فيقال فعل كذا وترك كذا. وهل يرد في نصوص الشرع؟ وفي اصول الشريعة وفي مباحث التكليف من المنصوص. هل يجوز ان منهج امر بالمعروف عن المنكر هل يأتي بامر الاخر النتيجة له وضد مجموعته من الاسلام ضد الدعوة. هذه من الاستعجال هو يمارسها بعد ما في كل يوم في دعوته للأفراد وغضبه لنفسه او غير النتائج تلك المظاهر التي تريد من المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن ابراهيم بن عبداللطيف ال الشيخ. بعض الصحابة بلا النبي عليه الصلاة والسلام وهو في غنى فقالوا له يا رسول الله ان شئت لننيلنك على اهل لما باسيافنا قال لم يغفر بعد ثم جاء الابن اذن للذين يقاتلون لانهم غولوا وان الله على نصرهم لقسم ثم في هذا ثم الجهاد العام وهكذا في المراحل الدعوة دعوتنا يجب ان تكون على ما امر الله جل وعلا به من جهة دعوة الناس وتقصيرهم والانتشار الى ذلك. لكن ان نستعجل من نريد ان لا يكون فن المنكر هذا من صحيح نريد ان لا يكون هم شيء الا على ما نريد او على ذلك في امر الله جل وعلا نعم هذا مستحيل الا ان شاء الله لكن بما نعلم ان من السنن وبهذه الظروف الحالية لابد من الصبر على الدعوة والاستعجال لها صوره كثيرة متعددة تختلف ما بين البلدين الى اخر عوائق البناء الاستعداد من عمائق البنا ان يتحنث المتحمس الداعي او الشاب ثم ينفض ما في نفسه بتفرق او بقول او بفعله ثم التعصب والشباب اليوم والدعاة والمصلحون يعيب بعضهم التحسب مما لها الفقهية الذين ينتقل اصحابها الى اذهب بحديثه مذهب الشاب في مذهب كان مذهب الامام احمد والامام احمد والشافعي مات بقية ايام الاسلام هؤلاء ائمة الاسلام ومع ذلك لم يتعصبوا لاخوانهم يعيذونه ويعيبون من قلبه لكننا نرى تعصبا لاقوال بعضهم لبعض تعصبا لاذكار بعضهم ببعض. فكيف يرتد آلامنا هذا نرى قليلا نرى التعصب على بحيث انه لا يقبل كلمة حق الا الله. اذا جاءت من دنيا الضراء وعذب كيف قال يهودي لي احد الصحابة برسول الله صلى الله عليه وسلم قال له انكم تنددونه وفي بعض الروايات تقولون ما شاء الله وشاء محمد فابلغ الصحابي رسول الله صلى الله عليه وسلم بذنب فقال له عليه الصلاة والسلام قولوا ما شاء الله قولوا ما شاء الله يهودي عابر على المسلمين في عهد النبي عليه الصلاة والسلام كلمة يقولونها والنبي عليه الصلاة والسلام ما رفض هذا القوم بانه من يهود العنقود ما شاء الله ثم شاء محمد قال امامنا من دعا شيخ الاسلام محمد بن عبد الوهاب في مسألة كتاب التوحيد لمن ساقها هذا الحديث قال فيه فاهم الانسان اذا كان له ضرر الذي ذكر هو في شيء يريد ان ينقل شيء له دور في ذلك يحتج بها حتى يخرج شيء لكن يجيها المنقوذة هل تتعصب وتقول لا اقبل الحق انما من جهتي اساسا هذا من غير دليل بل الشريعة جاءت بقبول الحق ممن جاء ونحن نرى اليوم ان الجحاح متعددة التي تعمل للاسلام ويدعون على اختلاف ما بينهما وعلى وارضيه من بعده من السنة نجد انهم لا يأخذون بهذا الوجيه الذي هو من الفئة الاخرى ذلك لا يقبل منه شرطا ولا عمل لا يقبل منه كلمة. لا يقبل منه نقدا. بل اذا نقد قدحها. والنبي عليه الصلاة والسلام ما فادح اليهودي وقال قولوا ما شاء الله فيه كما قال عليه الصلاة والسلام فيه ثمن الصحابة. فيه ثمن الانسان اذا كان له هو. اذا كان واحد له هواء يخسر. يريد ان نأخذ من هذه الظاهرة الصحية عندنا في البناء الدعوي المستقبلي الى ان النقد الموجه لغير الدعوات او من بين الزكاة او على الاشخاص ان نتجاوب التعصب للفقر ان نتجاوز التعصب الابداعي نتجاوب التعصب للهاتف ان نتجاوز التعصب للدعوة ويجزئة والجماعة ان نتجاوز ذلك الى ما هو اغنى واهم الا وهو التعصب للحرب. نبحث عن الحق الله جل وعلا اعطانا العقول اعطانا مدارس والبناء اذا كان فيه تعصب هذا وعدم موجودة الان فانه لن يكون به في الدعوة من صحيحه بل لا بد ان نمرح الامور وان نقبل نصب من جعله اذا نحن نناقش في قنوات مفتوحة على ان اوسع المجال من جميع نجاحها لان هذا فيه صلاح واصلاح النظرة والمناظرة المحاذة والمجادلة التي كلها لها اصولها الشرعية المعلومة ممن المظاهر طلب الامانة من المظاهر الى التشديد الدفاعية طلب الامان في الانسخابات او طلب الامان في الدعوات او طلب الامان في انواع التربية مثلا الا يقتنع باحد او ان يرفع بفعل ولو كان في نفسه خيرا ومصلحة شرعية لا يرضى به الا اذا كان انا كاملا لا نقص فيه وهذا غلط بل انه يسدد ويكمل. اذا كان هذا النص نرغب غفل عن عنها. بشرط ان يكون اصلا على وفق طريقة السلف الصالح لا يكون عملا بدعية. ان لا يكون عملا مخرجا عن طريقة اهل السنة ان يكون العمل في اصله صحيح. فاذا كان العمل في اصله صحيحا فان طلب الكمال في العمل دعوه غير واقعية. من السهرات. الذي ينبغي انه يمينا كاملا بمعنى ان ينصح بعض وان نفرح بالنفق فيه من العيش والنقص كذا في دعوته كذا وكذا وكذا طيب ندرس هذه الامور ونرى فما كان في دين حق نزيل اليه وانى نرفع انفسنا وشبابنا على التعصب وعلى البعد عن قبول لا ستر ان وكذلك امور الايمان تتبعها. ومن دعاهم الى خير فاجيبوه. والله جل وعلا قال وتعاونوا على البر ولهذا ترى من طريقة العلم في هذه البلاد انهم يسددون النفقة اذا كان موجودا. واذا وجدوا من يدعوه ما ملنا احد دعاها من بلدا طلبا من المحاربة او طلبا من لقاء او ما نحو ذلك ورأى عليه بعض النقص او سمع عليه بعض النص فاتحه ويقول له كذب اما ان يتطور واحد منا انه لا دعوة الا على وجه الكمال او لا نقبل دعوة مطلقة هذا ينتج عنه ان نقبل بتسلق اهل البغل. ان نقبل انتشار الفساد. لان لان مهمة ماذا؟ اوروبا. او نخلص الى ما يجب وهو ان من كان مصيبا بشيء مصلبه فيه ومن كان مخطئا في شيء ينصحه عليه حتى يتخلص من انواع الشرور او انواع الخفاء في دعوتهم وفي اسلوبهم او ونكون اكرم واقعيا في املنا طلب العلماء الاسحار طلب الكمال في المجموعات طلبت انا في ما تراه هذا غير واقعي. فيما يأتي وفيما يراه من احوال ومجتمعات واذا كان الناس طيبين الى الحق والهدى او كانوا اعظم فصالا بالسمنة