وفي هذا بيان فضل التكبير بشأنه وذلك ان الله عز وجل وعلى نصيب الصلاة منه عظيما وافرا كما انه جعل نصيب الاذان منه كثيرا ومن اكبر واثر الفاظ منهج التكبير فقال له ارجع فصلي فانك لم تصلي وهنا حذيفة رضي الله عنه وارضاه قال له ما صليت هذه الصلاة التي صليتها عليك الصلاة لان صلاة لا بد فيها من الاطمئنان الامام لا تفزني بها امين وقال نادر كان ابن عمر لا يدعه ويحبهم وسمعت منه في ذلك خيرا والله انا حدث لنا عبد الله ابن يوسف قال اخبرنا ما لك عن ابن شهاب عن سعيد ابن المسيب وابي سلمة ابن عبد الرحمن انهما اخبراه عن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا امن الامام فامنوا فانه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه وكان ابن شهام وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول امين بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين النظافة وهذه هي الترجمة يبقى رجل متعلقة بالصلاة والامام البخاري رحمه الله في مراد الفراغ هي صفة الصلاة ووفقا لمصير الصلاة فانه لما ذكر القراءة فيما يتعلق بها يولدون قراءة الفاتحة وارهاب الصور بعدها وان اريد ما بين السورتين بركعة السورتان على ركعة على ركعتين يقرأ سورة قبل سورة وما الى ذلك من الاحوال المتعلقة بالقرآن فرغ مما يتعلق بالقراءة ربنا يتعلق بالظنين الذي يكون بعد قراءة الفاتحة مترجم لجهر الامام بامين الايمان بالتأمين وان الامام يجهر فيها وورد في ذلك بعض الاثار المتعلقة بالتأمين وورد بعض ذلك الحديث الذي وما قول فيه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم اذا امن الامام فامنوا لانه من وافق بامينه بامين ملائكة غفرى له ما تقدم من ذنبه فعرض قبل ذلك اثارا عن عطاء وقال ما في دعاء فاهمين؟ دعاء وذلك ان اما الامام كل من هو يقول امين هذا الحرامي من قراءة سورة الفاتحة وفي نهايتها اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين امين دعاء واما لابن القبور ومن وراها وهذه معناها اخوات مرتفعة للتأمين تأمين الامام في مربطة عرابهم حتى يكون من المسجد القوات المرتفعة وفيه تهليل الامام والمأموم لان ابن الزبير امنا ومن وراءه امنوا انا اخويا كانت النتيجة اهل المسجد مرتفعة ابو هريرة ينادي وكان ابو هريرة من هذه الامام يقول لا تخذني بآمين وذلك انه كان يشوه الصفوف الامام يبادر من دخول الزملاء يا خرابي وغيره ان يؤمن وان يشارك في هذا الدعاء ويقول لا تطلبني بامين لا تخذني بامين لا ندري لا تصدقني بامير لا يجوز بها ولا يبادر من رأى بالفاتحة يطلب من الفاتحة دون ان يدخل معه ابو هريرة وهو يصوم الصفوف قال ابن عمر لا يدعه. وكان ابوك ابن عمر لا يدعه يعني لا يضع الله فيه ويحب عليه قال وحال نافع ابن عمر لا يدعه ويحضه وسمعت منه بذلك خيرا قال ابن عمر لا يضعه يداوم عليه ويحرص عليه ويحضهم فيحضهم على الاتيان به وطلعوا منه في ذلك خيرا والله عفوا وايمانا وتحديدا على الروم ربنا مين والفضل عليه ويشارك والامام المأموم في هذا الدعاء ويعرض عليه مهيب اذهب وامن وفيه هذا الاجر والله ان من حصل منه ذلك وان الله تعالى يقول كما تقدم من ذنبه فهو اجر عظيم وهو بيزيد بعمل مريض هو كلام يسير وذلك فضل من الله سبحانه وتعالى يجيب على المريض بالشيء الكثير فان مم الاتيان بهذا اللفظ وهو كلمة واحدة مغفرة ما تقدم منه من الذنوب ومعنى امين اللهم استجب رانا امين اللهم اللهم اجب دعاءنا هذا هو المال قولوا امين وهذا هو معناها وانما هذا فانه يوصى بامير بعد المغضوب عليهم ولا الضالين اذا امن الامام فامنوه وجمعناه انه يحصل منه اليمين عنده غير مغضوب عليهم ولا الضالين وارجو بذلك وآآ ومطلوب منهم قال وسمعت منه في ذلك خيرا كثيرا يعني بالتأمين يعني ويعني فضله والاشهاد بشأنه جمع من هنا من عبدالله بن عمر الجزيرة يعني بما يتعلق بالتأمين والله انا حدثنا عبد الله ابن يوسف عن اخبرنا مالك عن ابن شهاب عن سعيد ابن المسيب وابي وابي سلمة ابن عبد الرحمن انهما اقمراه عن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال يا امل الامام فامنوا فانه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه وهذا في مشروعية التأمين للامام والمقام مين الامام لقوله اذا امن الامام في قوله فامنوا وفيه نص على تميم الامام وانه فجاء في بعض الروايات اذا قال ولا الضالين فقولوا امين وقال ولا الضالين فقولوا امين وفي هذه الرواية اذا امن الامام فامنوا في هذا ان الامام يؤمن ولا الضالين والمأمومون يؤمنون بعده ولا الضالين والملائكة تؤمن على هذا الدعاء الذي نوه به الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم كقوله فانه من وافق تأمينه فمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه هذا يدلنا على مشروعية التأمين للامام والمأموم والجهل به وكذلك وهي فظل بيان ان الملائكة تؤمن وبيان هذا الاجر العظيم والثواب الجزيل لمن حفر منه ذلك وهو ان الله تعالى يغفر له ما تقدم من ذنبه اهلا وقال ابن شهاد وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول امين وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول امين يعني بذلك فان قوله اذا امن الامام فامنه اذا امن الامام فامنوا بمعنى انه يؤمن وابن جهاد يقول وكان يقولوا امين اخواني ان الامام يقولها طلوع هذا والله قال ابواب فضل التأمين وكان حدثنا عبدالله بن يونس قال اخبرنا مالك عن ابي الزناد عن الاعرج عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا قال احدكم امين وقالت الملائكة في السماء امين فوافقت احداهما الاخرى غفر له ما تقدم من ذنبه واظن حديث ابو هريرة اعانه ولكن في رواية اخرى انظري اخر وان وانه اذا حفظ المصلي قولوا امين وقالت الملائكة امين ووافق يعني ضمير اخر غفر له ما تقدم من ذنبه هل الشاهد من هذا قوله غفر له ما تقدم من ذنبه طبعا اذا هذا دليل على فضل التأمين لان الله تعالى يغفر به الذنوب ويتجاوز به عن سيئات وهو عمل قليل يجيب الله عليه بشيء جدير ومعلوما ان مغفرة الذنوب في هذا انما هي الضرائب وان الكبائر فان من تركها روبة لمن فعلها فانها فانها تغفر بجناب الكبائر فاذا الكبائر وعمل الصالحات فان الله تعالى يتجاوز عن سيئات الصغائر ويغفر لاخوانه كما تقدم منها واذا كان الجنة فعلا فان الله تعالى يتجاوز عن الجميع ويعفو عن الجميع ظهر باب اهل المأموم بالترميم وكان حدثنا عبد الله ابن مسلمة عن ما لك عن الي المولى ابي بكر عن ابي صالح عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كما قال الامام غير المغضوب عليهم ولا الضالين وقولوا امين فانه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه ورفعه محمد بن عمرو عن ابي سلمة عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ونعين المؤمن عن ابي هريرة رضي الله عنه وهذه التربية تتعلق بالمأموم وانه يجهر بامين كما ان الامام يجهر بها والمأموم يجهر بها دليل من قوله اذا قال الامام غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا امين قولوا امين كانه يشعر بالقراءة وكذلك يجهر بالتأمين والمأموم مثله يجهر بالتأنيب ولهذا مرة هريرة رضي الله عنه وارضاه امن وامن من وراء الحق وان للمسجد المسجد للجى وان ارتفاع القهوة ففي ذلك مشروع ومشروعية الجرح به وان المأموم بعد من الضالين وان ما تقدم من قوله اذا امن بهما فامنه ليس المطلوب منه انه ينتظر ويسكت بعد من الظالمين قدرا وانما يقول امين بعض ولا الضالين وايضا الامام يؤمن والمقام واين لعبة امن وكل ذلك يكون في وجه هذا ولهذا قال بعض العلماء وهو ابو محمد الجويلي والد امام الحرمين ان هذا الموضع يوافق فيه امام الامام المأموم يوافق الامام في جميع افعال افعال الصلاة ما وافق الامام وانما يتأخر عنه يوافقهم وذلك ان قوله عليه قال وهو لم يؤمن لانه على انه قصر ولن يؤمنوا انهم يؤمنون ولا مؤمنين هذا المفروض اذا حصل منه الوصول الى التعليم فان مشروعا فقولوا غلب الله وركع دون الله وهذا حققناه اسماعيل هذا حققنا همام على الاعلم وهو زياد عن الحسن عن ابي بكرة انهم نهى الى النبي صلى الله عليه وسلم وهو راجع فرفع قبل ان يصل الى الصف وذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم اذا رفع ابونا الفضل الامة سارة لما دخل في الصف هذه الترجمة هي الحافظ ابن حجر فانسب ما تكون لابواب الامانة وآآ ان الداخل اذا دخل ونفع اولى الصدق ثم دخل الرسول صحيحة وذلك يعني النبي عليه الصلاة والسلام ابو بكر ورفعوا الى مثل هذا وانما عليك ان يولي على نهر ولا قدرة واصلي ما ادركنا بعد كلام الامام ايش ما خلقنا به كما جاء في الحديث وابو بكر رضي الله عنه وارضاه ورد عنه على الركعة ثم كان فلا تعود يعني لا نبني هذه القرعة اجمعين على مهل من هذا الحديث على ان اراد الواضحة حيث ان نعود لمثل هذه الصورة فكرة الامام راكعا فليرجع الفاتحة النبي عليه الصلاة والسلام ربعاتا وما قال له انها وانما ولم يأمره وان يعيد الركعة الذي لم يدرك منها الا بكفر قال الله قال ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم وفيه ما لك بن العوير وكان حدثنا اسحاق قال حدثنا خالد عن البريري عن ابي العلاء عن محرق عن عمران ابن حصين البار صلى مع علي رضي الله عنه بالمصرى وقال هذا الرجل صلاة كنا نصليها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر انه كان يدمر كل ما رفعت كلما رفع وكلما رفع وقال حدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن ابن شهاب عن ابي زلمة عن ابي هريرة انه كان يصلي ويكبر كل ما غفر فربما حفظها رفع ان المرض قال اني لاشبهكم ظناكا برسول الله صلى الله عليه وسلم تفسيرين احدهما مده وانه يدبر عندما يشرع فليكن عند عدد من هذه التكبير وينبغي عند انتهاؤك. وفسر بان الملاك لبنانه نسيانه باسم تكبيرات بالصلاة وفيها ولهذا فان الاحاديث التي اوردها الذين ارادهما من هذه الترجمة على ذلك وان دعا علي رضي الله عنه وارضاه يصلي وكان ذكرنا هذا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. وكذلك ابو هريرة كان عند ثم من رفع عن كل ما غفر يدلان على وهذه التكبير كلها وانه عند كل رفع وقبض لا يستثنى من ذلك الا عند الرب من الربوة وما سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد وما عدا ذلك فانه عند كل رفع وفضل سيكون التكبير عندما يرفع كفه عندما وعندما يرفع من السجود يكبر واذا ورفع النصر في الدنيا يكذب كل ذلك تكبير القاضي التكريم للصلاة الرباعية وهي افضل الصلوات وذلك ان كل ركعة فيها انف تكبيرات لتكبيرة الدخول في الصلاة وتكبيرة الغياب عن اخواني التجاعيد الاول بعد الجنوب يقول مجموع كثير الرباعية وهو اثر تكبير في الصلاة يا ابنتان وعشرون دقيقة فمعنى اتمام التكبير الركوع يعني بذلك الايمان به كما يؤتى بغيره من التكبيرات رضينا بذلك الرباعية وبامر الصلوات والتصدير في هذه الاحاديث يقوم عند الفضل والرفع وليس من ذلك الا فانه لا يؤتى فيه بالتسليم وانما يؤتى فيه بالتكبير والتحميد اشار اليه وانه فيه ذكر التكبير. وما اشار اليه ساعة يعني نزيف الاخر؟ نعم وانه الامام البخاري رحمه الله يكتفي بهذه الشيرة الى الحديث دون ان يذكره لانه يذكره في مكان اخر بالاشارة اليه في بعض المهام قال التكبير في السجود وقال حدثنا ابو النعمان قال حدثنا حماد الغيلان ابن جرير عن مقرف بن عبدالله قال صليت علي ابن ابي طالب رضي الله عنه انا والعمران ابن قصي الرحمن اذا سجد كبر واذا رفع رأسه كبر. واذا نهب من الركعتين كبر. فلما قضى الصلاة فزق بيدي عمران بن حصين فقال اخبرني هذا ظلام محمد صلى الله عليه وسلم لو قال فقد صلى بنا صلاة محمد صلى الله عليه وسلم وقال حدثنا عمرو بن عوف قال حدثنا حسين عن ابي بشر عن عكرمة قال رأيت رجلا عند المقام يكبر في كل ختم ورقص واذا قام واذا وضع واخبرت ابن عباس رضي الله عنه قال اولئك منك صلاة النبي صلى الله عليه وسلم لا ام لك هذه الترجمة السابقة لذلك انه يوصى بالتكبير عند السجود وما يفتى به عند الركوع في جميع انواع السنة به فيها وهي كما اثنتين وعشرين صلواتك دي كلها من جهة وهذه الرواية عليه رضي الله عنه وارضاه وانه ذكرهم بمناسبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في في فصيل انه نص على الكثير في بعض المواقع الخلاف الاول فانه في كل فظل وراحة اما في هذه الرواية عن الذي يقوم فيها اهلا بك والحديث الثاني عليكم ابن عباس الرجل الذي يصلي عند المقام وانه كان يكبر عند كل فصل ورفع ولما قال عكرمة لابن عباس لا اظن ولا لا ولهذا دعاء في بعض الروايات اتية وهو دعاء يعني لا يريدون لذلك وانما ان يقولوه عند الشيء الذي يحضر من المتحدث او ما يريدون انكارة هؤلاء وبمعنى يسر امة يعني فقدته امه ومعاهد ان يسعد امه ان يفقده او هي تفقده انا باب التكفير اذا قام من السجود وقال حدثنا ابن اسماعيل قال اخبرنا عما منع القتادة عن ابن ما وكيدها المشيخ بمرة وكبر ابن اثنين وعشرين تكبيرة ابن عفان عن ابن عباس انه احمق. صلى الله عليه وسلم. وقال موسى حدثنا امامنا لحدثنا مجانا لحدثنا عكرمة وقال حق وقال حققنا يحيى بن كبلير قال حققنا الليل عن قيد عن ابن شهاب الماء اخبرني ابو بكر بن عبدالرحمن بن الحارث انه سمع ابا هريرة يقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا امام الى الصلاة يكبر حين يقول ثم يكبر حين يركع ثم يقول سمع الله لمن حمده حين يرفع صلبه من الركعة ثم يقول وهو قائم ومن ربنا فلك الحمد قال عبدنا ولك الحمد ثم يكبر حين يهوي ثم يكبر حين يرفع رأسه. ثم يكبر حين يسجد ثم يكبر حين يرفع رأفة ثم يفعل ذلك في الصلاة كلها حتى يقضيها. ويكبر حين يقوم من الثنتين بعد الجلوس وهذا وحده من عطاء الاول. صلى الله عليه وسلم حبيب ابي هريرة هذا فيه تصدير لما المتألق اما هنا فانه ذكر التكبيرات التي تكون عند كل اب وراحة عند دخوله في الصلاة يكبر حين يقوم الدخول في الصلاة وربما يقوم يشعر ويضم الاخوان يجب ان يكون عمليات وهذه ما هو بالحق القادر عليه وان لم نستطعه فانه يصلي على حسن ادم كما قال النبي ظل لقائنا في مجلس متقاعدا غير مستطع فعلى جنب عن عكرمة قال رأيت رجلا صليت قلب شيخ بمكة فكبرت اثنين وعشرين تكبيرا وقلت لابن عباس انه احمق وما القاسم صلى الله عليه وسلم. هذا يشعر بانه رباعية من ايامها رباعية لا تتأتى الا في الرباعية تكبيرات الى ذلك تقديرا للدخول في صلاة الفجر والمحراب وتكبيرة القيام من التشهد الاول. يكون وعشرين تكبيرة وهذا يشعر لان عدد التكبيرات وحصرها يا اخوة على بعض الناس ولهذا خفي على اثرنا لابن عباس انه رأى يعني هذا الشيء الذي استغربه تكبيرا فقال وانكر عليه وقال ذكرت امك اولست سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وهذا الذي جاء عن ابي هريرة وفعله ابي وفعله آآ الذي جاء عن ابي هريرة في الحديث الثاني ما الذي جاء هو حديث ابن عباس هنا على ان سنة الرسول صلى الله عليه وسلم في التكبير عند كل حكم وركع وان هذه السنة رضيت على بعض الناس استغرب عكرمة حصول هذا التكبير عند كل خصم ورفع حتى بلغ ابن دين وعشرين تبريرا يعني بالصلاة الرباعية انا تحدثنا يحيى بن قصير قال حدثنا الليل عن عن ابن شهاب قال اخبرني ابو بكر بن عبدالرحمن ابن الحارث انه سمع ابا هريرة يقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قام الى الصلاة يكبر حين يقول ثم ثم يكبر حين يركع ثم يقول سمع الله لمن حمده حين يرفع صلبه من الركعة ثم يقول وهو ربنا لك الحمد قال عبد الله ولك الحمد ثم يكبر حين يهوي ثم يكبر حين يرفع رأسه. ثم يكبر حين يسجد ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يفعل ذلك في الصلاة كلها حتى يقضيها ويحب ويكبر حين يقوم من بعد الجلوس ايوا حبيبي ابو هريرة كما ذكرنا في فصيل لما تقدم فانه بيوم الحديث افضل لانه يفعل هذه كلها الصلاة في الركعة الواحدة والله لا يفعل ذلك في في بقية الصلاة صلاة كلها وكذلك عند القيام من التشهد الاول وبهذا يكون عدد التكبيرات في كل صلاة الرباعية للصلوات وهذا يدلنا على عظم شأن التكبير وان الله عز وجل جعله بالاذان وجعله في الصلاة كانت اكثر الفاظ على باب التكبير الماضي الصلاة التخريب عند كل فصل ورفع وليسنا من ذلك الا عند القيام بتشهد اول وذلك استشعار عظمة الله عز وجل وجينا لله عز وجل وكبرياءه وانه اكبر من كل كبير واعظم من كل عظيم وانه رفع يرجى ويعول عليه في كل شيء ينزل عليه بكل شيء سبحانه وتعالى لانه سبحانه وتعالى هو او عاجز اكبر الاقل الحمد لله رب العالمين ربنا ولك الحمد هو ربنا وحده. نعم ربنا لك الحمد ورد في بعض الروايات ربنا لك الحمد وضرب في بعض الروايات ربنا ولك الحمد لا شك ان ذكر الواو فيه ديانة مم صيغة وفي المبنى الاتيان بها اولى قد كفر على ربنا لك الحمد اليوم ما رضاه ربع الاكف على الركب على الركب في الركوع. وقال ابو خضيم في اصحابه انزل النبي صلى الله عليه وسلم الرحمن حدثنا ابو الوليد قال حدثنا شعبة عن ابي يعقوب قال سمعت مصعب بن سعد يقول لبيت الى جنبي في هذه ما الفرق بين كفيك ثم وضعتهما بين قدميك ونهاني ابي وقال كنا نفعله ونهينا عنه يريدنا ان نضع ايدينا على الركب وهذه متعلقة بكثير من الركوع وانه عندما يرفع المصلي يضع يديه على ركبتيه واورد الامام البخاري رحمه الله حديث سعد ابن ابي وقاص رضي الله عنه وارضاه امري فيه ان ابنه صلى معه ربما من صلاته وبمعناه وضع انا فلسطين غلام ما بين باطنهما وجعلهما بين مولديه وهذه يسمى تطبيق وكان هذا اه مشروعا في اول الامر ثم نزل بنصره ولهذا قال كنا نفعل ذلك ثم نهينا عنه ودل على نصب العمل اللي هو التطبيق وان السنة هذا ان توضع ان اليدان على الركبتين هو رتبة اليد كل يد على ركبة هكذا جاءت السنة عن رسول الله الله عز وجل وقد اورد الامام البخاري رحمه الله مع حديث صعد هذا اه ذكر حديثي ابي عبيد الذي سيأتي طبعا النبي صلى الله عليه وسلم يديه من ركبتيه الذي جعل اليدين على الركبتين وان ورد فيه دليلين بعضهما اشار اليه اثارة ولم يثبت وانما فضل قطعة هو الذي عليه والثاني ما غرزنا له وهدنا وهو اذيبوا بعض على صلاة ابنه معه وتطبيقه في الصلاة واكاره عليه بقوله انا كنا نفعل ذلك عنه وامرنا بان نضع الايدي على الركب وفي هذا الاسناد الذي يروي عن اصعب ابن سعد عمري ثم مر الاشارة اليه في الدرس وان يحافظ ابن حجر ذكر هناك ترجمة يتعلق في الركعة الاولى اطول من الثانية قال بعد ذلك ينبيه ابو يعقوب والمراد به الاكبر وهو لم يأتي بالاسناد الا ان تكون النصحة التي شرح عليها الحافظ ابن حجر فيها اسناد اخر وفيها حديث اخر فيه ابو يعقوب ونبه عليه الحفظ الحجر ويحتمل ان يكون بالنسبة للشرع هذا الامر بالحجر فيها ذلك واحدة من ان يكون وهم وهو انه ذكر هذا التنبيه في غير محله وهنا المحافظة بالحجر ذكر في شرحه ما يتعلق به وانه ابو جعفر الاكبر لان هناك ابو يعقوب اثنان احد ما يطلع الاكبر والثاني يقال الاصغر وما المراد به هنا الاكبر ويحتمل ذكره هناك ان يكون خطأ وان يكون وهما وان يكون قواما ولكن الشرح على نسخة فيها اسناد فيه ذكر اليعقوب ولم وليس موجودة في الذكر الرجوع بيننا قال الله اذا لم يتم الركوع وكان حدثنا حفظ ابن عمر قال حدثنا شعبة عن سليمان قال سمعت رجلا لا يتم الركوع والسجود قال ما صليت ما صليت ولو مت على غير العبرة التي غفر الله محمدا صلى الله عليه وسلم عليها فهذه الترجمة يقول وما هذا قده هذا الحديث عن حذيفة ابن اليمان رضي الله عنه وارضاه وان هرأ رجلا لا يتم ركوعه ولا سجوده ما صلينا على خير التي تقرأ التي عمر محمدا صلى الله عليه وسلم نصر الله. نصر الله عليها محمدا فطر الله محمدا صلى الله عليه وسلم وفي هذا الحديث ان رضي الله عنه وارضاه رأى رجلا لا يمكن الركوع والسجود. انكر عليه وقال له ما صليت اليها ما صلينا نازل ما جاء الحب وحديث المشير صلاته والذي سيأتي قريبا ثم جاء فقال ارجع فصلي فانك ربك صلي. وانه كان لا يطمئن بالصلاة في الركوع والسجود وانما كان يستعجل فيها عثمان الربوعي والسجود هذا هو مت على التي فطر الله محمدا صلى الله عليه وسلم ان المراد بالفطرة هنا الملة وانه يكون سافرا او هذا الان يكون كافرا هذا الحديث دليل لمن قال في كفر خارج الصلاة من ايوة تليفوناتي على عليها ومين العلماء من قالوا وانه ليس المقصود بذلك مني وانه يقوم الاخرة هذا من يقول بذلك السنة ما جاء في الحديث منها ان وصبيان قالوا المعارف السنة بسرعة ومنهم من قال ومن ربنا وخمنا عنه لابد من ولكنه ما صليت التي تضرب بها الذمة فتخرج بها من المهجع سواق الظهر في الركوع وقال ابو حنين في اصحابه رفع النبي صلى الله عليه وسلم ثم غفر قال ما من الركوع والاعتدال فيه والطمأنينة. وقال حدثنا انا يسوع فقال اخبرني الحكم عن ابن ابي ليلى عن الفرائض قال ركوع النبي صلى الله عليه وسلم وسجوده وبين السجدتين واذا رفع من الركوع قريبا من الدواء اوليد لاصحابه رجع النبي صلى الله عليه وسلم ثم غسل ظهره امام الركوع والاعتدال فيه والاطمئنان آآ هذه هذه الترجمتان ياك في بعض النساء وليس فيها ليس فيها ذكر الله معطوفة على الترجمة التي قبلها يعني برافو حرب العبد ثم اتى بالحديث عن الذي اشار اليه ثم عثر عليه وادي امام الركوع فتكون الترجمة واحدة على الرجوع ولكن رمز بعض الجملة الاولى الحديث الثاني عليها اما الجملة الثانية المعروفة ويقول هو حقل الامام الركوع آآ الحديث الذي اراده هو الذي يدل علينا الحديث الذي اورده هو الذي ينفقون ترجمة مكونة من شقين احدهما الاستواء ويدل عليه ما جاء عن الاثنين اشار اليه وهو يذكره آآ ويقوله تاما اماراتنا وابواب وما يتعلق بحكم اتمام الركوع الذي يدل عليه الطبيب ثم قمنا ان نفهم في فرح ابن حجر وهذا هذا هذا وهذا مما وظع على على وذلك لم يظهر المتن مع الشرع وقد ذكر في المقدمة ان هناك لانه لو جعل المسلم مع الشرع وسائق لجوارحها فجاء بعد ذلك ما ادخل نسخة من المتن على شرع حافظ الازهر هذه المسألة التي هي مسألة الجراحة عليها. ولهذا احنا نسعى في وجودكم مع مع الحكم فيها ماء الامام الركوع والنجوم وشرح بدون ما ولهذا قال قوله وحبلي ما خلقه الهباب هذا القول هو اسباب حجم الركوع وانما قال وحدني يعني مما يوضح لان الاخرى التي طرح عليها ليس فيها ذكر الله وانما هذه الترجمة معروفة على ترجمة السابقة عن البراء قال كان ربور النبي صلى الله عليه وسلم وسجوده وبين واذا رفع من الركوع ما خلا القيام والبعود قريبا من الزوال هذا على ادمام الركوع وذلك ان هذا الحديث ان ركوعا النبي صلى الله عليه وسلم وجوبه واعتداده وآآ لا ركوعه وسجوده بين السجدتين والا رفع من القبور هذه الامور الاربعة وهي ربوع وجلوس ذاك السجدتين واذا رفع من الركوع قريبة من اخر القيام والظعوب يعني الغياب الذي هو الغياب الذي في اول الصلاة الذي فيها القراءة التشهد فانها تكون عفوا عن غيرها واما الركوع يا زلمة فانها تطول ولكنها تدل عن القراءة وتطل عن الجنود للتشهد وان الجلوس والتشهد يدار يصنع فيه من الدعاء ويصوم افضل من الركوع وافضل ولهذا دليل على في الركوع الرفع الركوع وذلك انه في هذا الحديث بين انها قريبة من الدواء من هذه الافعال الاربعة رواب امر النبي صلى الله عليه وسلم نجيب على