اذا اتيت والامام راكع وركعت ورفع الامام. لك ثلاث حالات الحالة الاولى ان تيقن الادراك. وذلك بان تضع يديك على ركبتيك قبل رفع الامام. وان لم تقل سبحان ربي العظيم ثم تقول سبحان ربي العظيم وحده ترفع مع الايام حتى لا تتأخر. فهل انت مدرك يقينا فالادراك المتيقن هو ان تضع يديك على قبل قول الامام سمع الله لمن حمده. قبل القول ولا قبل شوي. قبل ايش؟ قبل لا يقول قبل لا يبدأ بالرفع سمع الله هذا انت متيقن متيقن متيقن الحالة الثانية ان تتيقن عدم الادراك عكس الاولى وهي انك تبدأ بالشروع في الركوع والامام يقول سمع الله لمن حمده. توك ما بعد انحنيت لكنك بوظعك الطبيعي غصب تكمل الانحناء لانك بديت فهنا خلاص ما تسبح ولا شي ترفع اصلا ركوعك هنا ما لها محل لانك متيقن انك لم تدرك لعلمك يقينك ان الامام رفع قبل ما تبدأ انت بالركوع اصلا. قال سمع الله لمن حمده شرع فيها قبل ان تبدأ انت شارع في الركوع او ما بعد بديت الركوع. باقي الحالة الثالثة انك تركع وهو يقول سمع الله لمن حمده ويصير عندك التردد يصير عندك تردد ما تدري ادركت ولا لا؟ يعني لا الاولى ولا الثانية يصير عندك الشك. فهنا تبني على اليقين اليقين ما هو؟ فاتتك الركعة فتقوم بدون تسبيح ما له داعي تسبح عشان تتابع الامام تقوم ما له موظوع تسبيح في الحقيقة لست ما له اعتبار. فاذا ركعة ان كانت الاولى فاتت الثانية فاتت تركتي الى اخره. فيجب عليك في هذه الحالة ان تأتي بالركعة التي فاتت ويجب عليك سجود السهو. لماذا مسجد السهو لانك شاك في صلاتك. يستثنى من ذلك حالة وهي لو غلب على ظنك الادراك انت عندك تسعين في المئة انك مدرك. خلاص تعتبر نفسك مدرك. ولا تسجد للسهو اذا كانت هذه الركعة الاولى تقول لي مع الامام ما يسجد للسهو. لكن لو كانت الثانية او الثالثة او الرابعة تكون مدرك ادرك ولكن يجب عليك سجود السهو لوجود الشك. نعم. لو ايه وجود الشك وين كان عشرة في المئة؟ الله اكبر. ارسل له التسجيل