن هذا يمكن عليه يعني اعتقد انه مثل هذا السلفي لا يعلم هذا الذي تقوله انت لا يعلم ان في تلك الجماعة ما يخالف دعم السلفية فاذا وجد له وبعد ذلك لا يستطيع ان يتبنى تلك الدعوة اطلاقا كل ما يمكن ان يستطيعه ان يخالطهم وان يعاشره ويبث الدعوة السلفية بينهم لا يتبنى دعوتهم يعني لا يمكن الجمع بين الدعوة السلفية وغيرها من الدعوات بالكلية الدعوات السلفية فقط كيف قلت له كلامك خلال سنوات وضربت لك مثلا الفا وبعضهم يقول لان بس المرأة ينقض الوضوء وبعضهم يقولان في الوضوء قالت نحن نعرف ان هناك قوم لان قول الصحابة ابدأ لكن هذا الامر على انفاقه لا تضيعه من اهل العلم اطلاقا حينما قال الصحابي قولا كان حجة انما قول الصحابي احيانا يكون في الله اذا قال الصحابي قولا اه ليس من موارد الاجتهاد او كما يقول بعض الفقهاء لا يقال بالرأي وانما هو موقفي هذا القول يوخذ به لا لان الصحابي قاله وانما لانه يحمل في فقرات انه لم يقولوا باحتياج العلم وتلقاه بنبيه او يتحدث بامر غيبي مما كان او متى يكون آآ مما سيكون يؤخذ بقوله لانه امر غيبي لا يمكن ان يتحدث به الانسان رأي واجتهاده هذا فيما يتعلق للمستقبل من الزمن واذا كان هذا الامر الغيب يتعلق فيما مضى من الزمان فلا يؤخذ على اطلاقه وانما ينظر اذا كان من المحتمل ان يكون من الاسرائيليات فلا يقاومون نعم؟ معلش انا بجيب لك ابجيب لك تفاصيل لقول العلماء انه قول الطعام حجة اما بامثلة واخر مخارج ما ثبت عن ابن عباس من قوله ان القرآن نزل جملة واحدة الى بيت العزة ما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن بعض العلماء ينتظرونه في حرم حديث مرفوض عليه الصلاة والسلام لماذا لانه اولا يتحدث في امر ايدي وثانيا لانه لا يمكن ان يكون الاسرائيليات فانه يتحدث عما يقال الكفران بنجوم وما نزل الى مكان اسمه بيت العزة وهذا البيت وفيها الدنيا وليس في الثانية كما قلتها فقالوا هذا في حكم اما الصحابي يقول وقولا لرأي باحتياجه اغرسه من صفات ومنهم من لا يأكل وحين ذلك اكتر من اية سورة الله ورسوله فليس هناك عندنا دليل اخترنا فضلا عن القرآن ان الصحابي يرى رأيا فيجب علينا ان نتبعه هذا غير موجود من المسلمين حتى يقال في وضع اليد عن طريق فانا ارى تقديم الاهل المتعلقة فاذا جسدت ولم يلفظ ربنا فلجأنا الى الاجابة عن اسم الاخرى كما ترون هذا رأي من عندي توقيفية هذا الحديث عن ابن عباس فيه ثلاث روايات ولذلك حكم علماء عليه السلام بقلبه يكون رآه بعينه فهذا الافتراض هو الذي يمنع اولا ان نحتج به وان ندخله في سن في انه آآ لا يقال ان المنسبة معروفة خلاف فقد حصل في حديث اخرجه البخاري ومسلم في صحيحهما الحديث مسروق ثم اجاهد السيدة عائشة وقال لها يا ام المؤمنين رأى محمد ربه قالت فقد قص شعري وقلته قال يوما اليس يقول الله عز وجل ولقد رآه من الانفاق قالت الا اعلم الناس بذلك سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رأيت جبريل في صورته التي خلق فيها مرتين ولو ثم قالت وهو الشاهد وقد اعظم على الله الفدية من حدثكم ان محمدا صلى الله عليه وسلم رأى ربه فقد اعظم الله الجميع ثم ثبت قول الله تبارك وتعالى وما كان من اجل ان يكلمه الله الا رحما قوم وراء الحجاب او يرسل الرسول كما حدثتم ان محمدا صلى الله عليه وسلم كان يعلم يردد فقد امر اعضاء الدنيا ثم قال صلى الله تبارك وتعالى قل هل يعلم ما في السماوات والارض غيرها من الله ومن هن محمدا صلى الله عليه واله وسلم كتم امرا شيئا امر بتدميره فقد اعظم من الله الكلية ثم ثبت امر الله فقال فاذا آآ قال ابن عباس لا ينطبق السابق عليه الناهيتين اولا ان مصر يبقى في بينه وبين وهي من اعرق ما كنا اعرف الناس فيما يتعلق الرسول عليه الصلاة والسلام لا لا زوجته هذا هو الامر وثانيا انا ابن عباس اضطربت الرواية عنه ففي بعضها ايوا يعني موقف المذاهب والقاعدة يقول ما موقفنا نحن من الملائكة ان نعتبرها من الفرق ام لا بسبب ما تقدر وما تنطق اما السؤال الاول فهو هذا البراد والحقيقة لا تريد ان تشتري للرجل تريد فيها كلام بمية جنيه قبل ان يسمي لك الصمم تأتي معاملة نعتقدها ايضا