ومن انا في حديث طويل في الصحيحين او في احدهما. نعم هل معنى هذا صحيح ولما تعاظم الامر على اصحاب الرسول عليه السلام وكلهم موجود الا ويخلص من بعد الف ولد وبزلك فيكون تنفيذ تنقذها في اخر الزمان ولما يأتي ما بعده الياس من بعض التفاسير العصرية التي تنظر من صدور بعض الناس التي لا تتسع الاهتمام بالامور الغازية. امرا عقليا وذلك خلاف اول شرط من شروط الايمان وما ذكره الله عز وجل في اول سورة البكرة هنا للمستقيم الذين يؤمنون بالغيب. صحيح وانما خلق الله عز وجل وطبعا انا مضطر الى الايجاز. لنستطيع الايجاز عن هذه الاسئلة لا سيما هو من جلال البحث كنا تركناه مرارا تفصيليا انما الفت النظر السائل والحاضرين الى ان خلق الله عز وجل آآ له صورتان قلب مباشر لا دخل للانسان فيه فهذا الانسان فيه سيء وامثلته واضحة جدا والان نحن في مجلس فيه عشرات من الناس قال طويلة وقصيرة هذا خلق الله ليس لاحد منا فيه ارادة مطلقا ولكن نرى بعضنا سيدي الرئيس اخرين خصوصا لا هذا كله ان احنا عز وجل كما تشاءون الا ان شاء الله رب العالمين. والمثال ذاق من هذا الواقع نحن عليه الصلاة والسلام. كل مما له والدان فنحن من خلق الله لكن لو لم يتصل ما كنت انا. لو لم يتصل ابوك وامك ما كنت انت وانت الى اخره. لا من خلق الله ولكن بالواسطة ما هي الواثقة؟ او خلفنا ان نحسن انفسنا وان نقص المساءلة وان نتمتع بحناننا ان شاء الله الخلق كل من خلق الله لكن شيء منه آآ يخلقه الله دون تكليف بشر وفيه منا هو التكليف من الله وهذا النوع الثاني من خلق الله ان يدمر كل شيء هو خلق الله ليس كما ابدا وكل شيء من الله لكن فشيء من خلق الله بواسطة ما نحن قررنا كررنا تهددنا تسعون بنهج اختيارنا وارادتنا هذا خلف لكن لكسبها ارادتنا فهل الانسان بعد هذه التغطية المختصرة الرديئة؟ هل الانسان يسير ام مخير الجواب لقسم مما يتعلق يعني لا تخفى ما يقيم الى ولادة والامثلة كثيرة وذكرناكم بعضها الان انا اتكلم وانتم تصغون تراب. نحن مصورون في هذا وهذا امر قانون مختارون جميعا ولا زلتنا هنا الا بمقدسة والان في واصمت الان اقول هذا الكلام هو خلق الله لكن في اختياره الايمان في بعض الامور في امور اخرى واي انسان بيقول ان الانسان يسير على طول ارجو بان تفصعه في وجهي كما قال سيدنا التي دخلت في الاعتزال المسلمين التي توافق تماما ما جاء في كتاب الله وما جاء في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ارسله الله وعملك ورسولك. هل يقال لمن كان مسيرا لما كان مجهولا او يقال له اعمل اركع اسجد توضأ كلام مستحيل لو كان لكنت انت اول الناس كيف يتصور هؤلاء القائمين بالجبر؟ ان الله عز وجل خلق الانسان واجبره على طريقة مثل قال هذا في الله انه احسن الحاكمين وعد العادلين ونحن لا نرضى ان نترك انفسنا بما نصل او عفوا بنوصف هؤلاء ربهم ظلما وضياء هذا امر منسوب واسع جدا ولذلك لقد بالغ في في الكفر وفي الضلال ذات الشاعر من وسط وربه بقوله ممثلا لعلاقة العبد مع ربه قال القاه في اليوم مكشوفا ثم قال له لو فعل هذا الله تعالى الله اما يقول الظالمون علوا كبيرا الحديث المعروف في الصحيحين انه عليه السلام قال ذات يوم يدخل الجنة. من امتي يظنون انفا بعيد حساب وجوههم كالقمر ليس اللبس ثم في القصة شيء من الثوم قال عليه السلام في وسطه هم الذين لا يسترقون ولا يستعينون ولا يتصورون وعلى ربهم يتوكلون وكان رجل من الصحابة اسمه عكاشة او عكاشة قال يا رسول الله اجعلني منهم؟ قال انت منهم. قاموا رجل اخر وقال يا رسول الله عكاشة فهو ظلم هذولي نخبة السبعينات الاحياء قرأت فاذا هو استزاد المربي فزاد من سبعين الف اخر هذا ليس معناه انه في نفس النصف لنفس الفضيلة بمعنى مثلا لكانوا يعني شاهد على بعض الحاضرين انه يفهمون انه هذول النحو الاول كما يقول النبي الان واي سبعين يناير السبعينات يمكن الي ابري لكن جواز السبعين الاول نعم سيدخل الجنة. او ان شاء الله الجنة وان شاء الله نعم له سؤال في لكن لانه يخيل اليه ان السائل اما ان يكون قرأ شيئا من اي كلام او انه سمع من بعض الناس شيئا من هذا العلم. ففي اي كلام جملة لا عند الاشاعرة يقولون وهم يغنون انهم يثنون ربهم بما يقولون الى قولون لله والله العظيم هذه جملة مذكورة الجوهرة وفي غيرها من الشروق وغيرها من النسون. وهناك تفاصيل لهذه الجملة تدخن المشكلة جدا. حيث يقولون بالله تعالى ان والى محمدا صلى الله عليه واله وسلم النار ويجعله في الدرس الاسفل منها اريد فما نريد ان تفهموا شيئا اكثر ما يقولون له. ذلك لله عز وجل ان يدخل ابليس الرسول جنات النعيم ويجعل مقامه في لماذا قالوا لله تعظيم واصابة العاصي؟ حجته في ذلك مثل قوله عز وجل وقوله لا يسأل عما يفعل او يسألون لكن مثل هذه النصوص المطلقة لا يجوز عليها الى النصوص الاخرى. مثلا هذا الله تبارك وتعالى الذي يقول هل يريد ليس لان يفعل يقول اتنجعل كالمسلمين ما لكم كيف تحكمون؟ هذه الاية وامثالها وايات كثيرة واحاديث اكثر واكثر تبين ان الله عز وجل حينما يقول اعلن ما يريد لا غانما ولا معربا عن الحكمة والعدل. وانما تعالوا نرى حكمته تبارك وتعالى وهذه الذين لا مثل لهم. حصنكم في هذا من الاحاديث الصريحة ايها قوله عليه الصلاة والسلام قال الله تبارك وتعالى حديث قدسي يا عبادي اني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا يا عبادي اني حرمت الظلم على نفسي. هذا نص صريح له فائدتان احداهما سلبية والاخرى ايجابية. السلبية ان الله عز وجل لا يوجد اما الايجابية ان الله قادر على الصلاة. وما يقال حرمت الظلم على نفسي. فهو قادر على ان يظلم ولكن الله عز وجل لا يلمس شيئا لكن الناس انفسهم يؤمنون خيرا من تلك النصوص الكثيرة. لما وجد اولئك من علماء الكلام. النصوص الصريحة القاطعة لان الله عز وجل ويعامل عباده بمجموع الصفات العلوية التي اتصف بها. ليس فقط بصفة انه يريد كما يفهمون لا يسأل عما يفعل لان الله عز وجل حكيم عليم. يضع كل شيء في محله المناسب له. فلا هذا يستطيع ان يسأله بما وضعت هذا هنا وهذا هنا. بما ادخلت محمد الجنة واعطيته الربيعة والقيت ابليس في النار لان الله عز وجل حكيم عليم يضع يضع كل شيء لما وجد علماء الكلام اولئك مثل هذه النصوص القاطعة لان عز وجل ما لكم كيف تحكيون؟ قالوا لكي فقط نجاة في انفسنا. قالها بعض اسلافهم وكل انسان الضاد الحق ان يدعوا تلك الكلمة ولا يحاولوا اثباتها ولو بطريق العقل. حيث يرجع المطالب شرعا لا لا يقال لله عز وجل تعظيم واثارة العاصي. قانون من يقال هذا عقلا هذه مشكلة كانت مشكلة يتوقعوا في مشكلة اخرى. ذلك انهم الان يصورون الناس ان الاسلام شيء والعقل شيء. العقل يجيز شيئا والاسلام يمنعه قال هذا هو الاسلام ان الاسلام يمشي مع العقل السليم. تماما. لذلك نحن نقول لا عقلا ولا شرعا يجوز للمسلم ان يقول او ان يصف ربه بقوله له تعذيب الم نعقل ربنا؟ انه حكيم عليم عاجل حسبه الله. فكيف من كافر يقول له عقلا ام يعود الصائم؟ على هذا لا يجوز الا ان نقطع لان الله عز وجل وعد المؤمنين الجنة حتى الان واصحاب القبائل يوم الناس يدخلون الجنة قطعا انه لحق مثل ما انكم تنطقون. ولا يجوز الشك لا قد هي الحقيقة لا نقابلها حقيقة اخرى ان الكفار الكفار مش عندنا الكفار الله تبارك وتعالى بلغتهم الشريعة الاسلامية في اصولها الصحيحة غير محرفة ولا ثم قفلوا بها وجحدوا بها واستيقظت انفسهم فهؤلاء سيدخلون جهنم طالبين فيها ابدا بدون نهاية. وهناك مرتبة بين المرتبتين هؤلاء اما ان يشمل الكثيرون منهم ربنا عز وجل في فيدخله الجنة بدون عواب. او ان يعذبهم بسبب ذنوبهم في النار ايمانهم ولو كان هذا الايمان مثل ذروة هذا الهباء الصغير مهما كان هذا الايمان قليلا فهو اذا كان ايمانه صحيحا مطابقا للشريعة الكتاب والسنة وصاحبه لا يخلط في النار. لا يخلط في النار الا الكفار. هذا من وجد على المسلم ان يعتقده المؤمن الذي مات على الايمان الصحيح وكانت حسناته يكتب من سيئاته او في الجنة. لا يريد بدون عذاب ومن كان قد شيئا من المعاصي او من يشمله الله عز وجل بمعصيته فجعل لك النار بالمقدار الذي يستحقه امة يخرج منها الى الجنة. اما الكفار فيخلدون فيها ابدا كما هو نص القرآن ونشر السنة المتواترة على النبي عليه الصلاة والسلام السؤال خطأ كان فقلت للملائكة يعني هذا اكرام الواقع. اه فهو فالسؤال خطأ لانه لم يكن منا من الملائكة. وهذا يعني شيء عند الناس يقولون ابليس كان او ليس الملائكة. الحقيقة ان ابليس كان جنا صالحا يعبد الله ما عند ملائكته. لكن لما اقتضي الخطط لما اول والسجود لادم لا يستكثر وقال اوصي بمن خلقت فيها. لان الكلام يقول كان من الجن كان من الجن عن ان يربي رفض ابليس السجود اخرجه الله من الجنة وحرمها عليه. وبقي ادم في الجنة. اكنت تمكن ابليس من وجزاكم الله خيرا. السؤال هذا هذا كيف سؤال خلفي؟ وليس اما السؤال عن الامور المغيبة لا يجوز والسائل من طبيعة الحال يشعر معي انه ليس هناك آآ بل ولا حديث ان الرسول عليه السلام بين لنا كيف تمكن الشيطان من الوسوس لآدم عليه الصلاة والسلام. ولذلك فنحن نؤمن بان الشيطان يوسوس في نص القرآن اما البيت انا اقول السؤال عنه بدعة. يمكن السؤال الواحد الكفار الصبيان الذي لا يزداد البنطلون اله الاصرار هذا ليس من نيات المسلمين. لانهم يصفوا عيوب حيث ليس يقول السائل هل يشترط الامام في الصلاة ان يكون منتهيا نقول لا يشترط صحة صلاة ان يكون منتهيا لكني كنت اتمنى ان يكون السؤال كالاتي هل يشترط في ايمان المسلم ان يكون منفتحيا هكذا ينبغي وطبعا من كان منكم لا يزال مبتلى بهذه المعصية فلا يشكلن عليه تحويل السؤال على النحو السابق الا من كان يرى ان الايمان لا يكون من زياده انه هذا السؤال معناه انه خارج من الايمان فليس مسلم. لكن اذا علمتم ان الايمان يقبل الزيادة وانه مراتب لا يعلمها الا الله عز وجل. اهل بيت تفهمون لما تفهمون الفعل الصحيح وهو ان من كان حليقا فايمانه ناقص بحيث يمكن اذا كان لنا ان نقيس على بعض تعابير الرسول عليه السلام يمكننا ان نقول لا ايمان له لكن ليس لنا مثل هذا القيام والمقيس عليه هو قول الرسول عليه الصلاة والسلام لا لا ايمانا لمن لا امانة له ولا دين لمن لا عاذ له ففي هذا الحديث نفى الرسول عليه السلام الايمان عن من لا امانة له لا يؤدي الامانات الاهلية اه يعني الايمان الكامل الذي اذا تحقق به صاحبه كان ذلك بفيرا له لانه من اهل الجنة. اما النقص عن ذلك وهو يستحق دخول المال اما ان يدخلوا او لا هذا امر الى الله وحسابه عند الله لذلك نقول خلق الله معصية كبيرة فهي وان لم تكن شرطا من شروط صحة الصلاة لان كل شيء شرطا من شروط صحة الصلاة قد يتوهم بعض الناس انه امر كبير لان العكس هو الخواف كل شيء شرطا من شروط الايمان الكامل من ان يكون فرطا من شروط صاحب صلاة مثلا يقول الرسول عليه الصلاة والسلام لا يصلين احدكم وليس على عاتقيه من ثوبه شيء من صلى انسان عام نصف البدن الاعلى هذا معروف عند جميع الناس اما اهل العلم الحديث ان هذا ليس عليه لانه صلى كامل والله لكن الرسول عليه السلام يلفت النظر الى ان في الصلاة شيء اخر يليق بالصلاة وهو ان يستروا كما قال من وجد ازارا وايذاء فليستجيب وليرتدي فان الله احق ان يتزين له لكن هذا الرجل لو خرج يمشي في الطريق مبسوط القسم الاعلى. ما عليه بأس اطلاقا من اللغة الاسلامية اما ذلك فاذا خرجت انت رجل مكشوف وهو ليس بعورة عايرك الناس حتى النساء اما اذا خرجنهن مكشوفات القسم الادنى فلا بأس الموضة المهم فهذا الفسد خارج الصلاة لا بأس فيه. فاذا كان هناك حكم عام يتعلق بمسلم خارج الصلاة لا يجوز ان يكون حليقا فحين نجد ان هذا الحكم اخطر سمعنا كل شروط الصلاة يعني لو كان لا يجوز للمسلم ان يمشي مكشوف القسم الاعلى هذا اخطر واشد في الحكم مما هي عليه الان لا يجوز هكذا ان يصلي لكن يجوز الامسي هكذا ولذلك ويجب ان نتنبه للامور ونضعها في مواضيعها كخلق اللهي ليس خاصا بالصلاة بل هي معصية خارج الصلاة وداخل الصلاة لكن انسان لو صلى وهو حليم صلاته صحيحة كمال الايمان صحيح لكن ايمان ناقص صلاته ناقصة بطبيعة الحال ولذلك فنحن ناقصانين فرصة ونذكر ابي الكريم بان يحاول الخلاص لان هذه مصيبة لانها مصيبة في الدهر والواقع لا يشعر بفضائحتها ان الذين آآ عافاهم الله عز وجل مما ابتلى به غيره ان اخطر ما يخشى على جماهيرنا الكبيرة بالمعصية ان انه لم يبقى عندهم حتى المرتبة الاخيرة من مراتب المنكر لانه مات حسهم بان هذه معصية قال عليه السلام كما تعلمون جميعا من رأى منكم منكرا فليولين بيده لم يستطع فبلسانه ان لم يستطع بقلبه وذلك اضعف الايمان فاذا مات القلب ولم يعد يحج بان هذه المعصية اليس وراء ذلك ورد الايمان كما جاء في حديث اخر لذلك ارجو ان يبادر المرسلون الى طاعة الله والرسول والخلاص من هذه الموبق والمعصية كان يصدر ما حكم حلق الشاربين في الدين وهل حرمته كحرمة حلق اللحى هذا سؤال ضعيف لان الواقع حلق الشاربين له صورتان وعليكم السلام ورحمة الله وسلم كان في بعض السلف من الصحابة وغيرهم طبعا ممن ائتمروا بقوله عليه السلام واعطوا اللحى كانوا يحلفون شواربهم وذلك فهم منهم للطرف الحديث للطرف الاول من الحديث اخف الشارب او حب الشاربة وفي رواية وفي اخرى فهموا من هذه الاحاديث بالخام الشريف فكادوا يستأصلون الشارب واكون اللحى كما امر الرسول عليه السلام لكن لم يفهموا فهمهم الخاص بالشوارب وان ما كانوا المقصود بالاستئصال والحث والجذب هو ما يزيد على الشفاء وليس استئصال الشارب من اصله وجذره ولهم ادلة كثيرة على ذلك بس الان في صددها من اوضحها ما رواه الامام احمد في مسنده من حديث ابن عمر ابن شعبة ان رجلا جاء الى النبي صلى الله عليه واله وسلم وقد وفى شاربه اينما وقال حتى كما هو سأل بعض الذين خرجوا عن الاسلام قديما وحديثا ممن يتشبهون وامثالهم شواربهم فاخذ الرسول عليه السلام سياسة فوضعه تحت ما قال من الشارع واخذ مسرابا سكينا فطرده فكانوا هذا الريان عملي من الرسول عليه السلام لقوله احفوا الشربت معناه اكلوا ما زاد على الشباب آآ هذا هو الصواب في مسألة ليس هو الحلق ولكن اذا كان النواب لها علاقة ببعض الاعمال احيانا فلا شك ان ثمة فرقا كبيرا بين اولئك الذين يأتمرون بالامرين باحكام والصالحة ولكن معنا الاحصاء لا شك ان هناك فرق كبيرا بين هؤلاء الذين يستأصلون شاربهم وبين الشباب اليوم الذين يستقبلون الشارب مع اللحية من باب تشبه بالكفار فلذلك اذا كان على حلق الشام هو التشبه هذا لا يجوز وذكر الزاد على ذلك هو الفاعل الخطأ هذا هو الخطأ وصاحبه نرجو من مريض اجر واحد غير مأجور احاديث النهي هل تفيد التحريم مثلا لا للحصر حف الشام ضعف اللحية. نقول نعم الاصل في امر يفيد التحريم وفيه الرجوع مخالفة التحريم وهناك الان امور كثيرة جدا اقترنت مع امر الرسول عليه السلام حقوا القول فيها في كتاب والزفاف في السنة المطهرة ومن انشاء التوسع قد ينهي اليه هل يجوز للمرء ان يأخذ من لحيته قبل ان تبلغ قبضه؟ اي هل الواجب مجرد هو مجرد الاطلاق ام الفضاء الذي نختاره قبله. لكن ماذا هو الاحسن اتباع السنة على كل حال خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة