ولقد كان رجل الليل حتى ما يستطيع ان يمشي على رجليه دون ان يسنده احد على يمينه على شماله هذا الحديث لكن هذا الحديث يدل على ان من صلى في وهو ان جابر رضي الله عنه آآ لما طلب منه الرسول صلى الله عليه وسلم ان يصنف ليصنف التمر اقنافا ويجعل العدوى على حدى تمر اللي هو على الحدث النخلة يعني امر لانه يغبن ويخدع ارشده عليه الصلاة والسلام ان يقول هذه الكلمة وانه يقول لا قلاب بلا خديعة وهذا هو مطابق للترجمة في قول البخاري رحمه الله بعضنا يكره من من الخداع في البيع النبي صلى الله عليه وسلم انه يقطع في البيوع. فقال اذا بايعت فقل خلافه بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم وبارك على ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. اما بعد ويقول الامام البخاري رحمه الله احباب ما يفرح من الخداع في البيع. وورد فيه هذا الحديث من قصة ذلك الرجل ان الصحابة الذي ذكر للنبي عليه الصلاة والسلام وانه يخدع في البيوع فقال له النبي عليه الصلاة والسلام اذا بايعت فقل لا كلاب والمقصود الخلافة هنا خديعة ومراد النبي عليه الصلاة والسلام من هذه الكلمة انه لما كان هذا شأنه وانه يعني هذا وقفه من قوله ليس من اهل البصيرة لبيع وانه قد له بسبب ذلك انه يغلب ويخدع والنبي عليه الصلاة والسلام ارشده عند المبايعة ان يقول هذه الكلمة حتى يتفطن من لا يعرف حاله ويتذكر بهذه الكلمة آآ حاله حتى يكون على بينة وحتى ينصح له لان الدين النصيحة كما قال عليه الصلاة والسلام الدين النصيحة قالوا لمن يا رسول الله؟ قال لله ولكتابه ولرسوله ولائمة المسلمين وعامته والرسول عليه الصلاة والسلام قال في الحديث لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه وكذلك قال في حديث اخر في صحيح مسلم هو قطعة من حديث طويل من احب ان يزعزع عن النار ويدخل الجنة فتأتيه منيته بالله واليوم الاخر وليأتي الى الناس الذي يحب ان يؤتى اليه. بمعنى هذا انه يعامل غيره بمثل ما يحب ان يعامل به هو فاذا الرسول صلى الله عليه وسلم في ارشاده هذا الرجل الذي عنده ضعف بما يتعلق بالبيع والشراء من الخداع والبيع. ولا خلاف هي هذه هي محل الشاعر. يعني لا خلاف يعني لا قطيعة اشياء في بعض الروايات لهذا الحديث انه بالخيار ثلاثة ايام. هذا الرجل الذي يشتري وهذا شأنه وهذا انه بالخيار ثلاثة ايام. بعض ما ذكر في الاسواق وقال عبدالرحمن بن عوف لما قدمنا المدينة قلت هل قال سوق خير قاع. وقال انس صار عبد الرحمن بالدوني على السوق. وقال عمر الهاني الصف في الاسواق وقال حدثنا محمد ابن الصفاح قال حدثنا اسماعيل ابن زكريا عن محمد بن سوقة عن قال حدثتني عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يغدو البعض فإذا كانوا ببيداء من الأرض بأولهم واخرهم. قالت قمت يا رسول الله كيف يقصف بأولهم واخرهم وفيهم اشواق كيف يخصف باولهم واخرهم وفيهم اسواقهم. ومن لذ منهم قال يخطف باولهم واخرهم ثم يبعثون على نياتهم. وقال حتى تناقض قال حثنا درير عن الاعمى. هذه امة هذا ما ذكر في الاسواق البخاري رحمه الله ذكر جملة من الاحاديث التي ورد فيها في الدستور وذكر الاسواق التي جاء ذكرها في الاحاديث واشار الى احاديث سبق ان مرت قريبا معلقة اكتفاء بما اورده لابواب قريبة مضت يعني مشتملة على هذه الاحاديث مسندة وهي حديث عبد الرحمن ابن عوف رضي الله عنه انه قال هل قلت هل من سوق في تجارة فذلوه على الشاهد من هذا قوله هل من توقع فيه تجارة؟ لان هذا الحديث فيه ذكر واورده هنا معلقا اورد هذه القطعة وقد سبق ان مرت مسندة في اول كتاب البيوع دعوة لكتاب الجنود وكذلك ايضا حديث انس الذي يحكي فيه قول عبد الرحمن بن عوف دلوني على السوء المشاهدين اخواني ذكروا بكلامه رضي الله عنه حيث قال دلوني على السوق. وكذلك ايضا حديث عمر الهاني اتخذ في الاسواق الشركة عندما جاء مرة في حديث ابي موسى الاشعري في قضية الاستئذان ثلاثة وانه استأذن عليه موسى ثلاث مرات وكان مشغولا ولعله كان مشغولا ثم انتبه وقال كاني سمعت فوز عبدالله بن قيس يعني ابا موسى. فبحثوا عنه فلم يجدوه. فاذا هو قد انصرف. ثم انه جاء لقيه وقال انه اذا كنا نؤمر بذلك يعني نستأذن ثلاثا ثم ننصرف فقال لمن يشهد على هذا فذهب الى جماعة من الانصار وقالوا لا يقوم معك الا مقام ابو سعيد معه وجاؤوا الى عمر وذكروا الحديث ثم قال في الاسواق يعني كونه يحصل منه الغيبة عن مجلس رسول الله عليه الصلاة والسلام في بعض الاحيان ويفوته بعض الاحاديث سبب ذلك انه كان يذهب للاسواق ليبيع ويشتري من اجل ان يحصل قوت من يعوله ومن يجب عليه نفقته فهذه الاحاديث الثلاثة سبق ان مرت قريبا ولكنه اشار اليها هنا بدون اكتفاء بما مر وفيها ذكر سوء. وفيها ذكر الاسواق. وعرفنا فيما مضى ان محل الشاهد من هذا ان الرسول عليه الصلاة والسلام اقر اقرهم على ذلك وان هذا عمل موجود في زمانه عليه الصلاة والسلام كان من فعل هؤلاء الصحابة الا انه حصل الاقرار من رسول الله عليه الصلاة والسلام على هذا. وعلى هذا يكون من قبيل من قبيل من ضمن السنة لان السنة قوم وفهموا تقرير. ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم وتلفظ به وما فعله عليه الصلاة والسلام وما رآه وفعل في حضرته واقره عليه الصلاة والسلام لانه لا يقر على باطل عليه الصلاة والسلام. ثم اورد جملة من الاحاديث التي فيها ذكر الاسواق. حديث عائشة الله عنها هذا الاول الذي عرضه الامام البخاري وهو انه يغزو جيش الكعبة حتى اذا كانوا قد كتب لاولهم واخرهم. قالت عائشة رضي الله عنها كيف باولهم واخرهم وفيهم اسواقهم وملليت منه وقال عليه الصلاة والسلام يحي باولهم واخرهم ثم يبعثون على نياتهم مما يبعثون على نياتهم يعني ان الخس يشمل الجميع ولكن من كان ليس من اهل القتال لو كان مكرها وانه اجبر على ان يأتي ولا يريد يعني هذا العمل ولكنه دخل مضطرا ومكرها فانه لا يؤاخذ يوم القيامة يبعث على نيته وانما حصلت العقوبة دنيوية لهؤلاء الظالمين ومن جاء معه شمله شؤم الظلم وانتهت اجالهم فماتوا في اجالهم ولكن من كانت نيته ليست ارادة يعني هذا الغزو للكعبة وانه مجبورون ومكرهون وليسوا من المقاتلة وانما اترفوا واجبروا حتى ادخلوا وهم كارهون فانهم يبعدون على نياتهم. لان معناه انهم لا يغافلون يوم القيامة. لان كل يبعث على نيتهم. فاذا كان نيتهم ولكنهم دخلوا سكراها وهم لا يريدون انه يكتب بالجميع وتنال من اراد القتال ومن لم يرد القتال ان كان من المقاتلة ومن كان من اسواقهم الذين هم ليسوا من اهل القتال وانما هم اهل البيع والشراء الذين دخلوا مكرهين وما كانوا يريدون فانه يشرف بالجميع ولكن يبعثون على نياتهم. محل الشاهد من الحديث قوله اسواقه. اين المقصود بذلك اهل الاسواق منهم؟ الذين هم ليسوا اهل القتال وليسوا اهل هذه الاعمال وانما حصل هذا الجيش ادخل فيه من كان ليس من المقاتلة وانما هو من اهل السوء ومن الذين ليسوا هذه الاعمال وليسوا من اهل آآ اهل القتال ادخل فيهم من ليس منهم آآ هذا هو محل الشاهد قوله اسواقهم. يعني معناه اهل اسواق. الذين هم اهل السوق المنسوبون الى السوق وقال ثم ان البخاري رحمه الله في شهر الحافظ ابن حجر الى ان الى ان البخاري عقد هذه الترجمة وهي قالوا بعض ما ذكر في الاسواق قال ولعله يشير الى ما بعض الاحاديث ان النبي عليه الصلاة والسلام قال احب البقاع الى الله مساجدها وابغض البلاد الى الله اجواءها لان فيه ذكر الاسواق وهو نصف فيها وقد سيق في بيان ذمها ويحصل فيها من ومن الجدال ومن الكلام الذي لا يصلح فان الاسواق يحصل فيها من اللغط والكلام دون ما يحصل في المساجد المساجد ليس فيها ذكر الله عز وجل. والاقبال على طاعة الله سبحانه وتعالى. قد ذكر اغلب الحجر انه خرجه جماعة من الائمة وفيهم ابن خزيمة وغيره. والحديث اخرجه مسلم في صحيحه في صحيح مسلم. الامام مسلم في الصحيح. وسبق للمحافظة رحمه الله في كتاب المساجد انتظار الصلاة ان ان اشار في ترجمة من التراجم الى ان البخاري انه لعله يشير الى ما جاء في الحديث. ثم عزاه الى بعض الائمة غير مسلم. وهو الحديث في صحيح مسلم هناك وهنا عداه الى من دون مذنب ولعله لم يطلع عليه في صحيح مسلم والحديث صحيح وهو في صحيح مسلم احب البلاد الى الله مساجدها وابغض البلاد الى الله اسواقها. اسواقها وذلك ان ويحصل فيها من النظر ويحصل فيها من الخصام والنزاع والكلام الذي يتساقط والكلام الذي لا قيمة له ولا فائدة من وراءه المساجد لان المساجد يسن فيها ما يحدث في الاسواق انما بنيت بذكر الله عز وجل. ولكنه الامام البخاري رحمه الله لما لم يذكر هذا الحديث وهو ليس على اتى بجملة من الاحاديث التي على شرطه لكن ذاك الحديث هو الذي نص صحيح اكون فيها وقد فيق في بيان آآ انها يعني مما يرضيه الله عز وجل وانها ابغض البقاع الى الله سبحانه وتعالى تحدثنا قصيبة قال حدثنا جرير عن الاعمش عن ابي صالح عن ابي هريرة عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة احدكم في جماعة تزيد على صلاته في سوقه وبيته. بضعا وعشرين وذلك بانه اذا توضأ فاحسن الوضوء ثم اتى المسجد لا يريده لا يريد الا الصلاة وذلك بانه فيما توظى فاحسن الوضوء ثم اتى المسجد لا يريد الا الصلاة. لا يريد الا الصلاة لا ينهزه الا الصلاة. لم خطوة لم يخطو خطوة الا رفع بها درجة او حطت عنه بها خطيئة. والملائكة تصلي على احدكم ما دام في المصلى الذي يصلي فيه اللهم صلي عليه اللهم ارحمه ما لم يحدث فيه ما لم يحدث في فيهما لم يؤذي فيه وقال احدكم في صلاة ما كانت الصلاة تحبسه. سبق ان ما يتعلق بمساجد وفضل الجماعة وصلاة الجماعة وفضلها وان الانسان اذا خرج من بيته توضأ باحسن الوضوء خرج بيده لا يريده الا الصلاة لا يجوزه الا الصلاة. لا يدفعه ولا يحركه بان الا الا ارادة الصلاة فانه مأجور على هذا ما يخطو خطوة الا ويرفع بها درجة او حق المخلوق والملائكة تصلي عليه هذا قل اللهم صلي عليه اللهم ارحمه ما لا نؤذيه. قال يحدث ولا يزال في صلاته منتظر الصلاة او ما لمن ادم الى الصلاة وفيه اجر لانه آآ في صلاة ما دام في انتظار القناة معناه انه يؤجر على هذه المدة التي يلقاها انه بمثابة من هو مصلي فهو مأجور نصلي ما دامت فلا تحذفه ما دامه ينتظر الصلاة وكذلك ايضا بالنسبة مشيه وخطواته فانه يرفع فيها درجات ويحط عنه بها السيئات. من اجل كلمة سوقه. ولكن في بيته او فوقه ويدل على يعني جواز صلاة الفطور بذلك آآ الطاقة التي فيها محلات البيع والشراء اذا صلي فيها فان صلاة تصح ومثل الصلاة في البيوت وآآ الجماعة في المساجد هي التي فيها الفضل ولهذا قال صلاته في مسجده صلاة احدكم في جماعة تزيد على صلاته في خلقه او بيته واحد وعشرين درجة طبعا وعشرين درجة. البخاري يعني معناه انه ذكرى سوق الحديث معنى هذا ان الانسان اذا صلى في السوق لم يخلف المسجد فان صلاته في المسجد تزيد على صلاته في سوقه وصلاة في بيته طبعا وعشرين درجة نعم هذا الحديث مما يستدل به على ان صلاة الجماعة انها سنة. وان صلاة وانه ما دام ان ان يصلي في بيته في بيته او لا يصلي في المسجد ولا يصلي جماعة ان له اجر صلاة وانه اذا صلى في مسجد الصلاة بهذا على صلاة الجماعة ليست واجبة. لكن الاحاديث التي جاءت هي واضحة في اللجوء. لان هذا دل على ان الصلاة صحيحة وهي صحيحة بلا شك وفيه رد على من يقول بان صلاة الجماعة شرط العلماء بلغ حتى قال ان صلاة الجمعة شرط. معناه انه لو صلى في غير جماعة من صلاته ما تنقطع. وهذا ليس بصحيح وانما هي واجبة يعزم الانسان اذا لم يفعلها. ولكنه لو صلى بغير جماعة وصلى في صلى في بيت او في صوفة الصلاة صحيحة ويقوم خلى ولكنه اذن ان لم يصلي صلاة الجماعة في المساجد وجاء منها لكنهم منافقين. الذين يتعثرون عن الصلاة يعني هم موصوفون بهذه الصفة المنافقين الذي تأخر عليه ان يكون من هؤلاء صلاة الفجر ولو يعلمون ما فيه من اجل المساجد وهم يحمون على الركب. ثم امر الناس لا رسول الله لمن ترك واجب. لا تطير لمن ترك قلنا ان الذي من ترك واجب. كذلك بقصة الرجل الاعمى للرجال صلى الله عليه وسلم قال واني ليس فاني ركن ان اصلي في بيتي قال نعم قال فاجب. كل هذه الاحاديث وغيرها يدلنا على وجوب صلاة الجماعة. ربنا اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام عن ابي ابن مسعود رضي الله عنه وارضاه ان الواحد منهم يصيبه المرض ثم لا تسمح نفسه ان يصلي في بيته ان يؤتى به حاجة بين الرجلين رضي الله عنه ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها الا منافق معلوم في بعض. ارأيتونا اننا نتخلف عنها الا منافق عيون اخرى بيته الصلاة صحيحة. كبر من المصلي ولكنه ترك امرا واجبا عليه. وهو الاتيان بالصلاة المساجد لهذا شرع الاذان والى حي على الصلاة حي على الفلاح علموا اقبلوا في بيوتكم وقال حبسنا ادم وابي اياد قال حدثنا شعبة عن خنيفر الطويل عن انس بن مالك رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم في السوق فقال رجل يا ابا القاسم فالتفت فالتفت اليه النبي صلى الله عليه وسلم فقال انما دعوت هذا فقال النبي صلى الله عليه وسلم سموا باسمي ولا تكلوا باسميتي. سموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي فحدثنا مالك ابن اسماعيل قال حدثنا زهير عن حميد عن انس رضي الله عنه قال دعا رجل من بقيع يا ابا القاسم التفت اليه النبي صلى الله عليه وسلم فقال لم اعنك قال سموا باسمي ولا تكلوا بسنيتي ولا تمنوا بكنيتي. لان فيه كان في السوق. كان في فسمع رجل يقول يا ابا القاسم اجابه فقال اعني واعني هذا يعني يريد الى شخص اخر ليثنى ابا القاسم وقال عليه الصلاة والسلام ثم اورد بعده كان في البقيع هذا الحديث الاول فيه ذكر السور وكان فيه ذكر يعني ان نسوق في جهة البقيع او في منطقة البقيع. فذكر الحديث الثاني وهو ليس فيه ذكر السوء. فيه بيان المكان الذي فيه السوق التي خصب فيها رسول الله عليه الصلاة والسلام بنيته التي حوصي فيها رجل بكليته الخاتم فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم لما سمع النداء وان منه انه هو المراد فلما رأى هذا الرجل المنادي ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لم اعنف انما عنيد هذا وانما عملت فلانا قال عليه الصلاة والسلام ان السوق ذكر في هذا الحديث. وقال حبسنا علي بن عبدالله. قال حدثنا سفيان عن عبيد الله بن ابي يزيد عن نافع ابن جبير ابن مطعم عن ابي هريرة رضي الله عنه قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم في طائفة النهار لا يكلمني ولا اكلمه. جلس بفناء فاطمة فقال اشم لكع اشم لكع وحبسته شيئا فظننت انها تنبته انتخابا او تغسله او تغسله حتى عانقه وكبره وقال اللهم احبه واحب من يحبه قال سفيان قال عبيد الله اخبرني انه رأى نافع ابن زبير اوتر بركعة في بيان ان ذهاب ذهاب الاشراف وذهاب الكبار لان الرسول صلى الله عليه وسلم هو سيد الذكر كان يذهب الى السوق لان هذا الحديث انه كان في السوق اللي هو حديث اول الذي قبل هذا فنادى رجل لابا القاسم رجلا ظن انه يريده فلتفت النبي صلى الله عليه وسلم قال لا اعنك يا رسول الله انما عليك هذا في هذا ان هذا لا يعني ليس لي عيب ليس بشيء ينام عليه او يعاب عليه لان المصطفى عليه الصلاة والسلام فعله فاذا ذهاب الكبار والناس هذا لا يحط من قيمتهم ولا ينقصوا في شأن من فعله المصطفى صلوات الله وسلامه وبركاته عليه والطبيب الثاني حديث ابي هريرة رضي الله عنه عن ابو هريرة رضي الله عنه خرج من طائفة النهار طائفة من النهار قطعة او وقت من النهار لا يكلمني ولا اكلمه. حتى ذهب او حتى جاء سوق بني قيم القاعة فجلس في فناء بيت فاطمة وهذا الحديث فيه افتخار قد جاء بيان هذا الالف لبعض الاحاديث وذهب الى ثم انصرف فجلس ان هذه الرواية عرف منها هذه الجملة من قوله لان لان لو لم تبقى لاشعرك واوهم ان بيت فاطمة هناك وهو ليس هناك. فاذا في هذا الحديث في هذه الرواية عندهم اطار وفي ان بين في بعض الروايات وهي قوله ثم انصرف فجلس في بيته في بناء بيت فاطمة رضي الله عنه خرج من النهار لا اكلمني ولا اكلم فلان معه ذهب معه وكان لا يكلمه لعله كان مشغولا او يفكر في شيء او مهموما وكان اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم اذا رأوه على هذا على هذا الحال لا يسلمونه وهو لا يسلم لانه قال مشغولا او مظلوما وابو هريرة لا يكلمه. وانه لما رآه على هذه الحالة لم يرد ان يكلمه هذا من توطين الصحابة صلى الله عليه وسلم وانهم اذا رأوه على حالة اه لا يكلمونه لعله يوحى اليه. او لغير ذلك من التي كان الرسول صلى الله عليه وسلم انه حيث لا يكلم من كان معه والصحابة الذين يكونون معه لا يكلمونه بما يظنونه من الوحي او انه كان عموما او مبكرا في شيء. فلا آآ يحصل منه شيء يشغله ثم ذهب الى الفقه ثم انصرف وهذا محل الشاهد من الحديث ذهب الى التوصل الى سوق معناه ان الرسول ذهب الى السوق هذا هو محل الشاهد باب ومدينة السوق وان ذهب الى سوق جماعة من اليهود يعني هم بهم لانه كان معروفا اليهم آآ ثم انصرف عليه الصلاة والسلام فجلس في فنائه والمكان الذي بين يدي البيت وقال هنا الحسن بكرة تأتي بمعنى الصغير وتأتي بمعنى اللئيم بها هنا الطريق لما ركع يعني اتم الحسن ما قال عنه هذا اللفظ يعني لانه يطلق على الصغير قال له لكع ايضا على شيء اخر معنى اخر وهو الليل بعض الاحاديث فتقوم الساعة حتى يكون اسعد الناس في الدنيا نفع بالبدعة الاراضي والناس المذمومون يعني هم الذين يكونون اسعد بالدنيا واكثر قيادة في الدنيا لا تقوم حتى يكون اسعد الناس بالدنيا لكع بنكع يعني اللئام اما هذا الحديث او هذا اللفظ يقول ان ربنا ادم لكع يعني الحسن ابن علي رضي الله عنه المقصود بالحرير ان اعداده لهذا المعنى وتأتي بهذا المعنى كان خلف فحدثته او حبسته شيئا لفاطمة وظن انها تلبسه سحابا سحاب تفسيرات منها انها قلادة من قيل ذكرت في هذا وذكرت في غيره. فجاء يشتد يعني يجري حتى آآ من عانقا معا وقبله عليه الصلاة والسلام قال اللهم امين اللهم احبه واحب من يحبه اللهم احبة واحب من يحبه. هذه فضيلة ومنقبة للحسن ابن علي ابن ابي طالب. رضي الله تعالى عنه وعن ابيه وعن امه وعن الصحابة اجمعين لان النبي عليه الصلاة والسلام قبل وعانقه وضمه اليه وقال اللهم احبه واحبه تأمن حبه هي دعوة للنبي عليه الصلاة والسلام بالحسن وعال من الله عز وجل ان يحبه وان يحب من يحب فهي منقبة لحسن ابن علي ابن ابي طالب رضي الله تعالى عنه وارضاه حيث جعله الانسان بهذه الدعوة التي فيها الرجاء من الله. والسؤال من الله ان نحبه وان يحب من يحبها. فيها فائدة وفيها منقبة له وفيها ايضا تحسن وتنبيه وارشاد الى محبة حسنة وان المسلم يحب الحسن من علي ابن ابي طالب رضي الله ان يحبه الله. دعا لمن يحبه يحب الله من يحبه فهي منقبة له رضي الله عنه طويلة وفيه ارشاد وتنبيه محبته وكذلك ايضا محبة الصحابة لان حفظهم الله عن واحد من الصحابة محمد الصحابة جميعا ال البيت وغير ال البيت ال البيت منهم يحبون شيئين من رسول الله عليه الصلاة والسلام ولكونهم اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام. واما من لم يكونوا من اهل القرابة ولكنه من الصحابة وهم يحبون لصحبتهم لرسول الله عليه الصلاة والسلام. الذي جمع بين الصحبة والكرامة من هؤلاء البيت فانهم يحبون قرابتهم ولصحبتهم. واما غيرهم يحبون لصحبتهم واتي من رسول الله عليه الصلاة والسلام ثم قال قال سفيان قال عبيد الله اخبرني اوتر بركعة. هذا ان اه قال عبيد الله اخبرني الا من اخبرني هذه هي التي يقولها سفيان وهي من الصيغ التي تؤخر عن عن اسم الراوي. وهو جائز وقليل في الاستعمال. يعني الاستعمال ان يكون قبل الراوي قد اخبرني والاخوان عبيد الله قال سفيان بن عبيد الله هذا هو الاصل المعروفة المشكورة ولكن الصيغة جاءت على خلاف الجادة وهو شيء قليل بالاستعمال وهو تأخير بصيغة عن ابن الراوي يعني قال سفيان عبيد الله اخبرني يعني قال اخبرني اعبد الله هذا هو الصيام السياق انه رأى انه رأى نافع ابن جبير اوتر ركعة ونقول في هذا ان عبيد الله ادركه وانه شاهده يوتر ركعة مفروض من هذا اثبات اللقي. وبيانا للعنعنة التي وردت في الرواية بين عبيد الله رواده عن عن الزبير انها محلولة على ومحمولة على السماع. لان الشخص الذي لا يعرف بتدمير رابعا فهو مقبول على السماع. وانما الذي فيه الاشكال هو الذي بالتدليس فان او يحمل قد يحمل على الانقطاع وقد يحمل على الانتقام. الاصل دينا ليس لمدلل اذا روى بالعنعنة عن من لقي وعن من عرف لقاؤه اياه ومن له معه لطي انه مأمون على الانفصال ومحمول على السماع وانما التأخير يكون في حق الراوي المدلل هو الذي يحتمل الاتصال ويحتمل الواسطة ويحتمل الانقطاع بينه وبينه الروى عنه في العنعنة وهذا هو الذي يحتاج معه الى ان يوجد التصريح للسماع لموضع اخر. وقال حدثنا ابراهيم ابن قال حدثنا ابو ضمرة قال حدثنا موسى عن نافع قال حدثنا ابن عمر انهم كانوا يشترون الطعام من الركبان على عهد على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فيبعث عليهم من يمنعهم ان يبيعوه حيث اشتروا حتى قولوا حجي يباع الطعام قال وحسن ابن عمر رضي الله عنهما قال نهى النبي صلى الله عليه وسلم ان يباع الطعام انه اذا اشتراه حتى يستوفيه. هذا الحديث جاء في باب ذكر الاسوار ومقصود البخاري منك عبارة الطعام حيث يباع الطعام هي كناية عن السوء هي كناية عن السوق وان لم يكن فيها لفظ السوء وان لم يكن فيها نفر السوق ولكنها هي المراد بالسور حيث يباع الطعام يعني السوق. يعني ما جاء ذكر الاسواق باللفظ في هذا الحديث لكن جاء ما يدل عليه وهو ما يباع به الطعام او حيث يباع الطعام يعني هو سوق لان المكان الذي يباع الطعام هو السوق الذي ولهذا هو المطابق او محل الشاهد للترجمة من الحديث. ليس فيها ذكر نصا ولكن ذكر شيء عليه وهو حيث يباع الطعام. ونقول من هذا ان المشتري قد اشترى طعاما لا يبيعه حيث الشراه وانما يبيعه حيث ينقله ويذهب به الى مكان الطعام او في اي مكان اخر لانه جاء بعده في الحديث ليسر احدكم طعامه فلا يبيعه حتى يستوفيه معناه انه لا يبيعه وهو في مكان لا يذيعه وهو في مكانه الذي اشتراه فيه وانما يحوجه حتى يحوزه وينقله عن المكان الذي تم شراؤه به مكان اخر ويحتمل ان يكون المقصود في الحديث الاول الذي هو انه كان يتلفظ الركان من وقود ذلك منع شراء في حالة تلقي وانهم يتركون ذلك حتى يذهبوا الى السوق حتى يصل هؤلاء الجانبون والركبان الجانبون حتى يصلوا الى السوق. فعند ذلك يتضح لهم الاثمان يرفعوا لهم الاسعار فقد يتلقاهم احد ويغدر بهم ويشتري وهم لا يعرفون اسعار السوق. ويكون عليهم غبن. فيحتمل ما يعني ذكره البخاري بعد ذلك وفي الرواية الثانية وفي الطريق الاخرى التي جاءت بعد ذلك ويحتمل ان يكون المراد بهذه الطريقة الاولى التي فيها ذكر الركبان انا المفروض النهي عن الشراء منهم فانهم يتركون حفلة الى السوء. اذا جاؤوا الى السوق عند ذلك يتضح لهم الامر. ويكونون يبيعون على بينة ويشترى منهن على بيان. حديث او هذه هذا يحتمل ما ذكره البخاري بعد ذلك وان الطعام لا يباع حتى يستوفي له وينقله يشيله وينقله ويحول كما جاء في بعض الاحاديث وكما سيأتي في ترجمة خادمة هذا ويحتمل ان يكون وانه لا يشترى من الرهبان حتى يصل الى المكان الذي تباع يباع به الطعام. فيصل الى المقام الذي يباع اطعام حتى يحصل لا يحصل لهم غبن. اذا جاءوا الى السوق وجدوا ان الذين لغوهم يشتروا منهم برخص كما جاء في احاديث اخرى بعض الكراهية الصخب في السوق وقال حدثنا محمد ابن سيناء قال حدثنا قريش قال حدثنا هلال عن عطاء ابن يسار قال لقيف عبدالله ابن عمر ابن ابن عمر ابن عمرو ابن العاص رضي الله عنهما قلت اخبرني عن صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في والله انه لمنصوف في التوراة ببعض صفته في القرآن. يا ايها النبي انا ارسلناك ومبشرا ونذيرا وحرظا للاميين انت عبدي ورسولي. سميتك المتوكل ليس بفضل ولا ولا سخاد في الاسواق ولا يدفع بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويغفر ولن يقبضه الله حتى يقيم ملة العوجاء لان يقولوا لا اله الا الله ويفتح به اعينا عميا واذانا صمى قلوبا غلفا لا بعه عبد العزيز ابن ابن ابي سلمة عن هلال وقال سعيد عن هلال عن عطاء عن غلف كل شيء في غلاه. وقال بعيد عن هلال عن عطاء عليه السلام خلق كل شيء كل شيء في غناه وسيف اغلق وقوس ورجل اغلق اذا لم يكن مختونا. قاله ابو عبدالله هذه في الاسواق ما ذكر الاسواق وان دخل الاسواق وذهب الى الاسواق وان هذا ليس مخالفا للمروءات وان فعله وهو سيد المسلمين وكذلك اخبر عن الرسل المشي في الاسواق وذهابه في الاسواق ليس مما يقلق لان الرسول صلى الله عليه وسلم فعله وفعله فعله رؤوسا من قبله. وانما الذي هو مكروه السخب في الاسواق والسخب واللغب الرسول عليه الصلاة والسلام يذهب الى السوق ولكنه ليس متصفا بهذه الصفة عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنه الذي فيه انه وسئل عن مصر التوراة فاتى بهذه الجمل ان فيه من الثورات وفيه وفيهم على صفاتهم في التوراة ومحل الشاهد منها ليس بصخابة في الادوار. في الاذواق لم يكن كذلك يعني ليس متصلا بهذا صلة معناه انه يكره اتخذوا بالاسواق لان الله نزه نبي ان يكون كذلك فهي صفة مذمومة وقد نزه عنها رسول الله عليه الصلاة والسلام فهي اخوها اذهب فصن الثمرة فصن السمرك اصنافا العدوة على حدى وعتق زيد على حدى ثم الي ففعلت ثم ارسلت الى النبي صلى الله عليه وسلم. فجلس على اعلاه او في وسطه. ثم قال القوم خفيفهم حتى اعطيتهم الذي لهم وبقيت امريكا انه لم ينقص منه شيء. وقال فراس وقال فراس عن الشعبي قال حسسني جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم فما زال فما زال يكيل له وقال هشام عن وهب عن جابر قال النبي صلى الله عليه وسلم حب لهم فاعزله على البائع والمعصية بمعنى هذا ان انه اذا حصل بيع الطعام فان الكيل يكون على البائع هو الذي يتولى الخير او هو الذي يدفع مؤامرة الخير يحتاج الى مؤونة. على البائع والذي يتولاه او هو الذي ينفق عليك اذا استأجر اليتيم ان يقوم بالليل فانه يقوم على البائع. آآ اية عز وجل وبعض الاحاديث لقول الله عز وجل اذا قالوهم واذا قالوهم الوهم مثال لهم وزنوهم وزنوا لهم. ومن هذا ان الخيل والوزن على من يحصل منه البيع. او على من يحصل منه اعطاء الذي يدفع الطعام الى من يشتريه او الى من يعطى اياه الذي تولى الكيل بنفسه او برؤيته البائع او المعطي لان هذه الاية والذي اعطي فيه اذا قالوا هم الذين احالوا على الناس يستوفون يعني فاخذوا حقهم من غيرهم فانهم لا يقبلونه الا واثير. كاملا لكن اذا كانوا هم المأمون وكانوا لغيرهم لانهم يوظفون وينقصون وهم يأكلون حقهم كاملا ولا يعطون الحق لغيرهم كاملا للمقربين الذين اذا اكتالوا على الناس يقومون اذا كان الحق لهم الا يقبلونه الا كاملا وفيا. واذا كان الحق لغيرهم فانهم لا يعطونه كاملا واذا كالوهم او وزنوهم اذا كانوا لغيرهم لغيرهم فانهم يربطون المكيال والميزان. يطبقون لا يؤدون الحق الذي عليه كاملا ويأخذون الحق الذي عليه بكل الذي جاء بالحديث منع وهات. ثلاثا ومنها منع الوهاب يعني معناه معنى هذا انه يمنع الذي الحق الذي لغيره جانبا والحق الذي له يطالبه ولا يقبله الا كاملا. كلنا ويذكر ان الله عنه انه قال له قال له اذا بعت فقيل واذا بعت فاقتل وهذا يدل لما تقدم له البخاري وان البائع هو الذي يقول للبيت واذا اشترى انه يطلب من غيره ان يجد له ان البائع البائع يخين وقال حقوقنا عبدالله بن يوسف قال اخبرنا مالك عنا عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من ابتاع طعاما فلا يبيعه فلا يبيع حتى يستوفيه. وهذا ان يستوفيه بالكيد فلا يبيعه حتى يستوفيه حتى يحوزه حتى يكيله ويحوزه كذلك يبيع اما قوله يعني يبيع دون ان يقوده فهذا مما جاء النهي عنه عن رسول الله عليه الصلاة والسلام. وقال حدثنا عبده قال اخبرنا جرير عن مثيرة عن الشعبي عن جابر رضي الله عنه قال توفي عبدالله بن عمرو بن حرام وعليه دين. استعنت النبي صلى الله عليه وسلم على غرمائه ان يضعوا من ذيله وضرب النبي صلى الله عليه وسلم اليهم ولم يفعلوا. فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم اذهب فصن التمرة العدو العدوة على حدة وعتق زيد على حدة ثم ارسل ثم ارسل اليك فقعدت ثم صلوا الى النبي صلى الله عليه وسلم وجلس على اعلاه او في وسطه ثم قال من ثم قال للقوم فقلتهم حتى اوصيت حتى اوصيتهم الذي لهم وبقيت امريكا انه لم ينقص منه شيء. وقال فراس عن الشعبي قال حذفني جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم فما زال يكيل لهم حتى اتاه. وقال هشام عن وهب عن جابر قال النبي صلى الله عليه وسلم جد له فاوفله. هذا الحديث ايضا اه لا على ما ترجمه البخاري التي تسمى لان هذا اثما من اثام النقل. يقال هذا عجوة ويقال هذا حازق اثنين وهذه نخلة كذا سميت باسم واشتهرت به ثم قال ثم ان يتكلم فجلس في اعلاه في وسطه ثم قال للقوم هذا هو محل الشاهد لانه هو الموصي وهو المعطي لان فهو الذي يوافق قوله المعطي. لان هناك اولا هناك البائع الاول يعني يشعر بذكر البائع وهم يشهد ببر المعطي وهو الموفي الذي يوفي لانه ليس لباس انما عليك دين يرفع الطعام يرجم البخاري رحمه الله بالبائع والمعطي الحديث الاول المطابق البائع وهذه الاقامة لانه دافع للطعام وموصي للغرماء الذين على ابي هليل وعبدالله بن علاف الحرام هو ذا هذا ولد جابر بن عبدالله. رضي الله عنه. انه لما توفي كان عليه دين واستعان على غرماء بمعنى انه طلب منه ان يطلب من غرمائه ان يضعوا عنه ينقطعوا فلم يوافقوا على اه ثم بعد ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم قال له تم طعامك اصنام ثم اخبرني ثم فلما فعل جاء على يقين والرسول صلى الله عليه وسلم عنده فجعل يقين القوم افا وقاهم حقوقهم وبقي الطعام كانه لم يلبس منه شيء وذلك ببركة النبي عليه الصلاة والسلام وببركة ودعائه عليه من الله تعالى افضل الصلاة وايام التكبير وهذا من بلاء لنبوته معجزاته عليه الصلاة والسلام يرفعان بحضرته تفجير الطعام ونموه وكثرته. وزيادة بين يديك عليه الصلاة والسلام هذا اوفى ان اوفى الغرماء يعلمون الطعام لانه لم منه شيء. المشاهدين للقوم بمعناه ان المعطي هو الذي يتولى البيت هو الذي يتولى امرين. ابو ما يستحب من الخير وقال حدثنا إبراهيم بن موسى قال حدثنا الوليد عن ثور عن خالد بن معدان عن النفسان بن معد يحرم رضي الله عنه عن ابن معبتر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال طعامكم يبارك لكم. هذه الترجمة يقول في هذا الحديث وآآ قول يكيل طعامك المبارك لكم. من بعض الروايات وبارك لكم فيه. وآآ قد العلماء المراد بطيب الطعام وهل مقصود منه؟ هل الناس عندما يكون عنده يرتادون يأخذون منه بالخير ولا يأخذون منه بدون شيء هم قال والذي رجح ابن حجر المقصود بذلك ان الانسان عندما يشتري الشيء وانه يكيد وان فيه وامتثالا للامر فيكون فيه البركة لما فيه من وقال عندما يبيع يتيم عندما يشتري يغتال وعندما يحصل منه ذلك وفيه من الحق فيه ايضا اتباع السنة من الامتثال للامر بالخير. اذا نؤصل ببركة البركة في الطعام هذا هو اللي يرجع ومن العلماء من قال انه انسان عندما يقوم عنده الطعام ينفق منه فانه يخرج منه بالكيل. يخرج منه ويظهر منه بالكيل. والارض الحجر يقول ان الذي يظهر ان المقصود من ذلك هو الخير عند شراء عند البيع وان في ذلك امتثال للسنة وامتثال بما جاء في السنة وان الفعل الذي يفعل وهو ومباح انه اذا فعل المقصود بذلك الامتثال واتباع السنة فان ذلك من اسباب نزول البركة في ومن اسباب حصول البركة وبركة صاع النبي صلى الله عليه وسلم ومرسله فيه عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال حدثنا موسى قال حدثنا بهيل قال حدثنا عمرو ابن يحيى عن عباد ابن تميم عن عبد الله ابن زيد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ان ابراهيم حرم مكة فعلها وحرمت المدينة كما حرم ابراهيم مكة ودعوت لها في مدها وصاعها مثل ما دعا إبراهيم عليه السلام وقال حدثني عبد الله ابن مسلمة عن مالك عن اسحاق ابن عبد الله ابن ابي طلحة عن انس ابن مالك رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اللهم بارك لهم في وبارك لهم في صاعهم ومدهم اهل المدينة ايه اخبارك يا صاحبي قال فيه حديث عائشة حديث عائشة وانه دعا الله المضى في كتاب الحج ثم اورد فيه حديثين بعد ذلك قال رضي الله عنه قال ان ابراهيم حرم مكة واني حرمت المدينة ودعوت مثلها وقاعها بمثل ما دعا ابراهيم لمكة هل الشاهد منه قوله دعوته ومد المدينة وهو يدل على بركة هذا المقياس وهذا الكيل الذي دعا له النبي عليه عليه الصلاة والسلام وذكر مرة في الحج ان ابراهيم اظهر حرمتها اظهر حرمتها وتحريم لما هو من الله عز وجل تحريمنا إبراهيم بمكة وتحريم إلى النبي صلى الله عليه وسلم للمدينة إنما هو إظهار لهذا التحريم واعلان له واقرار به ثم الحديث الثاني الذي انس الذي قال فيه النبي اللهم بارك لهم في مكيالهم في طاعتهم وبارك لهم في وجودهم يعني اهل المدينة. هو فيه دعاء بالبركة في هذا المكان وهو المدينة ونسبته اليه في قوله ابن خالد في في دعائه لان المدينة والرسول صلى الله عليه وسلم انما دعا لهذا ولها نخاع المتعامل عليه بالمدينة وهو من سبل وسلم ومن سبل الى المدينة ومنسوب الى اهل المدينة والبركة انما هي لهذا الكيل لهذا المديان الذي هو في المدينة قد حصل منه صلى الله عليه وسلم الدعوة لهذا المكيال الذي هو خان الان لانه جاء ذكر الصيام وذكر السجود لانه يعبر عن شيء ببعضه وعبروا عن الشيء من بعضه ويعبر عن صلاة الركوع ويعبر عن صلاة السجود