نقدا انت كما قلنا لا تريد ان تشتري افضل فهذا القارات لو قلت له تصفيقا ربما قالت ثمانين او تسعين واعطانه فانت تأتي وتقول اريد هذا البرنامج. تقسيط ولا انا قلت له ثدي العين انها تشير متاعب شيء ليه كتسعى ولا انت بائعا ويعود التاجر ما ذكر شايا هنالك تقول له اشتري انت مني هذه المرات نقدا وهو كان يبيعك لك بالتفصيل مثلا ثمانين الان هو يشتري منك بخمسة وسبعين دون ذلك. على حسب ما يمثله ولذلك في شعره وطمعه فانت تأتي بالخمسة وسبعين دينارا وتنطلق وقد سجل عليك ماذا هذا هو اصول السيد الرئيس وليلة اي هذا البراد عينه زاته لي واشتري لمن جنس واحد ودون ان يتزحزح من الشريف وبثمنين محترفين فما الضارب هو ثمن البيئة الاول وثم الناصح هو طبعا كل ذلك هنا ودوران واحتياج اليهود على استقلال ما حرم الله من فبدل ان يأتي ساري البراد عن طريق من التاجر وهو لا يريد ان يشتري هذا الذي يأتي اليه ويقول يا اخي انا بحاجة الى خمسة وسبعين دينار واعطيني اياه واعطيك اياه بعد مائة دينار اليهود ما طعنوا خمسة وسبعين ينفع بدأ خمسة وسبعين مائة هذا بس زلك زين لهم الشيطان سوء عمله نقول لهم هذا الحب الشرعي وحل توصل الى مأرب الذي هو اهل الدين بالربا بواسطة وين هذا البيع تماما كما صح عن الرسول عليه السلام انه قال يعني ده اليهود لعن الله اليهود من قبل مشعرهم السحور فجملوها ثم باعوها وقتلوا اسنانها فان الله اذا قرب اكل شيء قرر ثمنه ايش معنى الحديث حرم الله على اليهود الشحوم كما قال وشهد ذلك ابظلم للذين امنوا حرمنا عليهم طيباته رحمته منها مكان محرم عليه ان ينتشروا بالشهادة يرمون وارضا كما يرمون لو صبر دليل على ذلك ثم في المال وضعوها في الاواني واقف من دار من بعدها هذه الحروب وتأخذ حكما جديدا وكذلك فاستحقوا لهذا السبب كغيره من الثواب لعنة الله عز وجل عليه ما الفرق بين الشهم قبل ان يذوب نريد الشعب بعد ما نريد هو شهر من قبل وهو شهر مبارك لكن هكذا الشيطان زين لهم هذا حرم الله عز وجل ما الفرق بين ان يكون القائم التاجي الاصلي خمسة وسبعين وفيها مئة بعد سنة وايصال الوسيط لنا غيره وغيره ونتيجة اخذ خمسة وسبعين وسيوفيها قال فلان هذا ولذلك جاء في حديث ضعف يقدمه قال لا يرتكب الحيل كما قالت اليهود وقد وقع مهموم في مثل هذا الصيام في كثير من الامور هناك ناس عندنا بيضاء يأتي الفقير يحمله في وفيه عشرات الجنيهات الذهبية وغيرهم يقول كل هذا السيد زكاة مالي يهتم الرجل بنعمته فيبقى له سبع سنين وفيه ما يساوي مية وستين هذا المؤدى والبساط ماله وطهر نفسه هذا بالعكس هذه الجنيهات وهذه امته كان اقل حرا من الله وقلتها له لا يطيل الشيطان هو فعل شيء من اجل صاحب الرشيد بتمانين وثمانين اه محيط لاستقباله من اما بالنسبة للسؤال الثاني آآ نحن لا اعتبر كل الطائفين وكل جماعة تصر على مخالف الكتاب والسنة فمن المفهوم السلفي واقول يدل على ذلك تاني عينك انت عينك يعني هذه يمكن اعتبار لكن الائمة لان الاربعة واتباعهم الاولين واعرف اقول لا يمكن حشر اطلاقا بان منهجهم كان اول الكتاب والسنة واتباع من كان ومع الاسف اقول ان اكثر الايام الاربعة جهارا لانه لا يجوز بعض الشيء عن السنة هو الامام ابو حنيفة وانا اعترف بهذا لكن لم يكن ذلك في اعتقادي بلادا منه ومعالجة السنة وانما لان السنة في دائرة ضريفة جدا بسبب مثل هذه على استنباط الاحكام والاحاديث التي كان لذلك تكثر عنه الاراء التي تطالب السنة اما من حيث ننطقه على انا مشكورا ويقول اذا جاء اين الصحابة لكن اذا اختلفوا فهو اذا آآ فقط الائمة الذين يمكن ان يقال فيهم مع ذلك لا يمكن ان يقال فيه شيء اطلاقا لانه منهج غير طالب منهج صحيح لكن بعض المتأخرين واكثر المرور كما ان الاخرين ايضا يمكن نحن ان نحكم بكل صراحة ان نحكم بكل صراحة المتعصبين من المذهبيين الذين يكثرون في منهج وليس كان مذهب الامام الاول ليس انسان كذلك لانه اه يتبعون قم للمذاكرين وكثير منهم من قبله فيأخذ يا اخوان ولذلك فهؤلاء المتعصبون لاقوال ائمة ومسافرين مخالفين بذلك لحفظ الكتاب والسنة ممكن ان انفس الكلمة خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة