هو حص بن غياب وفي الاسناد الاول ليروي عنه ابنه عمر ابن حفص هنا يروي إبراهيم ابن يعقوب الجوزجاني عن يحيى بن معين عن حصر بن غياب ثم ذكر اسنادا طريقا ثالثا قال الامام النسائي رحمه الله تعجيل الظهر في البرد وقال اخبرنا عبيد الله بن سعيد قال حدثنا ابو سعيد المولى بني هاشم قال حدثنا خالد ابن دينار ابو خلة قال سمعت انس بن مالك رضي الله عنه يقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا كان الحر ابرد بالصلاة واذا كان البرد عجل بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبيه ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد يقول النسائي رحمه الله باب تعجيل الظهر في البرد والمقصود من هذه الترجمة ان صلاة الظهر في وقت الشتاء تعجل وتصلى في اول وقتها وهذا هو الاصل ان الصلاة تصلى في اول وقتها لكن جاء في هذا الحديث وفي غيره من الاحاديث انه اذا اشتد الحر فانها تؤخر اذا اشتد الحر فانها تؤخر عن اول وقتها ويحصل الافراد بها. ولكن النسائي اوردت ترجمة في تعجيل هذا البرد وان كان الحديث الذي اورده يشمل تعجيلها بالبرد وتعقيرها في الحر وهو دال على الاثنين وتعجيلها انما هو على الاصل الذي هو صلاتها في اول وقتها وقد جاء عن النبي عليه الصلاة والسلام الحث على صلاة اول وقتها وان ذلك عظيم عند الله عز وجل وجاء في هذا الحديث وفي غيره من الاحاديث انه في وقت الحر انها تؤخر كما في هذا الحديث وفي وفيما بعده من الاحاديث الذي فيه تأخير الصلاة اي صلاة الظهر في وقته في شدة الحر واما اسناد الحديث فيقول النسائي اخبرنا اخبرنا عبيد الله بن سعيد وهو ليشكر اسرقتي وهو ثقة مأمون سني وحديثه خرجه البخاري ومسلم والنسائي اخرجه البخاري ومسلم والنسائي وانما قال او قيل فيه سني لانه ابهر السنة في بلده اظهر السنة في بلده ولهذا قيل له وحديثه عند البخاري ومسلم والنسائي لم يخرج له من اصحاب السنن الا النسائي وخرج له الشيخان البخاري ومسلم ابو سعيد مولى بني هاشم. قال اخبرنا ابو سعيد مولى بني هاشم وهو عبدالرحمن ابن عبد الله البصري وهو صدوق ربما اخطأ خرج له البخاري وابو داوود في كتاب فضائل الانصار والنسائي وابن ماجة خرجه في البخاري وابو داوود في كتاب فضائل الانصار والنسائي وابن ماجه لم يخرج له مسلم ولا ابو داوود في كتاب السنن ولا الترمذي وانما خرج له النسائي وابن ماجه وخرج له ابو داوود في كتاب القدر في كتاب فضائل الانصار فقط ولم يخرج له في كتاب السنن انا حدثنا خالد قال حدثنا خالد ابن دينار ابو خلدان نعم خالد بن دينار ابو خلدة وهو صدوق صدوق نعم ابو داوود النسائي اخرج له البخاري وابو داوود والترمذي والنساء وهو صدوق خرج له البخاري وابو داوود والترمذي والنسائي صدوق خرج له البخاري وابو داوود والترمزي والنسائي عن انس ابن مالك رضي الله تعالى عنه صاحب رسول صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وخادمه هو احد السبعة المكثرين من رواية حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام من اصحابه الكرام رضي الله عنهم وارضاهم وهم الذين قال فيهم السيوطي في الفيته والمكثرون في رواية الاثر ابو هريرة يليه ابن عمر وانس والبحر كالخدري وجابر وزوجة النبي فانس ابن مالك رضي الله عنه هو احد هؤلاء السبعة المكثرين من رواية الحديث عن رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وهذا الاسناد رباعي من اعلى الاسانيد عند النسائي من اعلى الاسانيد عند النسائي لان اعلى الاسانيد عنده الرباعيات لانه ليس عنده شيء من الثلاثيات النسائي ليس عنده ثلاثيات وانما اعلى ما عنده الرباعيات وهذا منها وكذلك آآ تقدم قريبا اخوي قبل هذا يعني اللي قبل هذا على طول؟ اي نعم. نعم. الاسنادان اللذان قبل هذا الحديث قبل هذا الاسناد مباشرة ثلاثة احاديث متوالية كلها رباعية الاول والثاني من الثلاثة باسناد واحد غيبة عن قتيبة عن مالك عن عبد الله ابن دينار عن عبد الله ابن عمر هذا قبل هذا يا شيخ ها؟ هذا ابنه الكتاب ها؟ هذا ابن اول كتاب المواقع لا مو في اللي قبله على طول؟ لا. هم. اول كتاب المواقع. هم. يعني سبق ان مر واحد فيه حديثان وهو رباعي وهذا رباعي الذي معنا رباعي وهو اعلى الاسانيد عند النسائي لانه ليس عنده شيء من الثلاثيات وكما اشرتم من قبل الثلاثيات عند البخاري وعند الترمذي وعند ابن ماجة من اصحاب الكتب الستة البخاري عنده اثنان وعشرون حديثا حديثا ثلاثيا والترمذي عنده حديث واحد وابن ماجة عنده خمسة احاديث باسناد واحد خمسة احاديث ثلاثية اسنادها واحد واما مسلم وابو داوود والنسائي فاعلم عندهم الرباعيات وليس عندهم شيء من الثلاثيات وهذا الذي معنا هو من امثلة آآ الاجانب العالية عند النسائي قال الابراد بالظهر اذا اشتد الحر وقال اخبرنا قصيبة ابن سعيد قال حدثنا الليث عن ابن شهاب عن ابن المسيب وابي سلمة ابن عبد الرحمن عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا اشتد الحر فابردوا عن الصلاة فان شدة الحر من فيح جهنم ثم ورد النسائي هذه الترجمة وهي الابراد بالظهر اذا اشتد الحر الحديث الذي قبل هذا يدل على الافراد لانه في وقت الحر آآ يبرد بها. يعني من انه يؤخرها وذاك من فعله عليه الصلاة والسلام واما هذا فهو من قوله الحديث الذي قبل هذا فيه الابراد بفعله من فعله لانه كان اذا كانت البردي عجل واذا كان في الحر اه ابرز يعني اخرها الى وقت الافراد اخرها الى وقت الابراج يعني وهو انكسار عدة الشمس قصة حرارتها وفي هذا الحديث الذي معنا من قوله وتوجيهه وارشاده عليه الصلاة والسلام يقول اذا اشتد الحرف ابردوا عن الصلاة فان شدة الحر من فتح جهنم يعني يريدون بصلاة الظهر بمعنى انهم يؤخرونها وقوله عليه الصلاة والسلام اذا اشتد الحرف ابردوا لان هذا يفيد لان الاصل هو التعجيل ولكن الابراد يحصل لامر يقتضي ذلك وهو شدة الحرارة ستؤخر الصلاة اه حتى ننكسر اه اه حجة الشمس وتخف الحرارة وقد قال عليه الصلاة والسلام بعد ذلك فان شدة الحر من فيح جهنم يعني مما يظهر من حرارتها وقيل في معناه ان انه على بابه وقيل ان معنى ذلك انه مثل اه حرارة جهنم وشدة حرارة جهنم لكن جاء في بعض الاحاديث ما يدل على ان ذلك من حرارة جهنم حيث جاء في الحديث ان ان الله تعالى اذن للنار بنفسين نفث في الشتاء نفس في الصيف اشد ما تجدون من الحرارة انما هو من حرها يعني في الصيف ومن العلماء من قال اه ان المقصود من ذلك ان هذا يشبه وحرارة النار وحرارة جهنم والمقصود من اه توجيهه وارشاده عليه الصلاة والسلام انهم يؤخرونها حتى يخص الحرارة وحتى تذهب الحرارة الشديدة وتخف ولا يحصل لهم ظرر آآ من اه بمجيئهم اليها في شدة اه الحر وذلك في اول وقت وقت الظهر ارشدهم عليه الصلاة والسلام الى ان يؤخروها وان يبردوا بها اذا اشتد الحرف فابردوا بالصلاة فابردوا عن الصلاة فان شدة الحر من فيح جهنم واما اسناد الحديث فيقول النسائي اخبرنا اخبرنا قتيبة بن سعيد وابن جميل ابن طريف البغلاني وهو ثقة حديثه خرجه اصحاب الكتب الستة الليل ابن سعد اللي فوق بن سعد المصري المحدث الفقيه تقف مصر ومحدثها وهو ثقة ثبت حديثه عند اصحاب الكتب الستة عن ابن المسيب وابي سلمة عن ابن شهاب شهاب ايه عن ابن شهاب وهو محمد بن مسلم فمن عبود الله ابن عبد الله ابن شهاب ابن عبد الله ابن الحارث ابن زهرة ابن كلاب الثقة المحدث الفقيه المكثر من رواية حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام وحديثه عند اصحاب الكتب الستة عن سعيد المسيب وابيه وابي سلمة ابن عبد الرحمن وسعيد وابن المسيب هو سعيد المسيب وهو ثقة من آآ فقهاء من الفقهاء السبعة المشهورين في عصر التابعين وهو احد السبعة بلا خلاف واما ابو سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف فهو احد احد اه السبعة على على احد الاقوال الثلاثة في السابع منهم لان في السابع منهم ثلاثة اقوال احدها ابو سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف والثاني ابو بكر ابن عبد الرحمن ابن حارث ابن هشام والثالث سالم ابن عبد الله ابن عمر ابن الخطاب واما سعيد بن المسيب فهو احد السبعة باتفاق احد الفقهاء السبعة باتفاق وابو سلمة احد الفقهاء السبعة على احد الاقوال الثلاثة في السابع منه وكل منهما ثقة خرج حديث واصحاب كتب الستة سعيد المسيب وابي سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف خرج حديثهما اصحاب الكتب الستة عن ابي هريرة رضي الله تعالى عنه صاحب رسول الله عليه الصلاة والسلام واحد السبعة المكثرين من رواية الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بل هو اكثر السبعة حديثا اكثر السبعة المكثرين اكثرهم حديثا عن رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه قال اخبرني ابراهيم ابن يعقوب قال حدثنا عمر بن حفص قال حدثنا ابي حا قال واخبرنا ابراهيم بن يعقوب قال حدثنا يحيى بن معين قال حدثنا حفص ها قال واخبرنا عمرو بن منصور قال حدثنا عمر ابن حفص ابن غياب قال حدثنا ابي عن الحسن ابن عبيد الله عن ابراهيم عن زيد ابن اوس عن ثابت ابن قيس عن ابي موسى رضي الله عنه يرفعه قال ابردوا بالظهر فان الذي تجدون من الحر من فيح جهنم ثم اورد النسائي حديث ابي سعيد ابي موسى الاشعري رضي الله عنه وهو بمعنى الحديث الذي قبله آآ ابردوا بالظهر فان لتجدونه من الحر من فيح جهنم هو بمعنى الحديث الذي قبله حديث ابي هريرة رضي الله عنه هو امر من الرسول صلى الله عليه وسلم بالابراز كما ان الذي قبله ايضا كذلك امر منه بالابراج وفيه ايضا ما في الذي قبله من ان شدة الحر من فيح جهنم او الذي تجدونه من الحر من فح جهنم واما اسناد الحديث فيقول النسائي اخبرنا اخبرنا