ومسلم لكنه يروي عن عن عن ابن سيرين هو الذي ذكر بانه من يروي عن ابن سيرين هو اسعد ابن عبد الملك مم لكن فاذا سبق ان مر بها ايضا والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين قال الامام النسائي رحمه الله انشروا الاختلاف على ابي هريرة في السجدتين وقال اخبرنا محمد بن عبدالله بن عبد الحكم قال حدثنا شعيب قال حدثنا الليل عن عقيل قال حدثني ابن شهاب عن بعيد وابي سلمة وابي بكر بن عبدالرحمن وابن ابي وابن ابي حطمة عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال لم يثبت رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ قبل السلام ولا بعده بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد رحمه الله الاختلاف على ابي هريرة عند زيد زيد اي السهو وذلك في حديث ابي هريرة مما يتعلق بالقصة آآ آآ التي فيها اه قول ذي اليدين له يا رسول الله ام نسيت انه جاء طرق فيها او في بعضها اختلاف عن ابي هريرة فيما يتعلق بالسجدتين واصدر الطرق على انه سجد مجلسي انها ما نص فيه انه بعد السلام ومنها ما اطلق وقد جاء في بعض الروايات او جاء في هذه الطريقة التي ذكرها المصنف انه لم يسجد يومئذ قبل السلام ولا بعده وعلى هذا يكون ذلك مناقضا لما جاءت به الروايات الكثيرة من حصول السجود للسهو بعد السلام والاسناد الى ابي هريرة في هذه الطريق باسناد صحيح فتعتبر شاذة يعني هذه الطريقة التي فيها نفي السجود قبل السلام او بعده يعتبر شاذة اي فلا يعول عليها لانها مخالفة للطرق الكثيرة المتعددة التي فيها التصريح بما يناقض ما جاء في هذه الطريق وهو حصول وهو حصول سجود السهو بعد السلام قول قول ابي هريرة هنا مما جاء في هذا الطريق ان يسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ قبل السلام ولا بعده هو نفي لسجود السهو في هذه الحال الذي سلم فيها من نقص ثم استكمل النقص وانه لم يحصل سجود ما جاء في هذه الطريق معارض للطرق الكثيرة الذي جاء فيها ادمان السجود فتعتبر شاذة ومن المعلوم ان الحديث الصحيح هو ما روي بنقل عدل فم الظبط متصل السند غير معلل ولا زاد فهو يقول الرجال ثقات ويقول السند متصلا فانقطاع فيه لكن مع هذا يكون شاذا لانه وجد فيه مخالفة الثقة لمن هو اوثق منه وتكون رواية رواية الثقات هي هي المحفوظة ويقابلها الرواية يطلقها المخالف للثقات ويقال لها الشاذة ويعلل الحديث بذلك وتعتبر تلك الرواية التي هي شاذة لا عبرة لها لا قيمة لها ولا عبرة بها لانها مخالفة لرواية الثقات الذين اثبتوا السجود بالسهو بعد السلام واما اسناد الحديث فيقول النسائي اخبرنا محمد ابن عبد الله محمد ابن ابن عبد الله ابن عبد ابن عبد الله ابن الحكم وهو المصري وهو ثقة اخرج حديثه النسائي وحده اخرج حديثه النسائي وحده قال حدثنا شعيب هذا حديثنا شعيب وهو من الليث بن سعد المصري ثقة نبيل وفي خرج حديثه خرج مسلم وابو داوود والنسائي خرج حديث مسلم وابو داود والنسائي عن ابيه الليل فمن سعد الفضيل المحدث الثقة في السبت ومحدثها وحديثه اخرجه اصحاب الكتب الستة عن عقيل ابن خالد ابن عقيل الايدي واسمه بالتصدير بضم العين وابن جده عقيق فتح القاضي بفتح العين وكسر القاف واللفظ باسمه واسم جده فالحروف باسمه واسم جده متفقا ولكنها مختلفة بالشكل هو عقيل وجده عقيل وعقيد وجده عقيم وهو ثقة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة لحد الان لشهاب ومحمد ابن مسلم ابن عبيدالله ابن عبد الله ابن شهاب ابن عبد الله ابن الحارث ابن زهرة ابن كلاب محدث فقيه وامام مشروع اكثر من رواية حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام حديثه عند اصحاب كتب الستة عن فعيل سعيد وهو ابن مسيب المدني المحدث الفقيه وهو من فقهاء المدينة السبعة المشهورين في عصر التابعين وبعيد المثيب هو واحد منهم بلا خلاف بانه احد الفقهاء السبعة وابو سلمة هو ابن عبدالرحمن ابن عوف المدني اهدقت الحديث عند اصحاب الكتب الستة وهو احد الفقهاء السبعة على احد الاقوال في السابع منهم هذا احد الاقوال الثلاثة بالزابع منهم بان ستة متفق على عدلهم في البقاء السبعة والسابع في ثلاثة اقوال وبعيد المسيب هو احد الفقهاء السبعة الاتفاق وابو سلمة هو احد الفقهاء السبعة على احد الاقوال الثلاثة في السابع منهم ربما ذكرت هو ثقة فقيه اخرج له اصحاب الكتب الستة وبمجرم بن عبد الرحمن. وابو بكر بن عبد الرحمن بن حارث بن يشاء وهو ايضا احد الفقهاء السبعة على احد الاقوال في السابع لان الاموال بالتابعي ثلاثة الى ام سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف وقيل ابو بكر ابن عبد الرحمن ابن حارث ابن هشام وهو ثقة اخرج حديث اصحاب الكتب الستة الذي هو ابو بكر ابن عبد الرحمن ابن الحارث ابن هشام قمنا بان وبما بحتمة وهو ابو بكر بن سليمان ابن ابي حزمة الذي مر ببعض طرق المظيع وهو ثقة عابد اخرج حديثه مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة عن ابي هريرة عن ابي هريرة عبدالرحمن بن صخر قائد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو من هو من السبعة المفسرين من رواية حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام بل هو اكثر السبعة حديثا عن الاسلام رضي الله تعالى عنه قال اخبرنا عمرو بن سواد بن الامل والاسناد كما هو واضح كلهم فقاد آآ ام احمد ابن عبد الله احمد ابن عبد الله ابن الحكم هو ثقة اخرج حديثه النسائي وبعد وهو يروي عن شعيب ابن الليث ابن سعد وواثقة مسلم وابو داوود والنسائي ولازم نساعد محدث فقيه حديث عند اصحاب الكتب الستة وعقيل بن خالد حديث ثقة حديث عند اصحاب كتب الفتنة والزعريف نعم والزهري امام المعروف محدث فقيه مشهور وحديثه عند اصحاب الكتب الستة والذين روى عنهم ام ثلاثة منهم من الفقهاء السبعة واحد في اتفاق واثنان على خلافة السابع وابن ابي حزمة هو ايضا لقاء عامل خرج حديث مسلم عالم بالندم اخرج اخرج نعم اخرج له الجماعة الا ابن ماجة وعلى هذا كما قلت هو شاذ لان فيه نفي سجود للسهو وهو معارض للروايات لرواية الثقات الكثيرة هي تدل على اثبات سجود السهو بعد السلام قال اخبرنا عمرو بن الزواد بن الاسود بن عمرو قال حدثنا عبد الله بن وهب قال اخبرنا الليث بن سعد عن يزيد ابن ابي حبيب عم جعفر ابن ربيعة عن عراق ابن مالك عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم سجد يوم زنيتين سجدتين بعد السلام ثم ورد النسائي حديث ابي هريرة وفيه ان النبي عليه عليه الصلاة والسلام سجد يوم لليدين بعد السلام يعني كلمة اليدين يعني معناه كان القصة والحديث مشهور بذي اليدين. لانه هو الذي سأل الرسول عليه الصلاة والسلام وقال وكان القصة قصة اليدين ولهذا قال يوم ذي اليدين يعني في قصة كون النبي عليه الصلاة والسلام صلى ركعتين من اهداف صلاة العشية وهي الظهر والعصر وسلم وظن الناس ان اما الصلاة فقد قصرت ولم يسأل احد رسول الله عليه الصلاة والسلام حتى تقدم به دينه وسأله ولهذا قيل يوما لليدين يعني يوم القصة الذي حصل السؤال فيها ينزل يدين سأل رسول الله عليه الصلاة والسلام هل غفرت الصلاة؟ ام نسيت يا رسول الله؟ فاجاب بانه لم يحصل شيء من ذلك وآآ كان وكان يعني النتيجة انه كان قد نسي وقام وصل ركعتين وسلم ثم سجد بعد السلام وسلم كما جاء في بعض الروايات الاخرى بعد انه سجد سلم تسليما اخر بعد السجدتين بعد سيدتي السهو التي بعد السلام وهي معارضة هذه الطريق معارضة للطريقة السابقة الطريقة السابقة يقول ما سجد قبل السلام ولا بعده وهذه الطريق تقول سجد بعد السلام وطرق كبيرة التي فيها سجود الرسول عليه الصلاة والسلام في هذه القصة بعد السلام والاثنين اخبرنا عمرو بن سواد بن الاسود ابن عمرو وهو مصري يقرأ قد حديث مسلم مسلم والنسائي وابن ماجة اخرج ايها المسلم والنسائي وابن ماجة على حدثنا عبد الله بن وهب. في حد هنا عبد الله بن وهب وهو مصري وهو ثقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة قال اخبرنا الليل في زعل الاخبار الذي نساعده وقد مر ذكره ان يزيد ابن ابي حميد عن يزيد ابن ابي حبيب وهو المصري وهو ايضا ثقة الفقيه وحديثه عند اصحاب ستة من جعفر ابن ربيعة ابن شرحبيل ابن حسني وهو ايضا وحديثه عند اصحاب كتب ستة. عن عراك ابن مالك. عن عن عراك ابن مالك المدني وهو ثقة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة عن ابي هريرة عن ابي هريرة رضي الله عنه وقد مر ذكره قال اخبرنا عمرو بن الزواد ابن الازود قال اخبرنا ابن وهب قال حدثنا عمرو بن الحارث قال حدثني قتادة عن محمد ابن سيرين عن ابي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بمثله ثم ورد حديث آآ ابي هريرة من طريق اخرى وهي بمثل الطريقة السابقة وهي ان الرسول عليه الصلاة والسلام آآ سجد سجدتين يوم لليدين بعد السلام للسهو يوم ذي اليدين يعني في تلك القصة التي اشتهرت الذي اه اشتهر بهذا اليدين بسؤاله رسول الله عليه الصلاة والسلام هل قصرت الثبات او نسيت يا رسول الله وقال بمثله يعني بمثل المتن السابق كلمة بمثله اذا جاءت يراد بها ان المتن مطابق للمتن المسجد الذي لم يذكر مطابق للمتن المذكور قبل ذلك باللفظ والمعنى اما اذا كان المعنى متحد واللفظ مختلفا فانه يقال نحوه او بنحو وهذا هو فرق بين كلمة بمثله وبين كلمة بنحوه او نحو فان كلمة مثله يعني المماثلة باللفظ والمعنى ونحو تعني الاتفاق بالمعنى مع اختلاف في الالفاظ واسناد الحديث يقول ان اخبرنا عمرو بن سواد عن ابن وقد مر ذكرهما عن عمرو بن الحارث وهو المصري وهو محدث ثقة فقيه حديثه عند اصحاب عن قتادة ابن دعامة السدوسي البصري وهو صفة حديثه عند اصحاب الكتب الستة. عن محمد ابن سيرين البصري ووثيقة حديثه عند اصحاب الكتب الستة عن ابي هريرة وقد مر ذكره قال اخبرنا عمرو بن عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار قال حدثني بقية قال حدثنا شعبة قال وحدثني ابن عون وخالد الحزاء عن ابن الزيرين عن ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم سجد في وهمه بعد التسليم ثم ورد النسائي حديث ابي هريرة من طريق اخرى وفيه ان النبي عليه الصلاة والسلام فجد في وهمه يعني نسيانه تجد بعض التسليم يعني في قصتي لليدين وان سجوده بعد التسليم وكان ذلك بسبب النسيان وكان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم يظنون ان الصلاة قد قصرت لانهم في زمن التشريع معانا هناك فرق بين الاربع والثنتين لكن ما قالوا شيئا بان الزمن زمن التشريع فكانوا يظنون ان الصلاة قصرت فكانت الاربعة اثنتين حتى فعل ذو اليدين رسول الله عليه الصلاة والسلام فاخبره بانه آآ انه قد حصل الذي النسيان حيث يقال لما قال كل ذلك لم يكن قال بل كان بعض ذلك يا رسول الله فسأل الرسول عليه الصلاة والسلام الصحابة فقالوا صدق ذو اليدين وقام وصلى الذي بقي من من صلاته وسجد بعد التسليم وهنا اتى بالحديث المختصر وقال ان النبي عليه الصلاة والسلام سجد في وهمه سجدتين بعد التسليم يعني في نسيانه في صلاته حيث سلم من ركعتين والصلاة رباعية فهو دال على ما دل عليه الحديث الذي قبله والاحاديث الاخرى من ان النبي عليه الصلاة والسلام فجد بعد التسليم واسناد الحديث يقول النسائي اخبرنا عمرو بن غفار عمرو ابن عثمان ابن ابن كثير ابن دينار؟ نعم عمرو بن عثمان بن كثير بن دينار الحمصي عمرو بن عثان بن ابن سعيد بن كثير بن دينار الحمصي وهو صدوق اخرج حديثه ابو داوود والنبي نعم نعم. ابو داوود والنسائي وابن ماجة ابو داوود والنسائي وابن ماجة البقية هو ابن الوليد وعضو الوليد وهو صدوق كثير التدليس عن الضعفاء وحديثه اخرجه البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنن الاربعة قال حدثنا شعبة. هل حدثنا شعبة ابن حجاج الواسطي ثم البصري وهو ثقة يبدو وصف بانه امير المؤمنين في الحديث ويمنع له صيغ التعديل ورفعها وحديثه عند اصحاب الكتب الستة قال قال وحزبني ابن عوف. قال وحدثني ابن عوض وخالد الحزاء وكلمة وحدثني هذه تعني انه عنده احاديث متعددة عن ابن عوف وعن الحزاء خالد الحزاء فهو هناك احاديث قبل هذا الحديث فاشار الى انه الى انهم حددوه باحاديث وان من تلك الاحاديث هذا الحديث ولهذا اعجابه بهذه الصيغة وهي قوله وحدثني يعني معناها انه حدث باحاديث فترك تلك الاحاديث التي ليست هي محل ليست هي المناسبة لهذا الموضع واتى باللفظ الذي يشعر بان هناك احاديث اخرى هو الذي روعاه ما دام انهم كلهم يرون عن عن عن اشعل من هو الذي محمد ابن عبد الله في الانصاري محمد ابن عبد الله الانصاري عن اشعث وكذلك ابن سيرين يرون عنه وان هذا الحديث معطوف عليها هذا الحديث المذكور معطوف على تلك الاحاديث التي لم يذكر وابن عون هو عبد الله ابن عون البصري وهو ثقة ثبت حديثه اخرجه اصحاب الكتب الستة وخالد هو خالد بن مهران البصري وهو ثقة يرسل وحديثه اخرجه اصحاب الكتب الستة وقيل له الحد اذا لكونه يبيع الاحذية ولا لكونه يصنعها لان هذا هو المتبادل الى الذهن اذا قيل الحزة الذي يتبادر بهم انه اما يصنع الاحذية او انه يبيع الاحذية لكن ليس هذا ولا هذا وانما كان يجالس الحدائين فنسب اليهم وقيل له الحداء وهذا الذي يقولون عنه الذي هو آآ نسبة الذي هي نسبة الى غير ما يسبق الى البيع يعني لو غير ما يسبق الى الذهن لان الذي يسبق الى الذهن انه حزاء بالفعل ولكن هذه النسبة نسبة الى غير ما يسبق الى الذئب بالنسبة الى غير ما يسبق الى الذئب علي ابن سيرين عن ابي هريرة ابي هريرة وقد مر ذكرهما حسبي الله ونعم الوكيل اي واحد الذي قاله شعبة الذي قال هذا شعبة لكن اه اه هناك احاديث قبل هذا الحديث حدثها حدثه بها ابن عون وخالد الحزاف قال اخبرني محمد ابن يحيى ابن عبد الله النيزابوري قال حدثنا محمد ابن عبد الله الانصاري قال اخبرني عن محمد ابن سيرين عن خالده الحزاء عن ابي قلابة عن ابي المهند عن عمران ابن حصين رضي الله عنه انه قال ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم فسهى فسجد سجدتين ثم سلم المراد النسائي حديث آآ حديث عمران ابن حصين رضي الله تعالى عنه تتعلق بسجود السهو وهو ان النبي عليه الصلاة والسلام طلابهم فجاء فسجد سجدتين ثم سلم وهذه الطريق مختصرة توضحها الطريقة التي بعدها وانه كان سهى عن نقصان هو انه كمل ذلك النقصان ثم سلم ثم سجد ثم سجد سيكون هذا التسليم الذي جاء في الحديث يراد به التسليم الذي بعد سجود السهو والرواية التي بعد هذه الرواية تبين ان هناك كلام قبل سجود السهو وسلام بعد سجود السهو حصل مرتين مرة كان قبل سجود السهو ومرة كان بعد اسبوع يعني ان تريد تسوي بعد السلام اليس قول يعني تجد الزيت زيت المسلم ان سجود السهو بعدين قبل السلام كما قد يتبادر لان الرواية التي بعدها تبين وهو انه سلم ثم سجد السجدتين ثم سلم الزم لان لان السهو كان عن نقصان اكمل هذا النقصان هذا نقصان في نورك ثم الا ثم سجد بعد السلام ثم سلم بعد سجود الكهف اعلان حصل مرتين قال اخبرني محمد ابن يحيى ابن عبد الله. ولمحمد ابن يحيى ابن عبدالله النيسابوري وهو الزيت الزهلي مهدقة حافظ اخرج حديثه البخاري واصحابه اربعة البخاري والحارس الاربعة قال حدثنا محمد ابن عبد الله الانصاري. قال احدنا محمد ابن عبد الله الانصاري وهو ثقة اخرج حديثه وهو البصري القاضي ثقة اخرج حديث واصحاب الكتب الستة قال اخبرني اشعل قال اخبرني اشعل وهو ابن عبد الملك الحمراني البصري وهو ثقة اخرج حديثه البخاري تعليقا واصحاب السنن الاربعة عن محمد عن محمد ابن سيرين وقد مر ذكره. الخالد بن حذاء. ها؟ عن خالد الحزاء وقد مر ذكره ايضا. عن ابي قلابة. عن ابي قلابة عبدالله بن زيد الجرمي البصري وهو ثقة يرسل وحديثه اخرجه اصحاب الكتب الستة يروي عن عمه ابي المهلب الجرمي وقد اختلف في اسمه على اقوال كثيرة ولكنه مشهور بكلية ابو المؤلف وهو الجرمي وهو عم ابي قلابة ابو ابو قلابة يروي عن عمه ابو المعلب وهو وهو ثقة اخرج حديثه ما رجع اخرج حديثه البخاري ايه البخاري في الادب المفرد ومسلم واصحاب السنن الاربعة لعله كذلك او المهم لا بس هو نص على انه اسعد ابن عبد الملك اسعد ابن عبد الملك هو الذي اه روى عن ان محمد بن سيرين هو؟ نعم ها؟ ها اعلن عن ذلك العمراني هذا لكن اذا كان ايضا الحز اللي قالوا عن ابن كثيرين هذا يحتاج الى ايظا يعني آآ يعرف ايضا بالنسبة للتلميذ الذي روى عنه ايضا يراجع وهما اثنان في طبقة واحدة يروي عنه الانصاري ويروي عن وهما يرويان عن هذا يحتاج الى معنى هذا ايضا بصري وذاك ما ادري وش ايظا بصري نعم وحدة الاشراف اه يعني ما رأيت يعني نسبته قل يمكن هنا اللي في الاسناد يعني ها؟ كيف عندي رواية اخرى مرت خالد يعني هو كما هو معلوم يعني انا في انقلاب عن ابي المهلب عن عمران وابو المهلب الجرمي اخرج له البخاري بلد المفرد ومسلم اربعة عن عمران ابن حصين صاحب رسول الله عليه الصلاة والسلام ورضي الله تعالى عنه وعن الصحابة اجمعين. وحديثه عند اصحاب كتب الجزيرة قال اخبرنا ها اه لا لا علاش علي بن عبد الملك قال اخبرنا ابو الاسعد عن يزيد ابن زريع قال حدثنا خالد الحزاق عن ابي قنابة عن ابي المهلب عن عمران ابن حسين رضي الله عنه قال سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثلاث ركعات من العصر فدخل منزله وقام اليه رجل يقال له القرباء وقال يعني نقص في الصلاة يا رسول الله وخرج مغضبا يجر رداءه فقال اصدقت قالوا نعم الرحمن فصلنا تلك الركعة ثم سلم ثم سجد سجدتيها ثم سلم ثم ورد حديث عمران بن حسين من طريق اخرى وفيه ان الرسول عليه الصلاة والسلام صلى ثلاث ركعات وسلم من ثلاث ركعات وانه دخل منزله وانه قال له الخرباق وهو ايضا ذو اليدين هذا اسمه آآ بن عمرو يطلق عليه باليدين فقال له آآ انقص في الصلاة فقال عليه الصلاة والسلام اخذ قبل اليدين؟ قالوا نعم قام وصلى ركعة الباقيع والمصلى ثم سجد السجدتين ثم سلم وهذا الحديث او هذه الطريق يخالف الطرق الماظية من ان السلام كان من ركعتين وهنا يفيد ان السلام كان من ثلاث الجلد الطرق يفيد انه قام وجلس في المسجد الى خشبة معروضة زند عليها وهذه الطريق يفيد بانه دخل منزله وانه خرج من منزلك فمن العلماء من قال يحتمل تعدد القصة وان القصة متعددة ومنهم من قال انها متحدة ولكن حصل يعني لبعضها شيء من الخطأ يعني من حيث ذكر المنزل وذكر الثلاث والذي اه كثرت فيه الروايات وتعددت هو انه كان من اثنتين وانه جلس في المسجد لانه ما خرج الى بيته ويحتمل اما التعدد واما ان يكون هناك خطأ في اه آآ هذه الرواية والله تعالى اعلم. والحديث يعني ثابت من حيث الاثناء وهو متفق مع ما تقدم من حيث اه الاتيان بما نقص ومن حيث وجود سجود السهو بعد السلام نعم اخبرنا ابو الاشعث وهو احمد ابن مقدام احمد المقدام ان العفو احمد ابن مقدام وهو رضا اخرج حديثه البخاري وابو داود احمد ابن مهند في البخاري وابو داوود والترمذي والنسائي بعد احمد ابن مقدار ها ايش البخاري والنسائي البخاري البخاري والترمذي البخاري اربعة البخاري ما خرج المسلم ولا ابو داوود ان يزيد ابن ذرية البصري وهو ثقة ثبت اخرج حديثه بن خالد عن ابي غلبة عن ابي جهنم العمران عن خالد عن ابي قلابة عن ابي المهلب عن عمران وقد مر ذكره في الاسناد الذي قبل ادم قال باب اتمام المصلي على ما ذكر اذا شق. ها على ما ذكر بلا شك هو على ما ذكر على ما ذكر قال باب امام المصلي على ما ذكر اذا شك وقال اخبرنا يحيى بن حبيب بن عربي قال حدثنا خالد عن ابن عجلان عن زيد ابن اسلم عن ابن يسار عن ابي سعيد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال اذا شك احدكم في صلاته فليلغي الشك وليبني على اليقين. فاذا استيقن بالتمام فليسجد سجدتين وهو قاعد فان كان صلى خمسا شفعتا له صلاته. وان صلى اربعا كان ثلاث رغيما للشيطان فمعرض النسائي هذه الترجمة وهي امام المصلي على ما ذكر اذا شك ابو عثمان يصلي على ما ذكر اذا اذا شك يعني يعني بهذه الترجمة انه انه اذا حصل شك فانه يبني على اليقين ثم يأتي بالشيء الباقي بعد ذلك البناء وذلك يعني يحصل منه شك هل صلى ثلاثا او اربعة فليعتبرها ثلاثة لا يعتبرنها اربع يعني يلغي الشك لان المشروكة الرابعة والمتيقن الثلاث الثلاث متيقنة والرابعة مشروك فيها فيبني على ما استيقن وانه ثلاث وهي اقل يغيث الركعة البقية قد تكون النتيجة اما ان يكون قد صلى خمسا واما ان يكون اربعا لانه بنى على الذي في ذهنه ان ثلاث وقد تكون اربعا وآآ يكون اربعا وقد تكون ثلاثا لكن يبني على الاقل الذي هو متيقن ويأتي بركعة فان كانت ثلاثا فهذه الركعة هي الرابعة وان كانت اربعة ستكون ركعة خامسة ان يقول انا طلقت تكون النتيجة بعد هذا اما ان يكون صلى خمسا وتكون هاتان السجدتان شفعك ولده لانه يعني معناها ان كانت خمس اتى بهاتين السجدتين كانت بي على طريقة الشفع ولان الصلاة الرباعية مشفوعة وليست اه اه وزرا اه ان كانت خمسا يكون هذان الركعتان شفعتا ولكن بمعنى انه صلى شفعا ولم يصلي وترا لان صلاته مشفوعة وليست وزرة وان كان وان كان صلى اربعا ما في زيادة كانت الديجزان ترغيمة للشيطان كانت السيدات رغيفة للشيطان الذي آآ يشوش على الانسان في صلاته ويلبس عليه فيها حتى لا يعرف او حتى يشك بمقدار ما صلاه فانه يؤتى بهاتين السجدتين آآ يكون جبرا لما حصل من سهو ويكون في ذلك ارهاما مش يا اخوان الذي شوش عليه في صلاته ولبس في عليه في صلاته حتى شك هل صلى ثلاثا او اربعة اه وهذا لما اذا لم يغلب على الظن ترجيع اما وحيث بقي الشك فانه يبني على اليقين واليقين هو الاقل واليقين هو الاقل شك بين ثلاثة واربع ثلاث مؤكدة ومتيقنة والرابعة مشكوك فيها لا يبني على وانما يبني على الاقل الذي هو المتيقن وهكذا يعني بما يتعلق الامور التي فيها عدد عندما يشك في الانسان يبني عن يقيني هو الاقل ثلاثا او اربعة او ضعف ستا او سبعا نعتبر العدد الاقل ويأتي بالشيء الذي اه بقي عليه ويأتي بالشيء الذي بقي عليه فيقول بالاعداد اذا حصل شك فيها هل هو كذا او كذا يبني على الاقل سواء كان في الصلاة او في الطواف او غير ذلك من الاشياء التي تتعلق بالاعداد اخبرنا يحيى بن حبيب بن عربي البصري وهو ثقة اخرج حديث مسلم واصحابه اربعة وعلى حجر مناف خالد قال خدت حاجة هنا خاله بالحائط البصري ووظيفة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة. علي ابن عبد الله. عن ابن عديان وهو محمد ابن عجلان المدني وهو صدوق اخرج حديثه آآ البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنن الاربعة. عن زيد بن اسلم المدني وهو ثقة اخرج حديثه اصحاب كتب الفتنة عن عطاء باليسار الهلالي مولى ميمونة وهو ثقة اخرج حديثه بالفتن. عن ابي سعيد عن ابي سعيد الخدري وهو ابو سعيد سعد ابن مالك ابن جنان الخدري صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم واحد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام من اصحابه الكرام رضي الله تعالى عنهم وارضاه وهم الذين جمعهم السيوفي في الالفية بقوله والمكثرون في رواية الاثر ابو هريرة يبيث ابن عمر وانس والبحر كالخدري وجابر وزوجة النبي قال اخبرنا محمد بن رافع قال حدثنا حزين بن المثنى قال حدثنا عبد العزيز وهو ابن ابي سلمة عن زيد ابن اسلم عن اخاء ابن عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال اذا لم يجر احدكم صلى ثلاثا ام اربعا فليصلي ركعة ثم يسجد بعد ذلك سجد الدين وهو جالس فان كان صلى خمسا شفعتا له صلاته وان صلى اربعا قال ذات تعظيما للشيطان. ثم ورد النسائي حديث ابي سعيد بطريق اخرى وهي مثل الطريقة السابقة في مثل الطريقة السابقة واسناد الحديث يقول المثل يا اخواننا محمد بن رافع وهو القصيري ان السابوري آآ شيخ لمسلم اكثر من الرواية عنه وهو مثل وهو يوافق مسلما في كونه من قبيلته ومن بلدي ومسلم ومحمد ابن رافع خشيري من الزابوري وحديث اخرجه اصحاب الكتب الا ابن ماجة اخرجه اصحابه بشدة الا ابن ماجة وهو وهو ثقة اخرج حديثه اخرج حديث الجماعة الابن ماجة مثل مثل تلميذه محمد ابن رافع قال حدثنا عبد العزيز وهو قال حدثنا عبد العزيز وهو ابن ابي سلمة عبد العزيز ابن ابي سلمة عبد العزيز ابن عبد الله ابن ابي سلمة الماجي يقول وهو لغد اخرج حديثه هو سيدي ابن ادم عن زيد ابن اسلم عن عن عطاء النبي عن عطاء النبي سعيد وقد مر ذكرهم بالاسناد الذي قبل هذا