وانما اذا كانت سمع الله لمن حمده قال اللهم ربنا ولك الحمد وكان النبي صلى الله عليه وسلم اذا رفع واذا رفع رأسه واذا قام من السجدتين قال الله اكبر احب منه ملابس معينة وربما حينما يكون في بعض ان الله وعندما يأتي امر يقضي بذلك كما هو اب واما واما حديث الاباح هذا فهو حديث فاخبرني ان انه لما عن الامام البخاري رحمه الله غابون من النبي صلى الله عليه وسلم الذي لا يدن ركوعه بالنعانة وقال قال هل لنا بعيد للمقبوري عن ابيه عن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم دخل المسجد فدخل رجل من صلى ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وردنا النبي صلى الله عليه وسلم عليه السلام وصلى ثم جاء فصلى فما على النبي صلى الله عليه وسلم وقال والذي ما عندك نحقق ما احزن غيره فهل منه قال اذا همت الى الصلاة فهدى وافرح ما تيسر معك من البرهان. ثم ارفع حتى تطمئن راكعا ثم ارفع حتى تعتدلها. ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا. ثم ارفع حتى تطمئن جالسا. ثم حتى تطمئن هادئا ثم فعل ذلك في صلاة كلها بسم الله الرحمن الرحيم سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين هذه وهذه الارض وهو النبي صلى الله عليه وسلم اعلم ان ركوعه بالاعادة ركوعه بالاعانة هذا الحميد اهل يجعل المنافق رغم الرجوع بها الصلاة التي يمكن معها المجال ولهذا جاءت نصيح عليها لانه يكون مطمئن فيها والبخاري رحمه الله فيما يتعلق بالركوع وذلك انه رحمه الله في هذه المواضع على ما يتعلق بالركوع هو احنا بالرجوع بعد ذلك بما يتعلق بالرفع من الركوع كل ما يتعلق بالجيوب ولكنه من اجل ان طبعا والهم بركوع الهلاك فانه يجب اذا لم يطمئن لركوعه فان صلاته وجوبك بعدها وبما يتقدم من الحديث الذي قبل هذا من اوروبا بن اليمان رضي الله عنه وارضاه وقال لهما طبيبة على محمد صلى الله عليه وسلم الحديث هناك الحديث لان هناك ما صليت وهذا الحديث يقول فيه الرسول الكريم ان هذا الرجل وهذا الحديث معروف ومشهور بالحديث وهذه النشومة وذلك انه صلى صلاته فاعجل فيها اهلين والله اهلا امره رجع واعاد ثم هذه اعلمه عز وجل صديق الصلاة فانه يقول فيها فقال اذا قمت الى الصلاة فكفر والصلاة تكبر فهذا يدل على انما يكون الهواء لفظنا فغير كثير ولابد ان نسير الرجاء الحديث ان هناك الا الله يضيق امره وهذه وضحى وان يصل لنا بيقول لي الركعة دي من الركعات الصلاة ثم ارجع فهو فيه وما ارفع حتى تطمئن رائعا ونرفع ان ثم ارفع حتى لا تعتزل جالسا ظروفه وكل ما نسمعه ومن يملأ والاعمال التي يعملها في الركعة الواحدة وان بطولة الصلاة تكون بالتكبير وانه يقرأ ما تيسر من القرآن هذا الذي وصل القرآن بعدها هذا يدل على ان الركوع ثم يرفع حتى يعود الى قائم فهذا يدل على انه لابد من الاعتدال بعد القيام من الركوع ولابد من الاعتماد بعد القيام من الرجوع يا ابن الاحاديث تدل على امالته ان من الركوع والنزول قليلا من قريبا من الدواء ولذلك الصلاة فانه لابد ان قلبه ما عدا او قياس بالمراعاة وهذه نصة فيها على انه يقرأ فيه وجلوس التشهد آآ كل هذا على ان هذه المواقف نذبح الرسول صلى الله على هذا الرجل على ان يطمئن الايمان وانا باب الدعاء في الركوع وقال حدد لنا حظ ابن عمر قال حدث لنا شعبة عن منصور عن ابي الضحى عن مجروح عن عائشة رضي الله عنها قالت قال النبي صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه وسجوده سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي مم وابو بكر من علم بالدعاء في الركوع وان المصلي يدعو في ركوعه وقد جاء في الحديث ان الرسول ومن بيوجعك بهما الدعاء فاذا الركوع يكون فيه معلومات سبحانه وتعالى ويدعى فيه ومليون يكبر فيهن الدعاء ويعظم ما فيه ووجود الناس فيه عفوة ولكن ارجوكم افهم فيما يتعلق بالدعاء اخوان الحاجات من الله سبحانه وتعالى اذا وعظم فيهما ولكن الرجوع يقول اغلب فيه التعظيم وهذا الحديث الذي اورد الامام البخاري على دعاء هذا من الله عز وجل ودعاء جمع فيه بين القاضي