ثم يعني هذا هذا الذي بين انهم اه من العزل يعني وهم يريدون من ورائي في عدم العمل اذا كان الله قدر ان يوجب الحمل فانه يوجد ولا يوجد العدل الله صلى الله عليه واله وسلم بين اظهرنا قبل ان نسأله عن ذلك فسألناه عن ذلك فقال ما عليكم الا تفعلوا ما من نسمة الى يوم القيامة الا وهي كائنة يكون ملكا لهم كما قال انه آآ يعني كما هو معلوم قد يتزوج يعني آآ يزوج عبد انا وقد يتزوج يتزوج حرا اما اذا لم يستطيع اذا لم يستطع ان يتزوج حرا الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الامام ابو داوود السفنتاني رحمه الله تعالى باب ما جاء في العزم. قال حدثنا اسحاق اسحاق بن اسماعيل قال قاني قال حدثنا مزيان علي ابن ابي نجيب عن مجاهد عن قزعة عن ابي سعيد رضي الله عنه نشر ذلك عند النبي صلى الله عليه واله وسلم يعني العزم وقال قال فلم يفعل فلم يفعل احدكم؟ ولم يقل فلا يفعل احدكم فانه ليست من نفس مخلوقة الا الله خالقها قال ابو داوود خزع مولى دياب بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد هو بحيث يجامع الانسان امرأة واذا يعني اه جاء فانه ينذر ويفهم خارج الخرج هذا هو العدل كانوا اه اذا اذا حصل في كبد ويشبهون الوقائع ويخافون ان تحمل يعني انا في طلب الوقائع فتكون ام ولد لا يتمكن من بيعها فكانوا يعذرون حسنات ويحصل الحمل الذي تكون به على من هم اولادك لا يتمكن من بيعها وتعتق عليه بعد موته والعدل جاء ما يدل على انه سائر وانه لا بأس به وسيلة في الصحيحين من حديث ابي سعيد رضي الله عنه قال كنا نعدل القرآن ينزل وكان شيئا ينزل فنهانا عن القرآن والعدل انا في لا بأس به واما من الحرة فانه لابد من اذنها لان لها حق بالجماع ولها حق يضحي الولد وكذلك الامل المزوجة لا يعزل عن هذا باذن اهلها. وباذن مواليها لان الحق لهم في ذلك ولان الولد يكون تابعا للام للرقص ابنهم اعتبر لذلك وعلى هذا فالامة امة الرجل له ان يعزل عنها هو الامة المزوجة ليس لزوجها ان يعزل عنها الا باذن اهلها بل حرة لا يعزل عنها الا باذنها وبموافقتها اراد ابو داوود حديث ابي سعيد رضي الله عنه انه ذكر عند النبي صلى الله عليه وسلم بالعجز وقال ولم يفعل احدكم ذلك؟ ولم يقل لا يفعل احدكم ذلك يعني سأله قال لماذا يفعلون؟ يريدون ان لا يحصل الحلل ما من الناس الله عز وجل ان شهيد انه ليس في النفس المطلوبة الا الله خالقها. فانه ليست للنفس المخلوقة الا الله خالقها كتب الله عز وجل وقدرها وقضى انها توجد الا ولابد وان توجد الشيء الذي قدره الله لا بد ان يوجد ما شاء الله كان ومن لم ان شاء الله وكان عليه ان شاء الله لا بد ان يكون الذي كتب الله ان يكون يكون الذي كتب الله تعالى ان يقول فانه لابد وان يكون الا الله تعالى خالقها. يعني ما من نفس مخلوقة يعني قدر الله تعالى خلقها فان الله تعالى خالقها بان يوجبها وان اه يحصل ذلك الشيء الذي قدر الله عز وجل له. لان كل شيء مقدر لابد وان يوجب كل شيء قدر الله تعالى ان يقول لابد وان يكون واعلم ان الامة لو اجتمعوا لم ينفعوك لن ينفعوك الا بشيء قد كتبه الله لك. ولو اجتمعوا لن يضروك لم يضروك اذا بشيء قد كتبه الله عليك. رفعت الاقلام وجسدك وذلك بان يعني ينطلق قبره يعني آآ مع حرصه على الا يخرج شيء فيكون مثل حمد ولهذا جاء في صحيح مسلم ليس من كل المنهج يكون الولد وهو معناها ان الحمل ما يأتي الا من جملة لجميع وانما قطرة واحدة يعني نقطة يسيرة يكون بها العمل فاذا هذا الذي يعزل يعني اذا كان الله اراد ان يوجد الولد فانه قد ينطلق نقطة وقطرة ولا حصل له وقد تتكرم قطرة وتدخل ويعني يحصل بها العمل لان الحمل يكون من شيء يسير ليس من كل الحمل ليس من كل من يقول لك اثنت الهني يقولون وعلى هذا فان العدل يعني آآ جاء ما يدل يعني عليه وان الشيء الذي يريدونه من وراء العزل يعني لا يرد ما قدره الله وقضاه وقد يوجد العزل ومع ذلك يوجد لولده يوجد الولد قال حددنا اسحاق ابن اسماعيل قال ابن اسماعيل قالقاني والله هذا سفيان ابن عيينة هناك في فئة هو عبد الله ابن ابي نجيح المكي ثقة اخرجه قال المجاهد مجاهد ابن الجبره وهو ابن مالك رسول الله صلى الله عليه وسلم مشهور بسنة ابي سعيد وبالنسبة وهو احد السبعة المعروفين في كثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا ابان قال حدثنا يحيى ان محمد ابن عبد الرحمن ابن ثوبان حدثه ان رفاعة حدثه عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه ان رجلا قال يا رسول الله ان لي دارية وانا اعزل عنها وانا اكره ان تحمل وانا اريد ما يريد الرجال وان اليهود تحدث ان العزل موجودة الصغرى. قال كذبت يهود لو اراد الله ان يخلقه ما استطعت ان تصرفه ان رجل جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم وقال ان للجارية وان يعزل عنها وانني اخاف ان تحمل يعزل عنها لان لا تحمل الاشياء تحمل اذا حمل صوته انولد سيفوت عليه بيعها او فيها البيع وان اليهود يقولون انها موروودة الصغرى وقال الحبيب قال كذبت يهود لو اراد الله ان يخلقه ما استطعت ان تصفه. لو اراد الله ان يخلقه ما استطعت ان تصرفه اذا كان الله عز وجل اراد ان يخلقه لا يستطيع احد ان يصرف ما قدره الله عز وجل واراد. لانه ما شاء الله فيقول الشاعر فما شئت كان وان لم اشاء وما شئت وان لم تشأ لم يقل فما شئتم لم يكن الشيء الذي قدر وكتب لا سبيل الى ربه اجر وجوده لا سبيل الى رده لا يستطيع الانسان يطيع. لا يستطيع الانسان يطيع وقولهم انها الموؤودة والصغرى يعني ان لانهم يقصدون بذلك انه لما انعقد سبب وهو يعني الجماع الذي هو سبب وجود الولد ثم انه عزل من اجل آآ يعني آآ آآ عدم حصول الولد والا يحصل ولد يكون يعني كان قضي عليكي بعد ان عقد سببه ولكن هذا ليس ليس بصحيح لان قد يوجد السبب ولا يوجد مسبب والوعد وانما هو واد يعني البنت الحية يعني وهي حية ويتخلص منها هذه مؤودة التي آآ كان يفعلونها الجاهلية وجاء القرآن بها واذا ما وجدت وسئلت في اي ذنب قتلت النصوص الاخيرة هو قال ان الله عز وجل اذا اراد الله ان يخلق الولد فانه لا احد يستطيع ان يصرف وان يمنع وان يحول بين وجود ذلك الشيء الذي قدره الله عز لان لانه ما شاء الله وكان وما لم يشأ لن يكون كل شيء ان شاء الله لابد من وجوده وكل شيء من يشرف الله لا سبيل الا وجوده كل شيء لم يشأ الله لا سبيل الى وجوده قال اجدنا منكم اسماعيل عن ابانا. عن ابان وابن يزيد العطاء الا بالله محمد ابن عبد الرحمن واجبة الرفاق وهو وهم يقولون ابو داوود عن ابي سعيد. عن ابي سعيد رضي الله عنه وقد مر ذكره والمقبول لا يؤثر لان لان الحديث بمعنى الاحاديث الاخرى التي بمعنى وانا اريد ما يريد الرجال وانا اريد ما يريد ان يقام يريد الاستمتاع ولا يريد الولد. خشية ان تكون ام ولد فلا يتمكن من بيعه. وكذلك ايضا يريد ما يريد الرجال يعني من للاستفادة منها ببيعها الى فهو يعني من ناحية الاتساع ولا يريد ولد يمنعه من البيع وايضا يعني يمكن هو يريد ان يتركها ان البيع اذا اراد قال حدثنا الطعنبي عن مالك عن ربيعة بن ابي عبد الرحمن عن محمد ابن يحيى ابن حبان عن ابن محيرين انه قال دخلت المسجد فرأيت ابا سعيد الخدري رضي الله الله عنه فجلست اليه فسألته عن العجل. فقال ابو سعيد خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم في غزوة بني المطلب خطبنا نبيا من سبي العرب فاشتهينا النساء واشتدت علينا العزبة. واحببنا الفداء فاردنا ان نعزل ثم قلنا نعدل كما ورد ابو داوود حديث ابي سعيد رضي الله عنه وهو مثل الذي قبله يعني كونهم يعزلون من اجل ان لا تحمل المرأة وهذا الفعل الذي فعلوه اه وهو العزل لا يكون رادا ورادا لما قدر الله تعالى ان يكون. لان الحملة قد يوجد مع العدل سابقا بانطلاق نقطة فقط يسيرة يكون بها العمل مع حرصه على الا تنطلق عليه القطرة هما مخرج ما يخرج خالد الرحمة الفرج وكما عرفنا ليس من كل كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ليست من كل من في كل ولد فالمقدم لابد ان يكون. فهذا الذي انتم تريدونه اذا كان الله عز وجل قدره فان فلا سبيل الى ربه ولا سبيل الى ربه خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في غزوة بني المطلب فاصبنا ثبيا من ثدي العرب وهذا يدل على ان العرب فاصلحين النساء واشتدت علينا العزبة واشتهين النساء يعني الاستمتاع بهن العزة وهي يعني عدم آآ يعني آآ تمكن من آآ الاستمتاع بالاهل الاستمتاع يعني لانهم يسافرون ولكنهم حصلوا هذا الثدي هو قبيح واحببني الفداء واحببنا الفداء يعني يقصد بذلك انهم احبوا انهم يأخذون قيمها اذا احتاجوا الى ذلك اتباعهم بهن يفضي الى ان يحملن واذا حملنا لا يتمكنون من البيع ولا يحصلون القيمة التي تكون في مقابلها الان يريدون يريدون التصرف للبيع اذا شاؤوا والاستنزاف قد يكون معه حمل فتكون به ام ولد لا يتصرف الانسان من البيع. هذا تكون تعتق عليه اذا مات. تعتق عليه اذا مات. الفداء هنا يعني معناها الفداء يعني قيم اذا اردنا ان نبيع فسألناه عن ذلك فقال ما عليكم الا تفعلوا. فما عليكم الا تفعلوا. يعني هذا فعلكم الذي تفعلونه من اجله انه لا يكون عمل هذا يعني لا يرد الشيء الذي قدره الله عز وجل لانه اذا قدر الله ان يقول فانه لابد وان يكون قال النبي دار الهجرة اهل السنة ان ربيعا بن ابي عبد الرحمن ربيعة بن ابي عبد الرحمن عن محمد ابن يحيى ابن حبان ابن المثيرين عبد الله. عبد الله بن محيريز اخرجه اصحابه يقول الخطابي الامام مالك ولا يعزل عن الجارية اذا كانت زوجة الا باذن اهلها زوجة يعني آآ وولدها يقوم تبعا لها آآ فلا يعزل عنها الا باذن هي فيها انه يخوف عليها حصول الولد الى ولكن اذا كانت متزوجة وزوجها لا يعزل عنها الا باذنهم زوجها لا يعدل عنها الا باذنه. لان الولد تابع لامه في الوقت بعلومه الرفق فاذا عزل يفوت عليهم ويعني ذلك الشيء الذي يريدونه الذي يكون ربيعا لامه يعني الولد تبعا للام. الحرية والرفض فاذا هم الذين لهم حق الاذن يعزل عنها او لا يعزل او لا وولده حق. الولد للاخ الولد اي حديث اذا كان انا انا جعلني مزوجا هذي زوجة ومع ذلك ابنه من زوجته الجارية بنت عابد وكيف تزوج حر جارية فيه وولدت له ولدا الا اذا شاف الا اذا اشترط الحرية يعني جوز الحب اللي شرط الحرية فانه يكون يكون انا اذا نشرب واما اذا الحر اذا فولده حر اخوي الثانية تزويج الا من اجل الضرورة اذا لم يشترط ان الاولاد يكونوا حرار تبعا له فانهم يكونون تبعا لامهم وبعد يومين كما ان امره مملوكان كونه يعني يعدل عنها مع انه حق حق الملكية يعني يفوت عليهم هذا الشيء الذي هو من حقهم. فاذا اه الاذن يرجع اليها كان حر العبد سواء كان الاب يعني حر او عفو وان كان ابوه يعني الرسول سيد يعني امه بمعنى انها امه سرية الزوجة في الحالتين سواء كان الزوج حر او الزوج آآ بفضل للوحي المهم يا شيخ متفق عليها اذا تزوج اما فان الولد يدعو لامه لماذا نعم الليلة قالوا يعتبر شرط طبعا الية العامة هو يتبع خير ابو عوف في الاسلام يعني الرقية الا اذا تزوجها حرا والشرطة ام الولد ماذا بعمر الرائد ان الولد يتبع يعني لو قلنا لو قيل انك وسيئه يعني يعني منهج ترك ولدك كما عرفنا بمعنى انه يعني يفرطوا ابلغوا وهذا لا يجوز قال حسبنا عثمان بن ابي شيبة قال حدثنا الفضل بن ذكية قال حدثنا زهير عن ابي الزبير عن جابر رضي الله عنه انه قال جاء رجل من الانصار الى رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم فقال اني ان لي جارية اطوف عليها وانا اكره ان تحمل فقال اعزل عنها ان شئت. فانه سيأتيها ما قدر لها. قال فلبث الرجل ثم اتاه فقال ان الجارية قد حملت. قال قد اخبرتك انه سيأتيها ما قدر لها هذا ابو اليود حديث جاد رضي الله عنه كان له جارية وجاهد النبي صلى الله عليه وسلم وقال اني اريد اريد ان بها اخشى ان تحمل اخشى ان تحمل واذا حملت صلة الولد وهذا يعدل فانه سيأتي فما كتب الله له يعني ان كان ما كتب انه في جدول ابي واما لبث يعني فترة من الزمان الا وقد جاء وقال انها حملت وقال اني قد اخبرتك ان ما قدره الله لابد وان يكون. فهو دال على ما دل عليه يعني وان العزل يعني لا يمنع حصول الولد وقد يوجد الولد مع العزل والشيء الذي قدر الله تعالى ان يكون لابد من وجوده ولابد من حضوره واقفين على جواز العزل وكذلك يعني آآ يجوز للمرأة اذا كانت مضطرة الى ان تؤخر الحمل وان تعمل على تأخيره في امر في كونها مريظة ويشق عليها الحمل وتتابع الحمل او ان الحمل يتكاذى عليها ولا تستطيع ان تقوم بتربيتهم بان يكون يعني كل سنة تحتاج الى ان تحمل هذا وتعمل هذا الشيء الذي يؤخر الحمل يعني مجاه يسير لا يقطعه انما يأخره لمدة يسيرة حدثت مكة من اه من اه اه تربيتهم او انها ايضا كذلك شباب الحمل يضر عليها في جبنها وفي يعني صحتها فلا بأس بذلك نقول لا مانع منها اتخاذ يعني شيء وانما الذي لا يجوز هو تحديده. او قطعه انا اريد ان كذا وكذا وبعد ذلك لا اريد شيئا او يعني يقطع النسب او يعمل على قطعه هذا هو الذي لا يجوز سيدنا عثمان بن ابي شيبة فهد ابي شيبة يكون في ثقة. وقد ذكرني والا النسائي ففي عمل يوم وليلة. فمن فضل ابن بشير. عن فضل ابن تيمية وابو نعيم مشهور بكنيته ويأتي ذكره بكنيته احيانا واحيانا يأتي الفضل من ذكر باسمه كما قلت اخرجه اصحابه عنده ايه عن جابر ابن عبد الله الانصاري رضي الله عنهما وواحد وسبع معه غنى في الحديث عن النبي صلى الله اي نعم رغم الفراش العبرة بانها يعني من حاوت بعد ان وضعها يعني وضعها في المحاضرة فيكون رحمها قد برئ فيعني يكون الحمل يعني بعد ذلك يقول هل يفهم من مجموع هذه الاحاديث ان ترك العدل هو الافظل انه ولولا لانه لا يرجو ما قدره الله وقضاء لابد ما قدره الله وقدره هو هو جائر قل وهل يجوز منع الحمل في اتخاذ الحبوب خشية النفقة هذا ما يجوز الله عز وجل هو الذي يرزق وقد يكون وجودهم وحصولهم سببا في تحصيل العلم عز وجل قال رحمه الله تعالى باب ما يقرب من ذكر الرجل ما يكون من اصابته اهله قال حدثنا مسدد قال حدثنا بشر قال حدثنا الجويري قال وهل ادنى مؤمل؟ قال حدثنا اسماعيل قال حاء وحدثنا موسى قال حدثنا حماد كلهم عن الجريري. عن ابي نظرة قال فحدثني شيخ من قصاوة قال تسويت ابا هريرة للمدينة توفيت ابا هريرة رضي الله عنه بالمدينة فلم ارى رجلا من اصحاب النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اشد تشميرا ولا اقوم على ضيف منه. فبينما انا عنده يوما وهو على سرير له ومعه كيس فيه حصن او نوى واسفل منه جارية له سوداء وهو يسبح بها حتى اذا انفذ ما في الكيس القاه اليه فجمعته فاعادته في الكيس فدفعته اليه فقال الا احدثك عني وعن رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم قال قلت بلى قال اين انا اوعك في المسجد اذ جاء رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم حتى دخل المسجد. فقال من احس الفتى الدوسي؟ ثلاث مرات. فقال رجل يا رسول الله هو ذا يوعك في جانب المسجد فاقبل يمشي حتى انتهى اليه. فوضع يده علي فقال لي معروفا فنهضت فانطلقت فانطلق يمشي حتى اتى مقامه الذي يصلي فيه فاقبل عليهم ومعه طفان من الرجال وفخ من نساء او فخفان من نساء وخف من رجال فقال ان الثاني الشيطان ان الثاني الشيطان شيئا من صلاته فليسبح القوم وليصفق النساء. قال فصلى رسول الله صلى الله عليه وعلى اله ولم ينس من صلاته شيئا فقال مجالسكم مجالسكم زاد موسى زاد موسى ها هنا ثم الله تعالى واثنى عليه ثم قال اما بعد ثم اتفقوا ثم اقبل على الرجال فقال هل منكم الرجل اذا اتى اهله فاغلق عليه بابه والقى عليه ستره واستتر بستر الله قالوا نعم قال ثم يجلس بعد ذلك فيقول فعلت كذا فعلت كذا قال فسكتوا قال فاقبل على النساء فقال هل منكن من تحدث؟ فسكتن؟ فجثت فتاة قال مؤمن في حديثه على احدى ركبتيها وتطاولت لرسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم ليراها ويسمع كلامها. فقال يا رسول الله انهم ليتحدثون وانهن ليتحدثن. فقال هل تدرون ما مثل ذلك؟ فقال انما مثل ذلك مثل شيطانة لقيت شيطان في السكة فقضى منها حاجته والناس ينظرون اليه. الاوان طيب الرجال ما ظهر ريحه ولن يظهر لونه الا ان طيب النساء ما ظهر لونه ولم يظهر ريحه. قال ابو داوود ومن ها هنا حفظته عن مؤمل وموسى انا لا يفضين رجل الى رجل ولا امرأة الى امرأة الا الى ولد او والد وذكر ثالثة فانسيتها. وهو في حديث ولكني لم اتقنه كما احبه. وقال موسى حدثنا حماد عن الجريري عن ابي نظرة عن الصفاوي ابو داوود هذه ترجمة وهي بعض باب ما يقرأ من ذكر الرجل ما يكون من اصابته اهلا. بعضها يفرح من ذكر رجله ما يكون من ادارته ما يكون من اصابته اهله يعني يتحدث بما يجري بينه وبين اهله من الجماع الى الجماع هذا هو المفروض الا يتحدث بما يجري بينه وبين لا يخبر بعد ما يرى منها ولا تخبر ما ترى منه. وانما الواجب هو الامساك. لذلك وعدم التعرض له لاي حال من الاحوال اورد ابو داوود في هذه الترجمة حديث ضعيف فيه رجل مجهول الذي هو رجل لا يحتج به ولكن في بعض الاشياء جاءت يعني في بعض الاحاديث الصحيحة للرجال الترفيح للرجال تصفيق للنساء وبيده لتعظيم الرجال. يعني جاء ما يدل عليه ولكن الحديث نفسه يعني فيه هذا رجل مجهول. فالشيء الذي لم يكن ثابتا من وجوه اخرى غير هذا الحديث فانه وانما جاءت بهذا الحديث وحده فانه لا يعول عليه ولا يحتج بما جاء فيه لحصول الجهالة الذي في احد رواتبه هذا ابو نظرة حدثني شيخ من ابو نظرة حدث شيخ من طفاوة قال تزوجت ابا هريرة قضيت عنده اوصيت ضيفا عنده يعني سوى عنده يعني كان ضيفا انا بقول لك اخواته يعني استضفته ووصلت ضيفا عنده في ليلة من الليالي ثم وويت ابا هريرة بالمدينة فلم ارى رجلا من اصحاب النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اشد تشميرا ولا اقوم على ضيف منه هذا اخبار عن المشاهدة والمعاينة لما قال ضيفا عنده وكان يراه يعني يشنفر يعني في العبادة يعني عنده تشبير في العبادة وايضا آآ اكرام للضيف خدمة للضيق والسعي على الاحسان للضيف والايش يعني كان هناك اذا حكى لكم الشيء الذي قد حصل فكانه كانهم ينظرون اليه فصار مثله مثل الشيطان الذي لقي شيطانة ففعل بذات السكة في الطريق وصار ينظرون اليه او الى فعل وما رأت فلم ارى رجلا من اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم اشد تشميرا ولا اقوم على ضيف من سهم اشد تشهير الناس العبادة ولا اقم على يعني يقوم على الضيق في خدمته يعني الاحسان اليك وما الى ذلك. نعم فبينما انا عنده يوما وهو على سرير له ومعه كيت فيه حصن او نوى واسفل منه جارية له سوداء وهو يسبح بها حتى اذا انفذ ما في الكيس القاه اليها فجمعته فاعادته في الكيس فدفعته اليه. وكان على سرير ومعه كيس فيه خطأ وكان يعني يأخذ من هذا الكيس ويصدق ويرمي الحصاة ثم بعد ذلك رمى بالكيس عليها فجمعت الحصى وجعل في الكيس وعادت اليه يعني يسبح فيما بعد وكانه معلوم ما ثبت شيء يعني في السنة في التسبيح بالحصى او التسبيح بالنوى او ما الى ذلك اه الذي ورد في هذا الحديث يعني كما هو معلوم ضعيف. لانه ما جاء الا بهذا الاسناد ضعيف. ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم شيئا يدل على التسبيح بالحصى لا يعني من فعله ولا من اقراره ولا من فعل اصحابه واقاربه لا لهم قال الله عز وجل فاذا هذا الذي اجابة حديث لا يحتج به الا ان الحديث ضعيف. لان الحديث ضعيف وسبق ان مر بنا حديث ايضا يعني ضعيف يعني في هذا الباب وفي هذا الموضوع ايه كما هو معلوم يعني التسليح بهذه التسليح العطاء وما جاء شيئا يدل عليه فمن اهل العلم يقول انها بدعة واقل احوالها ان يقال انها خلاف الاولى فلا ينبغي للانسان ان يستعملها وانما يسبح باصابعه كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يسبح باصابعه وفيه او في اكتمالها محذور من جهة اخرى وهي ان الانسان تكون بيده وسبحان وهو يحركها ساهيا لاهيا ومن يراه يظن انه يكبر فيحمد بما لم يفعل فيكون بذلك يحمد لما لم يفعل وهو لا يسبح وانما كان ساهي ويحركها كالعادة عندما يسبح بها فيظن من يفعل وهو غير مسبح انه يسبح فيكون محمودا بما لم يفعل لمن لا يفعلها وان لا يصنع لها وانما يسبح بما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسبح وآآ من الاثار التي وردت في يعني التسبيح بالحصى واثر عبد الله بن مسعود الذي فيه انه دخل المسجد في يوم من الايام وجد هناك محلقين وفي ايديهم خطأ ويقول فيهم واحد يقول صدقوا مئة هللوا مئة كبروا مئة فيسبحون ويهللون ووقف على رؤوسهم وقال يا هؤلاء ما ما هذا يا هؤلاء اما ان تكونوا على طريقة اهدى مما كان عليه اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم او انكم ضلالة قالوا يابا سبحان الله يا ابا عبد الرحمن ما اردنا الا الخير يعني في عملنا هذا اصلها طيب وقال وكما اريد بالخير فان المريد للخير لم يصلهم هذا اثر ثابت عن عبد الله بن مسعود وانكر عليهم هذا الفعل تسبيحة جماعية ويكون بالحصى كل ذلك سلف السنة. وقال ان اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم ما فعلوه فانتم اما انكم احسن منهم او انكم ثم تتعب الضلالة وقد فهموا انه لا يمكن ان يكونوا خيرا من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فبقيت الثانية وهي انه مستشعر الظلال عند ذلك قالوا سبحان الله يا ابو عبد الرحمن ما اردنا لهم لان قصدنا طيب فقال وكأن المريد ثم قال عدوا سيئاتكم فانا ضامن لا يضيع من حسناتكم شيء عندي سيئاتكم يعني امرا هو ثلث السنة يعاقب عليه وصول الانسان يفعل هذا الفعل اللي يحصي هذا الشيء بهذه الطريقة الله عز وجل يحصي ولا يخفى عليه خافية فالانسان اذا سبح بدون بدون حصى وبدون ان يعد يعني في شيء يعني لا يشرع له عده ما في عند الله عز وجل يسبح ما شاء بدون ان يعد والله تعالى يأجره على تسبيحه وتهليله وذكره لله سبحانه وتعالى فقال الا احدثك عني وعن رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم؟ قال قلت بلى قال فبين انا اوعك في المسجد اذ جاء رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حتى دخل المسجد فقال من احس الفتى الزوجي؟ ثلاث مرات وقال رجل يا رسول الله هو ذا يوعك في جانب المسجد فاقبل يمشي حتى انتهى الي فوضع يده علي فقال لي معروفا انا هفضل فانطلق يمشي حتى اتى مقام مقامه الذي يصلي فيه آآ ابو هريرة رضي الله عنه قال لضيفه التفاؤل هذا الذي مشغول آآ لا احدثك يعني آآ حديثا او بما كان ان رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقلت بلى قال اني كنت في المسجد يعني اوعك يعني يعني فيهما الم وفيه مرض فكان يعني بسبب هذا المرض فالنبي صلى الله عليه وسلم جاء الى المسجد وقال ما احث فليسك الزوجي؟ يعني ابا هريرة يسأل عنه وكان فيه جماعة فقال له رجل هو ذاك يوعى اليه وذهب اليه حتى جاء ليفر يده عليه وقال معروفا اي قال له قولا ايضا ثم انه انطلق وراء رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى جاء الى مقامه الذي يصلي فيه واذا واذا رأى الثاني فاقبل عليهم ومعه صفان من رجال وصف من نساء او صفان من نساء وصف من رجال رجال ونساء يعني صفان من الرجال وصف من النساء او العكس شك وقال ان الثاني الشيطان شيئا من صلاته فليسبح القوم وليصفق النساء. فقال ان الثاني الشيطان شيئا من صلاته فليسبح القوم وهنا يعني بين القوم وبين النساء قوم الرجال وهذا كما جاء في القرآن اولئك الذين امنوا ليس قوموا فلا منهم ولا نساء من نساء ومقابلة الخوف بالنساء يدل على مقصوده في الرجال يدل على ان كله رجع وهنا في الحديث ذكر القوم وفي مقابله النساء. فاذا يكون المقصود به في الرجال وانادي ذكر قومي يراد به الرجال والنساء يأتي ذكر قوم يراد به الرجال دون النساء اذا قبل بالنساء ويأتي ذكر القوم يراد به مجموع الرجال والنساء. هذا كثير من القرآن قال موسى لقومه بينه وبين قومه وقومه رجال ونساء. وقومه الرجال والنساء ومن الرجال والنساء وانها كانت من قوم كافرين خيرت من القوم لفظ الخوف يأتيه النساء فيكون مراد به الرجال خصوصا فيأتي مطلق فيسند الرجال والنساء. هو الذي جاء في الحديث هنا ذكرى قوم في مقابلة النساء فيكون خاصا الرجال فليضل به القوم وليثبت النساء. فليسبح القوام فهذا يعني ثابت عن رسول الله كان في احاديث اخرى وانما كان التسبيح للرجال للنساء لان عدم عدم الالتزام بافواجهن فيقوم الى هنا عند التنبيه والتصديق والرجال يسبحون. سبحان الله الاحكام الاحكام التي يفرق بها بين الرجال والنساء هو التساوي بين الرجال والنساء في الاحكام تساوي بين الرجال والنساء والاحفاد الا اذا جاء نصوص تميز بين الرجال والنساء بان الرجال يفعلون كذا والنساء يفعلن كذا كما جاء في هذا الحديث تشجيع للنساء هذا النمام الذي فيها التفاوت بين الرجال والنساء قال فصلى رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم ولم ينسى من صلاته شيئا من الرجال والتصحيح من النداء ثم قال مجالسكم مجالسكم ها هنا يعني الزموا اماكنكم. يعني لا تقوموا لان الثيران سيبطلوا فيهم يريد ان يحدثكم ويريد ان يذكرهم ابقوا في اماكنكم مجالسكم يعني الزموا مجالسكم ثم حمد الله تعالى واثنى عليه ثم قال اما بعد ثم اتفقوا ثم اقبل على الرجال فقال هل منكم الرجل اذا اتى اهله فاغلق عليه بابه والقى عليه ذكره واستتر بستر الله؟ قالوا نعم قال ثم يجلس بعد ذلك فيقول فعلت كذا فعلت كذا قال فسكتوا قال فاقبل على النداء فقال هل منكن من تحدث؟ فسكتن فجثت فتاة قال مؤمن في حديثه فتاة كعاب على احدى ركبتيها وتطاولت لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم ليراها ويسمع كلامها فقالت يا رسول الله انه لا يتحدثونه وانهن ليتحدثن رضي الله اثنى عليه ثم قال اما بعد وغضب الرجال انا المهم من يقوم اذا كان مع اهلي يعني اه عز وجل يعني يتحدث ويقول اعز عهد كذا وعملوا معه كذا ثم اقبل عن الله وقال هل ان كنا صغيرة فيعني على ركبتيها قامت حتى يراها وتطاولت وفي مجالسات فهي انغرت على ركبتيه حتى ترتفع. فقالت انهم ليتحدثونه وانهم ليتحدثون. يعني هذا الذي سألت عنه موجود عند الرجال موجود عند النساء موجودة عند الرجال وعند النساء وقال اتدرون ماذا قال ذلك فقال انما مثل انما مثل ذلك مثل شيطانة لقيت شيطان في السكة فقضى منها حاجته والناس ينظرون اليه فقال انما مثل ذلك يعني مثل شيطان بقي شيطان يعني في الطريق وقضى حاجته والناس ينظرون اليه يعني يفضح نفسه يعني الله تعالى ستره ولم يطل عليه الا الله عز وجل وهو يتحدث ويخبر من الذي حصل هذا الشيطان والشيطان الذي التقوا وصار يفعل بهذا الطريق والناس ينظرون اليه الا وان طيب الرجال ما ظهر ريحه ولم يظهر لونه الا ان طيب النساء ما ظهر لونه ولم يظهر ريحه ما ظهر في في الشوارع لا بأس بذلك بينما محفوظ هو النساء قيل انما ظهر لونه انما ظهر لونه وخفي ريحه انها يعني اذا اذا ظهرت خرجت من بيتها العبرة ويشن منها رائحة طيبة فان ذلك يكون فتنة فلا تجر الناس الى نفسها الى العوف الى نفسها فيتوصل على ذلك مضرة ولهذا لا يجوز للمرأة ان تخرج متعطرة هنخرج يعني هي لها ريح يجب انظار الناس اليها يعني هذي من اسباب الفتنة من اسباب الشر الذي يقع بسبب ذلك وهذا يعني آآ فيما اذا كان آآ خروج النبي واما اذا كانت في الداخل فانها تستعمل يعني ما شاءت من الطيب مع زوجها يعني مما ظهر ريحه ومن ظهر لونه كيف يكون طيب للنساء بلا بلا رأي؟ رائحة لكنها ما هي الا يعني هذه الشيء الذي الذي تنتشر يعني يرى الطيب ويعني يكون يشمه من حولها ويراه ايضا اصيب ويسر من ذلك ويعجب بذلك لانه رأى الطيب وان لم يكن ريحه يذهب بعيدا عندما يذهب الذي هذا قال ابو داوود ومن ها هنا حفظته عن مؤمل وموسى الا لا يبقين رجل الى رجل ولا امرأة الى امرأة الا الى ولد او والد وذكر ثالثة فأذيتها وقال الا الا الى ولد او والد. الا الى ولد او والد لذلك الامور التي يعني اه لابد منها بين الاقارب وهي لا تتعلق يعني بحال الجنون وما الى ذلك خاصة التي ليس فيها محظور وليس ومنها وجد ان يتحدث يعني مع الوالد او الولد فيما يتعلق بامور الجماعة فذكر ثالثة فانسيتها وهو في حديث مسدد ولكني لم ادخله كما احب وقال موسى حدثنا حماد عن الجريري عن ابي نظرة عن الصفاوي يعني ان الطريق الثالث من طرق الثلاث بينما قال الطهاوي يعني هذا الفرق يعني الشيخين الاولين آآ اصطفى رجلا من شيخ مصطفى واما في تاني وعلى الطخاوي ان يشرد المفضل وثقة قال حافظنا المؤمل الطالب اسماعيل من اسماعيل ابن علي اسماعيل ابن ابراهيم النصر قال حاء وحدثنا موسى قال اوحى ابن موسى ابن اسماعيل موسى ابن اسماعيل وغيري عن ابي مطلب انا بمناظرة يقول من الموروث ثم بعدهم اه لماذا فلا يدري ان رجل الى رجل والى امرأة الى امرأة الا الى ولد او والد قد يكون ايه يعني ما نستفيد ايضا اول شيء كما عرفنا ابو هريرة وهنا اه يعني واذا اصروا الى ان يكون هناك تجاور ان يكون عليهم وان يكون في شيئا يقول انما يعني الترمذي النتيجة القرآن هذا ولا يعبد هذا حديث حسن ان الله لا نعلمه الا في هذا الحديث ولا هل يجوز للرجل ان يتغير من دين واحد فلا يعزي يعني عدم وجوده طيب يا مولانا آآ يعني الى هل تصح الامامة المسبوق اي اذا جاء شخص للمسجد فوجد اخر مسبوق يصلي ان هي الصلاة هل ممكن ان تذكروا لنا من قال ببدعية السبحة هل يدخل في طيب النساء الحن بالنسبة للنساء نائب عنه في بلادنا بارجلهن وايديهن ومما ظهر لونه الصابرين هذه المسألة في مزهى قال اذا كان البنت هو من ظهور النساء فكيف يجوز للرجال ان يبيضوا الشيب به الوزير الثاني والله بمعنى يعني الا الى ولد اوال يقول هل يجوز ان يجمع الولد او الوالد ثوب واحد اولا على طريق اية شو؟ اية شو اخبارك؟ وكذلك ايضا بالنسبة المراجعة اه احيانا بفراش واحد وعلينا ثيابنا وذلك من شدة البرد لكن يحاول بعضهم ان لا يترك الرباط ناجحة لا بأس بذلك لكن يحاول اما هذه الطرق لمنع الحمل هل ممكن ان يقال بانه لا يمكن حدوث حمل نهائيا هو حكى حكى اه يعني وقد يميز ويصلي تحية المسجد واقيمت الصلاة فمتى يجب علي الدعاء؟ ومتى لا يجوز؟ اذا كان في اولها فانه يقع فاذا كان في اخرها يتمها خير بارك الله فيكم المجاهدين الان في مدينة الشيشان اذا حصلوا على غنائم ومن ضمن تلك الغنائم النساء فهل النساء يحترن سبايا فيجوز وصفهن ان الجهاز الذي يذهبون الى الكفار اه يدعوهم الى الدخول في الدين واذا لم يعني يظهروا فانهم واذا والمتهمين يعني فيهم قوة اما في هذا الزمان الاول اه حصول يعني هم يدافعون عن الحصار هم الذين يأخذوا ما شأنهم رجل صلى ونوى القصر ولكن الامام اتم فيجب عليه ان لا يجوز له ان يقرأ ولكن هو قطر يعني يحسب يعني هكذا رجل صلى ونوى الامام ولكن الامام خطأ