فهما متلازمان لان القراءة محلها القيام ومن المعلوم ان القيام لا يكون بدون قراءة سكوت بدون قراءة وهذا القراءة والقيام متلازمان لان القراءة محلها القيام فاذا خفف القيام خففت القراءة لان عمر بن عبد العزيز رحمة الله عليه ولد بعد وفاة ابي هريرة لان ابا هريرة على على يعني اه اكثر تقدير سنة تسعة وخمسين الى سبعة سبعة وخمسين واقيت سبعة وخمسين قال الامام النسائي رحمه الله عن قراءة في الركعتين الاوليين من صلاة العصر وقال اخبرنا قتيبة قال حدثنا ابن ابي عدي عن حجاج الصواق عن يحيى بن ابي كثير عن عبدالله بن ابي قتادة عن ابيه وعن ابي سلمة عن ابي قتادة رضي الله عنه انه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الظهر والعصر في الركعتين الاوليين بفاتحة الكتاب وسورتين ويسمعنا الاية احيانا وكان يطيل الركعة الاولى في الظهر ويقصر في الثانية. وكذلك في الصبح بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد يقول رحمه الله القراءة في ركعتين الاولين من العصر امرأة الركعتين الاوليين نعرفو بالقراءة والركعتين الاوليين من صلاة العصر القراءة في الركعتين الاوليين من صلاة العصر اه آآ هذه الترجمة تتعلق بصلاة العصر وانه يقرأ في الركعتين الاوليين سورتين مع الفاتحة وان وان النبي عليه الصلاة والسلام كان يسمع الاية احيانا يعني في صلاة الظهر وفي صلاة العصر وقد اورد النسائي تحت هذه الترجمة حديث آآ حديث ابي قصيدة الانصار رضي الله عنه الذي اورده النساء من طرق متعددة الى ابي قتادة آآ فيه الشاهد لما ترجم له روان النبي عليه الصلاة والسلام كان يقرأ في الركعتين الاوليين من الظهر والعصر ويسمعهم الاية احيانا اي التي يقرأ بها اي من السورة التي يقرأ بها حتى يعلموا آآ السورة التي يقرأ فيها في تلك الصلاة الظهر او صلاة العصر وكان يطيل في الركعة الاولى ويقصر في الثانية من صلاة الظهر وكذلك من صلاة الفجر صلاة الظهر وكذلك من صلاة الفجر آآ واما اسناد الحديث فيقول نتائج اخبرنا ابن سعيد ابن جميل ابن طريف البغلاني ثقة يبدو ان خرج له اصحاب الكتب الستة عن عن ابن ابي عدي وهو محمد ابن ابراهيم محمد ابن ابراهيم ابن ابي عدي وهو ثقة تخرج له اصحاب الكتب الستة الحجاج الصواف وهو ثقة خرج له اصحاب الكتب الستة عن يحيى بن ابي كثير اليمامي موبقة كبث يرسل ويدلس وحديث اخرجه اصحاب كتب الفتنة عن عبد الله ابن ابي قنادة عن عبد الله ابن ابي قتادة المدني الانصاري ووثيقة اخرج حديث اصحاب كتب الستة وعن ابي عبد الرحمن عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن ايضا اه يحيى ابن كثير يروي من طريقين الى ابي قتادة احداهما من طريق ابنه عبد الله والثاني من طريق ابي سلمة ابن عبد الرحمن وابو سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف آآ هو احد الفقهاء السبعة على احد الاقوال في السابع وهو ثقة حديثه عند اصحاب الكتب الستة وابوه قتادة الانصاري هو الحارس بن الربعي الانصاري رضي الله تعالى عنه مية وتلاتم الركوع والسجود ويخفف القيام والقعود تخفيف القراءة تخفيف القراءة والقيام. تخفيف القيام والقراءة. تخفيف القيام والقراءة انا معلوم ان القراءة انما تكون في القيام واذا خفف القيام خففت القراءة وهو وحديثه عند اصحاب قال اخبرنا عمرو بن علي قال حدثنا عبدالرحمن قال حدثنا حماد بن سلمة عن الامام عن جابر بن ثمرة رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الظهر والعصر في السماء ذات البروج والسماء والطارق ونحوهما ثم ورد من سائل حديث آآ سمرة بن جندب جابر ابن ثمرة لجابر بن تمرة رضي الله تعالى عنه آآ ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يقرأ بالظهر والعصر اهل السماء ذات البروج ونحويهما ففيه شاهد للترجمة وهي القراءة في صلاة الظهر والعصر ومن قراءة في ركعتين الركعتين الاوليين من العصر نرجو من القراءة في الركعتين الاوليين من العصر انه كان يقرأ في الظهر والعصر يقرأ في الظهر وفي العصر في السماء ذات البروج وكما يطارق ونحوهما يعني ما يماثلهما من السور وهذه من اوساط المفصل تعتبر على ما قاله بعض اهل العلم ان اوساط المفصل من عمة الى الضحى وقد سبق ان مر بنا ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يدخل في صلاة الظهر ثم يذهب الذاهب الى البقيع يقضي حاجته ويتوضأ ويؤتي ويدرك الركعة الاولى وهذا يدل على انه في بعض الاحيان يطيل وفي بعض الاحيان يخفف حتى يكون القراءة في هذه السور التي يتميز لصلاة الظهر وكذلك في صلاة العصر ومن المعلوم ان صلاة العصر اقصر واقل يعني اه من حيث اقول من صلاة العصر واطول الصلوات قياما وقراءة هي الظهر والفجر الظهر والفجر هاتان الصلاتان هما اطول الصلوات بخلاف العصر والعشاء والمغرب فانها تكون اقوى منهما واسناد الحديث يقول النسائي اخبرنا عمرو بن علي اخبرنا عمرو بن علي هو الفلاج المحدث الناقد الثقة اجده اخرجه اصحاب الكتب الستة عبد الرحمن عن عبد الرحمن ابن فهد عن عبد الرحمن المهدي هو ثقة عالم بالرجال والعلل وحديثه عند اصحاب الكتب الستة عندنا حمادي بن سلمة بن دينار وهو ثقة آآ خرج له اصحاب الكتب خرج له البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنن الاربعة عن سماك ابن حرب عن سمات ابن حرب وهو صدوق خرج له آآ البخاري البخاري تعليقا ومسلم واصحابه الاربعة. عن جابر ابن عمر عن جابر ابن تمرة صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو صحابي ابن صحابي وحديثه عند اصحاب كتب الفتنة قال اخبرنا اسحاق ابن المنصور قال حدثنا عبدالرحمن عن شعبة عن سمات عن جابر بن سمرة رضي الله عنهما انه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الظهر والليل اذا يغشى. وفي العصر نحو ذلك وفي الصبح في اطول من ذلك من ذلك؟ لا. ثم ورد النسائي حديث آآ حديث جابر ابن عمر رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام كان يقرأ الظهر والعصر بالليل اذا يغشى النساء في الظهر والليل اذا يغشاه في العصر نحو ذلك. كان يقرأ في الظهر والليل اذا عشى وفي العصر نحو ذلك وفي الصبح لا اقول من ذلك وهذا يعني في الاحوال التي كان يخفف بها تلك الصلوات والا فانه كما ذكرت كان يطيلها احيانا حيث يذهب الذاهب الى البقيع بعد ما تقام صلاة الظهر يقضي حاجته هناك ويتوضأ ثم يأتي ويدرك الركعة الاولى يعني انه يدركه قبل الركوع فكان يطيل في بعض الاحيان وكان يخاطب في بعض الاحيان والقراءة في الظهر في السماء والطارق البروج كذلك بالليل اذا يغشى يعني هذا انما هو في بعض الاحيان حيث يخففها في هذا الحديث يقول النتائج اخبار الاسحاق ابن منصور ابن بحران الفوز وهو ثقة تبدو خرج حديث واصحابه كتب ستة الا ابا داوود الا ابا داود فانه لم يخرج له شيئا عبدالرحمن عبدالرحمن وابن مهدي وقد مر ذكره بالاسناد الذي قبل هذا. عن شعبة عن شعبة هو ابن الحجاج الواسطي ثم البصري حقيقة الذبح امير المؤمنين في الحديث وهو من اعلى صيغ التعديل والتوفيق وحديثه عند اصحاب الكتب الستة انت مات عن جابر وقد مر ذكرهما بالاسناد الذي قبل هذا قال تخفيف القيام والقراءات وقال اخبرنا حديبة قال حدثنا العصاف ابن خالد عن زيد ابن اسلم قال دخلنا على انس ابن مالك رضي الله عنه وقال صليتم قلنا نعم قال يا جارية هلم لي وضوءا ما صليت وراء امام اشبه صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم من امامكم هذا. قال زيد وكان عمر بن عبد العزيز او اذا خففت القراءة خفف القيام لان القيام والقراءة متلازمان فاذا القيام محل القراءة هذا هو المقصود بالفرج والتخريف ويعني عدم التطويل وعدم الاطالة وقد مر في اه حديث جابر ابن ثمرة ما يدل على هذا لان كونه يقرأ اذا في البروج كما يفارق الذي لا يخشى في الظهر والعصر يعني معناه في تقدير للقراءة والقيام فما مضى في الاسناد الذي في الحديث الذي قبل هذا يدل على الترجمة لكن النسائي اورد ما يدل عليها وهو حديث انس ابن مالك رضي الله عنه انه جاء زيد ابن ابن اسلم ومعه جماعة وقال صليتم؟ قال قلنا نعم فطلب الوضوء وتوضأ وصلى وقال ما صليت وراء امام اشبه بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من ايمانكم هذا ومراده عمر بن عبد العزيز رحمة الله عليه لهذا قال اسلم زيد ابن اسلم وكان عمر ابن عبد العزيز يتم الركوع والسجود ويخفف القيام والبعد ويخصص القيام والقعود القعود الذي هو الجلوس للتشهد وكذلك القيام في الصلاة اللي هو حال القراءة كان يخفف هذا ويخفف هذا ويتم الركوع والسجود قال انس انه ما رأى احدا اشبه بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم منه يعني من هذا الامام الذي هو آآ عمر ابن عبد العزيز اه رحمة الله عليه كون زيد ابن اسلم وصف صلاة هذا الامام التي قال عنها انس ما رأيت الامام الاشبه في صلاة من امامكم هذا ثم وصفها بكونه يتم سجود والركوع ويخفف القيام القيام وقعود فتخفيف القيام يعني اه الذي هم على ترجمة الترجمة جاء في وصف زيد ابن اسلم لصلاة عمر التي قال عنها انس ما رأيت احدا اشبه بصلاة رسول الله امامكم هذا فهي معناها ان هذه الصلاة التي كان يصليها عمر وهي تشبه صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم هذا هو محل الشاهد لكونه مرفوعا الى رسول الله عليه الصلاة والسلام وذلك ان انس قال انها شبيهة بصلاة الرسول عليه الصلاة والسلام يقول ان صلاته هي كذا وكذا هي كذا وكذا رسالة عمر ابن عبيد الحديث يقول النسائي اخبرنا قتيبة وقد مر ذكره طبعا العطاف ابن خالد عن عطاف بن خالد وهو فذوق اه يهم واخرج حديثه البخاري ابو داوود في القدر والترمذي والنسائي عن زيد ابن اسلم المدني وثقة خرج حديثه اصحاب الكتب الستة عن انس ابن مالك رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم واحد سبعة المكثرين من رواية حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام من اصحابه الكرام رضي الله تعالى عنهم وارضاهم وهذا الاسناد يعتبر رباعي رباعيات عن النتائج غيبة يروي عن العطاس ابن خالد عن جد ابن اسلم عن انس ابن مالك اربعة اشخاص بين النسائي وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو من اعلى الاسانيد عند النسائي لان هذا هو اعلاه اي الرباعيات لانه لا ثلاثيات عند المساجد وانما اعلى ما عنده هذا يعني ذي الرباعية التي منها هذا الاسناد الذي معا عتيبة من عطوف ابن خالد عن جد ابن ادم عن انس ابن مالك رضي الله تعالى عنه قال اخبرنا هارون ابن عبد الله قال حدثنا ابن ابي كدير عن الضحاك ابن عثمان عن فقير ابن عبد الله عن سليمان ابن عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال ما صليت وراء احد اشبه صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم من فلان قال سليمان كان يطيل الركعتين الاوليين من الظهر ويخفف الاخريين ويخفف العصر ويقرأ في المغرب بقصار المفصل. ويقرأ في العشاء بوسط مفصل. ويقرأ في السطح بالمفصل ثم اورد النسائي آآ وهو تحريف الصيام والحرام. تعيد عن ابي هريرة رضي الله عنه قال ما صليت وراء احد اشبه صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم من فلان قال سليمان كان يطيل وهذا مثل الاعتياد الذي قبله زيد ابن اسلم يروي عن انس ابن مالك انه قال ما صليت وراء امام قط مثل امامكم هذا. ومراده عمر ابن عبد العزيز واما هنا فابو هريرة ايضا آآ يقول آآ ما رأيت احد اشبه بصلاة الرسول صلى الله عليه وسلم من من آآ من آآ من فلان ثم ثم وصفت سليمان ابن يسار ولا صلاة هذا الرجل الذي هو اشبه بصلاة رسول الله عليه الصلاة والسلام بما وصف هذه ولا ادري من هو هذا الرجل المبهم ولا يصلح او لا يظن انه عمر بن عبد العزيز وعمر ابن ابن عباس توفي قدمه واحد وعمره اربعون سنة يعني عمره اربع مئة سنة يعني هذا الخليفة العظيم آآ عمره عندما مات اربعون سنة فولادته بعد وفاة ابي هريرة بعد وفاة ابي هريرة قال ادري من هو هذا المبهم الذي عناه آآ عناه ابو هريرة رضي الله عنه اما الاول فهو عمر ابن ابي كما انه كما سماه زيد ابن اسلم ووصف صلاته فهو مراد عن ابي مالك رضي الله عنه واما مراد ابي هريرة فلا ادري من هو ثم سليمان ابن يسار الراوي عن ابي هريرة وصف صلاة ذلك الامام وصف صلاة ذلك الامام الذي عناه ابو هريرة وانه اشبه بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قال ما ليطيل الركعتين الاوليين من الظهر ويخفف الاخريين كان يطيل الركعتين الاوليين من الظهر ويخفف الاخريين ويخفف العصر ويقرأ في المغرب بقصار مفصل ويخفف العصر؟ نعم. ويخفف العصر القيام بها ويقرأ في المغرب ويقرأ بالمغرب من قطار مفصل ويقرأ بالمغرب من قصار المفصل وقصار المفصل قيل انها تبدأ بضحاه واوساطه تبدأ بعم وطواله تبدأ بقاف او بالحجرات لان المفصل هو اه السبع الاخير من القرآن او الحزب الاخير من احزاب القرآن لان اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام كانوا يحاسبون القرآن ثبت احزاب ويقرأون في كل يوم حزب وينهون قراءة القرآن في اسبوع فكانوا يحاسبون القرآن فيقولون ثلاثا وخمسا وسبعا وتسعا واحدى عشرا وثلاث عشرة ثم حزب مفصل اللي هو السابع يبدأ الرقاب او بالحجرة فعلى القول بان ثلاث تبدأ بالفاتحة يقول المنفصل يبدأ بالحجرات وعلى ان الفاتحة لا تعد لانها هي مفتاح الصلاة هذا كله ركعة يبدأ فيها بالفاتحة وكل آآ بركعة من ركعات صلاة يبدأ فيها بالفاتحة بعضهم يعني ان يعد يجعل الفلات يبدأ من من البقرة لديه سوى الطوال طوال يبدأ بها ولا يبدأ بالفاتحة وعلى هذا فالمفصل فيه قولان قول يقول يبدأ بالقاف والقول الثاني يقول يبدأ بالحجرات وسبب الاختلاف البدء الحزب الاول يبدأ بالفاتحة ويبدأ بالثلاث التي هي الحزب الاول هل تبدأ بالفاتحة فتكون الفاتحة والبقرة وال عمران عاوز يبدأ في البقرة فتقول البقرة والنساء والاعوان والنساء بقرة وال عمران والنساء فعلى القول بانها تبدأ بالبقرة يكون البديل المفصل بقاع وعن قول بان الفاتحة هي هي فلا تبدأ بها يبدأ يكون البدء بالحجرات المغفل لانها ثلاثا وخمسا وسبعا وتسعا واحدى عشرة وثلاث عشرة ثم بعد ذلك يبدأ اذنه مفصل الذي يبدأ بالقاف او بالحجرات الكلمة الثلاثة يعني ثلاث سور كما هو المشهور ولا ابن كثير رحمه الله عندما جاء عند عند ذكر يعني الكلام عن المفصل والحزب المفصل وما قيل يعني بالتعذيب وكيف يعني يكون الحزب فصل يبدأ من اين وعلى انه يبدأ بالحجرات او يبدأ او يبدأ بناء على البدء بالفاتحة او البدء بالنساء من البقرة يعني ثلاثا البقرة وال عمران والنساء ثم اربعة ثم خمسا المائدة والانعام والاعراف والانفال والتوبة ثم تبعا يونس وقود ويوسف رعد وابراهيم والحجر والنحل هذي سبع ثم دفعا يبدأ بالكهف اما في الافراغ والكاف ومريم طه والانبياء والحج المؤمنون والنور والفرقان والفرقة نعم ثم بعد ذلك يبدأ احدى عشر آآ بالشعراء والنمل والقصص والعنكبوت والروم ولقمان والسجدة والاحزاب سبأ وقاطع وآآ يأتي ثم ثلاث عشرة يبدأ بالصافات غافات القاف اه قد اه الزمر ثم غافر ثم فصلت ثم الشورى ثم ثم الدخان ثم الجافية ثم الاحقاف ثم الفتح ثم محمد ثم الفتح ثم الحجرات ثلاثة عشر ثم حزب السابع يبدأ على اعتبار ان البدأ بالبقرة وعلى القول بان الفجر يكون بالفاتحة يعني آآ يتغير العدد وينتهي ثلاطعشر عند آآ الفتح وتبدأ والتحذيب كانوا يحزبونه لقراءته في الاسبوع اللي كل يوم يقرأون يعني عزبا فيقولون يعني عنه الحزب يعني ويقرأ حزبه يعني المقدار الذي خصصه للقراءة آآ يوميا جاء في هذا الحديث المفصل او صوت المفصل طوال المفصل الذي يبدأ قالوا فطواله جنب قاف واوساطه تبدأ بعمه وقصاره تبدأ بالضحى قال وكان قال قال يكمل الركعتين الاوليين من الظهر ويخفف الاخريين ويخفف العصر ويقرأ في المغرب بخصال المفصل ويقرأ بالمغرب المفصل التي هي الضحى وما بعدها. وكان يطيل احيانا كما سيأتي بل انه قرأ فيها سورة من اطول حور القرآن وهي سورة الاعراف لانها جزء وربع جزء وربع قرأ فيها بالمغرب في بعض الاحيان ويقرأ في العشاء بوسط المفصل ويقرأ بالعشاء بوسط المفصل. يعني من عما الى الضحى ويقرأ في الصبح في الطول المفرط. ويقرأ في صلح بطواله يعني من قاف الى المبتدأ ولا ينهارون من امر الله. هارون ابن عبد الله وهو البغدادي الملقب بالحمال هو فقد خرج حديثه مسلم واصحاب السنن الاربعة عن ابن ابي خديد وهو محمد ابن اسماعيل محمد ابن اسماعيل ابن ابي حزيف وهو صدوق حرج له اصحاب الكتب الستة. عن الظحاك ابن عثمان عن الظحاك ابن عثمان وهو صدوق يهم اه اخرج له اخرج له مسلم ولا اربعة الوزير ابن عبد الله؟ ابن عبد الله الاشد وهو ثقة خرج له اصحاب الكتب الستة. عن سليمان ابن الوسار. عن سليمان ابن يسار وهو احد الفقهاء السبعة المدينة المشهورين في عصر التابعين وهو احدهم باتفاق يعني كما ذكرت سابقا ستة متفق على عدل بالبقعة السبعة وواحد مختلف فيه وسليمان ابن ابن جار هو احد الفقهاء السبعة في عصر التابعين في مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم وحديثه اخرجه اصحاب الكتب الستة عن ابي هريرة رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم واكثر الصحابة على الاطلاق حديثا عنه رضي الله تعالى عنه قال باب القراءة في المغرب بقصار المفصل وقال اخبرنا عبيد الله بن سعيد قال حدثنا عبد الله ابن الحارث عن الضحى بن عثمان عن بقير ابن عبدالله ابن الاشد عن سليمان ابن يسار عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال ما صليت وراء احد اشبه صلاة برسول الله صلى الله عليه عليه وسلم من فلان وصلينا وراء ذلك الانسان وكان يطيل الاوليين من الظهر ويخفف في الاخريين ويخفف في العصر ويقرأ في المغرب باختصار المفصل ويقرأ في العشاء في الشمس وضحاها واشباهها. ويقرأ في الصفح بسورتين طويلتين. ما ورد النسائي آآ هل يلتزم الى القراءة في المغرب بالقرآن المفظل وورد في حديث ابي هريرة من طريق اخرى وهو الحديث المتقدم الذي يقول انه اه ما رأى احدا اشبه بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من فلان ثم ذكر اه سليمان ابن يسار قبل صلاته وهو بمعنى المتقدم الا انه عندما جاء العشاء قال انه يقرأ فيها في الشمس وظحاها واشباهها وهي من اوساط المفصل وهي من الفاظ المفصل واسناد الحديث يقول اخبرنا عبود الله بن سعيد وهو يشكر فرقتي وهو ثقة مأمون سني خرج له البخاري ومسلم والنسائي آآ عبد الله بن الحارث حدثنا عبد الله بن الحارث والمخزومي وهو خرج له مسلم ولا اربعة ابن عثمان المغير ابن عبد الله ابن عبد الله الاشدار وابو هريرة وقد مر ذكره بالاسناد الذي قبل هذا والله اعلم وصلى الله وسلم خرج على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين