واذا دحل في قراءة الفاتحة فله حالة الحالة الاولى ان يكون لحنا يحيل المعنى. فهذا تبطل الصلاة لابد ان يأتي بها صحح الخطأ ولا تطلب الصلاة اللحن الذي يحيل المعنى مثال ذلك مثال المعنى لو قال شخص اياك نعبد اياك خطاب الانثى ترد عليه تقول اياك وهو يقرأ الامام قال اياك قل اياك اذا عدلها قرأها صحيح واستمر اذا استمر واياك ما صحت الصلاة تلف المعنى غير المعنى خطاب الانثى اياك وكذلك اذا قال اهدنا الصراط المستقيم اهدنا من الهداية واهدنا من الهدية قال اهدي رسول الله ترد عليه تقول اهدنا فاذا قال اهدنا قل اهدنا فاذا قال اهدنا واستمر ما صحت الصلاة تغير المعنى ما عدل ومثاله ايضا صراط الذين انعمت عليهم لو قال انعمت عليهم. نسب النعمة اليه هو. الله هو المنعم. قال انعمت عليهم. ارجع يقول انعمت قال انعمت قد انعمت قال انعمت قل انعمت فان عدل الحمد لله. وان استمر على الخطأ ما صحت الصلاة لابد من الانتباه لهذا اما اللحن الذي لا يوحي المعنى فهذا لا يبطل الصلاة مثل يقول الحمد لله رب العالمين او قال صراط الذي انعمت عليه هب اوقف ذلك يوم الدين هذا لحم لكن لا يخير المعنى. لكن ما ينبغي للانسان ان يلحن ولو يكون امام للناس. الامام ينبغي ان يكون يضبط قراءة الفاتحة