وبالتوحيد فهم على خير ما كان فيه من نقص فانه يسدد هنالك لكن نرجمها الى لقاء اخر هذا واسأل الله جل وعلا اننا واياكم وان يجعلنا من الدعاء الى دينه وان لا يجعلنا ممن يتخلقون عن الدعوة باسباب موهومة وان يجعلنا من الآمرين بالمعروف والنهي عن المنكر. اللهم اصلح قلوبنا اللهم اصلح لنا ديننا الذي هو ديننا. اللهم اصلح قلوب شبابنا وقلوب جرارينا واصلهم اقاربنا واصلح قلوب المسلمين. اللهم المسلمين الى اختي بالدعوة الى دينك على ما تحب وترضى. اللهم وان نجز بين قلوب المؤمنين. واجعله متعاونين على البر يقول اللهم نسأله ان تعيننا وان نذلنا فتنا وان تعيذنا من الكسالى وان تعيذنا من المنكر وان تعيذنا من كل لما لا ترضى اللهم اعنا واعد احبابنا واعد من دعا لنا واعز جميع المسلمين. اللهم احفظ مجتمعنا من كل سوء. اللهم من اراد لنا او اراد المسلمين بسوء في في ديننا او في اعراضنا او في اخلاقنا او في اي امر من امورنا اللهم اشغله بنفسه اللهم لا تجعل له طريقا علينا. اللهم اكرم لهذه الامة امر رسل يعز فيه اهل طاعتك ويعاد فيه احد ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا الفقر ذكر هو ان الدعوة التنظيمية فيها طاعة وتنظيفه. واما الدعاية الجماعية ففيها تطاوع ليس فيها طاعة معنى انه يجب ان يطاع فلانا لان الطاعة في الشرر وليس منهم هذا الطائرة الدعوة الجماعية وفيها نظامك ولكن ليس فيها طاعة وتفريغ والفرق بين هذا وهذا ظاهر في غير الطاعة والنظام والترتيب التنسيري غير التنظيم الذي له حلقاته وله تسلسله الله جل وعلا امرا بالرجوع الى قال الذكر ان كنتم لا تعلمون واهل الذكر هم اهل الكتاب والسنة ومن المتقلب في الاصول في مباحث في مباحث الفتوى والسفر انا المرض يسأل اوثق الناس عندهم يفعل في دينه وما اشكل عليه او بعض الناس عنده وتضع ذمته اذا كان هذا الذي سأله متحققا بالعلم. ولو لا يسأله عن جهة هوى او تعصب له فما ابنتك؟ وهؤلاء الذين تقعوا او العلماء الذين تقرأ بسؤال هذه الدنيا الراسخون في العلم لان الله جل وعلا وقف الراسخين في العلم بقوله والراشخون في العلم يقولون امنا به كل مسلم بربهم ونصوص الشرع من الكتاب والسنة فيها محكم ومنها متشابه والمحكمة والمتسابق موجودان في القرآن وموجودان في السنة من الذي يقتل هذا النداء من الذي يروع المتشابه المحكم؟ ويذهب معاني الادلة ويفهم القواعد انما هم الراسخون في العلم لان الله جل وعلا قال وما يعلم تأويله الا الله ورسوله هنا في العلم كما هو احد وجهي الوضع عند السلف الراسخون بالعلم يعلمون التعويل واذا كان كذلك فهم الذين يسألون عن ما يشفي على المسائل والمقالة المهمة. من هو الراسخ في العلم هو الذي رسخت قلوبهم بحيث تحقق بشهادات الناس له انه عالم حق وانه قد استوعب فهمها نصوص الكتاب والسنة هذا هو الذي والمسألة تحتاج الى تجرد والا العلماء الراسخون معروفون مشارا اليهم قل لماذا ننشغل بدعونا ونوزع الكتب المنشورات وننسى ما والمعاصي الكبرى عند الناس عند الناس حكم لغير من انزل الله وفقكم الله او لمثل هذا السؤال المشكلة اننا ما فهمنا بعد طريقة تحسن منه جميعا لو نظرت الى تاريخ اهل السنة والجماعة تاريخ ائمة الاسلام لوجدت كما قال شيخ الاسلام ابن تيمية قال المعتدلة كفوا الامة قد رد على الكهريين يعني الدهبيين الزهريين وعلى اليهود والنصارى لان المعتزلة اكثر من رد على الفئات الحالية والاشاعرة كفوا اهل السنة طب اعطيني الرد على علامة الليلة واهل السنة ردوا على هذا الشارع فالمسألة متصل معها عبارة فاذا نظرت الاسلام عن المعدة التي ذكرها كيف يسقط كذا وكذا وينسى ما يمكرون بالدين وعهده او اين هم من اليهود والنصارى ونحو ذلك؟ لو طبقنا على تاريخ لجنة الاسلام لوجدنا ان فيها اتهام الاسلام لمن؟ لان سترى ان اكثر ائمة الحديث واكثر ائمة السنة حين يردون وحين ينكرون هم على اهل البدع. اذا كانت اهل الملل لا يردون عليهم وانما وانما وجدوا جهودهم في الرد على من انتسب الى السنة وهو ليس من اهل السنة حقيقة مشاعرهم والصوفية او نحو ذلك طيب هذا التقاعد الذي ذكرها غير صحيح. ونريده كما ذكرت قبل المحاضرة ان يفتتح بابه فهذا الذي نشر ما نشر فيه نقد لمن ذهب لا يكون تعصبنا لله او الفكرة الفلانية او الجماعة الفلانية اعظم من فانك تنظر في هذا الذي نشفه ربما يكون فيه فيه حقائق ونسي هذا النسيان الذي قال فنسي اهل المعاصي هذا تفريط منه. لا شك ان الواجب امن ينكر المنكر على اهله وان ينقد من اتى بغير الدين. او ان يواجه من لم يكن على الشريعة. ومن لم يرسم على اعلان الله. من اي جهة كانت فاذا ببعضه ولم تأتي ببعضه حتى بواجب. وترك والده. وهذه المسألة صارت الزمن الاخير نظر اليك بغير مضجع لا يلزم هذا في الشرف ولكن احيانا يكون ضيق العظمة يعني بهذه التصرفات يحكم مثل هذه الاحكام. تريد ان يتسع بالنا لكل نفقة. يتسع بالنا لكل للذكرى لما بيننا من امور حتى نصل الى مداخلات فيها تحقيق الصحيح هو البناء الدعوي الذي يبعد عن انشغال بعضها ببعضها. لو اخذنا بعد ما ذكرنا طريقة الغناء ووصوله مع ذلك والبعد عن الرفائية من غيرنا ولصقناها يدا واحدة في مقاومة ابليس وجنيه يقول لماذا ينكر معه طلبة العلم على الجماعات الإسلامية؟ التي لولاها لما حافظ كثير من المسلمين على هويته الدنيا اولا الملاحظة ان قوله في الجماعات الاسلامية التي لولا لمن حافظ الكثير من المسلمين هذا بايه له شركي لان قوله لو هذا فيه نعمة الهداية الى الجماعة وهذا من باب الانكار عليها الله جل وعلا قال يعرفون سنة الله ثم ينكرونها. والذي يمحو بالقلوب هو الله جل وعلا. من يهده الله فهو المهتدي وقال جل وعلا فمن يرد الله ان يهديه يشرح صدره الاسلام. فلو اراد الله جل وعلا هداية احدهم هداه من دون جماعة ولا جماعة ولو اراد ان يقول له لما نفعته جماعات او اجتمعت جميعا على ذلك انما هي الاسباب لجماعات تلك اسباب نزع الله جل وعلا ببعضها في بعض الامور التي عالجوها. لكن هل يعلم انهم نفعوا في بعض المجالات اننا وجه عليه الكلمة البثة