ابراهيم ابن يعقوب وهو ابن اسحاق الجوذجاني ابراهيم ابن يعقوب ابن اسحاق الجوزة جاني هو ثقة حافظ خرج حنيفة ابو داوود والترمذي والنسائي خرج له اصحاب السنن الاربعة الا ابن ماجة العابثون الاربعة الا ابن ماجة ولم يخرج له البخاري ومسلم ما خرج له شيخان ولا ابن ماجة وانما خرج له اصحاب السنن الاربعة الا من ماجة موثقة حافظ رمي بالنصب وهو آآ حديثه عند ابي داوود والترمذي والنسائي سيدنا عمر ابن الخطاب. حدثنا عمر ابن حفص ابن غياب. عمر ابن حفص اذن غياب وهو ثقته بما اخطأ ربما وهم وهو ثقة ربما وهي ثقة ربما وهم اخرج حديثه. اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة الا ابن ماجة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة الا ابن ماجة ليروي عن ابيه حفص ابن غياب وهو ثقة خرج حديث واصحاب الكتب الستة نعم اللون الاخضر؟ لا. جلست؟ ايه نعم ثقة فقيه خرجه اصحاب الكتب الستة التحويل اي نعم ثم اتى بالتحويل حاء التحويل قل حاء واخبرنا ابراهيم بن يعقوب. نعم. ايضا. اي نعم. واخبرنا ابراهيم بن يعقوب هذه طريق اخرى. عن طريق شيء من سيفه فيها وشيفه الا انه باسناد اخر يعني الواسطة او شيخه اي شيخ شيخه ابراهيم غير شيخه اه في الاسناد الاول الاسناد الاول عمر بن حفص واما هنا فيحيى بن معين القيادة الثانية شيخ ابراهيم ابن يعقوب الجوزجاني يحيى ابن معين ويحيى والتحويل حاء التحويل هذه نؤتى بها بالاشارة الى التحول من اسناد الى اسناد الى اثنان آآ يشعر ذكرها لانه رجع الى التيان باسناد جديد يبدأ من الشيخ يبدأ من شيخ المصنف وهنا شيخه في الاسناد الثاني هو شيخه بالاسناد الاول الا ان شيخ شيخه يختلف عن الكهف الاول وشيخه في هذا الاسناد يحيى بن معين يحيى ابن معين وهو ثقة حافظ امام في الجرح والتعديل حافظ امام للجرح والتعديل خرج حديثه اصحاب الكتب الستة خرج حديثه اصحاب الكتب الستة وعنده سلاح خاص وهو انه اذا قال لا بأس به فتعني التوثيق لان لا بأس به عند يحيى بن معين توثيق فلا يؤثر يعني اولى يظن ان الشخص اللي يقول له يقول به يقول لا بأس به انه دون الثقة بل هو ثقة لان هذه العبارة بالسلاح يحيى بن معين يراد بها الثقة. ولهذا يأتي عن الثقات الاثبات يصفهم يحيى بن معين بقوله لا بأس به. يصف الاثبات بهذا الوصف لا بأس به وهذه من الصلاحات الخاصة لبعض المحدثين وهي يحتاج الى معرفتها لان معرفة الاصطلاح يتبين به المراد ومن المعلوم ان لا بأس به اه درجتها نازلة واما عند احد النعيم فهو بمنزلة ثقة ولهذا يقولون ان كلمة انها قول لا بأس به عند عند ابن عند ابن معين توثيق يعني هي بمعنى ثقة هلا اخبارنا؟ نعم. اخبرنا حفص يعني شيخ يحيى بن معين هنا هو شيخ ابنه قال عمر بن منصور اخبرنا عن عمرو بن منصور وهو النسائي عمرو بن منصور النسائي وهو ثقة ثابت خرج حديثه النسائي وحده خرج حديثه النسائي وحده وهو من من بلد النسائي نسبته نسبة النسائي فهو عمرو ابن منصور النسائي وهو ثقة ثابت انفرد النسائي بالاخراج له. لم يخرج له الباقون من اصحاب الكتب الستة حدثنا عمر بن الخطاب حدثنا عمر بن حفص ابن غياب قال حدثني ابي وهذا مثل اه الاسناد الاول عن ابراهيم ابن يعقوب لان الواسطة اه او الذي بعده