الليل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الليل مثنى مثنى فاذا خشي احدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما ما ورد ابو داوود هذا يترجم احبابه صلاة الليل ثم وجد داوود رحمه الله اخذ يترجم الى باب صلاته صلاة الليل بركعتين خفيفتين اه صلاة الليل هي بعد سنة العشاء يعني ثلث الاشارة راتبة متعلقة بالعشاء مرتبطة بالعشاء وصلاة الليل بعد ذلك وخرج من فيها اما صلاة الليل تفتتح بركعتين خفيفتين لان النبي صلى الله عليه وسلم كان يتسع صلاة الليل بركعتين خفيفتين وقيل ان هاتين الركعتين هي ليكون بها التوفيق بين كونه يعني يصلي احدى عشر وكانه يصلي ثالث عشر قال ركعتي ركعتين الحبيبتين التي قبل ثلث الليل على على قولا مثل احدى عشر نحن ما حسبت الركعتان. حسبت الركعتان وقيل ان المشهودة بالركعتين اللي بين الصول احدى عشر والثالث عشر الركعتين التي يأتي بهم الرجال ثم بعد الوتر وقيل ركعتا الفجر المعروف عنه صلى الله عليه وسلم التي قالت عائشة ما كان يزيد في رمضان ولا غيره على احدى عشرة ركعة يجمع بينه وبين احدى عشر لمثل هذه الاقوال التي اشرت اليها وقد قالها بعض اهل العلم اه ركعتين قيل انها تحية الوضوء معنى انها سنة الوضوء. انها سنة الوضوء او الانسان اللي يتوضأ او يصلي ركعتين حفظتين وقيل انها تصلى خفيفتان يعني يدعي بهما ثم يعني ينتقل بعد ذلك الى التطوير. ثم ينتقل بعد ذلك الى التطوير ايه الربيع ابن حافة سليمان ابن حيان هو في هذه الاية عن محمد ابن سيرين قال حدثنا محمد بن خالد قال حدثنا ابراهيم يعني بن خالد بن زيد عن معمر عن ايوب عن ابن سيرين عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال اذا بمعناه زاد ثم ليطول بعد ما شاء كما ورد ابو داوود يعني هذا شهيد ولكن الوقوف على رواية وقوفا على ابي هريرة قال اذا يعني مثلا يتقدم يعني حاله حلال الرواية السابقة ثم ليقوي البعض خفيفتين يطول بعضه ما شاء احبابي ابو داوود النسائي وفي قصيدة الزيت عن ابي هريرة رواه ابو داوود روى هذا الحديث حماد بن سلمة وزهير بن معاوية وجماعة عن هشام عن محمد اوقفوه على ابي هريرة يعني مثل الذي قبله يعني الانسان الذي قبله كان الوقوف على ابي هريرة وفي هذه الرسالة نافعة اخرجه حديث البخاري تعليقا وكذلك رواه ايوب وابن اوقفوه على ابي هريرة. وكذلك رواه ايوب وابن عوف ابن عوف هو هو سيد الله. عبدالله بن عوف رواه ابن حنبل قال فيهما تجوز رويافة بن عون عن محمد قال فيه متزوج يعني بدأ خفيفتين قال فيهما تجوز يعني وهو بمعنى كفيتيه لانفلافظ خفيفتين وفي هذه الرواية هذا خفيفتين فيه متجول يعني تفسير يعني وليتجوز فيهما كما سبق ان بعض الاحاديث يعني وليخففه اليوم قال حدثنا ابن حنبل يعني احمد قال حدثنا حجاج قال قال ابن جريج اخبرني باثنان ابن ابي سليمان عن علي الازدي عن عبيد ابن عمير عن عبدالله بن الحبشي الخثعمي رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم سئل اي الاعمال افضل؟ قال طول القيام ثم ورجع ابي داوود حديث عبد الله ابن الخبشي الخضعمي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اي الى اي لحم الاخوة فقال قولوا ورد في بعض الروايات اي الصلاة افضل وهذا هو الذي يطابق يعني يوافق هذا الجواب يعني يعني متوجهة لطول القيام في الصلاة اي صلاة حصلت؟ قال طول القيام الذي جاء في بعض الروايات وهو الذي يطابق الجواب اي الصلاة افضل؟ قال طول القيام يعني طول القيام في الصلاة يعني كل انسان آآ يطيل القيام يقرأ القرآن. يطيل القيام يقرأ القرآن احمد ابن حنبل الاربعة من حجاج بن محمد عبد الملك ابن عبد العزيز بن جريج في نفس اليمين وهو البخاري تعليقا ابي داود اه وابو داوود والترمذي في سننه عن علي قليلا ايه من زبيد بن جميل بن عبيد بن جميل اخرج حليفه لماذا بس لكنه يتعلق بصلاة الليل يعني يتعلق بصلاة الليل ودموع صلاة الليل لكن غالبا يكون بصلاة في الليل وهي ليست بسبب قال رحمه الله تعالى بعد صلاة الليل مثنى مثنى قال حدثنا الطعنبي عن مالك عن نافع وعبدالله بن دينار عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ان رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم عن يعني اللي هتؤدى ركعتين ركعتين وهذا هو الافضل والاولى يعني مثل الذي ثبت من فعله وقوله صلى الله عليه وسلم فهو هذا صلاة الليل مثنى مثنى فاذا خشى احدكم صلحته بركعتين واما فعله فقد ثبت عن ابن عباس لما صلى عند خالته ميونة منذ صلى كل ركعتين ركعات ركعتين ثم اوتر بواحدة صلى الله عليه وسلم الحكم في صلاة الليل ركعتين ركعتين ثابتا من قوله وفعله. واما الوصل فهو ثابت من فعله صلى الله عليه وسلم. في حديث عائشة كان فهذا يدل على الوصل ولكن الفصل قولا للوطن وفعله وهذا ثبت من فعله صلى الله عليه وسلم فقط اول مرة بناقلة النهار انها تكون مثلا يجوز ان يتصلى يعني اربعا موصولة بدون حكم ان والدليل على ذلك بعض الاحاديث ولكن الفصل اولى من الوسم في صلاة الليل وفي صلاة النهار الصبح صلى ركعتين واذا خشي احدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له الوضوء بين انه يصلي ركعتين ركعتين فهذا يدل من على ان صلاة الليل الامر فيها واسع لانه لا يلزم التقيد بعشر ركعات اثنى عشر ركعة كما كان يفعل الرسول صلى الله عليه وسلم ولا شك ان فعل الرسول هو الاولى والافضل ولكن الزيادة على ذلك جائزة في هذا الحديث صلاة الليل مثل مثنى فاذا خشي احدكم الصبح حتى بركعتين فهذا يدل على انه فيه الحوافر كما ان الانسان له ان يزيد على احدى عشر وانه اذا استمر في ركعتين ركعتين وخشى طلوع الفجر فانه يأتي بركعة قبل ان يقع الفجر توتر له يعني سيكون الاشفاء التي قبلها تكون وفرا لهذه الركعة عن ابن عمر صحابي من صحابي هو احد السبعة المعروفين عن النبي صلى الله عليه وسلم. اخرج والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على اله ورسوله نبينا محمد. وعلى اله واصحابه اجمعين الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله. نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين نعين اما بعد قال الامام ابو داوود رحمه الله تعالى باب في رفع الصوت بالقراءة في صلاة الليل. قال محمد ابن جعفر الورحاني قال حدثنا ابن ابي الزناد عن عمرو بن ابي عمرو عن عمرو بن ابي عمرو مولى المطلب عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال كانت قراءة النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم على قدر ما يسمعه من في وهو في البيت الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله النبي محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد يقول الامام ابو داوود رحمه الله باب رفع الصوت في القراءة في صلاة الليل هذا هذا الباب يتعلق برفع الصوت ورفع صوتي بالقراءة من صلاة الليل اذا كان يستفيد احد من القراءة واحد يستمع الى القراءة واو ان هنا انه ليس هناك احد يتأذى بالقراءة فانه يرفع الصوت واما اذا كان هناك احد يتأذى بالقراءة فانه يخفض الصوت هذا ان الجهر حيث لا يكون هناك ظرر واذى حصل ان هناك منفعة والخفض حيث يكون هناك ضرر ومن ذلك اه يعني من يكون نائما ورفع الخوت يطلقه يعني يمنعه من النوم او غير ذلك من الامور التي اه هل يحصل برفع الصوت فيها شيء من الاذى؟ فان فيه تفصيل الذي اشرت اليه وقد اورد ابو داوود حديث ابن عباس رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم يعني كان قراءة النبي صلى الله عليه وسلم على قدر ما يسمعه من ذي الحجرة وهو في البيت. كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم على قدر ما يصنعه في الحجرة وهو في البيت الى ان الحجرة اخص من البيت. وان البيت اعم. وان البيت يشمل الحجرة وغير الحجرة. اذا كان البيت يعني له ردهة او له يعني آآ يعني فكل ما تحيط به الجدران يقال له بيع وتكون الحجرة في الداخل قد يكون حجرة او حجر فهذا فيه ان قراءته يعني ليست مرتفعة جدا بمعنى انها على قدر من يقوم في الحجرة وهو في البيت اي في المكان المتصل به سواء كان مغطا او مكشوفا تثير على هذا المقدار يعني انه لا يرفع الصوت بها كثيرا ولا يحفظ كثيرا وانما يكون على قدر المصلحة وعلى فالحاجة ودفع المضرر محمد بن جعفر محمد بن جعفر الوركاني وهو؟ ثقتنا اخوه المسلم وابو داوود والنسائي مين اللي بيقول الزنا؟ مين اللي ابي الجهاد عبدالرحمن ابن ابي الزينات؟ عبدالرحمن ابن عبد الله ابن ذكوان. عبد الرحمن ابن عبد الله ابن ذكوان ابو الزهاد هو عبد الله بن ذكوان وابو الزناد لقب وليس بكلية اشتهر به عبدالله بن زكوان. وكليته ابو عبدالرحمن يكنى بابنه هذا. الذي معنا في الاسناد ابن ابي الزناد وهو صدوق البخاري تعليقا ومسلم في المقدمة هو اصحاب السنة عن عمرو بن ابي عمرو المطلق عن عمرو بن ابي عمرو مولى المطلب وهو ثقة ثقة ربما هي اخرجها اصحاب الكتاب الستة ابن عثيمين ابن عكرمة المولى ابن عباس هو ثقة اخرجه اصحابه عن عبد الله ابن عباس ابن عبد المطلب ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم احد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حبيبنا محمد ابن بكار ابن الريان قال حدثنا عبد الله ابن المبارك عن عمران ابن زائدة عن ابيه عن ابي خالد الوالدي عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال كانت قراءة النبي صلى الله عليه واله وسلم بالليل يرفع وفورا ويخفض فورا. قال ابو داوود ابو خالد الوالدي اسمه هرمي. وهذا حديث ابي هريرة رضي الله عنه يفيد ان قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم بالليل لها احوال. احيانا يرفع الصوت واحيانا يغفر. وهذا على حسب المصلحة والحاجة. حيث تكون المصلحة في الرفع رفع بحيث ان يكون المصلحة في الخفظ خفظ صلى الله عليه وسلم قال حدثنا محمد بن بكار ابن الريم محمد ابن بكار ابن الريان وهو وابو داوود ابن المبارك المروزي ثقة اخرجه اصحاب الكتب الستة بجوار زائدة. عن عمران بن زائدة وهو ثقة انه ابو داوود والترمذي وابن ماجة. عن ابيه وهو مقبول؟ نعم وداوود وكبير ابن ماجة النبي خالد الوالد عن ابي خالد الوالد واسمه فرمز وهو مقبول اخذ حديث ابو داوود ابي هريرة عن ابي هريرة عبد الرحمن ابن صخر الدوسي صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم واحد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا حماد عن ثابت البناني عن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم. قال حاء وحدثنا الحسن بن قال حدثنا يحيى ابن اسحاق قال اخبرنا حماد بن سلمة عن ثابت البناني عن عبد الله بن رباح عن ابي قتادة رضي الله عنه ان النبي صلى الله الله عليه واله وسلم خرج ليلة فاذا هو بابي بكر رضي الله عنه يصلي يصعد من صوته. قال ومر بعمر ابن ومر بعمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو يصلي رافعا صوته. قال فلما اجتمعا عند النبي صلى الله عليه واله وسلم قال يا ابا بكر مررت بك وانت تصلي فاخفض صوتك. قال قد اسمعت من ناديت يا رسول الله. قال وقال لعمر مررت بك وانت تصلي رافعا صوتك. قال فقال يا رسول الله انقذوا الاثنان واطردوا الشيطان. زاد الحسن في حديثه وقال النبي فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم يا ابا بكر ارفع من صوتك شيئا. وقال لعمر اخفض من صوتك شيئا اورد ابو داوود رحمه الله حديث آآ ابي قتادة الانصاري رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم مر بابي بكر وهو يقرأ حافظا صوته ومر بعمر وهو يقرأ رافعا صوته فقال لكل منهما بعد ذلك مررت وانت اه تطلب فوته فقال ابو بكر انني اه اه انني قد اسمعت قد اسمعت وما انادي قد اسمعت من يناجي هو الله يعني الله سبحانه وتعالى يسمع قراءته وهو يصلي وقراءته يسمعها من يناجيه وهو الله سبحانه وتعالى وقال لعمر مررت بك وانت رافعا صوتك فقال اوقظ الاثنان يعني النايم واطرد الشيطان واطرد الشيطان فالنبي صلى الله عليه وسلم امر بابى بكر بان يرفع من صوته وامر عمر بان يخفض من صوته. فيكون متوسطا يعني بين الرفع بين الرفع الشديد وبين الخف الشديد فاننا بالتوسط بين هذا وهذا قال حدثنا موسى ابن اسماعيل موسى ابن اسماعيل الكبير ذكي البصري ثقة في مسجد الخامس في ستة. محمد ابن سلمة وهو فقه اخرجه البخاري طليقا ومسلم واصحاب من ثابت ثابت ابن اسلم البناني وهو فقه اخرجه الصحابة في ستة النبي صلى الله عليه وسلم وهذا مرسل ثم بعد ذلك الطريقة الثانية متصلة وهو ثقة اخرج له البخاري وابو داوود والترمذي والنسائي. عن يحيى بن اسحاق وهو سنة مر ذكره عن ثابت مر ذكره عن عبد الله ابن ووثيقة الانصاري الانصاري رضي الله عنه صحابي جليل حديث اخرجه واصحابه كتب الستر صلاة النهار سرية ما يجهر في هذا القبر وهذا النهار ثري ما يظهر في القرآن هذا هو هذا هو الذي يحصل للانسان اسمع نفسك هذه يكون الصوت يروح بعيد وانما الكون يسمع نفسه هذا هو السر. الافراط يكون يسمع نفسه رجعنا بجواره صلاة النهار مثل صلاة الظهر والعصر صلوات النهارية تكون سرية الاجهر فيها وصلاة الليل هي الجهرية سواء كانت فرضا او نفلا قال حدثنا ابو فطيم ابو فصيل ابن يحيى الرازي قال حدثنا اسباط ابن محمد عن محمد ابن عمرو عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذه القصة لم يذكر فقال لابي بكر ارفع من صوتك شيئا ولعمر اخفض اخفض شيئا زاد وقد سمعتك يا بلال وانت تقرأ من هذه السورة ومن هذه السورة. قال كلام طيب يجمع الله تعالى بعضه الى بعض. فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم كلكم قد اصاب. كما روى ابو داوود وفيها ان النبي صلى الله عليه وسلم ما قال لعمر ولا لابي ابي بكر مثل ما قال في الطريق السابقة ارفع واخفض وفيها زيادة وان بلالا كان يقرأ يعني اه من سورة ومن سورة وقال الكلام فسأله النبي صلى الله عليه وسلم فقال الكلام الطيب يجمع يجمع يجمع يجمع الله تعالى بعضه الى بعض. الكلام الطيب يجمع الله بعضه الى بعض. يعني وان كان من سورتين او ايات من سورتين او يعني فكل ذلك سائغ وجائز. فالنبي صلى الله عليه وسلم قال كلكم يعني الثلاثة. اللي هم ابو بكر وعمر وبلال في كونه يسمع صوته وهذا في كونه يرفع صوته وهذا في كونه يقرأ للسورة ومن سورة ايات من سورة وايات من سور اه معناها في ركعة في ركعة من هذه وركعة من هذه ليس معنى ذلك انه يقطع الكلام في الركعة الواحدة بان يقفز من اية الى اية مثلا في سورة ولكن هذا يعني فيما يظهر باعتباره ركعات فاذا يقرأ ايات من سورة في ركعة ثم ايات من سورة ركعة والله ما في ابد لا بأس لذلك اذا كان الانسان يعني اه اه هذا حفظه وهو يعني يعني يقف بصدره يعني لا يتأتى ذلك الذي ان يجمع بان ينتقل من صورة الى صورة اذا كان ما يحفظها كلها وانما يحفظ بعضها فلا بأس بذلك يكرر ايات معينة اذا كان منها ما عنده الا هذه الاعياد او يمكن لكن كونها عندي ثاني شيء من القرآن يحفظه ما يبغى ميزة ربي ممكن ان تكررها وقد جاء كما سبق نعم كون الانسان يعني عنده شيء من القرآن ويمر ويتأمل فيه او لم يكن يكرر اية واحدة ابو حصين ابن يحيى الرازي هو اسمه عبدالله ابو داوود ووثيقة عن محمد بن عمرو محمد بن ان عمرو بن علقمة عن ابي سلمة قال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا حماد عن هشام ابن عروة عن عروة عن عائشة رضي الله عنها ان رجلا قام من الليل فقرأ فرفع صوته بالقرآن فلما اصبح قال رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم يرحم الله فلانا كاي من اية اذكرنك فان ترميها الليلة كم كنت قد افرمتها تعيين من اية اذكرنيها الليلة كنت قد اتركها قال سورة ال عمران في الحروف وكاين النبي. وما اورد ابو داوود رحمه الله ايه ده؟ رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم سمع قارئا يقرأ من الليل وقال يرحم الله فلانا يعني ذلك القارئ قال لقد اذكرني اية تجعل الصفحة يعني نسيتها يعني كانت ذهبت يعني عنه نسيان فلما قرأها تنبه لها وتذكرها صلى الله عليه وسلم ليش كنت وصولها من ال عمران ليس في كائد من اية في كأي من نبي لكن كأي من اية في سورة يوسف اية هي بسورة يونس يوجد. فاما سورة ال عمران النبي اليوم اذا كان المقصود بالاية هذه انها جزء من اية فهذه في واما ان كان المقصود كأين من اية اذكر ليها يعني ليست متصلة بمل وليست مجرورة بمل هذا يناسب ويصلح مع ما جاء من التفسير من انها بعض الروايات قوله كأي من هذا هو كأي من اية يعني اجدرنيها فلان. بمعنى كلمة الاية ليست من جملة الاية ولكن المفروض هنا الاشارة الى الاية التي حصل فيها وهي هذه الاية في سورة ال عمران هذي اللي تجاوزها الرسول صلى الله عليه وسلم فلما سمع القارئ فذكرها لكن قوله وكاين من اية التعليمات ليس فيها الامراء اية هذه في سورة يوسف. وانما يستقيم معناها اذا اذا كان المقصود بالاية الاشارة الى الاية التي نسيت هي اشارة للاية الامامية التي نسيت. وكلمة اية اشارة الى التي اه نسيت يتذكرها في سبيل الكلام بهذا على انها قالوا النبي فتكون اية ليس المقصود بها آآ انها جزء من الاية كلمة اية لانه لا يستقيم لانه ليس فيها وكاين من اية وانما هذه فلعل المقصود وكأين من هذه في اشارة الاية ثم قال اية اية يعني ندركها اللي ذكر لي اية فتأخرتها وهذا من فوائد رفع الصوت بالقراءة يعني يستمع يستمع لقراءته والذي يستفاد من قراءته اما اذا كان يتضرر بقراءته فانه لا يجوز يعني ايه بارك الله فيك هذه الاية اذا كان مجروحة منه فهي ليست في ال عمران هذه في سورة غاية معينة دلوقتي سمع رجل يقرأ من الليل فقال يرحمه الله لقد اذكرني كذا وكذا اية كنت احفظها من سورة كذا وكذا هذا الشيء فيه عدة ايات وعلى هذا يكون يعني يقول وكأي من اية وكأي من اية يعني معناها ايات لكن الان هو اشار في الاخرة هذا في رواية ثانية الى انها ايش رواه ابو داوود في سورة ال عمران في الحروب هذه هي التي نسيت عندنا ان الاية فيها هذه القراءة طبعا يعني اقول هذا يرجع الى قال لي مثلا هذا في صحيح مسلم يعني نقول كذا وكذا قلنا عدة ايام هنا في الحديث كلام ولا كلام قال وفي رواية لمسلم سمع رجلا يقرأ من الليل فقال يرحمه لقد اذكرني كذا وكذا اية كنت اوقفتها من سورة كذا وكذا لكن لما جرح هذا المعلق وظهروا النهي عن حماد بن سلمة غرضه ان هارون النحوي قال عن حماد يرحم الله يرحم الله فلانا. اذكرني في سورة ال عمران حروفا. اي كلمات وقتها وهي قوله تعالى وكأي من نبي قاتل معه يعني اية حروف على كلمات واضح في انها عدة ايات انها رجل يقرأ من الليل فقال يرحمه الله لقد اذكرني كذا وكذا اية كنت احفظتها من سورة كذا وكذا قلت كذا وكذا اية يعني هل يعني اية تمييز لكذا وكذا؟ سورة كذا وكذا معناها ان هي يعني حتى في سورة اما سورة كذا وكذا اكثر من سورة كذا وكذا وما اتمها من اه يقول كنت قد اسقطتها نقل الحافظ في الفتح التاسع واحد تسعة وثمانين وما بعده كلاما للاسماعيلي في نسيان النبي صلى الله عليه وسلم شيئا من القرآن فلينظر فانه جيد قال حدثنا موسى ابن اسماعيل عن حماد عن هشام ابن عوف من عروة ثقة عن عروة عن عروة ابن الزبير وهو ثقة عن عائدة عن عائشة وهي واحدة من بلد الاشخاص هذا المعروف وفيه دعاء الى ما حصل منه كان الى غيره لانه قال يرحم الله فلانا وايضا الانسان ما كان يقصده ولا يدري انه كان يستمع له لا يدري انه كان يستمع له فاستفاد منه من ارادته ودعا له فهذا فيه دليل على ان من استفاد من احد شيء يدعو يدعو له لان من الحسين صلى الله عليه وسلم دعا لهذا الرجل الذي انحره ذلك الذي نسيه صلى الله عليه وسلم وهذا يفيدنا ان القرآن العظيم يحتاج الى عناية والى دعاهم اذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو رسول الله قفل منه ان يعني في مرة من المرات او في بعض الاحوال يعني نسي شيء من الايات فمعنى هذا ان التعاهد والعناية به هذا امر آآ لابد منه قال ابو داوود رواه هارون النحوي عن حماد بن تامة. هذا ابو داوود رواه هارون النحوي وهو قال احبنا الحسن ابن علي قال حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر عن اسماعيل ابن امية عن ابي سلمة عن ابي سعيد رضي الله عنه انه قال اعتكف رسول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في المسجد وسمعهم يجهرون بالقراءة وكشف الستر وقال الا ان كلكم مناد ربه فلا يؤذين بعضكم بعضا ولا يرفع بعضكم على بعض في القراءة او قال في الصلاة ها؟ كم ورد ابو داوود حديث ابي سعيد الذي يبين انه اذا كان فيه تأدي للقراءة في رفع الخوف فانه لا يفعل. وانما تحصل القراءة ورفع الصوت فيما اذا كان لا يتأذى بجهره احد ولا يتأذى برفعه صوته احدا. صوته احد آآ آآ الرسول صلى الله عليه وسلم آآ كان معتكفا آآ سمعهم يقرأون رافعي اصواتهم فكشف الستر وقال آآ ان كل منكم ينادي ربك الا ان كلكم منادي ربه نعم فلا يؤذين احدكم فليؤذين بعضكم بعضا. يعني بالتشويش لان الصوت اذا ارتفع يشوش بعضهم على بعض. مثل ما يحصل الانسان يعني الانسان اذا كان يقرأ وناس يقرأون وطلع واحد او يعني بعض الاشخاص يرفعون راسك ما يتمكنون من القراءة ولكن اذا كانوا خافيين الاصوات اذا كان خافض الاصوات كل يقرأ وكل يتمكن من القراءة ولا يشوش احد على احد قال او قال في الصلاة يعني في القراءة يعني كون كان الانسان يقرأ يصلي ويقرأ في الصلاة او انه يقرأ قراءة يعني ليست في الصلاة. كل ذلك لا يرفع الصوت اذا كان سواء كان يصلي فلا يرفع صوته في القراءة او كان يقرأ بدون خلاف لا يرفع صوته بالقراءة حيث يتعزى بجهره احد قال حدثنا الحسن ابن علي الحسن ابن علي الحلواني فقط الى اصحابه عبد الرزاق ابن عبد الرزاق ابن سماح الصنعاني اليماني فقط معمر ابن راشد ثقة ماذا يفعل في الثقة؟ اسماعيل ابن الميتة اسماعيل ابن المية ثقة يعني كلامه عن ابيه صحيح وهو ابو سعيد هو الخدري سعد ابن مالك القدري مشهور بكليته ونسبته وهو من السبعة المعروفين اشارة الحديث عن قال حدثنا عثمان ابن ابي شيبة قال حدثنا اسماعيل ابن عياش عن بحير ابن سعد عن خالد ابن معدان عن كثير ابن مرة الحضرمي عن عقبة ابن عامر الجهني رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر بالقرآن كالمدر بالصلاة ثم اورد ابو داوود حديث عقبة بن عامر الجهني رضي الله عنه والجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة هو المسر بالقرآن كالمسر بالصدقة ومن المعلوم ان الاقرار بالصدقة في بعض الاحيان يكون اه فيه فائدة آآ اولى من الجهر والجهر بالصدقة يكون اولى من الاصرار واذا كان الجهر بالصدقة هو اظهار الصدقة يترتب عليه مصلحة وهي انه يقتدى به. من خير؟ فهذا الجهر اولى او الصدقة اولى. يعني علانية. واذا كان آآ السر عدم ليس هناك حاجة الى اظهارها فان الاصرار يكون اولى ان الجاهر بالقرآن اذا كان يعني ما احد ينتفع منه واحد يستفيد منه واحد يستمع لقراءته ولا يتأذى بقراءة احد اه اه يكون افضل من هذه الناحية هو المسر بالقرآن والمشرف القرآن يعني حيث يحصل التأزي لو جهر لو تأذي منه لو جهر فانه يكون كالاصاب كالاصرار بالصدقة يعني هذا له ميزة وهذا له ميزة. يرجع في ذلك الى المصلحة والحاجة ودفع الضرر. في كل من هذا وهذا ثقة اخرجه ان التي اسماعيل ابن عياش وهو في رواية عن اهل البلد ملوقة في رواية عن اهل بلده وهذا من رواية عن اهل بلده ان بحيرة بن سعد من اهل بلده النفير بن ثعلب عن بحير بن سعد الحمصي وهو اخرجه البخاري من عامر الجهني رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديث اخرجه قال رحمه الله تعالى باب في صلاة الليل. قال حدثنا ابن المثنى قال حدثنا ابن ابي عدي عن حنظلة عن القاسم ابن محمد عن عائشة رضي الله عليها انها قالت كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يصلي من الليل عشر ركعات ويوتر بسجدة ويسجد ويسجد سجدتي الفجر فذلك ثلاث عشرة ركعة ثم اخرج ابو داوود ترجم باب في صلاة الليل يعني في بيان اه مقدارها وفي زيتها واورد فيه عدة احاديث احاديث كثيرة اولها حديث عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال سبحان الله كان يصلي من الليل عشر ركعات كان يصلي من الليل عشر ركعات وهذا ذكره مجمل يعني لا لا يدل على انها متصلة ولا يدل على انها منفصلة لكن جاء في بعض الروايات ما يدل على انها منتصلة في حديث ابن عباس وهذا محتمل لان تكون متصلة وان تكون منفصلة ولكن الفصل اولى من الوصل الفصل اولى من الوسط وقد جاء عنه انه كان يصلي اربعا ويصلي اربعا ويصلي ثلاثا وجعله يصلي اثنتين اثنتين اثنتين يوتر بواحدة ويوتر بواحدة برجل واحدة نعم وهو يوتر بسجدة ويوتر بسجدة بركعة لان الركعة يقال لها سجدة يطلق على الركعة سجدة ايوه ويسجد سجدتي الفجر ويسجد سجدتي الفجر يعني ركعتي الفجر. فتلك فذلك ثلاث عشرة ركعة فذلك ثلاث عشرة ركعة. يعني هذا من ما يفسر به يعني او احدث تفسيرات احد التفسيرات التي فيها بيان الفرق بين احدى عشر وبين ثلاثة عشر. وان المعروف من عادته الكثيرة التي اكثر من غيرها انه يصلي احدى عشر. ولكنه قد يزيد وقد ينقص. قد يزيد وقد ينقص قد يصل الى سبع هو لم ينطق عن سبع صلى الله عليه وسلم لا وصل الى ثلاثة عشر. لكن هذه الثنتين اللي فوق الحداشر. منهم من قال انها ركعتي الفجر كما جاء في حديث العشائر. ومنهم من قال ان اللتين كان يصليهما وهو جالس بعد الوتر وهذا في بعض الاحيان وليس دائما. وقيل ان المقصود بذلك الركعتين اللتين كانا يبدأ بهما صلاته وهي خفيفة ركعتين خفيفتين. وقيل ان المراد بذلك ركعتا العشاء التي تكون بعد العشاء ك التي تكون بعد العشاء. هو حديث عائشة هذا فيه بيان ان هاتين الركعتين ركعتا الفجر ومعنى هذا ان ان هذا لا يختلف مع ما جاء عنها من انه احدى عشر لان لانها بينت انها انما كان بركعتي الفجر وفيه الاقوال التي اشرت اليها قال حدثنا ابن المثنى ابن المثنى محمد المثنى الزمن ابو موسى ثقة اخرجه اصحابه بل هو شيخ لاصحابه ستة. عن ابن ابي عدي عن ابن ابي عدي هو محمد ابن ابراهيم ابن ابي عدي ثقة اخرجه الحنظلة ابن ابي سفيان الجمحي وهو ثقة اخرجه مجلس عن القاضي ابن محمد ابن القاسم ابن محمد ابن ابي بكر الصديق وهو ثقة الفقيه احد فقهاء المدينة السبعة في عصر التابعين حديث اخرجه اصحاب عن عائشة نعم عن عائشة وقد اللهم لا نعلم بهما الرسول ما داوم عليهما وانما فعلهما بعض الاحيان. فلو ان احدا فعلهما اختدام رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض الاحيان لا بأس على هذه الايام ولكنها يعني الرسول صلى الله عليه وسلم بعضهم علوم جاءت بعض الروايات كان سيأتي انه كان يبتدأ ثم يقوم. يعني يبلغ جالسا ثم يقوم والرسول صلى الله عليه وسلم اذا صلى جالسا له الاجر كاملا. واما غيره فاجره على النفس. اجره على النفس. فاذا فعل ذلك في بعض الاحيان لا بأس بذلك وان فعله قائما فلا شك انه اولى. واكمل لان الرسول صلى الله عليه وسلم لو صلى جلسا حصل الفجر كاملا واما الانسان قائما اجره على النصب من الصلاة كما جاء ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم في بعض الاحاديث لا يعاند قوله جميع العرب لانها كون ان يفعل في بعض الاحيان الرسول صلى الله عليه وسلم في بعض الاحيان لا بأس بذلك ومثل مثل ما لو كان انسان اوفر ولكنه قام بعد ذلك وصلى فيصلي ولكن لا يوتر مرة ثانية. لا يقال انه اذا حصل من الوتر يمنع من الصلاة بعدها بل اذا احتاج الى ان يصلي يصلي كالذي اه صلى اول الليل يخشى ان لا يقوم ثم قام اخر الليل ما يقال انه لا يصلي لانه قد اوفى. بل يصلي ما شاء ولكنه لا يوتر مرة ثانية. لان النبي صلى الله عليه وسلم قال لا وتران في ليلة قال حدثنا القعنبي عن مالك عن ابن شهاب عن عروة ابن الزبير عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كان يصلي من الليل احدى عشرة ركعة يوتر منها بواحدة فاذا فرغ منها اضطجع على شقه الايمن ثم ورد ابو داوود حديث عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي احدى عشرة ركعة يوتر منها بواحدة يعني واحدة يصليها على حدى قد تكون هي الوتر تشفع له ما مضى فاذا فرظ اضطجع على شقه الايمن يعني وهذا يعني يكون في يعني بعد يعني بعد الفراغ من صلاة الوتر وقبل ان يأتي وقت الفجر. ومعنى هذا ان هذا الاضطجاع يعني كان للاستراحة. لانه بعد العمل الذي عمله هو الصلاة التي صلاها يستريح حتى ينشط لصلاة الفجر وكما جاء في الحديث ان الاذان الاول لارجاع القائم وايقاظ النائم. ارجاع القائم يعني حتى يستريح ويقابل تمام حتى يعني يصلي الوتر لا يفوته الوتر وليتسحر اذا كان يريد ان يقوم. وليتسحر اذا كان يريد ان يصوم قال في البدن وقع نبي مثلا عندي شهاب محمد ابن مسلم ابن عبيد الله من شهاد الزهري ثقة صدقة عن مروة بن الزبير. عن عروة بن الزبير عن عائشة وقد مر ذكرهما قال قال حدثنا عبد الرحمن ابن ابراهيم ونطلب بن عاصم وهذا لفظه قال حدثنا الوليد قال حدثنا الخزاعي وقال نصر عن ابن ابي ذئب والاوزاعي عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها انها قالت كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يصلي فيما بين ان يفرغ من صلاة العشاء الى ان ينطبع الفجر احدى عشر احدى عشر ركعة. يسلم من كل انا بس كده ماشي احدى عشر كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يصلي فيما بين ان يفرغ من صلاة العشاء الى ان ينطبع الفجر احدى عشرة ركعة يسلم من من كل ويوتر بواحدة ويمكث في سجوده قدر ما يقرأ احدكم خمسين اية قبل ان يرفع رأسه. فاذا سكت المؤذن بالاولى من بالاولى من صلاة الفجر قام فركع ركعتين خفيفتين ثم اضطجع على شقه الايمن حتى يأتيه المؤذن. ثم ورد ابو داوود حديث عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي ما بين ان يفرغ من صلاة العشاء الى ان ينصدع الفجر احدى عشرة ركعة يسلم كلمتين يعني يفصل كل ركعتين على حدى والركعة الاخيرة وحدها التي يحصل الايثار العدد بها العدد يكون بها وترا هي الحادية عشرة فكان هذه كيفية صلاته صلى الله عليه وسلم انه كان فيصلي ركعتين ركعتين وجل ذلك احدى عشرة ركعة. وهذا يعني يحتمل ان يكون المقصود يعني اه به ان يفرغ من صلاة يعني وسنته وسنتها ومعنى هذا تكون يعني غير الاحداشر اللي هي آآ الركعتان اللي هي صلاة العشاء الراتبة والمقصود بذلك قيام الليل وتكون الصلاة المتعلقة بالعشاء التي هي سنتها لا لا علاقة لها في قيام الليل. يصلي ركعتين في بيته بعد ما ينصرف من الصلاة ويصلي احدى عشر من الليل. كما جاء في حديث ابن عباس لما نام عند حالته نمومة انا اصلي احدى عشر ركعة وينكث في حدوده قدر يطيل القراءة والركوع والسجود. وبينت مقدار سجوده انه قد ما يقرأ احدكم خمسين اية يطيل السجود. والقراءة كذلك مطالب لانه ما هو طول السجود الا لما صارت القراءة مطولة فاذا سكت المؤذن بالاولى من صلاة الفجر قام فركع ركعتين خفيفتين. فاذا سكت المؤذن بالاولى يعني المقصود به اللؤلؤ ام الاذان والمقصود بها الاذان الثاني هنا. لان اولا بالنسبة للاقامة. من سكت المؤذن بالاولى يعني بالاذان يعني اه الاول الذي هو اول بالنسبة للاقامة. قام وصلى ركعتين ركعتي الفجر وارتجع حتى يأتيه المؤذن يؤذنه بحضور وقت الصلاة. ليخرج فيقيم الصلاة بلال. وقوله حتى المؤذن بالاولى يعني بعد ما يفرغ من الاذان. فهذا فيه ان الانسان يعني اذا سمع الاذان يجيب وبعد ما يفرغ الاذان يقوم ويأتي بالركعتين ويأتي بالركعتين ركعتي الفجر والاذان هو هو الاذان الثاني. قيل له اول بالنسبة للاقامة. كما سبق المردنا الحديث الذي فيه على ذا الذي زاده عثمان وقال له الثالث. الاذان الثالث. لان بالنسبة للاقامة هو الاذان الذي قبلها. فيكون ثالثا على الاقامة وهذا من هذا القبيل قالت ان الطبعة قام فركع ركعتين خفيفتين ثم اضطجع على شقه الايمن. نعم. مؤذنه. حتى يأتيه المؤذن يؤذنه بحضور وقت الصلاة وقال حدثنا عبد الرحمن بن ابراهيم. عبد الرحمن بن ابراهيم هو الملقب بحيم. وهو الفقه اخرجه؟ البخاري ابو داوود. البخاري وابو داوود انس ابن عاصم وهو يبين الحديث اخرج له؟ ابو داوود. قال وهذا لفظه وهذا لفظه يعني لفظ الثاني ابن الوليد ابن مسلم. وهو ثقة اخذ يفعل في الفتن. عن الاوزاعي. عن الاوزاعي وهو عبد الرحمن ابن الاوجاع ثقة. وقال نصر عن ابن ابي ذئب والاوزاعي. وقال نصرا وقال نصرا عن ابن ابي زئب لو عن اثنين. لكن قوله هذا لفظه مع ان هم الاخير ساقه على على لفظ عاصم ولكنه قال نصر بن عاصم. يعني معناه ان يعني ان هذا اللفظ يصلحه هذا الظمير يرجع الى اقرب من فوق. الظمير يرجع الى اقرب من فوق. لكن طول ابي داوود وقال نصر عن ابن ابي ذر والاوزاعي يعني مشكل على قوله وهذا لفظه. يشكل على قوله وهذا لفظه لان السياط يعني يبدو ان السياق ضحية وليس سياق لقوله وقال نصره فلان وفلان ابن ابي بذر لا يمكن لا يمكن ايضا يكون عاقل غالبا محمد ابن عبد الرحمن ابن المغيرة ابن ابي زيد ابن عروة وقد مر ذكره قال حدثنا سليمان ابن داوود المهري قال حدثنا ابن وهب قال اخبرني ابن ابي بكر وعمرو ابن الحارث ويونس ابن يزيد ان ابن شهاب اخبرهم ومعناه قال ويوتر بواحدة ويسجد سجدة ويسجد سجدة قدر ما يقرأ احدكم خمسين اية قبل ان يرفع رأسه اذا سكت المؤذن من صلاة الفجر وتبين له الفجر وساق معناه قال وبعضهم يزيد على بعض. كما ورد ابو داوود اخرى فهو مثل الذي قبله. نعم. قال حدثنا الامام داوود سليمان ابن داوود. اخرجه داود والنسائي. عن عبد الله بن وهب البصري ثقة اخرجه عن ابن ابي ذئب وعمرو ابن الحارث عن ابن ابي هريرة مر ذكره عمرو بن الحارث هو المصري ثقة اخرجه اصحاب ابن ستة اخرجه اصحاب عن ابن شهاب باسناده ومعناه عن ابن شهاب باسناده ومعناه نعم. قال وبعضهم يزيد على بعض. لان الثلاثة الذين يعني اه الذين في يونس وعمرو بن حارث وابن ابي ذئب قال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا بهيب قال حدثنا هشام ابن عروة عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها انها قالت كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة يوتر منها بخمس لا يجلس في شيء من الخمس حتى يجلس في الاخرة فيكمل ثم ورد ابو داوود حديث عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي لي من الليل ثلاث ركعات يوتر من ذلك بخمس لا يجلس الا في اخرها ثم يسلم ومعنى هذا ان الوتر الامر فيه سواء اوتر يعني من خمس او اوتر من ثلاث او اوتر من والعلى هو الوتر بالواحدة هو الذي يصلي ركعتين ركعتين ويوتر بواحدة هذا هو الاولى. الذي ثبت من قوله هو فعله صلى الله عليه وسلم فعله قوله الحديث الذي مر بالامس صلاة الذي مثنى مثنى واذا خشي احدكم الصبح حتى بركعتين ثم مضى وفعله ما جاء في حديث عائشة الذي مر ليس ذلك كما جاء في حديث ابن عباس لما نام عند خالته ميمونة فان فيه من صلى ركعتين ركعتين وهنا قالت ثلاثة عشر والاحاديث التي مرت احدى عشر. فيعني يمكن ان يحمل على ان الركعتين اللي هي الفرق بين احدى عشر وثلاثة عشر واما ركعتي العشاء او الركعتان الخفيفتان اللتان بهما صلاة الليل تبتدأ بهما ثلاث الليل قال حدثنا موسى ابن اسماعيل عن هشام ابن عروة عن ابيه عن عائشة فقد مر ذكره قال ابو داوود رواه ابن نمير عن كتاب نحوه. قال ابو داوود رواه ابن نمير عن هشام ابن نمير وعبدالله بن نمير قال حدثنا القعنبي عن مال عن هشام ابن عروة عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها انها قالت كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يصلي بالليل ثلاث عشرة ركعة ثم يصلي اذا سمع النداء بالصبح ركعتين خفيفتين. ثم ورد حديث عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يخلد من الليل ثلاث عشر ركعة واذا سمع النداء في الصبح صلى ركعتين خفيفتين للفاترة ركعتي الفجر. ركعتي الفجر. النبي قال حدثنا الطعنبي عن مالك عن هشام ابن عروة عن ابيه عن فكلهم مرة ذكرهم وادي والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله. نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ستة عن ابي سلمة عائشة وقد مر بكهما اه يصلي اربعا فلا تسأل عن اذنهن وقولهن ثم يصلي اربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن. البعض يسأل يقول الا يدل هذا على ان جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم ونفعنا الله بما قلتم لا زلنا في ليلة وهذه وهذه ليلة النصر الليلة هذه اي نعم فهذا لا يقول بارك الله فيك ورد حديث في ليلة النصف من شعبان اذا كانت ليلة النصف من شعبان نزل الله عز وجل الى السماء الدنيا فيغفر لكل انسان لكل انسان الا مشرك او مشاحن. وقد صححه جمع من اهل العلم ومنهم الشيخ الالباني في الصحيحة رحمه الله. قال في هذا الحديث مزية هذه الليلة من حيث زيادة الذكر والاستغفار والتضرع الى الله في اخر الليل. في جماعة كافرون لم يصححوا هذا الحديث. تضاعفوا كل الاحاديث التي وردت فما يتعلق بالنصف من شعبان سواء كان ليلا او نهارا ليس له مزية وليس يخصها ليلة النصف من شعبان بشيء لانه لم تثبت لذلك السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وانما الانسان اه يبحث عن اه السنن ويتبعها ولا يشغل نفسه بافعال اه واهل العلم انها من الامور المحدثة وانها من الامور المنكرة. ومعلوم ان النبي صلى الله عليه وسلم هي القدوة اصحابه رضي الله عنهم وارضاهم خير الناس وهم اصدق الناس الى كل خير واحرص الناس على كل خير كان خيرا لسبقوا اليه قد قال عليه الصلاة والسلام تفسرت هذه الامة على ثلاثة وسبعين فقط كلها في النار الا واحدة قال الجماعة من كان على ما انا عليه واصحابه. من كان على ما انا عليه واصحابه. فالواجب على المسلم ان يكون متبعا وان يحذر من البدع هو لشيخنا الشيخ رحمة الله عليه رسالة كتبها عن ليلة النصف من شعبان مع رسائل اخرى ثلاث اه اطلق عليها اسم التحذير من البدعة آآ هذا الشيخ رحمه الله يقول الشيخ الالباني لم يصحح الحديث بل حسن اثنان وهو يقول وهو يلخبط ان الله ليطلع على عباده ليلة القدر يقول الاخ وليس فيه ذكر النزول ولا يذكر الشيخ ان هناك قياما او قياما مخصوصا كما هو لفظ الحديث حديثها هو ده ان الله ليطلع على عباده ليلة النصف. لكن الاخذ السابقة لا يغفر لكل انسان الا هذا يتصل بما سبق وان كان ربما به شيء من الدعاء. يقول فضيلة الشيخ في هذه الايام من ايام النصف من شعبان طباع اكلاه آآ بمناسبة هذه الايام السؤال هل يجوز شراء مثل هذه الاطعمة واكلها لا ابدا يعني مثل هذه الاشياء معناه انه تشجيعا على البدع وتأييد لها يعني ليس لنا بل يجبر التحذير والتنذير على ان ليلة النصف ويوم النصف من شعبان لا يخصص لان هذا من الامور المحدثة ومن الامور المنكرة الانسان لا يعين على البدع وعلى اظهار البدع وعلى احياء البدع. بل عليه ان ينبه على ذلك وان يحذر من ذلك هجرة الله جاء الحديث عن عائشة رضي الله عنها ان صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم بالليل احدى عشرة ركعة. وجاء حديث اخر من صلى الامام حتى ينصرف كتبت له قيام ليلة. وكيف نفعل بصلاة التراويح هنا في الحرم؟ هل نصلي مع الامام؟ ثلاثة وعشرين ركعة كاملة حتى ينصرف ام نصلي احدى عشرة ركعة ونخرج من الصلاة؟ ارجو التوفيق بين الحديثين. الرسول صلى الله عليه وسلم ما منع من الزيادة. هذا حكاية لفعله النبي صلى الله عليه وسلم واما الزيادة المنع منها من الزيادة ما في دليل يدل على المنع. بل فيها يدل على الجواز. وهو حديث صلاة الليل مثنى مثنى. واذا خشى احدكم الصبح بركعة توتر ما مضى. صلاة الليل مثنى مدى. يعني ما يصلي ثنتين ثنتين ثنتين. واذا خشيت طلوع الفجر اوتي بركعة وتر ما مضى. فهذا يدل على ان الامر والانسان عندما يصلي وراء اماما يصلي ثلاثة وعشرين او ثلاثين او اقل واكثر فانه يتابع الامام ويكون بذلك حقق ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم من قام مع الامام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة. وكون الانسان يعني مع الامام الاول ثم ينصرف لا يقال ان الامام قد انصرف بل الناس يصلون ولم ينصرفوا والامام لم ينصرف لانما تحول من كونه نام الى كونه مأموم. يعني حتى يعقده الاخر بالقراءة ويكون هذا يبدأ بنشاط ولكن يكون قد تعب فيكون في ذلك مصلحة. وليس معنى ذلك ان الامام الاول يعني تكون الدعاء صلاة بانتهاء ليس المراد الترك اربعا وانما تشابههن بالحسن والقوة يمكن هو محتمل لكن لا يقال انه ان هو محقق وانما هو محتمل ومحكمة انه كان يعني اه لا يشردهن ومحسب انه كان يصردهن لكنه جاء السرد عدم الفصل الامام ما انصرف ما راح في بيته تحول انه كان الامام الى كونه فرع الامام كيف ما هو من وراء الامام ثم لو فرضنا ان هذه العشرين ركعة طبعا هذه العشر ركعات التي اه او العشرين ركعة لو فرظنا انه صار فيها كل ركعتين لها ايمان. كل ركعتين لها ايمان. يعني الاول وتمشي تصلي ركعتين مع الاول وتمسي وقل تنصرف الامام اول الامام ما انصرف ثم ايضا تحول الامام هذا للمصلحة. مع الناس واستمر مع الناس ولا تنصرف الليل لصلاة الامام. خير الله يحكي عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على منع الزيادة. الا هذا الحديث انه ما كان يزيد لكن ما قال لا تزيده فلا شك ان فعله صلى الله عليه وسلم هو الاولى لكن اذا صليت وراء امام يصلي اكثر لا تنصرف قبل انفراده بل كن معه وذلك خير له حفظك الله نحن بالله في الجامعة نشترك في الطعام مع المطعم ندفع لهم النقود مقدما حتى نهاية الشهر. وقد يفقد البول وقد يغيب الطالب. قال هذا داخل في بيع الغرق؟ لا ابدا لان هذا شيء يعني المصلحة تدعو اليه وتهيئة الطعام واعطوك هناك على اعتبار انك ستحظر وانهم سيصنعون لك طعام فلو غبت الطعام صرفوه وهيئوه لك. واذا غبت عنه يعني معناه انه ضاع على حسابك. فكينك يعني غبت يعني عنه لحاجة او انك دعيت او يعني عزمت على دعوة وتخلفت لانهم صنعوا طعام لك وهم اطعام بعدد الاوراق التي تصرف التي صرفت هذا ليس من الغرر وليس من بل هذا فيه فائدة وفي مصلحة ولا ضرر فيه. كون حصل في يوم من الايام صرت معزوم ولا قارئ يعني قلت مانعزم نعش هم صنعوا طعام لك آآ ما معناه ما معناه انهم ربحوا لا الطعام موجود. فاذا تكلمت عنه معناه ان الطعام قد بذل وسمي ولا فراغ في ذلك ولا محظورة في ذلك هذا السائل يلح لقراءة سؤاله تقول ايها القارئ ارجوك ان تقرأ هذا على الشيخ لانه مهم جدا نحن في حيرة لا ندري ما نعمل. وسؤاله يقول سمعنا قوله تعالى اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم. فهل طاعة اولي الامر متعلقة بطاعة الله ورسوله؟ ولا يكون العبد مطيعا لله وللرسول اذا عصى اولي الامر ان كان كذلك فنحن متخلفون هنا في المدينة. فهل هذا التخلف فيه معصية لاولي الامر؟ نعم. ايوا. فهل هذا التخلف فيه معصية لاولي الامر وبالتالي يكون معصية لله وايضا نحن نعمل ونكسب ما لا. فما حكم هذا المال ان كنا نطاء اولي الامر؟ لان ولي الامر لا يرضى ذلك وهل لغيرنا ان يساعدنا من حيث الايجار والمعيشة؟ وما حكم ذلك؟ فنرجو منكم ان تبدون مأجورين فنحن في حيرة؟ اه على الا يذل نفسه وان لا يوقع نفسه في امر لا يصلح ان يقع فيه. واذا كان لا يسمح له بان يبقى فعله ويرجع او يبحث عن الاقامة والبقاء بطريق وبطريق لا يعني نحو رشيد ولا يترتب عليه ضرر به هذا هو الذي ينبغي للانسان هي طاعة ولي الامر هي من طاعة الله ورسوله. ما لم يكن معصية. والي الامر يسمع له غير المعصية. وقد قال عليه الصلاة والسلام من يطع الامير فقد اطاعني. ومن يأتي الاميرة فقد عصاني. ثم ايش فائدة الامير اذا كان يأمر ولا يطاع اه اذا امر بشيء ليس في معصية بل هو امر مباح وامر سائغ ولا معصية فيه فان على الانسان ان يسمع ويطيع الانسان الذي دخل هذه البلاد هو ليس عنده اه شيء يمكنه من الاقامة عليه الا يعرض نفسه للاهانة والا يتخلف لا لديه ان ينصرف او يسعى لان يحصل الاقامة في طريق آآ يسلم فيها ولا يرتب على نفسه شيئا من الضرر او يتسبب في ان يلحق بنفسه شيئا من الضرر والاهانة هل تصح العقيدة عن التوأمين؟ بكبش واحد كبير؟ ام لابد من كبشين؟ والتوأمان من الاناث كل كل جارية لها شأن. كل جارية لها شاة وكل يعني مثل له شافع. والتوأمان اذا كان شهرين اربعة ايام واذا كانت جارية واذا كان ذكروا انثى ثلاث ايام ثنتين للذكر وواحدة للانثى يسأل عن نفس المرأة هل ينقض الوضوء المرأة فلا ينقض الوضوء الا اذا حصل يعني بسبب المشي خروج شيء يعني نجس فانه ينتقض الوضوء. واما اذا كان في غير فانه لا ينتقض الوضوء هل افضل للمرأة وهي تصلي بالليل في بيتها ان ترفع صوتها وتجهر به؟ ام تسر بالقراءة؟ وكذلك في الصلوات المفروضة الجهرية نعم لها تجهر ولكن اذا لم يكن يعني يسمعه احد يعني ليس من محارمها او لا يتأذى بها احد من اهل بيتها اذا كان لا يتأذى بها احد من اهل بيتها من جهرها تجهر لا بأس بذلك جزاكم الله خيرا والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبيه ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام قال عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الامام ابو داوود السجستاني رحمه الله تعالى تحت باب في صلاة الليل قال حدثنا موسى ابن اسماعيل ومسلم ابن ابراهيم قال حدثنا ابان عن يحيى عن ابي سلمة عن عائشة رضي الله عنها ان نبي الله صلى الله عليه واله وسلم كان يصلي من الليل ثلاث كان يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة كان يصلي ثمان ركعات ويوتر بركعة ثم يصلي قال مسلم بعد الوتر ثم اتفقا ركعتين وهو قاعد فاذا اراد ان يركع قام فركع ويصلي بين اذان الفجر والاقامة ركعتين بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد فقد مر جملة من الاحاديث المتعلقة بصلاة الليل والتي فيها حكاية بيان صلاته صلى الله عليه وسلم بالليل مر جملة بذلك ومنها حديث عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها وارضاها هذا الذي فيه انه كان يصلي ثلاث عشرة ركعة يصلي ثمانية ثم يأتي بركعة يوتر بها ثم يصلي ركعتين وهو جالس يجلس ثم اذا اراد ان يركع قام يعني معناه انه يقرأ وهو جالس ثم يقوم ويقرأ بعد ذلك ثم يركع ويصلي ركعتين بعد طلوع الفجر فيقول مجموعة ثلاثة عشر اللي معناه ان يعني تسع ثم بعدها ركعتان وهو جالس ثم يضاف الى ذلك آآ ركعتان بعد طلوع الفجر بعد طلوع الفجر اي الفجر الثاني اللتين هما ركعتا الفجر فهذه صفة من الصفات التي جاءت عن عائشة رضي الله عنها وارضاها واكثر ما جاء عنها انه كان يصلي احدى عشرة ركعة يصلي اربعا ثم اربعا ثم ثلاثا. واحيانا يصلي ثنتين ثنتين ويوتر بواحدة. وجاء عنه الزيادة على احدى عشر فتكون اما ركعتا الفجر قد حسبت كما جاء في هذا الحديث. وكما مر في حديث قبل ذلك او ركعتان خفيفتان تبدأ بهما الصلاة فتكون هما المكملة التاسعة عشر او الركعتان اللتان بعد صلاة بعد الوتر وهذا لا يكون باستمرار وانما يكون في بعض الاحيان الحاصل ان صلاته صلى الله عليه وسلم جاءت على اوجه متعددة ولكن مجموع ما صلاه عليه الصلاة والسلام لا ينقص عن سبع في اي ليلة من الليالي ولا يزيد على ثلاثة عشر وقد عرفنا ان هذا لا يدل على التقييد بهذا. بل الامر في ذلك واسع. فلو اراد انسانا ان يزيد على احدى عشر فانه لا بأس بذلك لقوله صلى الله عليه وسلم صلاة الليل مثنى مثنى فاذا خشى احدكم الصبح اتى بركعة توتر ما مضى فهذا يبين لنا ان الامر واسع ولكن الاخذ او الاتيان بما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم لا شك انه هو الاولى. ولكن الانسان اذا وجد اماما يصلي باكثر من احدى عشر فلا يتأخر عنه في شيء من الصلاة وانما ينبغي له ان يصلي معه جميع الصلوات التي يصليها حتى ينصرف الناس وحتى لا ينتهي ينتهي صلاة صلاة التراويح او صلاة الليل صلاة قيام رمظان ولا ولا اه يقول الإنسان ان يصلي احدى عشر فقط ولا ازيد لأنه ما جاء شيء يدل على عدم الزيادة ووجوب الالتزام بهذا العدد الامر في ذلك واسع. هو حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي اشرت اليه والذي سبق ان مر بنا قريبا. صلاة الليل مثنى مثنى يدل على ذلك ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قال من قام مع الامام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة. من قال مع الامام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة. فالزيادة على ذلك لا بأس بها ولا مانع منها وهي زيادة خير وزيادة صلاة فيها اجر وفيها ثواب. لا سيما والصلاة في هذا المسجد المبارك بالف صلاة الصلاة في هذا المسجد المبارك بالف صلاة اي صلاة فيه؟ بالف صلاة على يليق بالانسان الناصح لنفسه ان يفوت على نفسه شيئا من هذا الخير وان يعني لا يصلي مع الجماعة او لا يكمل الصلاة مع الجماعة. لان النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يزيد على احدى عشر ولكنهما منع الزيادة على احدى عشر ولا جاء عنه شيء يدل على من بل جاء شيخ يدل على الزيادة واورد ابو داوود حديث عائشة لكم ان نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة كان يصلي اجمالها هذا اجمالها اولا ثم يأتي تفصيلها كان يصلي ثمانية؟ كان يصلي ثمان ركعات ويوتر بركعة اما يصلي قال مسلم بعد الوتر ثم اتفقا ركعتين وهو قاعد. يعني المسلم الذي هو احد الشيخين. نعم فاذا اراد ان يركع قام فركع ويصلي بين اذان الفجر والاقامة ركعتين. يعني هذا اجمالها وتفصيلها ذكرتها اجمالا وذكرتها تفصيلا بيعمل ايه؟ ايه؟ يعني قيام الليل لان صلاة الفجر كما هو معلوم في في النهار وليست في الليل يعني الفجر يطلع الفجر يبدأ بطلوع النهار يبدأ بطلوع الفجر. فهي صلاة الفجر من النهار. وان كانت في غلس الا انها في النهار ان النهار يبدأ بطلوع الفجر كما ان صلاة المغرب بالليل وليست بالنهار. لانها تكون بعد غروب الشمس. ومجيء الليل والليل وانما بغروب الشمس وينتهي الليل بطلوع الفجر وقد سبق ان عرفنا ان الامام ابا داوود رحمه الله وهذا من تفقهه وهو قليل في كتابه. يعني كونه يذكر يعني شيء من التفقه يعني هذا نادر في كتابه سبق ان مر بنا انه قال اذا كان الانسان عليه جنابة ثم اغتسل للجنابة بعد طلوع الفجر فانه يغنيه عن غسل الجمعة يغنيه عن غسل الجمعة لانه حصل بالنهار يعني يعني حصل في نهار الجمعة لان نهار الجمعة يبدأ النهار كل يوم يبدأ بطلوع فجره. نهار كل يوم يبدأ بطلوع فجره. نعم قال حدثنا موسى ابن اسماعيل. موسى ابن اسماعيل ثقة. اخرجه اصحابك بستة. مسلم ابن ابراهيم الفراهيدي. ثقة اخرجه اصحاب الكتب الستة عن اذان؟ عن اذان بن يزيد العطار وهو ثقة اخرجه اصحابه الا ابن ماجة نعم الا ابن ماجد ابن يحيى عن يحيى وهو ايه عن من؟ عن ابي سلمة. عن يحيى وهو يحيى يحيى بن سعيد الانصاري وهو ثقة سعيد الانصاري اليماني. نعم يحسبنا بكثير يحيى بن ابي كثير الامامي وهو ثقة اخرجه الخمس من ستة. عن النبي سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف وهو ثقة اخرجه اصحابه ستة عن عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها وارضاها الصديقة بنت الصديق وهي من اوعية السنة وحفظتها ومنها السبعة او من هي من جملة اشخاص آآ سبعة عرفوا بشرط الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال فزدنا القعنبي عن مالك عن سعيد بن ابي سعيد المقبوري عن ابي سلمة بن عبد الرحمن انه اخبره انه زال عائشة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وآله وسلم كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم في رمضان فقالت ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على احدى عشرة ركعة يصلي اربعا فلا تسأل عن حسنهن وقولهن ثم اربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا. قالت عائشة رضي الله عنها فقلت يا رسول الله اتنام قبل ان قال يا عائشة ان عيني تنامان ولا ينام قلبي. ثم ارد ابو داوود حديث عائشة رضي الله عنها وفيها بيان صفة مما صفات او كيفية من كيفيات صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل وانه كان ما يزيد لما سئلت عن عائشة رضي الله عنها صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليل قالت ما كان يزيد في رمضان ولا غيره على احدى عشرة ركعة. ثم بينت ذلك بقولها يصلي اربع ثلاثة سأل عن حسنهن وطولهن. ثم يصلي اربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن. ثم يصلي ثلاثا اربع واربع وثلاث. المجموع احدى عشر فقالت عائشة رضي الله عنها يا رسول الله اتنام قبل ان توتر؟ قال ان عيني تنامان ولا ينام قلبي. ان عيني تنامان ولا ينام قلبه صلى الله عليه وسلم وهذا من خصائصه عليه الصلاة والسلام موضع السؤال اتنام قبل ان يفوت عنها لا هو هذا يعني ما قلت يعني حينما قالت يعني لما نمت شافت هناك في اول الليل وهو ما صلى الوتر فقالت ستنام قبل ان توتر يعني هذا العدد اللي يأتي به يأتيه بعد الاستقام يأتي به بعد لان لما رأته ينام قبل ان يصلي قالت له هذا الكلام يعني معناه انه عيناه تمامان ولا ينام فيستيقظ للوجه قال فزدنا القعنبي وقع النبي عبد الله المثنى ابي قعنب ثقة اخرجها اصحاب الكتب الا ابن ماجه المالك المالك ابن انس امام دار الهجرة في الامام المشهور يعني في احاديث واظحة يعني لا يجلس الا في اخرها. لكن بالنسبة لهذه محتمل ان يكون يأتي بها ثنتين ثنتين. ويكون الاولى والثانية الاربعة الاول انها يعني دون يعني طويلة طويلات والتي بعدها كذا طويلة لكنها لا يعني ذلك انها تكون متساوية محتمل قد تكون متساوية قد تكون متفاوتة وقد تكون اربعة متصلة واربعة متصلة وقد تكون يعني ثنتين ثنتين ثم ثنتين ثنتين ويعني يكون يعني هذا في بيان الحسن واقول موجود في هذا وفي هذا لكن الوصل ثبت عنه صلى الله عليه وسلم في احاديث انه لا يجوز الا في اخرها ولها والله له ان يتم اربعا او يرجع يقول ما دام اذا كان النهي عليه قام وبدأ يعني بالركعة الاقامة للثالثة وبدأ بها يمكن الذي يواصل ويصير يصلي اربعة فليربح. ومن عليه ان يسجد السجود في الذنوب ينبغي ان يسجد السهو لان الذي حصل اي ان الذي حصل منه ترك الثالثة ما تعمد ذلك. اما اذا كان متعمد ذلك يجوز ولكنه هذا على الشرع قال حدثنا حفص ابن عمر قال حدثنا همام قال حدثنا قتادة عن زرارة بن اوفى عن سعد بن هشام انه قال طلقت امرأتي فاتيت المدينة لابيع عقارا كان لي بها فاشتري به السلاح وابذل. فلقيت نفرا من اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم وقالوا قد اراد نفر منا ستة ان يفعلوا ذلك فنهاهم النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم وقال