الاستهداء من الخالق مقدم على الاستهداء من المخلوق. دائما احفظها هذي خلها قاعدة عندك في حياتك. طلب الاستهداء يعني طلب الاستهداء من الخالق مقدم على الاستهداء من المخلوق وبناء على هذا التأصيل اقول ان الافظل للانسان ان يقدم الاستخارة ثم بعد ذلك يستشير من يثق برأيه. وان قدم هذا على هذا فلا حرج عليه اذ ليس ثمة نص قاطع. في هذا ولا هذا ولكن اصول الشريعة تدل على ان تعليق الامر بالله اه مقدم على تعليق الامر بماذا بالمخلوق