ابراهيم طمع طمع والطمع ليس حراما في كل احوال وهو الذي علمنا ان نقول الذي اطمع ان يغفر لي خطيئتي يوم الدين فانت حينما تقول انني اطمع بفضل الله فهذا طمع محمود. لكن الطمع المذموم هو الطمع في الحرام في الموبقات او في الاشياء التي لا تليق. هنا ابراهيم عليه الصلاة والسلام طمع بفضل الله تبارك وتعالى. لما قال له اني جاعلة الناس امام فقال يا الله ما دام انك منزل علي الخير فمس هذا الخير ذريتي. قال الا ومن ذريتي يا رب اجعل ذريتي من هؤلاء اخي الكريم لا تنسى الاشتراك بالقناة والاعجاب بالفيديو وتفعيل زر الجرس