والدعاء وهو مكانه بالسجود والركوع فهذا يبين بان ويعظم الله فيه وان السجود بدعة فيه وهو عظم الاصل لكن فدل هذا على ان ان الاكثار يقوم مم الذنوب منكم دعاء ولكن لا مانع من الدعاء ولا مانع لان فيه تعظيمه دعاء رضي الله عنها وارضاها ان نبي عليه الصلاة والسلام لما نزل عليه ما كان يترك في رموزه بدونه سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي. انك اول يعني يغضب الرعاة ولينفذ ما امر به بالقرآن لانه وهو يقول سبحانك اللهم وبحمدك ويقول اللهم اغفر يقول اللهم اغفر لي كل ده من قوله اللهم اللهم اللهم صلي يوردنا عائشة آآ انه بعد ما انزلت عليه هذه السورة سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي اياك ينزل امر به بالقرآن كان خلقه القرآن علمنا انه يسير مع القرآن فهو دائما مع القرآن ووجب عما نهي عنه صلى الله عليه وسلم ومرجعة وبعض الاغاني ان يجعل انه يعظم الله عز وجل ويقول سبحانه رب عظيم ولكن البخاري هنا هو ما كان على المرء توجه لله عز وجل قال الله ما يقول الامام ومن خلفه اذا رفع رأسه من الركوع وقال عن ابي هريرة ما كان النبي صلى الله عليه قال ما بفضل اللهم ربنا لك الحمد وما نحدثنا عبدالله بن يوسف قال اخبرنا ما لك عن زبي عن ابي صالح عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما بك من الله بمن حمده. وقولوا اللهم ربنا لك الحمد انه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه. قال باب ما يقول الامام ومن خلفه رفع رأسه من الركوع وقال حدثنا ادم قال حدثنا ابن ابيه البعيد للمقصود عن ابي هريرة قال كان النبي صلى الله عليه وسلم فقد امر الله بمن حمده قال اللهم ربنا ولك الحمد وكان النبي صلى الله عليه وسلم اذا ركع واذا رفع رأسه يغير واذا حامل قال الله اكبر عبدي وبانك مما يقوله وهو يجعلنا بما يقوله الامام عن النبي عليه الصلاة والسلام كان اذا رفع ثم يقول كاتب هذا ربنا اللهم ربنا يجمع ولكن فيما يتعلق بما يقوله من هدى هذا الحديث هذا على ان الامام وخوف اللهم ربنا واو على ما يقول بالمأموم ما يظن انه رمضان الاول على قبره هذا الدعاء وهو ربنا ولك الحمد واما من وافق اعملوه في الملائكة ولهذا فان الحافظ ابن حجر رحمه الله الباب الذي بعد هذا وهو باب ويتعلق بالظغوط ولكن من يضع له مبلغ او فهو حديث حبيب هذا الباب الذي اذا انزل الناس يقول واذا الا انه قال ان ذكر الله وان له وان يكون فيما يتعلق مم وهذا من اولى ترك يقول واضح من ناحية انه وطن يعني آآ يعتبر هذا الحديث من ضمن ذلك في كل باب يعني اللهم المشتمل على ما يقول وايضا على فضل هذا قول البخاري رحمه الله ولكن هذا ما يقوله الناس بينهما والعبد الذي بعده دلال على ما يقوله ايضا فقولوا ان من وافق قوله ما تمكن على اه وانه يقول على فضل اللهم اللهم ها هو ورد اللهم ربنا ولك من عمل اللهم ربنا ولك الحمد ايها الاخوة في حديث وفي بعض ربنا اللهم ربنا لك الحمد بيقول الحبيب اللهم ربنا ربنا ولك الحمد ربنا على ان هذه القلوب دعاء كلها ربنا ولك الحمد يقول اللهم ربنا ولك الحمد. قال حل لنا يا من عن يحيى عن ابي ظلمة عن ابي هريرة قال من الظلام النبي صلى الله عليه وسلم وكان ابو هريرة رضي الله عنه يخرج اجعل الاخرى للمناطق الاخرى وصلاة العشاء وصلاة الظهر بعد ما يقول سمع الله لمن حمده ويدعو للمؤمنين ويلعن الكفار وقال حدثنا عبد الله بن ابي عفوا قال حدثنا اسماعيل عن خالد بن حمزة عن ابي قلابة عن انس رضي الله عنه قال كان الجنود في المغرب والفجر وما حدثنا عبد الله ابن مسلمة عن ما لك عن يعين ابن عبد الله المجرم عن علي بن يحيى بن خباب الزربي عن عن ابي قال كنا يوما نصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم. فلما رفع انه من الركعة اعلم الله لمن حمده. قال رجل وراءه ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ولما انصرف قال من المتزوج؟ قال انا. قال رأيت ربعة وثلاثين ملكا يبتكرونها ايهم يكتبها اول الامام البخاري تحت هذا الباب بما مضى ان البخاري رحمه الله ولهذا عن الاسلام اولى وذلك ان يكون الحديث الذي ترجمة التي قبلها هذا وانه مشتغل على ما نقوله بالمعروف. الحديث الذي قبلها على ما يقوله الامام فاذا جاء هذا الحديث يقول يوم ما يجعلنا لما يقول لانه يتعلق يعني يحصل في بعد الركوع بعد الحمد لله عز وجل. لان هناك حمل ثابت ربنا ولك الحمد. اللهم ربنا ولك الحمد. دائما وابدا. واما القبور فانه يكون بمعنى ويكون بعدها وان هذا شيء يقال بعد النبوة. ولكنه في بعض الاحيان حيث يوجد قلوب قلبه يوجد وهو السماء الذي هو مجروح دائما. اللهم ربنا يأتي بعد الروح عندما وهذه الدعاء للمؤمنين وعلى الكافرين اذا هو ما يقوله الامام من قبل لان هذا كلام انه بعد ما يؤذن من دعائه الثابت المكروه دائما. وقال اللهم ربنا ثم حصل ترجمة وادى بعدها بشيء سيكون اه ولكنه في حديث ابي هريرة وفي حديث انس المغرب والعشاء وان هذا على ان القلوب انه ملازم معينة عندما يؤذن القلوب وعندما يحصل مر يحفظ الذنوب انه لا معينة. وانما يقوم بالفجر يقوم ورفع رجله ربنا ولك الحمد حمدا كبيرا طيبا مباركا فيه وقال انا نعم يريد ان كتابتها واننا الانبياء ولان آآ دعاء عن ابي هريرة آآ هذا الذكر ان هذا على فضل هذا ولكنه دل على فضله عن الملائكة وعين يقارن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. فقال ذكرا معتبرا ومجموعا صلى الله عليه وسلم على ذلك ان هؤلاء الملائكة الذين زاد عنهم يبدلون لمن يكون اول حين يرفع رأسه من الركوع النبي صلى الله عليه وسلم والزواج النمل يعول كله منذ بقاء المكانة وكان حدثنا ابو الوليد قال وقال ابو حنيفة رفع النبي صلى الله عليه وسلم حتى يعود كل رخاء مملاء وما حدثنا ابو الوليد ما حدثنا شعبة عن زائد ما كان لنا ينعم لنا صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وكان يصلي فاذا رفع رأسه من الركوع قام حتى نكون قدنا هذا ما هو مأمونا في حين يرفع رأسه من الركوع فما يدل على ذلك انه قال وهذا الحديث ان احنا نقول فان يوم عرفة نقول عن ما كان انس ينعس لنا صلاة النبي صلى الله عليه وسلم. وكان اذا رفع رأسه من الركوع قام محل له. يزيد على هذا يعني فاذا ومن امرنا اليه ولا يشرع لي ان يعتزل قائما ويبقى الغلام كانوا حتى على الركوع. يعتبرونه طويلا يقول الله انه في نفسه انه قد يدري واما البخاري هنا يلا رفع النبي صلى الله عليه وسلم. هذا يجعلنا يتعلق هذا وهذا مرة ورفعهم للربوع قريبا من قريبا من الدوام هذه الافعال متقاربة وكذلك عن الحكم عن ابن ابي ليلى عن البراء رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم وسجوده واذا رفع رأسه من الركوع وبين السجدتين قريبا من النواة وذلك انه قال ان قريبا من مرة في الحديث والجنود القيام من قراءة الركوع اولا هذه الامور الاربعة هذه الامور الاربعة من الركوع وهذا من الركوع رفع هذه واما القيام الذي فيه القراءة والجلوس فان هذه هذه الاحوال الاربعة. لهذا الحديث الذي مر القيام وكذلك سليمان ابن حرب قال حدثنا حماد ابن زيد عن ايوب عن ابي قلابة لا انا مالي لينا كيف كان الصلاة بالنبي صلى الله عليه وسلم. وزاد في غير وقت صلاة. فقام فانزل القيام ثم تركها فانقذ الركوع ثم رمى رأسه فانصب عينيه. قال فما بنا صلاة جيبنا هذا ابي هريرة والله انا ابو هريرة اذا رفع رأسه من الاخرة الزوال ثم ذهب ولد على اه بعد قيام الركوع وان هذا جاء في حديث وحديث على ومن الذين صلاة هذا ابي هريرة وقال ابو هريرة اذا رفع رأسه من السجدة الاخرة سوى قائلا ثم ذهب هذا يتعلق ومعية ومن يقول يدل على هذا ولكن هؤلاء ايضا اخذوا منهم ذلك ومن هؤلاء لا يظنون سنلجأ يحضرون لبعض الاوقات ويجودون وان يكون هؤلاء ولكن الحفظة او الكتب لكن هؤلاء غير امنين صلاة الى عند الوسط يا عهد قولا وفعلا الرقم لانه قال هذا قول وجاء منه ذلك على هذه الركعتين وركعتين ركعة افضل من رمضان واما الوصل لقد جاء من فعله فما جاء من نور لفعله ولم يرسل اليه العقل فعله صلى الله عليه وسلم وانزل اليه يأتي فاما الجمع والوطن المناضل اليه