اه عمر بن حفص عن ابيه قال عن الحسن ابن عبيد الله عن الحسن ابن عبيد الله يعني ان عمر ان حصن ابن غياث في تلك الاسانيد الثلاثة كلها يروي فيها عن عن عبود الله عن الحسن ابن عبيد الله عن الحسن ابن عبيد الله كلها الطرق الثلاث آآ التي انتهت الى حاصل ابن غياب شيخه فيها يعني آآ هو اه الحسن ابن الحسن ابن عبيد الله. قال ويش نعم ابن عروة ابن خايف نعم النخعي الكوفي وهو ثقة فاضل اخرج له منذر ورزقة فاضل اخرج له مسلم والاربعة اخرجه مسلم والاربعة هذه الطرق الثلاث كلها تنتهي بحف بن غياب وحفص بن غياث يروي عن عبيد الله عن الحسن ابن عبيد الله النخعي الكوفي وهو ثقة خرج له آآ مسلم واصحاب السنن الاربعة عن ابراهيم عن ابراهيم وهو ابن ابن يزيد ابن قيس النخعي الفقيه المحدث الفقيه المحدث ابراهيم ابن يزيد ابن قيس النخعي الكوفي وهو محدث فقيه يأتي ذكره كثيرا في آآ مسائل الفقه ويأتي ذكره كثيرا في اسانيد الحديث وهو الذي سبق ان ذكرت فيما مضى ان ابن القيم قال في كتابه امداد المعاد ان اول من عرف عنه انه عبر بالعبارة المشهورة عند الفقهاء ما لا نفس له سائلة لا ينجس الماء اذا مات فيه. اول من عبر عن الحيوانات التي لا دم فيها لانها لا نفس لها سائلة اول من عبر بهذه العبارة ابراهيم النخعي قال وعنه تلقاه الفقهاء من بعده اول من عبر بهذه العبارة ابراهيم النخعي وعنه تلقاها الفقهاء من بعده وهو ثقة خرج حديث واصحاب الكتب الستة عن يزيد ابن عودة عن يزيد ابن اوس النخعي ايضا وهو مقبول اخرج له ابو داوود النسائي. خرج له ابو داوود والنسائي وهو مقبول خرج له ابو داوود والنسائي عن ثابت ابن القيم عن ثابت ابن قيس آآ آآ خرج ايه بقى؟ مقبول خرج له؟ من الله وحده مقبول خرج له النساء وحده مقبول خرج له النسائي وحده عن ابي موسى عن ابي موسى الاشعري عبد الله ابن قيس رضي الله تعالى عنه وحديثه عند اصحاب الكتب الستة آآ الذي فيه آآ فيه اثنان مقبولان لكن هو بمعنى الحديث الذي قبله فهو شاهد له حديث ابي هريرة قال اخر وقت الظهر وقال اخبرنا الحريث ابن وقال اخبرنا الحسين ابن حليف قال اخبرنا الفضل بن موسى عن محمد بن عمرو عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا جبريل عليه السلام جاءكم يعلمكم دينكم فصلى الصبح حين طلع الفجر وصلى الظهر حين زاغت الشمس ثم صلى العصر حين رأى الظل مثله ثم صلى المغرب حين غربت الشمس وحل فطر الصائم ثم صلى العشاء حين ذهب شفق الليل ثم جاءه الغد وصلى به الصبح حين اسفر قليلا ثم صلى به اخرى حين قال الظل مثل ثم صلى العصر حين قال الظل مثلي ثم صلى المغرب بوقت واحد حين غربت الشمس وحل فطر الصائم ثم صلى العشاء حين ذهب ساعة من الليل ثم قال الصلاة ما بين صلاتك انت وصلاتك اليوم وما بين ثم ذكر النسائي باب اخر وقت الظهر باب اخر وقت الظهر وهو ان يكون ظل كل شيء مثله ان يكون ظل كل شيء مثله فعند ذلك ينتهي وقت الظهر وبعده ويدخل مباشرة وقت العصر لانه لا فاصل يصل بين وقف العصر ووقف الظهر فمتى خرج هذا دخل هذا ولا فاصل بينهما والترجمة معقودة لبيان اخر وقت الظهر وانه حيث يبلغ ظل الشيء مثله. يعني يكون ظل كل شيء مثله عند ذلك ينتهي وقت ظهر واول وقتها كما مر عندما تزول الشمس عندما يحصل الزوال وتذهب الشمس الى جهة الغرب يبدأ وقت الظهر ويستمر الى ان يصير ظل كل شيء مثله فالترجمة معقودة لهذا وقد اورد النسائي حديث ابي هريرة نعم حديث ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي عليه الصلاة والسلام قال هذا جبريل اتاكم معلمكم دينكم فصلى الظهر حين زاقت الشمس وصلى الضوء وصلى العصر حيث آآ صار ظل الشيء مثله وصلى المغرب حين غربت الشمس وحل فطر الصائم وصلى العشاء حين طلع حين ذهب حين ذهب سفق حين ذهب شفق الليل وصلى ثم جاءه الغد ثم ثم جاءه الغد نعم قد صلى به الصفحة الى اكثر قليلا فصلى الصبح حين اسفر قليلا وصلى فصلى الصبح حين يسرق قليلا وصلى الظهر اين كان الظل مثله؟ حين كان الظل مثل الظل مثله وهذا هو محل الشاهد وصلى الظهر حين كان الظل مثله يعني حين وقت دخول العصر لان الحديث الصلوات اليوم الاول العصر صلاها حيث كان كل شيء مثله وهذا اول وقتها وفي اليوم الثاني صلى الظهر حيث كان ظل شيء مثله يعني في اخر وقتها فاخر وقتها هو اول وقت دخول العصر ليس بينهما وقت الفاصل بل وقت هذه متصل بهذه حيث انتهى وقت هذه دخل وقت هذه فاخر وقت الظهر حيث يكون ظل شيء مثله. واول وقت العصر حيث يكون ظل الشيء مثله قال ثم صلى العصر احيانا كان الظل مثله ثم صلى العصر حين كان ظل الظل مثليه وهذا هو اخر وقت وهذا الاختياري اخر وقتها الاختياري اما الاضطرار فانه الى غروب الشمس كل ذلك يعتبر اداء لكنها لا تؤخر عن وبلوغ الظلم اليه عن اصفرار الشمس وانما اه فصلى قبل وصول دخول وقت الاضطراري واذا آآ كان الانسان معذورا اما نائم ثم استيقظ بعد ما جاء وقت الاضطرار فانه يصليها ويكون اداء وليس قضاء يصليها ويكون اداء وليس بقضاء ثم صلى المغرب في الوقت الذي صلى فيه المغرب في اليوم الاول حين آآ غربت الشمس واحل الفطر للصائم العشاء بعد ساعة من الليل وجاء في بعض الاحاديث ان الرسول صلى المغرب حين آآ آآ عند عندما غاب الشفق يعني عنده اول وقت العشاء لانه ليس هناك فاصل بين اول وقت العشاء واخر وقت المغرب لهما متصلان مثل وقت صلاة الظهر والعصر. فهما متصلان عندما يغيب هذه عندما يغيب الشفق وهذه اذا غاب الشفق يبدأ آآ وفدها التي هي العشاء وفيه ايضا في جاء في بعض الاحاديث انه صلاها آآ عند نصف الليل وهذا هو اخر وقتها لاختياري اخر وقتها على اختيار نصف الليل واما وقتها الاضطراري فالى طلوع الفجر واما وقتها الاضطراري فانه الى طلوع الفجر واما الاختيار فهو الى نصف الليل. وفي هذا الحديث آآ ذكر فيه ان وقت المغرب فرق بين اليوم الاول ولا اليوم الثاني وقد جاء في بعض الاحاديث انه صلى المغرب عند مغيب الشفق او في اخر آآ آآ الوقت الذي آآ يغيب فيه الشفق وصلى العشاء بعد ذلك وهذا هو الذي يتفق مع قوله الصلاة بين هذين لانها اذا كانت الصلاة المغرب هي في وقت المغرب ما كان هناك وقتان يكون بينهما آآ يعني آآ اوقات يصلى فيها الصلاة جاء في بعض الاحاديث بيان البداية والنهاية لكل وقت من اوقات الصلوات وهو الذي يتفق مع قوله الصلاة بين هذين الوقفين يعني في كل صلاة من الصلوات الخمس تكون بين الوقتين يعني في الوقت الذي صلى فيه في اليوم الاول والوقت الذي صلى فيه في اليوم الثاني لانه في اليوم الاول صلى به في اول الوقت وفي اليوم الثاني صلى به في اخر وقت الاختياري بالنسبة للصلوات التي لها وقت اه اختياري قال اخبرنا الحسين ابن حوريف المروزي الحسين ابن حريف المروزي وهو ثقة خرج له. خرجوا له الجماعة اصحاب الكتب الستة الا ابن ماجة تخرج الى اصحاب الكتب الستة الا بن ماجة فانه لم يخرج له شيئا مثل اسحاق ابن خرج لاصحابه الكتب الستة الا ابن ماجة هذا مثله. خرج الى اصحاب الكتب الستة الا ابن ماجة الفضل ابن موسى المروجي ايضا وهو ثقة خرج له اصحابه الكتب الستة عن محمد بن عمرو. عن محمد بن عمرو بن علقمة ابن وقاص الليثي المدني وهو صدوق صدوق له اوهام واحاديثه عند اصحاب الكتب الشدة عن ابي سلمة؟ عن ابي سلمة هو ابن عبد الرحمن ابن عوف الذي مر ذكره قريبا عن ابي هريرة عن ابي هريرة وقد مر ذكره ايضا قال اخبرنا ابو عبد الرحمن عبد الله بن محمد الازرمي قال حدثنا عبيدة ابن حميد عن ابي ما لك الاشجعي سعد ابن عن الغسيل ابن مدرك عن الاسود ابن يزيد عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه انه قال كان قدر صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر في الصيف ثلاثة اقدام الى خمسة اقدام. وفي الشتاء خمسة اقدام الى سبعة اقدام ثم ورد النسائي حديث ابن مسعود رضي الله عنه ويتعلق بتأخير صلاة الظهر وفي الصيف وانه يكون آآ في آآ في صيف اقدام الى خمسة؟ نعم. ثلاثة اقدام الى خمسة اقدام وفي الشتاء خمسة الى سبعة من خمسة الى الى سبعة خمسة الى سبعة اقدام وهل يتعلق بتأخيرها ويكون هذا آآ ليس في كل البلدان وانما يكون في بعض البلدان يعني آآ يعني هذه يعني هذا المقدار لان البلدان تختلف باختلاف آآ يعني آآ الظل وآآ تقدم الاوقات وتأخرها كذلك في الحرارة والبرودة تختلف وهنا اورد النسائي الحديث في ذكر اخر وقت الظهر وكانه فيه الاشارة الى التأخير الى اخر وقت الظهر نعم اخبرنا ابو عبد الرحمن عبد الله ابن اخبرنا ابو عبد الرحمن عبدالله بن محمد الاجرمي ثقة خرج لهم دول وهو ثقة خرج له ابو داود ابو عبد الرحمن عبد الله بن محمد. نعم. عبد الله بن محمد الاجرمي ثقة خرج له ابو داوود والنسائي حدثنا حبيبة ابن حميد. حدثنا عبيد ابن حميد الضب الحوثي وهو صدوق ربما اخطأ وحديثه عند عند مسلم واصحابه الاربعة عند البخاري عند البخاري واصحاب السنن الاربعة عند البخاري وعند اصحاب السنن الاربعة لم يخرج له مسلم عبيدة ولا عبيدة؟ عبيدة عبيدة بفتح العين ليس بضمها عن ابي ما لك الاشجعي عن ابي ما لك الاشجعي طارق بن سعد ابن غانم سعد ابن طارق وهو ثقة خرج له البخاري تعليقا ومسلما اربعة. وهو ثقة خرج في البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنن الاربعة انت عن كثير ابن مدرك عن كثير ابن مدرك وهو ثقة ايضا خرج له مسلم وابو داوود النسائي خرج له مسلم وابو داوود والنسائي عن الاسرة بن يزيد عن الاسود بن يزيد بن قيس النخعي وهو مخضرم صفة المخضرم الرجل هو اصحاب كتب الشدة عن عبد الله بن مسعود صاحب رسول الله عليه الصلاة والسلام هو من فقهاء الصحابة رضي الله عنه وارضاه وحديثه عند اصحاب الكتب الستة والله اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين