لو كان دون هذه المواقف ننزله اللي كان دون هذه المواقيت او انه ولما مضى لكنه فمن كان دون ذلك فمن حيث ان من انشأته حتى في مكة اما احرام اهل العورة رحمه الله مواقع الحج والعمرة وكان حدثنا مالك بن اسماعيل قال حدثنا جبريل قال حدثني انه اتى عبدالله ابن عمر رضي الله عنهما في منزله وله ذكرها ونعوذ فسألته من اين يجوز ان اعتق؟ قال فرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم لاهل لاهل المدينة ولاهل الشام حبيبنا عمر عن زيد ابن جبير انه اتى عبدالله ابن عمر رضي الله عنهما في منزله وله مصادر ومراجع. فسألته ومن اين يجوز ان اعتذر؟ قال فرضنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لاهل نجد القرن ولاهل المدينة ولاهل الشام وعلى آله واصحابه اجمعين اه هذه الترجمة يتعلق كبير الحج ومادة زمنية هي التي يحرم الانسان منها مر بها وهو يريد حجم عمر يذهب الى البيت محرما يلبي من الميقات الذي وقفه رسول الله عليه الصلاة والسلام بمعنى انه يحرم منك من ذلك المكان وهذا انما هو في حصول النية اما الاستعداد والتهيؤ قال فانه يمكن ان يكونوا اول حاجة معنى ان الانسان اللي مهيأ للان يلي ويكون بذلك فانه لا يحضر المعدة فان له النية بعدها لحد المواعيد انه ليأتي الى البيت جهة الشمال من جهة الجنوب من الواجبات ومن مر بهذه المواعيد وهما اهلي البلدان التي وقفت لهم او من غيرهم ولكن من لان بيحرم ده البتنجان منز جنات الذي وخذها رسول الله على عندما يحاذي اذهب واعيد اليك ان ان لم يستمر بها يعني عن طريق الجو عن طريق عن طريق البر فانه اسلم اذا اذى اقرب اليه هذا هو هذا يجوز الانسان منها الغافلة في الاخوان بهذه النسك وبهذه العبادة ومن كان حجا او عمرة حبيب ابن عمر رضي الله عنه وارضاه الذي اراد البخاري رحمه الله هنا آآ يتعلق ثلاثة مواقيت اما فهذا ما جاء في حديث الرواية بعض الروايات الاهلية انه او لم يقمعه ولكنه جاء في الحديث جماعتنا الصحابة ونحو ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم ان مر بهذه المواقيت على جانب الامام لا يجوز لهم دخول هذا الامر وهو كان من اهل جزاء البلاد التي تميز لها مواعيد انه اذا جاء المدينة مثلا المدينة والمقصود بها بنجد هذه الاماكن المبتدأ من الجنوب من جهة اليمن جبال عالية بان نجد يطلق علينا على من البلاد لهذا يقال انجد واغوأ يعني اذا دخل نجدا او الاماكن النازلة ولهذا لان بلادي يعني هو اليمن وبهامه يعني الاماكن العالية المنبرعة الى حدود الاسلام والعراق. كل هذا يغلق عليه كل هذا يغلق عليه عليه هذا الوصف المنازل العالية ولهذا فان هذه الجبال ولديه من جهة الجنوب وان الاستهانة التي هي من جهة الاحد فهذه عليها اهانة ومن جاء من اليمن من غير زمن انا نائب الحرية فانني اعاده لان هذه المناطق كلها يقال عليه على الرابط قل له هاي قال لها يعني لجنة مقر المنازل والاهلي قريبة من من جاء من جهة الشام الجهاد الثابت ومن المغرب انني التي هي قريبة من رابعة ومن جاء من الشام او من غيرها الى المدينة وميقاته ميقات اهل المدينة الذي بذلك ومن اهل المدينة وهذا المكان قريب من المدينة المسافة بين من المدينة اليك جزاك الله من اطرافها ان الاماكن القريبة منها المواقيت من مكة هل من مواقيت جاء في حديث ابن عمر رضي الله عنه وفي الرابع جاء في احاديث اخرى وهو يلملم الاخوة في اليمن اذا جاءهم ان المعروف الان هذه المواقيت الاربعة التي جاء في الحديث الان واحد ومن لم يمر بها الى هذا فانه يحرم الى حاجة اخرى المواقيت هذه المواقيت يعني ملعوبة من هذه المواقيت يعني ففيه ايجاز منها وفيه ايضا تقرير لها من ناحية انه آآ بينت وفيه التقدير والتحديد وهذا باب قول الله تعالى الا مواظبها الى يحرمون انا الماضي الاولى والسنة هذه هو كان فان الاحرام قبله المحادثة نجاوب فليناهم ثيابا او كان يعني لا يطمئن الى معرفته الهدي والعمرة والاحرام من حج واهل الميقات اي ان الاوان بانهم النقاط واجبة ليبيا اذا كان الامر فيه الجبال في يوم واحد قبل الميقات ان من جاء ذهبا الى مكة فهل عمرة فانما الذي يلزمه الاحرام من الميقات هو الذي مر به مريدا ان يتناولها كما جاء في الحديث هن لهن ولم يبنى عليهن من غضبهن دين من اراد الحج او العمرة الحج والعمرة فانه لا يلزمه ولا شيء عليه من اراد دخول مكة الا في الحج وانما لقضاء حاجه فما اراد حجمه قال باب قول الله تعالى وتزودوا فان خير الزاد التقوى وقال ان حدثنا شبابنا ان يرضاها عن عمرو بن كنان عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال اهل اليمن يحجون ولا يتزوجون. ليقولون نحن المتوكلون لما قدموا مكة فعل ماذا انزل الله تعالى وتزودوا ان خير الزاد التقوى رواه ابن عيينة عن عمرو عن اكرمة مرسلا هذه الترجمة هذا الحديث وهذه الاية واما اهل اليمن كانوا يأتون ليحملون فاذا جاءوا الى مكة ارادوا يقولون الناس فيقول لهم انهم انهم يعني الله عز وجل على غيرها نريد مع الاعتماد على مسبب الاسباب سبحانه وتعالى التي لا يعول على الباب ويقول ان كل شيء فانما الاسباب شرعه الله عز وجل جعلها اشياء او غايات الى النتائج الم ايه الذي هي كل شيء السبب الحقيقي هو يزيغ الله عز وجل على ذلك ان الانسان يعني الحمد لله يوجد المحبة فاذا بهذه الشريعة عليها وان كل شيء والله عز وجل اذا جاء ان يفعل اذا رجع فعلا هذا ركن هو سبحانه وتعالى فلن يجعله الله تعالى نافعا الى ان حقق هذا الفعل في منع قلب عن الحجاج الذين يأخذون الا مكة الله لا يحتاجون الى زاد واذا الموت صاروا يقولون قيل ان السفر الى الاخرة الله عز وجل الذي يرفع في هذا السفر للغاية الله عز وجل وبهذه لذلك السفر الى الاخرة يحتاج الى الله سبحانه وتعالى يعني قال باب مهل اهل مكة للهدم والعمرة. وقال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا قال حدثنا ابن اعوذ عن اخيه عن ابن عباس قال ان النبي صلى الله عليه وسلم وقف لاهل المدينة سجل ومن اهل الشام اقرأ قالوا اهل مصر ولاهل اليمن ينبع. ولمن عليهن من غيرهم ممن اراد الحج والعمرة فمن كان طول ذلك فمن حيث انشأ حتى اهل مكة هذه لما ذكر البخاري رحمه الله الذين يأتون الى مكة اه هذا رضي الله عنه وهي الثلاثة الاربعة الاربعة اربعة وما كان دون ذلك الظاهرون من مكة يعني معنى هذا اما هذه المواضيع ومن وراءها اما نقول ينطلق منه الاماكن اللي فيها ومن مر بها ان ليس من اهلها عليهن ولغير اهلهن ممن اتى عليهم فانهم يحسنون من الميقات الذي جاءوا اليه. الذي يأتي الى المدينة ومدريكية عنصرية في هذه المدينة الا ترى انها هي مكة هي المرحوم الامين والى غيره النبي عليه الصلاة والسلام لما كان هاجر لمكة هو يحب اما الابن فيجمع فيها بين كل العرب اما الحاج فانه على اما المعتمرون انهم امر عائشة ما الذي يكون من مكة وهنا الافاق الكعبة لان لان الحدود الحرام الشمال اين الادلة باسمه الاعلى ان قال العلماء من قال هذا الحديث اذهب لهذا ان يعني يراد به ان يقرأ لان كذلك شيطاننا ان يكون من الحل قالهن ولمن اتى عليهن وغيرهن ممن اراد الحج والعمرة. على خير. تأيد النار الذي يلزمه العراق لمريد الهدي الاعمار. دل هذا على انه مرة لا يريد حج ولا عمرة. فانه لا ولهذه ليس بذلك اما هل يريد قول لمن اراد الله ويرضاه. اما من لم يضح الحج والعمرة فانه لا يلزمه ذلك قال وما زال دون ذلك فمن حيث ان شئت حتى اهل مكة ان مكة قال ما عبد المغلوب قال اخبرنا مالك عن نافع عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اهل المدينة منذ حنيفة واهل الشام من واهل نسج الارض قال عبد الله ومرظني ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اهل اليمن من يعلم له هذه اهل المدينة. ولا يذلون الا المثلين. لا يذلون قبل ذلك يعني باب من واجب اهل المدينة يعني لا لا يجوز ويشعرون بالنسك قبل الميقات فهذا ان النية تكون في الميقات. ولا تكون قبلها صدقة على الحرام. لو وجدت له صح احرامهم ولكنه خلاف الاولى السنة ان الانسان لا لان النبي عليكم السلام قال انهم يدخلون في في العراق هو الذي مقصود به الموطن الذي يقول به الاحرام الحمد لله وينمي الميقات صلى الله عليه وسلم. ان السنة ولكن ان احرم بعده تجاوزه ونوى بعده صح احسانه هذا من اهله اما نحن ولكنه فعل هناك وفعل خلاف وفي هذه الرواية ولم يقل سمع ذلك من رسول الله عليه الصلاة والسلام على علماء مهني اهل الشام العمرو عن ابن عباس رضي الله عنهما قال بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم لاهل المدينة كالجنيفة من اهل الشام ولاهل مصر المرادي ولاهل اليمن يندم. ومن اتى عليهن من غير اهلهن لمن كان يريد الحسن فمن كان دون ظلمه من اهله. وفداك حتى اهل مكة يذلون منها البخاري رحمه الله اورد عن ابن عباس طريقة اخرى وهذي المرآة اذا من يمر بالمدينة يوم يجي الساحر تواجهوا فان بلوغهم ان يقوم على وكذلك من جاء المغرب اما اذا جاء اهل الشام وغيرهم للمدينة فان ميقاتهم المدينة لان النبي عليه الصلاة والسلام ومن جاء الى بلد فهرب ميقات وليس له فانه يعتبر له اهل مصر من استغني عن بالغ عن ابيه انه قال وفق النبي صلى الله عليه وسلم وعليكم السلام رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يضل اهل المدينة بالعليم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ولم اسمعكم اهل اليمن البخاري رحمه الله ترجم لاماكن حديثا عرفنا انهم مقابل ويقول هذه الاماكن العالية المرتفعة من جهة اليمن الى جهة العراق. كل هذا يقال له البيت. وهو وهو الاماكن العالية. ويحرصون على لان هذه مسافة طويلة من من اليمن وما حولها من اماكن عالية انه ذكر نجدا من هنا الى هنا يعني ما عاد من بلاد العرب والله كان جاء من الجنوب من جبال العالية او جاء من يعني جهة او مشغول يعني الجمال باقي من هذه الاماكن العالية اللي مر بالمدينة اللي فيها بالمدينة فانني قاده واما المنازل هذه الرواية فيها ايضا عمر وانه بلغه ولكنه جاء في حديث ابن عباس كما عرفنا عليه نواحيه وكان حدثنا كلنا قال حدثنا حماس عنجد عن قاوس عن ابن عباس رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم وقف لاهل المدينة بل دليفة ولاهل الشام ولاهل اليمن ومن اهل نجد فهن لهن ولمن اتى عليهن من غير اهلهن ممن كان الحج والعمرة. ومن كان دونهن فمن عهده حتى ان اهل مكة يذلون بالحق. وهل النبي يتعلق ما بين فقال ابن عباس عليهن من غير اهلهن من اراد الحج او العمرة ومن كان دون ذلك فمن اجل ان وهذا هو محل الشعر. ومن كان دون ذلك عنده يعني انشأ الثغرة او انشأ الابرة يعني هجم عليها او الحج لانه قد يكون مثل وادي وغيرها من الاماكن التي هجرة وهذه الاماكن اذا اراد اهلها ذهب الى المدينة مثلا انه ومن كان دون ذلك فمن حيث نشاء. حتى النهاية عرفوا الى النعيم اذا المواضيع المريض ويعلن ويعلن عني هو بلدي قال اهل اليمن عن ابيه عن ابن رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم وقف لاهل المدينة كالبني. ولاهل من اهل نجد ان المناسك ولاهل اليمن ينمن ثم لاهلهن ولكل ممن اراد الحج والعمرة. ومن كان دون ذلك فالانهيت انبي يا اهل مكة من مصر اما حبيبنا عمر كما عرفنا منه وانما ذكر انه سمعه ولم فيعني لذلك اورده عند هذه اهل اليمن يحلون ويحرمون من عرفنا ان هذا اذا جاءوا العالية اين هنا هنا تحديد النقاط بالنسبة لاهل اليمن اما اذا اليوم آآ للبلاد العالية المرتفعة التي انهم مقيمون وعلى باب ذات عرض لاهل العراق. وقال حدثني قال حدثنا عبد الله بن ابي قال حدثنا امة الله عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال لما فتح هاتان النصران اتوا عمر فقالوا يا امير المؤمنين ان رسول الله صلى الله عليه وسلم حج لاهل بيت القرن وهو شر عن طريق ولما من اردنا قرنا شق عليها قال فانظروا قد وقع في طريقكم فحث لهم ما وقال حدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن نافع عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اناث في في بيته. فصلى في نعمه وكان عبد الله بن عمر رضي الله عنه عنهما يفعل ذلك اهل العراق لاهل العراق الله المسلمين قبل انشاء المسلمين يقولون ولكن يعني لما فتح هذا النصران يعني البلاد التي وعلى من الارض ثم اوشى الى الطعام وهو مقران المسلمين وشعر جعل مصر يعني لما فتحت العراق المصلي على ارحل اللي هم الكفر والبقر لانهما لن يكون موجودا وهم موجودين قبل كثير مسلمين اليهما بل انما وجد انشاء الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم امارتي هنا العراق قالوا لعمر رضي الله عنه وارضاه فنحن اليوم عن طريقنا يعني بعيدا يشق عليها لانه ينظر الى جهة الناس الى اليمن ومن جهة واقع الشمس اي اقرب ولو ان اهل العراق ذهبوا اليها يكون فيها مشقة حل لهم ذات عام لاهل العراق رضي الله عنه بتحديده تحديدا لكونه جعلها مكانه انك هي من ناحية الشرف المحاذية مشهورا يمر بها العراق فيسلمون منه اللي كانت في كون الاحرام في تحرير الفاروق ومحاذاتها يا رب طبعا ما انا اهم ما يحازونها ولا يلزمهم ان يذهبوا اليه. مثل ما حصل الان لما فتح الطريق ويأتون الى طريق السير وان وهو في اعلى الجبل ابناء الجبل الذين ينزلون منه متجهين الى مكة حديث عمر رضي الله عنه وارضاه لاهل العراق ان هي بدونها معازية اعتبرها مقاتل لهم في العراق لتحديد الفاروق وهي محامية المنازل الذي هم كل ابناء الجنوب هو شرق ان الاماكن العالية طبعا جاء في بعض الاحاديث ان احاديث رسول الله عن البخاري رحمه الله اورد ما جاء عن عمر رضي الله عنه لذلك اعرض عن ما جاء في غيره المتعلقة بذلك انما هو حديث هذا عمر رضي الله عنه وتحديدها في محاذاتها ثم قال رحمه الله بدون ترجمة قال حدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن نافع عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما ان رسول صلى الله عليه وسلم انام من اصحابه. وكان عبدالله بن عمر رضي الله عنهما فيفعل ذلك؟ هل تعلق؟ رسول الله صلى الله عليه وسلم لما خرج بطريقة وكذلك ابن عمر يفعله ايام رسول الله عليه الصلاة والسلام. حيث انه عليه الصلاة والسلام بقي فيها يوم وليلة حتى يشغل الناس حتى يلحق به هذا من خرج وقد نسي شيء يكون قريبا ويسر من يرجع ويتدارك ونقول امام مكان قريب للناس يعني نزل وهذا عليه الصلاة والسلام اذا كان ابن عمر ويفعل ذلك؟ عليه الصلاة والسلام. علاقة ما علاقة بهذا الترجمة وعلم له علاقة بما بعده من الابواب ان لهذا من ناحية الشجرة لهم علاقة بما بعد وله علاقة بما قبله عموما. يعني قول النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة ورفع قولا وفعلا وسلم بين مقاطع المدينة المدينة فهو ليس فيه علاقة النبي صلى الله عليه وسلم على طريق الشجرة. وقال حدثنا ابراهيم في المسجد قال عن نابع عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج من طريق الشجرة ويدخل من طريق المعرض وان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا خرج من غزة يصلي في مسجد الشجرة. واذا رجع صلى حتى يصبح وكذلك انه على ويصلي بها هذا الطريق الذي قال عنه طريق الشجرة. واذا رجع الى المدينة فانه ينزل الوادي اغرب الانسان اذا جاء يريد بها المدينة نهارا ويدخل علينا وانما يقول انهارا في هذا الحديث واذا رجع فنزل في مكان يقال انه معرض الى المدينة منذ حذيفة الذي يكون فيه المبيت. هذا المدينة نهارا فاذا جاء بعد