هذا ضيق في الحقوق وضيق في النظر الى العمل الاسلامي وضيف في النظر الى الدعوة. اصابوا ببعض واقرؤوا بعض اثاروا بعضها قليلا واخطأوا بعضا كثيرا. وبعضهم اصابها بعضا كثير واخطى بعضا قليلا. والناس يتنوعون اما ان يكون او لا يكون اما ان نرضى على الجميع. وان يكونوا ائمة وقمما او لا يكونوا شيئا مبثا ليس ونحن في هذه البلاد انعم الله جل وعلا علينا بدعوة. وهي دعوة المصلح محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى وربى العلماء بعدها الناس على هذه الدعوة واخلصوا قلوبهم لله جل وعلا وربما منهم من حقق منازله في الجنة ونحن نتناقش في قبورنا من فيها البعد عن تلك الدعوة ولا حول ولا قوة الا بالله. هذه الدعوة لو قامت في هذه البلاد لو بني كما يقال او قتل بها في هذه البلاد منذ وفدته. الجماعات الاسلامية الى هذه البلاد لو بتلك الدعوة لغفرنا ثلاثا فيما احسب ثلاثين سنة لكن جاء في مخالفا للدعوة التي في هذه البلاد ونبذت ثم ربي عليها اتوسخ حتى يرى ان تقبل مع هذه البلاد قامت فيها واصلحت وانتجت فلماذا الى دعوات اخرى السؤال يوجه على من صرفوا الناس او انشأوا جماعات اخرى قال الواقعية في المحاربة وفي الحديث تجعلنا نتكلم في جهازهم الجهة الاولى بهذا ما ينفع المحاربة مستمر والجهة الثانية في علاج بعض المرض مشاكل في المجتمع حول القراءة والمحادسات او الشروط يكون مرضها على كلامها المسؤولين او كل فيما يخصه من غير المنافق ولا الواضحين انا نخاطب ولاة الامور او مسؤولين من المسألة لانه يؤمنك ان ان يصله اهل العلم ويقول ما عندهم وينهون فان قبلوا فالحمد لله وانما يقبلوا فا يكون الناصحة والثمن والنعم قد ابرر ذمتك والنبي عليه الصلاة والسلام قال من رأى من غيره شيء يكرره فليغفر فلا يتوقع ان نكون من الامير او مروان في اي بلد كان في اي بلد كان ما يسر الجميع او يسر احد فيهم الخير دائما الا ما كان به وقف خلال الراشيدية لهذا ينبغي النظر في ذلك من جهة مخاطبة كل بما هو مجاله. فنحن هنا مجال للدعوة وفردية او دعوة في مجموعها والاصلاح وما يخص الجهات الاخرى ويخاطبوننا به ما ذكره من ان الاصلاح او في الدعوة قد ينطلق بها البعض عمر والناس من دون فوائض هذا صحيح هذا في كل مجال قد يحفظ القلب بما يراه من دون مرض لكن نحن واجبنا ان نظهر وننبذ به وطالبنا الحق يسعى طالب في الحق الذي يريد ان يدعو اليه الحق بنفسه بيده انك تظل على احوالنا نكرر امري ولا علاج ليه؟ لان هذا لا يرضى عنه. نعم. ذكرته لا زال استدلالا وهو صحيح في نفسه لانها الامر في مكة لم يكن مناسبا مجاهدة المشركين في هذا لهذا قال اهل العلم انها الجهاد كان الى تمايل الصفوف صفحة كما يرصدوه ويكون هناك جهاد وراح وتدرج المراحل واخره مقاتلة الجميع جميع من لا يؤمن بالله واليوم الاخر قاتل المسكين كافة كما يقاتلونكم كافة. قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله بيوم احد ولا يحرم مما حرم الله ورسوله ونحو ذلك هذا امر ماض هل الجهاد بالسيف والاصل اما الجهاد باللسان هو الاصل. هذا خلاف بين اهل العلم تحرير المسألة وبيان يجد هذا وهذا له لكن ما ذكرت لا يعني مقارنة بالجميع لاننا عليك بما استشهدت به لخلفت عدد الاستعجال وهذا ظاهر في حديث تبي فيها خطأ حيث قال النبي عليه الصلاة والسلام في حديث الصحابة الذين شكى له لا يرى او ما يلقاه مسلمون من المشركين من شدة قال فستبهدله فالنهي عن العجلة كان في مكة الموافقة لان المسألة والوضع غير الناس. الذي يأتي ويضع غير مواطنها ولا يطبق القواعد الشرعية فان هذا يخطئ ويضرب من حيث اراد الخير والاصلاح. لهذا قال اهل العلم ان مجتهد المشركين والكفار هي واجبة مع القدرة. اما مع عالم القدرة فانها لا تجوز. قال جل وعلا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم الغة على القدرة اما يعني مع الاستطاعة انما عدم القدرة وعدم الاستطاعة فان هذا لا يجد ربما كان في بعض الاحوال حتى يجوز في كون مفاسده هكذا ترى من المصالح. والذي يحقق والذي يعرف المصالحة لهذه المفاسد اهل العلم. نعم ان يحتفل تعمد كلاما من هذا وما هي الريادة الكفارات التي ولعل تلميذه الخاص الشيخ محمد بن صالح العثيمين حفظه وارضاه يا رب هذا ما ذكر ربه نحو ذلك والسباحة هذا معنى يبقى انا به ستلحق الى كل سنة وسنة فيه رجل عظيم لابعاد حب التدين من النفوس ترك من جهة شبهها ترك من جهة الشهوات جهة المال جهة وهذا له قنوات وميادينه الكبيرة فهذا الامر هذا الورع لا اساس ان علاجه واجب على الجميع وان مجابهته واجب على الجميع واجب على الناس كل فيما يخصه قادر على ولاة الامور. كل فيما يخصه جل وعلا سائل كل احد عن ماسترعاه عليه وهذا يعم خاصة البيت او اسرة يعمل المسؤولية ويعم المسؤولية العورة نعم هذا لماذا؟ هذا سؤال وجواب الى منزل كما هو مغلوب ان الاخر فيه من انا كثيرة والاكثر فيه محرم وما فيه بما ينفع وتعريض البنات المراهقات او الشباب او نحو ذلك الى مثل هذه الفتن لا تنسى انه مصيرهم لكن بعض ارباب البيوت قد يحرم واقعية فهل او من ادخله فعلا فهنا من الواجب عليك واجب عليه ان يتخلص منه غفر واذا لم يتمكن من ذلك باقل ما يمكن يعني يكون ما يحصل اقل منه يعني يرى هذا الجهاد التكاليف واذا وصلت ان التكليف يجتهد في ان لا يروه ان لا يروه لانهم ففيه من المفاسد ما قد يحرقه بعض الاباء او بعض المسؤولين من البيوت يهمل مدة في بيته فليزيد الانسان عن اجله. ما في شهود هذه القنوات الخارجية مما فيه افتتاد غالي يعني غالبا ما تفسد البنت او تفسد المرأة كبيرة او صغيرة. وتفسد الرجل والشاه بعضهم يرى هو يظهر ان يرى ويعتز بحاجتها هذه. والله جل وعلا قال قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم ويحفظوا فروجهم. واللقاء عند الله سبحانه وتعالى وملاقاة الله جل وعلا كان وقادما وتيسر على الجميع والله سبحانه وتعالى للمسلمين اسأل ان يعفو عنا وان يتسامح وان يلهمنا رشدنا وان يروي كل المسلمين الشهور نعم والله المستعان وصلى الله وسلم على نبينا