وهذا يدل على انها ليست جماعة في حال المذاكرة هناك ما كان حبيبنا هذه قضية انه يقضي بذلك بحال المناظرة وانما في البخاري رحمه الله يريد هذا وهذه الصيغة في امرين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله واصحابه اجمعين. هذا الامام البخاري رحمه الله بعد الصلاة قال اخبرني عمرو ان ابا اما من مولى ابن عمار للاخبار ان ابن عباس رضي الله عنهما اخبره ان رفع الفوز بالذكر حين ينفرح هل من المكشوفة كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وقال ابن عباس كنت اعلم اذا انفرغوا بذلك اذا كبرت وكان حدثنا علي بن عبدالله قال حدثنا سفيان قال حدثنا عمر قال اخبرني ابو معبد عن ابن عباس الله عن ما قال كنت اعرف رضاء صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالتكبير قال علي حدثنا الصبيان عن امر حدثنا ابو معبد اصدق موال ابن عباس قال علي وابننا بسم الله الرحمن الرحيم انا لله رب العالمين صلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين الامام البخاري رحمه الله اما اول احراج المتعلقة بالصلاة في بدايتها الى نهايتها ونهايتها تسليم كما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله تعليمها تكبير وتحليل التسليم ثم بلغ من الزواج المتعلقة بجهة الملاك الا اعظم الصلاة بعد الصلاة فعرض فيه الله تعالى عنه وارضاه ثم قال ان ركعتين الموت بذكري على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لو كان يعلم انقضاء الصلاة اذا سمع ذلك في رواية اخرى واعلموا ان الله هذا الحديث يدل على مشروعية وذلك بان يرفع كل كل مصلي صوته رفعوا بالذكر على حدة يعني لازم تكبيرا جماعيا بمعنى ان واحد يكبر وهم يكبرون بتكبيرة واحد من برج هذا عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ويا عن صحابته الكرام رضي الله عنه وارضاه انما كان فهل يقعون اصواتهم ويرفع صوته في الهجر على اذا فهذا يدلنا على مشروعية رفعي صوتي من ذكر عقب مسألة الشيوخ ابن عباس رضي الله عنه وارضاه كان يقول انه يعلم عظام الصلاة بذلك يعني يأتي بعض الروايات التكبير ثم تكبيره من جملة الذكر الذي يقوم بعد الصلاة وبالجملة الذكر الذي يكون بعد الصلاة ان هذا على مشروعية واربعين ان الادلة ايضا على ان الصحابي يعني اذا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم المرفوع لانه ما ذنبه الى زمن النبوة فان هذا هو الذي صار عليه الامام البخاري الامام مسلم وجمهور العلماء فانهم يعتبرون هذا من قبيل ما لا يوفق بالرفع وقد جاء في حديث ابي سعيد الخدري رضي الله عنه وارضاه قلنا نعدل والقرآن ينزل لو كان شيء اعز اذا هذه الصيغة وهي قول الصحابي كنا نفعل كذا في زمن صلى الله عليه وسلم قال الصحابة يفعلون كذا وكذا يدل على ان له حكم الرفع انه مما يضاف الى الرسول صلى الله عليه وسلم الوحي ومع ذلك يصرون عليه ولا يظهر عليهم ذلك اقل حاجة على هذا تعريف لابي معبد وبيان وان مولانا قال حدث لنا محمد ابن ابي بكر قال حدثنا عن عبيد الله عن زبي عن ابي صالح عن ابي هريرة رضي الله الله عنه قال يا الفقراء الى النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا ذهب اهل النسور من الاموال بالدرجات العلى والنعيم يغنون كما نصلي ويقومون كما نصوم ولهم فضل من اموال يحبون بها ويعتمرون ويجاهدون قال انا احدث به ادركتم من خلقكم ولم يدرككم احد بعده وكل خير من انتم بين الظهراني الا من عمل مثله تسبحون وتحمدون وتكبرون خلفكم لصلاة ثلاثا وثلاثين وقد بلغنا بيننا وكان بعضنا من ظل وثلاثا وثلاثين. ونحمد ثلاثا وثلاثين. ونكبر اربعا وثلاثين ورجعت اليك فقال تقول سبحان الله والحمد لله والله اكبر حتى يكون بكون ثلاثة وثلاثين وقال حدثنا محمد ابن يوسف قال حدثنا عن عهد الملك ابن عمير عن وقاء الناس من ابن شعبة نعم حديث عن ابي هريرة رضي الله عنه وارضاه الذي جماعة من الفقراء المهاجرين يا اولى الرسول صلى الله عليه وسلم قالوا اذهب من الاموال درجات العلا ونعيم المبين اه الرسول صلى الله عليه وسلم ارشدهم الى دعاء فعن عظيم يليقون به من سبقهم ولا يقوم احد مثلهم الا من عمل مثل ما عملوا وهو انهم يحمدون ويحمدون ويكبرون كل صلاة ثلاثا وثلاثين آآ وانا هؤلاء الذين سألوا وهم الفقراء وقد جاء في بعض الروايات انهم فعلوا ذلك ثمان الاغنياء عليهم من هذا اليوم وعملوا مثل ما عملوا فجاء الفقراء وقالوا ان الاغنياء عملوا مثل ما عملنا قالوا ذلك قول الله يؤتيه من يشاء زيادة الحديث مشروعية بعد الصلاة هو الذي اورد عن البخاري من اجله فان التكبير والتحميد عقب ان الصلوات المحرومة رسول الله صلى الله عليه وسلم وانه يكون بهذا العدد ثلاثا وثلاثين ثم ومن التكبير ثلاثا وثلاثين وجاء في بعض الروايات اربعا وثلاثين من التكبير وفي بعضها بدل الرابعة والثمانين لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير فاذا ثلاثة ثلاثة وثلاثين من التسبيح وثلاث وثلاثين من التكبير هذا الجهل بالروايات يعني الذي ذكرت هذا العدد في بعضها تقديرا اربعا وثلاثين وفي بعضها بدل نسير لا اله الا الله وحده لا شريك له وجاء في بعض الروايات ما يقل عن ذلك من نفق العدد النفير لكن الذي يعتبر واولى من غيره ان يعمل به هذا العدد الاكبر الذي هو ثلاث مئة وثلاثين منها لا اله الا الله وحده لا شريك له وهو على كل شيء قدير ثم هذه الثلاثين كان السلف فيها عن ثلاثة وثلاثين من المجموع وانها توزع على على هذه الكلمات الثلاث اولا من كل كلمة يؤتى بثلاث وثلاثين انما جاء بيان ذلك بنفسه انه يقول سبحان الله والحمد لله والله اكبر حتى يكون من ذلك ثلاثا وثلاثين بمعنى هذا ان ولكن من المئة او يفهم لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وعلى اي شيء قدير ثم هذه هذه هذا التسبيح والتكبير والتكبير سمعا كما جاء في الحديث يقول اه والله والحمد لله لان يكون واحدة وسبحان الله والحمد لله والله اكبر ويخلد ذلك ملاك المذهبين هاهو الله سبحان الله ثلاثا وثلاثين حتى يبروا منها ثم يقول الحمد لله ثلاثا وثلاثين ثم يقول الله اكبر ثلاثة وثلاثين حتى يبلغ منها لهذا الاتيان بهذا الذكر علم وفي هذا بيان ما كان عليه اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم على الخير والرغبة في تخفيض درجات وما حصل من الفقراء للاغنياء وانما هو طلب منهم بان يدركوا الدرجات الذي ادركها هؤلاء هذا هو الذي يعنونه من نبيهم يا اخوة من رسول الله صلى الله عليه وسلم درجات عالية وان يحصلوا شيئا اه يدركون به هؤلاء الذين فظل الله تعالى عليهم بالمال الله تعالى عليهم بالايمان باموالهم يتصدقون وباموالهم يقتلون وباموالهم يجاهلون هذا الدعاء الذي بين بهن ويلحقون به من خلقهم على فضل هذا الذكر هذا الدعاء وان اجره عظيم ذكر الله عز وجل كما جاء في هذا الحديث شأنه كبير واجره عظيم كما جاء في الحديث الاخر الصحيحة والذي يبين به الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم منزلة الذكر لله عز وجل وتقليده انه قال عليه الصلاة والسلام الايمان والحمد لله الله يرحمه او يملأ ما بين فيدلنا على قول باذن الله سبحانه وتعالى قال حدثنا محمد الغيوب قال حدثناكم عن عبد الملك ابن عمير الوراث الخاسر علي الامور الى معاوية. ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول الصلاة المكتوبة لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع وقال شعبة عن عبد الملك بناتا وعن الحسن عن الخاتم بن القيصرة عن والراد بهذا وقال الحسن هذا الحديث ايضا يتعلم على الصلاة وانا معاوية كتب الى المنيرة فكتب وهذه يدلنا على ما كان عليه اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم من العناية بامة الرسول صلى الله عليه وسلم والسؤال عنها وكون من واحد من الصحابة يسأل الاخر عن ما لديه من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وهذا يدل على اعتبار المكاتبة الرواية عندما وانهم يعولون عليها وانها تقوم مقام السماع كان يطلب بعضهم الى بعض سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم او اذى من هذا الغبي ان المغيرة كتب الى معاوية بهذا الحديث الذي فيه الدعاء دبر كل صلاة مكتوبة لا اله الا الله وحده لا شريك له قدير اللهم يا منع لما اعطيت ويا مضيع لما منعت ولا ينفع من الجد من الجد هذا الندر الله عز وجل قال الله عز وجل بالعبادة وفيه من الله عز وجل فضائل وعمله وان نكون في بيته سبحانه وتعالى وانما وانه لا مانع لما الله ولا بقي الامام الاعضاء وانه لا ينفع صاحب الحظ صاحب المال ماله وصاحب الجد جده فانما يقعه العمل الصالح لا ينفع ان الله او نريد وما يحصل من السمعة في الدنيا الرفعة الدنيوية وعلو المنزلة رسول الله والمال لا ينفع هذا عند الله وانما يفعل عمل صالح الذي يقدمه الانسان بين يديه فيقع الى ثم نقل من هذه الحياة الى اخره لا اله الا الله وحده لا شريك له وعلى ملكه المريض وهو لا مانع لما اعطيت ولا ولا ينفع من الجد ابن صبرنا والمال والحق واذا هذا هو الذكر صاحب الجد جده عندك ينفع صاحب الغنى غنى عندك صاحب المال مالك عندك وانما ينفعه العمل الصالح عند الله عز وجل هنا في سمعة وغنى فهذا هو المطلوب لهذا يطلب الجد عن الحظ الاشياء التي تحصن فانما تحصن بالجد لذلك الان وبالقبول وانا ابواب يستغفر الامام الناس اذا ملة وقال حدثنا مكر اسماعيل قال حدثنا جرير ابن ابي جرير ابن الحاكم قال حدثنا ابو رجاء عن نظرة قال كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا صلى فلا علينا بوجهه وقال حدثنا عبد الله ابن مسلمة عن ما لك عن صالح ابن كلب عن عبيد الله بن عبدالله بن عصمة بن مخلوف انه قال وما لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما انصرف اقبل على الناس فقال قال ربكم خلقا ورسوله اعلم. قال افضح من عبادي المؤمنون في وفاكه. ولما من كان بفضل الله ورحمته وذلك مقبل بي وكافر في المنكر. واما من مان اليوم كذا وكذا فذلك امرني وقال حدثنا عبد الله انه سمع يزيد. قال اخبرنا حذيفة عن انس قال اخبر رسول الله صلى الله عليه سلم الصلاة زاد ليلة الى حفر الليل ثم خرج علينا فلما صلى اقبل علينا بوجهه فقال ان ماذا قد كنتوا ورغبوا وانكم لن تزالوا في صلاة قال وقال حدثنا ابو بكر اسماعيل عن فاما ويصلي فانه في خبر الناس يتجه اليهم او يستقبل القبلة هذه الاحاديث تدل على ذلك. كان اذا صلى اقبل عليه بوجهه اقبل عليهم بوزيرهم ان هذا على ان سنة الامام اذا فرغ من الصلاة ان يكمل المؤمنين وان يتجه الى المؤمنين ونقبلهم بوجهه ويحذر القبلة فهذا هو الذي يدل عليه الامانيين وهذا هو الذي ترجم له البخاري رحمه الله. وهو ان الامام يفضل هذا مبيد اذا سلم لفائدة هذا الاستقبال ان من جاء جعل القرآن على ان الناس هو الهرب من الصلاة. لكنه اذا كان مستقبلا اياهم فوائد هذا العمل الرسول الكريم الذي فعله الرسول صلى الله عليه وسلم الذي هو قدوة والاخوة لامته صلى الله عليه وسلم ان ان ينصرف وينام الى المأمومين وهذا انما يقول بعد الفضل لله عز وجل ملاذا ثم ينصرف لا يبقى بعد منامه من اجل القبلة الا فترة وجيدة ثم بعد ذلك يقول متجها الى المؤمنين ثم يأتي بالذكر بعد الدعاء عن الصلاة ايها التهليل والتحميد عز وجل ما عدا الاستقرار واللهم ثم بعد هذا وهو مستقبلنا انا مبيد اما حديث انا لديني وظل لهم قال عن ابن مضر فقال ان المرأة بوجهه ثم قال اتدرون ماذا قال ربكم ها هو رسوله اعلم ما من عباده بفضل الله ورحمته فذلك فهذا يدل على ها هو عند حصول الانبار ان هذا بفضل الله وانه الله وكرمه بفضل الله ورحمته لان هذا فيه كلام على الله عز وجل دعاء ايران من فضل صاحب الفضل الرحمة والاسلام وهو يضاف لنعمه المنعم بها سبحانه وتعالى كذا وكذا هذا هنا المراد بذلك وهذا الى دينها وان هذا منها عنها هذا فضل مؤمن يعني واما من قال واراد بذلك ان الله قدر وقضى ان يكون هذا في فهذا الوقت هذا ليس ولكنه فيه خطأ اي الناحية ان فيه عدم اضافة النعمة الى الله عز وجل وهو من ظمن النعمة هذا هو الذي في كتاب وان البخاري رحمه الله اورده هناك رجل به اخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة ليلة من قطر الليل. ثم خرج علينا اللهم اقبل علينا بوجهك وقال ان الناس قد ظلوا ورقدوا وانكم لن تزالوا الصلاة وهذا سبق المقدم كذلك مما يجعله من ولكنه اورد من اجل انه لما سلم اقبل عليه الترجمة هو هذه الجملة. ولما سلم اقبل عليهم وقال لهم هذا الكلام فدل هذا على ان انفراد الامام الى المأمومين واخوانهم راه واياكم بوجهه بعد ما يقرأ من مناديل انا هنا هو الذي اورد من اجله هذا الحديث قال وقال لنا ال محمد ولا شربة عن اجوبة عن غيبوبة عن نافع قال ابن عمر عن ابي هريرة رفعه لا يتقرب الزمام في مكانه اللهم حدثنا ابو وليد قال حدثنا ابراهيم بن عبد اني ظلمت ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا سلم يمكث دون خاله يسيرا الله اعلم. قال اخبرني قال حدثكم صلى الله عليه وسلم ان من قبل ان يقترب رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه السلام وقال عثمان ابن عمر اخبرنا يوسف عن السجود قال وقال صلى الله عليه فهذه الترجمة اهل الفراق الى المؤمنين وهذه المتاحة الا ان يقوم الوقوف بذلك ويقول ان يقوم من مكانه لكن بعد انخراطه الى ما هو لانه بعده لا يقع الا قليلا جدا ثم نتج الى المؤمنين نحن بوجهه لكن اذا لقيهم بوجهه فانه يرفع وهذه المدة حذرت لان النساء الذي قال لنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقلوبهن وهو لم يقل ثم ذلك فاذا الامام هذا ما ينقل الى المؤمنين بالمتعة اما انهم كانوا يقدرون ذلك في دخول النساء اما بيقول لي خلينا نعرف وهو يدل ايضا على ان النساء ترفق على الرجال انه يصلي ان يبان على يوازيها ولكن ايضا على لانه اذا كان فلا يأكل بين الرجال والنساء طريق تخرج من المسجد هذا يدل على ان فلما ثم مفرد من الصلاة يخرجها الناس صلى الله عليه وسلم وقال لنا ادم هذا هو من وقد روى عنه هذه كثير من الصحيح فهذه العبارة يقول قال لنا المعلق فان كلمة لنا هذه واضحة لنا واضحة ولكن قال بعض العلماء ان البراني يقصد بها ان هذه بهذه الصيغة فهو ما سمعه في حال المذاكرة ثلاثة اول ذكر هي التي يزول فيها تلاف في شيء ما عنده بيقول ايه او يجي احد الحاضرين ما عنده فهذا يقال سمع في حال المذاكرة النقيب يجلس ليحدثهم ليسمعه وليرو عنه وليكن من العهد هذا هو اما اذا فيها اولى وهو ام هذا بيت ها على وانما على سبيل ايتاء ما يكتب وما يحفظه في هذا الموضوع الذي جرى فيه لهذا كان بعض المحققين ينهى ان يتحمل عنه منها يمنع ان يروى عني حيث لا لانه لا يقوم بان يذاكر على الهيئة التي يقوم فيها من اهل الدين رحمه الله يقول انه كثيرا من المواضع او الغالب هذه المواضع الذي يقول فيها البخاري قال لها في الصحيح احدهما ان يكون الاسلام ينتهي الى الوضوء يعني موقوف على طعامه وهذا من هذه القضية ان هذا المطلوب على عبد الله ابن عمر غريبا الا بالوقوف على عثمان فلم يقولوا فيه الذي قيله وهو محروم انك امام معاوية وهذا الذي يصلي بالناس وذلك غربة قال عن الناس فنحن معهم الى يقول الحافظ ابن حجر رحمه الله ان البخاري يقول هذه الصيغة حين اذا كان الحديث موقوفا يعني اثرا موقوفا على طعامي او ان بالاسناد راوى وهذا الذي معنا هنا وهو من القرن الاول هذا الى عبد الله ابن عمر رضي الله تعالى عنه وارضاه اما ما يقول به وقال فلان انما يقول فيه وقال هنا فهذا هو الذي ويحرم غادي من العلماء يعتبرونه من القرين المعلق وقال عن شيخه قال فلان المعلق ولهذا اقول ذيوبي بان يده وما روى عن شيخه بطالة ومرة يعني مشكورا للعلماء انه من الطبيب المعلق. بما قال فيه وقال فلان اما اذا قال وقال لنا فلان طبعا هناك احد المتفق الفرق بين ما قيل فيه قال لنا فان هذا منتقل وكلمة لنا واضحة في الرزق. واما اذا قال فلان هذه ونحن لن يكون هناك نحن بينه وبينه بينه وبين هذا ويكون النبي المعلق قال وقال لنا ادم حدثنا جعبة عن نافع كان ابن عمر يصلي بمكارم للمصلى فيه الفريضة وظهره عن ابي هريرة رفعه لا يتسول الامم من مكانه ولم يقل. يعني هذا من النافلة ان يقول لي النابلة انه كان الذي صلى فيه الفريضة. ثم ذكر انه رفع اولاد موضع الامام في قال ولم يقع ان الذي ابو هريرة فلم يقل على قولنا الامام واما العراقية او الابرشية فانما اورد البخاري رحمه الله هذا ليبين ان هل يبيعون للديانة ويقول فليذهب الى قناة القرشي او ان قرشيا فان كان قروش فلا فرق بين كونه على هذا واما اذا كان السويس لا ننظر الى ايمانه وانما تكون من دون جنانا ومن بر ابن مالك فانه في هذه الحالة لا تقول اه يعني هذا يعني عن طريق المخالفة كونها عن طريق المخالفة. عن طريق فاذا على اعتبار انها على اعتبار ان ثم قريش لا تنسى والا اذا هذا الى قريش اما اذا كانت قريش وان دماء قريش انما يقول في جنانة انما ثم جاء في بعض الروايات من قريش وهذا يدل على ان لانها مطرودة لانها ليست لان كلمة قرشية ودرجية بالرسم قريبة قال ان هذا تطبيق لازم في امر هذه في الرواية الثانية على انها البطولة القرشية تخفيف من الجراثيم وان ما جاء في بعض الروايات القرشية لانه لما جاء في بعضهم قريش على ان نزلت الا نريد الكراهية قليلة في الرجل وجاء في بعض الروايات آآ الاخيرة النبي صلى الله عليه وسلم وعلى هذا يكون من امر المرسل على هذه الرواية التي قال امرنا من ذكر الله وما حدث لنا محمد بن عبيد. قال حدثنا عيسى عن عمر ابن كعب وما رب النعيم؟ قال حدثنا محمد بن الخطي. قال حدثنا عيسى ابن يونس عن عمر ابن سعيد. قال اخبرني ابن ابي موسى النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة رقاب الناس الى بعضكم عليكم ورأى انهم عدوا بالسرعة آآ هذه الخدعة فما ذكر فيما مضى والله ما بعدها يبين فان ولهذا صلى الله عليه وسلم سلم ثم قال وبحق الناس وذهب الى اعجب الناس من هذه القرعة غيروا منها هناك شيء هذه القرعة فهذا يدل على ان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم يعلمون من عادته بعد الصلاة انه ليس من عادته ان يقوم حينما يسلم وكنا نعادي فلما فما اعتادوه من صلى الله عليه وسلم تابعوا وعلم الذي حصل لهم آآ وقال اني ذكرت كبرا فنريد ان يؤلفني كما امر بخدمته ومن له اذا هو الذين من فضله والله في بعض الروايات انه من الصدقة هو منا تذكره وهو في الطلاق وامر برحمته اننا ويصل الى من يتحقق عن اليمين والشمال عن يمينه وان النار ويعم على من يتوفى او من يعرض عن يمينه. وقال حدثنا ابو الوليد قال حدثنا جرة ابن مبارك ابن عبيد عن الاسود قال عبدالله لا يجعل احدكم يرى ان حقا عليه ان لا ينفرد الا عن يمينه. فقد اخف النبي صلى الله عليه وسلم كثيرا ينصرف عن آآ وانه يقوم عن يميني وعن الشمال وان ولكنه كثيرا ما كان ان يستمع بل هذا على مشروع الاثنين انه لا يوجد واحد منهما اذا يفرغ عن اليمين ولا يفرغ عن الشمال هذا طالب الرسول رضي الله عنه وارضاه لا يجعل لا يجعل الشيطان لا يجعل احدكم للشيطان شيئا من صلاته يرى حقا عليك ان لا ينصرف الا ان يبيت. صلى الله عليه وسلم كثير من معنى هذا ونداوم عليك وبما انني واجب آآ محظورا الملازمة الملازمة الملازمة شيء عليه ادى الى اعتماد وجوبه رأينا الذي ينبغي ان يدرك في بعض الاحيان اما لا يعتقد الوجوب ولهذا جاء عن بعض العلماء عاهية المداومة على غرار كل جمعة لما يخشى لذلك هو استغراب تركه لو ترك انهم يترك في بعض الاحيان هذا الذي معنا الرسول صلى الله عليه وسلم كان يصرف عن يمين كان على اليمين وكثيرا ما كان ينصرف عن الشمال كما جاء عن فانه انظر وحذر ان الانسان عن اليمين واخبر بانه كان انه النبي صلى الله عليه وسلم دل على عن اليمين وعن الشمال انه لا يريد ان الميراث ان اليمين الدبر يطلق على اخر شيء وعلى ما يليها يطلق على اخر شيء وعلى ما يلي الاخر وهذا في هذا الحديث ان هذا الغبي وبعد على اخر شيء وعوى ما يمنع من شيء وهذا الاخوة يكونوا بعد اللغة لا اقول قبل الموت فاول شي يعني اخر وما يلي اخر وما يجد هل الموت ثم بعده مباشرة هو الذي يفرق عن جمع هو الصلوات فانه من طبيعي انه بعد الشيء