كثيرا اخرجه البخاري بارك الله فيك حمل الطعام من ارض العدو وبالفعل على قدر الحاجة اه ما زاد معه من الطعام الذي اخذوه فانهم يرجعون به الى رحالهم الى بلادهم. او يتزودون منه شيئا يعني ما حصل انه فالمقصود في اه اه كونه يجلس عليه ويجعله يفارق الحياة حتى سقط سيفه من يده فضربته به حتى برد. حتى سقط سيفه من يده يعني سيف ابي جهل من يد ابي جهل فضربه به يعطى لصاحبه الذي اخذ منه. وقد اورد ابو زيد حديث ابن عمر رضي الله تعالى عنهما انه كان له عبد ابقى الى المشركين وانهم لما غفروا بهم آآ اعيد اليه يعني ذلك العبد ولم يقسم يعني فقال مواليهم انهم لم يلحقوا بك رغبة في دينك وانما تخلص من الرزق نتخلص من فقال بعض اصحاب رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني على حسب الظاهر لانهم ما داموا انهم ارقاء رجعوا الى ابو الغنيمة ولم يفهم كما تقسم الغنيمة وانما ارجع الى صاحبه فدل هذا على ان المال الذي يؤخذ خلف العدو من احد المسلمين ثم المسلمون يدعون بهم فان ذلك المال الذي اخذ من احد المسلمين يرجع الى صاحبه ولا يكون من جنة الغنيمة قال حدثنا صالح بن سهيل صالح بن سهيل مقبول؟ نعم ابو داوود. عن يحيى يعني ابن ابي زائدة. يحيى ابن ابي زائدة هو فقه اخرجه اصحاب عن عبيد الله عن عبيد الله ابن عمر ابن حص ابن عاص ابن عمر النافع النافع ولد ابن عمر ثقة ابن عمر عبد الله ابن عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه مع الصحابي الجليل احد العبادة الاربعة من الصحابة واحد السبعة المعروفين في كثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ابو داوود وقال غيره رده عليه خالد بن الوليد قال ابو زيد وقال غيره يعني قال يعني غير يحيى ابن ابي زائدة وهو ابن نمير الذي سيأتي بالاحاديث الذي بعد هذا اصبحوا عليه خالد ابن الوليد الله عليه هو خالد الوليد يعني ابن عمر وان بهم فارجعه اليه خالد بن الوليد يعني وكان اميرا على الجيش قال حدثنا محمد ابن سليمان الانباري والحسن ابن علي المعنى قالا حدثنا ابن نمير عن عبيد الله عن نافع ابن عمر رضي الله عنهما انه قال ذهب فرس فاخذه العدو فظهر عليهم المسلمون ورد فرد عليه في زمن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وابق عبد له فلحق بارض الروم فظهر عليهم المسلمون فرده عليه خالد بن الوليد رضي الله عنه بعد النبي صلى الله عليه وسلم ثم ذكر قول ابو داوود حديث ابن عمر وفيه ان فرسا له اه اخذه العدو وانه اعيد اليه اه اعاده اليه رسول الله صلى الله عليه وسلم. يقول معنى هذا الذي اعيد الى ابن عمر في زمنه صلى الله عليه وسلم خرج وفي الحديث السابق انه غلام ابقى وفي هذا الحديث الذي فيه انه رد اليه فرص فيه ان عبدا له ابقى وانه وان المسلمون ظفروا بهم وبالعدو اي ان العبد الابق رده اليه خالد بن الوليد رده اليه خالد بن الوليد الذي فيه اه اه انه من رجل الرسول صلى الله عليه وسلم بالطريقة الثانية هو الفرس وفي الطريقة الاولى الغلام الذي ابقه وفي الطريق الثانية ان الغلام الذي ابق انما رده اليه خالد ابن الوليد. رده اليه خالد بن الوليد كل آآ محل الشاهد للترجمة هو ان الهال الذي يأخذه العدو لاحد المسلمين سواء كان فرسا او عبدا او او غير ذلك ثم يظهر المسلمون بهم فان ذلك الذي يختص باحد المسلمين لا يكون الغنيمة فانما يرجع الى صاحبه يرجع الى صاحبه قال حدثنا محمد ابن سليمان الانبيائي محمد بن سليمان الانباري صديقا؟ نعم اخرجه ابو داوود. والحسن ابن علي؟ والحسن بن علي والحلواني فقه اخرجه اصحاب الكتب الستة من النسائج عن ابن نوير عن ابن نمير وعبدالله بن نمير اخرجه اصحاب عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر قال رحمه الله تعالى باب في عبيد المشركين يلحقون بالمسلمين فيسلمون قال حدثنا عبد العزيز ابن يحيى القراني قال حدثنا محمد يعني ابن سلمة عن محمد ابن اسحاق عن ابان ابن صالح عن منصور بن المعتمر عن ربعي بن حراش عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه انه قال خرج عبدان الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يعني يوم حديبية قبل الصلح فكتب اليه مواليهم فقالوا يا محمد والله ما خرجوا اليك رغبة في دينك وانما خرجوا هربا من الرق فقال ناس صدقوا يا رسول الله ردهم اليهم فغضب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقال ما اراكم تنتهون يا معشر قريش حتى يبعث الله عليكم من يضرب رقابكم على هذا وابى ان يردهم وقال هم عتقاء الله عز وجل اما ارجع ابو داود باب في عبيد المشركين. نعم. يلحقون بالمسلمين ويصومون. نعم. كتاب يلحقون بالمسلمين سيلحقون بالمسلمين فيسلمون يعني منهج ينفلتون وينطلقون من اه من الكفار ويأتون الى مسلمين ويسلمون آآ فانهم آآ يقولون بذلك مسلمين ولا يسلمون للكفار. ولا يسلمون للكفار وقد اورد ابو داوود علي علي رضي الله عنه ان ان قال خرجان خرج عبدان او او عبدان والمقصود بذلك تعد ابدان او عبدان جمع عبد خرجوا نعم خرجوا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني يوم الحديبة قبل الصلح خرجوا الى النبي صلى الله عليه وسلم الحديبية قبل وانهم يعني هربوا من ارقائهم من مواليهم يعني معناه انهم يريدون الخلاص من الرزق. والرسول صام غضب قالوا يعني هذه المقالة وانهم يعني آآ آآ لاولئك مع ان الذي غفر منهم الاسلام والدخول في الاسلام ثم انه قال اذا نشرت في خرافي تنتهون يا معشر قريش حتى يبعث الله عليكم من يضرب رقابكم على هذا؟ هؤلاء هم ينتهون يا معشر قريش حتى يبعث الله عليكم. عليكم ان يضربوا رقابكم على هذا. يضربوا رقابكم على هذا يعني انكر عليهم هذا الفعل الذي قالوه. وابى ان وابى ان يردهم وابى ان يردهم يعني بل يقول مع المسلمين وكان من جهة المسلمين وعلى هذا فان الذي يأتي من الكفار الى المسلمين ويقول مسلما سواء كان حرا او عبدا فانه يقبل ويكون من جملة المسلمين ولا يرد عليهم. وهذا قبل الصرح واما بعد الصلح فكان مما شرطه الكفار في مع الرسول صلى الله عليه وسلم ان من جاء من المسلمين لا يرد عليهم ومن ذهب من الكفار يرد عليهم وكان ذلك اه كما سيأتي اسرع على على بعض الصحابة وقالوا كيف الدنية في ديننا؟ ثم بعد ذلك تبين لهم ان الخير فيما رغب فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيما وافق عليه الرسول صلى الله عليه وسلم كما سيأتي وقال هم عتقاء الله عز وجل وقال هم عتقاء الله عز وجل الله يعتقهم اعتقهم من رقية اولئك. والله تعالى اعتقهم ومن عليهم بالسلامة من الرتب الذي كان له عند الكفار قال حدثنا عبد العزيز ابن يحيى الحرامي. محمد ابن سلمة ثقة اخرجه البخاري في جيد القراءة مر ذكره ابانا صالح والتقى بجمهور الائمة وحديث منصور بن المعتمر منصور بن معتمر حبيب بن حراش وهو علي رضي الله عنه قال رحمه الله تعالى باب في اباحة الطعام في ارض العدو. قال حدثنا ابراهيم حمزة الزبيري قال حدثنا انس بن عياض عن عبيد الله عن نافع بن عمر رضي الله عنهما ان جيشا غنموا في زمان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم طعاما وعسلا فلم يأخذ منه من خمر وهذا ابو داوود باب في اباحة الطعام في ارض العدو الطعام في ارض العدو انه آآ اه يستعمله المجاهدون في سبيل الله عندي ان عمر رضي الله عنهما ان جيشا غنموا في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاما وعسلا. فلم يأخذ منهم رسوم اه اورد ابو داوود حديث ابن عمر رضي الله تعالى عنهما ان جيشا في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم عنه طعاما وعسلا فلن يأخذ منه خمس يعني من خمته ما خلته وانها يعني آآ ادنى واكله دليل ان هذا علام طعام يعني يؤكل في ارض العدو حيث يكون الجيش بحاجة اليه. اما اذا كان يعني كثيرا يزيد عن فانهم يأكلون حاجتهم والباقي يكون من الغنيمة كما سيأتي في الاحاديث اه اه بعد هذا حدثنا إبراهيم بن حمزة الزبيري. إبراهيم بن حمزة الزبيري هو. البخاري وابو داوود يعني انس ابن عياض انس ابن عياض بثقة عن عبيد الله عن نافع ابن عمر عن عبيد الله عن نافع عن عمر وقال مرهقهم حدثنا عن موسى بن اسماعيل قالا حدثنا سليمان عن خميل يعني ابن هلال عن عبد الله ابن مغفل رضي الله عنه انه قال دلي جراب من شحم يوم خيبر قال فاتيته فالتزمته قال ثم قلت لا اعطي من هذا احدا اليوم شيئا. قال فالتفت فاذا رسول الله صلى الله وعليه واله وسلم يتبسم الي امر رضي الله عنه انه دلي بجراب في شحم يعني من العدو فسقط واخذه والتزمه وقال لا اعطي احدا منه شيئا يعني معناه انه يختص به الرسول صلى الله عليه وسلم يعني التفت الى رسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر اليه ويتبسم دل هذا على ان مثل ذلك انه مما لا يصنت وان وانه يستعمل ولا يخنس كما تخنس غنيمة يعني هو عام هذا حديثنا مسلم اسماعيل وقع نبي مسلم بن شعيب رضي الله عنه عن سليمان عن سليمان ابن المغيرة ثقة يعني ابن هلال يعني ابن هلال وهو؟ عن عبد الله ابن عبد الله ابن مغفل رضي الله تعالى عنه وهو صحابي اخرجه واصحابه ايه ده معي وقع نبي سليمان عن حميد بن هلال عن بلال المغفل ان هذا رباعي من رباعيات عند ابي داود والغنم في طبقة واحدة قال الامام ابو داوود في الاسلام رحمه الله تعالى باب النهي عن النهبة اذا كان في الطعام حلة في ارض العدو قال حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا جرير يعني ابن حازم عن يعلى بن حكيم عن ابي لبيب قالت انا مع عبدالرحمن بن تمرة اعصاب الناس غنيمة فانتهبوها فقام خطيبا فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ينهى عن النهبة وردي ما اخذوا فقسمه بينهم اه كما عرفنا ان الطعام الذي يحتاج اليه انه لا يكون غنيمة بينما يأخذ منه الناس حاجتهم واذا كان كثيرا فانه يؤخذ منه ما يكفي لهم بحاجتهم واكلهم يكون غنيمة ابو داوود رحمه الله هذه الترجمة وذكر حديث عبد الرحمن بن خمرة رضي الله عنه انه كانوا في كابر وان وانه ذهبوا الكونه قليلا وقال ان الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن عن النهب نهى عن فاطمة الذي ينهي سنة رسول الله تنهى عن النهبة فردوا ربما اخذه فقسم بينهم. يعني قسمه بينهم برقية ولذلك ان ان اخذ كل واحد منهم على سبيل الجهاد ويجعل القوي يتمكن هذا يتمكن من الضعيف فيأخذ القوي وهو الضعيف لا يحصل شيئا او يحصل القوي بشيء كثيرا وهذا لا يحصل الا شيء قليلا او لا يصح بشيء ولكنه اذا كان آآ الاخذ على قدر الحاجة او انه يوزع عليهم بدون الجهاد فان هذا تتحقق فيه المصلحة ويحصل التساوي بين افراد الجيش في الطعام الذي يأخذونه هو الذي حصل اه لهم في ارض العدو من العدو عن عن ابي لبيب قالت ان مع عبد الرحمن بن تمرة رضي الله عنه بكابل فاصاب الناس غنيمة انتهبوها فقام خطيبا فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن النهبة وردوا ما اخذوا فقسمه بينهم. يعني انا الذي اخذوه فطعام. وكانوا اخذوه لحاجتهم ولاصيافهم ولكن آآ النهضة يترتب عليها ويستفيد والذي ولما فظلهم عبد الرحمن ابن سمر رضي الله عنه وبين لهم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم بادروا الى ان رد كل ما اخذ ثم انه قسمه بين بحيث تكون الفائدة للجميع وتكون الاستفادة تحصل للجميع وليس حصولها يكون للبعض نعم وحددنا سليمان ابن الخطاب سليمان ابن حرب ثقة اخرجه اصحابه من جريق يعني ابن حازم جرير ابن حازم ان يعلم من حكيم عن ابي لبيد وهو هو الامامي رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قد اثنى محمد ابن على قال عزلنا ابو معاوية قال حدثنا ابو اسحاق الشيباني عن محمد ابن ابي عن عبدالله بن ابي اوفى رظي الله عنه انه قال قلت هل كنتم تصنتون يعني الطعام في عهد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اخذنا طعاما يوم خيبر. فكان الرجل يجيء فيأخذ منه مقدار ما يكفيه ثم ينصرف امال ده ابو داوود رضي الله عنه انه قيل من كان يحمسون الطعام حوالينهم وجمع رسول الله صلى الله عليه وسلم وانهم حصلوا طعاما وكان واحد منهم يأتي يأخذ على قدر حاجته ثم ينصرف فهذا ليس على سبيل الانتهاض وانما اذن لكل واحد ان يأخذ قدر حاجته من اطعام المزهور والطعام موجود بين ايديهم والذي اذن لهم باخذهما وعلى قدر الحاجة ثم ينفردون وهذا يدلنا على ان الطعام آآ انه لا يشمت وانما يأخذ منه الغزاة الغانمون على قدر حاجتهم ولكنه اذا كان كثيرا فانه آآ فيأخذ منه الغزاة حاجتهم والباقي يكون يجرك الغنيمة التي يخنس وتحسن قال حدثنا محمد ابن العلا محمد ابن العلا ابو فريد محمد ابن علاء ابن قريص ابو خريف البصري واصحاب الشيوخ معاوية نعم وهو محمد ابن حارث ابن الضرير الكويتي انا لي اسحاق الشيباني وابراهيم بن محمد بن الحارث اقصد عن محمد ابن ابي محمد ابن ابي مجاهد وهو صدوقا؟ البخاري وابو داوود عن عبدالله بن ابي رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم محمد محمد ابن عبد الهادي قال حدثنا هناد بن سري قال حدثنا ابو الأحوط عن عاصم يعني ابن كليب عن ابيه عن رجل من الأنصار قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في سفر فاصاب الناس حاجة شديدة وجهد واصابوا غنما فانتهبوها فان صدورنا لتغلي اذ جاء رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يمشي على قوس فاكفأ قدورنا بقوسه. ان جعل يرمم اللحم بالتراب ثم قال ان النهبة ليست باحل من الميتة او ان الميتة ليست باحل من النهبة. الشك ايها الناس قال يا ابو داوود حديث رضي الله تعالى عنه لانهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر حاجة رجلا فانتهروها اذا تسابقوا الى اخذها على سبيل الاجتهاد وذبحوها ويعني اه جعلوها في القبور ويطبخونها فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم واطفأ القبور وجعل يرمل اللحم بتراب ويقول ان النطق ليست مما حل من الميت ليست باحل من الميتة او من يعني وذلك بتعظيم شأن الانتفاض وانه خطير وانه عريض وانه الانسان يأخذ شيئا من او لا يستحقه فيقوم بذلك اخذ آآ امرا لا يسوغ له الرسول صلى الله عليه وسلم اثنى هذه القبور وجعل يرمل اللحم الذي تراب يعني معناه يعني ذلك انه لا يؤخذ وانه يعني مثل الميتة فدل هذا على تحريم مثل هذا العمل وان الانسان لا يأخذ الا ما احل الله له وما ابيح له وما اذن له في اخذه قال عن ابي الاحواص طريق البخاري الذي رفع اليدين وهو صحابي كان مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو مجهول وهو مبهم والمعلوم ان اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم المبهم فيهم والمجهول في حكم المعلوم لانه عدول لتعديل الله عز وجل لهم رسوله صلى الله عليه وسلم وهم لا يستهدون الى تعديل المعذبين وتوفيق الموفقين بعد ان حصل لهم ذلك من رب العالمين ومن رسوله الكريم صلوات الله وسلامه وبركاته عليه اذا جاءت هذه العبارة ظلم اللي مكان زي الفل سيكون سببا في تظعيف الحديث وما هي صحيح الحديث لان غير الصحابة يحتاج الى معرفة حاليا نحتاج الى معرفة حالهم سواء من الصحابة فانهم لا يحتاجون الى ذلك رجل من الانقاض اذا جاء بهذه بهذا البيت قد يكون قد يكون من الانصار يعني من اولاد الانصار واذا كان في زمن متأخر لكن مثل الحديث مع الرسول صلى الله عليه وسلم. نعم. لانه طعام لكن حلمت من الانصار اذا كان في زمن الصحابة او في يعني في آآ شيء يريده الركوع الى صلاة لكن قبل ان ينسب الى الانصار اولاد الانصار واحفاد الانصار ومعنى ذلك انه يحتاج الى يعني نعم فتحة لا سيما اذا كان مثلا تلبية الذي روى عنه يعني شخص متأخر قال رحمه الله تعالى راب في حمل الطعام من ارض العدو وحدثنا سعيد بن منصور قال حدثنا عبد الله بن وهب قال اخبرني عمر ابن الحارث عن ابن حرشة الازدي حدثه عن القاسم مولى عبد الرحمن عن بعض اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال كنا نأكل الجزور في الغزو ولا نقسمه حتى ان حتى ان كنا لنرجع الى رحالنا واخرجتنا منه المملات عمر ابو داوود باب في حمل الطعام من ارض العدو يعني ان ذلك فائض وانه لا بأس به وانهم اذا اخذوا كفايتهم وهم في ارض العدو وزاد عليه معهم شيء فانهم يحملونه فلا بأس بذلك لان هذا الرزق ساقه الله لهم رهينة وغنموها ولهم ذهب ولا بأس به ولا مانع عنه الاول ابو داوود حديث اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. الرجل ان بعض اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله تعالى عنه وارضاهم. قال بما نأكل الجزور في الغزو ولا نقسمه حتى ان كنا لنرجع لنرجع الى رحالنا واخرجتنا منهم ام لا؟ هنا نأكل الجذور يعني كما تقدم الغنائم وانما يأخذون يأكلون منه ويتزوجون يعني فيرجعون ومعهم يعني شيء من الطعام الذي زاد على قدر حاجتهم وهو في ارض العدو وقال نرجع ونش نرجع الى رحالنا صافيتنا ما هو املاك وهو الذي يعني يوضع فيه فمن ذاك ان يمتلئه يعني بقية الطعام الذي بقي في يعني له الحديث يعني في اسناده يعني فيه رعن وهو غير ثابت ولكن معناه صحيح من جهة الطعام في ارض العدو يستعمل هو الغزاة واذا زاد معهم شيء فيرجعون يرجعون به فلا بأس بذلك. فمعنى صحيح الحديث في اسناده حددنا سعيد بن مسعود آآ معنى الحديث صحيح وفي اسناد صحيح ابن عبد الله ابن وهب عبد الله ابن وهب عمرو ابن الحارث عمرو ابن الحارث المصري وهو ثقة واخرجه اصحاب الفتنة هذي فرشة ان يحرص في الازد وهو مشغول او مقبول؟ مجهول. وهو مجهول؟ ابو داوود. القاسم مولى عبد الرحمن. عن قاسم مولى عبد عبد الرحمن عن بعض اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ذكر انه ابي عبد الرحمن مولى عبد الملك من قاسم ابي عبد مولى عبد الملك يعني في تهريب تهذيب الكمال مترجمة للحرشة هذا يعني آآ عاصم ابي عبد الرحمن مولى عبد الملك وهو وفي سفرهم وهم راجعون غافلون قال رحمه الله تعالى في بيع الطعام اذا فضل عن الناس في ارض العدو قال حدثنا محمد ابن الموفى قال حدثنا محمد ابن المبارك عن يحيى ابن حمزة قال حدثنا ابو عبد العزيز شيخ من اهل الاردن عن عبادة ابن عن عبادة ابن مسي عن عبد الرحمن ابن غنم قال رابطنا مدينة قنسرين اثنعش فلما فتح اصاب فيها غنما وبقرا فقسم فينا طائفة منها وجعل بقيتها في المغنم فلقيت معاذ بن جبل رضي الله عنه فحدثته فقال معاذ وزونا مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم خيبر فاصبنا فيها فغنم فقسم فينا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم طائفة وجعل بقيتها في المغنم ما اراد ابو داوود رحمه الله الطعام اذا فضل عن الناس في ارض العدو بيع طعامه اذا اذا فظل عن الناس في ارض الحديث يعني ان ذلك فاعل ولا بأس به لانه اذا بيع فهو يرجع الى الغانمين. يعني قيمته لهم. ولعل بيعه يعني حيث يكون يعني زائدا لانه يسرع اليه الفساد الامر يقويه وانه يعني قد يكون اه نسبته يعني او الابقاء عليه يحصل له الفساد هذا ولكن بعضها لا يجري اليه الفساد ابو داوود حديث معاوية رضي الله عنه. انهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في خيبر وانهم اصابوا غنما فغسل بينهم يعني بعضها وجعل البعض في الغنيمة يعني ان قسمه بينهم يعني قوتا هذا الذي قسمه بينهم. هو الذي جعله في الغنيمة يعني يصير من جملته الغنائم التي تقسم وتغمس التي تقسم على الغانمين وتغمد الغانمين هو الذي اسلم بينهم اي قسم بينهم على انه طعام وآآ يقتادونه ويأكلونه فالحديث ليس فيه شيء يتعلق بالبيع ليس فيه شيء يتعلق بالبيع لكن آآ البيع صحيح. اذا كان من امرك قبل ذلك لا سيما اذا كان يسرع اليه الفساد وهو على قدر الحاجة وهو زائد على قدر الحاجة رابطنا مدينة النسرين مع فلما فتحها اصاب فيها غنما وبقر طاقات المكينة طائفة منها وجعل بقيتها في المغنم وما يعني آآ روعة معاذ بن جبل انما رضي الله عنه اخبر الذي حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فيكون بذلك مرفوعا. وهذا الذي حصل مع ابن الصمت هذا مطابق او عمله مطابق لما لما اه جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الذي رواه محارم الجبل رضي الله تعالى عنه بها طالبنا يعني حاصروها يعني ولما فتح الله عليه ان حصل له فيها بقر وغنم آآ اخذ ان آآ يعني بعضها والباقي رده في الغنيمة. اي انه يخنث وهذا كما هو معلوم ان الطعام او الشيء الذي لا يسرع اليه الفساد لانه يبقى لكن بعض الاطعمة يمكن انظر قضية الله في الشحن مثل يسعده الفساد قال حدثنا محمد ابن مصفى هو عن ابي عبد العزيز شيخه الاردني ابو خالد وهو صدوق رضي الله عنه هو حديثه البخاري يقول عبد الرحمن بن فتحي المعدم من دخول المول الاستشعري مسألة وذكره العبري في كبار صفات التابعين مات سنة ثمان وسبعين قال رحمه الله تعالى باب في الرجل ينتفع من الغنيمة بالشيء قال فدفنا سعيد بن منصور وعثمان بن ابي شيبة المعنى قال ابو داوود وانا لحديثه اتقن. قال حدثنا ابو معاوية عن اسحاق عن يزيد ابن ابي عبيد عن ابي مرزوق مولى تجيب عن حنش صنعاني عن ابن ثابت الانصاري رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم قال من كان يؤمن بالله الاخر فلا يركب دابة من شيء المسلمين حتى اذا اعجبها ردها فيه. ومن كان يؤمن بالله وباليوم الاخر فلا بس ثوبا من بيئ المسلمين حتى اذا اخلقه ربه فيه وما ورد ابو داوود رحمه الله ينتفع من الغنيمة باب في الرجل ينتفع من الغنيمة بالشيء يعني ينتفع بشيء من الغنيمة كان يركب على دابة من الغنيمة او يلبس ثوبا من ثياب الغنيمة يعني في في بعض الاحوال من اجل حتى يحصل يعني آآ ثوبا او حتى يعني يصل الى مكان له فيه ثياب او حتى يتمكن من تحصيل ثوب المهم انه ممكن ان يستفيد مما يعني الغنيمة يعني بالشيء لكن لا يستفيد منه ويستمر فيه الى ان يبليه ويخلقه ويتلفه او يعني يركب الدابة حتى يحجفها وحتى يعني آآ ينهكها ويؤثر فيها انها تستعمل للحاجة فقط ومتى ما اشرنا ومتى ما وجد اه السبيل الى اه اخذوها عن ذلك فانه يفعل حديث رويفا رضي الله عنه رويدا عن ثابت الانصار رضي الله عنه قال من كان يؤمن بالله واليوم الاخر من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فلا فيركب دابة من شيء المسلمين الا اذا اعجبها ردها فيه. لا متى يبلغ ولم يأخذ فلا يركب دابة من فعل المسلمين حتى اذا اعجبها قدها فيه معناه انه آآ يستعملها الى ان هو مفهوم هذا انه اذا فعل هذه الحاجة في امر من الامور بحيث يعني لا يؤدي الى اتلافها واتعابها الاستخدام والاتحاد ان ذلك لا لان المحظور هو ان آآ يستعمل الشيء ويداوم عليه آآ يحصل له في طلب استعماله فلم يتأثر وتضرر اي الذي هو الدابة او الثوب ومن كان يبلغ اليوم الاخر فلا يلبس روضا من سيد المسلمين روضا من شيئ المسلمين حتى اذا اطلقه وابلاه معناها اتيكم خلقا وان يكون باليا لا يستفاد منه وانما يستعمله هي الحاجة ثم يفوته قوله يحتاج الى الركوع يركب ويكون يحتاج الى ان يلبس مؤقتة يعني يلبس فلا بأس بذلك ولكن الممنوع كونه يؤدي الى انهاكه والى كونه يخلقه يبليه سعيد بن منصور. سعيد بن منصور. فان النسائي بمعنى قال ابو داوود وانا لحديثه اتقن. وانا لحديثه اتقن ايتان الذي هو عثمان ابن ابي شيبة. منزله معاوية؟ عن ابي معاوية عن يزيد ابن ابي حبيب يزيد ابن ابي حبيب انا ابي مرزوق او لا تجيب اي تجيب مولاها وهو من سبيلنا الشهيد. هو حبيبنا الشهيد. ابو داوود. وهو رويت اخرجه البخاري قال رحمه الله تعالى باب في الرخصة في السلاح يقاتل به في المعركة صالح الذهب محمد بن العلا قال اخبرنا ابراهيم يعني ابن يوسف قال ابو داوود ابراهيم ابن يوسف ابن اسحاق ابن ابي اسحاق السريعي عن ابي عن ابي اسحاق السبيعي قال حدثني ابو عبيدة عن ابيه رضي الله عنه انه قال مررت فاذا ابو جهل صريح فقد ضربت رجله قد ضربت رجله فقلت يا عدو الله يا ابا جهل ان اخذ الله الاخر قال ولا اهابه عند ذلك فقال ابعد من رجل قتله قومه فضربته بسيف بسيف غير طائل. فلم يغني شيئا حتى سقط سيفه من يده وضربته به حتى برد يقاتل به في المعركة اه ترجمة موهمة ومعلوم ان السلاح يقاتل به في المعركة وان هذا هو الاصل فيه ولا يحتاج الى ترسيخ. ولكن المقصود من ذلك السلاح الذي يقوم مع العدو. فيأخذ شوفوا المسلم من من الكافر فيقاتلوا يعني ما ناس سلاح العدو وليس المقصود سلاحه هو لان الاصل هو هذا والتنشيط انما هو في استعمال سياح العدو بحيث آآ الذي يقاتل ليأخذوا من عدوه سلاحا فيقاتلوا به في معركة مأخوذ من السلاح هنا سلاح العدو السلاح ليقاتلوا بها المعركة اي سلاح العدو عندما يأخذه منه حديث عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه انه لما كان في بدر وانه وجد ابا جهل وقد اصيبت رجله وكذلك اصيب ايضا يعني في غير رجله وبقي ولكن فيه رمق فجاء عبد الله وعرفه وكان معه سيف يعني غير يعني آآ هاج فكان يضربه به في غير طائر يعني من غير فائدة فضرب يده فسقط السيف وكان بيده وكان يدل عن نفسه وعمال تبع الحركة ولكنه عن نفسه بشيء وسقط واخذ سيفه واجهز عليه به حتى ضرب يعني حتى مات فارق الحياة وهذا هل الشاهد منكم عبد الله بن مسعود اخذ في ابي جهل وضربه به يعني استعمله في معركة واذا هذا هو حل الشاهد يعني كون ان يتوب اخذ سيف ابي جهل منه بعد ان ضرب يده وسقط منها اخذه فضربه به حتى برد فهذا هو ابن مسعود رضي الله عنه قال وربه فاذا ابو جهل صريح ان ضربت رجله واوتوا يا عدو الله يا ابا جهل قد اخذ الله الاخر قال ولا او للاسف قال ولا اهابه عند ذلك لانه وقال ابعد من رجل قتله قومه فقال وقال الخطاب ان الصواب انه اعمد اعملوا رجلا ركنه قومه. قتله قومه يعني معناه ان ان الذي قد حصل ان الرجل قتله قومه. يعني اذا يهون على نفسه المصاب. نعم فضربته بسيف غير قائل فلم يغني شيئا. فضربته بسيف يعني معه مع ابن مسعود غير طائر يعني غير اه مجزي وغير مفيد فلم يغني فضربني حتى مات وحتى فارق الحياة. فقد جاء في بعض الاحاديث ان الذي قتل ابا جهل هو ما ادنى معوذ آآ يعني اه ابني ابن وهنا يعني معناه ان الذي قتله المسحور والتوفيق بينها ان اولئك قتلوه ولكنهم ما اجهزوا عليه يعني ما ما فارق الحياة ولكنهم ولكنه بقي بجرمات فاستكمل ذلك ابن مسعود رضي الله عنه سيكون التوفيق بينما هنا وما هناك انهم آآ آآ انه بقي به حياة يعني بعد قتلهم اياه قال حدثنا عنق محمد بن العلا عن إبراهيم يعني ابن يوسف اما كونهم يعني هم الذين اه هو الذي قتلهم ما ادري عن صحة هذا ها هو مسؤول الحديث الذي كان اه في الصحيح عن عبد الرحمن بن عوف انه لما قال لما صففنا يوم بدر وعن يمينه رجل شاب من الانصار ابراهيم ابن يوسف ابن اسحاق ابن ابي اسحاق الشريعي وهو نفقة صدوق النهي صدوق النهي عن ابيه وهو اسحاق عن ابي عبيدة عن ابي عبيدة وهو ثقة خاجلة عن ابيه عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه وهو الصحابي الجليل والصحيح ان ابا عبيدة لم يسمع من ابيه انه لم يطعن ابيه والالباني صحح الحديث وقال ان بعضه وبعضه في البخاري او كذا او لبعضه شاهد في البخاري او لا؟ هذا معناه ان ان ان انه ثابت يعني بالشواهد سبق معنى على اه عن عوف ومعوظ ابني عطراء قال ابو داوود وهما قتلا ابا جهل ابن هشام وكان انتدبا له ولم يعرفا وقتل يوم بدر انهم بعد ذلك كل طائرة القرآن انظر الى قال ابنكما او الى كما قتلا هنا يقول وقتل يوم بدر فهذه الله بالعون قال كانه مجرد رد عليهم قتله القتلة؟ ايه لانه مر معنا الان في الاخير يوصى قال الله تعالى باب في تعظيم الغلوب قال حدثنا مسدد ان يحيى ابن سعيد وبشر بن المفضل حدثاهم عن يحيى بن سعيد عن محمد ابن يحيى ابن حبان عن ابي عمرة عن زيد ابن خالد الجهني رضي الله عنه ان رجلا من اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم توفي يوم خيبر فذكروا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال صلوا على صاحبكم فتغيرت وجوه الناس لذلك فقال ان صاحبكم غل في سبيل الله فتشنا متاعه فوجدنا خرزا من خرج يهود لا يساوي درهمين وما اخرج ابو داوود باب في تعليم الغرور تعظيم يعني تعظيم شأنه وانه خطير. وانه ليس بالامر هين. والقلوب للاخذ من الغنيمة. الحق وهم من فينة آآ امر الغلو عظيم وقد جاء في احاديث ان احدكم يأتي يوم القيامة على رقبته بعير له وغار كذا وشاة فيعرى كذا يعني معناه ان ذلك يعني يأخذه من غير حق فيكون صائما بذلك فشأن الغلول عظيم وخطير ابو داوود قال تعظيم الغرور يعني تعظيم شأنه وبدون خطورته وان فيه وعيد شديد وانه ليس بالامر هين وانما هو شيء عظيم عند الله عز وجل هؤلاء ابو داوود رحمه الله حديث زيد ابن خالد ابن خالد الجهني قال ان رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم توفي يوم خيبر فذكروا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال صلوا على صاحبكم. ان رجلا توصيا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر قال صلوا على صاحبكم يعني ولم يصلي عليه صلى الله عليه وسلم. قال قال فتغيرت وجوه الناس لذلك فقال ان صاحبكم ظل في سبيل الله. الا تتغير وجوه الناس يعني تأثروا اللي كان الرسول صلى الله عليه وسلم يتأخر عن الصلاة عليه. ومعنى ذلك كان عنده جرم وانه اتى بشيء عظيم فتغيرت وجوه الناس لذلك لكونه لم يصلي عليه صلى الله عليه وسلم وقال ان صاحبكم قد ولى. يعني ان ان من اسباب او ان السبب في عدم الصلاة عليه صومه قل. والغل هو خيانة والانسان يظن خيانة منه خيانة منه لانه اخذ حقا مشاعا للغانمين فيكون الذين ظلمهم والذين اتى اليهم كثير يعني كثيرون مع انه لو كانت الاساءة الى واحد فان الامر عظيم ولكنه حيث الى عدد كبير والاخذ انما هو من حق اناس كثيرين فان ذلك الامر يكون اقصر لان فيه تعميم الذل وتكفير الظلم وانه يكون لاناس متعددين وليس لشخص واحد. مع انه لو حصل واحد فانه خطير. فكيف وقد وهو يكون فتشوا رحله ومتاعه فوجدوا فيه فرجا لا تساوي درهمين من خرج اليهود خرج من خرج اليهود الذين هم اهل الخير الارض لا يساوي درهمين ولكن الحديث في اسناده ابو عمرة وهو يعني مجهول او مقبول ولا حدثنا مسدد اشدد من طرفه وهو فشل ابن المفضل المفضل حزناهم الجفاهم اي حدثاهم يعني اللي هو مسدد ومعه غيره. نعم. يعني يحيى بن سعيد. عن يحيى بن سعيد الانصاري المدني فتنة اخرجنا محمد ابن يحيى ابن حبان محمد ابن يحيى ابن حبان وهو ثقة عن ابي عمرة عن ابي عمرة فهو مقبوض وهو مقبول عن زيد ابن خالد عن زيد ابن خالد الجهري رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث اخرجه طبعا يقول قلت قتلهما ابو جهل نفسه بعد ان ضرباه فعطف عليهما وضربهما فقتل كل منهما خصمه ثم ادخلته الجراح فوقع ثم اجهز عليه ابن مسعود. صحيح تليفون يجهز عليه هذا واضح. وكونه لا يعني كانوا يعني قتلوه يعني اه حصل منهم الخانة ويعني كذا وعن يساري شاب من الانصار فغمدني الذي كان على يميني وقال يا عم اتعرف ابا جهل؟ قلت وماذا تريد منه؟ قال انه الرسول صلى الله عليه وسلم رأيته لا يفارق سوادي سواده حتى يموت الاعجل بالماء والاخر الذي بجواره ايضا من جهة اليسار رمزه وقال له مثل ما قال فاشار اليه وقال هو ذاك فانطلق اليه فانطلق اليه يعني هذان الشابان فانطلقا اليه هذا في الصحيح. وكونها ما فارق الحياة واضح. عن ابن مسعود جاء واجهز عليه واذا فاولئك يعني اتقناه وهو في الجراح ووقع ولكن كونه قتلهما هذا يحتاج الى اثبات قال حدثنا القعثبي عن مالك عن ثور ابن زيد الديني عن ابي الغيث مولى ابن مطيع عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم العام خيبر فلم نغنم ذهبا ولا ورقا الا الثياب والمتاع والاموال. قال فوجه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم نحو وادي القرى وقد اهدي لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم عبد اسود يقال له مدعم حتى اذا كانوا بوادي القرى فبين مدعم يحط رحل رسول الله صلى الله عليه وسلم اذ جاءه سهم فقتله. فقال الناس هنيئا له الجنة. فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم كلا والذي نفسي بيده ان الشملة التي اخذها يوم خيبر من المغاني لم تصبها المقاسم لتشتعل عليه نارا. فلما سمعوا ذلك جاء رجل بشراك او شراكين الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم شراك من نار او قال شراكان من نار ابو داوود حديث ابي هريرة رظي الله عنه وانهم لما كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مع خيبر انهم لم يغنموا ذهبا ولا فظة ولا ورق بينما غنموا الثياب والاموال والطعام والاولاد والاموال الثيابات وطعاما والثياب والمتاع والاموال. الثياب والمتاع والاموال. يعني ما ما غنموا ذهبا ولا فضة. وانما غنموا آآ يعني آآ اشياء يعني منها من السلع ومن الاموال يعني آآ ثياب وآآ متاع واموال يعني طبعا غير الذهب والفضة فلما ذهبوا الى وادي اخرى فوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو وادي القرى. وجه رسول الله وواجه القرآن وكان معهم عبد اهدي نعم لرسول الله صلى الله عليه وسلم يقال لهم ادعم اهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم يقال لهم ادعم فاصابه سهم فقتله فقالوا هنيئا له انه انه من اهل الجنة فقال كلا ان الشمل التي اخذها من الغنائم قبل ان تسخن ستشتعل عليه نارا وتشتعل عليه نارا وهذا فيه محل وتعظيم الغلوب. وانما الامر خطير وان يعني تلك الشملة مع انها تافهة ومع ذلك اه تشتعل عليه نارا وانه يعذب بها لانه قد ظلها واخذها من غير حقها فلما سمع الناس ذلك استعظموه. فجاء رجل ومعه شراك او شراكة شكوى من الراب. والشراك هو شفع النعل. يعني شيئا يسير فقال ان ان هذا اخذه من الغنيمة فقال شراك بالنار او شراكان بالنار بمعناه انه يعذب بهما مثل ما ان صاحب الشملة يعني كان يعذب بها فايضا كذلك هذان ليكونان من النار وانه يعذب بهما قال حدثنا القعنبي. قال يا عبدالله اخرج له عن مالك عن ما لك ابن انس امام دار الهجرة المحدث فقيه احد اصحاب المذاهب الاربعة مشهورة في مذاهب اهل السنة حديث اخرجه اصحاب كثير ستة. عن قول ابن زيد الديني. من قول ابن زيد الديني وهو ثقة اخرجها سابقته. نعم عن ابي الغيث مولى بن مطيع عن ابي الغيث وهو مولى بن مطيع وهو ثقة اخذ اصحابه عن ابي هريرة عن ابي هريرة عبد الرحمن ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم واخر اصحابه حديثا على الاطلاق رضي الله عنه وارضاه قال رحمه الله تعالى باب في الغلول اذا كان يسيرا يتركه الامام ولا يحرك رحله قال حدثنا ابو صالح محبوب بن موسى قال اخبرنا ابو اسحاق الفزاري عن عبد الله بن شوذق. قال حدثني عامر يعني ابن عبد ابن عبد الواحد عن ابن بريدة عن عبد الله ابن عمرو رضي الله عنهما انه قال كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اذا اصاب غنيمة امر بلالا فنادى في الناس فيجيئون بغنائمهم فيخمسه ويقسمه. فجاء رجل بعد ذلك بزمام من شعر. فقال يا رسول الله هذا فيما كنا اصبناه من الغنيمة. فقال اسمعت بلالا ينادي ثلاثا؟ قال نعم. قال فما منعك ان تجيء به فاعتذر اليه فقال كن انت تجيء به يوم القيامة فلن اقبله من عنك ابو داوود باب في الغلول اذا كان يسيرا. يتركه الامام ولا يحرك رحله. باب في الغلول اذا كان يسيرا يتركه ولا يحرك رحله اي يحرق رحل الغانم وهذه الترجمة يعني فيها ان الغلول اليسير الذي يكون مع مع الغازي انه يترك ومعه ولكنه متوعد في ذلك في الدار الاخرة. يعني متوعد عليه في الدار الاخرة لانه آآ جاء بعد القسمة. ولانه لو اتى به قبل ان يقسم وقسم بين الغانمين واورد ابو داوود حديث الحمد لله بن عمرو عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم اذا كان كان اذا اصاب غنيمة امر بلالا فنادى في الناس فيجئون بغنائمهم فيخمسه ويقسمه. كان اذا اصاب غنيمة يعني انه غفر العدو حصلوا غنائم معلوم ان كل واحد يأخذ كل واحد يأخذ شيء من الغنيم من العدو وكان ينادي بابلال بأن يأتي الناس بالغنائم الذي معهم ويجمعونها حتى تخنس وتقسم ومن الذين كانوا في الغزو شخص عنده زمام بشعر وهو حطام من شعر ان شاء الله من البعير الجنان البعير الذي يقاد به لم يأتي بعد ان نادى وبعد ما قسم في الغنائم جاء به فقال هذا اخذته من الغنيمة فقال اما سمعت بلال ينادي واعتذر يعني عدم اه اه كونه اتى به قبل ان تخلص الغنيمة لا ندري ما هو ذلك العذر. فالرسول صلى الله عليه وسلم قال يعني كن ايش؟ انت تجيء به يوم القيامة وتجيء به يوم القيامة يعني معناها انك تحاسب عليه يوم القيامة لانك اخذته من الغنيمة بغير حق ولم تأتي به حتى مقسم بين المستحقين فاذا يعني يبقى معه وهو متوعد بهذا الوعيد وهو دل على خطيرة الغلول وانه من الامور الخطيرة ولو كان ذلك الشيء يسيرا وقد سبق ان مرة في حديث مضى ان الرجل الذي كان معه قبة يعني من شعر وانه قال يعني هذه اخذتها فقال ما كان لي علي عبد المطلب هو لك وما كان للناس يعني فانه يعني لا يملكه فقال اما ان بلغت هذه فانه لا ارى بري فيها ثم رمى يعني تركها ولم يأخذها ليترجم فيها ذكر تحريط والاشارة الى التحريظ وان يعني الاشارة الى ان الغال لا يحرق وحده يحرق متاعه وقد اورد ابو داوود عدة احاديث ستأتي ولكنها كلها ضعيفة من حيث ما يتعلق تحريك ابو دور ضعيفة يعني هناك يعني مبتسم وما كان غير متصلا كل ذلك باسانيد يعني غير صحيحة قال حدثنا ابو صالح محبوب الموتى. ابو صالح. نعم. اخرجه النسائي. عن ابي اسحاق الفزعي اسحاق الجزائري وهو ابراهيم ومحمد ابن الحارث عن عبد الله ابن شودق عن عبد الله ابن عن عامر يعني ابن عبد الواحد بن عامر يعني عبد الواحد البخاري عن البريدة هو عبد الله بن بريدة وهو عن عبدالله بن عمرو عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنه مع الصحابي الجليل احد العبادلة اربعة من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وحديثه اخرجه قال رحمه الله تعالى باب في عقوبة الغال. قال حدثنا النفيري وسعيد بن منصور قال حدثنا عبد العزيز بن محمد. قال النفيلي الاندرا وردي عن صالح بن محمد بن زائدة قال ابو داوود وصالح هذا ابو واقد. قال دخلت مع مسلمة ارض الروم. واوتي برجل قد رن. فسأله سالما عنه فقال سمعت ابي يحدث عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انه قال اذا وجدتم الرجل لقد غل فاحرقوا متاعه واضربوه. قال فوجدنا في متاعه مصحفا. فسأل سالما عنه فقال بعه وتصدق بثمنه ثم خرج ابو داوود باب عقوبة الغاز يعني ومعنى ذلك انه يعاقب في الدنيا متاحة وتحقيق عهده وفي الاخرة جاءت الاحاديث يعيدي في الوعيد في حقه مثل ما مر شراكم من نار الشملة تشتعل على صاحبها نارا وانه على على على غلوله وفي الاخرة وفي الدنيا يحرق متاعه يعني ورحله يعني وليس الغنيمة التي معه هي لا تحرم لان هذه للغانمين وهي ليست حقا له وانما الذي يحرم هو الذي يخصه متاعه الذي يخصه يعني رحله ومتاعه الذي يخصه واما الغنيمة فانها تكون ذو الغانمين وتكون من جملة الغنيمة آآ اوردنا الحديث عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا وجدتم الرجل قد غل فاحرقوا متاعه واضربوا اذا وجدتم رجلا قد غلى فاحرقوا متاعه واضربوه احرقوا متاعه واضربوا متاعه يعني الذي يقصه وليس غنيما واضربوه يعني معنى انه يظرب مع تأديبه لخط فيقول محمد صالح بن محمد بن زائدة دخلت مع مسلمة ارض الروم واوتي برجل قد غلب فسأل ثالما عنه فقال سمعت ابي يحدث عن عمر بالحديث قال فوجدنا في متاعه مصحفا فسأل سالما عنه فقال بعه وتصدق بثمنه. نعم يعني كان من مما وجد في نفعه مصحفا تسأله هل يحرق او لا يحرق؟ فقال بعه يتصدق بثمنه لانه لا يحرض مع متاعه. بل يبقى للاستفادة منه يباع لكن حديث ضعيف الحديث ضعيف في اسناده اه رجل ضعيف. مع مسلمة امير ولكن ليس هو الرأي الذي يروي هو الذي دخل مع مسلمة وهو الذي روى عن ثالث ويسلم عن ابيه عن جده عمر الخطاب قال حدثنا النفيلي النخيلي عبد الله بن ابن محمد النخيلي فقط اخرجه اصحاب اخرجه البخاري واصحابه. وسعيد بن منصور عن عبد العزيز بن محمد سعيد ابن منصور مر ذكره ابن قيل يقول صالح بن محمد بن زائدة. عن صالح بن محمد بن زائدة وهو ضعيف. نعم. ظعيفا. عن سالم. عن سالم وعلي بن عبدالله بن عمر بن الخطاب ووثيقة فقيه اخرجه اصحابه عن ابيه عبدالله بن عمر رضي الله تعالى عنهما وهو الصحابي الجليل احد العبادة الاربعة واحد السلف المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم عن ابيه عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال عنهما آآ امير المؤمنين وكان الخلفاء الراشدين الهاديين احد المناقب الجمع والفوائد كثيرة رضي الله عنه وارضاه. الحديث اخرجه قال حدثنا ابو صالح محبوب بالموتى الانطاكي. قال اخبرنا ابو اسحاق عن صالح بن محمد قال غزونا مع الوليد بن هشام. ومعنا ثاني بن عبدالله بن عمر عمر ابن عبد العزيز فغل رجل متاعا فامر الوليد فامر الوليد بمتاعه فاحرق وظيف به ولم يعطه سهمه. قال ابو داوود وهذا اصح والحديثين رواه غير واحد ان الوليد بن هشام احرق رحل زياد بن سعد وكان قد غل وضربه احرق احرق رحلة زياد بن سعد وكان قد غل وظربه وهذا يعني حساب اخر ولكنه مقطوع ينتهي الى الوليد يريد يشاء لمن يشاء اه هو مثل الذي قبله يعني معناه ان الغال انه يحرق لحلو واصله ويضرب وهو مقطوع ومع ذلك في اسناده الرجل الضعيف اليه صالح بن محمد عن ابيته مع الوليد بن هشام. وهذه مسألة اخرى يعني هناك قال مع مسلم وهو ما قال مع الوليد ابن هشام وهناك يعني ذكر الاسناد الى عمر بن الخطاب وهنا وقف عند الوليد بن هشام قد حرر فيكون مقطوعا ومع كونه مقطوعا هو ضعيف لان فيه صالح بن محمد الذي هو ضعيف اخرجه خالص لا بجوجهم تنموي قال ابو داوود هذا اصح الحديثين يعني هذا اصح الحديث يعني من اه نصوص هؤلاء انصح واياك للاسف وكل مهما وهذا حديثنا محمد بن عوف قال حدثنا موسى ابن ايوب قال حدثنا الوليد بن مسلم قال حدثنا زهير بن محمد عن عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده رضي الله عنه ان الله صلى الله عليه واله وسلم وابا بكر وعمر رضي الله عنهما حرقوا متاع الغال وضربوه وما اراد ان داود حديث عبد الله ابن عمرو ابن العاص رضي الله تعالى عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم وابو بكر وعمر حرقوا ايضا ضعيف محمد الذي في الاسلام حدثنا محمد ابن عوف محمد ابن عوف هو اه ثقة اخذه فاخرج له ابو داوود لايوب يعني الوليد ابن مسلم رواية اهل الشام عنه غير مستقيم. نعم رواية اهل الشام وهذا من رواية الشام عن عمر بن شعيب؟ عن عمرو بن شعيب وهو صديقا عن ابيه عن ابيه ويجوز القراءة وانزل به عن جد بن عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنه الصحابي الجليل آآ قال ابو داوود وزاد فيه علي ابن بحر عن الوليد ولم اسمعه منه ومنعوه سهمه قال ابو داوود وجد فيه عن ابن بحر ولا يسمعه منه يعني ما سمعه من حديث البحر انما سمعه من غيره وانهم منعوه سهمه. يعني من الغنيمة قال ابو داوود وحدثنا به الوليد ابن عتبة النجدة قال حدثنا الوليد عن الزهير ابن محمد عن عمرو بن شعيب قوله ولم يذكر عبد الوهاب بنجده الحوطي منع سهمه ثم ذكر انه انه انه مقطوع هذا ايش عن عمر ابن شعيب قوله؟ نعم ابو شعيب يعني انه من قول عمرو بن شعيب وانه آآ وانه يعني آآ انه مرسل قال ابو داوود حدثنا به الوليد بن عتبة. الوليد ابن عتبة هو داود. عبد الوهاب نجدة. عبدالوهاب نجدة. النسائي عن الوليد عن زهير بن محمد عن عمرو بن شعيب. هذه الاحاديث يقوي بعضها بعضا نروح لا يضعفها كلها جاءت اسئلة قضية الغلول وعقوبة الغاز استخدام اموال الدولة للمصالح الخاصة لا يجوز ذلك تستعمل في الامور التي خصصت لها الانسان يقوم موظف فياخذ الاوراق ومن اقلامها ويستعملها او يستعمل التليفونات يعني في غير في اموره الخاصة ليست يعني في امور الدولة هذا لا يجوز هل يعتبر ظلولا يعتبر يعتبر من الخيانة لكن الغلول فهو من الغنيمة الغلول يعني اكثر من الغنيمة ولكن هذا اخذ للشيء بغير حقه الاية وما كان لنبي ان يضل ومن يضلل يأتي ما رمى يوم القيامة آآ جاء في تفسيرها ان انه جاء في بعض الاحاديث ان انهم فقدوا القطيفة وقالوا يعني لعل الرسول صلى الله عليه وسلم اخذ لها ولعل المقصود من ذلك انه اخذها يعني اصطفاء او يعني لا لكونه غلولا ولكن جاء في بعض الاحاديث كما كان نبينا يقول يعني آآ وقد حسنه الالباني آآ انه ما كان النبي ان يتهمه قومه بالغلو ومن يغلو اليأس بما غل يوم القيامة. نعم يأتي بما غل يوم القيامة مثل ما جاء في الحديث لا اوفي ما حدث ليأتي يوم القيامة على رقبته بعير له رظاء او على رقبته او شاة يقول يا رسول الله اغثني فيقول فقل قد ابلغتك يسأل ما المراد بالشملة المراد بالشدة يعني قطعة يعني اه اه تستعمل يعني اما في لباس او في يعني حاجة المهم انها من اه من المتاع الذي هو سهل من سهل المتاع وخفيفة ما حكم جواز او ما حكم بيع المصحف لا بأس بذلك وجاء في صحيح مسلم عن انس رضي الله عنه قال اصابنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مطر قال فحسر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوبه حتى اصابه من المطر فقلنا يا رسول الله لم صنعت هذا؟ قال لانه حديث عهد بربه فما المراد اه يعني انه حديث عهد بارد ربه لانه كما هو معلوم فنزل من بين السماء والارض ما نزل من فوق الا من فوق العرش وانما نزل من بين السماء والارض كما قال الله عز وجل والسحاب المسخر بين السماء والارض. والسحاب المسخر انتم انزلتموه من المدن اي السحاب ام نحن ننزلون؟ يعني فهو حديث عهد بانزال ربه وليس معنى ذلك انه جاء من عند الله من فوق هل تقاطع المنتجات الامريكية واليهودية المسلمون يعني كما هو معلوم يعني في هذا الزمان اه عندهم ضعف شديد وسبب ضعفهم عدم قيامهم بامر الله عز وجل وبما يجب عليهم ومن اجل ذلك هانوا على انفسهم وهانوا على اعدائهم فصاروا هائبين بدل ان يكونوا مهيبين هم يهابون اعدائهم واعدائهم لا يهابونهم. المقاطعة وعدم المقاطعة وما الى ذلك هذا يعني يرجع الى ويتوسل على ذلك من الفائدة ونتوسل على ذلك من الفائدة ومعلوم ان اليهود يعني وهم من ارض الخلق الله ومن احق خلق الله ماتت على المسلمين الا لضعف المسلمين وهوانهم وقيام عدم قيامهم بامر الله عز وجل ولو ان المسلمين رجعوا الى ربهم لصارى لهم شأن وذهابهم اعدائهم بدل ان يكونوا يعني هم الهائلين لاعدائهم ومعلوما ان دول الكفر كلها يعني في ظد الاسلام خلف المسلمين هم انفسهم هم الذين اه في اتيانهم وقصروا بما يجب عليهم نحو اسلامهم. والمهم في المسلمين انهم يرجعون الى الله عز وجل. واذا رجعوا الى الله عز وجل واصلحوا فيما بينهم وبين الله وعملوا بما هو مطلوب منهم فان هذا من اسباب نصرهم. والله تعالى يقول انتصروا وينصركم ويثبت اقدامكم. وليقول الله ماذا ينصره ان الله لقوي عليم الذين ان نسيناهم في الارض اقاموا ثلاث واتوا الزكاة وامروا بالمعروف ونهوا عن المنكر فلله عاقبة الامور. قال الامام ابو داوود الله تعالى بعض النهي عن الستر على من ظل قال حدثنا محمد ابن داوود ابن سفيان قال حدثنا يحيى بن حسان قال حدثنا سليمان بن موسى ابو داوود قال حدثنا جعفر بن كعب بن ثمرة بن فندق قال حدثني خبير بن سليمان عن ابيه سليمان بن ثمرة عن ثمرة بن عن ثمرة بن جندق رضي الله عنه انه قال اما اما بعد وكان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول من كتم ضالا فانه مثله ويقول الامام الروداوي رحمه الله تعالى باب في النهي عن الستر اه اي ان اذا علم آآ امره من شأنه انه لا يشكر عليه والذي ينبغي في مثل هذا ان يناصح واذا لم يقبل النصح فانه يرفع امره الى الامير حتى يخلصه من هذا الغلو الذي حصل لان بقاؤه معه وشرارة في حوزته الصغار خيانته يعود عليه بالمضرة في الدنيا والاخرة فالعمل على تخليصه من هذه الورطة ومن هذا العمل الذي هو غير طيب من التعاون على البر والتقوى ابو داوود حديث رضي الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال من ان كتم ضالا فانه مثله. فمن شتم ضالا فانه مثله. يعني من كتم امره واخفى امره وهو يعلم ذلك. فانه يكون مثله يعني بالاثم فانه يكون مثله في الاثم لكن الحديث ضعيف رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولكن آآ من حيث ان آآ المسلم آآ يكون عملا لاخيه المسلم وناصحا له فالذي عليه ان ينصحه هو ان ينبهه حتى يتخلص من الغلول. واذا لم يقبل النصح انه يرفع امره الى الامير امير الجيش حتى يخلصه من هذا الغلول الذي يعود عليه المضرة في الحديث كما اشرت ضعيف وفيه خمسة نتكلم فيهم وهذا اسناد هو اسناد حديث المرة يا خير الله اركبي. فان هذا الاسناد هو نفسه الاسناد فيه خمسة متكلم فيهم فيهم من هو مقبول ومن هو مجهول ومن هو لين الحديث لا يسلم من ذلك الا واحد منهم فهذه فواحد منهم هؤلاء هم يعني الذين سلموا الصحابة لا كلام فيهم. ويحيى بن حسان يعني ثقة والخمسة الباقون يعني بين زين الحديث او مقبول الحديث او آآ ليس بالقوي او مجهول قال حدثنا محمد ابن داوود ابن سفيان. محمد ابن داوود داوود ابن سفيان مقبول. اخرج له. اخرجه ابو داود. وخمسة ايضا اخرجه ابو داود. هؤلاء الخمسة انفرد بالاخراج لهم ابو داوود نعم الامام ابن داوود ابي داود. عن سليمان ابن داوود ابي داود. وهو في هلين. اخرج حديثه ابو داوود عن جعفر بن سعد بن ثمرة بن جندب بن جعفر بن سعد بن ثمرة بن جندب وهو ليس بالقوم وهو ليس بالقول اخرج له ابو داوود عن قبيل بن سليمان عن فضيل بن سليمان وهو مجهول. اخرجه ابو داوود. عن ابيه سليمان ابن ثمرة. عن ابيه سليمان ابن سمرة فهو مقبول اخرج له ابو داوود رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحبيبه اخرجه عن ثمرة ابن جندب رضي الله عنه قال اما بعد وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان هذا في فتنة اما بعد كأنه في خطبة قال رحمه الله تعالى باب في السلف باب في السلف يعطى القاتل قال حدثنا عبد الله ابن مسلمة القعنبي عن مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر ابن كثير ابن افلح عن ابي محمد ومولى ابي قتادة عن ابي قتادة رضي الله عنه انه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى من ورائه فضربته بالسيف على حبل عاتقه فاقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم ادركه الموت فارسلني فلحقت عمر ابن الخطاب رضي الله عنه فقلت له ما بال الناس؟ قال امر الله ثم ان الناس رجعوا وجلس رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه قال فقمت ثم قلت من يشهد لي؟ ثم جلست ثم قال ذلك الثانية من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه. قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست؟ اه ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ما لك يا ابا قتادة؟ قال فاقتدست فخصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلبوا ذلك القتيل عندي فارضه منه فقال ابو بكر الصديق رضي الله عنه لاه الله اذا يعمد الى اسد من اسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله ويعطيك كسلبة فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صدق واعطه اياه. فقال ابو قتادة فاعطانيه فبعت الدرع فابتعت به مخرفا في بني سلمة فانه لاول مال تأسسته في الاسلام يعطى للقاتل اي لقاتل ابن الكافر الذي اه معه شيء انفلات او غيره سلاحا وثيابا وغير ذلك يقوم لقاتله هذا هو السلف الذي يعطى ويقاتل واعطاؤه للقاتل يعني فيه آآ حسد له وفيه مكافأة له على على نشاطه وعلى قوته وعلى جرأته وتمكنه من القضاء على الكافر ومن النكاية بالكفار. لهذا شرع اعطاء القاتل السلفي ورجع فيه احاديث وقد سبق ان مر بها قريبا من حديث في قصة الرجل الذي جاء على جمل واناخه ثم انسل فالرسول قال اقتلوه فلاحقوه وكان سلفا رضي الله عنه كان عزاء وكان سباقا على رجليه فلحق به حتى ادركه وقتله فجاء بالبعير يقوده وما عليه فاعطاه النبي صلى الله عليه وسلم سلفا. فاعطاه النبي صلى الله عليه وسلم سلبه السلفي للقاتل اي يعني ما كان بحوزة المقتول من الكفار آآ فيه آآ آآ فيه مكافأة وفيه حزم للهمم ومكافأة من ابلى بلاء حسنا وحصل منه ما فيه للاعداء قرر العبود حديث ابي قناة رضي الله تعالى عنه