عن قال وحببنا محمد بن بشار عن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه زهيد اتق الله قال وعناصري قال ابن الزبير ان حكيمة ان حكيم بن حزام انه قال يا رسول الله ارأيت ارأيت اميرا قال حدثنا عن قلوبنا ابراهيم. قال حدثنا ابو عاصم قال اخبرنا ابن زريد قال اخبرني موسى ابن خطبة عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال عاش ثلاثة نفر يمشون فاصابهم المطر فدخلوا في جبل من خفت عليهم صخرة قال وقال بعضهم لبعض يدعو الله بافضل عمل عن الذنوب. فقال احدهم اللهم اني كان لاموال شيخان كثيرا وكنت اخرج فارعى ثم اثر فاغلبوا فامنوا بالعباد قال فخرجت وصية قضاء حتى منع الفجر اللهم ان كنت تعلم اني اللهم انك وافرج عنا فرجة نارا منها السماء. قال فرج عنهم. وقال الآخر بها في الجاهلية من سورة واشاقة وصدقة؟ قال حكيم رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اسلمت على ما سلف لك من خير هذه ان يعذبني وعلمه آآ اللهم اني كنت فاعلم اني امرأة من البنات عني رجل من شعر وقالت لا تنال ذلك من فيها مئة دينار. وسعيت فسعيت فسعيت فيها حتى جمعتها ما فعلت بنا رجليها قالت اتق الله ولا ترد الله الا بحقه وقمت وتركتها وان كنت تعلم وافرج عنا فرجة. قال فخرج عنهم فخرج عنهم الثلثين وقال الاخر اللهم اني استأجرت اجيرا خلقني منذ احد فاعطيته وانا راعيها وجاء فقال يا عمر اراعيها ثم جاء فقال يا عبد الله العظيم حقي انها وقال ولكنها اللهم اني تعلم عني فعلت ذلك ابتغاء وجهك وافرج عنا وكشف عنهم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد. وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد فيقول الامام البخاري رحمه الله فلابد اذا شرى شيئا لغيره بغير اذنه آآ روى الامام البخاري رحمه الله هذه ترجمة وبيان مره صاحب الحق وروي ممن فعل لانه وعود تدل على هذه الترجمة على اثنان هذا الحكم هذا الحديث عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه وعن ابيه وعن الصحابة وابنائيه الذين كانوا ممن كان قبلنا خرجوا يمشون مطر فدخلوا في غار والله لا يستطيع الخروج من الغار الذي فيه. يخرج بمثابة الاموات وهم احياء. لانهم مطلوبون في هذا الغار لان الجبال الجبل محيط بهم وهذه الفتحة التي دخلوا معها دخلت صفحة كبيرة فعند ذلك فكروا ما هي الطريقة التي يعملون هذه المخلط منهم دين فقال له من عدهم كل واحد منهم وكل واحد منا ينظر في عمله الذي عمله لله عز وجل في الحالة الاخرى خالصا لوجه الله عز وجل فيتنكر هذا العمل ليتوسل الى الله تعالى به في عام شدة وكل واحد من المسلم بالعمل الذي عمله خالقا لوجه الله في حال رخائه. في حال سعثه ابن عباس عرف الى الله في الرخاء كان في رخائه في سعته تقرب الله عز وجل ويطلب من عمل الله عز وجل فانه اذا اصاب بشدة والله تعالى يفرج عنه. عز وجل من يتقي الله فيجعل له مخرجا. ويرزقه من حيث لا يحتسب. وان يتوكل على الله هو فهذه الطريقة ينزل اليها وكل واحد منهم فكر في عمل عمله خالق لوجه الله وتوسل الى الله عز وجل الله عز وجل ان يخلصهم لما هم فيه فكان احدهم ووصل ببره لوالديه وانه كان يقبع ابله ويأتي اللبن يأتي بالحليب ويقدمهم على غيرهم ويقيهم من هذا الذي جاء به وكان في مرة من المرات تأخر نجيء لهم في الوقت مع ذلك. واذا هما قد ناموا. فجاء والعياذ على يده فكره ان يوقظهما وكره ايضا ان يجلس ولينام وايضا الصبية الذين يستفيدون من هذا الحليب وهذا اللبن يعني يتلاقون ويفيقون تحت قدمهم وهو لا يريد ان يوقظهما ولا يريد ان يقدم عليهم واحدا حتى طلع الفجر وهو على هذه الحالة. قال اللهم اني كنت تعلم اني فعلت الذي المنام الثاني توسلنا الى الله عز وجل بالخوف منه ولترك المعصية مع القدرة عليها فقال انه كان له ابنة عم وكان يعيشها اما جليلة ومشغوف بها وكان يراودها على نفسها. ويطلب منها ان تمكنه من النصيحة بها سنة من المسلمين ووافقت له على ان يطيع مقدار من المال ثم لما فتمكن منها وجلس بين رجليها ولم يبقى بينه وبين لقاء الفاحشة شيء لله عز وجل قالت له يا عبد الله اتق الله. ولا تضر احدا الا بحق. هذا الذكر بالله عز وجل وخلف بالله قال النبي اليها وترك فتركها وترك ما اعطاها والوصل الى الله عز وجل ان نرجي مع قدرته عليك خوف من الله عز وجل اللهم ان كنت تعلم اني بعد ذلك لما وجهك وانفرجت ايضا هذه الصخرة ولكنه ايضا لا يستطيع ان يعتاد تذكر انه كان له عجيب يهجره على طرق واعطاه ابى ان يأخذه. اخذ بينه وبين اختلافه وفي نوعه وفي يعني هيبة وهذا الرجل الذي عد هذا الفرص وعوضه على صاحبه ولم يقبله. لما ذهب اراد ان يثمره واراد ان ينميها فزرعت وحصد واشترى به بصرا وراعي فقال وبعد مدة جاء هذا الرجل الامير وطلب منه حقا فاشار له الى الراعي فكنا نريد ان نغيب والان يشير له الى قطيع من البقر ومع ذلك يعني مملوك عم كل هذا وكل هذا لم في هذا الوقت وهذا هو حقه فذهب واهل وسأل الله عز وجل وقال اللهم اني دفعنا اني وخرجت هذا الحديث صلى الله عليه وسلم مبينا ما لهؤلاء ودالا على ان ودالا على امور من اهمها ان الى عرف الى الله عز وجل في حال الرخاء فان الله تعالى يعرفه ويفرج عنه ان منصبه الكرب عندما تصيبه الشدة والله عز وجل تزيده على بداية العمل الصالح الذي عمله في هذا الرخاء ويدل ايضا على ان من خير الواصل بعمله صالح. يتوسل الى الله بعمله وهذا من انواع التوسل المشروع الذي جاء فيه السنة يعني توسل المشروع وان كان توسل الله باسمائه وصفاته والرجوع الى الله باعماله الصالحة كما في هذا الحديث ويتوسل الى الله عز وجل بالدعاء والدعاء اذا دعني اذا طلب احد ان احدا يدعي ودعى له نسأل الله عز وجل بهذا الدعاء فان هذا ايضا مشروع البخاري رحمه الله لهذا الحديث ما حصل ما شأن ذلك. لغيره شيء بغيره غاوية فان هذا المستأجر الذي استأجر بغرض من تصرح في هذا الامر ولم عن طريق الزراعة بلغ ثم حسده ثم النتيجة نتيجة البرد في هذا المرض ثم جاء هذا الرجل واخذ على الغنم الادلة على ان الناس اذا في مال ورضي بذلك من اشترى له بغير دينه وباع على ذلك هذا يسمى الفقهاء يقول الانسان يبيع شيئا لغيره لغيره لله والشراء فلا يسمى اذا حصل رضا من صاحب الحق ضد قول فانه ينزل الرضا فانه تصرف ولا يكون والحديث عن ما حصل والرسول وزع ارادة وهو حكاية وهادئا من حضر منهم هل يعتبرون مشائخ؟ لان شرعا من قبلنا يكون في شرعنا يكون شرعنا اذا جاء في شرعنا ما يدل عليه. واذا جاء في الجنة ما يدل على المنع لا يجوز لنا. واذا لم يأتي ما يدل على انه ليس لنا ولا انه لنا ولكنه في بيان وفي مقام المدح والثناء لانه يستدل به على انه وعلى هذا مثل هذا التصرف الذي هو بيع اذا رضي به صاحب الحق واقر فان الشرائي والبيع مع المشركين واهل الحق. قال حدثنا ابو النعمان قال حدثنا ابن سليمان عن ابيه عن ابيه عثمان عن عبد الرحمن بن ابي بكر رضي الله عنهما قال انا مع النبي صلى الله عليه وسلم فجاء رجل مشرك مشعان طويل بغنم وغنم يسوقها. وقال النبي صلى الله عليه وسلم اي عن عن عطية او قال عن هبة وقال لا شيء فقال لا بيع اشترى منه الامام البخاري هذا الحديث. رضي الله تعالى عنه وعن نبيه اصحابه اجمعين. انه عن النبي عليه الصلاة والسلام فجاء رجل مشعان يعني معناها يوجد بالشعر سننظر عليه الصلاة والسلام قال ابيعة ثم اشترى منه ان التعامل معهم اخوي انا المسلمين او الحاق مضر بالمسلمين او ان هذا الذي يضيعه على المسلمين فانه لا بأس بذلك او هنا قال بيع الموهبة ويدل على ايضا الهدية او قبول الهدية من الكافر وهذا اذا كان في مصلحة اما اذا كنت فانها لا تقبل العدية. هنا كتاب البلوغ يبيع الشرن عن جديد والحديث واضح في هذا. لان النبي عليه الصلاة والسلام قال بيعا ارضية ولما قال بيع وحصل البيع والشراء وحصل الشراء وجمع ان الشراء رواية وقال النبي صلى الله عليه وسلم كافر وكان حرا فظلموه وباعوه وقال الله تعالى الله فضل بعضكم على بعض في الرزق فما الذي نقض ذنوبنا في رزقهم على ما ملكت ايمانهم؟ سواء اخذوا نعمة الله اجحفوا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب قال حدثنا ابو الزناد عن عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم هاجر إبراهيم عليه السلام عليه السلام بشارة فدخل بها وقيل دخل إبراهيم امرأة هي من احسن النساء ارسل اليه ان يا ابراهيم عن هذه التي معك؟ قال اختي ثم رجع اليها فقال لا والله ان على الارض والله ان على الارض من مؤمن غيره والله ان على الارض والله ان على من على الارض من مؤمن غيري وغيري. فارسل بها اليهم فقام اليها اللهم اني امنت بك ورسولك واحسنت انا على زوجي فلا تسلط عليه الكافر. قال الاعرج عن ابو سلمة عبدالرحمن ان ابا هريرة قال اللهم اني متخالفي حفظتك ارسل فقام اليها اللهم اني الا على قال عبدالرحمن عن ابو سلمة هريرة فقالت اللهم ان فيقام في قبركم رحمته وارسلت الثانية او في الثالثة فقال والله ما والله ما ارسلتم الي الا شيطانا ارجعوها الى ابراهيم واعطوها هذا واعطوها ورجعت الى ابراهيم عليه السلام وقالت اشعرت ان الله ان الله كتب الكافر قال رضي الله عنها وقال قالوا يا رسول الله من وقت واخي عقبة بن ابي وقاص عهد الي انه ابنه انظر الى شبهه قال عقد الجمعة هذا اخي يا رسول الله على فراش ابيه وبجده ونظر رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قال رسول الله قال النبي صلى الله عليه سلمان سلمان ثابت وقال النبي صلى الله عليه وسلم يعني امره بالمحاجلة وان يهاجم اهله الذين الذين فهم عليهم وكان مرا ظلمه يعني حالة رضي الله تعالى عنه. وانه لما جاء اليمين الموجود واقر عليه. يعني كاتب آآ الاولاد لان يتفق معه على مقدار يأتي به اليه فاذا امر به وانام كما قول البخاري رحمه الله يعني كان توضأ وخرق مذيع وقال الله تعالى على يعني وآآ رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم بعد ذلك اورد عدة احاديث الحديث الاول حديث ابي هريرة رضي الله عنه ابراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام ومعه زوجته تارة فمروا بملك من ملوك جبار من الجبابرة فدعا ابراهيم ان معه اجمل النساء اختي في الاسلام هي زوجة هذا هو الذي فيه ثورية والانسان يقول كلاما يريد شيئا المعاريض فيها ممدوحة عن الكذب. ثم قال لها انك لا ولا مكذبين والدليل الاخير ولزوجته ولكن العلم الذي قاله كلام صحيح. ولهذا قال يعني ما في احد الا انا وانت اراد ان يمد يده عليها نعمة الله عز وجل قالت اللهم اني امنت بك برسولك واحب خلقي الا على زوجي نتوجه الى الله عز وجل باعمال صالحة امنا بالله قولوا رسول الله عليه الصلاة والسلام. من احسن البرجها الا على زوجها ونالها يعني فهذا يعني حصل انه بعد ذلك هذه وانه وفد باذنه كانه وصل الى حد الموت اللهم ان اذ قتلت ربي الله سبحانه وتعالى يعني هذا هذه الاصابة التي حصلت لي وهذا الوقوع الذي اراد ان وهذا يدلنا على ان الوضوء والصلاة انها موجودة لانها توضأت وصلت قامت تتوضأ وتصلي والصلاة موجودة. لكن لا ندري جديتها وهيئتها التي في شريعتنا او في غيرها الوضوء والصلاة كيفيتها لا نعلمها ولكن ثم بعد ذلك حصل فحصل له ما حصل بعد ذلك لما قال ثم بعد ذلك ارسلها فرجع الى ابراهيم عليه الصلاة والسلام قالت صدق الله كافر واسلم وليدا. واخدم وليدا يعني معناه انه هو هذا واعطى في الاول الذي وهنا فيه هبة لان هذا عليه يعني وهذا هو معنى الشعر اذلة ان صح بان يهب ويمنح وليد من اجمعين سيدنا ابراهيم عليه الصلاة والسلام فهو معلوم عن البنين الذي يتوضأ وهو على وضوء. ومعهم يعني ما هي كيفية وما الى ذلك لا يدري. لكن في شريعتنا ان الوضوء يكون من حدث على وضوء على كل ذلك واما بالنسبة والله تعالى اعلم. قال عن عائشة رضي الله عنها انها قالت وكما فعلوا الجمعة في ظلام. وقال سعد هذا يا رسول الله للمسلم واخيه عقبة ابن ابي وقاص حبيبي انه انظر الى شبهك. وقال رسول الله فرج على فراش ابيه لوليدته. فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم الى شبهه ورأى شفعا بينا بعدوة وقال هو لقيها وللعاهل الحجر لانه جاء بالاقاليم لان بعد فراشه يحافظ على الانتهاء من الوقاص قال المحافظة على لا يوفق الايمان انما له الحجر وله الغيبة والولد يتم الفراش. الرسول صلى الله عليه وسلم اثبت النسب وان كان السبب ثم هنا ولدها قال حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا عن عن ابيه قال صهيب الذي قضى وخذ وان يحل ذلك ولكني شرحت وانا صبي. الحمد لله المذلة اه كان من ان العرب ولكنه وعاش مع الروم وهدي مع الروم حتى غلب عليه وعاش معهم وهو من العرب فكان ينتسب الى الجنازة فلما كان يقول والناس يعرفون بانه الامام انصح الله. يعني انزلوا عليك وقال كذا وكذا ولكنه هذا هو اصله وهذا هو الزمن اللي حصل انه زلك وهو صغير وعاش مع الرؤوس وهناك ويعرف افضل ويعرف نسبه وهو ينتسب الى اخيه والى اصله وانزل وليس نسبته اليه نسبة النظر اب لان كونه مع الروم كونه عاش مع الروم وكونه وهو لان نسبته نسبة صحيحة انه يعرف اهله وانه خلق منهم وان يكون مع الروم وعاش مع الروم هذا ليس انهم يرون قال علمنا ابو اليمان شعيب عن الزوري قال انه قال انه قال يا رسول الله ارأيت امورا من سنة واحدة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اسلمت على ما ترك لك من خير ولكنه اورد ربنا من اجل العثاب شراء فنزل فيما يتعلق بالشراء ونشر في هذا الحديث رضي الله عنه وارضاه كان يفعل هذا عظيم يتعبد قول واذا به وعتقه لان هذا الحديث يدل على ذلك طيب الجاهلية ثم جاء الاسلام ان الله تعالى يغفر له ما شرب منه من الخير لكن هذه الاعمال التي اذا ما قتلت او ما اذا ما كان هناك القيام فانها لا تنفع مما جاء انه كان يعمل كذا ويعمل كذا ان ذلك لا ينفع لانه لم يقل يوما فاغفر لي خطيئة يوم الدين لكنه اذا عمل اعمالا طيبة ثم افنى واحسن في الاسلام فان الله تعالى يجيبه على ما حصل فليتفضل منه في اقالته على ما حصل من وجود عدية قال قال حدثني ابي عن صالح قال حدثني ابن جهاد ان عبيد الله ان عبيد الله بن عبدالله ابن عبدالله ابن عباس رضي الله عنهما اخبره ان رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بشار الليلة ومر بشاب ليست فقط ان استنفعكم بهادها قالوا انها غيبة قال انما حرم اكلها في كتابه عن النبي عليه الصلاة والسلام ومعنى هذا ان هو في واحد ينفع به. فان او يمكن بيعه يمكن بيعه الا اذا جاء مصر تدل على منع البيع. وما دام انه لم ويستفاد منها المهم يمكن ان يباع يمكن ان يباع لانه ما دام مسلما الاستطلاع ممكن ليكون صلى الله عليه وسلم قال جابر رضي الله عنه حرم النبي صلى الله عليه وسلم بعبده قال حدثنا قصيدة ابن شعيب قال حدثنا الغيب عن الاجتهاد انه سمع ابا هريرة رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي بيده الخنزير هذه هو قانونها هي البيع لهذا الشيء الذي عليه هو كثيرا فيه الا ما يراد عن طريق البيت ولا امر ان فلانا ضاع خمرا فقال الله الم يعلم ان الله ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال امر الله اليهود مرن عليهم السكون فقال ان الرسول صلى الله عليه وسلم اليهود هم تفسيرات انه لما هذا هو الذي اه هذا هو الذي اه يسامح ما ذكره عمر بن عبد اليهود الذين ايه بقى لكنه اذا جاء لا يجوز بيع الحرام الى الولاية المتعاقدين حرام وهذا هو لانه على عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اخذ الله اليهود اخر الله اليهودا فرمت عليهم الشعوب قال ابو عبدالله انا عندي مقابلة معناها لعنة ثم نزل الاية قال الرسول يأتي بكلمة من القرآن يمثلها ان يكون بذلك جمع بين فهذا يسند على ما هو معروف انه يجري على اساس لا يريدون معناته. مثل ما جاء في بعض الاحاديث كذبت في ذلك وكما يقال قال اين من هذا القبيل يعني عبدالله رضي الله عنهما واني صلى الله عليه وسلم ان الله معذبك وقال لماذا ان الرجل الذي جاء وكان من عباس رضي الله عنه اولا ان عيشته انه يعني يعمل تقاوير رضي الله عنه وارضاه قال اول سورة الله اكبر الله معذبهم العذاب لمن وكذلك ايضا ان يتعاطاها ويستعملها الرسول عليه الصلاة والسلام بين حضور ذلك لهذا الحديث الذي ذكره ابن عباس رضي الله عنه عن الرجل فلما جمع هذا الوعيد الشديد وما اروع. وانه قد وقع في امر خطير بيقول يا رب لا يجوز لا يجوز طويلة التحريم من الكبائر يعني ولابد فاعلا فاحرص على شيء معروف اذا كنت تريد ان تلقي على مذهب الرسول وان يحافظ على منهج يعني على هذا العمل ان هذا المجرمين وقال جابر رضي الله عنه حرم النبي صلى الله عليه وسلم عن عائشة رضي الله عنها انها قالت لما نزل الآية في سورة البقرة وعن اخرها قال النبي صلى الله عليه وسلم فقال فرغ من مليار وهذه خرج اه وحرام بيعها والله قال عن الله عن اسماعيل ابن ابي ابن امية عن اسماعيل ابن امية عن سعيد ابن ابي سعيد عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الله عز وجل انا ما عاهد عليه ثم غدا وقال الم يوفي بهذه اليمين يعني في اعرابها اسم الله. حلف بالله. عاهد على ذلك. وقدر ولم يبصر عن الوباء والعهد هكذا واحد على ذلك يترك المحراب ثم يأتيه او يدعي انه عبد ثم يبيعه الاول ثم ولم يوفق اجاره. فهذا احد الثلاثة طبعا يعني الحمد لله