ومكثر من رواية حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الذي كلفه عمر بن عبد العزيز رحمة الله عليه في زمن خلافته بان يجمع السنة ويدون ويدونها وكانت قبل ذلك وزوجة النبي قال بعض الدعاء بين السجدتين وقال اخبرنا محمد بن عبدالاعلى قال حدثنا خالد قال حدثنا شعبة عن عمرو ابن مرة عن ابي حمزة عن ابي حمزة سمعه يحدث عن رجل من عفو قال الامام النسائي رحمه الله باب رفع اليدين عند الرفع من السجدة الاولى وقال اخبرنا محمد بن المثنى قال حدثنا معاذ بن هشام قال حدثني ابي عن قتادة عن نصر بن عاصم عن ما لك بن الهويري رضي الله عنه انه قال ان نبي الله صلى الله عليه وسلم قال اذا دخل في الصلاة رفع يديه واذا ركع فعل مثل ذلك واذا رفع رأسه من الركوع فعل مثل ذلك. واذا رفع رأسه من السجود فعل مثل ذلك كن له يعني رفع يديه بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبيه نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد يقول النسائي رحمه الله آآ اليدين عند الرفع من السجدة الاولى اه مقصوده من هذه الترجمة واضح وظن انه عند الرفع من ما يسمى السجدة الاولى من السجدتين يرفع يديه عندما يكبر وقد اورد فيه حديث مالك بن العوير رضي الله تعالى عنه انه آآ صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه حين يدخل في الصلاة وحين يركع وحين يرفع وحين آآ وعند مسنود وعند الرفع من السجود اه في ذلك كله يعني رفع اليدين المحل الشاهد منه قوله عند الرفع من السجود عند الرفع الشهود يعني انه يرفع يديه وهذا ان ما يحصل في بعض الاحيان لانه جاء في بعض الاحاديث اه شرط ذلك كما في واسناد الحديث يقول النسائي اخبرنا محمد المثنى وهو العنزي ابو موسى ولقبه في الزمن وهو ثقة خرجوا له اصحاب الكتب الستة بل هو شيخ لاصحاب الكتب الستة روى عنه مباشرة وبدون واسطة وهو من فرار شيوخ البخاري توفي سنة ثلاثين وخمسين ومئتين قبل البخاري باربع سنوات فحديثه وحديثه كما ذكرت عندي اصحاب الكتب الستة بل انه شيخ لهم جميعا رووا عنه مباشرة وبدون واسطة وهم في غرار شيوخ البخاري الذين ادركهم ومن بعد البخاري واما كبار شيوخ البخاري فهؤلاء لم يدركهم اه اه بعض اه اصحاب الكتب الستة ومنهم من مر بنا بالامس الفضل بن سكين ابو نعيم فانه من كبار شيوخ البخاري الذين روى عنهم ولم يروي عنهم مثل النسائي لان النسائي آآ لم يدرك من حياته ابي نعيم الا ثلاث سنوات لان ابا نعيم توفي وعمره النسائي ثلاث سنوات واما البخاري فقد ادركه في حال صغره وعمره قريب من العشرين وروى عنه واما محمد المثنى فهو من صغار شيوخه الذين اه عاشوا آآ في حياة البخاري زمنا طويلا ولم يكن بين ولم يكن بينه وبين البخاري في الوفاة الا اربع سنوات وسبق ان ذكرت ان مثل هذا آآ الملك محمد المثنى محمد ابن بشار الملقب بن دار وكذلك يعقوب بن ابراهيم الدورقي ان هؤلاء الثلاثة ماتوا في سنة واحدة وهي سنة اثنتين وخمسين ومائتين وهم جميعا اي الثلاثة اه شيوخ لاصحاب الكتب الستة معاذ بن هشام شهود بن ابي عبدالله بن السوائي عاد ابني هشام ابن ابي عبد الله الدستوائي ومعاذ صدوق ربما وهم وحديثه عند اصحاب الكتب الستة يروي عن ابيه هشام ابن ابي عبد الله الزتواري وهو ثقة ثبت اخرج له اصحاب الكتب الستة عن قتادة ابن السدوسي البصري ثقة اخرج حديثه واصحابه عن نصر ابن عاصم عن نصر ابن عاصم الليثي وهو آآ ثقة اخرجه البخاري في رفع اليدين ومسلم وابو داوود والنسائي وابن ماجة عن مالك ابن الحويل الليبي صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديثه عند اصحاب الكتب الستة قال ترجو ذلك بين السجدتين وقال اخبرنا اسحاق بن ابراهيم عن سفيان عن الزهري عن سالم عن ابيه رضي الله عنهما انه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا افتتح الصلاة كبر ورفع يديه وازا رفع وبعد الركوع ولا يرفع بين السجدتين ثم اورد النسائي ترك ذلك بين السجدتين يعني رفع اليدين اه الذي الذي اه ورد في الحديث الذي قبله وهو انه كان يرفع ورد في هذا الحديث انه ما كان يرفع ومعنى هذا انه كان يحصل في بعض الاعيان نترك فليفعل ويترك ولم يكن مداوما عليه وانما كان يحصل منه الفعل ويحصل منه الترك يحصل منه الفعل كما في حديث مالك ابن الحويرث ويحصل في الترك كما حصل في حديث عبد الله ابن عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنهما واما وقد اورد ان ان ان حديث عبد الله ابن عمر ان الذي فيه انه كان لا يفعل ذلك وينفذ الحين اللي هو الربع وهذا هو محل الاشياء هذي من من الحديث اه للترجمة ذلك الرفع رفع اليدين بين السجودتين واما اسناد الحديث فيقول النسائي اخبرنا ابراهيم اخبرنا اسحاق ابن ابراهيم وهو وادي المخلج ابن رافوية المروزي الحنظلي وهو لغة يبدو الامام المجتهد محدث الفقيه ممن وصف بانه امير المؤمنين في الحديث وهي وهو لقب رفيع لم يظفر به الا القليل من المحدثين مثل البخاري مثل سفيان الثوري ومثل شعبة وغيرهم وحديثه اخرجه اصحاب الكتب الستة الا من ماجة فانه للمخرج له شيئا عن نعم نعم عن سفيان الزهري سفيان وهو ابن عيينة سفيان بن عيينة المكي وهو ثقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة وهو غير منسوب واذا جاء سفيان يروي عن الزهري انه يحمل على ابن عيينة لا يحمل على ثوري لان سفيان ابن عيينة هو معروف للرواية عن الزهري فان كان الزهري اقدم منه ومتقدم عليه وبين وكان الثور توفي قبل وفاة الزهري باكثر من ثلاثين سنة الا ان لان سفيان ابن عيينة هو الذي كان يروي عن الزهري وهو معروف بالرواية عنه واما الثوري فانه لم لا يعرف بالرواية عنه مباشرة بل يقرأ الحافظ ابن حجر في الفتح انه انما يروي عنه بواسطة وعلى هذا فاذا جاء سفيان غير منسوب وهو يروي عن الزهري فانه يحمل على سفيان ابن عيينة ولا يحمل على سفيان الثوري وسفيان ابن عيينة المكي حديث اخرجه اصحاب الكتب الستة عن الزهري محمد ابن مسلم ابن عبيد الله ابن عبد الله ابن شهاب آآ الزهري ينتهي نسبه الى جده زهرة من كلاب وهو محدث فقيه وامام مشهور آآ وهو من صغار التابعين اه يجمعها العلماء من الصحابة ومن بعدهم يكتبون لانفسهم لكن يومها تكتب تبني من الدولة وبتكليف من اه الخليفة اه هذا حصل في زمن عمر ابن عبد العزيز رحمة الله عليه وكان الزهري هو الذي اه اسند اليه ذلك ولهذا يقول السيوطي في الالفية آآ اول جامع الحديث والاثر ابن جهاد امر له عمر اول جامع الحديث والاثر ابن شهاب امر له عمر يعني انه قام بجمعه بتكليف من الخليفة عمر بن عبد العزيز رحمة الله عليه عن عن سالم ابن عبد الله ابن عمر ابن الخطاب سالم ابن عبد الله ابن عمر ابن الخطاب وهو محدث فقيه وهو احد الفقهاء السبعة المشهورين في المدينة في زمن التابعين على احد الاقوال في الثالث لان الفقهاء السبعة شدة اتفق على دينهم سبعة وهم سعيد ابن مسيب ابو سليمان ابن ابن يسار وخارجها بن زيد بن ثابت والقاسم بن محمد بن ابي بكر الصديق وعروة آآ ابن الزبير وعبيد الله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود هؤلاء جثة اتفقا على على عدلهم في الوقاية سبعة واما السابع ففيه ثلاثة اقوال الى سالم ابن عبد الله ابن عمر هذا الذي معنا في الاسناد وقيل ابو سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف وقيل ابو بكر ابن عبد الرحمن ابن الحارث اه ابن هجام. عن ابيه. عن ابيه عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنهما الصحابي ابن الصحابي اه صحابي جليل وهو من صغار الصحابة وقد كان اه اه عرض او اه طلب من النبي صلى الله عليه وسلم ان يكون مجاهدا مع المجاهدين في سبيل الله عز وجل وذلك يوم احد فستصغر ولم يأذن له الرسول صلى الله عليه وسلم واذن له بعد ذلك فانه من صغار الصحابة وهو وهو احد العبادلة الاربعة الصحابة اذا قيل عباد الله الاربعة وعم عبد الله ابن عمر هذا وعبد الله بن عمرو بن العاص وعبد الله بن الزبير وعبدالله بن عباس رضي الله تعالى عنفهم وعن الصحابة اجمعين وهو احد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام من اصحابه الكرام وهم ابو هريرة وابن عمر وابو سعيد الخدري وجابر ابن عبد الله الانصاري وانس ابن مالك وهم ابو هريرة وابن عمر وانس ابن مالك وجابر ابن عبد الله الانصاري وابو سعيد الخضري عبد الله بن عباس وعبدالله بن عباس وام المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنهم اجمعين فهؤلاء قد عرفوا بكثرة الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيهم عبد الله بن عمر وهو الذي هم الذين يقولوا فيهم السيوطي في الهدية والمكثرون في رواية الاثر ابو هريرة يليه ابن عمر وانس والبحر كالخدري وجابري عن حذيفة رضي الله عنهما انه انتهى الى النبي صلى الله عليه وسلم وقام الى جنبه وقال الله اكبر طول ملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة. ثم قرأ في البقرة ثم ركع وكان ركوعه نحوا من قيامه وقال في ركوعه سبحان ربي العظيم سبحان ربي العظيم. وقال حين رفع رأسه لربي الحمد لربي الحمد وكان يقول في سجوده سبحان ربي الاعلى سبحان ربي الاعلى وكان يقول بين السجدتين ربي اغفر لي ربي اغفر لي. فما ورد النسائي هذه الترجمة وهي الدعاء بين السجدتين دعاء الدعاء بين السجدتين. واورد فيه حديث حذيفة ابن اليمان رضي الله تعالى عنه وقد مر ذكره فيما مضى وايدي ذكر جملة من من من ذكره ودعائه في صلاته صلى الله عليه وسلم وقد ختم الحديث بمحل الشاهد من الترجمة وهو انه يقول بين السجدتين رب اغفر لي رب اغفر لي هذا هو المقصود من ارادة الحديث هنا فسبق قراءة الحديث بما مضى ولكنه اورده هنا من اجل اشتماله على ما ترجم له وهو الدعاء بين السجدتين وقول المصلي يقول ربي اغفر لي ربي اغفر لي اما اسناد الحديث فيقول النسائي اخبر محمد بن عبد العلا؟ نعم. محمد ابن عبد الاعلى وهو وهو الصنعاني البصري وهو ثقة اخرج حديثه مسلم وابو داود في كتاب القدر والترمذي والنسائي وابن ماجة يروي عن خالد ابن الحارث البصري وهو ثقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة يروي عن شعبة هو ابن حجاج الواسطي ثم البصري ووثقة ثلث وصف بانه امير المؤمنين في الحديث وحديثه عند اصحاب الكتب الستة عن عمرو ابن مرة الكوفي وهو ثقة عابد اخرج له اصحاب الكتب الستة عن ابي حمزة وهو طلحة ابن يزيد الايلي وهو وقد وثقه النسائي وحديثه اخرجه البخاري واصحاب السنن الاربعة عن ابي عن عن عن رجل من بني عبس وآآ سبق ان مر الحديث فيما مضى وذكرت ان الاظهر فيه انه صلة بن زخر العبد وذلك ان صلة زخر عبسي وقد جاء الحديث عن حذيفة عند ابن ماجة وفي طرقه او في بعض طرقه ذكر فلل الزفر يروي عن اه حذيفة اهل اليمان ويكون كونه هو هذا المبهم يعني كون صلة بن زفر من جهة ان هذا اللي هو صلة عبس ومن جهة ان الحديث جاء في سنن ابن ماجة من في بعض طرقه اه اه صلة يرويه عن حديقة ابن اليمان رضي الله تعالى عنه والحديث سبق ان مر ولعله برقم الف وثمانية وستين قلبه ماسكين العاشر نعم الف وثمانية وستين وسبق ان مر ذكر آآ ذلك اناس وحذيفة بن اليمان صحابي بن صحابي وحديثه عند اصحاب الكتب الشدة حديث عند اصحاب الكتب الجليل حديثه عند اصحاب الكتب الستة قال باب رفع اليدين بين السجنتين تلقاء الوجه وقال اخبرنا موسى بن عبدالله بن موسى البصري قال حدثنا النظر بن كثير ابو سهل الازدي قال صلى الى جنبي عبد الله ابن عبد الله ابن قاوس بمنى في مسجد الخير وقال اذا سجد السجدة الاولى فرفع رأسه منها رفع يديه تلقاء وجهه فانذرت فانقرت انا ذلك وقلت قال اخبرنا موسى ابن عبد الله ابن موسى البصري قال حدثنا النظر ابن ابن كثير ابو سهل الازدي قال صلى الى جنبي عبدالله بن الطاووس بمنى في مسجد الخير فقال اذا سجد السجدة الاولى فرفع رأسه منها رفع يديه تلقاء وجهه وانكرت انا ذلك وقل بنهيب بن خالد ان هذا يصنع شيئا لم ارى احدا يصنعه فقال له تصنع شيئا لم نرى احدا يصنعه فقال عبدالله بن الطاغوس رأيت ابي يصنع وقال وقال ابي رأيت ابن عباس رضي الله عنهما يصنع وقال عبد الله بن عباس رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه. ثم ورد النسائي هذه وهي رفع اليدين تلقاء الوجه بين السجدتين واورد فيه في حديث عبد الله ابن عباس رضي الله تعالى عنهما واضافته ذلك الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وان النبي عليه الصلاة والسلام كان يفعله واسناد الحديث يقول النسائي اخبرنا موسى اذا الحمد لله ابن موسى ابن عبد الله ابن موسى البصري وهو مقبول اخرج حديثه النسائي وحده عن النظر ابن كثير آآ وقد قال عنه الحافظ في التقرير انه انه عابد انه ضعيف عابد آآ في ترجمته في تأديب التعذيب لم يذكر آآ توثيقه عن احد ولهذا ابتغى الحافظ للتقريب بان قال ضعيف ووصفه بانه عابد يعني مع ضعفه ومن المعلوم انه اه اه يعني يكون تكون العبادة مع الضعف لانه الضعف يرجع الى الحفظ ويرجع الى يعني امور اخرى واما العبادة قد تكون من الشخص الظعيف ويعني ولا يعني اعنابي يعني بين هذا وهذا بين فيكون ضعيفا يعني في روايته وفي حفظه وفي تحمله ويكون عابدا آآ يعني آآ مكثرا من العبادة لله عز وجل آآ وحديث اخرجه ابو داوود والنسائي عن عن عبد الله ابن طاووس وهو ثقة فاضل اخرج حديث واصحابه جاني ويروي عن ابيه طاووس ابن كيسان وهو ثقة اخرج حديثه واصحابه عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما عبد الله ابن عباس ابن عبد المطلب ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم واحد العباد الاربعة واحد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام والذين مر ذكرهم قريبا والشيخ الالباني صحح الحديث ويعني لعل ذلك كونه جاء من طرق اخرى والا فان آآ نظرب كثير لم يوثقه احد بل كل ذي ما آآ ذكرهم الحافظ ابن حجر في ترجمته في تهذيب التهذيب مما كان عند المجزي وما كان اضافه على المسجد كلهم يعني وعقوه وتكلموا فيه بالضعف ولم يوفقه احد وانما الذي اشار اليه الزلاس اشار الى عبادته فقط اشار الى عبادته فقط قال حدثنا عن نظر ابن كثير وكان يعد من الابدان يعني يقصد بذلك انه عابد ولهذا الحافظ ابن حجر جمع بين اللفظين فقال ضعيف عابد فانا ما اقيم الجلوس بين السجدتين وقال اخبرنا عبد الرحمن ابن اسباب الجلوس بين السجدتين وقال اخبرنا عبد الرحمن بن ابراهيم بن حيم قال حدثنا مروان بن معاوية قال حدثنا عبيد الله عبيد الله بن عبدالله بن الاصم قال حدثني يزيد بن الاصم عن ميمونة رضي الله عنها انها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا سجد خوا بيديه حتى يرى وضح ابطيه من ورائي وازا قعد اطمأن على فخذه اليسرى ثم ورد النسائي آآ هذه الترجمة هي كيف القعود بين السجدتين كيف الجلوس بين السجدتين والمراد بذلك انه يجلس مفترشا رجله اليسرى يجلس مفترشا رجله اليسرى كما جاء في هذا الحديث انه كان آآ آآ يقعدوا ايش انه قال اذا وجد خوا بيديه جاء في الاخرة هو بيديه حتى يرى وضع اسريه من وراءه واذا قعد اطمأن على فخذه اليسرى. واذا قعد اطمئن على فخذه اليسرى واذا قعد اطمئن على صاحبه اليسرى يعني معناه انه يجلس على رجله اليسرى يعني لا لا يتورك يعني كما يحصل في التشهد الاخير وانما يفترش وآآ اورد النسائي في حديث آآ حديث ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله تعالى عنها وارضاها ام المؤمنين ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا سجد هو بيديه حكائر وضعوا ابطيه ومعنى خوى انه يرفع بطنه عن الارض وايجاد عضديه عن جنبيه حتى يكون ما بينهما خاويا يعني خاليا يعني حتى يكون هناك خلو يعني فراغ بين الجمرين والعظدين وبين البطن والارض وذلك بان يسجد على اعضائه التي هي الركبتان واليدان واطراف القدمين ولا يعتمد بيديه على فخذيه او على جنبه وانما يضعه مع الارض يجابي يجافي عضويه عن جنبيه ويكون الاعتماد على اعضاء السجود ولا يكون السجود كهيئة الجزلان الذي اه تسجد اعضاؤه بعضها على بعض فتكون يديه على ركبيه وعلى جنبه بطنه على يعني والارض اليه على ساقيه فيكون اه اه راكبا بعظه فقهاء بعظ لم يكن معتمدا على اعظاء سجوده واذا سجد واذا جلس وان على فخذه اليسرى قال اخبرنا عبد الرحمن ابن ابراهيم. اخبرنا عبد الرحمن ابن ابراهيم جحيم. لقبه دحيم يعني جمع فيه بين الاثم واللقب بين الاثم والنسب واللقب وكلمة جحيم مأخوذة من عبدالرحمن واحيانا تؤخذ الادنى او تؤخذ الالقاب من الادماع كثيرا ما تكون الاسماء يعني الالقاب مأخوذة من الاسماء. يأتي كثير ويأتي اه ذكرى القبلة علاقة لها بالهزمة لكن هذا مما كان الاسم اللقب مأخوذة من الاسم لان الحريم مأخوذة من عبدالرحمن ومثل عدنان مأخوذة من عبد الله عبد الله بن عثمان المروزي لقبه عبدان ومأخوذة وهو من شيوخ البخاري ويأتي اه ذكره كثيرا باللقب عبد اي ان ان ان مقصودة من عبد الله وهكذا تأتي الازمة الالغام احيانا مأخوذة من الاسماء وعبد الرحمن ابن ابراهيم الدمشقي رجل مسلم اخرج حديثه اه هذا الامام ابو داوود. البخاري وابو داوود والنسائي وابن ماجة. البخاري وابو داوود والنسائي وابن ماجة رجل حافظ مسلم. اخرج حديث البخاري وابو داوود والنسائي وابن ماجة انا حق الزنا مروان بن معاوية. وهذا حدثني مروان بن معاوية البزافي واولا معاوية البجاري وهو ثقة على فكرة المحافظ كان يدلس اسماء الشيوخ يدلس اسماء الشيوخ يعني انه يذكر شيوخه عندما يروي عنهم بغير ما يشتهرون به لغير ما يشتهرون به فيكون في ذلك تعنية وتوعير للطريق التي توصل الى معرفة الشخص وقد فقد آآ يظن وقد يبحث عن الترجمة بهذا الاسم الذي دلف فيقال انه لم يعثر له على ترجمة. مع انه معروف ولكنه ذكر بغير ما اشتهر به ولكنه بغير ما اشتهر به هو معاوية ومروان ابن معاوية البزاري كان يدلس اسماء الشيوخ والتدريس اه ينقسم الى تدليس اه اسناد وتدليس اه شيوخ تدريس الاسناد ان يروي الراوي عن شيخه ما لم يقنعه منه بلفظ ملهم السماع واما تجلس الشيوخ هو ان يذكر شيوخه او بعض شيوخه بغير ما الكهرباء فيعمي ذلك على الناس عندما يعني يبحثون في اسماء الشيوخ اه لا يجدون يعني بان يذكر كنيته مع نسبة الى جده او يعني اه يذكر كنيته مع نسبته الى بلده ويذكره بغير ما اشتهر به يذكره بغير ما اشتهر به فان هذا آآ هو تدليس الشيوخ ومعاوية ومروان معاوية هذا معروف بهذا وقد سبق مرة من المصطلح يعني اه انه كان يدلل في رواية عن المظلوم محمد بن سعيد المطلوب وكان يذكره بصيغ مختلفة ذكرت ايضا ان منهم الخطيب البغدادي كان يعني آآ يفعل ذلك في ذكر شيوخه عن يعديبهم على صيغ مختلفة منها ما يشتهرون به ومنها ما لا يشتهرون به وحديثه اي حديث مروان ابن معاوية البزاري خرجه اصحاب الكتب الستة عبيد الله ابن عبد الله ابن عبيد الله ابن عبد الله ابن الاصم هو ايش مقبول وهو مقبول اخرج له وهو مقبول اخرجه مسلم وابو داوود والنسائي وابن ماجة عن يزيد ابن الاقم قال له وهو قال له رؤيا ولا يثبت وهو ثقة اخرج حديثه المخالف الادب المفرد ومسلم والحارس الاربع البخاري في الادب المفرد ومسلم واصحاب السنن الاربعة. عن ميمونة عن ميمونة من اه عن اه ويزيد ابن الاصم قالوا هو ابن اخت ميمونة يعني فيه صلة بينه وبين ميمونة رضي الله تعالى عنها وارضاها المظلومون ام المؤمنين هي بنت الحارث الهلالية اه اه حديثها عند اصحاب كتب الفتنة قال قدر الجلوس بين السجدتين وقال اخبرنا عبيد الله بن سعيد ابو قدامة قال حدثنا يحيى عن شعبة قال حدثني الحكم عن ابن ابي ليلى عن البراء رضي الله عنهما انه قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ركوعه وسجوده وقيامه بعدما يرفع رأسه ومن الركوع وبين السجدتين قريبا من السواء. ثم ورد النسائي قدر الجلوس بين السجدتين قدر الجلوس بين السجدتين وانه يماثل يماثل الركوع ويماثل السجود ويماثل القيام بعد الركوع يعني ان الذي يختلف الطول هو هو القيام بالقراءة التي هي قبل الركوع وكذلك في التشهد هذا هو الذي يتميز واما الباقي فانه على السوا الركوع والسجود قريب من السواه. الركوع والسجود والرفع بعد الركوع والجلوس بين السجدتين والجلوس بين السجدتين قريب من السواء فهذا هو المقصود من ايراد الحديث هنا بيان ان الجلوس بين السجدتين يعني يماثل الركوع والسجود ويماثل ما بعد الركوع وفيه دليل على الاطمئنان بين المسجدين ولذلك الاطمئنان بعد الركوع وان انه يطمئن قاعدة ويعتذر قائما بين بعد الركوع وهذه الافعال الاربعة من افعال الصلاة الركوع والسجود القيام بعدها الركوع والجلوس للسجدتين متقاربة وآآ في هذا الحديث يقول اعوذ بالله من سعيد ابو قدامة وليشكري الصرختي وهو ثقة المأمون سني اخرج له البخاري ومسلم النسائي الا يحيى عندنا يحيى وهو من سعيد القطان المحدث الناقد اه حديثه عند اصحاب كتب الستة عن شعبة عن شعبة بن الحجاج الواسطي ثم البصري وقد مر ذكره قريبا. حدث للحكم حدث للحكم ابن عتيبة الكندي الكوفي اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة عن ابن ابي ليلى وهو عبدالرحمن ابن ابي ليلى الكوفي وهو ثقة ايضا وحديثه عند اصحاب الكتب الستة عن البراء ابن عابد اه صحابي ابن صحابي وحديثه عند اصحاب كتب الستة قيل له سني اللي هو عبد الله بن سعيد لانه اظهر السنة في بلده قال ما بالتكبير للسجود وقال اخبرنا كتيبة قال حدثنا ابو الاحوط عن ابي اسحاق عن عبدالرحمن بن الاسود عن الاسود والقمة عن عبدالله رضي الله الله عنه انه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبر في كل رفع ووضع وقيام وقعود. وابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم انا ما قلت تقديري للسجود. باب التكبير للسجود آآ المقصود من الترجمة ان اللفظ الذي آآ يقوله عند السجود هو اللفظ الذي يقوله عند كل خفض ورفع ما عدا القيام من الركوع فانه يقال سمع الله لمن حمده وقد اورد فيه النسائي حديث عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنهما عنه رضي الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يكبر عند كل خطب ورفع وكل قعود قيام وقعود في كل رفع ووضع وقيام وفعول. عند كل رفع ووضع وقيام وقعود وكان ابو بكر وعمر رضي الله تعالى عنهم يفعلانه من هذه الروايات ابو عثمان ابو بكر وعمر وعثمان ايش رضي الله عنه ماذا يفعلونه قال وابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم يعني عفوا قال رسول الله وابو بكر وعمر يعني كان الرسول صلى الله عليه وسلم وكان ابو بكر وعمر وعثمان آآ يفعلون هذا الفعل الذي يفعله رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو التكبير عند كل خطب ووضع عند كل آآ رفع ووضع وقعود وقيع وقيام وقعود وكان رسول الله سمع ذلك وابو بكر وعمر وعثمان يفعلون ذلك واسناد الحديث يقول النسائي اخبرنا قتيبة ابن ابن سعيد ابن جميل ابن بريق البغلاني ثقة ثبت حديثه عند اصحاب الكتب الستة هنا ابو الاحوط وهو سلام ابن سليم الكوفي وهو ثقة المسلم اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة النبي اسحاق هو عمرو بن عبد الله الهمداني الكوفي وثقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة عن عبدالرحمن وهو ثقة وهو كوفي ايضا ثقة حديثه عند اصحاب عن ابيه الاسود اسود ابن يزيد ابن سيف النفعي ثقة المخضرم وحديثه عند اصحاب كتب الشتاء النخعي ثقة ايضا وحديث عند اصحاب كتب الفتنة هو عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم واحد علماء الصحابة وفقهائهم وحديثه عند اصحاب الكتب الستة وهو ليس من العباد الاربعة المشهورين الصحابة لان العبادي الاربعة هم صغار الصحابة وعبد الله بن مسعود من اه متقدم عليهم وكانت وفاته سنة في اثنتين وثلاثين واما العبادة الاربعة اللي هم الصحابة فقد تأخرت وفاتها وادركهم الكثير من التابعين الذين لم يدركوا عبر فعبدالله بن مسعود رضي الله تعالى عنه وبعض العلماء عد عبدالله بن مسعود منهم ولكن الصحيح خلافه هو ان الاربعة متقاربون في السن وهم من صغار الصحابة قال اخبرنا محمد بن رافع قال حدثنا حجاج وهو ابن المثنى قال حدثنا ليث عن اخي عن ابن شهاب قال اخبرني ابو بكر ابن عبد الرحمن ابن الحارث ابن هشام انه سمع ابا هريرة رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قام الى الصلاة يكبر حين يقوم ثم يكبر حين يركع ثم يقول سمع الله لمن حمده حين يرفع صلبه من الركعة ثم يقول وهو قائم ربنا لك الحمد ثم يكبر حين يهوي ساجدا ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يكبر حين يسجد ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يفعل ذلك في الصلاة كلها حتى يقضيها ويكبر حين يقوم من الثنتين بعد الجلوس انا وصحابي ابو هريرة. ورد النسائي حديث ابي هريرة رضي الله عنه وهو فيه تقصير يعني في التكبيرات عند الرفع والرفظ والقيام والقعود يعني فيه تفصيل مسعود يعني كان مجملا وهذا فيه تصريح كان يكبر يعني عند عند الرجوع عند السجود وعند القيام من السجود آآ في المواظع المختلفة وكل آآ التنقلات في الصلاة والانتقال من هيئة الى هيئة آآ الذكر عندها هو التكبير الا عند القيام من الركوع فيقال سمع الله لمن حمده عند القيام من الركوع يقال سمع الله لمن حمده وما عدا ذلك فانه يكبر عند كل خفض ورفع وقيام وركوع واسناد الحديث يقول النسائي اخبرنا محمد بن رافع القشيري ان الكابوري مغلقة حافظ اخرج حديثه اصحاب كتب الفتنة الا ابن ماجة عن ثقة عامة ثقة عابد اخرج حديثه اصحاب كتب الفتنة الا من ماجة اه عن حجين وهو ابن المثنى المثنى آآ ثقة اخرج حديثه واصحاب كتب الفتنة الا ابن ماجح ايضا مثل محمد ابن رابح كلمة هو من المثنى هذه زادها او اتى بها من دون محمد ابن رافع وهو النسائي او من دون النسائي كما عرفنا ذلك من قبل وهو ابن سعد الذي من سعد المصري المحدث الفقيه فقيه مصر ومحدثها وحديثه عند اصحاب الكتب الستة عن عقيل بن خالد بن عقيل ابن خالد ابن عقيل وبالتصوير وجده بفتح العين وكفل القاف وهذا يسمونه المشتبه يسمونه المؤتلف والمختلف يعني تتفق الالفاظ الحروف ولكن يختلف الشكل بان عقيل وعقيل رسمها واحد الا ان هذا ينطق بضم العين وضم العين فتلقاه والقاص وذاك ينطق بفتح العين وكسر القاف الرسم واحد بشكل واحد والفرق بينهما انما هو باء شكل الحروف الظمة الفتح والجزر هذا هو الفرق بينهما عقيل ابن خالد ابن عقيل فضيل ابن خالد ابن عقيل يعني آآ رسم وصورة اسمه تختلف عن صورة رسم جده الذي هو عقيم وهو مدني ثم يعني اه شامي ثم مصري وحديثه عند وهو ثقة اخرج حديثه اصحاب كتب الفتنة عن الميليشيات عن الجهاد وقد مر ذكره قريبا قال اخبرني ابو بكر بن عبد الرحمن قال اخبرني ابو بكر ابن عبد الرحمن ابن الحارث ابن هشام وهو ثقة فقيه عابد آآ اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة وهو احد الفقهاء السبعة على احد الاقوال في الثالث منهم الذين مر ذكرهم قريبا يعني فان احد الاقوال في السابع منهم انه ابو بكر ابن عبد الرحمن ابن الحارث ابن هشام عن ابي هريرة رضي الله تعالى عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم واكثر الصحابة على الاطلاق حديثا والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبيه ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين