رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين قال الامام البخاري رحمه الله باب يهوي بالتكبير حين يصبر وقال ابن عمر يضع يديه قبل ركبتيه وقد حدثنا ابو اليمان قال حدثنا شعيب عن الزهري؟ قال اخبرني ابو بكر ابن عبد الرحمن ابن هشام وابو زلمة ابن عبدالرحمن ان ابا هريرة كان يكبر في كل صلاة من المكذوبة وغيرها في رمضان وغيره ويكبر حين يهوب ثم يكبر حين يركع ثم يقول سمع الله لمن حمده ثم يقول ربنا ولك اما قبل ان ثم يقول الله اكبر حين يهوي زاكدا ثم يكبر حين يرفع رأسه من السجود ثم يكبر حين يسجد ثم يكبر حين يرفع رأسه من السجود ثم يكبر حين يقوم من الجلوس بالاذنتين ورفعت ذلك في كل ركعة حتى يقرب من الصلاة ثم يقول حين ينصرف والذي نفسي بيده اني لاقربكم شبها بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم انها هذه لصرفه حتى فارقت مني قال ابو هريرة رضي الله عنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم حين يرفع رأسه يقول سمع الله لمن من انبه ربنا ولك الحمد وبرود رجال انويهم باسمائهم فيقول اللهم اللهم انزل ولي ابن الوليد وهشام وحياة ابن ابي ربيعة من المؤمنين اللهم صل وسلم على امر واجعلها على يوسف واهلا وسيق يومئذ من له كل ما رب العالمين محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اياها على نبي الصلاة فيما يتعلق رفع يديك ولم يجدهن على اليسرى ودعاء تكميلي ثم يتعلق بالقراءة يريد ان يقرأ السور في القرآن ما يتعلق بالركوع ما يتعلق بالرفع منه هذا لهذه الترجمة اول ما يتعلق في السجود قال احباب حين يؤوي من الذنوب مما ورد ابو هريرة رضي الله عنه وارضاه الذي فواصلين للنبي الصلاة فيما يتعلق بالتكبير التكبير وقوله رضي الله عنه وارضاه الصلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم آآ وجاء في بعض الاحاديث ونكبر عند كل خط مرافق ولولا فهذا الحديث من اجل قوله ان الفضل فينا يهوي الى السجود ان يقول الله اكبر فينا يهوي الى السجود فاذا هذا الحديث يدل على مع انه عندما يهوي الى السجود كفر ان كثير يكون في حال غويه ومحوله من حال كونه قائما الى تجاههم الى السجود من زوجه غائبا الى جهة الارض للسجون وما جاء في هذا الحديث هذا هو الذي ترجم انه البخاري رحمه الله وهويت مقهور لنيران ابي هريرة ايه ده يكون في حال الغوي الى السجون رجعنا امام المغاربة من الله الى رضي الله عنه يقدم يديه قبل ركبيه اهالي فيما يتعلق حديث ابي هريرة في تقديم اليدين على الركبتين حديث ويل ابن حجر على اليدين وقد ذهب الى من النبيين جماعة من العلماء هذا الامر الذي جاء عن ابن عمر وبعض ما جاء في حديث ابي هريرة ومن العلماء من اخذ من حديث وائل ابن حجر على اليدين ظهور العلماء من قال صحيح وان فعل هذا المقصود من غير ونهيب عنها وهي مجابهة البعير لانه يبني بيده ثم يضرب على ركبتيه يبني يديه ثم يبرد لما يقول من قال ان هذه الهيئة التي هي فيقول في هذه يقول لي عليها اذا قدم اليدين فان هذا يخفف او يبعد هو هيئة التي هيئة البعير ويكون ثالث يديه ثم يضرب على ركبتيه ويقول هذا الذي يخشى انا ذهب من البعير في ليبرز على ويقول لهما فوض عندما واما العجيب الثاني الذي اورد ابو سلمة ابن عبد الرحمن ان ابو بكر ابو بكر ابن عبد الرحمن ابن حارث ابنه يا شيخ وقال لهؤلاء الراويات المفروض انه بالاسناد الذي قبله وهو ليس له في هذا المكان فيما يتعلق بسجود السجود وانوي الى السجود لان هناك تعلق له بالذنوب فان منهج التعلق بالقيام فليس له مناسبة فيما يتعلق بالجيوب فانما يمكن ان يقال ان له مناسبة وهي ان الهوية الى السجود انما يكون عن قيام واعتدال فيقول هويه للسجود عن قيام ارتفاع من الركوع بدون اعتدال فانما تكون عن اعتدال ومياء وتمكن من الغياب ويمكن ان يقال ان ارادة هنا انه منافع من هذه المعصية هيئة والهوي الى السجود انما يكون عن غياب مع جدال رفع رفع من فوق النبوي من السجود من غير انتقام ونطلب بالقيام هذا هو الذي يمكن ان يقال اخواني فله منازع وممكن ان يكون الارادة هذين الرجلين على هذه وروي هذا الحديث ثم روي هذا الحديث وكان الحديث في الحديثين على نفق واحد او على من اولى الامام البخاري رحمه الله اهل العلم على نسبهما هو الاول كما جاء رحمه الله في انه غير الحديث من عدة جمل والذي اه كل حديث يعتبر مستحلا ولكنها احاديث متعددة جاءت واحد وان لم يكن مطلوب منها الا احدا في حديث آآ لانه كان يجمع احاديث جاءت في سياق واحد ورسوله من ذلك انما هو حديث من هذه الاحاديث يمكن ان يكون هذا رحمه الله اعوذ بالله الذي فيه كونه ان يقول ربنا ولك الحمد ثم يدعو للمسلمين ويدعو على الكفرة الاشارة الى ان هذا الروين الذي ترجم له البخاري المقصود منه انه مع قيام الليل طبعا امة فيما يتعلق ودعائه عليهم قال واهل المشرق يومئذ من مدرة مخالفون له من حديث ما يواقف هذا والمعنى الذي اشار اليه المخالفون له الحكومة فلما جاءوا كان ذلك في اول الامر قالوا يا رسول الله ان الذي بيني وبينك هذا الشيء وبين جماعة من الكفار واما اهل القيس بل هو مخالفون او هو مخالفون انهم فكان يدعو عليك وكان يدعو على ابواب وللمؤمنين يلا عبدالرحمن فهذان الرجلان هم من القابلين وهما على قولين ان انا جواني ان هناك ستة السابق ان او هؤلاء القرابة ففي جعله تابعا ليعلن عنه فهؤلاء آآ يمرون روايتهم ليست على العلم خارجة ابن عبد الله هذا يأتي ذكر الربيع في الصحيحين ابو بكر اله الاموال ابو بكر سليمان اذا هذا على قولين او وهذا قال حدثنا علي بن عبدالله قال حدثنا الديان غير مرة عن الزهر قال سمعت انس بن مالك يقول صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عن وربما قال صيام المنبر الايمن وذهبنا عليه نعوذه وامر بالصلاة وفرنا الى قاعد رفعتنا وقال سفيان مرة صلينا قعودا فلما قضت الصلاة قال انما جعل الامام في مذمم فاذا كبر فكبر واذا ركع فارفع اذا رفع فارفعه واذا قال فرح الله لمن حمده ربنا ولك الحمد قال لقد حفظ الخبر قال اصبري ولك اعوذ من شكله الايمن. فلما خرجنا من علم قال ابن جرير وانا عينه الايمن ومن مر وهو يتعلق في امه الايمن يعني جنبه الايمن الايمن نفهم نريد ان نقول ان ماذا رغم ان هذا المرض اصابه هذا صلى في بيته هذا في اول الامر ثم جاء عن غياب هذا وهذا الحبيب اورده الامام البخاري فاندم رأيه مما زيدي انه ويقولون ارادوا المحل وهي اذا نزل بسم الله الرحمن الرحيم قال باب قبل السجود وقال حدثنا ابو اليمام قال اخبرنا شعيب عن قال اخبرني سعيد ابن المسيب وعطاء ابن يزيد الليثي. ان ابا هريرة اخبرهما ان الناس قالوا يا رسول الله فهل نرى ربنا يوم القيامة؟ قال حسب ما رون في القمر ليلة القدر ليس دونه مهاب قالوا لا يا رسول الله. قال فهل المارون في الشمس ليلا دونها فحام؟ قالوا لا. قال فانكم ترونه كذلك يحشر الناس يوم القيامة فيقول من كان يعبد شيئا فليتبعه من يتبع الشمس وعلم من يتبع لربما وعلم من يتبع الصواب وارزقنا هذه الامة فيها هنا بطوها. فيأتيهم الله ويقول انا ربكم ويقولون هذا مقامنا حتى يأتينا ربنا. واذا جاء ربنا عرفناه فيأتيهم الله ويقول انا ربكم ويقولون انت ربنا. ويدعو مما يضرب الصراط بين الظهراني جهنم واكون اول من يجوز من يجوز من الرسل لامته ولا يتكلم يومئذ احد الا الرسل وكلام مرور يومئذ اللهم سلم منه وفي جهنم دبابيب مثل سوء الاعداء ام رأيتم يوما زعلان؟ قال نعم. قال فانها مثل زوج بعدها. غير انه لا يعلم قدر عظة رغم الناس باعمالهم ومنهم من يوظف بعمله ومنهم من يضحي النهاردة ثم ينجو حتى اذا اراد الله رحمة من اراد من اهل النار امر الله الملائكة ان يخرجوا من ما ليعبد الله ويخرجونهم ويعرضونهم لاثار الذنوب وحرم الله على النار ان تأكل امركم فيخرجون من النار الا اثرت به ويخرجون من النار قد اندحشوا يصب عليهم باب الحياء وينبتون كما تنبت حبة في حميد الدين ثم يخرج الله من الهواء بين العباد. ويبقى رجل بين الجنة والنار واخر اهل النار دخولا للجنة ويقول يا رب خذني عن النار واحرفني ويقول هل عقيد من فعل ذلك بك ان تفعل غير ذلك؟ ويقول لا وعزتي ويعظم الله ما يشاء من عهد وميثاق. ويضرب الله وجهه عن النار. فاذا اقبل به على الجنة رأى ما شاء الله ان نطق ثم قال يا ربي قسمي عند باب الجنة. فيقول ما هنا علينا من اعطيت الذنوب والميثاق عنا تفهم غير الذي بيدن انت ويقول يا ربي ما اكون اسمى هم فيقول ضمانة لمن معطين ذلك الا تفعل غيره ويقول ما وعزتي لا افعل غير ذلك ويعطي ربه ما شاء من عهد وميزان ويقدم الى باب الجنة اذا بلغ بابها ورأى محرمها وما فيها من الغبرة والسرور ما شاء ان ويقول ربي يا ربي ادخلني الجنة. فيقول الله تعالى ويحك يا ابن ادم. علي ومن ويقول يا ربي لا تجعلني اسمع خلقك ويذهب الله عز وجل منه ثم يأذن له في الجنة ويقول له تمنى فيتمنى حتى اذا انقطعت امنيته قال الله عز وجل ان الابى واذى ربه عز وجل. الاماني قال الله تعالى لك ذلك لابي هريرة رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال الله عز وجل كان ذلك وهجرت امثاله قال ابو هريرة من رسول الله صلى الله عليه وسلم وان قوله لن ذلك ومنه معه روى ابو سعيد الغذري مني سمعته يقول ذلك وعشرة امثاله في بيوان ما يجري من دار الاخرة صلى الله عليه وسلم مما يقع يوم القيامة يوم الجنة شاهدني ما جاء في الحديث مما حرم وكل ابن ادم هذه الاعضاء عز وجل يعني انها هذا الشيء لكن نحن يشاهدون هذه الجملة اذا هذا وهناك على طول العقيدة الله عز وجل لله عز وجل. الله عز وجل في قول ذلك الرجل الذي يعني انه ينكب على نفط جهنم وان الطريق الى الجنة انما قم على الصراط المنصوب على نار جهنم او ان مع فراغ فيه جلاليب ونقضي جمهوره في وجهه بامره ومن الاماكن ان ينجو هذه التلاميذ التي على الصراط وتصيبه فيقع في النار اذا كان من اهل الايمان فانه لابد ان يخرج اننا ويقوي الجنة من النار وغير كافر بالله عز وجل فانه ان شاء الله عز وجل عفى عنه وان شاء عذبه بالنار ولكنه لا يخلده فيها ومن يخرجه منها تنزله الجنة نريد وفيه وان الانبياء تقول اللهم سلم سلم فان هذه شفاعة لعدم الوقوع في النار والسلامة من الدخول النار بعد ان اشرق الناس عليها ومروا عليها فهذا حديث عظيم يملأ على امور كثيرة وسيأتي في ابواب وبعدين كما ذكرت آآ وهو دال على فضل السجود. وقد جاء في حديث البخاري مما يدل على فضل السجود صلى الله عليه وسلم اقرب ما يكون العبد من ربه اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد وهو دال على فضل اللجوء. ثم يفرض الله ثم يفرغ الله بالاراضي بين العباد يعني ينتهي يعني يحصل الانتهاء من القضاء بين العباد وينصب الصراط على يجعلنا ونعم ظهرها لان النار وقع بينهم وبين الجنة الموقع وكلهم يتجهون الى الجنة على الصراط ولا كان من اهل الجنة اذا جاءوا الى الصراط ومن كان من اهل النار سقط واخوته هذه الجلاليب ففيه على الغرار ولكن من وقع وهنا الايمان لابد ان يخرج اما بشفاعة الشافعين واما بعفو ارحم الراحمين لان لانه بعد ما يشفع الشافعون الله عز وجل يخرج الناس بعفوه ورحمته وتجاوزه ليس فاعل. الاعواد قال بعض العلماء ان المواضع هي الاعمال السبعة. التي يتبع عليها اهل البيت باب يبدي ويجابي في السجود. ومن حدثنا يحيى ابن بكير قال حدثني بكر ابن مضر. عن جعفر عن ابن مرمد عن عبدالله بن ما لك بن بحينة ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا صلى فرج بين يديه حتى يبدو بياض الطير. وقال الليث حدثني جعفر بن ربيعة لنحوه. وهذا فيه كيفية السجود انه يجازي عن جنبيك يبدو وفيه دلالة على مشروعية المجافاة. هو الذي يلي الجنب فان الانسان لا حفظه بجنبه وانما تحصل المجافاة. وذلك بتمكن وتمكن الاعضاء قل لي هذه السجود على الارض. ويكون الاعتماد على هذه الاعضاء كلها مر ان السجود وان المساجد المواضع الصلاة اطلق عليها مساجد لان حب الصلاة منها انما تكون في حال السجود. لان الارض يمارسها في حال السجود ربعة اعضاء. بخلاف حال القيام والركوع فانه ما فيه الا الرجلين لا يمس الارض الا الرجلين. في حال الركوع والسجود. وفي حال الجلوس والقدمين. اما اعضاء الانسان فانما يكون حظ الانسان ولهذا قيل لمواضع الصلاة مساجد ما قيل لها مرافق وانما قيل لها مساجد وما قيل لها مجالس ولا مرافع ولا مواقف لها مكان اي انها حال السجود هي الحالة التي يكون فيها من الارض ووقوع جملة من اعضاء او سبعة من اعضاء الاسلام على الارض وفيها اشرف شيء الدين واعز شيء فيه هو وجهه يعكر وجهه بالتراب ويضع وجهه على الارض خضوعا لله عز وجل هل السجود فيها تمكن من الارض في هذه الاعضاء لهذا جاء في هذا الحديث ان انه يجاوب عن جنبيه حتى يحضر التمكن لهذه الاعضاء من على الارض بلادنا اذا جعل جعل لانه راح عيوب على اليمين وكذلك حصول المجازات ما يحصل ذلك لهذه الهيئة. ولهذا قلنا لان الانسان يجافي لبيك عبديه عن جنبيه. وهذا باب يقبل باغراض رجليه القبلة. قاله ابو حميد السعدي الواعدي عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال باب اذا لم يتم السجود قال حدثنا الصمت بن محمد قال حدثنا مهدي عن واصل عن ابي وائل عن حزير انه رأى رجلا لا يتم ركوعه ولا سجوده. فلما قضى صلاته قال له خزيمة ما صليت قال واحسبه قال ولو مت على غير سنة محمد صلى الله عليه وسلم اه ذكر البخاري رحمه الله انه يستقبل في افراد رابع رجليه في القبلة. وهذه ايام لكيفية السجود. السجود اذا هذين العضوين من اعضاء السجود لان السجود يكون على ترك اعضاء ومنها القدمان وهذا فيه بيان كبير بيان كيفية وجودي على هذين العضوين من اعضاء الوضوء وهما القدمان وهو انه يستقبل ببطون اصابعهما او ينبغي ان في اصابع دماء القدوة يعني فيكون في الاتكاء على بطونهما وان لا يكون على اطرافهما وكل اطراف على الارض فلا تكون اطرافها من القبلة لان هذه الهيئة في هوية السجود بالنسبة لهؤلاء العضوين وهما الخدمات ويستقبل اطراف اصحابه وجوه القبلة هذه كيفية ولهذا يتعلق باستقبال القبلة ولكنه تعلق لان كونه يستخرج اطراف قدميه في القبلة وهو يصلي اذا هو بيعمل كيفية العضوين وانهما لا يقولون الرجلين على ظهورهما تكون اصابعهما الى الوراء ولا وضع اطرافهما على الارض فقط وتكون على هذه الاية وانما اطراف الالقاب المتجهة الى القبلة وتكون البطون اصابع الارض ما اطرافها الى القبلة هذه ثورة السجود التي جاءت عن صلى الله عليه وسلم وهي تتعلق ببيان آآ كيفية الشديد في عضوين من الاعضاء في عروض النهضة وهما القدماء ثم بعد ذلك اذا لم يتم السجود عرض فيه حديث حذيفة ابن اليمان رضي الله عنه وارضاه الذي سبق ان اورده في ابواب الركوع لان الحديث لا يثيب ركوعه ولا سجوده. ابو حنيفة رأى رجل لا يصوم ركوعه في الركوع عدم اتمام الركوع واورد الحديث هنا في اسناد اخر في عدم اتمام السجود. وان حذيفة رضي الله عنه وارضاه رأى رجلا لا يتم ركوعه ولا سجوده فقال له ما صلينا. ما صليت. وفي في الرواية في هنا واحسبه قال على غير سنة محمد صلى الله عليه وسلم. وفي الرواية التي مضت ولابد نمت على غير الفطرة الذي فظل الله عليها محمد صلى الله عليه وسلم. وسبق ان عرفنا ان من العلماء من قال المقصود بذلك انه يروح على غير الملة وعلى هذا يكون كافرا. لانه يعني عدم ترك الصلاة بالتعاون في الصلاة يكون كفرا والنساء اذا لم يتم ركوعه فانه لم يكن مصليا وعلى هذا يكون فيه الصلاة مثل عدمها. ومن العلماء من قال ان مقصود محمد والسنة كما جاء في هذه الرواية ان المقصود خطرة وانها من الاشياء التي لا يقوم بها خروج الاسلام على وجوب ولزوم وتحكم رغم الاطمئنان في السجود ان عدم الاطمئنان فيه والاخلاص في ذلك انه يؤذن صاحبه لم يصلي وذلك ان حذيفة رضي الله عنه وهو قال له ما صليت. ولا مت لن مت على وانا على غير سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قد سبق مر في حديث مسيء ان الرجل الذي دخل وصلى صلاة خفيفة وجاء وسلم على الرسول صلى الله عليه وسلم قال ارجع فصلي بينك وبين انه نفع. صلاته وامرهم ولما صلى صلاة تشبه صلاة السابقة هذا قال له ارجع فصلي بينك وبين الرسول صلي قال كيفية الصلاة التي يبين له فيها الاطمئنان في ركوع وسجود وقيام من الركوع وصيام سجوده ليلة العيد بينه وبين نحو ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم في رد البابين. في رد البابين الباب الاول من غيره يعني حقيقة والله يمكن ان يكون ان يكون الترجمتين. نعم. ترجمة واحدة وان يكون التعليق او الجملة التي اوردها آآ الامام الاول هذا باب السجود على سبعة اعظم وما نحدثنا قبيلا قال حدثنا سفيان عن عمرو بن دينار عن قاروس عن ابن عباس امر النبي صلى الله عليه وسلم ان يسجد على سبعة اعضاء ولا يكف شعره ولا ثوبا عن ابهة واليدين والركبة والرجلين وقال حدثنا مسلم ابن ابراهيم قال حدثنا شعبة عن عمد عن طاووس عن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال امرنا ان نسند على سبعة اعظم ولا نقص ثوبا ولا شعرا. وقال حدثنا ادم قال حدثنا اسرائيل عن ابي اسحاق عن عبدالله ابن يزيد الخضري قال حدثنا البراء بن عازب وهو غير مسجون في قلب النبي صلى الله عليه وسلم. واذا قال سمع الله لمن حمده لم يهن احد منا ظهره حتى يضع النبي صلى الله عليه وسلم جبهته على الارض وهذا باب السجود على سبعة اعظم التي هي ما يتعلق اه رجلي ثم لا يتم ركوعه ولا سجوده يمكن ان يقول المقصود من ذلك هو بيان هذه الحديث والحديث هو يريده تاما الجلوس للتشهد يأتي الليلة في القادمة ان شاء الله وكان البخاري رحمه الله اورد قطعا من حبيب في ابواب متعددة بدون اثنان اكتفاء بكونه تولده كاملا في باب الجلوس للتجهيز كاملا في هذه الجمل التي اوردها في تراجم الابواب. فهو اكتفاء بقومه اورده فيما يأتي اتى على كيفية النجوم على قدمين وانهم يكونوا يستقبلوا باطراف القبلة بعد ذلك هذه الاعضاء السبعة وان شعرا ولا ثوبا دال على تحكم السجود على هذه الاعظاء اما جاء الامر ولو امرت ان يفسد على سبعة اعداء وذكرها الجبهة واليدين والركبتين والقدمين واطراف القدمين. هذه سبعة وجاء في بعضها بيان السامع انه الجبهة والامس. جبهة والانف جميعا يفسد عليهما جميعا. ذكر الامر يدل على تحطم على الاعضاء السبعة وان ذلك امر لازم. لا بد منه ولا على ان الحديث الاخير فيه ذكر الجبهة او الجبهة من الارض وهو احد الاعضاء التابعة وهو اخصها وافضلها واشرفها لان وجه الانسان واعز شيء فيه واجمل شيء فيه. واشرف شيء فيك. واه رددوا عليه خضوعا لله عز وجل. وذلا له سبحانه وتعالى. وجاء في الحديث شعرا ولا طوبا. معنى انه يترك نحو لا يرفعه ولا يشمر وكذلك شعره لا تطلق الى وراءه وانما يتركه. على ما هو عليه ذلك لان الشعر يقوم على السجود كما يكون على الجبهة الرسول صلى اهله عن فك الشعر. شعر الرأس. يعني لا يكفه الى ورع. وانما يكون له نصيب من السجود. عندما يسجد وسجوده على الجبهة وما ويقول للشعر نصيب منه اي من السجود على على فعلى بعض السجود على الانف. وقال حدثنا محمد بن اسد قال حدثنا عن عبد الله ابن قاوس ابي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال النبي صلى الله عليه وسلم امرت ان اسجد على سبعة على الجبهة واشار بيده على انفه واليدين والركبتين واطراف القدمين ولا نفس ولا نجد الثياب والشعر هذا الحديث يتعلق الجبهة انه يجمع بينهم لانه لما ذكره اشار الى الانف. في هذه المنطقة التي هي الجبهة والامس كلها يرشد عليها يعني الرسول بين ذلك باشارته الى الان وذكر الجبهة شهر اليها والى الارض معناه ان الارض يكون طبعا لها. وان السجود لا يكون عليها خاصة لانه لو كانت الشديد عليها خاصة بدون الانف يمكن يكون شديد على الرأس لكنه اذا سجد على الان فعجبا ببطن الوجه من الارض حصل التمكن لوجهه من الارض بخلاف لو لم يكن موجود على الامر غير مشروع لامكن ان يكون شديد على الرأس لان يكون الانسان يحني رأسه ورفع رأسه في الارض او يأتيه شيء منها قليل. ولكن اذا كان الاب موجود على معنى هذا ان الوجه يكون على الارض الانف والجبهة اذا فهذه ترجمة تتعلق بالانف وفيها بيان عندما اشار الى انفه عندما دخل الجنة اشار الى الامر يعني معنى هذا جميعا. فعلى باب السجود على الانف بالطين وقال حدثنا موسى قال حدثناهم قال حدثنا موسى قال حدثنا همام عن يحيى عن ابي سلمة هل انطلقت الى ابي سعيد للغدري فقلت انا تخرج بنا الى النخل نتحدث؟ فخرج وقال قلت اني ما سمعت من النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة القدر. قال اعتكف رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر الاولين من رمضان واعتكفنا معه واتاه جبريل وقال ان الذي ان الذي تطلب امامه العشر اوقف بعد ثقنا معك واتاه جبريل وقال ان الذي تطلب امامك. فقام النبي صلى الله عليه وسلم صبيحة عشرين من رمضان وقال من كان اعتكف مع النبي صلى الله عليه وسلم فليرجع. فاني ليلة القدر واني نسيتها وانها من العشر الاواخر في واني رأيت باني اسجد في طين وماء وكان سقف المسجد جليد النخل وما نرى في السماء شيئا فجاءت نزعة مصلى بنا النبي صلى الله عليه وسلم حتى رأيت اثر الطين والماء على جبهة رسول الله صلى الله عليه وسلم ظهرنا غبي تصديق رؤياه لان هناك على الانف وهنا معنى هذا على الامر في جميع الاحوال حتى في حال وجوب يعني هذا الشيء الذي يعلق بالوجه ويعلق بالانف وهو وجود الطين وذلك ان الرسول صلى الله عليه وسلم وجد في الماء والطين في صبيحة احدى وعشرين. يعني في اول العشر الاواخر من رمضان وذلك ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يعتكف في اول رمضان ثم في وسطه يعني بغضب اخبر بانها في العشر الاواخر. ثم رأى انه يسجد في صديقتها بماء وطير ولما جاء في تلك الليلة وصلى بهم الفجر وكان الجريد يريد النقم وانظر الصحابة وحر الصف ترى الماء والطين في موضع وجود رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان ابوه سعيد الخدري رضي الله عنه وارضاه يرضى يرى حافظ الصيني على جبهته وانفه صلى الله عليه وسلم معنى هذا انه اذا توجد على الامن مع وجود الطين وانه لم يترك في هذه الحال الا على تعلم وعلى الجبهة لما وجد في هذه هذا التي فيها حلوق شيء من الطين في الوجه مع ذلك ما تركه الرسول هو ظلم للفجر على انفه وجفته في هذا الماء والطين دل على ان الامر يفسد عليه ايه؟ واما هذا الذي جاء في هذا الحديث وهذا يعني تلك فيها سجود على الانف وهنا سجود على الانف ولكن بالطيب بدل ذلك على تحكمه ولزومه اقضي الثياب وشبه. قال بعض الثياب وشدها ومنضم اليه الثورة. اذا ان ان ننكشف عورته وقال حدثنا محمد بن زفير قال اخبرنا سفيان عن ابي حازم عن سهل بن قال كان الناس يصلون مع النبي صلى الله عليه وسلم وهم من الصغر على عقابهم قيل للنساء لا ترفعن رؤوسكن حتى يستوي الرجال جلوسا اه هذه الترجمة كما جاء في الترجمة السابقة انه لا يصب شعرا ولا ثوبا جاءت هذه الترجمة لدبي النظافة في حال الاختيار. اما اذا كان هناك حاجة اليه لو كان هناك ضرورة بشد الثوب. او ما الى ذلك انه لا بأس به لان هذا الحديث دل عليه. وذلك انهم كانوا آآ يجدون وهم في اعناقهم بان لا تسقط وكانوا يمسكون من قدمها يعني حتى لا تنكشف العورة. هذا على ان ما جاء بانه لا لا يقف ثوبا شعرا انما هو في حال الاختيار. اما اذا كان هناك ضرورة وحاجة او غير باللباس امر نص بعد ذلك العورة فانه لا ندري بذلك. فلا بأس لا يهود هذه الترجمة في هذا الموضع بعد لانها كالاستدراك على قوله ولكن شعرا ولا ثوبا يعني مع انه ممكن. ان يفعل شيئا من ذلك عند الحاجة بعد الطهارة هذا باب لا يكف شعره. وقال حدثنا ابو النعمان. قال حدثنا حماد وهو ابن زيد. عن عمرو بن بنار عن قاروس عن ابن عباس قال امر النبي صلى الله عليه وسلم ان يسجد على سبعة اعظم ولا يخص ثوبه ولا شعره بخصوص عدم قبض الشعر شعرا ذلك لان الرأس وذلك لانه اذا وفق به الى الوراء لا يحصل سجوده او يكون نصيب له من السجود. بخلافه اذا ترك دون ان يفك على الوراء فانه يقول له مشاركة في السجود لله سبحانه وتعالى. هذا باب لا يقص ثوبه في الصلاة. وقال انا محمد ابن اسماعيل قال حدثنا ابو عوانة عن عمرو عن داوود عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال امرت ان اكذب على سبعة لا اقوم شعرا ولا ثورا