لا يجمل الكذب في ذكر حال الزوجة الاولى. ورميها بالعلة والمرض لتسويغ الزواج باخرى هذا ليس من اخلاق اهل الدين ولا من اخلاق الفرسان اهل المروءة وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم ايكون المؤمن كذابا؟ قال لا. وفي الحديث اياكم والكذب فان الكذب يهدي الى الفجور. وان الفجور يهدي الى النار. وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب. حتى يكتب فعند الله كذابا