الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله. يقدم ومن المسائل ايضا اعلم رحمك الله ان القرآن ناسخ لما قبله باعتبار الاحكام والتشريعات فلا حق لاحد في هذه الامة ان يترك العمل بالقرآن استكفاء بما عند اليهود من التوراة والانجيل. كما هي الدعاوى الكثيرة التي تنطلق من افواه من لا له ولذلك من قال بان من تعبد الله بشرائع التوراة والانجيل. فهو كمن تعبد الله بشرائع القرآن فانه كافر خالع الرفقة الاسلام من عنقه بالكلية ان كان ليس بسكران يعني ان كان عقله معه ويعي ما يقول فانه كافر. فلا حق لاحد من هذه الامة ان يخرج عن مقتضى شريعة القرآن. بل من زعم انه يمكن ان يخرج ليخرج عن مقتضى شريعة القرآن فانه كافر. باجماع المسلمين فيما اعلم