فجاء فتى وقال لي يا رسول الله قال لا تتقي الله فانك تشيعه تذيبه اعلنه انه لا يزعله ان ذلك يسعده. يعني وهو العمل العنيف بالسماع مع التعب ومن غير رضا يعني لا يغذيه ويشغله العمر والحج ونعجله الدين المتقدم هذه الثواب الثاني الاول وحضراتكم ايه؟ رقم ثلاثة وعشرين سليمة اليها وكذلك الرسول عليه نريد النبي يكون سببا في قوتها ونشاطها يعني ان يقول انه لشدة الامر عليه اللجوء فيقول الصوت على ظهره بالنسبة ترتفع الى ايه الذي ما صار يعني كلام الرسول صلى الله عليه وسلم عن عبد الله بن جعفر رضي الله عنه هو انه قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم خلفه ذات يوم فافر الي حديثا لا احدث به احدا من الناس وجاء احد من سخر به رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لحاجته هدفا او عائشة نفسها قال فدخل خارقا لرجل من الانكار فاذا جمل فلما رأى النبي صلى الله عليه واله وسلم النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقال من رب هذا الجمل؟ لمن هذا الجمل؟ وجاء فتى من قال لي يا رسول الله فقال افلا تتقي الله في هذه البهيمة التي ميزك الله اياها فانه شكى الي انك تجيبه وتذنبه ناري دابا داوود حديث عبد الله بن كعب رضي الله عنه لا يحدث به حديث حامد ومدير يعني تشريع ومن قبيل الاخوان الشرعية التي يجب بيانها الناس وهم جنس السري الذي كان اه آآ يعني مثلا حاجته صلى الله عليه وسلم بلاد الناس اليها وهذا فيه به رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجته هدفا او حائط. يقول يعني اي شيء يعني يفتكر به الذي هو يعني يعني نشر هابطا لرجل من الانصار فاذا زمن فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم سن وذركت عيناه. فلم يرن فلما سأل عن صاحب الجمل هذا الجمل آآ الى الى آآ يعني هذه البديلة لان يعني يعطيهم وكذلك ايضا لا يقلدها يعني ما لا تطيق وانما يستعملها في شيء تكون له ففيه هذا يعني فيه وهذا من دلائل النبوة اليه ان النبي صلى الله عليه وسلم ان وغرفت عيناه. النبي فاتاه النبي صلى الله عليه واله وسلم فمسح الذكرى يعني على ايه ده هو فين الذكر الا في التي ان يكون رضيت له على الدابة يستدل بحديث النبي صلى الله عليه وسلم فلم يلزمه المالك عن سمير مولى ابي بكر عن ابي صالح عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله واله وسلم قال بينما رجل يمشي بطريق فاشتد عليه العطش فوجد بئرا ونزل فيها وشرب ثم خرج واذا يأكل الثرى من العطش. فقال الرجل لقد بلغ هذا لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغا. فنزل البئر لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي اكتسب لحمه فقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان ضارا. فنزل البئر فملأ كفه فامسكه بكيه حتى رقية غفر الله له وغفر له فقالوا يا رسول الله وان لنا في المهام لعبرة فقال في كل ذات كبد نقمة اجر اه اهل الجنة رجلا الذين جاء حديث في اعداده مصليات انما اذا فيه الاحاديث التي العديد ان رجلا بينما رجل يمشي بغريب فاشتد عليه العرش فوجد بئرا فنزل فيها فشهد في المعاش فاذا كلب يلهث يأكل القرع من العرش ووجد بئرا فنزل فيها وشرب ولما خرج كلب نعم وحالته التي كان عليها وكان قد بلغ يعني هذا الفوز الذي حصل لي الذي ادركته هو رأيت انني بحاجة شديدة الى الشرب. هذا الحليب حالته مثل حالته واخذ حكمه الحكم الذي هو يعني الذي هو يعني نسخه فيه ولكنه هذا يا رسول الله قال نعم في كل فائدة في كل فرد رغبة اجرا وفي كل شيء فيه الركن وبعض اهل العلم فانه اذا كان ذلك الحيوان يعني يلزم اكله ويقتله يواليهم هذا انه ثم يقتله بعد ذلك. ثم يقتله ثم بعد ذلك يعني حيث يكون مأذون بقتله. نعم نقول الدعوة بالعلم ان ان هذا اللي ظهر بالطائفي اذا كان يعني لا يظهر بقتله ولا مأذون بقتله ومنهم من قال بل يفتيه ويقتله ابن مالك الذي قال عن ابي هريرة قوله في كل اله كبد او رتبة انا ان هذا عمله لله من ايام عزاء محمد الاخوان اليهم ودخلوا معهم في النهاية يعني احلى دريته على اولاده وعلى مريضه ان وافق ذلك واحتسب الاجر كما ما يخرج الا بحكم عليه وبامكان القاضي له ولا يفعل ذلك مثل اهل نفسه هذا موحد الاجر عندما يقولون اليهود الله لهذه الذي تأهب الله له اي ذلك الذي سقطته الله عز وجل قال رحمه الله تعالى باب في نزول المنازل. قال قال حدثني محمد ابن جعفر قال حدثنا الشعبة في الرصيف قال سميت انس ابن مالك رضي الله عنه قال كنا اذا نزلنا منزلا لا نسبح حتى تحل الرياح نعم في الحقيقة يعني لا وجه لها. بل الحديث هو تابع ودعاء وعدم ايش الحاجة اللي تحكمها؟ المسافرين الجنة ولابد لكل مسافر ينزل ولابد ان يكون المسافر ينزل. ولكن الفائدة هي في ان يقوم الى الضحايا كما يؤمر به الانسان من اقلام او بهائم. يترجم الى وجه الله النزول على هيئة معينة قضية مجرد نزول الهاتف هذا ولكن الفائدة في الحديث هو الاحسان الى هذا فيكون او علاقته او الذي باش الناس في راحة الابل يتنفلون وانما يبادرون الى حل الرحال ثم هم يتنفلون ثم هم يتنفلون الان نسبح حتى نحل الرحال يعني تصقيفا على الابل. نعم قال حدثنا محمد بن محمد المثنى العنزي ابو موسى الملقب الزم الستر. محمد ابن جعفر. محمد ابن جعفر ابن لقب شعبة وهو مسلم مالك رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله واحد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال رحمه الله تعالى باب في تقليد الخير بالاوتار. قال حدثنا عبد الله بن مسلمة القعنبي عن مالك عن عبد الله ابن ابي بكر ابن محمد ابن ابن حزم عن عباد ابن تميم ان ابا بشير الانصاري رضي الله عنه اخبره انه كان مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في بعض اسبابه فارسل فارسل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم رسولا قال عبد الله ابن ابي بكر حاسبت انه قال والناس في في مبيتهم لا يبقين في رقبة بعير قلادة من وتر ولا قلادة الا قطعت. قال ما لك ارى ان ذلك من اجل العين المرض يا ابو داود باب تقليد الخيل بالاوتار. باب تقليد الخيل بالاوتار. الاوتار يعني جمع وتر وهو وهي هذا الحديث عن رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يرقين نعم لا يبقين في رقبة بعير عنادة من ولا قلادة الا قطعته بينا في رقبة بعير قلادة من وتر من وتر او قلادة ولا قيادة ولا قلادة يعني مطلقة من غير يعني وتر الا قال ابو داوود قال مالك ارى ان ذلك من اجل عين لانهم كانوا يفعلون ذلك من اجل العين او دفع العين يعني دفع العين يعني يضعون عليها عبادة من الوتر او قلادة من اجل العين وقيل اما ان النهي عن ذلك يعني لما فيه ايضا من كونه يشق عليها ويكون سببا في اختناقها عند الجري والركض. وقيل انه قد يكون ذلك ايضا سببا في كونه ينشب في الشجر يعني تلك تنشب في الشجر فتكون سببا في هلاكها او سببا في حبسها فترة من فترة من الزمان دون ان ترعى ودون ان تستفيد يعني فعلل يعني هذا المنع بهذه العلل وبهذه الاسباب واذا كان هذا التعليق يترتب عليه بمثل هذا القصود السيئة فهذا واضح انه لا يجوز ولكن العلماء ذكروا هذه التعديلات لهذا العمل الذي هو نهي عن التقليد وقطع القلائل لئلا يكون ذلك سببا في آآ هذه الامور عام ايا كان وايضا كان اذا كان المقصود السبب يعني من اجل علم فليكون ايضا حتى نفس حتى يكون القرادة ولو كان يمكن ان يراد بهذا قد قال حدثنا عبد الله بن مسلمة القعنبي عن مالك عن عبد الله ابن ابي بكر ابن محمد ابن عمد ابن حزم. عبد الله ابن محمد ابن عبد الله ابن محمد ابن بكر ابن عمرو. قطعة صلة الستر عن عباد ابن تميم عن عباد ابن تيمية عن ابي بشير الانصاري عن ابي بشير الانصاري رضي الله عنه حديث اخرجه البخاري ومسلم البخاري ومسلم وابو داوود النتائج انه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض اسفاره فارسل رسول الله صلى الله عليه وسلم رسولا قال عبد الله ابن ابي بكر حسبت انه قال والناس في مبيتهم يعني معناه ان هذا الكلام وهذا الرسول يمشي عليه وهم يستقرون نائبون يعني ليسوا ماشين ولا الابل يعني يعني مبركة مباركة او انها يعني ولكنهم هم آآ يعني يعني في منزل من المنازل ليسوا وهم يمشون ليس ذلك وهم يمشون وانما وهم في تقليد الخيل يعني الحديث هذا ما فيه ذكر خير وانما فيه ذكر الابل هو بمعنى ذلك يعني الذي يكون المحظور الذي يمكن ان يكون في الايه؟ في الابل يكون ايضا من محظور في الخير ان يدخل في ذلك ما يوضع للرواية الاسلامية من بعض نعم الذي يضع شيء من اهل العلم لا شك انه يكون يضع شيء معلق يعني عنده مداخل يعني او شيء يعني يريد انه يجعل الانسان الذي يعني العائن بس ينظر اليه ويكون بانشغاله بهذا عن عن الموت لا يجوز هذا من هذا من اي نوع الشرك والله يعني هذا اذا كان الانسان اذا اعتقد ان هذا يعني انه ينفع ويضر ان آآ نفع وقرن وهذا فيه شرك واما اذا كان يعني يعني ما يعني غير النفع ما يريد النفع انما افضل من الله عز وجل فهذا لا شك مثلا يعني هذا من الشرك الاقصى قال رحمه الله تعالى باب اكرام الخير وارتباطها والمسح على اكفالها. قال حدثنا هارون ابن عبد الله قال حدثنا هشام بن سعيد قال اخبرنا محمد بن المهاجر قال حدثني عقيل ابن شبيب عن ابي وهب الجثمي رضي الله عنه وكانت له صحبة قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ارتبطوا الخيل وامسحوا بنواصيها واعجازها. او قال اكفانها وقلدوها ولا تقلدوها الاوتار قال ابو داوود ان اه هذه الترجمة باب اكرام اكرام الخير وارتباطها والمسح على اكفانها باب ارتباط الخيل واقرانها والمدح على اثقالها اه ارتباط الحيل يعني اه كونها تربط واه يعني تعد وتهيأ اه استعمالها في الغزو اهالي هالجهاد في سبيل الله ولسان يدخرها ويكرمها ويعتني بها حتى اذا جاءت الحاجة اليها واذا هي تحت يعني تصرفه تتمكن من الجهاد عليها واكرامها بالاحسان اليها ويعني تغطيتها ويعني الشيطان وهذا هو تكريم آآ تعليقه للبهائم ان ابي بكر ابن ابي هريرة يعني اه وجود ذلك في بيوت يمكن ان يعني ان يقوموا يعني شيء هذا الذي يسميه زوجه الذي هو آآ للاذى اليها على اكتافها يعني على يعني يمكن ان يكون المقصود من ذلك من تأنيثها وكذلك ايضا يعني اما ازالة الغبار التراب عنها او بحث عنها او غير ذلك من من الاسباب التي يعني يمكن ان تكون يعني مرادا وان يكون يعني مقصودة في هذا الفعل الذي ارسل الى يده النبي صلى الله عليه وسلم اه اخرج ابو داوود حديث ابي وهب الجيشني رضي الله عنه قال ارتبطوا بشيء يعني اربطوها يعني اتخاذها ويعني تنشأتها والمحافظة عليها وتهيئتها للغزو عليها واعجابها وانصحوا بنواصيها نواصيها مقدمة الرأس ناصية وقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي جاء عن كثير من الصحابة وخير معقود وفي مواقيت من خير الى يوم القيامة فالاجر والمغنم واعدادها وطفلها قال او قال عن مالها وقلدوها ولا تقلدوها الاوتار. قال وقلدوها وقلدوها يعني يجعل لها قلادة لا تقلد الاوثاق التي يعني هي التي كانوا في الجاهلية ان يتصلونها كانوا يفعلون يعني تقليدها باوصار القتل من اجل يعني الاحتمالات التي يمكن ان تكون اشرت اليها فيما مضى هذا فيه اشارة التقليد وانه يصوغ تقليدها وانه يصوغ تقليدها ومعلوم ان القلادة اذا كانت مقصود بها يعني يعني شيئا يعني من اهل القرآن او اي شيء لجان وشيء يمسك هذا ما في اشكال لان يعني حتى البعير كذلك فالرسول صلى الله عليه وسلم كان يعني يعني يركب بعينه وكان يشد يشده انه كان اذا اخى اذا وجد اذا كان وجد ازدحام يعني آآ مسك السقام واذا فماذا ارقى لها؟ حتى تمشي تبسط انه لا بأس به. واما القلادة التي تكون يعني غرض يعني شيء فهذه لا يجوز انك اذا كانت في غرض محمود كان يعني يمسكها وهذا لا بأس به فقلدوها ولا تقلدوها الاوتار بالمعروف الا تسعة ان هذاك الاول يقول ولا قيادة وهنا قال يعني قلدوها يعني الحديث هذه عقيل عقيدة ابن شريف كل مرة يعني في حديثين يقولون ولا ويعني وهناك للشواهد الا فان الاسناد هو نفس الاسناد الذي في الحديث السابق الذي مر بها هنقولها اه والاخ وضعوا سلاسل او حبال للزينة لتجميل الابل في اعناقهم. عادة منتشرة عندنا في البلد. هل هذا يدخل في النهي اذا كان انها توعد رقبتها سواء كانت من حديد ولا من ولا من سوس ولا من اي شيء لكن اذا جاء يقلد الاذي في الحج وتريد الهدي وآآ صلى الله عليه وسلم يعني الاشعار يعرف انه هدي انه هدي اذا كان بغرض صحيح ليس لغرض سيء ولا محظور فيه فانه لا بأس به هذه الاحاديث جاءت في فضل العناية الا بالجهاد فهل هذا يدل على ان الامور ترجع الى تلك حال اللحظة لان الناس يعني اولا الحديث هذا الخير معقول فيها وفيها خير الى يوم القيامة. الى يوم القيامة ثم ايضا الحديث الاحاديث التي وردت في اخر الزمان على طول وانه يكون على طول. في احاديث في اخر في العلم وفي غيره فهذا يدل على بقاء الحيل وعلى الاستفادة منها في ذلك الوقت الادمان ولا ندري هل هذه الوسائل الموجودة ستستمر وتبقى او انها تنتهي والعلم عند الله عز وجل. يعني هل الفرقة او تنتهي؟ معلوما ان هذه الوسائل يعني فيها على هذا الوقود وعلى هذا النص الذي يعني آآ ما جعله سببا في تحريكها وفي الاستفادة منه. لكن لو يعني آآ هذه اه مادة يعني اه وجدت اذا كان هذا الحديث يقف في اماكنه لا يستفاد منها آآ هذا الذي يقوله لا بد وان يقع. اما هذا الموجود هل سيبقى ولا يبقى؟ لكن غالبا انهم يعني آآ ما يسيرون الى الشمال مثل هذه الوسائل مع وجود ما هو يعني امثى منها او ما هو اشد منه ان ذلك ينتهي وما نعودون الى تلك الوسائل التي الجيش الذي اكبر من قال في من يعرف فيأتي عشرة ان يعرف اسمائهم واسماء ابائهم والوان خيولهم الوان خيولهم لان الدجال خلفكم في اهلكم وفي مرة ثانية حديث هل الخلاف بالمسائل الحادثة من بعض الفرق التي تنتسب الى السنة؟ وتخالفهم في اصول الاصول الخروج على الحكام ومسألة الديموقراطية وغيرها فهل هذه المخالفة لا يوجب خروج هذه الطوائف عن منهج اهل السنة آآ كما هو معلوم آآ خروج خروجهم عن منهج اهل السنة في هذه الناحية بشر. الامر مؤكد لا اشكال فيه ولكن هل يكونون يعني غير؟ ليسوا من اهل السنة اصلا بسبب هذا او انهم يعني عندهم آآ يعني هذا الاصل ولكنهم اخطأوا في هذه الناحية او في هذه الجذية المعينة وهذا لا شك انه هو من جملة عقائد اهل السنة يعني تحريم الخروج على الولاة وان جاره او موجود في في عقائد اهل السنة والجماعة حتى حتى المؤلفات الصغيرة المختصرة يعني فيها هذا الشيء يقول الطحاوي ولا نرى الخروج على الخروج على ذمتنا وولاة امورنا وان جاره ولا ندعوا عليه وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة اهل السنة والجماعة انهم لا يخرجون عن الحكام بل ويدعون لهم ولا يدعون عليهم. واما في البدع فانهم يدعون عليهم ولا يدعون لهم. يدعون عليهم ولا يدعون لهم. وغالبا ان الذين يعني يخرجون يعني يريدون ان يحلوا محلهم ويريدون ان يحصلوا هذا الذي حصل لغيرهم الدفع لهم على ذلك انما هو حب آآ الرئاسة وحب الولاية وحب الدنيا اما دوك الانشاء جماعة اسلامية ينصب لها رأي وامراء في كل منطقة وما حكم الانتماء الى هذه الجماعة هذه يعني يكون من العبث اللهم الا ان يكون مقصود للمسلمين في البلاد التي اه يحفظها الكفار والاقليات الاسلامية التي تكون الى مرجع يرجعون اليه فمثل مثل ذلك اذا اجتمعوا وصار يعني صار له مرجع يرجعون اليه لكنها كما هو معلوم آآ لا يكون يعني هذا يقال له والي وان هذا حاكم لان الحكم الذي يستطيع التنفيذ ولكن هؤلاء يعتبرون مرجع يرجع اليهم في امور التي يحتاج اليها يحتاجون اليك يعني آآ لحل مشاكلهم ولاصلاح احوالهم يحتاج الى طلبها ولدفع الاذى عنهم وما الى ذلك. اما ان يكون ولاية تحت ولاية هذه لا تكف الولاية تحت الولاية لا تصح. علم الولاية ومن من ولاه الله عز وجل سواء كان يعني كافرا او مسلما وكان جائرا او عادلا بيده لكن مثل هذه الجماعة اذا كان المقصود منها يعني يرجعون اليهم ويرجعوا الى ما يرتبطون بهم من ناحية حل المشاكل في احداث البين او يعني جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم الموعظة والاستفتاء رحمه الله تعالى باب في تعليق الادرار طبعا حدثنا ابن مسدد قال حدثنا يحيى عن عبيد الله عن نافع عن سالم عن ابي زكراء مولى امي خديجة. عن ام حبيبة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انه قال لا تصحب الملائكة رفقة فيها جرس يعني اذا او غيرها وذلك لان ورد في بعض الاحاديث فهل يدل على لجنة وعلى انه لا يجوز آآ تعليق البهائم حديث رضي الله تعالى عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تصلوا الملائكة الملائكة يعني الملائكة لا تصحبهم بسبب ملائكة الحرس الذي يكون في عنق دابة وهذا يدل على تحريم ذلك وان ذلك من اسباب ابتعاد الملائكة وعدم الملائكة ليحاولوا الرفقة وذلك لهذا الذنب الذي طرفه احدهم وهو يدل ايضا على ان المفيدة وان كانت خاصة فانها تعم لان الذي علقه قد يكون واحدا منه. ولكن يعني هذا الحرمان آآ ربط الملائكة والملائكة تصحبهم يكون معهم يكون للجميع يكون الجميع وهذا يعني يقتضي ان ان من فعل ذلك ان غيره ينكر عليه فهي ذلك حتى تحصل الفائدة من الجميع وحتى تصلح احسن مصلحة للجميع اه يقول الرسول صلى الله عليه وسلم لا تصحب الملائكة مرفقا فيهم اه مقصود ذلك ملائكة الرحمة اما الملائكة الذين هم لازمون ذو الكتابة فهؤلاء لا يفرقون الانسان يكونون معه ولكن المقصود من ذلك ملائكة الرحمة الذين يكونوا مع الناس يستغفرون لهم ويدعون لهم يعني هذا من اسباب انسحاب الملائكة عنهم انه جاء في حديث الاحاديث كذلك انها آآ يشغل الباب يعني في هذا الامر المحرم تشغل عن الامر المشروع والامر المستحب الذي هو ذكر الله عز وجل مجددا اعوذ بالله من الشيطان الرجيم الذي بعده الذي بعده شاهد له وفيه زيادة وفيه زيادة يجوز على صوته يدل على صاحبه يشعر الجيش ولهذا من جهة ورد الحديث في ذلك عن الامام صحيح عن ابيه عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال رسول الله صلى الله عليه قالوا ان لا تصحب الملائكة رفقة فيها كلب او ذهب الذي وقد يعني هذا فيه دليل على الحاجة عند وهو ونقولها لك عبد الرحمن رسول الله صلى الله عليه وسلم للابي احبتنا ابو بكر ابن ابي هريرة قال حدثني سليمان ابن بلال عن العلاء ابن عبدالرحمن عن ابيه عن ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله يعني هذه هو موسيقية رحمه الله تعالى بابا في عقوب الجنة. كان حدثنا المثبت قال حدثنا عن رواية عن ايوب عن نافع ابن عمر رضي الله عنهما انه قال نهي عن ركوب دلالة من جميعها هي التي تأكل العبرة من الجنة واذا لم نجد الذي آآ يعني آآ آآ الجاج ذاتها وكذلك جاء الحديث عن ثلاثة حتى يذهب هذه حتى تخرج حتى يذهب ما فيها من الذي جاء نتيجة بقتل الاربعة فيه هذا المثل الذي يكون بسبب هذا الذي تقدمت به النبي هو النجاسة اه من هذه التي يبعدها هذه النجاسة مزيان عبدالله رضي الله عنهما انه من عندها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عند بالابل ان يركب عليها نزرع عليها احمد بن ابي طالب آآ النتيجة اذا كان هذا في الشرقية الذي هو كذلك ايضا الجنة لكنه هذه الاشياء ان الله تعالى عن رضي الله عنه انه قال ان تردت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من تريدها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على حينما يقال له عفير هذا الحديث اه وفي الحديث اسمه لذلك لا يؤثر الذي ذكر في الحديث اه الف شكر رحمه الله تعالى عند النقيب يا خير الله اكرمي قال حفظنا محمد ابن داوود ابن سفيان سليمان بن موسى ابو داوود قال حسبنا جعفر ابن طالب خيرا في زمزم. عن حدثه سليمان عن ابيه سليمان بن ثمرة عن ثمرة رضي الله عنه ليه؟ لان النبي صلى الله عليه واله وسلم سمى ديننا غير الله. اذا فزعنا وكان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول اذا رجعنا للجماعة والصبر والسكينة واذا قاتلنا النداء منذ عبادة الى ان هذه الاضحية هنا لكي تأتي وينادي بها الافراد التي عز وجل رجل عليه بقولك آآ على ما بعد فان النبي صلى الله عليه وسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم ان خيرا خير الله اذا اذعن يعني ما حصل كزا او لا غير آآ وقال ورجع اذا خشعنا لا قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يأمرنا اذا خشعنا بالجماعة والصبر والسكين. اذا رجعنا للجماعة يقول وان يكون الحمد لله رسول الله صلى الله عليه وسلم التي الله تعالى البهيمة. عن ايوب عن ابي قيامة عن ابي يهلة رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان في وسمع معنا. قالوا هذه فلانة فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم دروا عنها فانها ملعونة فيضعوا عنها. ال عمران وكأني انظر واليها نيتهم الوفاة حرام لا يجوز يعني بينما يحتاج منها التي حصل فيها امرأة انها عقيدة لصاحبتها وانها فان هذه عبادة ان هذه هذا رسول الله عليه الصلاة والسلام ولهذا قد جاء في الحديث لا تصحبنا فهذا ولكن الموت لا يعني ان انه اذا وجد لغن فانه كما قال النووي التي ينظر اليها يعني انها يعني فيها ابرة يعني مزيان عندي جوج عندي دابا للتفريش بين البهائم. قال حدثنا محمد ابن علال رضي الله عنهما انه قال وها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن التحريش بين البهائم يعني لما فيه من العبث ولان فيه آآ ايذاء وايذاء الحياة او وايضا يعني اخرجه رأيت النبي صلى الله عليه واله وسلم باخ لي حين ولد ليهنجه واذا هو في مربد يصل عاما اكتبه قال في اذانها يعني العلامة التي تدل بها على اهل المدينة او على هذا البهيم عند الاشياء التي الفتن وبه دائما اه انه قال وزوجه يعني ذلك الشياطين يعني يكون فيه بركة صلى الله عليه وسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم يذهب الى احد عندك يعني ينظرون الى ابي بكر ما فعل لذلك بعد رسول الله والسلام اه اه فوجدوا باسم وهذا يدل على ان من شأنها آآ ويكون جلي ويكون مميز وان في هذا دليل على ان الاذن ليست من الوجه هذا هو يدل على انه الامة ليست في الوجه اي انه ينجحان الناس الذي خلعه آآ كل وجهه الرسول صلى الله عليه وسلم الا وهو في المنبر يقول غنما الحمد لله هل يجوز الغسل يعني المعجنة قادرة على رحمه الله تعالى باب النهي عن الوسم في الوجه والضرب في الوجه عن ابي الزبير عن جابر رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم مر عليه بثمار قد غسل في وجهه فقال اما بلغتم اني اغني عنكم الوطن البهيمة في وجهها او ضربها في وجهها هل هي عن ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك ان الوجه ايه هي آآ والتي اذا الجهات الاخرى او الاماكن الاخرى اه صلى الله عليه وسلم مر على رسول الله اما بلغكم اني قد لعنتم الوطن البهيمة في وجهها فما بلغ او قاربها او ضرب حجيته يعني هذا لا يجوز غير الضرب كل ذلك لا يجوز. ونهى عن ذلك. ونهى عن ذلك صلى الله عليه وسلم آآ واما السنة اذا وجدت على الناس ان اخذوا بها. واما من آآ آآ لم يعمل بها آآ فانه قد فانه مخالفا لما جاءت في السنة ويمكن ان يحمل على انه لم يبلغه. يعني ذلك سيكون معلوما. قال انا بلغت ليلة واذا بلغه النهي فلا يجوز له ان يغني عليه بل عليه بان يقرأ الوقوع رسوله صلى الله عليه وسلم عند الله رضي الله عنه صاحب رسول الله عند ابي داود قال رحمه الله تعالى باب في كراهية على الخير قال حدثنا النعيم عن يزيد ابن ابي حديث عن ابي هريرة عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه انه قال اهدي لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم قبلة فركبها. فقال علي لو حملنا الجميع على الخير لكانت لنا مثل هذا قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم انما يفعل ذلك الذين لا يعلمون. كما اراد ابو داوود على الخير اذا نزل يعني جاء جاء خير واذا نزل فيها وآآ هذه الناس يتعمدون على هذا الشيء. وذلك ان فيه اه اه يعني اه وعمل على يعني منه اه كيف تستعمليه لكنها لا تستعمل شيء. فانهاءوا القمر على اه يوجد يقوم فيه وهي التي رفضوا فيها وفي تنازلها وفي آآ اتخاذها آآ فقد جاء في القرآن ولكن النبي صلى الله عليه وسلم النبي يدل على ان هذا الذي فاننا كنا تعبدون ويأتون عليها لكن تأتي من غير حق الذي يعني عليها لكنه