طيب عن ثوبان رضي الله عنه انه قال ضحى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ثم قال يا ثوبان اصلح لنا لحم هذه الشاة؟ قال فما زلت اطعمه منها حتى قدمنا المدينة ابو داوود حديث مباشر رضي الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال كنا نهيناكم عن لحومها. اللحوم هي لحوم الاضاحي ان تأكلوها فوق ثلاث. ان تأكلوها فوق ثلاث نهي ان يأكلوه يعني يأكلوه في حدود ثلاثة ايام ولا يزيدون على ذلك ولا يزيدون عن ذلك. ثم انه قال ان من اجل توسيع على الناس ومن اجل الحاجة الى الناس وقد جاء الله بالدعاء يعني كثر الخير ويعني حصل استغنى السبب الذي نهينا من اجله وهو من اجل ان يتيحوا الفرصة يعطوا المجال يسعى المجال لاولئك الذين دفوا وجاءوا الى المدينة من اجل ان يحصلوا اللحم. حصلت السعة وحصل الخير الكثير فكلوا وادخروا واتجروا. يعني انا تصدقوا. المقصود بذلك يعني اطلبوا الاجر. ليس المقصود التجارة ان الضحايا لا يباع منها شيء. ولا بل الجزار لا يعطى اجرته منها. الجزار نفسه لا يقطع اجرة اجرة وانما يعطى اجرة من خارجها والمقصود بالاتجار هنا طلب الاجر وذلك بالصدقة وليس المقصود جاء في التجارة لان الضحايا لا يباع منها شيء المفروض انها تصدق يعني معناه اطلبوا الاجر يعني اطلبوا الاجر من الله. فهي الاجر وليست من يعني التجارة التي هي البيع والشراء الضحايا لا يباع منها شيء بل لا يجوز اعطاء الجزاء قصته منها الا وان هذه الايام ايام اكل وشرب وذكر الله عز وجل. ان هذه الايام اللي هي ايام عيد الاضحى عيد الاضحى والثلاث الايام التي بعده ايام الوحور من وذكر الله عز وجل اي انه لا يجوز صومها بص عمره هيحرم لانها ايام اكل وشرب. لا لا مجال في هذا الصيام. الصيام يحرم فيها ويوم العيد لا يجوز صومه بحال من الاحوال واما يوم الايام التشريق فايضا لا يجوز خوفها الا لمن يجيد الهدي كما ثبت انه لم يرخصه في ايام التشريق عن الا لمنهج الهدي. الذي لم يجد الهدي الهدي التمتع او القرآن ويقول ثلاثة ايام في الحج له ان يصوم ايام التشريق فقد وفق له بذلك واستثني وغيره غير الحاج الذي عليه هدي وتمتع قران لا يجوز له ان يصوم ايام التشريق قال حدثنا عن يزيد ابن زبير يزيد ابن بريدة عن ابي منيس عنيف ابن عمير ابن سعد ابن عيسى ابن اسامة ابن عمير وهو؟ الفتنة؟ النوبيشة النوبيشة وهو صحابي اخرج له نعم والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم ونفعنا الله يقول فائدة يقول ابن القيم رحمه الله ولا يجوز الاشتراك في العقيقة لانها فدية نفس لا تتجزأ روى الامام معمر ابن راشد في الجامع الملحق بمصنف عبد الرزاق عن زيد ابن اسلم عن عطاء ابن يعثار عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اذا خلص المؤمنون من نار فالذي والذي والذي نفسي بيده ما مجادلة احدكم لصاحبه في الحق يكون له في الدنيا باشد من مجادلة المؤمنين لربهم في اخوانهم الذين ادخلوا نعم. قال يقولون هكذا اذا خلص المؤمنون من النار الذي والذي نفسي بيده ما مجادلة احدكم لصاحبه في الحق يكون له في الدنيا اشد من من مجادلة المؤمنين لربهم في اخوانهم الذين ادخلوا النار قال يقولون ربنا اخواننا كانوا يصلون معنا ويقومون معنا ويحجون معنا ويجاهدون معنا فادخلتهم النار. قال فيقول اذهبوا فاخرجوا ان عرفتم منه الحديث ثم قال ثم يقول الله شفعت الملائكة وشفعت الانبياء وشفع المؤمنون وبقي ارحم الراحمين. قال فيقبض قبضة من النار وقال قبضتين ناسا لم يعملوا لله خيرا قط. فقد احترقوا حتى صاروا حمما. الحديث تدريجه قال الشيخ الالباني رحمه الله واسناده صحيح على شرط الشيخين. وهو من رواية عبد الرزاق عن معمر. ومن طريق عبدالرزاق اخرجه احمد والنسائي ابن ماجة وابن خزيمة في التوحيد وابن نصر في تحظيم قبل الصلاة وكذلك اخرجه مسلم والبخاري بلفظ فيقول اهل الجنة هؤلاء عتقاء الرحمن ادخلهم الجنة بغير بغير عملوه ولا خير قدموه سؤال ما معنى قوله لم يعمل خيرا قط؟ وهل يكون حجة للذين يجعلون الاعمال شر كمال؟ مع ان ظاهر اذ يؤيد ما ذهبوا اليه ولا قرينة طالبة كما هو معلوم الاعمال يعني ليست على حد سواء متفاوتة. فيها ما يكون كمالا وفيها ما يكون اه لا بد منه فيها ما لابد منه ومعلوم ان الاعمال هي من الايمان وهي داخلة في مسمى الايمان. والمسلم عندما يعني يسلم ويدخل في الاسلام اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله يأتي بوقه شهادتين. ليس معنى ذلك انه يدخل في الاسلام ثم لا يصلي لله ركعة ولا يزكي ولا يحج ولا يفعل آآ يعني آآ آآ الاعمال كلها يعني مطلقا الحديث ما ادري يعني على اي وجه يحمل اذا كان اذا كان صحيح يعني ثابت يعني ما ادري يعني وجه حملة والا فان الاعمال لا بد منها مو كل يعني في كل شيء هناك اشياء لابد منها وهناك اعمال تعتبر كمال ولكن ليس كل الاعمال كلها كمال وان وانه ليس هناك شيء فيه اصالة وانه يعني شيئا لابد منه لابد من والا ايش ايش التفاوت بين الناس الا بالاعمال. كلهم لان اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله يعني ما هو معنى يقولها ثم يعني المنافقين يقولون المنافقين يقولونها ومع ذلك ما تنفعهم ومن كان مؤمنا وهو صادق الايمان فان آآ يعني ما عنده من الايمان انه يأتي بالاعمال الصالحة كما قال بعض السلف ليس الامام بالتحلي ولا بالتمني ولكنه ما وصل في القلوب وصدقته الاعمال. فالحكمة لا يجوز ان يبحث عن اشياء يعني استهانوا فيها بالاعمال وان بعض الناس يعتمد على يعني على هذه الاشياء التي هي هذه في الوعد ثم يهملون ويضيعون ويفوتون على انفسهم آآ تحصيل الاعمال الصالحة بسبب يعني ما يسمعونه من هذه الوعد فلابد من مراعاة الوعد ولابد مراعاة الوعي. لا يغلف جانب الوعد ولا يغلف جانب الوعي. بل لابد من هذا وهذا فهذه النظرة يعني هو الكلام على ثبوتها ما قلنا لي ايش تأويلها وايش تفسيرها يعني اذا ثبتت يعني بعض الاحاديث كلها على غير يعني يعني يدل على ان ان عنده شيء ولكنه راح ذهب ولكنه ذهب فيمكن اذا يعني اذا اذا كان قول معناه انهم ما عملوا شيئا قط يعني ينفعهم لان الذي عملوه اخذوا الدائنون يمكن يعني آآ يكون المعنى على على انهم ما عملوا شيئا يعني معناه انه بقي لهم او ينفعهم الا انه يعني اه دخل في الاسلام ثم لم يجدوا لله دلة ولم يعني يطعموا مسكينا ولم يحجوا ولم يقوموا يوما من الدهر يمكن ان يقال ان في حزب المفلس انه يعني آآ ما عملوا يعني شيئا يعني آآ ينفعهم او بقي لهم هل تجزع الاضحية عن العائلة التي يكون فيها اكثر من اسرة واحدة؟ اي ان الوالد له ابناء متزوجون ولهم ابناء اذا كانوا في بيت واحد يجزي عنهم كلهم اذا كانت في بيت واحد وطعامه واحد ومكانه واحد لا بأس. وان كان كل واحد مستقل في بيته وعائلته. فكل واحد يذبح ذبيح هل تجزئ الحامل من بهيمة الانعام في الاضحية اولى يعني هذا يعني ليس فيه هذا وفي بلادنا بعض الناس يجتمعون عند الاضحية ويكبرون عند الذبح كتكبير التكبير بيوم العيد معذب تكرير الذابح قل بسم الله والله اكبر اما اذا قيل يعني كونه يكبرون للذبح ما يطلع ولكن كونهم يكبرون في ايام التشريق يكبرون لكن ما هو من اجل الذبح. وانهم يكبرون عند الذبح فقط في دروس ايام التشريق التكبير ايام اكل وشرب وذكر الله عز وجل. يذكرون الله عز وجل لكن كون هذا يكون عند الذبح الذي هو ظاهرا ظاهرا ونفعنا الله بما ظهر الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الامام ابو داوود السجداني رحمه الله تعالى باب للمسافر يضحي قال حدثنا عبد الله بن محمد النفيري قال حدثنا حماد بن خالد الخياط قال حدثنا معاوية بن صالح عن ابي الزاهرية عن جبير ابن بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد لان المسافر له ان يضحي كما ان المقيم له ان يضحي. وليست الاصية مقصورة على المقيم بل حتى المسافر الذي هو غائب عن بلده له ان يضحي له ان يضحي وله ان يضحي في بلده وان يضحي في غير بلده يضحي ببلده بان يوصي اهله بان يذبحوا اضحية في يوم العيد او ايام تشريط وايضا هو في بلده البلد الذي هو مقيم فيه سواء كان مقيما في بلد او يعني كان في الطريق له ان يضحي لانه لا مانع من ذلك واذا حضر العيد والايام التي بعده فالانسان يروح له سواء كان في بلده او في غير بلده وسواء كان مقيما او منتقلا مسافرا وانما نص على المسافر لانه اه لانه قد يظن قد يظن ان الانسان اذا كان مقيما انه يضحي واذا كان مسافرا ليس ذلك اه بين ان السنة ان الانسان يضحي سواء كان مقيما او مسافر. سواء كان مقيما او مسافرا وقد اورد ابو داوود حديث ثوبان رضي الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم وضحى ضحى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ثم قال يا ثوبان اصلح لنا لحم هذه الشاة ضحى رسوله صلى الله عليه وسلم يعني ان انه حصل منه آآ انه ضحى وكان ذلك وكان ذلك في سفر ليس فيه قامة فقال يا وان اصلح لنا هذه الاشياء يعني انه اه يعني اه يطبخ منها او يعني اه يفيئها يعني آآ عدة ايام ولهذا قال ومعلوم انه كان قبل ذلك كانوا يصلحون ذلك بالتشريع. من تشريق اللحم وتقديده عليه يعني بحيث ييأس ولا يعني يحصل له نسم ورائحة خبيثة قال فلم يزل يطعمه حتى وصل المدينة. وهذا هو الذي يبين انه كان مسافر. انه حتى وصل المدينة لانه كان مسافرا. وانه كان يطعم في الطريق. وانه كان يطعمه في الطريق حتى وصل المدينة. لانه كان يعني يصلح الطعام ويقدم الطعام. وكان آآ آآ يطعمه من هذا اللحم الذي هو لحم الشاة حتى قدم المدينة. فهذا يدل على ان المسافر له ان يضحي وعلى ان له ان يأكل من اللحم ويدخر انه يأكل ويتخر لان هذا الذي اه اكله حتى قدم المدينة وادخر ما اكل في يومه وفي آآ وقته الذي ادخر منه فصار فصار يأكل حتى قدم المدينة ويطعمه منه حتى قدم قال حدثنا عبد الله بن محمد النفيمي. عبد الله بن محمد النفيري ثقة اخرجه البخاري واصحاب السنة. عن حماد بن خالد بن الخياط. عن حماد بن خالد الخياط هو ثقة اخرج له عن معاوية ابن صالح عن معاوية بن صالح بن حزير وهو ثقة له وهو صدوق له اوهام اخرج له اصحاب كتب الفتنة البخاري في جزء القراءة للزاهرية عن وهو عن زبير ابن لقيم عن جبير بن نفير وهو ثقة اخرجه البخاري في نعم ومسلم واصحاب السنة ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه فهل يجوز للحاج ان يجمع بين الهدي والبصير؟ في مكة نعم يمكن انه يعني يضحي ويفدي يمكن ان يضحي ويفزع ولكن ما هو اه ذبيحة واحدة تكون هديا وتكون اضحية وانما الاضحية شيء والهدي شيء اخر بمعنى انه يذبح ذبيحتين ذبيحة تكون هديا والذبيحة تكون اضحية ولكن الذي ينبغي في مثل مكة من ناحية كثرة اللحوم ويعني الانسان اذا اذا كان آآ يعني يتولى ذلك بنفسه ويوصل اللحم الى من يتحقق او يعطيه للجهة التي تقوم بذلك لا بأس. واما كونه يتساهل ويتهاون يعني في ايصال اللحم الى فالاولى له ان تكون الاضحية في بلده. لان بلده يعني تكون الحاجة فيه الى الطعام الى اللحم اه حاصلة بخلاف مكة فان اللحوم تكون كثيرة ولكن اذا كان الانسان سيقوم كونه يعطي للشركة للجهة المسؤولة اذا كانت تقبل هذا وهذا يعطيها اللي في البنك الاسلامي او انه يتولاها بنفسه بحيث يطمئن يتحقق بان اللحوم وصلت الى من يستحقها لا بأس اما اذا كان ليس لا يصح ذلك فان كونه يجعل الذبيحة في بلده اللي هي اللي في الاضحية اولى من كونه يجعلها في مكة قال رحمه الله تعالى باب في النهي ان تصدر البهائم والرفق بالذبيحة قال حدثنا مسلم ابن ابراهيم قال حدثنا شعبة عن خالد بن حزاء عن ابي قلابة عن ابي الاشعث عن شداد ابن اوس رضي الله عنه انه قال خصلتان سمعتهما من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان الله كتب الاحسان على كل شيء. فاذا قتلتم فاحسنوا. قال غير مسلم يقول فاحسنوا القتلة. واذا ذبحتم الذبح وليحد احدكم شخرته وليرح ذبيحته عمر لابو داوود باب في النهي ان تصفر البهائم والامر بالربح والربك بالنبي. والرفق بالذبيحة. ان تصبر البهائم يعني معناها انها قد يحدث للذبح اما تحدث وتجوع حتى تموت او انها يعني تمسك وتتخذ غرضا اه او هدفا يعني بحيث يتراماها لان هذا فيه تعذيب للحيوان وايذاء له وهو لا يجوز بل المطلوب انه يحصل الرزق الاحسان بالذبح بحيث يكون الذابح يعني يكون الالة الذي يذبح بها تكون حادة ولهذا بين انه يحد الشفرة ويريح الذبيحة ولا يعذبها ويعرضها للعذاب فاورد ابو داوود حديث شداد ابن اوس رضي الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال خصلتان انه قال خصلتان سنتها سنتهما نعم رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله كتب الاحسان على كل شيء. ان الله كتب الاحسان على كل شيء فاذا قتلتم فاحسنوا القتلة واذا الاحسان المطلوب في كل شيء فاذا قتل يحشم القتل واذا ذبح يحسن الذبح. بمعنى انه لا يعذب المقتول ولا يعذب الذبيحة فنقول يريحه في القتل ولا يمثل به ولا يعذبه الا اذا كان مستحقا لذلك كأن يكون الذي يقتل قاتل بالتمثيل فانه يمثل به مثل ما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم في يعني قطع ايديهم يعني امر بالقائه يستقون فلا يسقون لانهم فعلوا بالرعي والقتل قصاصا يكون يمكن ان يكون بمثل الهيئة التي حصل فيها القتل والرسول صلى الله عليه وسلم لما يعني رظى رأس امرأة بين حجرين امر به يعني رأس ان يراه بين الحجرين يعني من اهله يقتل فما قتل وكذلك او جاء يعني ما يدل على انه يقتل قتلة يعني شديدة مثل الزاني محصا فانه يرجم بالحجارة حتى يموت لان هذا جاءت شرع به فتحسم ينقتل ويحسن الذبح لمن يحسن القتل لمن يكون مستحقا لذلك اما من يكون مستحقا لان يعامل مثل ما حصل من فروع او يوقع فيه عقوبة شديدة جاءت الشريعة لتحديدها كالرجل في حق المحصن فانه يفعل في ذلك وهذا هو الحكم الذي شرعه الله عز وجل ولا يأخذ الناس يعني رأفة يعني الذي حصل منه ذلك الذنب الذي يستحق هذه العقوبة بل تطبق او يطبق في حقه ما شرعه الله عز وجل اذا قتلتم ان الله كتب الاحسان على كل شيء. ثم بين يعني شيئا من الاحسان او امثلة من الاحسان لانه كثر الاحسان على كل شيء هذا عام واسع ثم ذكر امثلة لذلك فقال فاذا قتلتم فاحسنوا القتلة بمعنى انه يراح الذي يقتل يراح بالقتل بحيث لا يعذب ولا يؤذى هو حي ولا كذلك لا يمثل به ايضا بعد الموت الا من يستحق التمثيل كما كما عرفنا واذا ذبحتم فاحسنوا الذبحة ثم بين آآ من مما فيه احسان الربحة بان يحد الانسان الشفرة المسكين التي يذبح بها تحدها معناها انه يحدها بحديد او بحجر او بالة تجعلها حادة وتكون اه اه يكون الذبح بها مريحا للذبيحة. وليحد احدكم شرته وليحد ذبيحة ما يذبحها بالة كاملة ثم يعذبها وتتأذى فيذبحها وانما يسعى وايضا لا يذبحها امام يعني جنسها امام حيوانات لان هذا تأليف وانما يذبحها يعني ليس عند مثيلاتها من مما يكون فيه تعذيب لهن او ايذاء لهن فاذا قتلتم فاحسن فتنة واذا ذبحتم فاحسن الذبح. وليحد احدكم شفرته يعني للذبح. وليرح ذبيحته. وليرح ذبيحته يجعلها يعني في راحة وعدم مشقة قال حدثنا مسلم ابن ابراهيم وهذا من جوامع الكذب. ومن جوامع كذب الرسول صلى الله عليه وسلم ولهذا النووي رحمه الله اورد هذا الحديث من الاربعين الاربعين النووية لنا حديث في الغالب في يوم جوامع كذب الرسول صلى الله عليه وسلم ولهذا من رجب الحنبلي رحمه الله زاد عليها ثمانية احاديث كانت الاربعين لاثنين واربعين اربعين يعني تقريبا بحج الكسر. والرجل زاد ثمانية احاديث يساوي خمسين. وشرحها في شرح النفيس سماه جامع وماسكة في شرح خمسين حديثا من جوامع الكذب في شرح خمسين حديثا من جوانع الكذب وهو كتاب نفيس والاحاديث التي فيه هي حديث الاربعين وهي اثنان واربعون مع زيادة ثمانية زادها وشرح الخمسين بهذا الكتاب المحيط الذي هو من احسن الكتب وهو كتاب اثار كما هو شأن الحافظ بن رجل رحمة الله عليه اه شروحه او اجزائه الحديثية هي مظنة الاثار عن السلف. لانه ينقل ينقل كثيرة عن السلف في الاثار المتعلقة بموضوع الذي يدفعه حدثنا اخوكم ابن ابراهيم مسلم من إبراهيم الفرنسيدي فقط اخرجه اصحابه يكتب الستر. عن شعبة؟ عن شعبة من الحجاج الواسطة ثم البصري وهو ثقة. اخرجه اصحابه بالستر. من خالد بن حنبل حازم المهران وخادم مهران الحدة وهو ثقة اخرجه اصحابه ويقال له الحداء لقب لقب بالحزة ولم يكن يصنع الاحذية ولا يبيع الاحذية. لان الاذى يعني المتبادل للذهن انه من يصنع الاحذية او يبيعها. وله لا مثل ما يقال الثنان الجياش اللي بيبيع السمن والزيت يعني وامثال ذلك فالحد المتبادل لذهنه يصنع الاحذية او يبيعها وهو ليس كذلك. وانما كان يجلس عند الحزائيين رتب هذه النسبة وقيل انه كان يقول للحزاء وهو عنده احذو على كذا يعني يعمل له رسم ويقول احذو على كذا يعني او قص الجلد على حذو هذا المقياس وهذا النموذج احذو على كذا فقيل له الحداء يقولون عنها مثل هذا نسبة الى غير ما يتبادر للذهن. نسبة الى غير ما يتبادر للذهن وهناك القاب لبعض المحدثين ليست مما يتبادل الذكر مثل الضال شخص يقال له الضال وانما قيل في الضال لانه ظل في مكة فقيل له الضال هل يتبادر للذهن انه من الضلال وانه وصف مذموم وانه قد من اهل الضلال وليس من اهل الضلال وانما ضاع اوساها في طريق مكة وقيل له الضال اه الحاجة من هذا القبيل نسبة الى غير ما يتبادر الى الذهن وكذلك اه الفقير يتبادل الذهن انه فقير والفقر وشخص لقب للفقير لانه كان يشكو فقار ظهره يعني في قطر ظهره تؤلمه فقيل للفقير. نسبة الى فقر الظهر وليس الى الفقر. هذا من قبل النسبة الى غير ما يتبادر العلم. خالد بن ثقة اخرجه عن ابي قمامة عن ابي قمامة عبد الله بن زيد الجرمي ووفقه اخرجه اصحاب الاشعث وهو وهو رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديث اخرجه واصحابه في مسنده قال غير مسلم يقول فاحسنوا الفتنة. هذا غير مسلم يعني زيه شيخة. الذي هو غير شيخه يعني معناها ان فاحسنوا القتلة. القتلة. اذا قتلتم فاحسنوا ولم يقل القتلة وانما غيره قال القتلى فهو اشار الى ان هذه الكلمة انها ليست عند مسلم ابن ابراهيم الذي ناقى حديثه وبينما هي عند شخص اخر يعني لم يذكره هنا والحديث في صحيح مسلم. والحديث مما خرجه الامام مسلم رحمه الله وفيه فاذا قتلته فاحسن القتلة واذا ذبحتم فاحسنوا وليحد لاحدكم شغفه وليرح ذبيحته. والامام النووي رحمه الله ذكره في الاربعين من رواية مسلم ان الله كتبه كتب يعني اوجب معنى كتب اوجب والزم هذا هو معنى الكتابة اي نوع من هو الكتاب المقصود الكتابة الشرعية الكتابة الشرعية وليست الكتابة الكتابة القدرية لان الكتابة تأتي معنى القدر وبمعنى وبمعنى الشرع يعني كتابة شرعية مثل الارادة الشرعية وكتاب القدرية مثل الارادة القدرية وهنا المقصود مثل المقصود يعني كتب الكتاب كتب عليكم كتب عليكم الصيام؟ يعني معناه اوجب قال حدثنا ابو الوليد الطيار. الالفاظ التي تأتي لنحن شرعي ولمعنى كوني اه هي عدد منها كتب ومنها اذن منها امر ومنها قظى ومنها يعني اراد يعني الفاظ عديدة عقد لها ابن القيم بابا في هذه آآ في كتابه شفاء العليل فيما جاء في القضاء والقدر والحكمة والتعليم. والكتاب مؤلف من ثلاثين بابا. كلها تتعلق بالقدر. وكان من الابواب باب في الالفاظ التي تأتي تجري معنى كوني ولمعني شرعي الالفاظ التي تأتي بمعنى كل معنى شرعي ويمثل لكل نوع فيما فيما يتعلق بالقدر وفيما يتعلق بالشرع منها الكتابة هذي الكتابة والقضاء والامر والارادة والابل وغير ذلك جملة عديدة اوردها رحمه الله في هذا الباب من ابواب الشفاء العظيم قال حدثنا ابو الوليد الطيالسي قال حدثنا شعبة عن هشام بن زيد قال دخلت مع انس رضي الله عنه على الحكم ابن ايوب فرأى فتيانا او معنى قد نصبوا دجاجة يرمونها فقال انس نهى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان تصبر البهائم ابو داوود عن انس رضي الله عنه لما رأى يعني اناس اللي نصبوا دجاجة يرمونها يعني معناته انهم ربطوها وجعلوها هدف. يعني كل يرمي حتى من يصيبه من لا يصيبه وهي حية لا يجوز يعني في تعذيب الحيوان ايذاء الحيوان يعبس بالموت وكونه يعني يفتح الغرض يعني هذا لا يجوز اورد اورد فاورد حديث لما رآهم اورد انا نتمنى لك رضي الله عنه قال نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم ان تصبر البهائم وتصبر البهائم؟ نعم. ان تصبر البهائم يعني انها تحبس الموت يعني والمقصود بالصبر يعني ما يشمل حبسها حتى تموت ومثل هذه الهيئة التي كونها حبست او ربطت واتخذت فراولة قال حدثنا ابو الوليد ضيالتي. ابو الوليد الطياسي هشام بن عبد الملك. هشام بن عبد الملك القيادته والفقه اخرجه اصحابه في عن شعبة. شعبة الحجاج عن هشام ابن زيد وهو ابن زيد ابن ابن انس ابن مالك ابن انس ابن مالك وهو ثقة ابن مالك رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وخادمه واحد واحد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم من اصحابه الكرام رضي الله عنهم وارضاهم والحديث من الرباعية عند ابي داوود عند ابي داوود لان فيه اربعة بين ابي داوود ورسول الله صلى الله عليه وسلم جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم ونفعنا الله بما قلت هذه بالنسبة لمسألة آآ قبلة الذبيحة. نعم. وهنا اتى بكتاب مناسك الحج والعمرة في الكتاب والسنة واثار السلف. وسرد ما الحق الناس بها من الشيخ محمد ناصر الزين الالباني رحمة الله عليه قال والسنة ان يذبح او ينحر بيده ان تيسر له. والا اناب عنه غيره. ويذبحها مستقبلا بها القبلة. قال الحاشية فيه حديث مرفوع عن جابر عند ابي داوود وغيره. مخرج في الارواء الف ومئة وثمانية وثلاثين. واخر عند البيهقي الجزء التاسع مئتين وخمسة وثمانين وروي عن ابن عمر انه كان يستحب ان يستقبل القبلة اذا ذبح. وروى عبد الرزاق ثمان الاف وخمس مئة وخمس وثمانين باسناد صحيح عنه انه كان يكره ان يأكل ذبيحة ذبحت لغير القبلة. اي نعم عند ابي داود ولعل ذلك الذي مر من اللي واجهته الموجة يا ريت ليه الكلام اللي فيه الدعاء نعم اني وجهت وجه النبي فلما وجههما قال نعم هذا عن ابي طالب عن جابر عند ابي داود وغيره مخرج في الارواء. هم. رقم الف ومئة وثمانية وثلاثين. واخر عند البيهقي. هم. الجزء التاسع مئتين ثم ذكر الموقوف عن ابي عمر هذه الالة كيف قال جاء الحجاج الى المدينة ومروا على قرن المنازل ولم يأتوا مكة الا بعد ثمانية ايام سيجلسون في المدينة. السؤال هل ميقاتهم قرن المنازل ام ذو الحليفة؟ يعني هم جاءوا من الرياظ؟ من الرياظ المنازل ثم جاءوا المدينة هذا الظاهر ما دخلوا هم موجودين الان في المدينة يجلسون ثمانية ايام في المدينة ثم يذهبون الى مكة لا بس يقول قبل المنازل مروا على قرن المنازل. طيب قرأت المنازل يعني مكة يعني مكة ثم يكون مكة للمدينة دخلوا مكة غير محرمين. مروا على قرن المنازل ولم يأتوا مكة الا بعد ثلاثة ايام تجلسونها في المدينة هو السير اللهم الا اذا كان هم جاؤوا وجاؤوا من طريق وادي فاطمة وجاؤوا المدينة ولا دخلوا مكة عن طريق آآ الذي يعني الذي يأتي يعني من من وراء مكة على وادي فاطمة. اللي هو آآ هذا في طريقه يأتي من هناك. اللهم اذا كانوا كذلك على كل حسن لو دخلوا مكة حتى لو جاءوا من قبل المنهج ودخلوا مكة وكان ولم يكن في نيتهم ان يدخلوا معتمرين وانما يدخلون مارين الى المدينة ثم يحرم من المدينة لا بأس بذلك يعني يجلسون في المدينة ويحرمون منها ما دام انهم تجاوزوا قرى المنازل ولم يحرموا المحظور لو احرموا بعد تجاوز المنازل هذا اللي يكون فيه المحذوف. اما لما تجاوزوه غير محرمين. وكانوا بذلك متجاوزين مارين. ولو دخلوا مكة ايضا على سبيل المرور متجهين الى المدينة ثم يحرمون من المدينة لا بأس بذلك لا مانع من هذا. وكل هذا حصل لهم هذا حصل على كل الذي عملوه اه ما يترتب عليه شيء ان يضرهم بل لهم عليهم ان يحرموا من المدينة اذا ارادوا الذهاب الى وليس عليهم شيء يقول اذا كان ميقاتهم ذو الفليمة هل يفسخ احرامهم؟ هل يفسخ احرام من احرم؟ من قرن المنازل اذا كان عشت بعضهم احرم في قرن المنازل وجاؤوا المجيء. يجب عليه ان يرقى الى احرامه. الذي احرم من الميقات. يجب عليه ان يبقى في احرامه ولو جاء للمدينة ولا ذهب الى اي جهة ما دام دخل في النسك يجب عليه البقاء على الاحرام حتى يكمل النسك الذي دخل فيه وليس له ان ان يترك احرامه لانه سيذهب المدينة. بل يذهب المدينة وعليه احرامه ويأتي المدينة وعليه احرام ويستمر عليه احرامه حتى يدخل مكة ويطوف ويسعى ويقصر اذا كان احرامه في العمرة لكن بعضهم قد حصل منه ذلك فاحل احرامه. لا يجوز عليه يجب عليه ان يرجع الى احرامه. يجب عليه ان يخلع ثيابه ويرجع الى احرامه ويستمر عليه لانه من حين دخل في الاحرام تعين عليه البقاء فيه والاستمرار حتى ينهي النسك الذي دخل فيه وان كان محرما بعمرة فان يعني يبقى حتى يطوف ويسعى ويقصر وان كان محرما بالحج فالافضل في حقه ان تحول احرامه الى عمرة وان يكون متمتعا بدل ما يكون مفردا او قارنا. واذا وصل الى مكة طاف وسعى وقصر وتحلل من عمرته. الحاصل ان من احرم من الميقات ولم يدخل مكة وجاء الى المدينة فانه يتعين عليه البقاء في احرامه حتى يرجع الى مكة ويطوف ويسعى ويقصر. ومن اخطأ ولبس احرامه وخلع فيها احرامه ولبس ثيابه فانه يتعين عليه ان يرجع الى احرامه لانه لا يزال محرما عليه فدية او دم اذا كان آآ الرجل معه زوجته وجامعها فالامر في ذلك خطير وليس بالهين. اذا كان محرما بعمرة يكمل هذه العمرة الفاسدة ويأتي بعمرة ثانية ويذبح شافا هاد العلف يكون في كل واحدة لكن ان تسير اللي ذكروها اذا بلغت ليست الواحدة احسن الله اليك قال حدثنا مسدد حاء وحدثنا نخل بن علي اخونا يقول لماذا حول ابو داوود الاثنان؟ ولم يقل حدثنا مسدد؟ ما يعني اراه شيء ما اعلم وجها لهذا لهذا التحويل يعني ما هناك يعني حتى الصيغة يعني واحدة. يعني سبق ان مر بنا قريبا صيغة فيها اخبرنا ثم بعدين وتحويل لانه قال حدثنا هذا له وجه لان احد قال اخوانه كان قد حدثني واما هنا سورة واحدة هي عن ما على مجد لهذا في هذا التحويل وهذه فائدة يقول اخونا حديث العسيرة مما رواه عن ابي داوود الامام احمد. وروى الشيخ عن تلميذه انه الامام احمد روى عن ابي داوود هذا الحديث حديث رواه الشيخ وابن تيمية التلميذ يري عن الشيخ اللي يسمونها يعني رواية رواية الشيخ عن التلميذ يسمونها رواية الاكابر عن الاقامة رواية الاكابر عن الاصابع يروي الشيخ عن تلميذه الحقيقة في احدى الدول الاوروبية لديهم الاف للذبح وفيها مسجل باسم الله. كلما مر بها البهيمة كلما مرت بها فيما تنطق هذي بسم الله والبهيمة معلقة تكون ارجلها الى الاعلى ورأسها الى الى الاسفل السؤال هل يجوز لنا ان نأكل من هذه الذبائح؟ وما نصيحتكم لهؤلاء هؤلاء الذين يفعلون ذلك للمنافسة فقط. هكذا امتى تكتب كل واحد يمسكه يقول بسم الله بس ما بيطول عليك اما انا بس كونها معلقة ايش؟ معلقة باعلاها ورقبتها الى ادنى ومسجل على وهذا مثل هذا مثل الاذان يعني مثل بدل ما ويقول نأكل منها يقول ما حكم الذبيحة التي ذبحت بالعظم او السن؟ هل هي في حكم الميتة يعني هذا النهي ما حكم الاكل من اضحية العيد لرجل اشتراها ليفرح ابنه او للمفاخرة مع الجيران. فهل هذا الاخير داخل في معاقرة الاعراض النظافة مع مع الجبهة يقول يذبح ذبيحة يغادر الجهاد لله عز وجل ولا يكون عنده رياء ولا يريد يعني بذلك الا وجه الله سبحانه وتعالى ولا يريد المفاخرة واي مفاخرة في شاة يذبحها اه الشاة الواحدة فيها مفاخرة اه يقول او ليفرح ابنه. كونه يعني يفرحهم بان ياكلوا لحم لا بأس. هذا واه الصحابي الذي كان ضحى قبل الصلاة اراد ان يكون الذين يشتهون اللحم وهم بحاجة الى اللحم اول ما يقولوا ريحته يعني ذبيحة يستفيد منها الناس الذين هم بحاجة الى اللحم ويفرحون باكلها وتعطيلها هل يجوز اكل الذبيحة التي تقدم التي تقدم بمناسبة بدعية مثل المولد النبوي او في العزاء؟ هذا ما يجوز هذه الذرايح التي تقدم بمناسبات دفعية وجاءت الاسئلة كثيرة عن ذبائح اهل البدع الذين بدعتهم مكفرة ممن يسب الصحابة رضوان الله عليهم الذي بدعة مكفرة لا تكذب احد انتم ها موجودين في السؤال موجود في السؤال ما دام انها مكفرة خلاص الكافرة يحتجون يقولون هم الموجودون في بلدنا وهم اهل الجزارة والذبح اذبحوا اذبحوا ما تأكلون ولا تأكلوا هل تكفي كتابك الله اكبر او البسملة على السهم الذي يرمى به للصيد؟ لا لا ما الذي يكتب على على هذه الاداة خلاص ما في فسخ يقول بعض الناس عندنا يذبح الذبيحة فتتحرك بشدة فاذا وضع عليها السكين تهدأ واذا رفع السكين تحركت وهذا بعد بذلها فما حكم هذا العمل يذبحها فتبدأ تركض اذا والله السكين عليها هذا كيف؟ واذا رفع السكين كيف يرى هذا بعد ما يذبحها طبعا فيها حركة كالطريق التي وضع فيها الستين يمكن انها يعني يضعون السكين عليها يشوفون في باقي في حياته انها لو كان العفو لا يمكن لانه اذا يعني يغمزون هكذا الحياة تتحرك. واذا كانت ماتت خلاص. يعني ما تتحرك في غمزها عندها هو الذي يعني يعرفون به كونها ماتت ولا ما ماتت العفو العفو والثواب بيقول ما الحكم لو ند الصيد ولم يقدر عليه؟ فلحقه جماعة واخذوا يضربونه بيده ورجله ويقطعون اجزاءه هل يحل لهم ذلك اي اكل الجزء المقطوع فهو ميت الحديث ما اؤبينا من حي فهم ايش ماذا يقال في استعمال المسدس في الصيد؟ وماذا يقال في استعماله مكان الذبح؟ علما بان الذنب قد يخرج قليلا. وما ضابط سيلان الدم بالنسبة يعني الخير اه ما يحتاج فيه كثير او قصير المهم ان يكون من ان فيه حد اصابه وخرج به الدم وخرج من دمه بل يعني نفس الحلب او كذا اذا حصل يعني منه انه جرحه بمخالبه وخرج منه ولو كان يسيرا نفسي. اما لو انه مسكه بركة عليه او ضربه ضربا بثقله ومات فانه يكون ميتا يقول ما حكم من ذبح وذكر اسم الله؟ ولكن لم تكن لله انما ذبح لاجل بناء بيت جديد او غير ذلك. هو كون الانسان من اجل بناء بيت جديدة انها من اثناء الذبايح والولائم الوفيرة يعني آآ كون الانسان ذبح امرا فائرا يعني ما ذبح على الاضحية فهو على لانه آآ صدقة وانما ذبحوه على انه آآ ذبيحة تذبح بهذه المناسبة وطبعا لا يقال انه ليس لله هو كل شيء لله اما لكن قصده من ذلك هو الذي دفعه الى ذلك او البائس له على ذلك يعني كونه آآ اولم بمناسبة كونه بنى بيتا واراد يفهم الناس او يعني يدل الناس على بيته