ابو سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف كذب؟ اي نعم والله اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين رحمه الله تعالى اللي بقى والمأموم بقراءة الامام وقال اخبرني هارون ابن عبد الله قال حدثنا زيدهم الحباب قال حدثنا معاوية بن صالح قال حدثني ابو الزاهرية قال حدثني كثير ابن مرة الحضرمي عن ابي الدرداء رضي الله عنه سمعه يقول سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي كل صلاة قراءة قال نعم قال رجل من الانصار وجبت هذه فالتفت الي ومنذ اقرب القوم منه فقال ما ارى الامام اذا ابتداء من القوم الا قد كفاهم قال ابو عبدالرحمن هذا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطأ انما هو قول ابي الدرداء ولم يقرأ هذا مع الكتاب بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد اما بعد يقول رحمه الله الشفاء المعموم بقراءة الامام غدو بهذه الترجمة ان قراءة الامام قراءة للمأموم الامام قراءة المأموم وان المأموم يكتفي بقراءة الامام قد عرفنا فيما مضى انه في حال الحرية يقرأ المأموم السورة الفاتحة والسورة وفي الصلاة الجهرية انه يقرأ الفاتحة ولا يقرأ غيرها وانه يفتقي يجي راجل امام لما عدا الفاتحة فلا يقعه المأموم بل يستمع له وهذا هو ارجح الاقوال واصح الاقوال في هذه المسألة والنسائي هنا عقد هذه الترجمة آآ للاستدلال في هذا الحديث على هذه الترجمة وهي اكتفاء المأموم بقراءة الامام يعني ان قراءة الامام قراءة للمأموم ويكفيه يكفي آآ الامام اذا قرأ فان ذلك يكفي عنه وعن المأمومين يكفي عنه وعن المأمومين وعرفنا ان الراجح هو ان قراءة الفاتحة لازمة للمأموم في جميع الاحوال وان قراءة الامام قراءة للمأموم بغير الفاتحة فعليه الاستماع وليس له ان يقرأ شيئا غير الفاتحة آآ ويقولون النسائي في اخر الحديث قال هذا خطأ يشير الى يشير بذلك الى ما جاء في اخر الحديث من قولي ما ارى الامام اه اذا قرأ الا وقد كفاهم اي كفى المأمومين يعني ان هذا من كلام ابي الدرداء وليس من كلام الرسول صلى الله عليه وسلم ان اخره وقوف وان اوله هو الوصول المضاف الى الرسول صلى الله عليه وسلم المضاف الى الرسول عليه الصلاة والسلام هو اول الحديث واما اخره فليس من كلام النبي عليه الصلاة والسلام وانما هو من كلام ابي الدرداء يعني النساء ان اخر الحديث موقوف واوله مرفوع اول مرفوعا الى رسول الله عليه الصلاة والسلام واخره موثوق لكن آآ تبويب النسائي لاكتفاء الايمان بقراءة الامام فانما هو يتعلق باخره يتعلق بما جاء في اخره وقد جاء في بعض الاحاديث الصحيحة آآ من كان له امام فقراءته قراءة لا ولكن كما ذكرت هذا محمول على غير الفاتحة اما الفاتحة فانه يجب على انه من يقرأها ولا يكفي قراءة الامام علمهوم في هذه آآ بالنسبة للفاتحة وانما يكفي في غيرها اه ازناد الحديث يقول اخبرنا هارون ابن عبد الله وهو البغدادي الملقب بالعمال هو ثقة من خرج حديثه مسلم وقال الزمن الاربعة خرج ابيه مسلم واصحابه الاربعة يروي عن زيد بن حباس صدوق خرج حديث ابو مسلم واصحاب السنن الاربعة مثل تلميذه هارون بن عبدالله البغدادي محمد بن صالح اللي هو اللي هو البخاري في جزء القراءة ومسلم واصحاب السنة الاربعة ومسلم واصحاب السنن الاربعة عن معاوية ابن صالح معاوية بن صالح هو ايضا صدوق اه خرج حديثه البخاري يجوز ذكرها خرج حديث ابو مسلم واصحابه الاربعة مسلم واصحاب السنن الاربعة ايضا واللي قبله ايضا كذلك معاوية بن صالح اخرج وهو صدوق له اوهام اخرج حديثه البخاري للقراءة ومسلم واصحاب السنن الاربعة الدنيا ابو زاهرية وهو حدير ابن قريب وداير ام القريب وهو صدوق خرج حديثه البخاري القراءة ومسلم وابو داوود والنسائي مسلم وابو داوود والنسائي ترمي بما فيها البخاري ومسلم وابو داوود والنسائي وابن ماجه لم يخرجه الترمذي ولا البخاري في الصحيح من خرج له في جزء القراءة ابو الزاهرية مشهور بكنيته وهو حدير ابن قريب يحدثني كثير ابن مرة الحضرمي الحمصي وهو ثقة خرج حديثه البخاري في جزء من القراءة واصحاب السنن الاربعة البخاري يجوز القراءة واصحاب السنن الاربعة وانا بدي ارجع انا بالدرداء وهو عويمر ابن زيد الانصاري صحابيه المشهور ومشهور ببنيته ابو الدرداء وحديثه عند اصحاب الكتب الستة وهو اه واخر الحديث موقوف عليه من كلامه وليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم والنسائي يقول ان ان انه عن النبي صلى الله عليه وسلم خطأ هو الصحيح او الصواب انه اه موقوف على ابي الدرداء رضي الله عنه ولن يقرأ ذلك مع الكتاب يعني على انه مرفوع على انه مرفوع ولكنه معه على انه موقوف لان قوله آآ اه ارى ما ارى الامام اذا قرأ الا الا يكون قد كفاهم آآ ولهذا من كلام ابي الدرداء وليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم لكن هذا المعنى الذي قاله ابو الدرداء جاء في حديث من كان له امام فقراءته قراءة له لكن عرفنا ان هذا في غير الفاتحة واما الفاتحة فلابد من قراءتها للمأموم ما يجزي ما يجزئ من القراءة ما يجزئ من القراءة لمن لا يحسن لا يحسن القرآن قال اخبرنا يوسف بن عيسى ومحمود بن ويلان عن الفقر بن موسى قال حدثنا مشعر عن ابراهيم السكسفي عن ابي اوفى فقال جاء رجل الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال اني لا استطيع ان اخذ شيئا من القرآن فعلمني شيئا يهديني من القرآن فقال قل سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله ما يجزى من لا يحسن القراءة ما يجزئ من لا يخدم القراءة يعني ما الذي يجزيه عن القراءة يعني حتى يتعلمها وحتى يتعلم شيئا من القرآن و اقل شيء من ذلك هو الفاتحة التي لا بد منها لكن الانسان اذا دخل في الاسلام ولم يتمكن من حفظ الفاتحة وجاء وقت الصلاة فانه يصلي ويأتي بهذا بهذا الذكر سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله فهذا يجزي عن عن قراءة القرآن لكن عليه ان يتعلم القرآن عليه ان يتعلم القرآن ولا يكتفي بهذا يقول ان هذا يكفي فلا يقرأ لا وانما حتى يقرأ وحتى يحفظ يأتي بهذا الذكر لان الصلاة لا تؤخر لا تؤخر الصلاة من من كان مسلما وجاء وقت الصلاة فعليه ان يؤديها. واذا كان في وقت تلك الصلاة غير حافظ للفاتحة او لشيء من القرآن فانه يأتي بهذا الذكر الذي والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله وعليه ويتعين عليه ان ان يحفظ الفاتحة وغيرها وشيئا معها ليحفظ الفاتحة وشيئا معها لكن حتى يحفظ حتى يتمكن من الحفظ عن القراءة هذا الذكر الذي هو سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر فانه قد جاء رجل الى النبي عليه الصلاة والسلام وسأله عن ما يجزئه لانه لم يحفظ شيء من القرآن فاخبره بانه يقول سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله اه اما اسناد الحديث فيقول النسائي ابن عيسى اخبرنا يوسف ابن عيسى اخبرنا يوسف بن عيسى وهو اه نقط حافظ خرج حديثه البخاري والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي يقول ابو داوود البخاري ومسلم والترمذي والنسائي البخاري ومسلم والترمذي والنسائي يوسف ابن عيسى ومحمود بن غيلان ومحمود بن غيلان ويوسف بن عيسى هو مروزي ومحمود بن غيلان ايضا مروزي وقد عرفنا فيما مضى ان مروجي ازاي هذه نسبة الى مرو الشاهجان اتت ازاي وظيفة من اجل ان يميز عن مروى الروم الذي يقال فيه المروذي فسبق ان مر بنا قريبا فلان المروذي وان وانه نسبة الى الى مرو الروز والذي فيه الزايد نسبة الى مرو الشاهي جان وهما بلدتان من بلاد خراسان بلدان من بلاد الخرسان ومدينتان مدن خراسان او خرجتان من قرى خراسان كل واحدة منهم امر الا ان هذه مروة شاهدان والثانية مرو الرؤوس فمرو الرؤود ينسب اليها مرودي المروة الشاهجان ينسب اليها مروجي يعني بالاضافة نزاع جاي من اجل يعني التمييز يعني والا فانها لا وجود لها بالاثم الذي هو مرو وانما زيدت للتمييز اه آآ محمود ابن غيلان كما قلت هو مروزي وهو ثقة خرج حديثه اصحاب الكتب الستة الا ابا داوود ستة الا ابا داود فانه لم يخرج له شيئا عن الفضل موسى عن الفضل بموسى الكيناني المروزي وهو وهو ثقة ثبت خرج حديثه واصحابه كتب الجنة قال حدثنا مشعر موسيقى ثبت فاضل خرج حديثه اصحاب كتب الشدة عن إبراهيم السكسفي عن إبراهيم ابن عبد الرحمن السككفي ابراهيم ابن عبد الرحمن السكتكي وهو صدوق خرج حديثه البخاري وابو داود والنسائي البخاري وابو داوود والنسائي. ابراهيم ابن عبدالرحمن التكلفي عن ابن ابي اوفى عن ابن ابي عوفة عبد الله عبدالله بن ابي اوبا صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو اخر من مات بالغوفة من اصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام وقد مر بنا قريبا آآ مبحث الصحابة الذين اخر من مات من الصحابة في البلدان وان الكوفة قيل ان اخر من مات بها ابن ابي اوفى وقيل انه ابو جحيفة وقيل انه عمرو بن حرير هؤلاء الثلاثة كل واحد منهم قيل فيه انه اخر من ماذا؟ للكوبة والحافظ ابن حجر في بقيمته في التقليد قال وهو اخر من مات من الصحابة في الكوفة وهو اخر من مات من الصحابة بالكوبة فحديثه عند اصحاب كتب الايمان بامين قال اخبرنا عمرو بن عثمان قال حدثنا بقية عن الزبيدي قال اخبرني الزهري عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا امن القارئ فامنوا فان الملائكة تؤمن ومن وافقت امينه تأمين ملائكة غفر الله لهما ما تقدم من ذنبه جعر الامام بامين آآ الامام يجهر بامين وهنا قال اذا اذا امن القارئ فامنوا بعض الروايات اذا امن الامام فامنوا وفي بعضها اذا قال آآ الامام غير مغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا امين وليس فيها ذكر تأمينا لكن قوله اذا امن الامام فامنوا اذا امنوا قال فامنوا وان من وافق جميع الملائكة غفر له ما تقدم من ظنه يدل على ذلك ثم ايضا الاستدلال به على الجهر لان المأمومين يعلمون تأمينه بجهره يعلمون تأمينه بجهره وبحصول الثمين منه يجمعونه ويؤمنون لا يؤمنون والمراد من ذلك انهم يؤمنون اذا قال غير المغضوب عليهم ولا الضالين ويقولون امين وهو يقول امين ولا يتعين عليهم ان يسجدوا حتى يفرغوا هو من من التأميم ليؤمنوا لان قوله صلى الله عليه وسلم واذا قال الامام غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا امين. يعني معناه اننا نقول امين مباشرة. بعد غير المغضوب عليهم ولا الضالين. والامام يؤمن عندما يقول المغضوب عليهم ولا الضالين لا يوافق تأمينه تأمين تأمين الامام وتأمين المأمومين يقوم في وقت واحد وايضا الملائكة تؤمن فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه وهذا آآ يدلنا على ان الامام يجهر للتعميم وهذا هو الذي ترجم له المصنف ووجه الاستنباط ان علمهم بتأمينه لكونه يؤمن ويسمعون منه امين لا يؤمنون اه فان الملائكة تؤمن بموافقة امينه تأمينه فان الملائكة تؤمن هذا اخبار هذا اخبار عن امر مغيب وهو ان الملائكة تؤمن عندما يقول الامام غير المغضوب عليهم ولا الضالين وان المأمومين مطلوب منهم ان يؤمنوا وان من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه بحيث يكون اهل السماوات يؤمنون والمأمومون يؤمنون فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة فانه يغفر له ما تقدم من ذنبه ومن معلوم ان ان الامام اذا قال والمغضوب عليه ولا الضالين والملائكة تقول امين عندما يقول المغضوب عليهم ولا الضالين والمأمون يقولون امين فان فانه يوافق تميم المأمومين تميم الملائكة وفي ذلك الاجر العظيم وهو اه اه حصول المغفرة لما تقدم من الذنوب وفيه ان المأمومين ايضا يؤمنون المأمومين يؤمنون الامام يؤمن والمأموم يؤمن اليمين من الامام ومن المأمور اخبرنا عمرو بن عثمان ابن سعيد ابن دينار انا سعيد ابن كثير ابن دينار الحمصي وهو اه وهو صدوق خرج له ابو داوود اخرج له ابو داوود والنسائي وابن ماجة ابو داوود والنسائي وابن ماجة هذا عمرو بن عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار قال حدثنا بقية قال حدثنا بقية ابن الوليد ابن الوليد وهو آآ وهو صدوق آآ يجلد او كثير التدليس عن الضعفاء وحديثه اخرجه البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنن الاربعة الزبيدي عن الزبيدي وهو محمد ابن الوليد محمد بن الوليد الحمصي وهو ثقة نبذ من اكبر يا اصحابي الزهري من اكبر اصحاب وحديثه اخرجه اصحاب الكتب الستة الا الترمذي اخرجه اصحابه في كتب ستة الى الترمذي. فانه لم يخرج له شيئا قال اخبرني الزهري اخبرني الزهري ومحمد بن مسلم بن عبيد الله ابن عبد الله ابن شهاب هو ثقة الامام حجة محدث فقيه حديثه عند انا في سلمة انا في سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف ابي سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف وهو رضا خرج عليها واصحاب كتب الفتنة وهو احد الفقهاء السبعة على احد الاقوال في السابع لان الفقهاء التابعة في المدينة المشهورين بهذا اللقب هم فقهاء التابعين كانوا موجودين في المدينة في عصر التابعين كانوا في زمن متقارب وادركوا الكثير اه اه كثيرين من الصحابة ورووا عنه حديثهم عند اصحاب الكتب الشدة اللي هم اللي هم الفقهاء السبعة وهم عبيدالله بن عبدالله بن عثمان بن مسعود وخارجها من زيد ابن ثابت وسليمان ابن يسار الهلالي وعروة ابن الزبير ابن العوام محمد ابن ابي بكر الصديق سعيد بن المسيب هؤلاء الستة اتفق على عدلها بالوقاء النبع والسابع فيها تقواه قيل ابو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف هذا وقيل ابو بكر ابن عبد الرحمن ابن حارث ابن هشام وقيل سالم ابن عبد الله ابن عمر ابن الخطاب والسابع في ثلاث اقوال هذا الذي معنا وابو سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف احد الفقهاء السبعة على احد الاقوال في السابع من الفقهاء السبعة عن ابي هريرة وعن ابي هريرة عن ابي هريرة عبد الرحمن ابن صخر صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم واكثر الصحابة حديث على الاطلاق رضي الله عنه وارضاه قال اخبرنا محمد بن منصور قال حدثنا سفيان عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قال اذا امن القارئ فامنوه فان الملائكة تؤمن ومن وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه ثم حديث ابي هريرة اخرى ومثل الذي قبله لكنه هنا اورده على فضل التأمين على الاستدلال به على فضلك امين. وذلك في قوله غفر له ما تقدم من ذنبه الكون من فضله انه يغفر لمن اه امنا وافق تميم وجميع الملائكة فانه يغفر له ما تقدم من ذنبه آآ واما الاسناد فيقول لك يا اخواننا محمد المنصور وهو الجوال المسجد الذي يمر بنا ذكره كثيرا يروي عن سفيان وابن عيينة ابو سفيان هنا غير منسوب والمراد به من عيينة وابن عيينة مكي ومحمد منصور جواز مبكي محمد بن منصور الجواز اخرج احدهم النسائي ثقة محمد المنصور الجواز ان خرج حديثه النسائي وحده وهو ثقة يروي عن سفيان ابن عيينة عن سفيان وهو ابن عيينة اذا جاء سفيان محمد منصور يروي عن سفيان يحمل على ابن عيينة لان ابن عيينة مكي وسفيان المنصور ومحمد منصور الجواد مكي ويحمل على ما كان من اهل بلده لان لو فيه علاقة وارتباط وارتفاع حديث اخرجه اصحاب كتب الفتنة عن الزهري عن الزهري وقد مر ذكره عن سعيد المسيب وهو احد البخاري سبعة التابعين وحديثه عند الخلق ذو الفتنة عن ابي هريرة وقد مر ذكره في الكلمة قبل هذا والاخضر انا اسماعيل ابن مسعود قال حدثنا يزيد ابن زريع قال حدثني معمر عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن ابي هريرة رضي الله عنه انه وقال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قال الامام غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا امين ان الملائكة تقول امين وان الامام يقول امين. فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة. غفر له ما تقدم من ذنبه النسائي حديث آآ ابي هريرة رضي الله تعالى عنه الذي هو بمعنى ما تقدم اذا قال الامام المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا امين فان الملائكة تقول امين والمأمورون يقولون امين وموافقة امينه دمير الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه وفضل التأمين موجود لقوله غفر له ما تقدم من ذنبه فهذا يدلنا على فضل التأمين وهو قول امين عندما يقول الامام غير المغضوب عليهم ولا الضالين واسناد الحديث يقول يا اخوانا اسماعيل ابن مسعود اسماعيل ابن منصور ابو مسعود ابن مسعود اسماعيل ابن مسعود ابن مسعود وهو ابو مسعود البطن وهو ثقة خرج حديثه النسائي وحده خرج حديثه النسائي وحده عن يزيد ابن زريع يزيد من زرع ثقة يبدو ان خرج حديثه بشدة قال حدثني مع عمر ابن راشد العز البصري هو ثقة خرج حديث اصحاب الكتب الستة عن الزهري عن الزهري جيد سعيد عن الزهري عن عن الزهري عن ابي هريرة وقد مر ذكرهم في الاسناد الذي قبل هذا عن النبي صلى الله عليه قال اخبرنا عن مالك علي شهاب عن سعيد وابي سلمة ها؟ عن سعيد وابي سلمة انه ما اخبر عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا امن فامنوا فانه من واب قد امنوا تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه اهلا وسهلا من قال حدثني معه معمر هل؟ عن الزهري؟ عن الزهري. عن سعيد؟ عن الزهري وسعيد؟ الزهري وسعيد المسيب وابو هريرة اللي بعده الاخضر انا قتيل وعن مالك. ايوا. علمني شهاب عن سعيد عن سعيد وابي سلمة. انه ما اخبر عن ابي هريرة رضي الله عنه ان الله صلى الله عليه وسلم قال اذا امن الامام فامنوا فانه من وافق فانه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه حديث ابي هريرة ايضا ها هو بمعنى الاحاديث المتقدمة الا انه جاء من طريق اخرى وازناده يقول ابن سعيد ابن جميل ابن طريف البغلاني ثقة ثبت حديثه عند اصحاب عن مالك امام دار الهجرة المحدث الفقيه الامام المشهور احد اصحاب المذاهب الاربعة وحديثه عند اصحاب الكتب الستة عن عن الجهاد عن ابي سلمة وابي سعيد عن ابي هريرة وقد مر ذكرهم جميعا انتهى؟ من سعيد وابي سلمة عن سعيد وابي سلمة ان تعيد وابي سلمة اثنين وهما من فقهاء من فقهاء التابعين باتفاق وابو سلمة على احد الاقوال في السابع ابو سلمة على احد الاقوال في التابع