قال الامام النسائي رحمه الله كراهية البول بالجحر. وقال اخبرنا عبيد الله بن سعيد قال حدثنا معاذ ابن هشام قال حدثني ابي عن قتادة عن عبد الله ابن فردي رضي الله عنه ان النبي ان النبي الله صلى الله عليه وسلم قال لا يبولن احدكم في جف قالوا لقتادة وما يكره من البول في الجحر قال يقال انها مساكن الجن. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ثم بعد يقول الامام النسائي رحمه الله تعالى كراهية البول في الجحر واوردوا في حديث عبد الله ابن رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى قال لا يبولن احدكم في جحر قيل لقتادة وهو راوي الحديث عن عبد الله بن فرجس وما يكره من البول في الجحر يعني ما سبب الكراهية قال يقال انها مساكن الجن يقال انها مساكن الجن هذا الحديث اورده النسائي تحت هذه الترجمة وهي قوله كراهية البول في الجحر كراهية البول في الجحر ومن المعروف ان التراجم التي مضت يصرح فيها النسائي بالترجمة في النهي النهي عن كذا وهنا في هذه الترجمة قال كراهية البول في الجحر ولعل لعل ذلك اما لكون الحديث يعني لا يخلو مما قال او لكون المقصود من ذلك ان هذا من الاداب التي ينبغي التأدب بها والا يكون المقصود منه التحريم او انه ماشي على طريقة المتقدمين التي يسوون التي يعتبرون المكروه او يطلقون المكروه على كل ما كان ممنوعا ولو كان محرما كما جاء في القرآن بعد ما ذكر الله عز وجل في سورة الاسراء آآ امور محرمة من الكبائر وفي اخرها قال كل ذلك كان سيئ عند ربك مكروها. مكروها الحديث يدل على النهي او على كراهية البول في الجحر والتعليل ذكره قتادة انه يقال انها مساكن مساكن الجن هذا تعليل وتعليل اخر ان الجحور او الجحر اذا بال فيه الانسان قد يحصل فيه ايذاء لبعض الهوام والحيوانات التي فيه. فيكون اذاها وايضا عرظ نفسه للظرر هو بان يخرج عليه ما كان في ذلك الجحر بسبب بوله فيه. وقد يكون حيا وقد يكون غير ذلك ولكن ذلك يفزعه ويقوم آآ يصيب يصيب البول ثيابه وجسده بسبب فزعه الذي نتج عن تسببه وهو خروج ذلك تلك الدواب التي في الجحور ويتأذى بذلك ويؤذي بذلك ويتأذى بذلك هو ويؤذي تلك الدواب بفعله هذا والحديث فيه كلام من حيث ان قتادة اختلف في سماعه من عبدالله بن تركس رضي الله عنه وايضا مع كونه مختلف في سماعه منه هو ايضا مدلل وقد عنعن بالرواية وعن عن في روايته عن عبد الله ابن فرجة لكن وان كان الحديث فيه مقال الا ان الا انه لا ينبغي ان يبول الانسان في الجحر لما يترتب على ذلك من الضرر والنبي صلى الله عليه وسلم قال لا ضرر ولا ضرار فالانسان لا يعرض نفسه للظرر ولا يجلب يجلب الظرر لغيره ومن المعلوم ان الانسان اذا اذا بال في جحر فانه يؤذي تلك الدواب التي فيه وايضا هو يتسبب لجلب الظرر لنفسه فيكون الكراهية يعني وان كان الحديث فيه مقال من حيث ما يترتب على ذلك من المضرة من حيث من حيث ما يترتب على ذلك المضرة له ولغيره له ولغيره والمضرة له كما قلت بان يكون فيه هوام او يكون فيه جن يؤذيهم او وتلك الهوام تخرج اليه يقوم فزعا ويهرب ثم اه يتناثر البول على جسده وعلى ثيابه بسبب ذلك الاسناد يقول فيه النسائي حدثنا عبيد الله بن سعيد حدثنا عبيد الله بن سعيد وعبيد الله بن سعيد هذا شيخ النسائي هو ثقة مأمون كما قال الحافظ ابن حجر وقد خرج له البخاري ومسلم والنسائي اخرجه البخاري ومسلم والنسائي خرج له الشيخان والنسائي ولم يخرج له الثلاثة الباقون من اصحاب السنن عن عن معاذ بن هشام معاذ بن هشام عدة توائي وابوه هشام سبق ان مر بنا قريبا سبق وان مر بنا قريبا وهو هشام ابن ابي عبد الله ادى السوائل واما هذا فهو ابنه معاذ. معاذ ابن هشام وهو من رجال الجماعة اللي هو معاذ ابن هشام هو صدوق كما قال ذلك الحافظ ابن حجر ربما وهم او له اوهام وهو من رجال الجماعة يروي عن ابيه هشام ابن ابي عبد الله الدستوائي وهو ثقة ثبت من رجال الجماعة خرج له اصحاب الكتب كما سبق ان مر بنا ذكره فيما مضى عن ايش هشام الدستوائي يروي عن قتادة وقتادة هويد ابن السدوسي افادة من دعامة السدوسي وهو ثقة حافظ وهو يدلل وهو من رجال الجماعة خرج حديثه واصحاب الكتب الستة وهو يروي عن عبد الله ابن فرجس والمقال الذي في الاسناد من حيث روايته عن عبد الله ابن فرجل لان لان سماعه منهم مختلف فيه. ومع ذلك ايضا هو مدلل ومع ذلك ايضا هو مدلل وقد عنعن ومدلس وقد عنعن. والحديث فيه مقال من اجل هذا اما عبدالله بن فرجس فهو صحابي عن اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو الذي يروي عنه هذا يعني هذا الحديث حديثه عند عند مسلم والاربعة. وحديثه عند مسلم والاربعة. وله عند مسلم حديث واحد له عند مسلم حديث واحد ايش قال عنكم نسائي؟ ايش قال عنه؟ لامتهم الاربعة؟ ايه. نسهم الاربعة؟ ايه له سبعة عشر حديثا في الكتب انفرد مسلم في حديث منها وليس له في البخاري شيء ليس له في صحيح البخاري شيء هذا عبد الله آآ عبد الله بن شمبس اي نعم اي نعم سبعة عشر حديثا انفرد مسلم في منها وليس للبخاري ولم يخرج له البخاري ليس في صحيح البخاري من احاديثه شيء النهي عن البول بالماء الراقي. وقال اخبرنا قتيبة قال حدثنا الليل عن ابي الزبير عن جابر رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه نهى عن البول في الماء الراكد. قال اخبرنا قال حدثنا الليل عن ابي الزبير عن جابر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه نهى عن بالماء الراكض. ثم اورد النسائي هذه الترجمة وهي النهي النهي عن البول في الماء الراكد واورد في حديث جابر ابن عبد الله الانصاري رضي الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن البول في الماء الراكد. والحديث رواه مسلم في صحيحه. والحديث رواه مسلم في صحيحه والنسائي عبر بالنهي بخلاف الترجمة السابقة ولعل الفرق في ذلك هو ما ذكرته من قبل ان هناك فيه فيه مقال واما الحديث هنا فهو صحيح وثابت وقد وقد رواه مسلم في صحيحه. وقد رواه مسلم في صحيحه وهناك عبر بالكراهية وهنا عبر بالنهي وهنا عبر بالنهي وهو يدل على النهي تحريم البولي في الماء الراكب وذلك لانه يفسده او يقذره يجعله قذرا بحق من يعلم انه قيل فيه ثم ايضا البول في الماء الراكد يعني الف ذلك وعادة ذلك الف لما هو امر سيء ولو كان الماء كثيرا لان من اعتاد ان يبول في المال الكثير الذي لا تضره النجاسة قد يبول في المال في الماء القليل الذي تضره النجاسة. والماء الراكد كما هو معلوم. كونه مستقر ويتأثر بما يقع فيه بخلاف الماء الجاري كمياه الانهار التي تجري فان الماء يذهب لكن لا ينبغي للانسان ان يقول الا اذا اضطر الى ذلك يعني المياه لا ينبغي للانسان ان يبول فيها الا يضطر الانسان لذلك اما ان يكون في سعة وعنده الارض ثم يختار ان يذهب ويبول في الماء ولو كان جاريا لا ينبغي للانسان ان يفعله اما اذا اضطر الى ذلك فلا مانع الماء الجاري ليس مثل ماء الراكد لا يتأثر بالبول فيه كما يتأثر فيه الماء الجاري. الا اذا كان الماء قليلا فان النجاسة تؤثر في فالقليل والمال كثير في الماء الجاري والراكب اذا كان قليلا جدا والاسناد يرويه النسائي عن شيخه قتيبة بن سعيد. وهو الذي مر ذكره مرارا وهو من رجال الجماعة. وهو ثقة ثابتة وهو من شيوخ اصحاب الكتب الستة. ومن شيوخ اصحاب الكتب الستة قتيبة بن سعيد بن جميل بن طريق. البغلاني يروي عن الليل والليث يأتي ذكره لاول مرة وهو لازم لسعد الفهمي المصري وهو ثقة ثبت فقير. الامام المشهور معروف بالفقه ومعروف بالحديث. وهو من رجال الكتب الستة خرج له الجماعة وقد افرده في الحافظ ابن حجر ترجمته في مؤلف في رسالة خاصة موجودة في ضمن مجموعة الرسائل المنيرية يعني الا ترجم الف في ترجمة هذا الرجل يعني مؤلفا خاصا في ترجمة ليث ابن سعد وهو موجود مطبوع ضمن مجموعة الرسائل المريرية فهو امام فقيه ثقة ثبت معروف بالفقه ومعروف بالحديث. يأتي ذكره كثيرا في كتب الحديث. ويأتي ذكره كثيرا في كتب الفقه لانه لانه محدث فقيه رحمة الله عليه عن عن ابي الزبير ويروي عن ابي الزبير المكي وابي الزبير هو محمد ابن مسلم ابن تدرون المكي وهو من رجال الجماعة وهو صدوق يدلل ويروي الحديث عن جابر ابن عبد الله الانصاري جابر بن عبدالله الانصاري احد الصحابة المكثرين من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو احد السبعة الذين يأتي ذكرهم مرارا الكتب وقد ذكر صاحب الخلاصة ان له الفا وخمس مئة واربعين وان له الفا وخمس مئة واربعين حديثا اتفق البخاري ومسلم على ثمانية وخمسين وانفرد مسلم وانفرد البخاري بستة وعشرين ومسلم بمئة وستة وعشرين فهو مكثر واحاديثه في الكتب الف وخمس مئة واربعين. الف وخمس مئة عددها الف وخمس مئة واربعون حديثا. في الصحيحين منها ثمانية وخمسين وعند البخاري لما انفرد به عن مسلم ستة وعشرون وعند مسلم ممن فرد به عن البخاري مئة وستة مئة وستة وعشرون. قال كراهية المولد مستحم قال اخبرنا علي ابن حجر قال انطأنا ابن المبارك عن معمل عن الاسعد ابن عبدالملك عن الحسن عن عبدالله بن مغفل رضي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال لا يبولن احدكم في مستحمل فان عامة الوسواس من ثم ذكر النسائي كراهية البول في المستحمر كراهية البول في المستحم. واورد فيه حديث عبد الله بن مغفل رضي الله عنه. اورد في حديث عبد الله بن مغفل رضي الله عنه ان ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يبولن لا يبولن لا يبولن احدكم في مستحمه فان عامة الوسواس منه عبر النسائي هنا بالكراهية ولعل ذلك ايضا مثل ما ذكرت من قبل لان اسناد الحديث فيه كلام من جهة ان الحسن مدلس ومعروف بالتدليس والارشاد وقد روى عن عبد الله ابن المغفل بالعنعنة بالعنعنة عن عبد الله ابن المغفل فالاسناد فيه مقال لكن عند ابي داود حديث اخر عن رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم لا يبولن احد في متحمه او نهى ان يبول ان يبول احد في متحمله ولهذا الشيخ ناصر الالباني حفظه الله في صحيح سنن النسائي صحح الجملة الاولى وهي قوله لا يبولن احد في المستحب دون فان عامة الوسواس منه لان الجملة الاولى جاءت في حديث اخر جاءت في حديث اخر ليس لكن الجملة الثانية ليست في ذلك الحديث الاخر ليست لذلك الحديث الاخر ولهذا صحح هذه الجملة دون الجملة الثانية لان الجملة الاولى جاءت في حديث في سنن ابي داوود ولم تأتي الجملة الثانية في ذلك الحديث لم تأتي الجملة الثانية التي هي التعليل. فان عامة الوسواس منه لم تأتي