ورضي الله عنها واعدت رجلا قواغا من بني قينطات ان يرتحل معي فنأتي اردت ان ابيعه من الصواغين فاستعين به في وليمة عرسي. فبين انا اجمع لشارفي متاعا من الاقدار خالص له يأخذه من حيث شاء من حيث شاءت نعم سواء كان فرسا او عبدا او امة فكان من ذلك السهل من ذلك السهل. نعم. وكان لطفيا من الصفيح. نعم على الصدقات يعني على جبايتها والسعاية فيها من اجل ان يحصل مالا يتزوجان به. انهما بلغ الزواج وفي قوله وليس لابوين ما يصدقان يصدقاننا دليل على ان الاب عليه ان يزوج ابنه وفي الحديث الدلالة على كونه كان يسعى لتحصيل الرزق ولتحصيل المال والاكتساب من اجل للزواج وغير الزواج لان هذين الرجلين جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم يطلبون منه العمل يطلبون منه العمل وان يوليهم الاب يعني انه يزوج ويذهب ان انهم اخبروا بانه ليس عندهم شيء يزوجان وانه لو كان عندهما شيء لحصل تزيد ولن يكونا بحاجة الى ان يسعى هذا المسعى وان يطلب هذا المطلب فدل على ان الانسان يجود بعض من الزواج من اولاده يعني اذا تمكن من ذلك لان لانه قد ورد انهم قال ليس عند والدينا ما يصدقان فدل على ان لانه لو كان عندهما شيء لزوجهما وان الوالد يزوج ولده وهذا من قبيل النفقة لا يقال انه من قبيل له من قبيل العطية وانه اذا اعطاه يرصد لكل واحد من الاولاد الصغار والكبار مثل ذلك هذا من قبيل النفقة وكل شيء في وقته فاذا بلغ هذا زوجه واذا جاء الذي بعده حد الزواج زوجه. واذا جاء الذي بعده حد الزواج زوجه وهكذا. ولا اه يرفض لكل واحد منهم مبلغا من المال يعادل ذلك المال الذي زوج به آآ اخاه الذي قبله. بل ان اه المهور قد تختلف من وقته الى الى وقت وقد يزوج هذا بمقدار معين ويزوج هذا بمقدار معين وهذا يعتبر من قبيل النفقة. يا ليت من قبيل الهبة والعطية التي يلزم فيها تسميت بين الاولاد بمعنى انه اذا اعطى هذا يعطي هذا مثله وهذا مثله وهذا مثله حتى آآ يعم يعدل بينهم كما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في قصة الهبة آآ بشير والنبي صلى الله عليه وسلم قال اتقوا الله واعدلوا بين اولادكم هذا من قبيل النفقة الذي هو التزويج وكونه يعطيه مبلغا يتزوج به وكونه يزوجه عند عند بلوغ التجويد آآ اه هذا من قبيل النفقة التي اه ينفقها على الانسان ويعطيه في اه يعني ما يناسبه ولا يلزمه ان يعطي كل اولاده مثل ما اعطى ذلك الشخص الذي تزوج قال له ان شئ يا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فقولا له يا رسول الله قد بلغنا من السن ما ترى واحببنا ان نتزوج وانت يا رسول الله تبر الناس واوصلهم وليس ابر الناس واوصلهم يعني اوصلهم الرحم. يعني ونحن من قرابتك نعم وليس عند ابوينا ما يصدقان عنا فاستعملنا يا رسول الله على الصدقات. فلنؤدي اليك ما يؤدي العمال ولنصب ما كان فيها من من المرفق يعني من الاشياء الذي نرتفق به. يعني مرفق او مرفق يعني الشيء الذي نرتفق به ونستعين به على مهمتنا وهي الزواج قال فاتى علي ابن ابي طالب رضي الله عنه ونحن على تلك الحال فقال لنا ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال لا والله لا لا والله لا يستعمل منكم احدا على الصدقة. وكان علي رضي الله تعالى عنه وارضاه حصر او حضر المحاورة التي جرت بين العباس وبين ربيعة ابن ربيعة ابن الحارث ابن عبد المطلب ويعني والكلام الذي جرى بينهم بينهما وبين ابنيهما ارساله فيما الى النبي صلى الله عليه وسلم نذر الطلب بان يجعلهما من الدعاة ومن العاملين على الصدقات ليحصل مالا يتزوج يتزوجان به علي رضي الله عنه علم بان ال البيت وان القرابة لا يولون على الصدقة فقال ان يفعل ذلك لانه من اهل البيت الرسول صلى الله عليه وسلم يعني جاء عنه ما يدل على ان اهل البيت لا يولون يعني ليس لهم نصيب في صدقة لا من ناحية صرفها عليهم ولا من ناحية توليتهم عليها. وكونهم يستعملون لجبايتها ويأخذون منها. لان العامل على الزكاة يأخذ من الصدقة. والصدقة هوساط الناس. وهي لا تصلح لمحمد ولا لال محمد وانما عندهم الخمس ويعطون من الخمس الذي هو يعني خمس آآ الغنيمة ويعطون من واما الصدقات فانهم لا يعطون منها الصدقات فانهم لا يعطون منها لا من اجل قضاء حوائجهم ومن اجل فقرهم ولا من اجل ولا في سعايتهم لان الله تعالى قال انهم صدقة للفقراء والمساكين والعاملين عليها. فاذا هم من مصارف الزكاة والزكاة لما كانت اوساخ الناس الله عز وجل جعل ال بيته لا يكون له نصيب فيها وانها لا تحل لهم الصدقة. لا تحل لهم الصدقة. فعلي رضي الله عنه لعلمه او لما علمه قال لهم انه لا لا يحقق لهما ما تريدون. لانهم من اهل البيت ماذا قالوا؟ فقال له ربيعة هذا من امرك. قد نلت صهر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فلم نحسدك عليه. يعني قال هذا من امرك يعني هذا شيء يعني منك وان وانت ظفرت بشيء لم يذكر به غيرك ونحن لم نحسدك يعني عليه نعم فالقى علي رداءه ثم اطلع عليه فقال انا ابو حسن القرني والله ثم وضع علي رداءه واضطجع عليه قال انا ابو حسن ذي القرن ابو حسن والقرن يعني هذا الكلام الذي قلته لكم يعني قلتها عن علم وانا سانتظر ايش الجواب الذي يأتيني به من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وهو يعني يعلم ان الجواب هو مثل كان يعلمه لانهم من اهل البيت واهل البيت لا تحل لهم الصدقة قال عنه ابو حسن القرن والمراد بالقول يعني الاصل في القرن انه هو الفعل من الحيوان ويراد به من يكون سيدا ومن يكون له يعني رأي يكون له معرفة فقال هذا الذي قلته لكم آآ انا انتظر الجواب الذي يأتي به ولداكما من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت النتيجة ان كان الجواب مثل الجواب الذي قال له. النتيجة ان الجواب مثل الجواب الذي قال لهم في اول الامر والله لا اريم حتى يرجع اليكم ابناكما بجواب ما بعثتما به الى النبي صلى الله عليه واله وسلم. يعني لا ابرح انتظر النتيجة التي يأتي بها ابنكما في جواب ما بعثتما به الى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عبد المطلب فانطلقت انا والفضل الى باب حجرة النبي صلى الله عليه واله وسلم حتى نوافق صلاة الظهر قد قامت فصلينا مع الناس ثم اسرعت انا والفضل الى باب حجرة النبي صلى الله عليه واله وسلم وهو يومئذ عند زينب بنت جحش وقمنا بالباب حتى اتى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فاخذ باذني واذن الفضل ثم قال اخرجا ما تفرجان آآ قام عند باب رسول الله صلى الله عليه وسلم عند باب حجرة زينب لانه كان عندها والرسول صلى الله عليه وسلم لما جاء وجدهما عند الباب عرف ان عندهم حاجة وان في اه يعني في اذهانهما شيء يعني يريد ان يبديان. فالرسول صلى الله عليه وسلم جعل يداعبهما واخذا باذنيهما وقال اخرجا ما تقرران. يعني الذي تكتم به والذي في يعني في اذهانكما اخرجه لان آآ لانهما غضب لهما حاجة وفي ذهنهم شيء وما جاء وقف هذا الموقف وانتظر الرسول عليه الصلاة والسلام الا انهم يريدون ان بشيء او ان يرجعوا اليه في شيء صلى الله عليه وسلم. اخبر اما تقرران تقرران يعني ما تكتومن وما في اذهانكما لان الشيء الذي اه اه يحفظ يعني يسر ويصر عليه مثل ما يعني يصر الوعاء تعمل له آآ يعني يقصد به يحفظ ما فيه سيكون يعني آآ فيه الذي فيه يكون مكتوب ومحفوظ فكذلك الذي في اذهانهما يعني مفهوم ومحفوظ. والنبي صلى الله عليه وسلم اراد ان يظهر ذلك الشيء الذي يقررانه. وهذا من كمال خلقه صلى الله ومعاملته الطيبة لاصحابه ويعني المداعبة بحيث اخذ باذنيهما وقال اخرجا ما تسررا ثم دخل فاذن لي وللفضل فدخلنا فتواكلنا الكلام قليلا ثم دخل فاذن لي ولي الفضل فدخلنا وتوكلنا الكلام قليلا كل واحد ينتظر الانسان يبدأ كل واحد يجد الكلام للاخر وهذا من الادب ومن المعاملة الطيبة يعني كون كل واحد يقدر الاخر ويريد ان الاخر يعني هو الذي اه يقوم بهذه المهمة ثم كلمته او كلمه الفضل قد شك في ذلك عبدالله. قال سلمه بالامر الذي امرنا به ابوانا. فسكت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ساعة ورفع بصره قبل فتح البيت حتى قال علينا انه لا يرجع الينا شيئا. حتى رأينا زينب تلمع من وراء الحجاب يريد ان يكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم سكت ولم يعطه جوابا ورفع رأسه الى سطح البيت ومكث مدة فظنوا انها يعني ما هناك لشيء يعني اه اه حول ما يريدون كانت زينب رضي الله عنها مورا الحجاب بيديها يعني تريده ان يتمثل والا يستعجلوا وانا النبي صلى الله عليه وسلم هو ينظر في شأنهما سينتظرا ويتمهل ولا يستعجل نعم وان رسول الله صلى الله تريد ان لا تعجل وان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في امرنا ثم خفض رسول الله صلى الله عليه واله وسلم رأسه فقال لنا ان هذه الصدقة انما هي اوثاق الناس. وانها لا تحل لمحمد ولا لال محمد. ثم قال ان هذه الصدقة اوساط الناس لا تحل لمحمد وهؤلاء من ال محمد هؤلاء بآل محمد وهذا يدلنا على ان ال البيت يعني ليسوا مقصورين في العدويين وبعض اولاد علي وانما هي في يعني في جميع الاولاد عبد المطلب. كل مسلم ومسلمة من اولاده فهم من اهل البيت فيدخل في ذلك اعمامه المسلمون اليهم العباس وحمزة ويدخل في ذلك عمته صفية. يدخل في ذلك اولاد اعمامه. الذين منهم الفضل ابن عباس هذا الذي يريد ان يتزوج واولاد اولاد اعمامه الذين هم عبد المطلب ابن ربيعة ابن الحارث ابن عبد المطلب هذا يدل على ان ال البيت يشمل او ان يشمل جميع اولاد عبد المطلب وان هؤلاء من ال البيت وليس ال البيت مقصورا على بعض العلويين بل اهل السنة والجماعة يعتبرون ان كل بني هاشم او كل مسلم من بني هاشم وهو من ال بيت الرسول صلى الله سواء كان من جهة سواء كان النار علي او من اهل عقيم او او من ابي جعفر الذين هم اولاد ابي طالب او من ال العباس او من اهل الحارث مع المطلب او من اي واحد من من نسل اعمامه صلى الله عليه وسلم ان هي اوقاتنا انما هي اوساخ الناس يعني هي تطهر الناس. وتزكيه في الجسم تطهيرهم وتزكيهم بهم يعني فلا تليق يعني هؤلاء لا تليق بمحمد صلى الله عليه وسلم ولا بال محمد ثم ايضا آآ محمد صلى الله عليه وسلم وال محمد عنده يعني شيء يأكلون منه وهو آآ الخمس والفيل فانها لا تحل لمحمد ولا لال محمد ادعوا لي نوفل ابن الحارث ودعي له نوفل ابن الحارث فقال يا نوفل انكح عبد المطلب فانك نوفل ثم قال النبي صلى الله عليه واله وسلم ادعوا لي محمية ابن جزر وهو رجل من بني زبيد كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم استعمله على الاخ مسلا الخبز الخبز هذي رافعة للمقاتلين يوزع عليهم. ولكن الذي حفر هو الذي ذكر هو الخمر. يعني والمقصود بالخمس التي هي يعني اصوات الخمس لان كنت واخا وقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لمحيانا الجمع فباعتبار اجزاء الخمور. التي اقناة الخمور فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لمحميه انكشف الفضل فانكحه هناك انسحابه ونوفل يعني وهذا يزوج الفضل بنته نعم كيف من هذا الذي تحت يده؟ يعني مهرية ومظهر بنت الحارث. آآ يعني يدفع من هذا الذي تحت يده يحمي ابي الجد. وهو خبز ثم قال رسول الله وهذا هو محل الشاهد من ارادة الحديث شيء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قم فاصدق عنهما من القنت كذا وكذا لم يسمه لي عبد الله بن حارث قال حدثنا احمد ابن صالح احمد ابن صالح المصري ثقة في حديث البخاري وابو داوود العنبثة ابن خالد الايمن وهو ثقة من شهاب محمد المسلم جزء من نهج الحارس من ناصر الهاشمي. عن ابي لهب الحارس الهاشمي وهو له رؤية. وحديث اخرجه. ابن عبد المطلب ابن ربيعة عن ابي موسى ابن ابو داوود ايه اه علي رضي الله عنه والله لا ارينه والصلاة قد اقيم ها والله لا اريد وطلبت ان اقيم اذا ماتوا في مكان بعيد اخذه في مكان بعيد فهؤلاء يعني ذهبوا يعني يعني واسع لا يلزم ان يكونوا قريبين يمكن ان يكونوا عن كل مكان بعيد وانه جبل يعني كلهم شيء يصلون يعني اه يعني يتحرك ويمكن اذا كان في وقت يعني في وقت وكان يعني قبل ظهر المسافة وانه يتوقع انه يعني يذهبون ويأتي وهؤلاء يعني ارادوا ان يزوروا الصلاة وان اه اه يأتوا اليه بعد الصلاة او يسبقوه الى الباب قبل الصلاة ما يلزم ان يكون النبي صلى الله عليه وسلم وانا جالس. وان كان يتوقع ان يذهب ولاية المبكرين وهم ذهبوا وارادوا ان آآ يعني آآ وان آآ آآ يقفوا آآ في انتظار رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل ان يدخل يديه بدلا ان يطرق عليه الباب آآ يسبقه الى الباب ولكن هذا ما يدل على انه انه سيبقى ولو جاء وقت الصلاة لانه المقصود من ذلك انه سيجلس حتى تأتي النتيجة رأينا زينب كل من وراء الحجاب يدها. هل يدل على ان اليدين ليستا بعورة آآ ما يدل على انها ليست في عورة اذا المرأة شيء تغطي ولكنها يعني آآ اه يعني يمكن ان تكون يعني مكشوفة يمكن ان تكون مغطاة. يعني لا يلزم ان يكون الماء انها مكشوفة قد بلغنا من السن ما ترى انا بلغت عندي الجواز بلغت سني الزواج ووالدان ليس عندهم شيء يزوجوننا واردنا ان تعملنا وان تجعلنا نعمل في لنحصل مقابل العمل شيئا يتزوج به ثم جاء فاخذ باذني واذن الفضل وهذا آآ هذا قد حصل ولا شك ان فيه مداعبة وقال اخرج مثلا يعني في يعني شيء عندكم خبر يعني هو السائل يقول مع ذلك يا ريان انهما مؤهلان للزواج بلغوا وبلغوا حتى الزواج يعني هذا ينتسب اذانه فلا يداعبون فقه مسألة وظيفة جئنا ابوينا ما يصدقان عني. هم. تزويج الاب لابنائه اذا كان الوجوب والاستحباب يجب عليه الحفاظ على الوجوب يجب عليك ويتفر عنها مثلا فزوجه بواحدة فاحتاج الى الثاني تعديد كونه يظهر لهم الذي يبدو انه ليس بلازم وانما المهم ان يعفر وان يحصل لهم الاعداد اذا قسم المثل على طريق الانفاق النفقة كما هو معلوم متقاربون في الاكل المتقاربون في الاكل ومعلوما ان هذا من قبيل النفقة لا من قبيل العطية لانه لو كان من قبل العطية لازم نستسلم لان الشعور الكبير. يعني يرصد لهم مبالغ يعني يصلي بين الحرير هو صحيح الذي بلغ والذي ما بلغ. هو الذي متزوج والذي ما تزوج. بالنسبة للعطية يعني مثل ما مثل ما انكم يرثون الكبير والصغير فكذلك يعطون عند الاعطاء والهبات يعطى الغني والفقير والصغير والكبير. اما النفقة طبعا تختلف يعني قعدوا النفقة بمثل ما انه يتفاوتون يعني في يعني في الانفاق عليهما يعني ليس الشخص الذي في الابتدائي يعني مثل الذي ثانوي لانه يعني ينفق على هذا مثل ما ينفق على هذا ويعطى هذا ومثل ما يعطى هذا يحتاج الانسان لانه يعطي سيارة فليبلغ اذا حدث سيارة نعم يعطيه سيارة واذا كبر الثاني يعطيه سيارة على قضية الحاجز ايش؟ مقتضى هذا القيام. ايه. يحتاج الى الثانية زوجة. يحتاج الى صلاة ان هذا يمكن قد انت اذا حصل له تجديد بلاش يمكن ندخل حاجة الاعفاف يحصل واحدة كان يعمل اقول قال حدثنا احمد بن صالح قال حدثنا عن ابن خالد قال حدثنا يونس عن ابن شهاب قال اخبرني علي ابن الحسين ان حسين ابن علي اخبره ان علي ابن ابي طالب رضي الله عنهما قال كان لي شارف من نصيبي من المغرب يوم بدر وكان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اعطاني تاريخا من الخمس يومئذ. فلما اردت ان ابني بفاطمة بيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم والغرائر والحبال وشارفاي مناخان الى جنب حجرة رجل من الانصار. اقبلت حين جمعت ما جمعت فاذا بشارتي قد وبكرت خواطرهما واخذ من اكبادهما. فلم املك عينيا حين رأيت ذلك المنظر. فقلت من فعل هذا؟ قالوا الا هو حمزة ابن عبد المطلب رضي الله عنه. وهو في هذا البيت في شرب من الاوقاف غنته قينة واصحابه فقالت في غنائها الا يا فركب الى السيف اشتد اسهمتهما وبقر خواطرهما واخذ من اكبادهما. قال علي فانطلقت حتى ادخل على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وعنده زيد ابن حارثة رضي الله عنه قال فعرف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الذي لقيت فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ما لك؟ قال قلت يا رسول الله ما رأيتك اليوم عدا حمزة على ناقة على ناقتيمتهما وبقر خواطرهما وها هو في بيت في بيت معه شرب فدعا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بردائه فارتداه ثم انطلق يمشي واتبعته انا وزيد ابن حارثة حتى جاء البيت الذي فيه فيه واستأذن واذن له فاذا هم شربوا فطبق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يذوب حمزة فيما فاذا حمزة مكتمل عينه فنظر حمزة الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ثم صعد النظر فنظر الى ركبتيه ثم صعد النظر فنظر الى سرته ثم صعد النظر فنظر الى وجهه ثم قال حمزة وهل انتم الا عبيد لابي؟ فعرف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم انه سمن فنكخ رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على عقبه على عقبه القهقرة فخرج وخرجنا معه كما ورده داوود حديث آآ حديث ابن ابي طالب رضي الله تعالى عنه وارضاه الذي فيه انه عند آآ استعداد للزواج لفاطمة رضي الله تعالى عنها كان عنده شارف اخذ عليه يوم بدر من الغنانم واعطاه النبي صلى الله عليه وسلم مشاركا بالخمس كالشارع والمسن من الابل الذي يحمل عليه ومحل شاهد من ايراد الحديث في هذا الخمس كونه اعطاه من الخمس. اعطاه شارثا من الخمس. هذا هو محل الشاهد من ايراد هذا الحديث الطويل في هذه الترجمة التي هي مواضع الشيء وتهم ذي القربى قال النعيم وهو اعطاه شارفا من الخبز وكان يستعد للزواج بفاطمة رضي الله عنها وكان قد اناخهما تحت عند باب رجل من الانصار وكان يجمع للرحيل الذهاب الى ان يأتي عليهما من اجل ان يبيعه على الطواغين ويكون فيحصله من القيمة وليمة لزواجه من فاطمة رضي الله تعالى عنها ولما جمع واستعد وتهيأ ولم يبقى الا ان يذهب ويذهب على هذين البعيرين جاء واذا السنتهما قد جبت خواطرهما قد ذكرت واخرجت اكبادهما فرأى منظرا هذا فتألم وتأثر من من سوء المنظر وكان عنده يعني هذان الشارفان وسيعمل عليهما لتحصيل الوليمة او المال الذي يجعله وليمة ثم كانت النهاية ان وجدهما صار على هذه الاعياد فقال من فعل هذا؟ قالوا حمزة. وانه في بيت او في البيت هو شرب يعني مع جماعة يعني شرب يعني شاربون شربوا الخمر وهذا قبل تحريم الخمر قبل ان تحرموا الخمر ذهب الى رسول الله صلى الله عليه وسلم والرسول رأى وجهه قد تغير ورآه متأثرا فسأله وقال ما لك؟ قال قد حصل كذا وكذا فاخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم رداءه وذهب هو يعني ومعه هو وزيد ابن حارثة حتى جاءوا الى ذلك البيت فاستأذن فاذن له فوجد حمزة وظن انه آآ آآ في صحوه وانه صاف فجعل يلومه وحمده قد زمل وشكر نظر الى ركبته ثم الى سرته ثم الى وجهه ثم قال وهل انتم الا عبيد ابي؟ وهل انتم الا ابي نقوله لان عقله غير موجود. وهذا من من مفاسد الخمر لان المساوئ الخمر التي تجعل الانسان بدون عقل ويكون الانسان اعطاه الله تعالى عقلا ثم يسعى الى اذهابه وازالته ولهذا قيل لها ام الخبائث لانها تؤدي الى كل الخبائث تؤدي الى كل الخبائث الى القتل والى الزنا بل قد يكون الزنا في المحارم الاقارب لان العقل غير موجود. فقد فقد. وهذا من مساوع الخمر وابن الوردي له قصيدة اعلامية جليلة في الاخلاق والاداب وفيها جملة يقول فيها كيف يسعى في جنون من عقل؟ كيف يسعى في جنون من عقل؟ انسان الله تعالى اعطاه عقلا ثم يسعى الى ان يقول مجنونا وان يكون في جملة المجانين يتصرف تصرف المجانين لهذا هذا الكلام الذي قاله حمزة وهو هل انتم الا عبيد ابي يخاطب الرسول صلى الله عليه وسلم ووجد ابن حارثة يعني كل هذا بسبب الخمر بسبب فقد العقل. الذي جاء نتيجة لفرظ الخمر آآ الرسول صلى الله عليه وسلم لما رأوا كذلك رجع القهقرة عليه سكران يمكن ان يحصل تصرف تصرف يعني آآ تصرف سيء بان يحصل بصدق بهم او ايذاء لهم فرجع القهقرة والخطاب ليس ليس هناك مجال مع فاقد العقل لا مجال للكلام مع فاقد العقل كان يحدثه على اعتبار انه انه ولكن لما تبين له ان الرفاق بالعقل رجع القهقرة وخرج من عنده. والحاصل ان ان الحديث فيه آآ فيه المشاهد للترجمة من جهة ان النبي صلى الله عليه وسلم اعطاه شارفا من الخبز عن ابي طالب رضي الله عنه قال كان لي شارف من نصيبي من المغنم يوم بدر. هذا الجمل بعير بعير يعني مثل يعني بلغ قد اللي بيحمل عليه العشاء كان لي ثالث من نصيبي من المغنم يوم بدر وكان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اعطاني شارفا من الخمس يومئذ لما اردت ان ابني بفاطمة من تدريج رسول الله صلى الله عليه واله وسلم واعدت رجلا صوارا من بني قينقاع لا ان يبني فيها يدخل عليها يعني يزف عليها وتزف عليه يعني بحيث يكون الدخول للالتقاء والاستنفاء بين الزوج والزوجة. نعم ووعدت رجلا فواغا من بني قينقات. يعني من اليهود. فوالله. فوالله يعني الذي يطوف الذهب او يصوغ يعمل الاشياء التي يعني يتجمع بها ان يرتحل معي فنأتي بابخه. يأتي بابحر وهو نبت نطيب الرائحة وكانوا يتخذونه يعني للوقود يعني للطواغين يعني يوقدون به وهو يستعمل ايضا يعني في سقوط البيوت يستعمل ايضا يعني في المقابر يكون بين الذينات اردت ان ابيعه من الطواقين فاستعين به في وليمة عرسي هنا الوليمة مشروعية الوليمة على ان الانسان يولم الرسول صلى الله عليه وسلم قال عبد الرحمن بن عوف لما تزوج قال واردت ان ابيعه من الصوامين فبينما فبين انا اجمع لشارفي متاعا من الاقسام والغرائر والحبال. الاقساب يعني هو ما يوضع على ظهر بعير يعني يعني يكون عليه الحمل او يربط به الحمل او يكون عليه الراكب والحلال التي يحزن بها الابطال. الذي يريد ان يجمعه ويأتي به مقبولا على هذين الشريفين الاثاب والغرائب والهبال. والغرائر الغرائر هي يعني جمع غرارة وهي الوعاء الذي يكون فيه اللبن الذي يتزوجه الراكب وسارفاي مناخان الى جنب حجرة رجل من الانصار فاقبلت حين جمعت ما جمعت فاذا بشارفي قد اشتبت اسنمتهما. وبكرت خواطرهما واخذ من اكبادهما فلم املك عينيا حين رأيت ذلك المنظر فقلت من فعل هذا؟ قالوا فعله حمزة بن عبد المطلب. يعني هذا المنظر يعني ساعة يعني هذه الهيئة الشكل الاسمه مجبوبة القواطر قد بقيت منها الابل في جوفه يعني انظر يعني مهول يعني مبدع مبدع. نعم قالوا فعله حمزة ابن عبد المطلب وهو في هذا البيت في شرب من الانقاص. يعني السبب الذي جعله يكون على هذا الفعل لانه سكران. يعني في فقد عقله وكان ايضا لذلك سبب وهي القيمة التي كانت ترميهم وهي التي ذكرت يعني هذه الشروط فرضت عليها في غنائها فبادر الى آآ يعني نحرها والى وقر آآ بطونها والى جد اجنتها نعم ظلته خينة واصحابه فقالت في غنائها الا يا حمزة الشرف يعني يا حمزة يا حمزة يا حمزة يا حمزة او يا حمزة آآ للشرف اي اي يعني هذا يعني هذه الابل اللواء الثمينة اللواء الثمينة ويعني وهو البيت الذي بعده بقية البيت فهن معطلاتهم في الجنائي. يعني معناه تحثه على انه يأتي بشيء يأكلونه يعني من هذه الشروط فبادر وفعل هذا الفعل يعني في حال فكره وكان ذلك قبلها تحرم الخمر هذا الوتر ولكنه يؤثر على على السكران وذهب الى السير فاشتب اسلمتهما وبقر خواطرهما واخذ من اكبادهما. قال علي انطلقت حتى ادخل على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وعنده وزيد ابن حارثة قال فعرف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الذي لقيت. فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ما لك؟ قال قلت يا رسول الله ما رأيتك اليوم عدا حمزة على ناقتي قد تبأت نيمتهما وبقر خواطرهما وها هو ذا في بيت معه حرف. فدعا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بردائه فارتداه ثم انطلق يمشي واتبعته انا وزيد ابن حارثة حتى جاء البيت الذي فيه عندك فاستأذن فاذن له فاذا هم حرب فقبح رسول الله صلى الله عليه واله يلوم حمزة فيما فعل. فاذا حمزة ثمن عيناه. فنظر حمزة الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. ثم صعد النظر فنظر الى ركبتيه ثم اعد النظر فنظر الى سرته ثم قعد النظر فنظر الى وجهه ثم قال حمزة وهل انتم الا عبيد لابي؟ فعرف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم انه ثمن فنحن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على عقبه القهقراء فخرج وخرجنا معه قال حدثنا احمد ابن صالح عن هندسة ابن عنبثة ابن خالد عن يونس عن ابن شهاب عن علي بن حسين عن علي بن الحسين هو زين العابدين الحسين ابن علي بن ابي طالب من حديث حسين حسين بن علي رضي الله تعالى عنه عن علي عن علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه وارضاه وهو آآ الخليفة الراشد رابع الخليفة الراشدين مهديين حديثه عند اصحابه ان الغنى يعني قبل التحريف نعم نحن واخر يقول هل استكرام لا يضمن ما يفعله يعني حتى الذهاب الى اذا تركت واطرفت شيء فانه يذنب. والمجنون اذا فرح شيء فانه يؤمن وصغير اذا اتلف شيئا لان عيون ما في شيء ممكن او يمكن يعني ما يحصل يعني اللزوم ولكن تحصل المسامحة قال حدثنا احمد بن صالح قال حدثنا عبد الله ابن وهب قال حدثني عياش ابن عقبة الحضرمي عن الفضل بن الحسن الضمري ان ام الحكم او بباعة ابنتي الزبير ابن عبد رضي الله عنه حدثته عن احداهما انها قالت اصاب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ثبيا فذهبت انا واختي وفاطمة لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم فشكونا اليه ما نحن فيه وسألناه ان يأمر لنا بشيء من السبي. فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم سبق في ان يتامى بدر لكن سادلكن على ما هو خير لكن من ذلك. يكبرن الله على اثر كل صلاة ثلاثا وثلاثين تكبيرة. وثلاثا وثلاثين تسبيحة وثلاث ثلاثين تحيدة ولا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. قال عياش وهما ابنتا عم النبي صلى الله عليه واله ثم اورد ابو داوود رحمه الله حديث آآ الرضاعة او عبد المطلب وهما عم النبي صلى الله عليه وسلم ابني فعلا منك هو خالد الزبير ابن عبدالمطلب ان الرسول صلى الله عليه وسلم جاءه سبيل وذهبت هاتان المرأة الثانية وهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما رأى ابنته فاطمة رضي الله تعالى عن الجميع يطلبن منه ان آآ يعطيهما يعني من الرسول صلى الله عليه وسلم قال صدقت ما كان بدر. نعم. بدر. اذا كان يعني يعني من قوله موسى فالرسول صلى الله عليه وسلم ارشدهما الى دعاء بين ذكر يعني يحصل منهما فيكون ذلك فيه عام لهما باذن الله الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحقق لهم مما يردن اعطاء دين او حذر صلى الله عليه وسلم من هذه النسوة الثلاثين وبالعامية الرضاعة قال مقدم يعني في العطاء اه هو الأولى ولكنه صلى الله عليه وسلم ارسلنا الى هذا الذكر الذي يكون اه ففيه عونهما باذن الله على القوة والنشاط الذي به يحكي عن المخازن قال حدثنا احمد ابن صالح عن عبد الله ابن وهب محمد بن صالح مرة ذكره وعبدالله بن وهب المصريات بن عقبة العظمي وهو قال ابن حاتم الغمري الغمري آآ فيها بضاعة هي صاحبة حديث الاشتراك في الحج الذي قال له الجهاز آآ هذه هي آآ ابن عبد المطلب اه وحديث صحابية اخرج لها ابو داوود والنسائي وابن ماجة في احدى يعني يعني واحدة منهما واحدة منهما ترضى عن الاخرى ان يقول الحكم او مباح ابنتي الزبير ابن عبد المطلب حدثته عن احداهما انها يعني واحدة منهم هي التي هي التي آآ يعني حدثت هذا جزاكم الله خيرا بارك الله فيكم نفعا دون ما قلت يقول سائل قوله صلى الله عليه وسلم على اثر كل صلاة هل المراد الفرض او النفل عن الذكر الثاني بعد الفرائض ليس بعد النوافل تلك تحريم الغنى ايضا حصل في مكة اه يعني لا مثل يعني او ان التحريم موجود ولكن فيه معصية. لان الذي حصل هو معصية يعني في حاجة الاسئلة لماذا استثني عبد المطلب؟ يعني لماذا اقره النبي صلى الله عليه وسلم؟ الذي يبدو والله اعلم ان ان الاسماء التي غيرها غالبا اسمى للاصنام معبدة للاصنام ويعني فغيرها رسول الله صلى الله عليه وسلم غيره لان ما فيه غير والله اعلم انه ما فيه يعني يعني تعبيد لصنم او تعبيد لاهل آآ يشتن على انه آآ آآ يعني مثل مما يكون العبودية للاصنام هذا القبيل ولكن اولى عدم التسليم او لا؟ عدم التسبيح. ويمكن يكون فيها جائزة الان بارك الله فيك في الاسواق بعض المعلبات هي هي جوائز ريال او خمسة ريال تشتري ثلاثة في نوع من الربا نقود بنقود لكن انسان ما ما شرى يعني نقود ولا يعني قصده يعني شرى نقود شرف هذه السلعة. وطبعا مثل هذا العمل لا يجوز يعني من قبل اولئك الذين يدعون الى الفعل. ولو ولو كان ذلك بغيره يعني يكون الامر اسهل يقول انا اسهل ولكن تركه نهائيا والبعد عنه وكون الامور تبقى بدوني مثل مثل هذه الاشياء التي آآ تحمل بعض الى انه يعني يشتري من اجل ان يحصل هذه الجائزة فيكون اه اه بذل امواله اه من اجل ينحصرها ولم يحصلها لا شك ان فعل ذلك يعني غير فائق وقصد تحصيله ايضا غير سائر الالتفاف عند قراءة القرآن لا نعلم شيئا يدل عليه بعض الناس اللي يعني من اجل الصوت ومن اجل يعني الصوت يعني شيء بالاعتزاز طبعا هذا تكلف وبالهيئة نتكلف هذا يفعله بعض القراء انما هي اوراق الناس هل يتعفف عنها الانسان ولو كان محتاجا اليها؟ اقول اذا كان محتاج اليها وهو ليست محرمة عليه يعني له اما في ان يكون هؤلاء الله تعالى شرفهم هذه المنزلة وقد عيروا منها بشيء يخصهم ولهذا كما ذكرت باسم ماضي ان شيخ الاسلام ابن تيمية قال انه اذا لم يحصل اخطائهم وكانوا بحاجة الى الصدقة فان لهم ان يعقدوها لان الشيء الذي منعوا منها بسببه غير موجود فلهم ان يأخذوها عند الضرورة والحاجة هذا الشيء ولكن آآ غالبا ان الذين يحتاجون من اجل ان الصوت اللي يشير له آآ شيء بالحركة او طبعا فهذا من التكلف ما حكم بيع عطور النساء بالجملة في بلد النساء فيه اكثرهن متبرجات بيعه الحائط ويعني يعني على وجه محرم لان هذا شيء اخر يعني الانسان يعني يبيع الشيء الذي في الخير ويبيعه واما كون المرأة قد هي تفعل لان هذا شيء لا يمنع الشيء الذي احل الله تعالى بيعه اب زوج بعض ابناءه وكان يعتبر ما اعطاهم اياه من مال زين عليهم. هل له ان يسامح بعضهم؟ علما بان البعض الاخر وسدد ما عليه من دين على كل حال ينبغي له ان لا الا يجعل ذلك دينا وانما يجعل ذلك يعني آآ احسانا لهم منه اليهم ايوا يعني كبر ذلك دينا الاولى خلافه الاخير اريد امرأة للزواج ولكن ابي رفض ذلك لانه لا يحب هذه المرأة تجتهد في تحصيل العلاقة بينك وبين ابيك واذا كانت هذه المرأة زينة ومستقيمة وهي صالحة لك فاحرص على اقناعه وعلى ارظائه سيادة النقيب بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الامام ابو داوود رحمه الله تعالى في باب بيان مواضع قسم الخمسين ذي القربى. قال حدثنا يحيى بن خلف قال حدثنا عبد الاعلى عن سعيد يعني البريري عن ابي الورد عن ابن عن ابن اعبد قال قال لي علي رضي الله عنه الا احدثك عني وعن فاطمة بنت رسول صلى الله عليه واله وسلم ورضي الله عنها. وكانت من احب اهله اليه. قلت بلى. قال انها جرت بالرحى حتى اسفر في يدها وثقت في القربة حتى اسفر في نحرها وكنست البيت حتى غرت ثيابها. فاتى النبي صلى الله عليه واله وسلم قدم فقلت لو واتيت اباك فسألتيه خادما فاتته فوجدت عنده حداثا فرجعت فاتاها من الغد فقال ما كان حاجتك فسكتت فقلت انا احدثك يا رسول الله جرت بالرحى حتى اثرت في يدها وحملت بالقربة حتى اسرت في نحرها. فلما ان جاءك القدم امرتها ان تأتيك فتستخدمك خادما لقيها حر ما هي فيه قال اتقي الله يا فاطمة وادي فريضة ربك واعملي عمل اهلك فاذا اخذت مطلعك اخذت مضجعك فسبح ثلاثا وثلاثين واحمدي ثلاثا وثلاثين وكبري اربعا وثلاثين فتلك مئة. فهي خير لك من قادم. قالت رضيت عن الله عز وجل وعن رسوله صلى الله عليه واله وسلم. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك عليه ورسوله. نبينا محمد وعلى اله واصحابه اما بعد فقد خلق هذه المرة الماضية بعض الاحاديث الماضي والذي قبله بعض الاحاديث المتعلقة بهذا الترجمة مر في ذلك جملة من الاحاديث وبعدها هذا الحديث الذي هو حديث علي رضي الله عنه وارضاه ان ان رضي الله عنها كانت آآ آآ حصل لها يعني آآ شيء من التعب والنصب في عملها في البيت حيث حيث حصل لي بيعة يعني قدرها وحلقها وان حمل القربة ثيابها من الكنز. لان الرسول صلى الله عليه وسلم جاءه خدم فجاءه سدو فامر فاطمة ان تبه الذكر لتطلب منه ان يحرمها وان يعطيها خادمها فذهبت ووجدت عنده حجاجا الناس يتحدثون فرجعت ثم عند النبي صلى الله عليه وسلم جاء اليها في منزلها صالحة عن حاجتها التي جاءت من ابيها صحيت وسكتت فاخبره علي رضي الله عنه بخبرها فالنبي صلى الله عليه وسلم اخبرها بان عندنا بها تحمد الله عز وجل ثلاثا وثلاثين يسبح الله ثلاثا وثلاثين وتكبر اربعا وثلاثين وان ذلك خير لها من خادم. وانها بعد ذلك رضيت واخبرت عن رضاها بهذا الذي رسول الله صلى الله عليه وسلم. في الحديث في اسناده من هو المتكلم فيه ولكن ما يتعلق بذكر آآ بتسبيح والتحميد والتكبير عند النوم هذا ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم آآ واما آآ الذي ذكر في الاول فانه انما جاء من هذه الطريق التي هي غير ثابتة وغير صحيحة انني اعبد قال قال لي علي رضي الله عنه الا احدثك عني وعن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وكانت من احب اهله اليك يعود على من قلت بلى قال انها جرت برها حتى اسرت في يدها وسقت في القربة حتى اثر في نحرها وكنست البيت حتى ضرت ثيابها. فاتى النبي صلى الله عليه واله وسلم خدم فقلت لو اتيت اباك فسألتيه خادما فاتته فوجدت عنده حداثا فرجعت فاتاها من الغد اعد اعد عجبني اعبد؟ قال قال لي علي رضي الله عنه الا احدثك عني وعن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وكانت من احب اهله اليك قلت بلى قال انها جرت بالرحى حتى اثر في يدها وسقت بالقربة حتى اثر في نحرها وكنست البيت حتى ضرت ثيابها. وبهذه امور آآ هي التي جعلت عليا رضي الله تعالى عنه آآ يطلب فاطمة ان تذهب الى النبي صلى الله عليه وسلم خادما ليقوم بمساعدتها في هذه المهمات التي حصلت فيها في يدها وفي نحرها وكذلك في ثيابها فاتى النبي صلى الله عليه واله وسلم قدم فقلت لو اتيتي اباك فسألتيه خادما فاتته فوجدت عنده خداتا فرجعت فاتاها فقال ما كان حاجتك فسكتت فقلت انا احدثك يا رسول الله برت برها حتى اثرت في يدها وحملت بالقربة حتى في نحرها فلما ان جاءك الخدم امرتها ان تأتيك فتستخدمك خادما لقيها حرم هي فيه. قال اتق الله يا فاطمة وادي فريضة ربك واعملي عمل اهلك. فاذا اخذت مرجعك مرجعك فسبحي ثلاثا وثلاثين واحمدي ثلاثا وثلاثين كبري اربعا وثلاثين فتلك مئة. فهي خير لك من قادم. هذا ثالث. لان قضية التكبير والتحميد والتسبيح سابق عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث الصحيحين او في احدهم واما يعني ما تقدم فانه جاء يعني من هذه الطريق التي فيها ضعف. نعم قالت رضيت عن الله عز وجل وعن رسوله صلى الله عليه واله وسلم. قال حدثنا احد الخلف. يحيى ابن خلف ابو داوود الاعلى ابن عبد الاعلى عن سعيد يعني البريري سعيد البريري من اجل نعم وابو داوود اعبدني عن علي رضي الله عنه ان علي امير المؤمنين الراشدين به صاحب المناقب الجمة والفضائل الكثيرة رضي الله عنه وارضاه عمر بن الخطاب قلت فيه من الفقه ان المرأة ليس لها ان تطالب زوجها بخادم فما لها ان تطالبه بالنسخة في النفقة والخطوة وانما لها عليه ان يكفيه الخدمة حسنة قوله يعني في البيت يقوم بها الانتهاء وهذا هو الذي ارشدها اليه الرسول صلى الله عليه وسلم النساء في البيوت تخدم وتقوم يعني بما يتعلق بالبيوت في اعداد الطعام وبتربية الاولاد. فاذا يعني كان هناك يعني حاجة الى الى خادم والى روضة الى ذلك آآ ينبغي له ان يحقق لها ما فيه. اما مجرد آآ آآ الرغبة بعد الى ذلك فان القيام بشهر البيت انما هو من الامور اللازمة لها والتي يتألم عليها ان تقوم بها قال حدثنا احمد بن محمد المروزي هذا الكلام الذي الذي ذكره الخطابي يعني اذا كان ما يلزم الخادم يقوم يعني فمن يقوم بذلك اما هو واما فيها. هم هو يقول من هو الشاهد للترجمة وقامها طلبك يعني من هذا انه يعني يعطيها قادم. اها الرسول صلى الله عليه وسلم هنا كما سبق مرة يعني قال سبق وان كان مهاجرين ان كان ابدا. كما جاء في الحديث وام الحكم ومعهما فاطمة انه قال سبق الى ذلك يعني معناه انه يقدم يعني من يكون اشد حاجة بالنسبة لابنته ارشدها الى شيء آآ آآ يحقق لها ما تريد لها بذلك العون والاعانة من الله عز وجل. فكونه لم يحقق يعني معناه انها قد اعطى من هو اشد حاجة وذلك ان ربما انقلبت من الحق اكثر مما لها من البيت ويمكن ويمكن ايضا ان يكون كذلك بان يكون الحاضن يعني يسير انه يعني يتناسى مما يستحقه ولكن الحديث الذي سبق قبل هذا قال سبق سبق الى ذلك آآ اليتامى البدن قال حدثنا احمد بن محمد المروجي قال حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر عن الزهري عن علي ابن حسين بهذه القصة قال فلم يخدمها طريقا اخر وقال بهذه القصة قال ولم يشبهها يعني ما حطت رغبتها وهذا صحيح ما ما اعطاها ولكنه آآ يعني علمها يعني شيء يكون فيه قوة لها وان ذلك خير لها من قادم الحديث في اسناده يعني رجاله فقاد ولكنها فيه انقطاع يعني بين الحبيب والحسين وعلي بان روايته عنه مرسلة قال حدثنا احمد بن محمد المروجي احمد بن محمد المروجي هو ماخذ محمد المروجي ابن ثابت وهو ثقة ابو داوود عن عبد بن همام الصنعاني اليماني فقط ومعمر بن راشد ثم اليماني ثقة حفرية الزهري عن الزهري محمد ابن ثقة بهذه القصة يعني بالقصة التي تقدمت في الحديث السابق يقول هذا الاسناد ما يقوي الذي قبله هذا يعني هذا ما فيه ذكر اه اه قصة كاملة يعني معناه في شيء ثابت الذي هو قضية التكبير محمود وغيره يعني لم يثبت وكما هو معلوم يعني هذا منقطع يعني معناه انه فيه واسطة قال حدثنا محمد بن عيسى قال حدثنا عن بثة ابن عبد الواحد القرشي قال ابو جعفر يعني ابن عيسى كنا نقول انه من الابدان قبل ان نسمع ان الابدال من قال حدثني الدخيل ابن اياس ابن نوح ابن متجاعة عن هلال ابن سراج ابن مجاعة عن ابيه عن جده مجاعة رضي الله عنه انه اتى النبي صلى الله عليه واله وسلم يطلب يطلب دية اخيه قتلته بنو سدود. من بني جهل. فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم لو كنت جاعلا كندية جعلت لاخيك ولكن ساعطيك منه عقبى فكتب له النبي صلى الله عليه واله وسلم بمائة من الابل من اول خبز يخرج من مشرك فاخذ طائفة منها واسلمت فطلبها بعد مجاعة الى ابي بكر رظي الله عنه واتاه بكتاب النبي صلى الله عليه واله فكتب له ابو بكر باثني عشر الف صاع من صدقة اليمامة. اربعة الاف الاف براء واربعة الاف شعيرا واربعة الاف وكان في كتاب النبي صلى الله عليه واله وسلم بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد النبي من ابن مرارة من بني سلمة اني اعطيته مئة من الابل من اول صوت يخرج من مشركي بني بهل عقبة من اخيه. ثم اخرج ابو داوود هذا الحديث عن هذه المرارة آآ رضي الله تعالى عنه انه جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم يعني يطلب دية اخيه قتلته والنبي صلى الله عليه وسلم قال لو كنت آآ جاعلة لجعلتها لاخيك كان آآ ساعطيك عقبة او يعني يعوضه يعني عن يعني هذه عن هذه الدية من آآ آآ من اول آآ من اول من اول ايش؟ من اول من اول قوة يخرج من مشركي بني زهيد. ان اول خمس مشركي بني ذهب. يعني هؤلاء الذين الذين قتلوا اخاه وهذا محل الشاهد من الترجمة انه من الخمس يعني اذا يعني غزاهم عليهم واخذ اعمالهم غنيمة فانه يعطيهم يعني آآ ما يقابل دية اخيه عقبى اي عوضا يعني عن ذلك الشيء الذي آآ يطالب به وفي الدين. آآ آآ فاعطاه هذا الشرع فاخذ طائفة منها فاخذ طائفة منها ثم انها اسلمت يعني تلك القبيلة التي اه وعد ان يعطى من خبثها جاء الى ابي بكر رضي الله عنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم فاعطاه اثني عشر صاعا من عشرة الف احدى عشر الف اثني عشر الف صاع؟ نعم انطلقت اليمين من صدقة اليمامة آآ مجزئة يعني اربعة الاف يعني بر واربعة الاف شعير واربعة التمر والحديث غير ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لان فيه من هو نحن مقبولون يعني لا تصح رؤيته الا وهي عند المتابعة ولم يروي لهم الا قال ابو داوود وليس هناك متابعة يعني في ذلك فاذا عن النبي صلى الله عليه وسلم يعطيه من الفلوس على انه يعني مقابل الدين عوض عن الدين التي كان يطلبها لكن باعتبار ايش؟ انه من اي وقت يعني وهو سيعطيه ليس دية. ها؟ لا يعطيه دين. نعم لا يعطيه دية ولكن يعطيه تعويض وكنت جاعلا لمشرك دية جعلت لاخيك ولكن ساعطيك منه عقبا. فقط الان عوض تأليفا في كلمة لو تشرحونها كنا نقول انه من الابدان. هذا الهدف الاسنان. قال حدثنا محمد بن عيسى. محمد بن عيسى وطباع وهو ثقة خجله البخاري آآ تعليقا ومسلم لا البخاري وابو داوود تعليقا ابو داوود قال محمد بن عيسى هذا الذي هو تلميذه كنا نعده من الابدان اي عدو واحد كنا نعدهم الابدان قبل قبل ان نعلم ان الابدال من الموالي قبل ان نعلم ان الابدال من الموالي. والابدان ورد فيهم احاديث ضعيفة غير ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم. ثلاثون واربعون وانه من الموالي. كل هذا لم يكن فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم وانما الذي ثبت هو ان الله تعالى يبعث في كل مئة سنة اه لهذه الامة من يجدد دينها. هذا هو الذي ثبت. وان انه آآ في تلوت يجعل الله عز وجل من يقوم بهذا الامر ومن ينصر هذا الدين آآ واما ذكر الابدان فلم يثبت فيه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقوله كنا نعده من المظاهر قبل ان نعلم انه من الموالي. قيل ان المقصود الموالي هنا الاسياد والمقدمون. يعني كنا نعده من الموالي قبل ان قبل ان نعلم انه من الموالي قبل ان نعرف نسبه وانه يعني من قريش وانه يعني بعد ذلك آآ ذلك الذي كنا نعده اعده اياه ونحن لا نعلم انه من اهل النسب الشريف تبين انه مع ذلك صاحب نسب يعني صاحب نسب وهو نأوى انه قريش وانه من قريش وقيل ان المقصود بالموالي انهم غير العرب. وانهم غير العرب. وهذا كما جاء في آآ الحديث الذي في صحيح مسلم عن عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه وارضاه انه كان له امير على مكة آآ وجاء الامير الى عمر فقال له ما وليت على اهل مكة؟ قال وليت عليهم ابن اجزى. قال ومن ابن اجزى؟ قال من الموالي قال وليت عليهم مولى وليت عليهم مولى قال يا امير المؤمنين انه عالم بكتاب الله عارف بالفرائض انه عالم بكتاب الله بالفرائض فقال عليه فقال رضي الله تعالى عنه صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عليه الصلاة والسلام ان الله يرفع بهذا الكتاب اقواما سيضع به اخرين ان الله يرفع بهذا الكتاب اقواما ويضع به اخرين. فقضية الموالي يعني جاء في بعض الاحاديث الضعيفة ان ان يعني هو قيل في الموالي هذا هذان الاحتمالان وعلى كل فلم يثبت في امر بهذا شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم لكن على المعنى الثاني يكون قضية القرشي نعم انه في الولا وليس بالنسب قال حدثني الدخيل ابن اياس بن نوح بن مجاعة. آآ بخيل؟ اياه. بخيل ابن ياسر نوح ابن نوح ابن نوح مستور مستور يعني مجهول الحال مثور هي بمعنى مجهول الحال اخرجه ابو داوود نعم نعم عن هلال ابن عن هلال بن سراج بن مجاعة وهو مقبول. عند ابيب. عن ابيه وقيل انه له رؤية ابو داوود عن جده مجاعة فهو صحابي اخرج له ابو داوود. هؤلاء الاربعة كلهم اخرج لهم ابو داوود واحد مشهور وكان مقبول والمشهور هو مجهول الحالي. وعلى هذا فالحديث غير ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال رحمه الله تعالى باب ما جاء في سهل الصفيح. قال حدثنا محمد ابن كثير قال اخبرنا سفيان عن مقرف عن عامر الشعبي انه قال كان عن النبي صلى الله عليه واله وسلم سهم يدعى الصفي ان شاء عبدا وان شاء امة وان شاء فرسا يختاره قبل الخمور ثم اورد ابو داوود رحمه الله انه شيء للنبي صلى الله عليه وسلم يختص به يأخذه من الغنيمة قبل ان تقسم ان شاء خرسا وان شاء سيفا وان شاء يعني عبدا او امة آآ هذا يقال له الصبي يعني معناه انه يستطيع. وهذا سبق ان ان مرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم من الاموال. رسول الله صلى الله عليه وسلم من الاموال وهذا يتعلق وذاك يتعلق بالاراظي التي سبق ان مر فيما يتعلق بالاشياء الثابتة واما هذا يتعلق بالاشياء المنقولة يعني هذا يتعلق بالاشياء المنقولة يعني سهم يعني معناه يختار اما اعذره امامه او آآ يعني شيخ او طيب وما الى ذلك قبل قبل القسمة هذا للرسول صلى الله عليه وسلم وعلى هذا فالفرق بين الترجمتين ان تلك تتعلق بالاراضي والاشياء واما يعني هذه الترجمة فيتعلق بالاشياء المنقولة. اثر اورد اثر الشعبي عامر بن شراحيل الشعبي قال كان كان للنبي صلى الله عليه وسلم سهم يدعى الصفي ان شاء عبدا وان شاء متى وان شاء فرس يختاره قبل كان لرسوله صلى الله عليه وسلم اه فهم يدعى اصحي يعني يسمى الصغير ان شاء عبدا وان شاء فرسا وان شاء سيفا اه قرى يختاره قبل يختاره قبل الخمس يشتاره قبل الخمس يعني من رأس المال من اصل غنيمة ثم بعد ذلك تحنس الغنيمة ويا هذا يعني هذا مرسل لان عامر الشعبي من التابعين وكونه يخبر بشيء قد حصل لرسول الله صلى الله عليه وسلم يعني هذا يعتبر مرسلا فهو يعني غير متصل يعني منقطع والمرسل غير شهرين ثابت لان يحتمل ان يكون ساقط صحابيا وان يكون تابعيا ويحتمل ان يكون وعلى فرض انه يحتمل ان يكون ضعيفا وان يكون ثقة. فاحتمال كونه عتابه وان يكون ضعيفا هذا هو الذي السبب في رد المرسل ولو كان المحذور صحابي او الذي لم يذكر صحابي ما فكان فيه اشكال. لان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم المجهول فيهم في حكم معلوم ولكن الاحتمال والاشكال من احتمال غيرهم. وغيرهم اما ان يكونوا فرقة واما يكون ضعيفا واحتمال كونه ضعيفا هذا هو الذي يؤثر في الاسناد او يؤثر في الحديث او المروي وانه يكون من قبيل المردود اي غير ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا محمد ابن كثير محمد ابن كثير العبده ام سفيان؟ ام سفيان هو ثوري بلال بن سعيد بن مسروق الثوري ثقة خرجت من ستة المطرف المطرف ابن طريف عن عامر عن عامر بن شراحيل الشعبي والثقة اخرجه اصحابه قال حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا ابو عاصم وازهر. قال حدثنا ابن عون. قال سألت محمدا عن فهم النبي صلى الله عليه واله وسلم والصفي قال كان يضرب له بسهم من المسلمين وان لم يشهد والصفي يؤخذ له رأس من الخمس قبل كل شيء. ثم ورد هذا الاثر عن محمد وهو يعني قريبا من اثر عامر بن شراحيط قال ايش؟ هذا؟ يقول ابن عوف سألت محمدا عن سهم النبي صلى الله عليه واله وسلم وفيه قال كان يضرب له بسهم من المسلمين وان لم يشهد كان يضرب له بسهم المسلمين وان لم يشهد وان لم يشهدوا غزوة. وذلك لان الله عز وجل لانه ما يقومش هو الفصول فان فيه شيء للرسول من شهد او لم يشهد وكذلك ذو القربى لهم شهدوا ولم يشهدوا. ذو القربى لهم يشهدون ولم يشهدوا والصفي يؤخذ له رأس من الخمس قبل كل شيء. واخذ له رأس من الخمس قبل كل شيء. كان هذا فيه شرف انه يؤخر من الخمس. لانه ليس هناك غريب قال حدثنا محمد ابن بشار محمد البشار هو الملقب بندار وهو ثقة اخرجه اصحابه ستة وهو شيخ من اصحاب الكتب الستة. وهم آآ يعني من صغار شيوخ البخاري الذين آآ آآ روى عنهم البخاري شيوخه فكانت آآ وكانت وفاته قبل وفاة البخاري باربع سنوات. لان البخاري توفي سنة مئتين وستة وخمسين ومحمد البشار توفي ميتين مثله يعني في الوفاة في هذه السنة وكونه من شيوخ البخاري من شيوخ اصحاب محمد ابن المثنى وكذلك يعقوب ابن ابراهيم دورتين فان هؤلاء الثلاثة من شيوخ اصحاب وماتوا في سنة واحدة وهي سنة مئتين واثنتين وخمسين عن ابي عاصم عن ابي عاصم هو ضحاك بمخرج النبي ازهر وازهر ابن سعد السماع وهو عن ابن عون ابن عون وهو رضي الله عنه عبد الله بن عوف عن محمد محمد ابن سيرين وبثقة اخرجه اصحابه من ستر. قال حدثنا محمود بن خالد السلمي. قال حدثنا عمر يعني ابن عبد الواحد بن عبد الواحد. وهذا مثل اه الاثر قبل لان الاسناد صحيح الى الى عامر والى محمد ابن سيرين ولكنه كل منهم المرسل قال حدثنا محمود بن قاضي السلمي قال حدثنا عمر لعلي ابن عبد الواحد عن سعيد علي بن بشير عن قتادة قال كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اذا كان له سهم صاف يأخذه من حيث شاء. فكانت صفية رضي الله عنها من ذلك السهم. وكان اذا لم يغزو بنفسه ضرب له ولم يخير. ثم اورد ابو داوود اثرا عن يعني عن عن قتادة وهو مرسل ايضا كالذي قبله الا انه آآ الاسناد اليه فيه من هو ضعيف. الاسناد اليه من هو ضعيف. فهو مرسل ومع ذلك ففي الطريق اليه من هو ضعيف كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اذا غزا كان له سهم صاف يأخذه من حيث شاء. كان اذا غزا له سهم صافي يعني وكان اذا لم يغزو بنفسه ضرب له بسهمه ولم يخير. وكان اذا اذا لم يغدو بنفسه ظرب له بفهمه ولم يخير. يعني معناه انه يعني هذا صحيح يأخذه الى حظر. فاما اذا محوا فان له سهمه الذي هو خمس الخمس آآ ولم يعني يخير يعني انه يحصل له في بعض الروايات ولم يختر ولم يفتر. يعني انه لم يكن له يعني شيئا يختاره من الصبي كالحال لو كان حاضرا يعني معناه انه صفي اذا كان قد حضر. اذا لم يحضر لم يحضر يشهد من الذي يختار الخبز اللي مر معنا في صفايا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر الخلاف في ان هل الوالي في علم النبي صلى الله عليه وسلم فلهو الرزق تنفذها الموضعين هنا في السهم الخفيف ثلاث هناك؟ نعم؟ موضعين في هذا الباب هو يعني هناك يعني له آآ له آآ يعني اجرته له عمالته يعني ياخذ رزقه يعني خليفة يأخذ يعني من من شيء يعني ما يقيس به نفسه اهله اما كونه يعني يختار شيء يعني يختص به مثل ما كان مثل ما يختص فهذا ليس لك قال حدثنا محمود بن خالد السلمي. عن عمر يعني ابن عبد الواحد عن عمر يعني عبد الواحد وهو اه يولون من اجل نساء ماجد. عن سعيد عن ابن بشير. عن سعيد ابن بشير وهو ابن الشهيد وهو ضعيف السنة. اصحاب السنة. عن قتادة قال حدثنا نطلب بن علي قال حدثنا ابو احمد قال اخبرنا سفيان عن هشام ابن عروة عن ابيه عن عائشة الله عنها قالت كانت صفية رضي الله عنها من الصفي. كما ورد ابو زيد حديث عائشة رضي الله عنها كانت صحيح من الصحفي. يعني الذي آآ كفاه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حدثنا لطف بن علي نصر بن علي ابن نصر بن علي الجهرمي ثقتنا في الرياض على كل ستره. عن ابي احمد عن ابي احمد وهو محمد بن عبد الله بن الزبيري وهو ثقة اخرج له قال الحافظ حقيقة يفطر في حديث الثوري هل ثبت نفسه في حديث ثوري وهنا يروي عن الثوري؟ نعم شجاع عن سفيان والسوري سفيان بن سعيد بن سلطان الثوري الفطري عندي شاب من عروة هشام بن عروة التابعين انا عائشة رضي الله عنها وارضاها الصديقة بنت الصديق وهي واحدة من سبعة اشخاص عرفوا بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا سعيد بن منصور قال حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن الزهري عن عمرو بن ابي عمرو عن انس بن مالك رضي الله عنه قال قدمنا خيبر فلما فتح الله تعالى الحسناء ذكر له جمال صفية بنت حيي رضي الله عنها وقد قتل زوجها وكانت عروسا فاصطفاها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لنفسه فخرج بها حتى بلغنا سد الصهباء حلت فبنى بها. ثم رد ابو داوود حديث انس مالك رضي الله تعالى عنه انه اه لما كانت خيبر وفتحت الرسول صلى الله عليه وسلم اه اصطفى صفية واخذها وكان زوجها قتل ايها خيبر ولما بلغوا المكان في الطريق يقال في شدة الصهباء حلت لان معناها انها آآ قد كثرت ايضا لان لان ليس لها عدة يعني حق للزوج فانها تستبرأ بحيرة لان معناه انه حتى يطمئن الى سلامة رحمها ويعني عدم وجود حمل في بطنها فهي تستبرع بحيضة فلما كانوا في الطريق حلت اي انها كثرت من الحيض عند ذلك دخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حدثنا سعيد ابن منصور سعيد ابن منصور ثقة ان يعقوب ابن عبد الرحمن الزهري يعقوب ابن عبد الرحمن الزهري وهو ثقة اخرج له عن عمر ابن ابي عمرو عن عمر ابن ابي عمرو ثقة ان ابن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم واحد السبعة المعروفين في كثرة عن النبي صلى الله عليه وسلم وهذا الاجتهاد برباعيات ابي داود التي هي اعلى الاسانيد عند ابي داوود. قال انس قدمنا خيبر فلما فتح الله تعالى الحسنى ذكر له جمال صفية بنت حيي. فرصة يعني حسن من حسنات ايضا. وقد قتل زوجها وكانت عروسة عهد ابن عوف اصطفاها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لنفسه هذا محل الشاهد قال حدثنا المسدس قال حدثنا حماد بن زيد عن عبد العزيز بن صهيب عن انس بن مالك رضي الله عنه انه قال صارت صفية رضي الله عنها الكلبي رضي الله عنه ثم صارت لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم. ثم رجع الحديث عن صفية كانت بلحية وانها بعد ذلك صارت لرسول الله صلى الله عليه وسلم. كذلك ان يحيى طلب يعني اه امة اه فامره ان يأخذ يعني فبلغها النبي صلى الله عليه وسلم يعني عنها وانها يعني آآ لا تصلح الا قال ان يأخذ غيرها يعني يتركها ويأخذ غيرها فاصطفاها رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه وصارت من امهات المؤمنين حيث اعتقها وجعل عتقها وسبقها وصارت اما من امهات المؤمنين رضي الله عنها وارضاها قال حدثنا عن مسدد مسدد البصري البخاري وابو داوود والترمذي وابو داوود الترمذي والنسائي. من حماد بن زيد؟ من حماد بن زيد اخرجه عن طريق عن انس بن مالك رضي الله عنه وقد نرى ذكره هذا ايضا اسناد رباعي قال حدثنا محمد بن خلاد الباهلي قال حدثنا بهز ابن اسد قال حدثنا حماد قال اخبرنا ثابت عن انس رضي الله عنه انه قال وقع في سهم دحية رضي الله الله عنه جارية جارية جميلة فاشتراها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بسبعة ارؤس. ثم دفعها الى ام سليم رضي الله عنها تصنعها وتهيئها. قال حماد واحسبه قال وتعتد في بيتها صفية بنت حيي. ثم اورد الحديث عن النشء وان صفية كانت في سهم دحية وكان النبي يعني اذن له بان ياخذ واحدة من الثبي فاخذها ثم اما كان هنا اشتراها سبعة انفس في سبعة ارؤس وقيل يعني ان المقصود ليس لم يشتري شراب لانهما ولكنه امره بان يختار فاختار ثم ان الرسول صلى الله عليه وسلم آآ امره بان يتركه وان يأخذ مكانه. وقد آآ يعني آآ قيل ان انه يعني انه زاده وانه يعني حتى يعني بلغ ما اعطاه يعني سبعة ارؤوس يعني اه اه ليرضيه عن اه تلك التي اخذها هو ليس معنى ذلك انه ملكها ثم اشتراها منه. وانما امره بان يتركها وعوضه مكانها. ولكنه على يعني المقدار الذي قد حصل له من قبل وهو الواحدة. نعم اذا المقال ثم دفعها الى ام سليم تسمعها وتهيئها ثم دفعها الى ام سليم ويوم انس يعني تهيئها وتجعلها آآ المعدة لدخوله عليها صلى الله عليه وسلم وتعتد في بيتها يعني المقصود به الخلع لانه يعني كانوا مسافرين وانما تكون معها وتكون مرافقة لها وتكون معها في خدارها يعني حتى تطهر من الحيض الذي هو اه استبراء للرحم ليس عدة لان لانه لا عدة المرأة من زوجها يعني لا تعتدوا وليس يعني عليها عدة وانما تستبرأ بحيضه يعني حتى يطمئن الى ان رحمها بريء وهذا شأن الايمان شأن شأن الاماء اذا اذا تبين فانهن يستبرعن بحيضة ولا علاقة لازواجهن بهن سواء كن احياء او اموات يعني سواء كانوا قد يعني كانوا احياء واموات. والله عز وجل يقول والمحصنات من النساء الا ما ملكت ايمانكم