يؤذن ويؤذن لبعض النسخ ما كان في ذلك ثم خرج واعطانا الصلاة. قال باب ما جاء مطوع مثنى مثنى ويذكر ذلك انعم مال وابي ذر وانس وجابر ابن زيد وعكرمة قال الامام البخاري رحمه الله باب فضل من تعار من الليل فصلى. وقال حدثنا ابو النعمان عن لنا حماد بن زيد عن ايوب عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال رأيت على اهل النبي صلى الله عليه وسلم لان بيدي قطعة اسلب ربك اني لا اريد مكانا من الجنة الا غارت الي ورأيتك ان اثنين اتيان ارادا ان يذهبا فيه الى النار نزل اخاهما ملك وقال لم ترد صلي يا علي رفضت هفتي على النبي صلى الله عليه وسلم احدى رؤياي فقال النبي صلى الله عليه وسلم نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل فقال عبد الله رضي الله عنه يصلي من الليل وكانوا لا يزالون يقصون على النبي صلى الله عليه وسلم الرؤيا انها في الليلة السابعة من العشر من من العشر من الاواخر وقال النبي صلى الله عليه وسلم ارى رؤياكم قد تواطأت في العشر الاواخر ومن كان متحريها فليتذهب من العسل تاني ومن كان متحريها فليتحرها من العشر الاواخر انزل السكوت يعني ومن كان متحريها فليتحرها من العشر الاواخر بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين هذا الحديث هو حديث عبد الله ابن عمر هو اخر الاحاديث التي اوردها الامام البخاري رحمه الله تحت ترجمة باب من تعار من الليل وانما اورد هذا الحديث من اجل ما جاء بتعديل الرؤيا لعبدالله ابن عمر رضي الله عنه ولقوله عليه الصلاة والسلام لما عليه احدى الرؤيا او ان القرآن الذي رآها وقال نعم الرجل عبد الله لو كان يقوم من الليل. قال يا عبد الله يقوم من الليل. فهذا يدل على طلبه الليل وعلى قولها وعلى ان عبد الله ابن عمر رضي الله عنه وارضاه غادر الى هذا الذي نبه اليه الرسول النبي صلى الله عليه وسلم وقد مر هذا الحديث فيما مضى وآآ بالنسبة التي فيها محل شاهد سبق ان تقدم انه كان الامام في المسجد وان الصحابة كانوا يقصون الرؤى عليه وانه دللن ان يرى رؤيا يقبضها عن الرسول صلى الله عليه وسلم يعبرها له وانه رأى مرة انه الى النار ورأها ورأى قرنان وجاء ملك وقال يا الهرع يعني لا يصيبك روع ولا يصيبك هو واخبر حفظه بذلك وضغط على رسول الله صلى الله عليه وسلم. فكان جوابه نعم الرجل عبدالله لو كان يقوم الليل نبه عبدالله بن عمر رضي الله عنه وارضاه وكان يقوم من الليل. يقول ان هذا على قيام الليل ثم ذكر بعده بان يتعلق بالرؤى وهو ان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم كانوا يقصون على رسول الله صلى الله عليه وسلم النعام في السابعة من العشر الاواخر يعني رأى عدد منه عن ليلة القدر السابعة من العشر الاوائل النبي عليه الصلاة والسلام قال ارى رؤياكم صلى الله عليه وسلم فليتحرها في العشر الاواخر تواضعت الرؤى وهذا رأى انها في هذه الليلة وهذا رأى انها في هذه الليلة يعني على انها في العشر الاواخر فمن كان متحريها فليتحرها في العشر الاواخر. وهذا يتعلق وحجر واما في العشر الاواخر من رمضان وانها متحرى في هذه الليالي العشر ابشر الى قولك رسول الله صلى الله عليه وسلم. كما قلنا محل من الحديث نعم الرجل عبد الله لو كان يقوم الليل وكان عبد الله يقوم من الليل الرؤيا في الف نظره الى من يسعى في ما به كماله والى ما فيه فائدته وفيه فيها دليل وفيه دليل على اهمية قيام الليل لانه لما رأى هذه الرؤيا وانه على النار وشاهدها ولما الرؤيا على الرسول صلى الله عليه وسلم نظره الى ما فيه جماله والى ما فيه اه العمل على رفعة برجبه ومنزلته عند الله صلى الله اربعة قال باب المداومة على ركعتي الفجر وقال حدثنا عبد الله ابن يزيد قال فحدثنا سعيد هو ابن ابي ايوب قال حدثني جعفر ابن ربيعة عن ايراك بن مالك عن ابي سلمة عن عائشة رضي الله عنها قالت ظن النبي صلى الله عليه وسلم العشاء ثم صلى ثمان ركعات وركعتين جالسا وركعتين بين النداءين ولم يكن يدعهما ابدا ولم يكن يدعهما ابدا ايها الا ركعتي الفجر. اه البخاري رحمه الله لما فرغ من الحديث المعلق قيام الليل انتقل بعضها الى الاحاديث المتعلقة برفعتي الفجر. وذلك ان الفجر مع صلة لقيام الليل. وكثير من الاحاديث التي جاءت في ذكر قيام الليل يتعرض فيها لرفعتي الاجر تتعرض فيها لرفعتي الفجر. لا في بعض الاحاديث اه عشرة ركعة منها الوتر وركعة الفجر منها الوتر وركعة الفجر يأتي في بعض النصوص التعرض لركعة الفجر في صلاة الليل وفي قيام الليل. فلما كان الامر وكذلك اتى البخاري رحمه الله بعد احاديث قيام الليل والاحاديث المتعلقة بركعتي الفجر. ثم ايضا ركعة في الفجر هي متصلة لايام الليل هذا وقت اين افينجبوا بين قيام الليل الى طلوع الفجر الا طلوع الفجر لان الوتر هو اخر صلاة الليل واخر وقته في طلوع الفجر وركعتها الفجر او وضوء وقتها اذا طلع الفجر. وقتها اذا طلع الفجر قبل ان تصلى صلاة الفجر يؤتى وهما اتى في السنن ولهذا في هذا الحديث البخاري رحمه الله ترجم بالمداومة. عليهما وان النبي عليه الصلاة والسلام كان يصلي تهجده من الليل فاذا طلع الفجر او اذا اذن اذن الفجر صلى ركعة صلى ركعتين بين الندائيين يعني بين الاذان والاقامة. ولم يكن يدعهما هذا محل بقوله المداوم مداومة على رفعتي الفجر قوله ولم يكن يدعهما يعني ما كان يتركهما لا في حضر ولا وقد كان عليه الصلاة والسلام لا يدع ركعتي الفجر ولا الوتر. كان يحافظ على وهذا يدلنا على تأكده تأكدهما تأكد الوتر وتأكد ركعتي الفجر والنبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث آآ كما تروي عائشة رضي الله عنها انه كان يصلي هاتين الركعتين بين الندائيين يعني بين الاذان والاقامة ولم يكن يدعهما يعني كان يداوم عليهما استمر على فعلهما وهذا يدل على تأكدهما وعلى اهميتهما يا عظيم شأنهما ومثلهما لانه قد جاء للنبي عليه الصلاة والسلام قد يداوم عليه كما كان يداوم على فما كان يحافظ على شيء من النوافل في الحضر والسفر مثل ما كان يحافظ على ركعتين الفجر بل ان الرواتب المتعلقة بالصلوات ما كان يصليها في الدعوة سنن التي تكون قبل الصلاة وبعدها ما كان يحافظ عليها على السفر ما كان يفعلها في السفر وانما كان يفعل هاتين الركعتين وكذلك قوله وركعة عن عائشة رضي الله عنها قالت صلى النبي صلى الله عليه وسلم جاء ثم صلى ثمان ركعات وركعتين جالسا وركعتين بين الندائين ولم يدعهما ابدا صلاة الليل. وليس فيه ذكر الوتر. وقد جاء ذكر الوتر في في رواية اخرى يعني ثلاث وركعتين ثالثا وكان يفعل ذلك احيانا. واما المسلم واما الرفع فيه الفجر فانه كان يداوم عليه وما كان يتركهما كما جاء في هذا الحديث عن عائشة وغيره من الاحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. معنى باب الضجعة على الشق الايمن بعد ركعتي الفجر وما حدثنا عبد الله ابن يزيد قال حدثنا سعيد ابن ابي ايوب قال حسسني ابو الاسود عن عروة ابن الزبير عن عائشة رضي الله عنها قالت قال النبي صلى الله عليه وسلم اذا صلى ركعتي الفجر اضطجع على شقه الايمن وهذه الترجمة تتعلق بعد الشرك الايمن فان النبي عليه كان الا صلى الركعتين وقد اختلف العلماء في ركن اصحابه نصيحة فمن العلماء من اوجبها ومنهم من قال باستخدامها مطلقا ومنهم من قال انها تستحب لمن كان يتعجب من الليل لان النبي عليه الصلاة والسلام كان يفعل يفعل ذلك لكونه يتعجب من الليل وكان يضطجع ليحقق شيئا من الراحة ثم ايضا ولا يؤمن ويخشى انتقاض الوضوء بالنسبة له لانه تنام عليه عنه عليه الصلاة والسلام ولهذا جاء عن عائشة ان فعلا وانما كان يذهب ليله بالتهجد فكان يضطجع هذه الرجعة لنحقق شيئا من الراحة. هكذا جاء عنها لبعض الروايات. وان النبي عليه الصلاة والسلام كان وبعد ذلك بشيء من الراحة. ثم ايضا هو يكون في البيت. لا يكون في المسجد. ولهذا قال جماعة من العلماء انها لا تفعل في المسجد. وانها ان فعلت انما تفعل في البيت. على القول بانها مستحبة. وعلى القول انها ان الانسان يفعلها لكونه يتهجد شيئا من الراحة يكون فعلها في حق من يتعجل ولهذا بعض العلماء انكرها ونظر اما فعلها لا سيما في المسجد وقد جاء عن ابن عمر رضي الله عنه وارضاه انه كان يحسب عن ذلك يعني ينكروا عليه. لانه لم يعرف عنه عليه الصلاة والسلام انه جعل ذلك في المسجد وانما كان يفعله وكان ينعرض لهذه ولهذه المصلحة ويقوله يذهب ليله الركوع والسجود والقيام. ليحصل شيء من الراحة. وليقوى على صلاة الفجر ولينشط عند صلاة الفجر بعد الركعتين ولم يضطجع. وقال حدثنا بشر بن الحسن قال حدثنا فسيان قال حدثني سالم ابو النظر عن ابي سلمة عن عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا صلى فان كنت مستيقظة حدثني والا اضطجع. والا رجع حتى ينزل بالصلاة. وهذه الترجمة بعد التربية فيها انه كان احيانا لا يفعل هذا الارتجاع. وانه اذا كانت مستيقظة تحدث معها ولم يصليها. اما اذا كان نائمة هذه الرجعة وهذا يدل على ان فعله ارتجاع ليس دائما وليس مستمرا وانما يفعل في بعض الاحيان وفي بعض الاحيان اذا كانت عائشة رضي الله عنها وارضاها استيقظت فانه يتحدث معها حتى حضور وقت اقامة الصلاة ثم يخرج الى الماء ويقام الصلاة ويصلي بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم. فايراد الامام البخاري رحمه الله يبين ان هذه الرجعة لم يكن يداوم عليها الرسول صلى الله عليه وسلم طالما كان يفعلها في بعض الاحيان به رد على من يقوم بالوجوب. اما من يقول بالاستحباب آآ اقول ان هذا الدرس يدل على على انه مستحق لازما لما ترك ولم مر عليه دائما وابدا والامر كما ذكرنا ان نصل فيها خلافية وفيها خلاف ولم ما كان يفعلها الا في البيت. وكان يفعلها لحاجة. ولم يكن يفعلها في المسجد ولا ينبغي فعلها في نفسك. ثم ايضا ما يخشى من انتقاض الوضوء على شرطه من الضجع. فانه قد ينتقم هو في حصول النوم واذا انتقض وضوءه يذهب للوضوء فقد يفوته شيء من الصلاة. في فرق بين رضي الله عنهم وقال يحيى ابن سعيد الانصاري ما ادركت فقهاء ارضنا الا يسلمون في كل اثنتين من وقال حدثنا خزيمة قال حدثنا عبد الرحمن بن ابي الموالي عن محمد بن المنتظر عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الادخارة في الامور كلها كما يعلمنا السورة من القرآن يقول اذا هم احدكم بالامر فليركع ركعتين من غير الفريضة. ثم ليقل اللهم اني استخيرك علمه واستقدرك بقدرته واسألك من فضلك العظيم. فانك تغفر ولا اقدر. وتعلم ولا اعلم ان علام الغيوب. اللهم اني تعلم ان هذا الامر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة امري قال عاجل امري واجله فاغفره لي ويسره لي. ثم بارك لي فيه وان كنت تعلم ان هذا الامر شر في ديني ومعاشي وعاقبة امري او خالتي عاجل امري واجلي فاضربه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني. قال ويسمي حاجته اهو الارض. وقال حدثنا النبي بن ابراهيم عن عبدالله بن سعيد عن عامر بن عبدالله بن الزبير عن عمرو ابن سليم الزربي انه سمع ابا قتادة ابن ربعين الانصاري رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه اذا اذا دخل احدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين وقال حدثنا عبد الله ابن يوسف قال اخبرنا مالك عن اسحاق ابن عبد الله ابن ابي الطلحة عن انس ابن مالك رضي الله عنه قال صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين ثم انصرف وقال حدثنا ابن الفقير قال حدثنا الجيش عن اخي عن ابن شهاب. قال اخبرني سالم عن عبد الله ابن عمر رضي الله وعنهما قال صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين قبل الظهر وركعتين بعد الظهر وركعتين بعد الجمعة وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد العشاء وقال حدثنا ادم قال حدثنا شعبة قال اخبرنا عمرو بن دينار قال سمعت جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يخطب اذا جاء احدكم والامام يخطب او قد خرج فليصلي ركعتين وقال حدثنا ابو نعيم قال حدثنا سيف قال سمعت مجاهدا يقول اوتي ابن عمر رضي الله عنهما في منزله ثم قيل له هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد دخل الكعبة قال فاقبلت فاجد رسول الله صلى الله عليه وسلم قد خرج واجد بلالا عند الباب عند الباب قائما وقلت يا بلال اصلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في الكعبة؟ قال نعم. قلت فاين؟ قال بين الاسطوانة ثم خرج فصلى ركعتين في وجه الكعبة. قال ابو عبد الله قال ابو هريرة رضي الله عنه اوصاني النبي صلى الله عليه وسلم بركعتي الضحى. وقال عثمان انا علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وابو بكر رضي الله عنه بعدما امتد النهار وصطفنا وراءه فركع ركعتين وقد ذكر ان السنة كيف مطوع سواء كان في الليل والنهار ان يكون جديد ان يسلم يصلي ركعتين؟ اما يصلي ركعتين او اذا زاد على ذلك يسلم من كل ركعتين. وقد امر بالامام البخاري رحمه الله تعالى ترجمة اثار اشار الى اثار عدة احاديث كلها فيها ارشاد الى صلاة ركعتين او صلاته او فيها صلاة ركعتين وواضح فيما ترجم له ان النبي عليه الصلاة والسلام يرشد الى الصلاة ركعتين ويصلي الركعتين ولم يأتي عنه الارشاد الى انه يصلي آآ ابدا من الصلوات من الركعات موصولا بعضها ببعض اكثر من ركعتين. وانما الذي ثبت عنه في قيام الليل انه ثبت عنه الوسط انه كان يصلي عدة ركعات يصلي اربعا اربعا جمع بين اكثر منها بجلال واحد كما جاء في بعض الروايات ولكن هذا فتية اما غير قيام الليل ولم يثبت عنه شيء من ذلك يعني بيكون صلى اربعا متواليا ولهذا فان الاولى بالنسبة لصلاة الليل كما سبق ان عرفنا ان تكون ركعتين ركعتين. ويجوز الوصل كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم ولكن النبي عليه الصلاة والسلام وعده وارشد اليه لما سئل كيف صلاة الليل؟ فقال اذا فالاصل اولى من الوقت الوصل جائز بالنسبة لقيام الليل لان النبي عليه الصلاة والسلام ثبت عنه فعله وما افسد اليه. والذي فعله وارشد اليه انما هو مبنى هذا اذا هذا هو الاولى. وان صلى من الليل اربعا انتقل موسيقى متصلة متصلة نعلم بذلك لان هذه ثبت عنه على الله. ثبت الوصل والفصل من فعله. وثبت الفصل من شأنه وارشاده. لما قيل له كيف صلاة الليل؟ فقال مبنى متى؟ اذا خشي احدكم اما بالنسبة للنهار فلم يثبت شيء يتعلق بالبصر وانما الذي ثبت هو انما هو صلى الركعتان وهما فاذا بالانسان يصلي ركعتين اخرين فليفعل ذلك بعد ان يسلم. وهكذا اذا اراد ان يصلي ركعتين يصلي من كل اثنتين ويصلي وفي ذلك او في ذلك فائدة كبيرة. لان فيه ترويح عن النص ولان فيه ايضا من قضاء الحادث اذا كان هناك حاجة تكون بين الركعتين وابعد من والملل كل هذا اعلم وارشد اليه. والذي فعله مثل الراتب اليهم هو اولى. اما بالنسبة للنهار فقد جاء عن بعض السلف هو بذلك ولكن ليس فيه دليل واضح يدل عليه كما دل بالنسبة للليل لان الليل كما عرفنا ثبتا قام بالنسبة للنهار فلم يأت جبريل واضح يوجد به على جمع اكثر من ركعتين وانما الذي جاء هو الحق اورد فعل الركعة جماعة من الصحابة وعن التابعين ومن ذلك قول احمد ما ادركت احدا من علماء ارضنا او من اهل ارضنا اصلي من غيري لا يسلمون في كل اثنتين. لا يسلمون في كل اثنتين. لان هذا هو المعروف. عن الذين ادركهم يحيى ابن سعيد الانصاري وهم صغار التابعين ومن صغار التابعين وادرك صغار الصحابة. رضي الله عنه. ولقي اجلة التابعين والذي عرفه عنهم انهم يسلمون من كل ركعتين الذي ينبغي والاولى هو السلام لكل ركعتين. واما بالنسبة قيم وان صلى عدد من الركعات متصلة لا بأس ولكن كما عرفنا الحكم اولى من الوصل بفعل من اياه ولارشاد النبي صلى الله عليه وسلم اليه لما سئل فهذه الاحاديث التي متعلقة اه صلاة ركعتين منها تقدم حديث الاستخارة فهو اورده من قدر قوله ان يركع ركعتين من غير الفريظة تكون عاصمة الى ركعتين. ومعنى هذا ان القيام يكون بركعتين. يقوم بركعتين. فهي ادنى ركعتين الا في الوتر الا فان قبل الصلوات التي نتقرب الى الله عز وجل بها ولكن لا مانع من اذا زاد عليها في كل ركعتين. حديث الاستخارة حديث عظيم. وهو دعاء ان يستغفر الله عز وجل بعد الرحمن ثم نطلب من هذا الدعاء هذه الامة ظهرت عليه ثم انا موجود وانك الذي اعظم وهو يعلم ان عاقبه انيبا ومعاقبة بابا في علم الله عز وجل هو ونحاول انهم عليما من كل شيء وبهذه سبحان الله الكريم والله يعني نقول في القدرة على القدير على كل شيء ومن اضره بالرحماني ولا سبيل الى ابراهيم المؤمنات وهو يوم القيامة وعن المؤمنون الذين اجتمعوا على ان يدعوك بالارث ومطلوبا مني هنا وهي سؤال الله عز وجل مرحبا وانما ساعلم ولا اعلم اظهرنا الذي هو في هذا فضل من الله عز وجل وهذا يلا يعني لا حول ولا قوة الا بالله اعانه الله اغنى ربنا ربما واعانهم على ذلك انظر الى اعوذ بفضله العظيم بسم الله الرحمن الرحيم اما او وهو كذا وكذا وكذا اه يكون اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم من جمهوره هو حبيبنا هو حديث ابن عمر اما نحن مع صاحبهم عمر من اين بعد الجمعة ان بارك الله فيكم ارجوكم رغم وهذا فان الابواب يعني هنا سبحان الله العظيم امن ابو بكر عبد النبي رضي الله عنها ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال يصلي ركعتين مرة الدنيا وهناك انا بسم الله الرحمن الرحيم الله اكبر ابو بكر منذ بعضهم ما اظهر الكتاب او الله اكبر رضي الله عنه صلى الله عليه وسلم وفيها ثم مراسل رسول الله ان الرسول اما الرسول صلى الله عليه وسلم وهو انا اقرأ في ركعتي الفجر عن ابيه رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بالليل ثلاث عشرة ركعة وكان محمد ابن عبد الرحمن عن عمر عن عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم عن محمد بن عبد الرحمن عن امرة عن ابيه رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم يقسم الركعتين اللتين قبل الولاة في هذه على في هذا المعنى ووالله ان كثير من يذهب اليهما اقوال بما كان عليك في مسائل كبيرة ابراهيم هذا هو ابن النعيم ايجار النبي وذلك ايضا الشفعة العزيزة الحمد لله هو ايراده من حديث عائشة رضي الله عنها واماها والقراءة اقول على ضريبة ويرسلها احد منه على بلادي واحبابي ايه ده مرادتها يجب ورأى من وكذلك اية من البقرة ولكن هم عامل ايه منها اهلا بيكم هذا اخبرنا سائل النبي عمر رضي الله عنهما صلى الله عليه وسلم