فاذا عنعنة الحسن هنا جاء ما يؤيدها وما يدل على ثبوتها وصحتها من طريق اخرى. غير طريق الحسن لكنها ليست بطول حديث رواية الحسن وانما هي في جزءه الاول دون الجزء دون الجزء الثاني والنهي عن البول في المستحم قال بعض العلماء فان المقصود من ذلك ما كان اذا كان المستحم يستقر فيه البول لكونه صلب المكان قلب مبلط او فيه يعني شيء لا يذهب معه البول يعني لا يكون رخوا بان يكون ترابا يشربه يشرب البول ويظيع فيه البول ولا يبقى للبول اثر الا رطوبة ذلك التراب او ليس فيه آآ منفذ يجري فيه البول بحيث لا يبقى البول حائرا بحيث لا يبقى البول حائرا. فاذا كان المكان رخوا وشرب البول وراح البول ولم يبقى له وجود. او كان هناك منفذ كالبلوعة يذهب فيها الماء البول ولا يستقر فان هذا لا مانع منه قالوا لان المحذور من ذلك انه اذا كان البول موجود ثم يستحمى فان هذا البول المجتمع يتطاير ويحصل الرش او حصول الرشاش منه الى جسده. فيؤدي ذلك الى الوسواس هل جاءه بول ولا ما جاه بول؟ هل جاءه بول او ما جاءه بول ففسروا الحديث بما كان من هذا القبيل. اما اذا ذهب البول ولم يبقى له وجود فان هذا لا يؤثر فان هذا لا يؤثر لان المحظور هو انتقال البول والبول لا ينتقل الا اذا كان موجودا اما اذا كان ذهب مع المنفذ او الارض ترابية وراح البول فيها ولم يبقى للبول وجود يتطاير وينتقل الى الانسان فان هذا المحظور فان هذا يكون المحظور قد زال وش الاسناد؟ قل النسائي حدثنا علي بن حجر وهو السعدي وقد سبق ذكر علي ابن حجر مرارا وهو من رجال وهو الرجال البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وفي نسخة التقريب المصرية بدل الترمذي ابو داوود وهذا ليس موجودا يعني الرمز لابي داوود ليس موجودا في الخلاصة ولا في تهذيب التهذيب بل لم ينص عليه في تهذيب الكمال ان ينص عليه بتهذيب الكمال. لان تهذيب الكمال ذكر ان البخاري ومسلم والترمذي والنسائي رواه عنه ما ذكر ابا داوود واذا فما في ذلك يعني الرمز لابي داوود في النسخة المصرية نسخة التقريب يعني آآ خطأ وصواب الترمذي والترمذي روى عنه الترمذي روى عن علي بن حجر والموجود في تهذيب الكمال التنصيص على الاربعة البخاري ومسلم والترمذي والنسائي البخاري ومسلم والترمذي والنسائي. وهو ثقة حافظ اللي هو علي بن حجر نعم عن ابن المبارك ومن مبارك يأتي لاول مرة وهو عبد الله ابن المبارك المروزي وهو امام جليل وثقة قال عنه الحافظ في التقرير ثقة ثبت امام جواد مجاهد جمعت فيه خصال الخير. جمعت فيه خصال الخير. وهم الرجال الجماعة وهو من رجال الجماعة خرج له اصحاب الكتب الستة عن من؟ عن معمر ومعمر هو بن راشد الازدي البصري نزيل اليمن وشيخ عبد الرزاق بن همام الصنعاني وقد مر ذكره فيما مضى وهم من رجال الجماعة خرجوا له اصحاب الكتب الستة وهو الثقة تخرج له اصحاب الكتب ايوا عن الاشعث قال هنا ابن عبد الملك وفي رجال النسائي اشعث ابن عبد الملك واشعث ابن عبد الله واجعل ابن عبد الله وفي بعض نسخ النسائي اشعث ابن عبد الله وفي وفي نسخ الاخرين اللي هم اصحاب السنن الاربعة الباقون النسائي الترمذي وابو داوود وابن ماجه كلهم قالوا ابن عبد الله كلهم قالوا في الاسناد ابن عبد الله. اشعث ابن عبد الله ونصخة النسائي احدى النسخ فيها بن عبدالله وفي تهذيب الكمال لما ترجم لمعمر ابن راشد ذكر انه روى عن اشعث ابن عبد الله وما ذكر اشعث ابن عبد الملك فكل هذا يدل على انه عبد الله وليس ابن عبد الملك اولا كون احدى النسخ فيها اشعث ابن عبد الله وكون النسخ الكتب الاخرى التي جاء فيها هذا الحديث نفسه ومن هذا الطريق وفيه اشعث كلهم ينصون على ابن عبد الله آآ الترمذي فيه بن عبدالله. وابو داوود فيه بن عبدالله. وابن ماجة فيه بن عبدالله وفي ترجمة معمر ابن راشد في تبذير الكمال ذكر ان شيوخ اشعث ابن عبد الله ما ذكر اشعث ابن عبد الملك فهذا يدل على انه اشعث ابن عبد الله وليس على ابن عبد الملك. الذي في النسخة الموجودة معنا يعني ليس صوابا. وانما في النسخة الثانية هو هو الصواب من جهتين من جهة ان معمر ابن راشد ما ذكر في شيوخه اشعث ابن عبد الملك ومن جهتي ان الذين رووا الحديث مع النسائي وهم اصحاب السنن الباقون كلهم نصوا في الاستناد على انه ابن عبد الله والحديث مخرجه واحد فاذا هو ابن عبد الله. وابن عبد الله هذا هو اه اه ذكر ذكر الحافظ ابن حجر انه من الرجال الاربعة ومن رجال البخاري في التعليق. ومن رجال البخاري تعليقا البخاري تعليقا وروى عنه اصحاب السنن الاربعة وهو نعم ابن عبد الله ها عبد المالك ابن عبد الله وش قال فيه اسعد ابن عبد الله الحجامي ايه؟ ها؟ ايه وش يعني؟ اربعة؟ دخلت عليكم ولا اربعة؟ كم؟ ايوا لا لا البخاري تعليقا ولا اربعة بس ليس هو اقول ليس هو في الذي في الاسلام. لان كما قلت يعني هذا في بعض النسخ بن عبد الملك وفي نسخة اخرى من نسخ النسائي ابن عبد الله وفي في نسخ الترمذي والنسائي وابو داوود الترمذي وابو داوود وابو داوود ابن ماجة كلهم في الاسناد ينصون على الاشعر بن عبد الله الذي الذي يروي عن عن عن من؟ عن شيخه عن الحسن. الذي يروي عن الحسن وفي بعضها او في بعض الاسانيد معمر يروي لبعضهن معمر يروي عنه. وكل التنفيص على انه ابن عبدالله وكما قلت ايضا في ترجمة معمر ابن راشد في تأديب تهذيب الكمال للمجدي ما ذكر في شيوخه ممن يسمى اشعث يعني اه اشعث ابن عبد الملك. حينما ذكر اشعث ابن عبد الله فهذا كله يدلنا على ان المقصود الصحيح هو ابن عبد الله وليس ابن عبد الملك وابن عبد الله وليس ابن عبد الملك وهو قال صدوق؟ اي نعم. ايش بعده؟ عن الحسن وهو ابن ابي الحسن وابو الحسن اسمه يسار يعني ابوه اسمه يسار ولكنه مشهور بكنيته ولهذا يقال له الحسن بن ابي الحسن البصري وهو امام مشهور ثقة حافظ وكان يدلس ويرسل. معروف بالتدليس والارشاد. وهنا الحديث عن عنه وعن عبد الله ابن مغفل الحديث عن عبد الله ابن المغفل جاء بالعنعنة فهو يعني محتمل يعني الضعف بل يعني لا يعتبر ثابتا بمجرد هذا ولكن كما ذكرت ان في سنن ابي داوود حديث اخر صحيح فاذا يعتبر اه المقدار الذي يوافقه من حديث الحسن هذا يعتبر ثابتا لا من هذا الحديث وحده ولكن منه ومن غيره اما ما جاء في اخره فهذا مما لم يأتي الا في هذا الحديث. ولهذا كما قلت اعتبر الالباني الجملة الاولى صحيحة من اجله الحديث الثاني والجملة الثانية ضعيفة لانها ما جاءت في الحديث الاخر اما عبد الله المغفل المزني صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم من خرج له من خرج له ايه؟ عبد الله ابن مغفر المزني ما وجدته؟ الجماعة؟ حديثهم في الكتب الستة في اللي فيها قال فيها قال فيها ثلاثة واربعون له فيها ثلاثة واربعون اتفقا على اربعة وانفرد البخاري في حديث ومسلم ما ادري بكم نسيت يعني ذكره في الخلاصة على على طريقته وذكر عدد ما له وما اتفق عليه من احاديثه ومن فرد البخاري به ومنفرد به مسلم. والله اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين