ولا صفات المعتزلية خف شوي يثبت الاسماء وينكر الصفات. الاشعري اخف شوي يثبت الاسمى وسبع صفات. ماشي يعني اشباه يتفاوت الجهل مير مخلص مطفي لا صفات ولا اسماء يقول طيب شف له حل الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم القول في صفة واحدة او نقول القول في الصفات كالقول في بعضها القول في الصفات كالقول في بعضها وهي القاعدة الثانية من قواعد ابي العباس بنتيمية في التدبرية هذا الكتاب بناه على ست قواعد القول في الصفات كالقول في بعض. فاي قول قلته في صفة واحدة فالواجب عليك ان تقوله في الصفات كلها لا تعطي صفة الوجه قولا وصفة اليد قولا وصفة النسيان قولا وصفة العجب قولا وصفة العلو قولا والاستواء قولا لا ما تقوله في صفة واحدة هو ينجر عليك دائما في كل الصفات فنحن نؤمن بان لله وجها ليس كالاوجه. اذا يجب علينا ان نقول نفس هذا القول في كل الصفة. يد ليست كالايدي عين ليست كالاعين علو ليس كالعلو استواء ليس كاستواء المخلوقين وهكذا. والا فنقع في التناقض. وهذه القاعدة من اعظم الردود على الاشاعرة الذين لا يثبتون لله عز وجل الا سبع صفات فقط. جمعها الامام السفاريني رحمه الله تعالى في قوله له الحياة والكلام والبصر سمع وعلم واقتدر بقدرة. هذه السبع صفات هي التي يثبتها الاشاعرة فقط. طيب وما عداها ايها الاشاعرة؟ قالوا والله اسمح لنا يا شيخ اسمحوا لنا والله الباقي ما نبث مثبتينه ما نثبت الباقي طيب اول اول شيء تسأل الاشعري عنه؟ اول شيء تسأل الاشعري عنه؟ ما الفرقان بينما اثبته وبينما؟ شو الفرقان؟ فسيعطيك كاحدى فرقانين سيقول لك في اول الامر ان الصفات التي اثبتها انما اثبتها على الوجه اللائق بالله. هو قال هذا القول في الصفات السبع. ماذا قولوا ايها السني يلزمك ان تقول نفس هذا القول في كل الصفات لان القول في صفة واحدة كالقول في الصفات كله فكما ان الله اعانك في هذه السبع فاثبتها على الوجه اللائق بالله فسيعينك الله عز وجل. في بقية الصفات فاثبتها على الوجه اللائق بالله ان قال لا يا اخي بارك الله فيك. ان الصفات التي انفيها اثباتها يستلزم مماثلة الله بخلقه. فقل طيب والصفات التي اثبتها يستلزم اثباتها مماثلة الله بخلقه. سيقول لا انا اثبتها على وجه لا يقتضي مماثلة الله بخلقه. فقل ايضا وما نفيته اثبتوا على وجه لا يماثل لا يقتضي مماثلة الله بخلقه. فما كان جوابه دفاعا عن صفاته السبع فهو جواب السني عليه هو فيما نفى بما نفع ما لا بالك بل انك تعقد مقارنة بين اشعري ومعتزلي. تحط الاشعري كذا والمعتزلي كذا تقول يا معتزلي انت راضي بذي السبع اللي اثبتها الاشعري يقول لا يا اخي والله ما رضيت يا اخي المفروض انه ينفيها ويصير مثلنا لان المعتزل يثبت الاسماء وينكر الصفات كلها. قنبلت ما عنده شي اذا معتزلي مطفي. الجهميمير لا اسماء قام المعتزل يقول للاشعري يا اشعري يا خي اللي قدرك انك تنفي الصفات هذي العدد الهائل هذا من الصفات بيقدرك تنفي السبع ذي تابع باقي لك سبع يلا يا ولد يلا شاطر بسبعة. انفها وريح نفسك يقول الاشعري لا لا ابدا ان الصفات التي اثبتها انما اثبتها على وجه يقتضي لا يقتضي مماثلة الله بخلقه والمعتزلي يورد عليه والاشعري يدافع عن سبعه. والمعتزلي يورد عليه والاشعري يدافع عن معتزل سني وين قاعد فيه؟ بينهم فاي جواب انتبه اللي بقوله لك. فاي جواب يجيب به الاشعري عن المعتزل دفاعا عن سبعه فهو جواب السنة على الاشعري فيما نفاه يقول ابن تيمية في التدميرية يقول فهذا المفرق بين بعض الصفات وبعض يقصد من؟ يقال له كما يقوله هو لمنازعه فيما اثبته هذا المفرق بين بعض الصفات وبعض يقال له كما يقوله هو لمنازعه اللي هو من؟ فيما اثبته واضح؟ واضح كلام ابن عباس؟ فاذا يا اخواني من فرق في في القول في باب الصفات فقد فرق بين متماثلين وتناقضه صار ظاهرا واضحا فهما قاعدتان متلازمتان القول في الصفات كالقول في الذات والقول في الصفة الواحدة كالقول في الصفات كلها