قال جددنا احمد بن حنبل قال حدثنا ابو معاوية قال حدثني عبد الله ابن يزيد قال حدثني المسعودي قال حدثني ابو عمرة عن ابيه قال اتينا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اربعة نفر ومعنا فرس فاعطى كل انسان منا فهما واعطى للفرس سهمين ما اريد ابو داود حديث ابن عمر آآ ابي ابي عمرة. ابي ابي عمرة وهو انه جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم وهم اربعة ومعه فرس اعطت الا واحد فهما واعطى للفرس سهمين واعطى للفرج تهليله هذا مطابق للذي تقدم وهو ان الفارس له وكهان لفرسه قال حدثنا احمد ابن حنبل عن ابي معاوية عن عبد الله ابن يزيد آآ احمد بن حنبل وابو معاوية وعبدالله بن يزيد هو المقري المكي انه سعودي مسعود وعبدالرحمن ابن ابن عبد الله ابن عتبة وهو وحديثه عن ابي عمرة عن ابي عمرة فهو مجهول. ابو داوود. اخرج له ابو داوود. من قبيل عن ابيه مجهول ولكن هو ضابط لما جاء في الاحاديث من ناحية من من الشخص يكون له شهاد هنا عندنا احمد بن حنبل عن ابي معاوية عن عبد الله بن يزيد لمراجعة تسعة قال احمد بن حنبل قال حدثنا عبد الله بن يزيد ها هو ما هو يعني يوسف ابي داوود قال حدثنا ابن مسدد قال حدثنا امية ابن طالب قال حدثنا المسعودي عن رجل من ال ابي عمرة عن ابي عمرة بمعناه الا انه قال ثلاثة فنفر زاد فكان للفارس ثلاثة اسماء ثم ورد ابو زيد ومثل ما تقدم فيه ثلاثة نفاء هناك اربعة نفق اربعة نفر ومع نفر ثلاثة نفر لكن النتيجة واحدة من ناحية الاسلام والفرس قال حدثنا مسدد عن امية ابي طالب بن خالد له سعودي عن رجل من ال ابي عمرة عن ابي عمرو انا مسعود راح رجل من ال أبي عمرة عن أبي عمرة عن أبيه عن أبي عمرة بمعناه بمعنى ان يكون او انه منه ويكون فيه سيكون هذا فيه رجل ابن مسعود عن ابي عمر وهنا المسعودي عن رجل من ال أبي عمرة عن أبي عمر معناها ان هناك يعني ضعيفان هؤلاء لكن من حيث المتن آآ يعني آآ مستقيم مطابق للاحاديث الاخرى المسعودي قال رحمه الله تعالى باب فيمن اسهم له سهما قال حدثنا محمد بن عيسى قال حدثنا مجمع بن يعقوب لمجمع بن يزيد الانصاري قال سمعت ابي يعقوب المجمع يذكر عن عمه عبدالرحمن بن يزيد الانصاري عن عمه مجمع ابن جارية الانصاري رضي الله عنه وكان احد القراء الذين قرأوا القرآن قال شهدنا الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. فلما انصرفنا عنها اذا الناس اذا الناس يهزون الاباعر فقال بعض الناس لبعض ما للناس قالوا اوحي الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فخرجنا مع الناس نوجس فوجدنا النبي صلى الله عليه واله وسلم واقفا على راحلته عند كراع الغميم. فلما اجتمع عليه الناس قرأ عليهم انا فتحنا لك فتح مبينا. فقال رجل يا رسول الله؟ قال نعم. والذي نفس محمد بيده انه لفت وقسمت خيبر وقسمت خيبر على اهل الحديبية فقسمها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على ثمانية عشر سهما وكان الجيش الفا وخمسمائة فيهم ثلاثمائة فارس فاعطى الفارس فهمين واعطى الراجل سهما. قال ابو داوود ابي معاوية اصح والعمل عليه. وارى الوهم في حديث مجمع انه قال ثلاث مئة فارس وكانوا مائتي فارس ثم اراد ابو داوود آآ حديث باب في من افهم له سهما. باب فيما يفهمه يعني الفرس لما يفهم للفرس فهما واحدا لان الباب الاول في الطهان للفرج وذكر ان فيه وذكر فيه الاحاديث التي فيها ان انه يقول له تهان وفي صحيحة واورد بعد ذلك هذه التربية من اسهم له سهما يعني للفرس سهما واحدة بدل ما يعطى اثنين يعطى سهما واحد الجارية رضي الله عنه وحديثه اخرجه ابو داوود والترمذي وابن ماجة ماجة وفيه يعقوب هذا الذي هو مقبول وآآ يكون للحديث يعني غير صحيح ويكون صحيح هو الحديث المتقدم الذي هو ان للفارسي ثلاثة اسهم كالرجل اه اورد فيه ابو داوود حديث مجمع الجارية رضي الله عنه وانهم كانوا في غزوة الحديبية وان والله انه لما يعني فتحت خيبر وانها قسمت على على اهل اهل الحديبية وكانوا الذين حضروا الحديبية يعني حضروا ايضا الغنائم وفيه انه اسمى للفرس للفرس التهميد يعني واكمل الفرش فهم له وتهاني لفرسه. وهذا مخالف لما سبق في الاحاديث ان للفارسي وفرصه لفرسه عن زم ابن جارية الانصاري رضي الله عنه وكان احد القراء الذين قرأوا القرآن قال شهدنا الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما انصرفنا عنها الى الناس يهزون الاباعر يهزون الابار يحركونها يعني السيف فقال بعض الناس لبعض ما للناس قالوا لما للناس يعني مسرعين يهجون الاباعر قالوا الرسول صلى الله عليه وسلم اوحي اليه. فكأنهم يعني يريدون ان يحضروا ان يعني يسمع ذلك الوحي الذي اوحي الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وخرجن مع الناس نوجس يعني نوقف مثله ما وجدتم عليه من خير ولا ركاب فوجدنا النبي صلى الله عليه وسلم واقفا على راحلته عند كراع الغميم فلما اجتمع عليه الناس قرأ عليهم انا فتحنا لك فتحا مبينا انه قرأ عليه وقد نزلت هذه الايات او هذه هذه الايات من هذه السورة. واقول افتهم يا رسول الله؟ قال نعم ولا شك انه كان فتحا وكان مقدمة فتح مكة لان هذا الصلح الذي حصل فيه الخير الكثير اخذ فيه الخير الكثير وترتب على ذلك آآ يعني آآ مصالح كبيرة للمسلمين ثم بعد ذلك حصل الفتح يعني بعد خيبر يعني بعد بعد في سنتين الحديبية في السادسة وحيبر وكتب السيبر على اهل الحديبية قسمها رسول الله صلى الله عليه وسلم على ثمانية عشر سهما وكان الجيش الفا وخمسمائة فيه ثلاثمئة فارس فاعطى الفارس فهمين واعطى الراجل سهما اعطى الفارس فهمين يعني تهون له سهم لفرسه واعطى الراجل سهما وهذا يخالف ما تقدم من الفرس له سهمان وليس سهما وحيدا قال ابو داوود حديث ابي معاوية اصح والعمل عليه يعني الحديث المتقدم الذي فيه ان الفرس الفارس له ثلاثة اشهر تحمل له وكفان لفرسه. وليس كما جاء في حديث جارية ان للفارس شهرين سهم له وسهم واحد لفرسك وارى الوهم فيه في حديث مجمع انه قال ثلاثمئة فارس وكانوا مئتي فارس من قال هنا ثلاث مئة في الحديث قال وان صحيح انه مئتي فهد واذا كانوا مائتي فارس وهم آآ هم على الصحيح انهم الف واربع مئة الف واربع مئة سيكون آآ آآ يبقى بعد ذلك آآ وبعد بعد هذا اربعة. واذا كانوا اه واذا كانوا ومئة فرس يصير لكل واحد عنده طبعا هو يسد الفرس يعني سهمان لانه اذا قرروا مئتين وكل واحد اخذ نصيبه من الف واربع مئة اي انه واحدا منهم من حيث انه يعني شخصه سيبقى بعد ذلك اربع مئة فوق الالف واربع مئة وفي كل يكون اربع مئة اربع مئة بالاضافة الى الف واربع مئة يصير الف وثمانين لان على القول بانهم ثلاث مئة انها ثلاث مئة يصير العدد الف ومئتين عدد الف ومئتين ايه يعني هو الان العدد يعني هذا للفرص يعني هذا الشيء اللي في الكهناني للفرس التهميش والفارس له كهف واحد ولكن العدد الفارس يعني مع العدد داخل هو الباقي الذي هو زايد على العدد هو الفرق للغير ويقول انه يعني اذا كان مئتين اذا كانوا مئتين يسير يعني معنى هذا انهم الف واربع مئة ما هو صحيح؟ يبقى اربعة اربعة مئة فاذا قسمت على مئتين يعني سورة الفرس له آآ ولكن حنقول في الف وثلاثمائة يكون العدد الف ومائتين عدد الف ومئتين يعني لكل فرس ايه يعني هذا ملك الوعي المجاهدين الف ومئتين مع انهم الف واربع مئة قال حدثنا محمد ابن عيسى محمد بن عيسى هو وهو ثقة اخذ له قوله وابو داوود والترمذي في الشناوي والنسائي وابن مازن عن مجمع ابن يعقوب المجمع ابن جارية المجمع ابن يعقوب وهو صدوق صدوق خلي ابو داوود والنصاري عن ابيه يعقوب المدمع عن ابيه يعقوب مجمع وهو مقبول نعم ابو داوود عن عمه عبد الرحمن ابن يزيد عن عمه عبد الرحمن ابن يزيد ولاجتهاد النبي صلى الله عليه وسلم وذكره ابن حبان في ثقافة التابعين الى البخاري والخامسين. صحيح البخاري واصحاب السنة. عن عمه مجمع ابن جارية؟ عن مجمع ولا هو تهاني لفرسه قال رحمه الله تعالى باب في المثل يسلم اللي راحت بابهم باب من فيمن اسهم له فهما في من اسهم له اي للفرغ وهذا على اعتبار انه خلاص مذكر لان الضمير مذكر الان له ما قال لها هو معلوم ان فكما قلت حين مضى ان التبشير والتأنيث يعرف بالضمائر يعرف بالضمائر وبالاشارات يعني يعني حلو يعرف انه نحن ذكرى منه وهنا ذكره بلفظ مذكر. على انه يذكر وهو كذلك ايضا يؤنث. لانه آآ يطلق على هذا وعلى هذا في المثل قال حدثنا وهب بن البقية قال اخبرنا خالد عن داوود عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يوم من فعل كذا وكذا فله من النفل كذا وكذا قال فتقدم الفتيان ولزم المشيخة الرايات فلم يبرحوها. فلما فتح الله عليهم قال المشيخة كنا ردءا لكم لو هدمتم لفئتم الينا فلا تذهبوا بالمغنم اذا وان كان هذا بدونه فلا تذهبوا بالمغنم ونبقى فابى الفتيان وقالوا جعله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لنا فانزل الله عن الانفال قل الانفال لله والرسول الى قوله فما اخرجك ربك من بيتك بالحق وان فريقا من المؤمنين لكارهون يقول فكان ذلك خيرا لهم فكذلك ايضا فاطيعوني فاني اعلم بعاقبة هذا منكم ثم اخرج ابو داوود باب هو المثل هو ما يعطى للمجاهد في سبيل الله زيادة على السهم قيل له مثل لانه نافلة بدون زيادة زائد نفل هو الزيادة والنافلة الزيادة فهو ما نعطاه زيادة على مصيره من المغنم هذا هو مقصود بالمثل ابن عباس شحال؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر من فعل كذا وكذا فله من النثر كذا وكذا فتقدم الفتيان ولزم المشيخة الرايات فلم يبرحوها الرسول صلى الله عليه وسلم قال من فعل كذا فله مثل يعني كذا وكذا بمعنى انه بيعطى زيادة على السهم كذا وكذا وخلق من عمل كذا فله كذا يعني آآ شيء محدد آآ لا من اجل انه قتل انسان ولا من امر ولكن من اجل انه قام بجهد يعني خاص كلنا كل ما سيأتي في قصة الثرية التي كل واحد منهم بعيرا يعني تمثيلا زيادة على طول فتقدم الفتيان ولزم المشيخة الرايات فلم يبرحوها. فقدم الفتيان ولزم نشح عن كبار نشح الكبار لزم الرعيات فلم يفرحوا فلما فتح الله عليهم قال المشيخة كنا ردءا لكم لو انهزمتم لفئتم الينا فلا تذهبوا بالمغنم ونبقى فلما فتح الله عليهم قال نحن نريد لكم الينا لانهم يعني وقاية لهم ومرجع لهم يعني يرجعون اليهم فلا تذهبوا بالمغنم ونبقى فابى الفتيان وقالوا جعله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لنا فانزل الله يسألونك عن الانفال قل الامثال لله والرسول فلم يوافق الفتيان على ما طلبه منه الكبار وانزل الله عز وجل يعني يضعها يعني حيث يشاء اه هذا العام يعني كما هو معلوم اه يشترك فيه الجنين. ولكن المثل هو الذي يختص به من يكون له جهد خاص الى قوله كما اخرجك ربك من بيتك بالحق وان فريقا من المؤمنين لكارهون. يقول فكان ذلك خيرا لهم فكذلك ايضا فاطيعوني فيما فيما اعلم بعاقبتي هذا منكم فاني اعلم بعاقبة هذا منكم. اطيعوني فيما يعني امركم به وفيما في عاقبته ذلك منكم الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم العاقبة لهذا الامر والنتيجة لهذا الامر وان ذلك خير لهم اذا اطاعوه واستجابوا لما يأمرهم به ولو كان آآ في ذلك شيئا من التفاوت ليكون احد يعطى من اجل قيامه بجهد خاص واما الغنيمة فيترك فيها الجميع تشيل هذا المعنى يقول فكان ذلك خيرا له. فكذلك ايضا فاطيعوني فاني اعلم بعاقبة هذا منكم وآآ فيكون المشيخة الذين من ذلك اه يعني يسمعون ويدعون لما يعني هذا الذي حصل بينكم يعني اعملوا على اصلاحه وعلى يقولون فلا تذهبوا بالمغنم الذي هم يريدون النفل هذا و هون في كل الجنين يعني النسب وزيادة على المغرب زيادة على اسمه وهذا من اجل جهد يعني بذلوه ما فعل كذا فله كذا بعد كذا فله خير. المرأة ان سيكون الجميع وانما المثل هو الذي يكون لبعض الاشخاص الذين قاموا باعمالهم عبارة فلا تذهبوا بالمغرب ونبقى نعم هكذا قال يعني المغرب الاكبر الاكبر لانهم فهموا بان انه لا يكون له نصيب مع المثل يعني كما هو معلوم زي وجايب على الاثم قال حدثنا وهب بن بقية وفي البقية خالد ابن عبدالله ان يكرمه عن داوود وابن ابي جهل ابن عباس عن ابن عباس قال حدثنا زياد ابن ايوب قال حدثنا هشيم قال اخبرنا داوود ابن ابي هند عن عكرمين عن ابن عباس رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال يوم بدر من قتل قتيلا فله كذا وكذا ومن اثر اسيرا فله كذا وكذا ثم ساق نحوه وحديث خالد اتم من قول ابو داوود الحديث عن طريق اخرى وفيه ذكر وذكر غيره اكله وهذا يفسر ما تقدم ما فعل كذا فله كذا كان فيه ذكر السلام وفيه ذكر وفيه ذكر وفيه ذكر الاثر ولا في مقابل فله يعني شيء يخصه وهذا يعني يتميز به فمن فعل ذلك عن اصحاب الغنيمة الذين يأخذون نصيبهم من الغنم قال حدثنا زياد ابن ايوب زياد ابن ايوب فقه اخرج له قال عنه شيء عنه شيء من بشير الفقه عن داوود ابن ابيه عن عثيمه عن ابن عباس قال حدثنا هارون ابن محمد ابن بكار ابن بلال قال حدثنا يزيد ابن خالد ابن موهب الهمداني قال فما يحيى بن زكريا بن ابي زائدة قال اخبرني داوود بهذا الحديث باسناده قال فقسمها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وحديث خالد اتم وذكر طريقة اخرى كان حديث سواء يعني غنيمة يعني لا فرق بين شخص وشخص وهذا لا ينافي ما تقدم منه انه نفل الذي هو جائز على الحكمة وجائز على في جهد خاص الغنيمة سواء اخذ نصيبه من الغنيمة ولكن المثل والسلف الشيء الذي آآ حصل من بعض الاشخاص فانهم يتميزون به يأخذونه مع نصيره يأخذونه مع نصيره من الغنيمة فيكون ذلك زائدا عن الغنيمة قال حدثنا هارون ابن محمد ابن بكار ابن بلال وهو صديق عن يزيد ابن خالد ابن موهب الهنداني عن يزيد ابن حزم المساجد البشرية داوود باسناده عن بعيد ابن ابي هند باسناده وقد تركه قال حدثنا عن ابي بكر عن عاصم عن مصعب بن سعد عن ابيه رضي الله عنه قال جئت الى النبي صلى الله عليه واله وسلم يوم بدر فقلت يا رسول الله ان الله قد شف صدري اليوم من العدو فهب لي هذا السيف. قال ان هذا السيف ليس لي ولا لك فذهبت وانا اقول يعطاه اليوم من لم يبلي بلائي. فبينما انا اذ جاءني اذ جاءني الرسول فقال اجب فظننت انه نزل في شيء بكلامي. فجئت فقال لي النبي صلى الله عليه واله وسلم انك سألتني هذا الشيخ. وليس هو لي ولا لك وان الله قد جعله لي فهو لك ثم قرأ يسألونك عن الانفال قل الانفال لله والرسول الى اخر الاية. قال ابو داوود قراءة ابن مسعود يسألونك عن النفل عمر ابو داوود حديث سعد ابن ابي وقاص رضي الله تعالى عنه آآ ان انه آآ صلى الله عليه وسلم فاعطني هذا الشيخ فقال انه ليس لي ولا له ليس لي ولا لك يعني معناه انهم انه يكون من الغنيمة وانه ثم انه قطع في نفسه قال يمكن ان يعطاه احد يعني دومي بعد ذلك جاءه رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلبه فظن انه نزل فيه شيء من اجل هذا هذا الذي قامه لنفسه وقال فجاء وقال انه ليس لي ولك وان الله قد جعله انه قد امن ان الله قد جعله لي ان الله قد جعله لي فهو لك. ومعناه انه جعل له آآ يعني التمثيل وانه يعني يعطي ما يشاء واعطاه اياه نفلا او نفلا وابن زيادة على الغنيمة وزيادة على سهم الغنيمة قال حدثنا عن نادر اخرجه البخاري لابي بكر ابي بكر ابن عياش وهو العاصي مصعب بن سعد حين ابي قاسطة عن ابيه كعب بن ابي وقاص احد العشرة المبشرين بالجنة رضي الله عنه وارضاه قال الامام ابو داوود السدستاني رحمه الله تعالى باب في نشر السرية تخرج من العسكر قال حدثنا عبد الوهاب ابن نجدة قال حدثنا الوليد بن مسلم قال حا وحدثنا موسى ابن عبد الرحمن الانطاكي قال حدثنا مبشر قال حاء وحدثنا محمد بن عوف الطائي ان الحكم بن نافع حدثهم المعنى كلهم عن شعيب ابن ابي حمزة عن عن ابن عمر رضي الله عنهما انه قال بعثنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في جيش قبل نجد وانبعثت ثريته من الجيش وكان فهمان الجيش اثني عشر بعيرا اثني عشر بعيرا. ونزل اهل السرية بعيرا بعيرا. فكانت تهمانه هم ثلاثة عشر ثلاثة عشر رحمه الله تعالى تخرج من الجيش بشرية هي توفيق عن الجيش التي تخرج منه كيف قام بمهمة ثم تعود وما يحصل من غنيمة فانه يكون لها وللجيش لان الجيش ردء لها واصل لها ومرجع لها فلا تنفرد فيما يحصل لها من الغنائم كما ان الجيش لا ينفرد عنها بما يحصل له من الغنائم بل الغنيمة هي للجميع للاسرية هو الجيش الذي خرجت منه السرية وقد اورد ابو داوود رحمه الله حديث عبد الله ابن عمر رضي الله تعالى عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم قال بعث رسول الله صلى جيشا الى منجيا فخرجت منه سرية فغنموا ابلا آآ آآ نرسل بعيرا بعيرا وقسمت الغنائم على الجيش على السرية فاصاب كل واحد منهم اثني عشر ذعيرا الا اصحاب السرية الذين مثلوا بعيرا صار لكل واحد منهم ثلاثة عشر ذعيرا وهذا يدل على ان على ان السرية لا تنفرد بغنائمها وانما اه يكون لها وللجيش هذا يتعلق الثرية اي ان آآ السرية اذا نفذت بشيء فانه يكون لها وتتميز به عن الجيش. ولكن ما ما زاد عن النفقة ما كان وراء المثل فانه يوزع على اثرية وعلى الجيش يوجه على سريته وعلى الجيش والترجمة معقول يكون في نثر سرية وانها تتميز بما نشلت به هو حديث عبد الله ابن عمر واضح لذلك لانهم غنموا ايلا كثيرة ولما قسموها على الجيش وعلى اثرية صار لكل واحد من الجيش والثرية اثني عشر بعيرا وكل واحد من السرية مثل بعيرا فصار عندهم زيادة آآ النفل اي في السرية لكل واحد من يعمل اصحاب السرية آآ المثل الذي هو زيادة بعير فكان كل واحد من افراد الجيش الاسرية له اثنى عشر بعيرا. واما السرية فحصل لهم زيادة النفس بعير بعير لكل واحد منهم عبد الوهاب عبد الوهاب عن الوليد ابن عن الوليد ابن مسلم الدمشقي ثقة في قال ثم قال وحدثنا موسى بن عبد الرحمن الانطاشي وهو المبشر. عن مبشر ابن اسماعيل وهو ثقة. هو صدوق الفتنة. ونحوه حدثنا محمد بن عوف الطائي. ثم قال فتحة وحدثنا محمد ابن عوف الطائي توفيقة اخرج له ابو داوود والنتائج في عمل اليوم والليلة ومن سكن دماء الحسن النافع هو ابو اليمان وهو ثقة اخرجه اصحابه بشدة. كلهم عن شعاب ابن ابي حمزة. كلهم عن شعيب ابن ابي حمزة الخمسي النافع عن عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنهما الصحابي الجليل احد العبادة اربعة من الصحابة واحد السلف المعروفين في كثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم هذا النفل من اين يكون يكون من اصل الغنيمة ويكون من وراء مما وراء الخبز يعني يكون من هذا ومن هذا على رأي الامام يعني التخبيص يكون بعضه الوجه الثاني؟ الوجه الثاني يحصل تخنيص ثم النفل من اربعة اقناع ان فيكون من الاربعة الاقناع يعني بعد اعداد التحميد يعني يظهر من اربعة الاقماك النفس وما وما وراء المثل يقسم على آآ يقسم على الجيش. اضرب الاول لا الوجه الاول انه يخرج النفل اولا ثم يحصل تحنيف الوجه الاول الوجه الثاني انه يكون التخنيص اولا ثم يخرج مجاهدين ايش؟ الاربعة اسماء انفخوا المجاهدين الا المجاهدين لكن يخرج منها الناس لانهم هم الذين يعني كانوا سبب الذين لهم جهد اذا ميزوا به لا بأس يعني ما يكون معك غنيمة او من لا بعد الخمس وسيأتي ترجمة يعني تتعلق المثل بعد بعد الخمس انه هنا قال فكان ابن المثيب يقول انما ينفر الامام من الخمس يعني فهم النبي صلى الله عليه وسلم وهو قوة الخبث من الغنيمة. والى هذا ذهب الشافعي وابو عبيد. وذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يضعه حيث اراه والله عز وجل في مقاله امر الدين ومعاون المسلمين وقال ابو عبيدة مفوض من الامام ينفذ منه الانشاء. ومن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم لما لي مما افاء الله عليكم الا القمر والقمص مردود عليكم وقال غيرهم انما كان النبي صلى الله عليه وسلم ينفلهم من الغنيمة التي يغنمون كما نفر القافلة السلف من جملة الغنيمة. ادم يعني من من الاسف يعني خمسة وثلاثين قبل تفتيش قال الوليد ابن عتبة ابن عتبة قال قال الوليد يعني ابن مسلم حدثت ابن المبارك بهذا الحديث قلت وكذا حدثنا ابن هذه فروة عن نافع قال لا تعدل من سميت بمالك هكذا او نحوه يعني مالك ابن انس كما ذكر يعني طريق اخر للحديث وفيه يعني ذكر الامام مالك رحمة الله عليه وتميزه بمثل الرواية وتقديمه على غيره قال حدثنا الوليد بن عتبة الدمشقي الوليد بن عتبة الدمشقي هو ابو داوود. نعم مسلما قال حدثت ابن المبارك في هذا الحديث هذا حديث ابن مبارك عبد الله ابن مبارك وهو ثقة مخرج قال قلت وكذا حدثنا ابن ابي فروة ابن ابي فروة هو اسحاق اسحاق ابن عبد الله فهو متروك ابو داوود. النافع. النافع. قال لا تعدل من سميت بمالك لا تعجل من سميت بمالك ويأخذ مثلا مالك مالك سيأتي في في بعض الروايات يروي هذا الحديث مراده آآ الف لام لا تعدل ليس لا يساوى به غيره ولا يعدل به غيره قال حدثنا في الناس قال حدثنا عبده يعني ابن سليمان الكلابي عن محمد ابن اسحاق عن نافع ابن عمر رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم سرية الى نجد فخرجت معها فاصبنا نعما كثيرا فنفلنا اميرنا بعيرا بعيرا لكل انسان. ثم قدمنا على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فقسم بيننا غنيمتنا فاصابتك فاصاب كل رجل منا اثنا عشر فعيرا بعد الخمس وما حاسبنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بالذي اعطانا صاحبنا ولا عاب عليه بعدما صنع. فكان لكل رجل منا ثلاثة عشرة بعيرا بنفله اهي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم سرية الى نجد فخرجت معها فاصبنا نعما كثيرا فمثلنا اميرنا بعيرا بعيرا لكل انسان. ثم قدمنا على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قسم بيننا غنيمتنا فاصاب كل رجل منا اثنا عشر بعيرا بعد الخمس وما حاسبنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بالذي اعطانا صاحبنا ولا عاب عليه بعدما صنع وكان لكل رجل منا ثلاثة عشر بعيرا بنفله ثم اورد ابو داوود حديث ابن عمر وفيه ان الذي بعث سريا وانهم غلبوا وانهم اوامرهم نسألهم بعيرا بعيرا وانهم لما قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم حسن الغنيمة بينهم فصار لكل منهم اثني عشر بعير وذلك بعد الفضل يعني انه اخرج الخمس وقود فيها الباقي عليهم وقل فيما الباقي عليهم وهذا يخالف ما تقدم من ان الرسول بعث جيشا وانه خرج منه سرية وان سرية غنمت وان الغنيمة وان اميرهم مثلهم وان الغنيمة قسمت على الجيش وعلى السرية فصار لكل من الجيش آآ اثني عشر بعيرا الذي هو نصيبه من الغنيمة وان اصحاب السرية حصل لهم وزيادة بعير الذي نبطل اياه وصار لكل منهم ثلاثة عشر بعيرا وغير اصحاب السرية كان كل واحد منهم عشرة بعيرا فهذا ايمان يكون فيه افتخار او انه لم يذكر فيه الجيش وما حصل للجيش. او ان فيه يعني آآ وهم او خطأ ولهذا ضعفها الالباني ولعل تضعيف يعني بالمخالفة او منهج رواية محمد ابن اسحاق انه عنعم انه عنعنعن ولكن اذا كان فيه اختصار يعني ليس فيه اشكال. اذا كان الحديث باختصار ليس فيه اشكال وانما ذكر ما فيه ما يتعلق ثرية روح الجيش وفيما يتعلق بالثرية ما دام انهم يعني تساووا في اه اه آآ اذا ما صار هناك ما صار هناك يعني شيء من التنفيذ. التنفيذ يتبين اسمه تميزهم على الذين آآ ليسوا من اهل السرية. ولكن الحديث الان فيه اختصار فيكون صحيحا يعني يكون مثل غيره الا انه الا انه في ارتفاع ولحدثنا في الناس النادي يشتري ويشتري ثقة اخرجه البخاري في حقه ومسلم واصحابه عن عبده بن سليمان الكلابي ثقة اخرجه اصحاب كتب السكة مم محمد ابن اسحاق المدني البخاري صديقا ومسلم واصحاب السنن. النافع عن ابن عمر النافع عن ابن عمر وقد روى ذكرهما قال حدثنا عبد الله بن مسلمة القعنبي عن مالك قال حا وحدثنا عبد الله بن مسلمة ويزيد بن خالد بن موهب قالا حدثنا الليل المعنى عن عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بعث ثرية فيها بعث ثرية فيها والله ابن عمر رضي الله عنهما قبل نجد فغنموا ابلا كثيرة فكانت اهمانهم اثني عشر بعيرا ونفلوا بعيرا بعيرا زاد ابن موهب فلم يغيره رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فهذه الرواية هي مثل الرواية السابقة. من جهة نثرية يعني انها خرجت من الجيش انها الرسول بعثت وفيها ابن عمر وانهم غمروني ما بين الكائن الكثيرة وان ان اميرهم نفذهم بعيرا بعيرا هو انها قسمت السمان فهي مثل رواية السابقة. وفيها هي التي فيها رواية مالك. التي اشار فيما مضى لا تعدل لماذا؟ يعني اه يعني غيره اي لا يسوى به غيره. وعلى هذا فيكون يعني هذا ايضا على اعتبار ان التمثيل حصل للثرية والجيش الذي هو اصل السرية صار له نصيب من ولكن تميز اهل السرية بالتمثيل آآ يكون ايضا من قبيل الاختصار وحدثنا عبد الله بن مسلبة القامبي. عبد الله بن سلمان اصحاب الكتب الستة الا ابن ماجة. مالك ابن انس امام دار الهجرة المحدث الفقيه الامام المشهور احد اصحاب المذاهب الاربعة من مذاهب اهل السنة وحديث اخرجه اصحاب السنن ستة قال وحدثنا عبد الله بن مسلمة ويزيد بن خالد بن موهب. يزيد بن خالد بن موهب هو في غفور بنود ابن تيمية. عن الليل ابن سعد المصري ثقة اخرج بها اصحاب الكتب الستة. النافع عن ابن عمر. عن نافع عن ابن عمر وكثر ذكرهما قال حدثنا مسدد قال حدثنا يحيى عن عبيد الله قال حدثني نافع عن عبد الله رضي الله عنه انه قال بعثنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في سرية فبلغ السهماننا اثني عشر بعيرا ونفلنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بعيرا بعيرا ثم ورد حديث ابن عمر قال حدثنا مسدد بسدد من شرح البصري البخاري وابو داوود ان يحيى عن يحيى بن سعيد بن عبيد الله عبيد الله ابن عمر ابن حفص ابن عاصم ابن عمر نافع ابن عمر وقد رضيتهم قال ابو داوود رواه برد ابن كنان عن نافع مثل مثل حديث عبيد الله. ورواه ايوب عن نافع مثله. الا انه قال بعيرا بعيرا لم يذكر النبي صلى الله عليه واله وسلم. كما ورد اه الاشارة الاشارة الى طريق اخرى معلقة وانها مثل التي قبلها وان انه بدلهم الرسول صلى الله عليه وسلم بعيرا بعيرا آآ في هذه الرواية بانها اه نرسلنا بعيرا بعيرا ولم يذكر النبي صلى الله عليه وسلم. ثم ما جاء في بعظ الروايات من ان النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي مثل وجاء فيما بعضها ان اميرهم هو الذي نفذ آآ يمكن الجمع بين هؤلاء يقال لا تنافي بينها بان يكون الامير هو الذي نسأله النبي كيف لما فر اقر ذلك فيكون تمثيل النبي صلى الله عليه وسلم آآ المراد به اقراره وتمثيل امير السرية كونه هو الذي اعلن ان من فعل كذا فله كذا. نعم قال ابو داوود رواه برد ابن كيان برد ابن كنان هو اخرجه البخاري في الادب المفرد واصحاب السنة. النافع مثل حديث عبيد الله هو الذي تقدم. رواه ايوب ايوب ابن ابي سلمة. اخرج الستة. عن نافع اسمه نافع مثله الا انه لم يقل مثلنا بعيرا بعيرا ولم يقل ولم يذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني ما ذكر الممثل هو الرسول صلى الله عليه وسلم واننا آآ ابهم وبني مجهول قال حدثنا عبد الملك ابن شعيب ابن الليث قال حدثني ابي عن جدي قال حاء وحدثنا حجاج بن ابي يعقوب قال حدثني حجاج قال انا الليت عن عقيل عن ابن شهاب عن سالم عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قد كان ينفذ بعض من يبعث من السرايا لانفسهم خاصة النفل سوى قصد مثل المثل سوى قصد عامة الجيش والخبث في ذلك واجب واجب كله واجب كله ان كنت في ذلك لذلك اه يرجع الى ذلك. هم حديث العمر عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرسل السرايا وانه يمثلهم اي يمثل آآ سرايا او بعض السرايا لانفسهم دون الجيش ودون عامة الجيش. بمعنى انه يخصهم به كان بعض من يبعث من السرايا لانفسهم خاصة النخل. يعني معناه ان التمثيل لا يكون دائما وابدا وانما يكون في بعض الاحيان. ليس كل جيش ينفذ هي بولس كل سرية يمثل فيها وانما قد يحصل في بعض الاحيان وقد لا يحصل في واقتن عامة الجيش يعني ان النفل زائد على ما يكون لعامة الجيش وهم منهم فيحصلون نصيبهم من الغنيمة والمنفلون يحصلون زيادة على نصيبهم الذي يحصل لعامة الجيش آآ على اعتبار انه نفل يعني زائد لجهدهم بلائهم ولتميزهم في القيام بالمهمة التي من ورائها جلب تلك الغنائم والقوت في ذلك واجب كله. والكوت في ذلك واجب كله يعني معناه ان الخمس يكون في الاصل في الاصل غنيمة قبل التمثيل علما انه آآ خبث وغنيمة ثم باقي يكون التمثيل منهم قال حدثنا عبد الملك بن شعيب ابن الليل عن ما لك بن شعيب بن الليث واثقة يعني فهو كذلك اخرجه المسلم وبلود النسائي من جده من جدي صالحة وحدثنا حجاج بن ابي يعقوب. حجاج بن ابي يعقوب ستة مسلم ابو داوود انت جاي من الجنة وهو؟ يعني الليل ابن عقيل وعقيل بن خالد بن عقيل المصري ثقة اخرجه اصحابه عن ابن شهاب عن ابن شهاب محمد المسلم من عبيد الله من شهاب ثقة ابن عبد الله ابن عمر ابن عمر ما وجه غسل الغنائم على البيت كله هي التي عانت تعبت بجلب هذه الغاية آآ معلوم ان الثرية هي رزق للجيش وفي اصل الجيش وهم مرجع الجيش وهم لو حصل الجيش شيء يصير لهم فيه نصيب. الجيش لو حصل شيء يشتريه الان النصيب على اساس وانما غنيمة للجميع. ولكن السرية حصل لها توجيه فقط واما فهو مثل ما لو ان الجيش حصل وهو ما حصل قال حدثنا احمد بن صالح قال حدثنا عبد الله بن وهب قال حدثنا حيي عن ابي عبد الرحمن الحبلي عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم خرج يوم بدر في ثلاث مئة وخمسة عشر فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اللهم اني حفاة تحميهم. اللهم انهم عراة فاكسهم. اللهم جياع فاشبعهم ففتح الله له يوم بدر فانقلبوا حين انقلبوا وما منهم رجل الا وقد رجع بجمل او جملين واكتسبوا كما ورد ابو داوود رضي الله تعالى عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم يعني يوم بدر وكان عددهم ثلاث مئة وخمسة ستة عشر رجلا قال اللهم انهم اه اللهم انهم حفاة رحلهم وانهم جياع فاشبعهم وانهم عراة فهندقهم فرجلوا ورجع كل واحد منهم ومعه بعير او بعيرين ومعه بعير او بعيرين هو بذلك قد حملوا يمشون على ارجلهم فحملهم الله بان حصلوا هذا الظهر فهذا المرفوض الذي غنموه وحتى اه شبعوا وايضا اه اكتسوا كل ذلك حصل من الغنائم قال حدثنا احمد بن صالح وهذا الحديث ان لا يطابق الترجم لا يطابق الترجمة لان الترجمة في النفس وهذا ليس فيه نفل. ما في ذكر يعني شيء من النفل قال حدثنا ما ذكر فيه شيء من النفل ولكنه سبق ان مر ان المشيخة يعني قالوا ان آآ ان هذا شيء حصلناه وقالوا نحن في دينكم فالرسول صلى الله عليه وسلم انزل الله عز وجل يسألونك عن اخلاق الله والرسول فيعني الحديث الذي معنا ما في شيء يتعلق بالتنفيذ الذي تنفل بقول عظيم عبادي بجمل او جملين فهو محل الترجمة لان الغنائم تحكم بالتويل وما يفضل احد على احد الا بالمثل هذا ما فيه يعني هؤلاء حصلوا هذا نسب نعم لو كان كلهم رجعوا بجمل كل الثلاثين كل الثلاث مئة وخمسطعشر رجعوا بكاميرا قال حدثنا احمد بن صالح البخاري وابو داوود عن عبد الله ابن وهب عبد الله ابن وهب الحيي الحيي وهو قل يا ابن عبد الله عن ابي عبد الرحمن عن ابي عبد الرحمن الحبري وهو الحمد لله ابن يزيد اخرجه البخاري ومسلم واصحابه عن عبدالله بن عمرو عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنهما وهو احد العبادي في الارض من الصحابة قال رحمه الله تعالى باب في من قال الخمس قبل النفل قال حدثنا محمد ابن كثير قال اخبرنا سفيان عن يزيد ابن يزيد ابن جابر الشامي ان تقول عن زياد ابن جارية التميمي عن حبيب ابن مسلمة الفهري رضي الله عنه انه قال كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم نغسل الثلث بعد الخمس ثم خرج ابو داود قال المثل بعد الخمس يعني ان التمثيل من وظعه في الاحوال يكون الخمس فانه يكون من الجميع وهذا يعني آآ يعني آآ وهذا وجه والوجه الثاني انه يكون من اصل غني ان يخرج تنفيذ يكون من اصل من اصل من اصل الغنيمة. وهذا يدل على الخمس وكل من ذلك صحيح كل من ذلك ثابت وهذا يرجع الى الامام. ان شاء ان ينفل من الاصل انشأ ان ينفل مما زاد عن الخميس بتقول الخمس قبل النسب ايه يعني معناها الخمس يعني يخرج ثم يأتي الندم عن حبيب المسلمة الكهري انه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفل الثلث بعد الخمس يعني معناه في في الثلث يعني مقدار الثلث ثلث الغنيين ثلث الاربعة الاخلاص يعني بعد ما يخرج الخمس ان ينفل الثلث من الباقي الذي يكون نفلا وما زاد على ذلك يكون الغانمين هذا حد للتنجيد هذا هو اعلى شيء ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم يعني ورد الرضع ورد السلم ورد الربع اذا كان يعني ذاهبين والثلث اذا كانوا قافلين صورة بمطلق كان هنا قال حدثنا محمد ابن كثير محمد ابن كثير العبدي ثقة اخرج له اصحابك من ستة عن سفيان سفيان هو الثوري ثقة هكذا عن يزيد ابن يزيد ابن جابر الشامي عن يزيد ابن يزيد ابن جابر الشامي وهو داوود والترمذي وابن ماجة ثقة في مسلم وابو داوود والترمذي والمهجح قول عن زياد ابن جارية التميمي عن زياد الجارية التميمي رضي الله عنه وحديث اخرجه ابن داود وامامه. ابو داوود ابن مالك. مع ان الحافظ يقول يقال له وفقه النسائي. هم عن حبيب المسلمة الفهري عن حبيبتنا الفهري رضي الله عنه وحديثه ابو داوود ابن ما لك قال حدثنا عبيد الله ابن عمر ابن ميسرة الجثمي قال حدثنا عبد الرحمن بن المهدي عن معاوية عن معاوية بن صالح عن العلاء بن الحارث عن مكحول عن ابن بجارية عن حبيب المسلمة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كان ينفذ الربع بعد الخمس والثلث والثلث بعد اذا قفل ثم رد ابو داوود حديث اه حبيب مسلمة من طريق اخرى وفيه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يمثل الربع هذا الخمس وينفذ الثلث هذا الخمس الى قصر العين معناه انه في حال الذهاب ينفل الربع وفي حال القبول والرجوع في مثل الثلث وقيل في التفريق بينهما انه في حال الذهاب آآ يكون الناس يعني في قوة وعندهم يعني الزاد وعندهم وهم مقبلون على العدو وعلى القتال وكانوا يسألون الربع ولكن في حال الرجوع جوع ينفلون بالثلث. لان آآ حالتهم في الرجوع تختلف عن حالتهم في الاول. لان الاول عندهم نشاط والثانية فيهم ضعف يعني بعد ما حصل له من تعب ومن نصب. ان من حصل منه شيء فانه اه اه آآ يكون التمثيل آآ في حدود الثلث الى هذا فيما اذا كانوا قافلين. فيما اذا كانوا قافلين. وقيل ان المقصود بالقبول يعني يكون عندما يقبلون يطلب من بعضهم ان يرجع الى العدو او يرجع الى يعني جهة فيكون في ذلك مشقة وتعب لان كانهم كانهم يغلبون كانهم ذاهبون مع ان الجيش قد انصرف فيكون القفول يعني لا له معنيات يعني اما ان يكونوا راجعين وان هذا حصل لهم في حال رجوعهم او انهم يعني هم رجعوا الى الجيش او رجعوا الى العدو. واولئك انصرفوا فصار عنده بزيادة تعب والنسب والمشقة فصار ان زيدوا في التنفيذ الى الثلث قال حدثنا عبيد الله ابن عمر ابن ميسرة الجثامي عمر ابن ميسرة البخاري ومسلم وابو داوود النسائي عن عبد الرحمن ابن مهدي عن معاوية ابن صالح ان معاوية بن صالح ابن حزير وهو ثقة صديق له اولى وهو صديق له اوهام اخرجه حديث البخاري عن ابن الحارث عن العلاء ابن الحارث وهو صدوق المقتول عن ابن جارية ابي ابن مسلمة. وقد مر بك الثلاثة قال حدثنا عبد الله بن احمد بن بشير بن زكوان ومحمود بن خالد الدمشقيان المعنى قال حدثنا مروان بن محمد قال حدثنا يحيى ابن حمزة قال سمعت ابا وهب يقول سمعت مقتولا يقول كنت عبدا بمصر لامرأة من بني هديل فاعتقته في فما خرجت من مصر وبها علم الا حويت عليه فيما ارى. ثم اتيت الحجاز فما خرجت منها وبها علم الا حويت عليه فيما ارى ثم اتيت العراق فما خرجت منها وبها علم الا حويت عليه فيما ارى. ثم اتيت الشام فغربلتها. كل ذلك اسأل عن النفس فلم اجد احدا يخبرني فيه بشيء حتى لقيت شيخا يقال له زياد ابن جارية التميمي فقلت له هل سمعت في النفل شيئا قال نعم سمعت حبيب ابن مسلمة الفهري رضي الله عنه يقول شهدت النبي صلى الله عليه واله وسلم نقل الربع في والثلث في الرجعة وهو مثل الذي قبله وفيه هذه القصة لنقول الدالة على عنايته وعلى آآ اشتغاله بالعلم واخذ العلم وان انه اذا حل في بلد سينتهز الفرصة فيحرص على يقع الشيوخ والاخذ عنهم لان الانسان اذا قدم بلدا فهو لن يبقى فيه ولن يستمر فيه ويجد الفرصة سانحة لان يبذل جهده لاخذ ما عند علماء ذلك البلد من العلم والجلوس اليهم والاستفادة منهم فقال انه كان عبدا لامرأة من هلال في مصر فاعتقته انه آآ ما خرج مصر الا وقد سوى ما فيها من علم الجماع يظن ثم جاء الحجاز وكذلك ثم ذهب الى العراق وكذلك ثم جاء الى الشام قال وغربلتها يعني معناه انه اجتهد في اخذ ما فيها من العلم كان في اه اه يسأل عن النفس فوجد آآ زيادة الجارية تحدث عن الحبيب مسلمة ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يمثل الربع في البدء والثلث في تعال الطرق المتقدمة قال حدثنا عبد الله بن احمد بن بشير بن زكوان عبد الله بن احمد بن بشير بن زكوان الدمشقي هو صديقنا في ابي داوود وذكر ابو داوود لما جاء عن خالد عن يحيى ابن حنبل. عن ابي وهب عن ابي وهب وهو يريد الله ابن عبيد الكلاعي صديق ابو داوود كيف يكون البدء سائرون الجيش للعدو وهم في طريقهم للغزو وان هذا راجعين للغزل. يعني وتقول يعني مثلا فعل كذا فله كذا او يعني كذا فلهم كذا يعني في حدود السر في حدود الربع نعم لان هذا منهم راجعين يعني في طريقهم يراجعون ويذهب منهم احد يعني بدأوا الخروج او انفصال ابيه من العلم وهم في طريقهم للرجل ما هم راجعين. ايه. هذا ما حصل الرجوع لان رجوعنا انتهت المهمة. وهم في طريقهم الى بلادهم. واما البدء فهو انهم متجهون الى العدو قال رحمه الله تعالى باب في السرية ترد على اهل العسكر قال حدثنا قصيبة بن سعيد قال حدثنا ابن ابي عدي عن ابن اسحاق هو محمد ببعض هذا. قال حاء وحدثنا عبيد الله ابن عمر ابن ميسرة قال حدثني عن يحيى بن سعيد جميع عن عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم المسلمون تتكافئ دماؤهم يسعى بذمتهم ادناهم ويدير عليهم اقصاهم وهم يد على ما سواهم وردوا وهم على مظعفهم ومتسرعيهم على قاعدهم. لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده. ولم يذكر ابن اسحاق والتكاثر ابو داوود هذه ترجع باب في سرية ترد على ان مع الشعب اهل عسكر اه اي ترد ما غنم المفعول محدود البشرية ترد ما غنمت يعني لا تنفرد به لا تنفرد السرايا بالغنائم التي تحصلها في ان الجيش رفع لها. فهو شريك لها. فما ان الجيش لو غنم فانه ايضا هم معه الذين هم سرايا لا ينفرد الجيش عن سرية ولا سريعة عن الجيش المفروض انه يترجم هنا ان السرية ترد ما غنمت على العسكرة ولا تنفرد بالشيء الذي حصلته وانما تنفرد بالتنفيذ اذا كان في تمثيل. تنفرد بالتمثيل اذا كان هناك تنفيذ واما اه اصل الغنيمة فانها لها وللجيش. الذي انفردت منه وانفصلت منه حديث عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم قال مثلما تتكافئ دماءهم. فيسعى بائمتهم ادناهم تتابع دماؤهم يعني انهم غفاء. بعضهم لبعض اكفاء. معناها ان انه يقتل الحر للحر سواء كان المقتول شريفا ويقاتلوا وضيعا او العكس يعني اوثن هذا كبير وهذا صغير المقصود صغير والقتل كبير المسلمين تتكافئ دماغهم لا ينظر لكون هذا شريف هذا كبير هذا صاحب منزلة وهذا دونه وهذا كبير او هذا صغير آآ وصف الاسلام يعني آآ سوى بينهم واشتركوا بهذا الوصف فلا يميز فيه احد عن احد نعم ويسعى بذمتهم ادناهم. يعني معناها انه اه اه اذا حصل من احد منهم يعني اعطاء يعني امان لاحد ولو كان من ادناهم كان يكون عبدا او يكون امة او او امرأة فان امنه معتبر ولو كان ليس من الرجال وليس من المقدمون بل ادناهم كالعبد والامة فانه يعتبر امانه ويزيغ عليهم سقاهم ويجير عليهم اقصاهم ويجير عليهم اقصاهم يعني من يكون يعني بعيدا يعني يحصل جواره وان كان يعني هناك من دونه ما حصل منه في الجوار او من كان قبله لم يحصل منه عقد الجوار فان الاقصى اذا اجار فان ذلك معتبر وهم يد على من سواهم وهم يد على من سواهم يعني آآ هم اعوان بعظهم لبعظ يعني يد على من سواهم يعني آآ من غير المسلمين يعني اه بعضهم يعين بعضا يرد نشدهم على مظعفهم يرد محدهم يعني قويهم على على ظعيفهم يعني يرد قويهم على ظعيفهم على قاعدها وهذا محل الشاهد متفريهم المتشرف هو الذي يخرج في السرية الذي يخرج في السرية على قاعدهم على قاعدهم ترد على اهل العسكر على اهل العراق ردوا على اهله قال ما ظنوا ما غنمت؟ يوم مناه ان مقاعدهم الذي يعني ما خرجوا في سرية. الذي ما خرج في سرية له نصيبه من الغني لا يقتل مؤمن بكافر لا يقتل مؤمن بكافر. نعم ولا ذو عهده في عهده ولا ذو عهد في عهده يعني في وقت عهده ومدة عهده يعني ما دام معاهدا فانه لا يجوز حتى ينقض عهده او ينبذ اليه عهده يعني ويعلن آآ يعني آآ يعني ترك العهد ثم بعد ذلك يكون هناك مجال للمقاتلة. نعم ولم يذكر ابن اسحاق القود والتكاثر. فلم يذكر بالحق القود والتكافر يعني في قوله آآ تسكبه دماؤه لا يأس المؤمن بكافر؟ نعم طيب وهذا على عمومه بعض اهل العلم يقولون على عموم على عموم قال حدثنا قصيبة بن سعيد سعيد الجميل ابن ظريف البغلاني ابي عدي سمي ابي عدي وهو محمد ابراهيم ابن مسلم اه حدثنا عبيد الله عنه شيء من بشير يحيى بن سعيد عن عمرو بن صهيب. عن يحيى بن سعيد هو الانصاري ثقة. عن عمرو بن شعيب وهو صدوق اخرجه البخاري وهو اصحاب السنة انا به وهو صديقنا ايضا اخرجه البخاري واصحاب السنة عن جده وهو عبدالله بن عمرو وهو جده شعيب ومش عاجبه ابو محمد وقد سمع شعيبا من جده عبد الله وهو وعبدالله بن عمرو مر ذكره قال حدثنا هارون ابن عبد الله قال قال حدثنا هاشم القاسم قال حدثنا عكرمة قال حدثني اياس بن سلمة عن ابيه رضي الله عنه انه قال اغار عبد الرحمن ابن عيينة على ابل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فقتل راعيها فخرج راعيها فقتل راعيها فخرج يطردها هو واناس معه في خير فجعلت وجهي قبل المدينة ثم ناديت ثلاث مرات يا صباحاه ثم اتبعت القوم فجعلت ارمي واعقرهم فاذا رجع الي فارس جلست في اصل شجرة حتى ما خلق الله شيئا من ظهر النبي صلى الله عليه واله وسلم الا جعلته وراء ظهري وحتى القوا اكثر من ثلاثين رمحا وثلاثين برجة يستخفون منها ثم اتاهم عيينة مددا فقال ليقم اليه نفر منكم فقام الي اربعة منهم فصعدوا الجبل فلما اسمعتهم قلت قالوا ومن انت؟ قلت انا ابن الاكوع والذي كرم وجه محمد صلى الله عليه واله وسلم لا يطلبني رجل منكم ولا اطلبه فيفوتني. فماذا رحت حتى نظرت الى فوارس رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يتخللون الشجر. واوله هم الاكرم الاسدي فيلحق بعبدالرحمن ابن عيينة ويعطف عليه عبدالرحمن فاختلفا طعنتيه فعقر الاخرم عبدالرحمن طعنه عبد الرحمن فقتله فتحول عبد الرحمن على فرس الاخرم فيلحق ابو قتادة بعبدالرحمن فاختلفا طحنتيه فعقر بابي قتادة وقتله ابو قتادة. فتحول ابو قتادة على فرس الاكرم. ثم جئت الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وهو على الماء الذي دليتهم عنه ذو قرب. فاذا نبي الله صلى الله عليه واله وسلم في خمس مئة. فاعطاني سهم الفارس والراجل النهاردة ابو داوود اما الى رسول الله صلى الله عليه وسلم اخذت وقتل راعيها وكان الذي قام بذلك عبد الرحمن ابن عيينة ومعه جماعة لما علم بذلك قام رظي الله عنه ونادى الى المدينة ونادى يا صباحاه وهذه كلمة يقولونها عند الفزع وعند حث الناس على النفير لهذا الذي يدعون له كان ان اه لحق بهم يعقر يعني اه جواز اه حتى انه اذا انتبه له احد وزاد بشجرة واكتفى فيها حتى خلف جميع النعم التي الرسول صلى الله عليه وسلم وراء ظهره وحتى انهم هم ولوا هاربين وحتى انهم هم رأوا شيئا من متاعهم يريدون التخفف من من البعض ثم جاءهم مدد فصعد على مكان مرتفع يعني آآ طلب من بعضه من يعني يتصدى له ان يذهب اليه فلما خاطبهم واثناءهم قال اتعرفوني انا فلان ابن الاكوع؟ وانه لا يطلبني اطلب احدا فيفوتني انا اطلب واحدا منكم فيفوتني قلنا انه رأى اه طلائع اه الفرسان الذين تقدموا في يعني هذا هذا هذا النداء وهذا الفزع رآه من خلال الشجاعة الشجر اولهم الاكرم الاسد. اولهم الاكرم الاسد. يعني اول هؤلاء الفرسان. فتلاقى مع عبد الرحمن ابن عيينة. وكثير منهما الاخر ثمان انتهى الامر الى ان عبد الرحمن قتل الافرع وانتقل الى جوازه والى فرسه ثم فجاء ابو قتادة الانصاري رضي الله عنه وحصل اللقاء بينهما وجه الامر الى ان قتل قتل ابو قتادة عبدالرحمن وركب فرس الافرم وبعد ما اه ثم بعد ذلك رجعوا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم ووجدوه على الماء الذي آآ لحقهم به خرج فالنبي صلى الله عليه وسلم اعطاه نعم كان فارس وراجع لانه هو راجل فاعطاه فهم الفارس الذي هو ثلاثة اسهم يعني الفارس له شهما لا تصح سهما له وكهن فهمني لفرسه فاعطاه الفارس عن سلمة رضي الله عنه قال اغار عبد الرحمن ابن عيينة على ابل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فقتل راعيها. فخرج يطردها هو معه في خير فخرج يطردها هو فجعلت وجهي قبل المدينة ثم ناديت ثلاث مرات يا صباحاه. ثم اتبعت القوم فجعلت ارمي واعقرهم. فاذا دعا الي فارس جلست في اصل شجرة حتى ما خلق الله شيئا من ظهر النبي صلى الله عليه واله وسلم اذا جعلته وراء ظهري. ظهر المقصود في الابل. المقصود في الابل ظهر ظهر النبي صلى الله عليه وسلم التي اخذت كلها خلفها وراءه واولئك هربوا وحتى القوا اكثر من ثلاثين رمحا وثلاثين بردة يستخفون منها. منها يعني تخفف عنه. في شدة الذعر الذي اصابهم بالهروب يعني هذا وهم يريدون ان يتخففوا حتى تسرع آآ جوابهم يقول الشاعر ايش؟ كي يخفف رحله ايضا ايش؟ بيت بالفعل يعني يفيد انه القى للتخصص اتى نعله القاهم كي يخفف رحمه ايش ها حلقة صحيحة القى الصحيفة شيء يخفف رحله وازداد حتى نعلم القاها الاذان معناته يعني هلك هزيلة ابو الفزيل ثم اتاهم عيينة مددا فقال ليقم اليه نفر منك. فقام الي اربعة منهم فصعدوا الجبل. فلما اسمعتهم قلت اتعرفوني؟ قالوا ومن انت؟ قلت انا ابن الاكوع. والذي كرم وجه رسول وجه محمد صلى الله عليه واله وسلم. لا رجل منكم فيدركني ولا اطلبه فيفرسني ان هذا يعني اه يعني على ان الواحدة منكم لا يطلبني فيدركني واما انا لا اطلب احدا فيفوتني وما برئت حتى نظرت الى فوارس رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يتخللون الشجر اولهم الاكرم الاسدي. فيلحق بعبدالرحمن عيينة ويعطف عليه عبدالرحمن فاختلفا طعنتيه فعقر الاكرم عبدالرحمن وطعنه عبدالرحمن فقتله فتحول عبدالرحمن على فرس الاخرم فيلحق ابو قتادة بعبدالرحمن فاختلفا طعنتيه فعقر بابي قتادة وقتله ابو قتادة فتحول ابو قتادة على فرس الاكرم ثم جئت الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وهو على الماء الذي جليتهم عنه ذو قرب. فاذا نبي الله صلى الله عليه واله وسلم في فاعطاني سهم الفارس والراجل يعني معناها ان هذا الذي حصله ابو قتاد الذي حصله اللي هو كلمة يعني ما اخذه بينما رده يعني الى الجيش نعم ويل الذين خرجوا تابعين لهؤلاء من الذي حصله من هذه الاشياء التي رموها والتي آآ حصلوا عليها يعني غير الاذن التي طلبت يعني الابل طلبت له في الاصل. ليست غنيمة فانما رجع اليهم حقهم ولكن الغنيمة هي الشيء الذي حصلوه. نعم قال حدثنا هارون ابن عبد الله هارون ابن عبد الله الحنان لبغدادي فقط عن عكرمة ان يكرمها ابن عمار وهو صدق يغلط. عن اياس بن سلمة. عن اياس بن سلمة حقيقة عن ابيه سلمة وهو صحابي اخرجه قال رحمه الله تعالى باب في النفر من الذهب والفضة ومن اول مغنم. قال حدثنا ابو صالح محبوظ بن موسى قال اخبرنا ابو اسحاق عن عاصي بن كليب عن ابي الجويرية الجرمي قال اصبت بارض الروم جرة حمراء فيها دنانير في امرة معاوية رضي الله عنه وعلينا رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم من بني سليم. يقال له معن ابن يزيد الله عنهما. قف فاتيته بها فقسمها من المسلمين واعطاني منها مثل ما اعطى رجلا منهم ثم قال لولا اني سمعت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول لا نفل الا بعد الخمس لاعطيتك. ثم اخذ يعرض علي من به فابيت ورد ابو داوود يريد من وراء ذلك النفل يكون لغيره وليس خاصا في يعني في الامور الاخرى التي هي الابل وكذلك الحيض وغير ذلك يكون فيه النفع. من اتى بشيء فله كذا. مع انه اتى بشيء فله ربعه او سلف منه فلا شيء معين آآ لا بأس بذلك هذه الفضة. كما يقول في غيرها اعرض ابو داوود اخرج اول مغنم ومن اول مغنم يعني كان المقصود يعني انه من اول الغنيمة يعني من اصل الخبز يعني يكون اخيها يعني مثل ما تقدم في الاول فيما مضى انه يكون من اول الغنيمة يا ليت من بعد التحريم قال اصبت بارض الروم ذرة حمراء فيها دنانير قال ابن الجويرية الجرمي قال اقمت بأرض الروم جرة فيها دنانير وكان عليهم رجل من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك في معاوية. فقسمها المسلمين واعطاني منها مثل ما اعطى رجل منهم. فقسم احد المسلمين واعطانيه منها ما اعطى اذا ما اعطى رجلا منه يعني ما ميزه بشيء كونه جاء بها وذلك لانها اعتبرت شيء وليست غنيمة لانها من الذي ما اوجب المسلمون عليه في خير ولا ركاب لان ما فيها شيء وجدوه يعني مما يعني تركه العدو وهرب وهرب عنه وخلفوه وراءهم هنا ان يكون هناك كسل يعني ما كان هناك كسل وانما وجدها فصار شيئا نفع الله تعالى به عن المسلمين فانه لا يعتبر غنيمة وانه يخنث ويكون اربعة ارحام الغانمين فاننا كله يترك في مصالح المسلمين فقسمه ذلك الامير عليهم ولم يميزه بشيء لكونه الذي اتى ثم قال لو لولا ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ما نزل الا بعد الخمس لا نفل الا بعد الخمس لاعطيتك لان قولا لا نفل الابدان في الغنائم لان الغنائم هي اللي تخمم واما الشيء فانه لا يخمم الغنائم هي التي تحمد والفئ لا يخمر وهنا قال لولا ان نلتق لنا فان ما نزل الا بعد الخمس يعني يدل على ان التنفيذ بما يكون في الغنائم وان الكيل لا يكون فيه تنزيل لانه بما حصل فيه جهد خاص في آآ النكاية بالاعداء وقتالهم حتى ميز فمحل الشاهد للترجمة قوله المولى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا نفل الاعطيتك وكان الموضوع دنانير يعني قول الذهب والفضة لاعطيته كان معناه لو كان هذا غني لاعطيتك ومن يلتك واعطيتك مثلا هذا هو محل الشاهد