حرف اللام اذا قلت لك وش خذ القاعدة تقول لا انتبه انسى اللي قبله واللي بعده بس لا تنساه هو انتبه تنساه قلت وش القاعدة اللي اعتمد عليها اهل السنة في لا حرف اللام هذا عندي قصدي انه مهم ضع تحته الف خط فهمتم؟ طيب ولذا ولذا وحذرك الناظم بعد ذلك من افتين في باب الاسماء والصفات افة التمثيل وآفة التعطيل. احذر من التمثيل والتعطيل. مزلقان في باب فيقول ابن القيم من اجل ذا ضحى بجعد خالد القسري يوم ذبائح القربان اذ ابراهيم ليس خليله كلا ولا موسى الكليم الداني شكر الضحية كل صاحب سنة لله درك من اخيكم الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم نعم ثم انتقل الناظم بعد ذلك عفا الله عنا الى توحيد الاسماء والصفات. وبين ان كل اسم ثبت في القرآن والسنة فالواجب اثباته لله عز وجل وكل صفة ورد بها القرآن وصحيح السنة فالواجب اثباتها لله عز وجل. فلا ندخل في هذا الباب متأولين بارائنا ولا متوهمين اهواءنا فنثبت لله ما اثبته لنفسه في كتابه او اثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم في صحيح سنته من الاسماء الصفات اثباتا من غير تحريف ولا تكييف ومن غير تمثيل ولا تعطيم. لان الله ليس كمثله شيء وهو السميع البصير. فلا لله ولا ند ولا سمي ولا مثيل له سبحانه وتعالى. ولا يقاس بخلقه قياس تمثيل ولا قياس شمل فلله وجه ولكن لا يماثل اوجه المخلوقين. والاتفاق بين الوجهين في الاسم لا يستلزم الاتفاق في صفات ولله يد وللمخلوق يد يد لكن لكل يده التي تخصه. والاتفاق في اسم اليد لا يستلزم الاتفاق في الصفات ولله اصابع وللمخلوق اصابع ولكن الاتفاق في الاسماء لا يستلزم الاتفاق في الصفات فلكل اصابعه التي تخصه وتليق به ولله استواء ونزول وللمخلوق استواء ونزول. ولكن الاتفاق في اسم الاستواء والنزول لا يستلزم الاتفاق كيفية النزول وكيفية الاستواء. لان المتقرر عند العقلاء ان الصفة تختلف باختلاف من اضيفت اليه. فاذا اضيفت الى صارت لائقة به واذا اظيفت الى المخلوق صارت مناسبة لحاله. ومن هنا اخذ اهل السنة قاعدة عظمى تقول في الاسماء لا يستلزم الاتفاق في الصفات. الاتفاق في الاسماء لا يستلزم الاتفاق في الصفات. الاتفاق في الاسماء لا نستلزم الاتفاق في الصفات. الاتفاق في الاسماء لا يستلزم الاتفاق في الصفات. الاتفاق وهي المرة الخامسة وانا قصدت التكرار الاتفاق في الاسماء لا يستلزم الاتفاق في الصفات. اي ليس كل شيئين اتفقا في اسمهما فلابد لزاما ان يتفقا في صفاتهما وهذا الاصل الملعون نظر اليه الممثلة والمعطلة فحذفوا منه حرف اللام. حذفوا منه حرف اللام فصارت اين عندهم؟ الاتفاق في الاسماء يستلزم. الله اعوذ بالله. فالقاعدة بدون حرف اللام قاعدة ابليسية شيطانية ملعونة مأفونة فاسدة كاسدة. والقاعدة بحرف اللام قاعدة رحمانية علوية سنية محمدية رحمانية فهذا حرف اللام المنقذ من الضلال. اياك لو نسيت القاعدة كلها ما ايها الصفات احذر منهما كل الحذر. اما مذهب التمثيل ففيه حق وباطل. ومذهب التعطيل فيه حق باطل فالممثل يقول انا اثبت الصفات لله اثبت الصفات لله وهذا حق لنا حق ولكنه يا ليته وقف عند هذا الحق ها بل تجاوزه الى الحفرة وقال على وجه يماثل صفات المخلوقات. فما الحق الذي عنده اثبات الاسماء والصفات وما الباطل الذي عنده اعتقاد مماثلة الله للمخلوقات. اخ اذا عنده حق وباطل احفظ الحق اللي معه. احفظوا الحق اللي معه. طيب نروح للمعطلة. المعطلة برضه عندهم حق. وباطل فقالوا هم نحن ننزه الله عن مماثلة المخلوقات. هذا حق ويا ليتهم قفوا عند هذا الحق الا انهم تجاوزوه الى الحفرة التي وقعوا فيها فقالوا تنزيها ننفي معه الاسماء والصفات ايش الحق اللي معهم؟ ننزه الله عما سلف المخلوقات. وش الحق اللي مع الممثلة اجمع الحقين وهو مذهب اهل السنة. اجمع الحقين الباطل خله لهم. بس اجمع الحقين تثبت الاسماء والصفات وهذا هو الحق اللي ما وننزه الله عن مماثلة المخلوقات هذا مذهب اهل السنة. فنحن نثبت لله الاسماء على وجه لا يماثل صفات المخلوقات فلله وجه يليق به ويخصه وله يد تليق به وتخص وله استواء يليق به ويخصه وله نزول الى ثلث الليل الى السماء الدنيا ثلث الليل على وجه يخصه اليس كذلك فكل صفة تثبتها لله عز وجل فاجعلها لائقة بجلاله وعظمته. وان اتفقت مع اسماء صفات المخلوقين الا ان الاتفاق في الاسماء لا يستلزم الاتفاق في الصفات. فاحذر من التحريف واحذر من التأويل واحذر من التمثيل والتعطيل في هذا الطريق فان غامزان يجب الحذر منها ثم قال فالله ليس كمثله شيء لقول الله عز وجل ليس كمثله شيء وهو السميع البسيط ولا كفؤ له لقوله تعالى ولم يكن له كفؤا احد في قراءة سبعية سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. ثم قال فامر وايات الصفات كما اتت في السنة الغراء والقرآن اي امرها. من غير تحريف لها ولا تفسير لكيفياتنا ولا دخول وتخوض في الغيبيات التي اختص الله عز وجل بها. طيب اعطاك الناظم بعد ذلك سؤال شيئا قاعدة خطيرة وهي احذري ايها المسلم ان تسأل عن شيء من كيفيات صفات الله احذر سؤال الكيف عن اوصافه. انتبه! لا اياك ان تقول كيف وجه الله. كيف يد الله؟ كيف علو الله كيف استواء الله؟ احذر كل الحذر من ان تسأل عن كيفية شيء من صفات الله. طيب واذا جاءك مبتدع وسألك قل له الكيف معلوم عفوا اه المعنى معلوم والكيف مجهول والسؤال عنه بدعة ولا الايمان به واجب. هذه اجابة العالم الرباني وهو الامام ما لك. لما جاءه رجل وقال يا امام الرحمن على العرش استوى كيف مستوى اطرق مالك برأسه حتى علاه الرحباء اي العرق الشديد من هول هذا السؤال. فرفع رأسه وقال الاستواء معلوم اي معناه في اللغة. والكيف مجهول اي على ما هو عليه في الواقع. والايمان به الواجب لانه خبر عن الله في القرآن. واخبار القرآن صدق ولا كذب فيها. والسؤال عنه بدعة لان الصحابة كانوا يسمعونها هذه الصفات ولا يتكلفون سؤال رسول الله عن كيفياتها. احذر ايها المسلم سؤال الكيف عن اوصافه. ثم ثم حذرك من رجل مبتدع من كبار المبتدعة وهو الجهم بن صفوان الترمذي من من الاتحاد السوفيتي من بلاد ما وراء النهر. وهذا رجل جاء ببدعة عظيمة وهي انكار اسماء الله وصفاته فيقول الله لا اسماء له ولا صفات له. فيعطل الله عز وجل عن جميع اسمائه وصفاته ماذا فعل به؟ قتله رجل رئيس الشرطة رئيس الشرطة سلم ابن احوز ولله دره لما بامر الامين. من اين جاء جهم بهذه المقالة؟ جاء بها من اسمه الجعد ابن درهم وهو والله ما يساوي درهم. فانه يؤثر عنه انه قال ان الله لم يتخذ ابراهيم خليلا ولم اكلم موسى تكليما. ماذا فعل به؟ قتله الامير خالد بن عبد الله القصري ان قلت ومتى؟ نقول يوم عيد الاضحى. فانه لما انتهى من خطبته والجعد تحت المنبر. تحت المنبر مربط مثل الحمار فقال ضحوا ايها الناس تقبل الله ضحاياكم فاني مضح بالجعد بن درهم فانه زعم ان الله لم اتخذ ابراهيم خليلا اي كذب القرآن. كذب القرآن. الله يقول واتخذ الله ابراهيم خليلا. وكلم الله موسى تكليما. وهذا يقول ان الله لم يتخذ إبراهيم خليلا ولم يكلم موسى تكليما ثم نزل فذبحه. طبعا هو الأمير وهو الذي يقيم حد المرتد. فهمتم هذا؟ يقول انا قربانك ذاك اليوم من احسن قربان. وافتى العلماء بجواز قتل المبتدعة اذا عظم شررهم وتطاير ضررهم في البلاد وصاروا دعاة اليهم لا يفتنون الناس فاحذر من الجهم بن صفوان وفقك الله