وجدتني جدتي. حدثني جدتي وجدت احدا من جدتي؟ نعم عن ابي رافع بن عمر بن ابي طالب وفيه اما هذا او حديثها او لبرنامج يعني قال الله تعالى راضي في من قال لا يحمل والى معرفة الحق يعني اه اه وكذلك وبكر اصول يعني اه افعل واقدم واه فاتقدم وبك اقاتل لان اه يقاتل لله ومن اجل الله سبحانه وتعالى. نعم من حدثنا نصر بن علي وقد يكون هذا الضرب بالحجارة معنى انه يتمزق او يتقطع عطاء وليس حديث ولكن كونه لا يستطيع الريح وغير ذلك من قال انه يأكل مما تخافون. انه يأتي من سقط يعني ولا يأتي شيء من النفق من هذا الحديث صحيح ولكن لا يحل منه شيئا اه ابن ابي زيد. عثمان ابن ابي حيرة وهو فقه بشرية عبدالله معتمر بن سليمان بن طلحة عن ابن ابي حسن جهاد. عن ابن ابي حسن الجزاري وهو حسن وقيل عبد الكبير. يعني مدفون الفهم قتادة عن انس ابن مالك رضي الله عنه انه قال كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اذا غزا قال اللهم انت عضدي بك احول وبك اصول وبك اقاتل قال هزدنا عبد الله بن المسلمة عن مالك عن نافع عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال لا يحملن احد ماشية احد بغير اذنه لا يحب احدكم ان تؤتى مشربته فتكثر خزانته فانتزل طعامه فانما تخجل لهم دروع مواشيهم اطعمتهم. فلا يحلقن احد معصية احد الا باذنه حديثنا يعني انه لا يحزن لانه لا يحلف. اه وهذا وهذا لا يحملن لا يحملنها احدكم ماشية غيره الا باذنه. نعم اذا كان موجود فانه يستأذن كما سبق الحديث موجودة للمرأة ثلاثا حتى يتبين وان لم يجده وكان محتاج فانه يشرب ولا يحزن يقوم لا يحمل فهذا يحمل الحديث على غير الادعية وعلى ان كان غير اما اذا كان كما جاء في الحديث السابق وعلى هذا يوفق لنا هذا الحديث وبين ذاك الحديث ثم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ايحب احدكم ان تذكر قزاته الغرفة التي يعني غرفة مرتفعة يكون فيها شيء يؤذن اخرى ادانته فان كثر طعامه يعني آآ يعني وكما ان الانسان لا يلجأ الى وكذلك لا يزال الظهور فيها ولكن هذا كما هو معلوم محبوب على غير القاعدة. واما مع الحاجة فقد مرة في الحديث ما يدل على ذلك آآ عند ابي داوود قال الله تعالى باب في الطاعة. قال حدثنا زهير ابن قال حدثنا قال قال ابن بريك يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم لعبدالله بن ايث بن عبد الله بن ايث بن علي. بعثه النبي صلى الله عليه واله وسلم في سرية. اخبر منه معنى عن سعيد بن جبير عن ابن عبادي رضي الله عنهما امير الجيش يعني اذا كانوا بدا هل يسمعونها في حل الامير ويكون الطاعة احاديث كثيرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين على الاقاليم والقرى وكذلك الامير الاعظم والامام الاعظم ولوجه وامرائه الذين اسند اليهم في بلد او او غزوة او غفلة او غير ذلك. ولكن في حدود المعروف ولازم يكون في حدودنا وطاعة لله عز وجل ولرسوله صلى الله عليه وسلم. اما اذا كان الامر بامر في معصية الله ورسوله عليه الصلاة والسلام ولا يسمع ولا بل طاعة الله وطاعة رسوله معصية او التي فعلها لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وقد جاء في ذلك احاديث فالاولى ابو داوود حديث ابن عباس ابن عباس ان هذه الاية يا ايها الذين لا يطيعوا الله وقول رسوله ويؤمنوا منكم الذي امر واراد ان احد الجلد الذين معه فازج نارا وطلب منهم ان يقعوا فيها فنظر بعضهم الى بعض وقالوا امن بالرسول صلى الله عليه وسلم فراغ من النار فكيف نقع في النار الوطن الرسول ودخلنا في هذا الدين من اجل النار اه هذه القصة ليس بمجرد هذه الاية انها نزلت في هذه الاية وهذه الاية جئتها جاء فيها الامر بطاعة الله وطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم وقعت الى في الامور وقعت الى في الامور ولكن فيها بعيدا عن الرسول صلى الله عليه وسلم وقد جاء بالامر بطاعة الله عز وجل وقال اطيعوا الله واطيعوا الرسول. ما قال اطيعوا الله والرسول. هناك نطيع الله واطيعوا الرسول واطيعوا فما جاء في لقاء المواضع الثلاثة بلا جاء الى مع الرسول صلى الله عليه وسلم حز الامر معه وكذلك وانما جاء الى الله ثم الى الرسول صلى الله عليه وسلم قالوا لسببي هذا ان طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم هي من طاعة الله عز وجل. الا بما هو حق عليه الصلاة والسلام اما ولاة الامور فيأمرون بالحق ويأمرون ببعض لانهم غير معصومين فلم يأتي اطيعوا معهم وما جاء مع النبي صلى الله عليه وسلم وذلك لبيان ان طاعتهم ليست طاعة النبي صلى الله عليه وسلم الطاعة المقيدة في حدود ما هي طاعة لله الرسول صلى الله عليه وسلم يعني ان الطاعة لا تكون مطلقة في كل ما يأمرون به مطلقا حتى ولو كان معصية بل المعصية يجوز له ان يفعل فيها قالوا هذا هو السر الذي ينادي بفعله ففعل الامر اطيعوا لن يؤتى به لم يؤتى بالفعل كلام الرسول واعيد مع النبي صلى الله عليه وسلم لان الله عز وجل والرسول عليه الصلاة والسلام مبلغ ما يحابب اليه وليست السنة من عند الرسول صلى الله عليه وسلم بل هو من عند الله يوحي عليه يوحي له في الكتاب ويوحي اليه بالسنة. يقول هذا جاء في احاديث عجيبة يعني هذا يبين ذلك. ومنها الحديث قال قل لي انه قال بعد ذلك الا الشهيد. فامرني الان يعني استثناء الشديد من قوله يحصلونها في الاخرة عن طريق ثالثا وعلى هذا هو مع الرسول صلى الله عليه وسلم طاعة الرسول ووقعت ولاة الامور ليست مطلقة في طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر في عبد الله بن باز بن علي. اهلا اخبرني بذلك قبل ان يأتي بقية انا ابن عباس هذا هو الحجاج بمعنى هنعلن الا لمازا عن سعيد ابن جرير ابن عباس ابن عبد المطلب ابن النبي صلى الله عليه وسلم صاحب المعروفين انتهى في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا عمرو بن مرزوق قال اغنى شعبة عن زبير عن سعد ابن عبيدة عن ابي عبد الرحمن السلمي عن علي رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بعث جيشا وامر عليهم رجلا وامرهم ان يسمعوا له هو يضيع فادب نارا وامرهم ان يقتحموا فيها. فابى قوم ان يدخلوها؟ وقالوا انما قربنا من النار. واراد قوم ان يدخلوها وبلغ ذلك النبي صلى الله عليه واله وسلم فقال لو دفنوها او دخلوا فيها لم يزالوا فيها. وقال لا طاعة معصية الله انما الطاعة في المعروف ومرجع ابو داوود حديث علي رضي الله عنه كان يريد ان فاجد نارا وامرهم بان يقتحموها فيدخلوا فيها قالوا بعضهم لبعض نحن ما ما امنا بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم الا كيف نقع في النار ونعذب انفسنا للناس ولم يدخلون؟ فين يدخلون ولما بلغ ذلك رسول الله عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال دخلوها او دخلوا فيها لم يسالوا فيها دخلوها اجعل فيها لا يزال فيها لانها يعذبون في النار بسبب انفسهم عليه الصلاة والسلام ان قاعة دولة النور ليست مطلقة لكي ما يأمرون به بل في حدود ما هو معروف وفي حدودنا فطاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم يقتل نفسه او يأمر بان يقتل غيره وهو لا يستحق القتل ليس له نقص وذلك الذي امر بقتله معصوم ليس حقيقة ليس له بل ينتهي من قتل نسك وينتهي من قتل اذا امر بذلك. ما وقعت في معصية الله. لا طاعة في معصية لا طاعة للولاد معصية الله ان الواقع بالمعروف لكنه طاعة ومعروف. يعني هذا تأكيد ما تقدم. لا طاعة في معصية الله. ثم قال ان وقعت المعروف. المعروف الذي قال ابن القيم جاء في بعض الروايات ان هذا الرجل كان ناجحا. وكان معروفا بكثرة المزاح والمعروف انهم اغضبوه حتى فعل ذلك ذكر انه كان يريد ان يحتسب وكل يفعل ذلك. يمكن انها يعني عدم استجابة واراد ان لكن كيف يريد ان يختبره هذا هو المعقول وعلى الكتاب وقد يفسر قوله لا طاعة في معصية الله تفسيرا اخر. وهو ان الطاعة لا تسلم ولا تسلم لصاحبها ولا تخلص الى كانت منسوبة بالمعصية وانما تكف الطاعات مع اجتناب المعاصي لانها هذا ما في يعني قال حدثنا عمرو بن مرزوق. القبلة عند البيت عن سعد بن عبيدة عن ابي عبد الرحمن السلمي عن علي عن علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه اه وعلى حسابنا المثبت قال حدثنا يا يحيى عن عبيد الله قال حدثني نافع عن عبدالله رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم انه قال السمع والطاعة على المرء المسلم فيما احب وكره ما لم يؤمر معصية فاذا امر بمعصية فلا سمع ولا طاعة كما ارد ابو داوود حديث ابن عمر رضي الله عنه على المرء يعني ليس معصية الله ورسوله صلى الله عليه وسلم كيف كان يكره ذلك ولو كان يحب هذا الذي امر به فانه الا في شيء واحد فيه معصية لله صلى الله عليه وسلم فان ذلك لا يصح على طاعته مثل الاحاديث المتقدمة في الدالة على ان السمع والطاعة لولاة الامور مقيدة بان يكون معروفا ولا يكون اي لا يكون اعطي لله ورسوله صلى الله عليه وسلم يحيى اه اريد نعم قال حدثنا عبد الصمد عبد الواحد قال حدثنا حميد بن هلال عن بشر ابن عاصم عن عقبة ابن مالك من رضي الله عنه قال بعث النبي صلى الله عليه واله وسلم تعية فسلحت رجلا منهم كيفا فلما رجع قال لو رأيت ما لا منع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اذ بعثت رجلا منكم فلم يمضي لامري ان تجعلوا مكانه من يمضي بامري ومن اراد حديث وفي شيء الذين اتى به الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ان رجعوا. طبعا هذا من رؤية واعطى رجلا من هذا البيت شيئا يعني يكون سلاحا له سلفته او سلفته نعم اعطاه سلاح يعني كنت لحمه يعني اما صفة من الصفات التي يستفيد منها ذلك هذا بيقول له فلما رجع يعني ذلك الرجل الذي اعطاه عقدة الشريف قال لو علمت او رأيت اوجبنا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال ايضا عاقبنا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقلت قال اعددت اذا اجدت رجلا منكم المنظر عندي ان تجعلوا مكانه من ممضي لامري اعددهم ان بعثوا فيكم رابعا الامر ان تجعلوا مكانه من يوفي بامره. يعني ان من يخرج يعني يتسجل ونبني بامر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وهنا يعني آآ في هذا الباب من جهة الشيخ علي بن يسعى ويطيع لله ورسوله صلى الله عليه وسلم. واما اذا يعني منه آآ استجابة وطاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. فانه اشتد تمام ومما رجع ذلك الرجل بعدما قتل رجلا الذي اظهر ايمانه انما انتادي ثم قال ابن الاثير في وسط الغابة وابن حجر في رواية النسائي وابن حبان وابن حبان وغيرهم من طريق سليمان ابن النزيرة عن حميد بن هلال هل قال اتينا بشرى بن عاصم؟ فقال حدثنا عقبة بن مالك. وكان من رهفه. قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية فاغارت على وشد من القوم رجل فاتبعه من السرية رجل معه شيخ ساحر. فقال له الشاب اني مسلم فلم ينظر الى ما قال فضربه فقتله انما انتظروا الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فقال فيه قولا سديدا. فبلغ القات وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم يسقط اذ قال القائل والله ما كان الذي قال الا تعوذا من الغفل فاعرض عنه فمعنى ذلك ثلاثا فاخبر رسول الله صلى الله عليه اله وسلم عليه يعرف المتاعة في وجهه. وقال ان الله عز وجل ابى علي في من قتل مؤمنا ثلاثا ثلاث مرات انتهى اورد اورد بن الاثيق من رواية النسائي والبغوي وابن حبان وغيرهما والتي عليها الذي فيه انت امام ابن المغيرة انت مجد ابن هلال. عم بيشرق معاهم. عم بيكذب معاكم قال رسول الله تعالى باب ما يؤمر من انضمام العسكر وسعته قال حدثنا عمرو بن عثمان الحنفي ويزيد بن قبيس من اهل جبلة وهذا لفظ يزيد قال حدثنا الوليد بن مسلم عن عبد الله بن العلاء انه سمع كتب ابا عبيد الله واولوا خطتنا ابو ثعلبة القشني رضي الله عنه انه قال كان الناس اذا نزلوا منزلا قال عمرو كان الناس اذا نزل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم منزلا تفرطوا في الشعاب والاودية. فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان تفرقكم في هذه الشعاب والاودية انما ذلك من الشيطان فلم ينزل بعد ذلك فلم ينزل بعد ذلك منزلا الا انضم بعضهم الى بعض حتى يقال لو غفر وعليهم ثوب لعمه قال حدثنا سعيد ابن منكور قال حدثنا اسماعيل ابن عياش عن اسيل ابن عبد الرحمن الخثعمي عن مجاهد النقلي عن سهل ابن معاذ ابن حنث الجباني عن ابيه رضي الله عنه انه قال غزوت مع نبي الله صلى الله عليه واله وسلم غزوة كذا وكذا وضيق الناس المنازل وقطعوا الطريق وبعث نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم مناديا ينادي بالناس ان من ضيق منزلا او قطع طريقا فلا جهاد له قال قد اثنى عمرو ابن عثمان قال حدثنا بقية عن الاوزاعي عن عسير ابن عبد الرحمن عن فروة بن مجاهد عن سهل ابن معاذ عن ابيه قال غزونا مع نبي الله صلى الله عليه وسلم ثم يؤمر من الامام الازكري والسعدي يؤمر به من عصى وسعته ولكن هذا الاجتماع ليس منه تغيير فلا تضيق يعني بحيث ان حاجتهم ولا اننا يعني يضيق الطريق الذي يمشي فيه بين اه يعني اه طرق الجيش ومعسكر ولا يكون تفرق يعني واسع يبتعد بعضهم عن بعض بحيث ان يكون تباعد لا يكون تباعد ولا يكون صغير مع انما يكون دينار بدون تضييق الامام فلا تباعد معه لا يكون تضييق بعضهم على بعض ولو بالطرق التي تكون بينهم التي يعني يمشي يفرقون منها منها الحكم هو انه لا يكون انتشارا واثق بحيث يعني يقوم كل جماعة يعني متباعدين عن الاخرين ولا ان بعضهم الى بعض بحيث يضيق بعضهم على بعض بان يأخذ اكثر من حاجته في ضيق على غيره او يغير الطريق او الطرق التي تكون بينها بين البيت اولا قال الناس اذا نزلوا منزلا وقال عمر كان واذا نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزلا تفرقوا في الشعاب والاودية يعني عندما ينزلون يتفرطون في التعب والاوبئة. ويكون بينهم مساحات. والنبي صلى الله عليه وسلم قال ان ذلك من الشيطان يعني هذا تفرق ان فكانوا بعد ذلك وكان بعد ذلك ينبغي بعضهم الى بعض حتى لو وضع عليهم كيف؟ من شدة لا حيث ما كان عليه من التفرق الى ان يكونوا مجتمعين غير متفرقين حدثنا عمر ابن عثمان عمر بن عثمان ابو داوود ويزيد ابن قبيل عن الوليد ابن مسلم الوليد المسلم بنفسه عن عبدالله بن علاء اه عن عبدالله بن العلاء وهو المسجد بن مسلم عن ابي ثعلبة عن ابي سعيد صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم. نعم قال حدثنا سعيد ابن منصور عن اسماعيل ابن عيان النتيجة عن سهل ابن معاذ ابن انس الجهني. اهل ابن معاذ ابن انس الجهني لا بأس به. لا بأس به عن ابيه ابن معاذ ابن انس رضي الله عنه ايه؟ نبي الله صلى الله عليه وسلم غزوة كذا وكذا فضيق الناس المناهج فبعث نبي الله صلى الله عليه وسلم منادي ينادي في الناس ان من ضيق منزلا او قطع طريقا فلا جهاد له. فهذا فيه ومع ذلك كانوا يمتنعون والاجتماع الذي يكون فيه مضرة ليس في مصلحة مهمة والحق وسط بين الافراط والتفويت وبين تلاعب الذي يقوم فيه صديقه بعضهم على بعض يفرقوا في الطريق. يعني لا جهاد له يعني معناه انه آآ جاهد من اجل ان يحصل خيرا. ولكنه عمل آآ شيئا فاضعف من اجره او قلل من اجره انه اه اذى غيره بهذا. نعم عثمان عن بقية بقية الاوزاعي الاوزاعي عبد الرحمن بن عمرو الاوزاعي فقط عبدالرحمن عن ثروة بن مجاهد عن سهل بن معاذ عن ابيه رضي الله عنه. وقد نرابطهم جميعا الله تعالى باب في كراهية تمني لقاضي العدو. قال حدثنا ابو صالح محظوظ بن موسى قال اخبرنا ابو اسحاق القزاري عن موسى بن عقبة مولى عمر ابن عبيد الله يعني ابن معمر وكان كاتبا له قال كتب اليه عبدالله بن ابي اوفى رضي الله عنه حين خرج الى الحرورية ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في بعض ايامه التي لقي فيها العدو قال يا ايها الناس لا تمنوا لقاء العدو واسألوا الله تعالى العافية. فاذا لقيتموه فاصبروا واعلموا ان الجنة تحت ظلال السيوف ثم قال اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الاحزاب انزلهم وانصرنا عليهم رحمه الله تعالى نقول هذه الترجمة ان المجرم في حال الجهاد الى الاعداء لا يتمنى لقاء عدو الا انه قد يعني يكون حاله عند ثمانية بقايا العدو فغير طيبة وذلك بان يحصل منه هذا ينبغي اما من عدم القبر او من الفرار او ما الى ذلك هذا هو لا يتمنى لقاء العدو ان يكون عن هذا التمن فيه عجب ويقوم فيه يعني فيتوكل على ذلك الخذلان وعدم التوفيق من الله سبحانه وتعالى روى ابو داوود حديث آآ عبد الله ابن ابي يوسف رضي الله تعالى عنه ان النبي عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال لا تتمنى لقاء العدو نسأل الله العافية وهي تتمنى لقاء العدو وهذا مقصود من الترجمة والشاهد يترجمه. نسأل الله العافية فاذا بقيت ما هو مسلم اذا حصل اللقاء وعليكم السلام واعلموا ان الجنة تحتفل لانهم عندما يلاقون العدو يصبرون ويثبتون ويعرفون انهم اذا قتلوا شهداء. وان الجنة تحت ظلال الشيوخ. اي ان المسلم اذا سقى بالكافر ثم الكافر رفع سيفه عليه وصار تحته اي انه كان في ظلاله اي ظلال سيفه اي لو وقع عليه ومات فانه شهيدا والجنة تكون مأوى ومصيرة واذا بقيتموه فاصبروا واعلموا ان الجنة تحت فلسطين. لا تتمنى لقاء العدو نسأل الله العافية فاذا لقيتموها بعضكم الصبر والصلاة ثم قال واعلموا ان الجنة تحت بلاد السيور. اي انه اذا وقع القتل على احد منكم من الكفار لذلك فانه يكون في الجنة ويكون من اهل الجنة. ومعنى كون في ظلاله انه كونه يأتي فسوف يقع عليه بمثابة انه في بلاده وتحته فيكون هذا بسبب ذلك ثم فان النبي عليه الصلاة والسلام قال اللهم انزل به الكتاب ومنزل السحاب وهازم الاحزاب اهزمهم وانصرا عليهم وهذا دعاء يكون عند اللقاء فجاء عن النبي صلى الله عليه وسلم وفيه توسل الى الله عز وجل بافعاله وانه ان الله تعالى ينصرهم ويؤيدهم ويهزم اعدائهم قال اللهم ان يكون المراد به الجلد فيقول المراد التي انزلها الله على رسله الكرام قالوا ان المراد دي فيه كتاب معين وهو القرآن وان في الحالتين اما للاستفراط واما للعهد الذهني ان للسراق وان للعنف الذهني الاستغراق هو ان الاخ المفرد الذي يأتي محلا بالالف واللام قد يراد به العبود اي استغراق الجنس وهذا يأتي كثيرا في القرآن ذكر الكتاب المفرد ويراد به الكتب. كما قال الله عز وجل لان ها هو المراد وكذلك يقول الله عز وجل لقد ارسلنا ارسلنا ببينات وانزل معهم الكتاب والميزان اي كتب. هو ما انزل على رسله كتابا واحدا اي انما انزل عليه الكتب. وكذلك نصر بن علي ابن نصر بن علي الجهوي فقط. عن المثنى بن سعيد هو ثقة اخرج له عن رسول الله صلى الله عليه وسلم واحد وسبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم سبحانه وتعالى آآ وعندنا اليك الكتاب بالحق القرآن اي من الكتب وهنا جاءت الكتاب يراد بها القرآن الوضع الاول ويراد بها الكتب التي في الجوف في الموظوع الثاني وكذلك قول الله عز وجل يا ايها الذين امنوا امنوا بالله ورسوله والكتاب الذي انزل على رسوله الكتاب الذي نزل رسوله والكتاب الذي انزل من قبله في القرآن هنا قوله في ان يكون المراد بها انفسهم اي الكتب المنزلة على المرسلين او المقصود بها القرآن على نبينا محمد عليه الصلاة والسلام اذا انت كل العهد الذهني اي الكتاب المعهود في الاذان الذي هو القرآن مثل قوله سورة البقرة ذلك الكتاب القرآن السحاب يجريه في السماء ويسوقه حيث يشاء ينزله في الموضع الذي اراد الله تعالى ان ينزل فيه يجده بين السماء والارض ويسخره بين السماء والارض ويسوقه الى حيث شاء الله تعالى ان ينزل فيه سينزل المرء فيه ويستفيد فيه من ينزل عليه. وهذا من الاحزاب الاحزاب هما المراد بهم الكفار على مختلف العطور والدهور. قال ما الذي نوح وكذلك ومن بعدهم اه كل ما حصل له منهجين فهي من الله عز وجل توسل الى الله عز وجل بافعاله ثم النتيجة اهزمهم وانتم عليهم هذا هو الدعاء. فهذا فيه التواصل بين يدي الدعاء وتوتر الله عز وجل بافعاله او صفاته او باسمائه او بربوبيته كل ذلك آآ فذهب ولم يتوصل بربوبيته لبعض المخلوقات اللهم رب جبريل وميكائيل واسرافيل لجبريل وميكائيل واسرافيل اهزمهم وانصرنا عليهم قال حدثنا ابو صالح محظوظ برموز. ابو صالح يقول موسى صديق. نعم. اسقاط الجزائري وهو إبراهيم ابن محمد ابن الحارس ابو ناظر والذي كتب له هو مولى اه سالم ابو النظر الذي هو عمر ابن عبيد الله. انتخاب اه كتب عبد الاله بن ابي اوفى الى عمر بن عبيد الله وهذا كاتبه وهو يروي اه عن عبد الرحمن عن عبد الله ابن مكاتبة وكتابة كل الكتابة ومكاتبه فمن طرق الادب والتحمل لان عند العلماء وهي موجودة في على مختلف الطبقات يعني في الصحابة والتابعين ومن بعضهم الى المؤلفين. فانهم احيانا يقول المؤلف كتب الي فلان. كتب الي فلان. مثل ما فعل البخاري فانه في صحيحه قال كتبت كتب اليه محمد بن كتب كتب اليه محمد بن صالح ثم ساق باسناده اي ان الرواية جاءت عن طريق الكتاب وما انها تأتي عن طريق الفحاء عن طريق القراءة وهنا يعني الرواية عن طريق المقاتلة. وكان عمر ابن عبيد الله هو الذي اه ذهب الى الحرورية لقتلهم. وعبدالله بن ابي ابن ابي اوفى كتب اليه بالحديث. يعني يذكره به وينبهه على ان الناس لا يتمنون القاء العدو نسأل الله العافية واذا حصل اللقاء اصبروها واثبتوا ويعلمون ان الجنة تحتفل السوء سوريا هذا مجاز هذي حقيقة. معنى ان الانسان اذا مات ومعلوم ان الانسان من حين لا يموت ان كان من اهل الجنة فقد آآ يعني آآ اه رأى يعني او حصل له ما يحصل من الجنة وان كان بخلاف ذلك فانه يقتلهما. والحديث المعروف انه اذا كان في المدينة لماذا ينهي بين هذا الا الموت؟ ماذا ينهو بين الاستفادة من الجنة ومن نعيمها الا النور لان الناس قامت قيامته وصار اما في نعيم من اهل الجنة او في عذاب من عذاب النار والقبر كفر من قفر النار او روضة من رياض الجنة قال رحمه الله تعالى باب ما يدعى عند اللقاء قال حدثنا نصر بن علي قال اخبرنا ابي قال حدثنا المثنى المثنى ابن سعيد ثم ورد هذه الترجمة فهذا ما يدعى عند اللقاء اي ما يدعى به عند اللقاء. الحديث الذي مر فيه آآ آآ يعني ما ما يندرج تحت هذه الترجمة. لان هذا مما يدعى به عند اللقاء ولكن ابا داوود اورده من اجل تراه يتمنى الموت الذي جاء في اوله. وهذا الحديث الذي هو اورد او تحتاج للترجمة. وهو ما يجعل ما يدعى عند اللقاء. او ان هذا من جملة الادعية التي يدعى بها عند اللقاء. والحديث الذي مر ايضا من جملة الادعية. لكن ذلك ورد في ترجمة تتعلق تمام الموت هذا جاء بترجمته تتعلق بنفس الدعاء حديث عن النبي عليه الصلاة والسلام قال كان اذا غزا قال اللهم انت عضدي ونصيري كان كان عليه الصلاة والسلام اذا بدأ قال اللهم انت عظني عظدي ونعطيني انت عضدي انا سيري مم جيت احول وبك اقول وبك قاتل بك احول وبك اصول وبك اقاتل. اللهم انت عضدي يعني معتمدي ومن سندي. ومسيري يعني ناصري ومؤيدي لك اه احول يعني اه اه اعمل يعني اه ما يمكنني من حيل للوصول الى الحق قال رحمه الله تعالى باب في دعاء المشركين. قال حدثنا سعيد بن منصور قال حدثنا اسماعيل ابن ابراهيم. قال اخبرنا ابن عون. قال كتبت والى نافع اسأله عن دعاء المشركين عند القتال فكتب الي ان ذلك كان في اول الاسلام وقد اغار نبي الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم على بني المصطلق وهم غارون وانعامهم تسقى على الماء فقتل مقاتلتهم وثبت سبيهم واصاب يومئذ جويرية بنت الحارث رضي الله عنها حدثني بذلك عبدالله وكان في ذلك الجيش ثم اراد ابو داوود هذه ترجمته في دعاء المشركين في باب في دعاء المشركين سبق نظير هذه الترجمة فيما مضى وتلك الترجمة اروي فيها انهم يدعون الى الاسلام. ورد في حديث بريدة ابن حصين الذي اذا لقيت عدل فادعه اضعف الى الاسلام ثم الى الجزية ثم قاتلهم. ومنها اورد نفسه الترجمة. الا ان تلك الترجمة في وجههم يدعون. او القتال في هذه الترجمة انهم لا يدعون وانما يقاتلون بدون دعاء. بدون دعوة بدون دعوة لهم. كذلك ان آآ الدعاء او الدعوة في حق من لم تبلغهم واجبهم متعينه. واما من بلغتهم فانها تكون مستحبة ولا تكون واجبة لان عندهم علم سابق وعندهم علم بالشيء الذي يقاتل الناس عليه والشيء الذي يوفونه من اجله. فعلى هذا تكون الترجمتان ليس لك في لفظ بلفظ واحد الا ان الاولى في كونهم يدعون وذلك في حال الوجود حيث لم تصل اليه الدعوة ولن تبلغهم الدعوة يدعون الى الشيء الذي يقاتلون عليه اذا لم يستجيبوا. واما اذا كانت بلغت من الدعوة عرفوا المسلمين انهم يغزون الكفار من اجل ان يدخلوا في دين الله. وان يدخلوا في دين الاسلام الذي بعث الله به ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم منها ما تكون الدعوة واجبة ولكنها تكون مستحبة ان اوتي بها حسن وهو تأكيد فان لم يؤت فان الاصل موجود من قبل الذي هو التأسيس وهو الدعوة التي قد وجدت من قبل وقد حصلت من قبل الترجمة السابقة فيها حصول الدعوة وانه لا قتال قبل الدعوة. فكلمت اللاحقة هذه فيها ان القتال يكون بدون دعوة لانها قد سبق ان حصلت الدعوة فكان آآ كتابهم آآ ليس خاليا من الدعوة اصلا ولكن الدعوة موجودة من قبل فاكتفي بها فان اوتي بها فهي مستحبة اي كونهم يدعون مرة اخرى ثم واذا ابو داوود حديث عبد الله ابن عمر حديث عبد الله ابن عمر رضي الله تعالى عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم ادار ان فرعون كتب الى نافع نسأله عن دعاء المشركين عند القتال بالعون عبد الله بن عون كتب الى ناس عبد الله بن عمر يسأله عن دعاء المشركين عند القتال. يعني هل يدعون او لا يدعون؟ وكتب اليه بان ان هذا اي دعاء كان آآ في اول الامر في اول الاسلام. يعني حيث كان الناس آآ لا يعرفون يعني لا يعرفون آآ البعثة والرسالة وان الرسول بعث لاي شيء لكان يقاتلهم صلى الله عليه وسلم ويغزوهم في بلادهم ويدعوهم. اما بعد لذلك فانه حصل من النبي صلى الله عليه وسلم انه اغار على بعض الجهات التي رزاها صلى الله عليه وسلم دون ان يدعوهم لصدق الدعوة ووجود الدعوة ولوجود الشيء الذي يقاتلونه عندهم من قبل وهو الدين الحنيف وعدم وعدم دخولهم اه يسوغ قتالهم آآ فاجابه اي نافع اما ان ذلك كان بديلا في هذا الامر؟ نعم. قلنا وقد قال نبي الله صلى الله عليه وسلم على بني وهم غافرون. وقد اغار النبي فهم غارون يعني على غرة وغفلة اه ارسل اليهم احد يدعوهم لان دعوة موجودة في قبل والعلم موجودة عندهم من قبل. فليس اه ولم يكونوا ممن لا فرضه الدعوة. بل بلغتهم الدعوة من قبل. اغار عليهم وهم ضارون في في غفلة وغرة ويعني نعم هم فسقى يعني على على الابار وقال فقتل مقاتلتهم وثبت اليوم. فقتل مقاتلتهم اي الذين اهل السلاح الذين يقاتلون النساء والصبيان النساء والصبيان والذرية الذين ليسوا من اهل القتال وقال نعم واصاب آآ يومئذ جويرية يومئذ جويرية بنت الحارث ام المؤمنين رضي الله تعالى عنها وارضاها احدى زوجاته صلى الله عليه وسلم بذلك عبدالله وكان في ذلك الجيش. حدثني بذلك يقول هذا لما كتب نعم لما كتب له بذلك يخبره بالحديث اسنده بعد ذلك فقال حدثني بذلك عبد الله ابن عمر وكان في ذلك الجيش الذي هو في غزوة بني مطلب وعبدالله بن عمر هو نعم ابو داوود هذا حديث نبيل رواه ابن عون عن نافع ولم يشرك او فيه احد قال ابو داوود هذا حديث نذير يعني جيد. يعني النبل وهو من النبل وهو جيد او الجودة في هذا الحديث النبيل اي جيد آآ رواه ابن عون عن نافع لم لم يشركه به احد. وآآ آآ كان هو معلوم رواية الراوي اذا كان تحمله انفراده يحتمل ولا يؤثر انفراده فانه يكون حجة ويكون عنده. ومعلوم ان هناك احاديث كثيرة في الصحيحين وفي غيرهما جاءت من طريق واحد. جاءت من طريق واحد وهي معتبرة. ومنها اول حديث البخاري الفاتحة البخاري وخاتمته حديثان غريبان جاء عن طريق واحد الحديث اول حديث رواه ابو عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ورواه عن عمر القمة ابن قصدي وهم كبار الشافعين عن علقمة محمد ابن ابراهيم التيمي وهو من اوساط التابعين ورواه عن محمد ابن ابراهيم حسين يحيى بن سعيد الانصاري هم كبار التابعين ثم بعد ذلك انتشر بعد يحيى بن سعيد وكفر رواته عن يحيى بن سعيد. وهو من فوق يحيى بن سعيد كان غريبا من طريق واحد. واخر الحديث في صحيح البخاري كلمتان حبيبتان الى الرحمن حبيبتان ثقيلتان في الميزان سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. جاء عن ابي هريرة فقط. ورواه عن ابي هريرة وابن زرعة ابن عمرو ابن جرير ورواه ايضا عنه اخر ثم اتسع بعد ذلك حدثنا سعيد بن منصور سعيد بن منصور ثقة. اسماعيل ابن ابراهيم. اسماعيل ابن ابراهيم بن مقسم ابن علية ثقة من ابن عوف ابن عوف وعبدالله ابن عوف رضي الله عنه النافع النافع اخرج باصحابه ستة عن عبد الله ابن عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنهما احد العبادلة في اربعة من الصحابة واحد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال رحمه الله تعالى حدثنا موسى بن اسماعيل قال حدثنا حماد قال اخبرنا ثابت عن انس رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم كان يغير عند صلاة الصبح وكان يتسمع فاذا سمع اذانا امسك والا اغار. ثم اراد انس رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان في بعد صلاة الصبح يعني في اول النهار ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يوصي بان يكون القتال يعني في اول النهار وان يكون يعني مخزون في اول النهار. اورد هنا حديث انس رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اول النهار وكان يتسمع يعني يستمع فاذا سمع اذانا فانه يمسك عن القتال لان هذا شعار الاسلام ودليل على ان اهل البلد مسلمون. فلا يعني يغزوهم فيجتمع اذانا والا اغار والا اغار. نعم ترجمة يناسب غاب في دعاء المشركين. يعني كونه اه كونه يعني ما يحصل اه دعوة. يعني اما يستدل باسلامهم او عدم اسلامهم على وجود الاذان. يعني اذا كان الاذان يعني معناه انهم قد يسلموا واذا كان لم يوجد الاذان فانه يغير يعني بدون بدون دعوة لكن كما هو معلوم الدعوة موجودة من قبل يعني نزلته لان هنا قال والا اغار حيث لا يجد شعار الاسلام ذكر انه اغار عليهم وهم ضارون قال حدثنا موسى ابن اسماعيل موسى ابن اسماعيل فهو ذكي البصري فقه رضي الله عنه ثقة مسند له البخاري عن انس رضي الله عنه من اعالي هذا شهيد عند ابي داوود لانه رباعي بين ابي داوود فيه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم اربعة اشخاص قال حدثنا سعيد بن منصور قال اخبرنا سفيان عن عبد الملك ابن نوفل ابن مساحق عن ابن عاصم المزني عن ابيه رضي الله عنه انه قال بعثنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في سرية وقال اذا رأيتم مسجدا او سمعتم مؤذنا فلا تقتلوا واحد وما ورد ابو داوود حديث عاصم المذهب عاصم المزني رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم اعظم في سرية آآ قال اوصاهم اذا رأيتم مسجدا فلا تقتلوا احدا فهو مثل الذي قبله من جهة انه اذا وجد شعار الاسلام وجد الاذان وجد الاذان وسمع الاذان فان ذلك يدل على اسلام القوم. فلا يغار عليهم. ان لم يكن كذلك فانه عليهم لانه ما وجد الشعار هو معلوم ان هذا انما كان بعد ان عرفت الدعوة وانتشرت الدعوة وحصلت الدعوة فيقوم الدعوة سابقة قال حدثنا سعيد ابن منصور عن سفيان. سعيد ابن منصور مر ذكره هو سفيان هو ابن عوين. ابن عبد الملك ابن نوفل عن عبد الملك بن نوفل اثم مساحق. عن ابن عقاب المدني. عن ابن عصام البدني وهو لا يعرف لا يعرفه حاله؟ لا يعرف حاله يعني مجهول الحال اخرج له ابو ذر كله عن ابيه عاصم عصام وهو صحابي والحديث ضعفه الالباني لكنه بناء على الحديث المتقدم بس فيه جرب فكر نفسه قال رحمه الله تعالى باب المتن في الحرب قال حدثنا سعيد بن المنصور قال حدثنا سفيان عن عمرو انه سمع جابر رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال الحرب عمر ابن ابي داوود بعد النصر في الحج. يعني كان المسلمين ينكرون بالكفار. بمعنى انهم يعني يأتون بالحيل التي تجعلهم يعني لا يعرفون يعني شيئا عن عن احوالهم وعن اه عتادهم وعن قوتهم وهذا هو مقصود المثل واولى ابو لهب جابر ان النبي صلى الله عليه وسلم قال الحرب خدعة المكر يعني كونهم يعني يمكرون بهم حتى يخدعوهم. يعني وحتى ينخدعوا بما يعني يشاهدونه ويعاينونه سيطرتهم على ذلك ضعفهم وهزيمتهم اي كفار يبنى ضمن الاشياء التي هي خدعة في الحرب الثورية التي كان يفعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم التي اوردها ابو داوود يعني تحت هذه الترجمة. في قصة غزوة تلوك او انه كان يعني يريد غزوة فيوري بغيرها. حيث ان يفتي الامر على الكفار فلا يتهيؤون ولا يستعدون ما يأخذون قهوتهم يستعدون للقاء الرسول صلى الله عليه وسلم سعيد بن منصور عن سفيان عن عمرو عمر بن دينار المكي رضي الله تعالى عنهما وهو صحابي جليل احد السلف المعروفين بكثرة الحديث عن النبي والحديث من الاسانيد العالية عند ابي داوود لانه رباعي قال حدثنا محمد بن عبيد قال حدثنا ابن ثور عن معمر عن الزهري عن عبد الرحمن بن كعب ابن مالك عن ابيه رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان اذا اراد غزوة غر غيرها وكان يقول الحرب خدعة كما ورد ابو داوود حديث كعب بن مالك رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا اراد غزوة ورأى غيرها او ورى بغيرها بمعنى فكان ذلك في رجل وهذا آآ وسعد بن مالك رضي الله عنه. حديثه الطويل في غزوة وفيه ذكر التوضيح لانه كان عليه الصلاة والسلام اذا اراد الرجل فهو ارضى بغيرها فاذا كان سيغزو الى جهة الجنوب نسأل عن جهة الشمال ويفعل عندي هاد الشنب والطرق والمياه تجاه الشمال. الاستعداد موجود للحرب ولكن ما ما يعرفون فهو يريد الجنوب فيسأل عن جهة الشمال الطريق لجهة الشمال ايش المياه اللي في جهة الشمال ويسأل عن كذا وكذا هو الذي يسمع هذه الاسئلة يظن انه بيروح شمال يقول يروح جنوب هذه من التلبية وهذه من الخدعة والنفع الذي يكون في الحرب كان اذا اراد غزوة يرظى بغيره وفي غزوة تبوك ما كان يوري صلى الله عليه وسلم بل اعلن بانه سيغفر له وان الناس وسفر الناس لم يوري في غير هذه وهو كان يورث ولهذا الرسول صلى الله عليه وسلم لما اراد ان يذهب الى مكة ذلك ذهب المرأة التي معها كتاب واطلع الله نبيه على ذلك والحق بها من اتى بالكتاب يعني منها آآ كان يعني كان يوري وكان لا يريد ان ائمة الكفار اهل مكة انه سيذهب اليه لكن اعلن بانه سيغدو وان يستعدون كذلك لان المسافة بعيدة والعدو الكبير والحر شديد. فاراد صلى الله عليه وسلم ان يسير الاستعداد. وان تهيئ لهذه الاسباب التي هي بعد المسافة وكثرة العدو وقلة الظهر في شدة فاراد ان الناس يستعدون لذلك فهذا من جملة المكر الذي هو وما قال انني ساذهب الشمال الجنوب وانما يسأل بس اسئلة مجرد اسئلة مجرد اسئلة يعني يريد ان تصرف الانظار عن الجهة التي سيذهب اليها فكان من يسمع الاسئلة يظن انه سيذهب الى جهة وهو سيذهب الى جهة اخرى غيرها هذي هي التوحيد وكان يقول تدعى يعني وهذا منهم وفي الاثناء محمد ابن عبيد محمد ابن عبيد يحتمل ان يكون الحساب وان يكون محاربي تحديده وتعينه لانه ابو داود روى عنهما جميعا وشيخه ها اخرجه نعم كله من وثقة هاتي ولكن الامر دائما بينهما لان كل منهما تلميذ وكل منهما روى عنه ابو داوود. ومحتمل هذا وهذا ومن محمد بن علي صلاتك محمد بن عبيد بن حسام يعني من صنعاء اليمن او من صنعاء دمشق من قرية قريبة من هذا يعني احيانا يميزون هذا القرآن عن دمشق ولكن عند الاطلاق اراد صنعاء اليمن عن محمد بن وهو ثقة مفردة ابو داوود المعمر ابن راشد الازدي البصري عن جد هو محمد ابن مسلم نعبد الله من شباب الزور فقط. عبد الرحمن ابن مالك امين. عن ابيه ابن مالك رضي الله تعالى عنه هو احد الثلاثة الذين خلفوا فتاب الله عليهم في قول الله عز وجل وعلى سنة ما كلفوا قال ابو داوود لم يجئ به الا معمر يريد قوله الحرب خدعة. في هذا الاثنان انما يروى من حديث عمرو بن دينار عن ومن حديث معمر عن همام ابن منبه عن ابي هريرة رضي الله عنه ثم قال ابو داوود لم يأت به يعني في قوله في معروفة في حديث جابر. ولكن آآ الحرب سلعة يعني اه سوريا هنا خدعة. هي هنا خدعة وكان يقول اشعر بالخدعة. وكان يقول لم يجئ به الا معمر يريد قوله الحرب خدعت. قر غيرها وكان يقول الحرب خدعة. وكان يقول الحرب خدعة اه فيما يتعلق بالحرف سبعة وقد جاء من حديث جابر الذي قدم ومن حديث ابي هريرة رضي الله تعالى عنه وهو ثابت ولكن يعني اه في روايته في هذا الحديث يعني اه فيها شيء لانها يعني اه اه لم تأتي الا من لا لا لا من هذا الطريق الذي هو طريق معمر ولم يذكرها الا معمر حديث سعد بن مالك ما ذكر الحرب ان تكون من كلام جابر مثلا وانه يعني كان يقول يعني يبين ان هذا التورية التي جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في يعني اضافها كعب مالك يا رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني هذا منها. او ان ذلك من رؤوس الرسول صلى الله عليه وسلم وكما في حديث ابي هريرة وكما في حديث آآ جابر او يكون هذا الذي جاء في حديث آآ كعب هو من انت التي تدعى من الامثلة سبعة انما يروى من حديث عمرو بن دينار عن جابر. ما الذي ومن حديث معمر عن همام ابن منبه؟ ومن حديث معمر عن ثمن المنبه عن ابي هريرة يقول الاخ الثورية من الكذب هي ليست من الكذب. انما هي يعني صدق ولهذا اه اه لا يوجد الرسول صلى الله عليه وسلم كان اذا اراد ان يذهب الى جهة الجنوب يعني يسأل عن اماكن في جهة الشمال اي كذبة في هذا؟ ليس هكذا لكن فيه يعني يعني قطع الطريق امام العدو بحيث انه تصل اليه في الاخبار. وبكل الجواكير اذا علم بان السؤال او الاسئلة الى جهة اخرى الجهة التي جاء من اجلها والتي جلست من اجلها ما ليس هناك اليها بسبب يعني يسأل عن الموارد وعن المثال وهي صدق سوريا ثم ايضا في مثل هذا الامر واضح لكن احيانا يكون تكون السورية هي ان يريد شيء وغيره يفهم شيء اخر وهو صادق عندك فيما يقول صادق المتكلم حين يقول من قومه يورث لانه صادق في قوله لكن غيره فهم شيء اخر مثل ثورية آآ ام صليب لابي طلحة يعني لما جاء وابنها ابنها قد مات ابنها قد مات ولكنها ما رضيت ان تزعجه فسأل عنه قالت انه سكن نفسه وقد استراح سكن نفسه وقد استطاع سكن نفسه يعني هو فهم انه كان يساير النفس انتهى نفسه ما عنده نفس ترك النفس وكذلك استراح يعني بيفهم انه يعني حصل له راحة يعني هدوء وذهاب المرض وخصوصته المرظ عليه فهي تعيد ان خلاص انتهى يكون القائل فيها صادق في قوله هو الذي آآ يقابله ايضا يعني يفهم شيئا اخر وكذلك يعني ما يذكر عن بعض العلماء في فتنة خلق القرآن انه لما كان آآ آآ ايه عن وقود حقوق القرآن امتنع الامام احمد ووقف ومنهم منهم قال اشهد ان القرآن والتوراة والانجيل والجبر هؤلاء مخلوقات في شرب اصابعه يعني اربعة هؤلاء مخلوقات هذه فائدة لانه يريد الاصابع ولذلك يفهم انه يريد اه كذا في قوله ولكنه في في بعض المواضع قريبة منها خلاف ما كان الا ما كان الانسان يريده يعني هو يريد شيء وغيره يفهم شيئا اخر. وفيه امثلة كثيرة يعني بقوله جاء في في الاحاديث وكذلك الحديث الذي فيه ما في خوف من ماء الاكثار منها ما يصلح الحقيقة الا عند الحاجة. اما كون الانسان يأتي به من غير حاجة ما ما يطلع. اما اذا كان من غير حاجة كذكر او سيكون الانسان يعني آآ يريد ان يتخلص يعني من انسان يعني ابتلي به فيعني يأتي بشيء يوري امره يدعو اليك الذي حصل من ام سليم مع ابي طلحة رضي الله تعالى عنهم اما كون الانسان ابن من غير حاجة ما ينبغي هذا رحمه الله تعالى باب في البيان. قال حدثنا الحسن بن علي قال حدثنا عبد الصمد وابو عامر عن عثيمة ابن عمار عن قال حدثنا ابن سلمة عن ابيه رضي الله عنه انه قال امر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم علينا ابا بكر رضي الله عنه. فغزونا ناسا من المشركين. فبيتناهم نقتلهم وكان شعارنا تلك الليلة امت امت قال سلمة فقتلت بيده تلك الليلة سبعة سبعة اهل ابيات من المشركين ثم عرض ابو داوود حديثا رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم ما امر عليهم اميرا امر ابا بكر رضي الله عنه في غزوة من الغزوات وان زيفوا وغزونا ناسا من المشركين فبيتناهم نقتلهم اخرجونا ناسا موحدين فبيتناهم يعني يعني يعني هاجموهم بالليل في البيات يعني وهم بائتون. يعني هاجموهم في الليل. يعني اه يعني اثارة الصلاة وهم غاغون فهنا قال كبير يعني كبير يعني باعثون من هجموا عليهم وهم بائتون يعني في البيان. ومعلوم ان هذا بعد بلوغ الدعوة. فليس لمن لم تبلغ من الدعوة كما عرفناهم نقتلهم فكان شعارنا تلك الليلة وكان شعارنا تلك الليلة انس امل يعني هذا الشعار الذي بينهم يعرف به بعضهم بعضا سر. كلمة يتواطؤون عليها بحيث ان كل واحد يعني يعرف صاحبه اذا كان او يكون كذلك فيعرف انه من اصحابه. يعني حتى يعني لا يقتل اه واحدا من اصحابه كان الواحد يقول امت امت اذا لقي احدا امت امت. وقد هذا مرة سبق في باب الشعار. سبق ان نرى قريبا الى الشعار وهي العلامة شعار يعني علامة يتوقعون عليها. جملة احاديث منها هذا الحديث الذي هم قال سلمة فقتلت بيدي تلك الليلة سبعة اهل ابيات من المشركين. سبعة اهل ابيات يعني عشائر او جماعة او مجموعات من المشركين ومن الاكثر يعني؟ نعم كانها اسرة قال حدثنا الحسن ابن علي الحسن ابن علي عن عبد الصمد عبد الصمد ابن عبد المجيد وفي ثقة هو صديقا خجلا وابو عامر وابو عامر في العقد وهو عبد الملك بن عوف الفتن. يغلط. يغلط اخرج له. هل تعليقه البخاري تعليقنا عن ابيه رضي الله عنه قال رحمه الله تعالى باب في لزوم الساقة. قال حدثنا الحسن بن شنكر قال حدثنا اسماعيل بن علية. قال حدثنا الحجاج ابن ابي عثمان عن ابي الزبير ان جابر ابن عبد الله رضي الله عنهما حدثهن قال كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يتخلف في المسير فيجزي الضعيف ويرجف ويدعو لهم يرجف ويرجف ويدعو لهم. اما ادخل الجيش. الساقة مؤخرا الجيش. يعني ينظر مما ضعف مرفوضه او او ضعف هو لكونه يمشي ليس عنده مرطوب وكذلك اذا حصل يعني آآ رأى يعني احد انهزام او ما الى ذلك او فرار يعني اذا يعني يجد يعني آآ هذا القائد او هذا الامام يعني فيكون ذلك دافعا له او مانعا له من ان يحصل الانفلات والفرار وغير ذلك من الاسباب التي تترتب على لجوم الساقة يعني في حق من يكون كبيرا اورد ابو مدح الجبر رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم يتخلص من المسيح كان يتخلف في المسيح يعني يكون في اخر الركن وفي اخر الجيش آآ ننجي الضعيف. يعني آآ المرتوب الذي يكون ضعيف يسوقه. يعني يسوق آآ المرصود يردف ويردف الضعيف ايضا اذا كان واحد يمشي يعني يحمله ويجعل يركب وراءه ويركب وراء احد يقول فيركب وراء هذا انه فنرجس من يكون ضعيفا يعني يمشي ويدعو لهم ويدعو لهم للجيش. يدعو للجيش عمرا فيدعوا لهؤلاء الضعفة خصوصا قال حدثنا الحسن بن شوثر الحسن بن شوكر صديقا الشيخ ابو داوود اخرجه ابو داوود اسماعيل ابن علية عن الحجاج ابن ابي عثمان الحجاج ابن ابي وهو ثقة ثقة عن ابي الزبير عن ابي الزبير محمد المسلم عند حجاج رضي الله عنه قد امر ذكره قال رحمه الله تعالى باب على ما يقاتل المشركون قال حدثنا مسدد قال حدثنا ابو معاوية عن الاعمش عن ابي صالح عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم امرت ان اقاتل الناس حتى يقولوا لا اله الا الله. فاذا قالوها منعوا مني دمائهم واموالهم الا بحقها وحسابهم على الله تعالى. فما ارد ابو عبيد على ما يقاتل المحسوب؟ يعني قاتلوا يعني على الفجر حتى يؤمنوا بالله. وقاتلونا بكونهم كفار وعلى كفرهم او لكفرهم يقاطعون لكفرهم الا اذا حصل من الدخول في هذا الدين وان يكونوا يشهدوا ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله. ان محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم هاتان الشهادتان متلازمتان لابد من هنا اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه ان يقاتل الناس. والنبي صلى الله عليه وسلم قال اذا امر قال اذا قال امرت فالامر له هو الله. فالامر له هو الله سبحانه وتعالى. واما الصحابة اذا قالوا امرنا او نهينا فالامر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم. واو الصحابي قال امرت بكذا او الامر له رسول الله عليه الصلاة والسلام. والنبي عليه الصلاة والسلام اذا قال قلت امجيت فالامر له سوى الله فالنادي له هو الله سبحانه وتعالى. وهنا قال امرت ان اقاتل الناس حتى يشهد ان لا اله الا الله. فاذا قالوها عصموا مني دماءهم واموالهم الا بحقها. اذا قالوها يعني دخلوا في الاسلام فعصموا اموالهم وانفسهم بذلك. عصموا انفسهم من القتل واموالهم من والغنيمة وان تؤخذ غنيمة الا بحقها اي بحق يعني هذه الكلمة بحق هذه الكلمة التي هي لا اله الا الله هو ما اقتضاها. نعم منعوا مني دمائهم واموالهم الا بحقها فمنعوا مني دماءهم واموالهم الا بحقها يمكن يعني ترجع الى الشهادة وان شهادتها اية من قضاها يعني اخذ بما يعني آآ تتطلبه من الصلاة والقيام وما الى ذلك. وآآ يمكن ان يكون المقصود الا بحقها يعني حق الانفس والاموات. يعني في ان القتل انما يكون يعني اه اذا اذا اسلم مات الكفر لانه سلم من الكفر باسلامه باظهار الشهادة. ولكنه يقتل في القتل بعد ان يسلم يكون مستحق القتل فانه يقتل. يعني قصاصا او غير ذلك مما يكون مستحقا به القتل وكذلك المال يعني آآ يكون معصوما يعني في آآ ويقول له له حق بمعنى انه اذا امتنع الحق الذي عليه جماله فانه يؤخذ منه. نعم هو حسابهم على الله حسابهم على الله؟ نعم. فحسابهم على الله يعني اننا لا نظاهر سوى البواطن علمها عند الله عز وجل. ثلاثنا آآ شقق ما في القلوب ونعرف ما فيها لان ذلك من علم الله عز وجل ولكننا الظاهر وهو ان من اظهر الاسلام قبلنا منه وحسابهم على الله اي الله تعالى هو الذي يتولى حسابهم وان كان يعني اتفق الظاهر والباطن او ان الظاهر يكون على خلاف الباطن ليس لهم الا الظاهر والباطن علمه لله سبحانه وتعالى والله تعالى يقول ان الينا ايابهم ثمان علينا حسابا ان الينا ايابهم ثمان علينا حسابهم الناس له مظاهر واذا دخل في الاسلام وقال وشهد ان محمد رسول الله فانه يعظم. لان واذا كان قال ذلك اه نفاقا واظهر الاسلام وابطن الكفر والله تعالى هو الذي يتولاه والمنافق النفاق اعتقادي اه ما هو في الدرس الاسفل من النهار كما جاء ذلك في القرآن الكريم الترمذي مالك ايه آآ ايضا الحديث جاء عن ابن عمر الحديث وهو في الصحيحين بمعنى هذا الحديث حديث ابي هريرة قال ان هذا الحديث من غرائب الصحيح دعاء صحيح يعني كونها نداء في طريق واحد قال وقد خلى منه مسند الامام احمد على سعادة وقد خلى منه في مسند الامام عن احمد على سعته من حديث ابن عمر ونعلم ان الحديث عند العلماء هو باعتبار الصحابي الاعتبار الصحابي بان يكون عليه باعتبار الصحابي ويكون خرج من مسلم باعتبار الصحابي. هذا معناه ان ان المتنفي ان يكون موجود عند صحابي وصحابي فيكون يعني قد يكون يعني هذه الاية اه اه مسلم رواه صحيح في البخاري ويقول في صحيح مسلم رواه صحابي واحد ففي الحديث اه حديث جبريل مشهور اتفق البخاري ومسلم على اخرجه من حديث ابي هريرة. غفر لمسلم باخراجه من حديث عمر وهو يعني من اخوي مسلم عن عمر وابن عمر متفق عليه عن ابي هريرة. المتفق عليه عن ابي هريرة وهنا يقول الحافظ ابن حجر ان هذا الحديث يقول ابن عمر المتفق على صحته صحيح. قال وقد خلا منه مسند ابن احمد على سعته سعة سعة المصحف يجي اربعين الف حديث اربعين الف حديث هي حديث مثله وليس فيها حديث ابن عمر هذا الذي الناس لكن كما عرفنا هو باعتبار الصحابي الحديث. لان مسند الامام احمد موجود في حديث ابي هريرة