قال الامام البخاري رحمه الله باب لا يدخل الديان الذين وقال حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال حدثني ابراهيم ابن فهد عن ابيه عن جده عن ابي بكرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال لا يدخل المدينة رهب المسيح الدجال نهى يومئذ سبعة ابواب على كل باب ملكان وقال حدثنا إسماعيل قال حدثني مالك عن نعيم ابن عبد الله المجلد عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم على القاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال. وقال حدثنا ابراهيم بن المنذر. قال حدثنا الوليد. قال حدثنا ابو عمرو قال حدثنا قال حدثني انس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ليس من بلد الا مكة والمدينة ليس له من نقابها نقب الا عليه الذين يحرصونها ثم ترجوا المدينة باهلها ثلاث رجبات ويخرج الله جل خير ومنافق وقال حدثنا يحيى بن بكري قال حدثنا الليل عن اصيل عن ابن شهاب قال اخبرني عبيد الله ابن عبدالله ابن ربه ان ابا سعيد رضي الله عنه انه قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم طويلا على الدجال. فكان فيما حدثنا به من قال لابي الدجال وهو محرم عليه ان فيخرج اليه يوم رجل هو خير الناس او من خير الناس ويقول اشهد انك دجال الذي حدثنا عنك رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا فيقول الرجال ارأيت ان قتلت هذا؟ ثم احييته لستون بالامر. ويقولون لا. ويقتله ثم ويقول هذا يحييه والله ما كنت قد اشد بصيرة مني اليوم. ويقول الدجال نفسه تسلطوا عليه بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد فيقول البخاري رحمه الله باب لا يدخل المدينة كالدجال هذه يشتمل على احاديث هي تدل على فضل هذه المدينة هذه الاحاديث وهذه الترجمة تدل على فضل المدينة. لان البخاري رحمه الله عقد هذه الترجمة وهي من جملة فضائل المدينة وهدى حديث على هذا الذي ترجم له. وان هذا من فضائلها اربعة رضي الله عنه ان النبي عليه الصلاة والسلام قال لا ادخل المدينة عليها لها سبعة الى يومين سبعة ابواب على كل باب منها ملكان هذا يدلنا على ان الذين يحرصها الله عز وجل من الدجال فلا يمكنه من دخولها مع انه يأتي الى بلاد الى مخرج البلاد ليتمكن من دخولها الى مكة والمدينة كما جاء في ذلك الاحاديث الصحيحة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام على هذا فان الله عز وجل خص الحرمين لديهما افضل البقاع الله عز وجل لان حفظهما من الرجال ومنع الدجال من بذورهما اعانه وجود ويذهب للبلاد المختلفة ويدخلها مدرسة به من يفتتن ان مكة والمدينة فقد ثبتت في الاحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لانه لا يدخلها وان الله تعالى يحفظها ويحرسها من بطولة وهذا الحديث يقول فيه الرسول الكريم لا يدخل المدينة وقفوا الدجال الدجال له رعب فيه خافى فتنته اعظم فتنة نعم كما قال ذلك رسول الله ايضا ولهذا جاء في الاحاديث في الاستعاذة ومن اعظم الفتن. بل جاء منديل الى استعادة من فتنته في الصلاة دعاء ملحوظ المشهور الذي اربعة اشياء نعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال. لان فتنة المسيح الدجال هي اعظم فتنة في الحياة او فيها من اعظم الفتن في الحياة ان اخبر بذلك رسول الله والسلام فان هذا الرجل الذي فيه الدجال الذي يبذل الله عز وجل به في اخر المنام بالنسبة للبلاد وجودها في خلال اربعين يوما هذا الحديث وغيره من الاحاديث اذا هذا من فضائلها من فضائل مكة معها مكة والمدينة اما غير مكة والمدينة فلم يأتي شيء باستثناء غير ذلك وانما الاتحاد حصل هكذا والمدينة. وقوله ادخل المدينة روح بالدجال بان الدجال عنده رعب وانه رعب الناس. وان كل بلد يرصده رعب التجار. واخافته لانه يؤتي للناس امورا امور قريبة واجعل الذي عز وجل بما يقول بما يريده من الناس اما من وفقه الله عز وجل فان الله تعالى يعصمه منه ولو لقي فلما حصل هذا الرجل الذي جاء فيه انه يخرج من المدينة رجل الناس ومن خير الناس آآ نقول له انت الدجال الذي حدثنا عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يقول فيقول هو يجعله قطعتين ثم يمشي من بين القطعتين. ثم بعد ذلك يعيده كما قال ثم بعد ذلك اريد ان مرة اخرى فلا يصلى الله عليه ولا يمكن مرة اخرى يحال بين الزورين من الاخبار الصحيحة التي ثبتت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ان اخبر انه يأتي بجنة ونار انه يأتي الى بعض البلاد فيدعوه يأتي لنا في البلاد آآ هذه هي الفتن والبلاء التي تحصل على يدي الحجاج ويوصي الله عز وجل بها النساء ويعظم ويحفظ من شاء ومن يقع في آآ هذه الاشياء التي يأتي بها الناس وقد جاء عن هذه الجنة والنار وان جيبه النار وناره جنة وان ان الذي يحفظه الله عز وجل هو الذي يبعد عن جنته ويده لهاده هذه فتن وهو يأتي في اخر الزمان وهو يخرج ويتبعه سبعون الفا من يهودا الجهاد عليهم صلى الله عليه وسلم فانه اول ما يخرج يخرج ممكن من العراق ثم يأتي عليه الصلاة والسلام من السماء منارة بيضاء في ذلك الزمان ثم يأتي ويصلي المقدس مع امام الناس في ذلك الزمان ثم وقعوا الى الدجال ويقتله في باب دمه بحربته الاحاديث لذلك ما يتعلق بالمسيح والله عز وجل كتبه وقدر ان مسيح الضلالة والمسيح الدجال يتولى قتله مسيح البداية وهو عيسى ابن مريم على الخط والسلام. سيدنا مريم هو النشيط. المسيح الدجال المسيح الهداية هو الذي يقول لقبل مسيح الضلال. عندما ينزل مسيح الهداية من القلب الى عبادته ويقولون انه اله فقد جاء في صفته مريضة اه نعم يعني هو يدعي الالوهية ومع ذلك لا يستطيع ان يصلح وناظر وبه خلل فجسمه حوا ومع ذلك يدعي الالوهية ولا يستطيعون لا يستطيع ان يصلح وعندما يأتي قد جاء وقته الى الحديث انه ويثور فيها الجرعة عائلة انه من الغيب هذا وقت البلاد الا الذين والا مكة ثم دخوله يعني منعه بواسطة الملائكة الذي جعله الله عز وجل على منافذه هذه المدينة على منهج مكة والمدينة يحرسها تحرسهما وتمنع الدجال من دخول اليهما فمن ان يدخلهما الى المدينة المباركة. ويشاهدها مبلغ في هذا يا شيخ الضابط فعلا ان يكون هناك نور وله ابواب في ذلك الزمان وهو في بيت المباحث التي يسرق منها وعلى كل ومداخلها سواء كانت من نور الملائكة عليها واسماعيل قال حدثني مالك النعيم ابن عبد الله المسلم عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم على انفار المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا السجاد رضي الله عنه وارضاه هذا النبي على نبينا عليه حديث ابي بكرة. ان المدينة على انصارها على الله عز وجل ولكن لو صنعنا ذلك ان انه لا يحصل فيها طاعون ولا يحصل فيها ولا ولكنه لا يستغفر فان اخذ معينين هو فضيلة الطاعون يصابون بوباء وهو يحصل بصفة عامة الله الذين كما قال بذلك اتقوا الله عليه الصلاة والسلام انما يجب على ان قالها من على ابواب على اصحابها ملائكة ان الملائكة تقول لانه على ابوابها ومنازلها يحرصون على الدخول الاجيال وغيره من الاحاديث الاخرى صلى الله عليه وسلم قال حدث لنا ابراهيم ابن المنذر قال حدثنا ابو عمر قال حدثنا اسحاق قال حدثني انس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ليس من بلد الا فيقعه الدجال. الا مكة والنذيمة ليس له من بها نقصد الا عليهم الملائكة الضالين يحرسونها. ثم ترجم المدينة باهلها ثلاث رجفات الله كل كافر ومنافق وهذا الحديث عن انس ابن مالك رضي الله عنه وهو دائم على ما دل عليه حديث ابي بكر حديث ابي هريرة المتقدمين نصر الله لهذه المدينة من الدجال صيانتها من الدجال كذلك مكة في هذا هذا على حقيقته وعلى ظاهره. انه يأتي الى مختلف البلاد فيقرؤها ويدخلها. الا بعض العلماء قال واعوان وهذا ليس صحيح. على ظهره الى المسجد ولعل كما قال بعض العلماء لعل الذي دفع هذا البعض من العلماء يقول فان ذلك له في نسك من اربعين يوما انه جاء في الحديث الصحيح ان مثل الدجال في الاول اربعين يوما جاء في بعضها جاء بيانها في بعض الاحاديث ان يومك سنة يعني عادل ثلاث مئة وستين يوم يوم واحد يعادل سنة كاملة. الشمس يكون موجودة في خلال يعني هذه المدة. يعني المقدار ثلاث مئة وستين يوم واحد شهر ويوم كجمعة وبقية الايام في سبعة وثلاثين يوم من الايام المعتادة. فاذا كانت الاربعين يوما هذه تعادل يعني ما يزيد على اربع مئة يوم ما يزيد على اربعة اربع مئة وزيادة يتمكن انه يأتي هذه البلاد مع ان سرعته الغيث في الموت الريح ان ما بين ذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام وهذا من الغيب الذي اخبر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم وهو لم يقع ولكنه كان يقع قدرا لما طلبوه. والمؤمن يصدق بكل ما اخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم من الغيوب لان الامام الرسول عليه الصلاة والسلام الشهادة بان محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام تفريقه بكل ما اخبرنا. والانتهاء عن كل ما نهى عنه. والا عن جميع فان لا يؤمن الله الا ربا من شرع رسول الله صلى الله عليه وسلم منها ما مضى ومنها ما هو حاضر هذا غيب الا ما نكون شهدنا لان من الشهادة حقا ان نوفقه هذا كذا كذا هذا كلام الله محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام. ان يفرق في جميعها ادم الله تعالى فيما هو كان الى يوم القيامة ولذلك اخبرنا عن عن عن الانبياء السابقين. وماذا جرى بينهم وبين اولوثهم صواب من احدث وعقوبة كل هذه اقوام هي امور ماضية فنحن نؤمن بها. ونعتقد بانها وقعت صدقا لما امر به صلى الله عليه وسلم. وقعت واخبرني عن امور الحاضرة عن لانه يكون حولنا ولا نراك ونحن ايران. اوراقهم القليلة من حيث لا ترونهم. فان ذلك ايضا اخواننا عن الملائكة السيئات موجود ولكنهم والله تعالى علينا ليتميز من يؤمن بغيب يتميز اولياء الله من عذاب الله ان يطبق الرسول الرسول ما يراه امامه ويساعده بحواسه. يتميز بعظم الغيب ثم لا يؤمن بالغيب هذه اموره عامرة ولكنها لا نشاهدها ولا نعلمها. كذلك الصبر عن السماوات وما فيها احذروا بما قرأ به الرسول صلى الله عليه وسلم ان السماوات فيها حراس وابواب انا فيها ملائكة ان كل زمائل عن الرسول صلى الله عليه وسلم فيه بعض الانبياء وان فيه بيت معمور الذي هو في السنة السابعة والذي رأى إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام مسندا آآ ظهره اليه وانه يدخله سبعون الفا في كل يوم من ذاق له لا يرجع اليه مرة اخرى قضية ان نكون عند ومن دخل لا يعود اليها ابدا غير ذلك على كثرة الملائكة وانهم عباد هائلة لا يعلمهم الا الله عز وجل وهذا شيء موجود لكن لا نحب ومحاربة وقائد ولكننا لا نراه ولا ندركه ولا نجاهدهم ولا نعاملهم ولكننا نصدق. امرهم الله وصلى الله وسلم وبارك عليه. وكذلك الاحوال المفضلة ومنها ما وقع منها ما وقع في زمانه مثل ما وقع بين زمانك وبين الصحابة. وبعدهم وقعت وعرف من وقوعها. وهم الذين ماتوا بدون اضحية فما بالك وقوعهم ولكنها وقعت كما مر في الحديث الذي مر اليمن ويأتي هناك ويتحملون باهلهم ويطاعهم والمدينة خير لهم العراق الاسلام ولكنه بالنسبة لمن بعد ذلك منها ما وقعت ومنها ما لم يقع. هذا هذا الذي امر بنا نحن نتكلم على احد الذي يتعلق بالمدينة منه وحفظه منه وهذا خبر من فضله واخبر به رسول الله صلى الله عليه وسلم وانه لا يقع للرسول صلى الله عليه وسلم وانه سيأتي ويقع البلاد ويتنقل من مكان الى مكان وانه فعرفنا ان ما يقع في زمانه ان الأيام انه يأتي يوم من الايام لهذا لما اخبر قالوا يا رسول الله كيف تأمرنا؟ كيف نصلي؟ في هذا اليوم هذا اليوم يعني يعني يعني هذه المسافة التي مزارها يعني يوم عادة قال اؤمرونا المدة التي من الظهر الى العصر ثم يصلون العصر المغرب وهكذا يعني علامة اسباب الزمان الذي هم اشادوه وكانوا الفوه يغدرون هذا رسول الله عز وجل شف القلوب الى القلوب واليوم الذي مقداره شهر واليوم الذي مقداره اسبوع. اسبوع وهو هذه الايام التي تزيد الاربع مئة يوم او تعادل اربع مئة يوم اكثر من اربعة يوم بالايام المعتادة هذه يجول فيها يدخلها الا متى والمدينة ويحفظها منه وهذا من حراء مكة وفضائل هذه الذين انذروا عن انس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ان من بلد الا فيقرؤه الدجال الا مكة والمدينة. ليس له من نصب لله عليه الملائكة الواصلين يحرسونها. ثم ترجم المدينة باهلها ثلاث رجفات فنغرض الله كل شاب واصحابه. على في بيان انه اذا جاء الى المدينة. وان ينزل في بعض السباحة التي فيحصل يخرج اليه كل منا في كل مكان كل منافق وكافل يذهب اليه الذين هم على غير حق على نور الهدى وهم اصحاب الدجال وهم اولياء الدجال ايخرج اليه بسبب هذه الربيعات؟ اخرج من المدينة ويذهب الى الدجال. فيخرج اليه من وفقه الله عز وجل الدجال ولكن ليبطل شيل الدجال وليبين الناس والدجال انه دجال. انه كذاب وانه الذي اخبر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم. كما جاء في انه يخرج اليه رجل هو من خيار اهل الارض وهو افضل الارض في زمان يقول عندما يدعوك يقول انت الذي اخبرنا عنك رسول الله فهذا هو ثم بعد ذلك يقتله ويقع الليل بعض الجهة ثم ينزل ثم ذلك يريده. ما عندهم عنها قصيرة بهذا في هذا المنظر وبهذه الافعال ويؤمنون بها يحققون ولكن هذا الرجل يقوم مهجته الا ظفيرة لماذا؟ لانه يعرف حديث الرسول صلى الله عليه وسلم. وقد اخبر بذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام. وانه يقتل الرجل وهذا يعرف في اخر الزمان. ثم عندما يقرعه يرجع كما كان يقول ثم ايضا في هذا الحديث جميل على ان المدينة لا يقال انها معصومة انها من يدخلها منافق وكافر او ان يوجد فيها منافق او كافر لا يمكن ان يكون فيها منافقون وغير على وعلى الرسول صلى الله عليه وسلم هو من هذا القليل. لانه قال منها كل منافق يمكن ان يكون فيها كفار وان يكون فيها يعني منافقون. امين الكفر هو والعياذ بالله ان يأتي بعمر مكفر. اذا دحج امرا مما هو معلوم في المباراة هو كافر اذا استهزأ بشيء منهم فهو كافر. واذا عقل منه في الدين او فهو كافر وما جاء عند بعض الناس لان الناس انه يعني لا ابقي عليهم الشرك ولا يقضي الكفر وان هذا الجزيرة على الاحاديث الصحيحة. ولكن نعم لا ان يحضر الكفر العام ويحضر للخروج من الدين بصفة عامة هذه الجزيرة نعم هذه الجزيرة ترضى وفيها المسلمون لانه عليه الصلاة والسلام قال فيخرج اليه كل منافق انا اهل المدينة او يكبرون عند في المدينة يخرجون الى الدجال لانهم اتباع الرجال. وهم عوائل الدجال واصحاب الدجال وهم في اهل الدجال. والمؤمنون يبقون في المدينة والله تعالى يعقبهم منه عليه ومن يخرج من المدينة من المؤمنين فانما يخرج بيان فساد امر الدجال وانه رجال وانه هو الذي اصدر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم سيجمع اكبر ومجابهته بذلك مطالبته بهذا الكلام وانه هو الذي اخبر عنه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. واذا فما يقال ان الجزيرة يقول فيها كفر ولا يقول فيها كفار ولا يكون فيها مشركون هذا كلام باطل والكفار يكونون موجودين فيها وان كان واجب عدو لان النبي عليه الصلاة والسلام قال ان اخرج اليهود والنصارى من العرب حتى لا تعلموا فيه. صحيح هذا لا يعني انها تكون قد يكون هذا ولكن او الكفر الى ام الجزيرة على الارض. وان الشيطان لا يجب ان ولكن بصفة عامة او ان هذا اخبار ولكنهم لا يعلم المغيبات ولكنها ولكن هذا يأتي يتحقق هذا لا يجوز ولكن هذا لا تمنعه. لا يمنع هذا الحديث فان هذا حديث يدل على اصوله. ثم ايضا مشركان وانه يوجد شرك على ان الرسول صلى الله عليه وسلم اليها ان الراجحات الثلاث الذي يظهر الكفر ويجاهر هؤلاء ويقولون واعوانه المسلم والحديث الصحيح رضي الله تعالى عنه كان مع جماعة اه يسيرون على غير اتجاه. نقل نقول ليس كلمة وفيها عند كثيرا وجعلهم اسئلة وقال انه الذي سيأتي انه يا اخي على عيون كذا وكذا الجزيرة وكان هذا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم. ولكنه اذا شاء الله عز وجل و اتركوني ان شاء الله عز وجل وهو ان كما هو معلوم حصل في زمن موسى عليه الصلاة والسلام ان بني اسرائيل عام اربعين سنة بين مصر والان نحن في الصحراء وفي ارض قراع وكانوا لاحد ولا كبينهم والله تعالى على كل شيء قدير. هو الذي حجب للناس اعوذ بك من نفسك والله تعالى حجب الانظار عنه ما حجبه عن الناس ثلاثة واربعين عمر خذ الرجل هنا الامر وقع لاحظوا انهم موجودين في واذا قالوا نخرج وخرجوا على لما ذهب الى افريقيا من الوليد ابن عبد الملك قال عنه انه خاف من الحوض الابيض يعني يذهب اليه يذهب اليه يعني بني اسرائيل بدي اربعين سنة قال حدثنا يحيى قال حدثنا الليت عن عن ابن شهاب. قال امرني عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ان ابا سعيد الخدري رضي الله عنه انه قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا طويلا عن الدجال. وكان فيما حدثنا به ان قال لابي الدجال. وهو محرم عليه بان يدخل رقاب المدينة بعض السباق التي بالمدينة. ثم يخرج اليه يومئذ رجل هو خير الناس او من خير الناس اقول اشهد انك الدجال الذي حدثنا عنك رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا. ويقول الدجال ارأيت لو قتلت هذا ثم احييتكم هل تسبون بالامر؟ فيقولون ما فيقتله ثم يدليه؟ فيقول حيلة جبريل والظالمون كنت قلت اشد بصيرة مني اليوم. فيقول الدجال اقصده ولا اسلط عليه ان بعض فيها وهو محرم عليه دخوله. في تحريم تحريم الكون. يجب تحريم حرم الله تعالى حرم علينا لكن هناك تحريم كوني وهو منع الذي قدر الله عز وجل نهايته وانه ما يحصل وهو محرم عليه دخولها ما حرم عليه تحريما كونيا قدريا. بمعنى انه يعني لا يقع