وهم ايضا شفعاء ان الذي عن الرسول صلى الله عليه وسلم تنازل عن مصيره لانه يملكه. واما غيره فهم لي به الله بجوار ابي بكر رضي الله عنه في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وعقده يعني لابي بكر هذا الجوار مع رجل من البخار روى الامام البخاري رحمه الله هذا الباب الكفالة كان الذي حصل لابي بكر الذي حصل بينه وبين ابي بكر على ان يبقى وهي تقول بهذا العقد وبهذا الالتزام بهذا التكفل اللي حصل لابي بكر خير سار على اطراف قريش وقال لهم ان ابا بكر هو الكلب يخرج ولا يخرج فانني العز في جواري وسط الكفار على ان يكون في جواره لاجل علي ان لا يعلن ابو بكر عبادته لربه ولا يعلن الصلاة ولا قراءته للقرآن قالوا انهم يمشون على نسائهم وابنائهم عز وجل ان يبلغ هذا ابلغه ابو بكر رضي الله عنه وارضاه اراد ان يغادر الا من هاجر اليها وخرج ولقي وقال له ان مثلك لا يخرج ولا يخرج. عظيمة وبصفات كريمة ولكن يرجع فاعبد ربك وانت في جوارهم هي نافية على اشراف القبائل واشراف قريش وقال لهم ما قال قربوا لي يواري هذه الشروط. في هذا الحديث مما يدل على وذلك او عقد الاتفاق مع كافر ليكون في جواره الذي من انعم عنه كل الكفار بسبب هذه النعمة احد الفخار ابواب وهذا الحديث حديث عظيم. يدلنا على احداث عظيمة. يتعلق بما حصل للمسلمين بمكة قال هبة الرسول صلى الله عليه وسلم من الاذى وصبره وتحملهم لجهادهم في سبيل الله عز وجل لانفسهم ولاعداء الاسلام وصبرهم وتحملهم في ذلك. وان عندنا لا يتمكنون من اظهار دينهم على التمام والكمال. يخرجون من البلاد التي يرون انهم ان للغاية فيها كما حصل للمسلمين في مكة ان يهاجروا الى وجهين ثم وبعد ذلك اذن لرسول الله صلى الله عليه وسلم هاجر فهاجر المهاجرون معه اليها واذن من كان قد هاجر اليها بعد انتقال الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة الى هذه المدينة المباركة الطيبة مدينة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. يدل ايضا على ما كان عليه الصديق رضي الله عنه من صفات الحميدة ومن الذي لا يهم المنزلة العظيمة في نفوس الاصدقاء والاعداء. له هذه المنزلة ويشهدون له بهذه الشهادة والحق ما شهدت به الاعداء كما يقولون لان يزيد بها ان ينتظرن فهو كافر. وان مثله لا يخرج ولا يخرج. لانه ويحمل الغل ويقيم على نوائب الحق. وهذه فئات عظيمة. آآ اجعل من يكون فيه من زينة الرفيعة. وهذه الصفات هي التي رضي الله عنها لرسول الله صلى الله عليه وسلم اول منهج اليه الوحي كما مر بنا في حديث فان في عهد في حديث اه الرسول صلى الله عليه وسلم اول ما اوصي الي وانه كان هو انه نزل عليه جبريل اول ما نزل حصل ما حصل وجاء مذعورا الى رضي الله عنها وقال اني فقد على نفسه وانه حصل فقالت كلا والله لا يرضيك الله انك لا سمعتك بالمعلوم صفات عظيمة التي اتصف بها رسول الله صلى الله عليه وسلم. حديث في هذا الحديث في قصة والدتهم وعقلهم عن البرنة ذكر فيها الاعتفاد الاسناد العظيم وان هذه الصفات ترشحه وتؤكده بان يكرم وان يعظم وان لا يؤذى ذكرى لبلده يعبد الله يعبد ربه ثم ان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ثم ان ابا بكر رضي الله عنه بقي خطرا شكرا في ذلك ولا يظهر لذلك هنا ربك ثم فادى له بعد ذلك ان يكون يا له بيت ببناء منزله وبجوار منزله وكان يصلي فيه ويصلي معه الناس وكان رضي الله عنه كثيرا بكاء عندما يقرأ القرآن وكان يصلي ويقرأ القرآن ويأتي نساء الكفار وابناء الكفار ويرون حالتهم ويتعجبون هنا مما يحصل منك فخشي الكفار على نسائهم واولادهم ان يميلوا الى هذا الدين وان يميلوا الى ما كان عليه ابو بكر صلى الله عليه ومن معه اتباعهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم وايمانهم به قالوا له اننا آآ بقينا في ذمتك في حيث يعبد ربه في داره ولكنه تجاوز الحد ولم يفعل ان المكره ان يكثر جوارك او ان يكثر ذمتك وان لحظ مما هذا الشيء الذي لا فرضاء ولا نرضاء لك. وجاء فانت اطلب من ابي بكر الذي جعلته في ذمتك وفي جوارك ان يستوفي والا وان يرد عليك الجوار لاننا نكره التغنم وقال له ما قال مما رغب فيه الكفار وقال انه يرد اليه جواره ويرضى الله عز وجل بجوار الله عز وجل. ثم بعد ذلك اذن دار الهجرة وانها هاجر من هاجر قبل ان يخرج رؤوسنا الى المدينة. واراد ابو بكر رضي الله عنه ان يهاجر وانما يهاجر على رجلك اني انتظر ان يؤذن لي قال ذلك بابي انت يا رسول الله؟ قال نعم ثم انه بعد ذلك اذن له وخرج معه فكان يهيئه ويعد عزته حيث يعلن راحلتين ويهيئهما لصفر عليهما الى المدينة هو رسول الله صلى الله عليه وسلم. ان هذا حديث عظيم يدلنا على ما كان عليه الكثير من الاخلاص الكريمة وما حكم المسلمين من الاذى ونحل الشاهدين كما عرفنا ما حصل لنا والجوار رضي الله عنه وارضاه وهذا هو وجد ايراد البخاري رحمه الله من هذا الباب ضمن ابواب كتاب المتقاعد قال باب الدين وقال حدثنا يحي ابن قصي قال حدثنا عن قيل عن ابن شهاب عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسابق الرجل المتوفى عليه الدين فيسألها المرك لدينه فضلا انه ترك لدينه وفاء صلى والا قال للمسلمين صلوا على صاحبهم. فلما فتح الله عليه الفسوق قال انا اولى بالمؤمنين من والذي ومن توفي من المؤمنين فترك دينا فعلي قضاؤه. ومن ترك مالا فلورثه من اجل كان الرسول صلى الله عليه وسلم يسأل هل صلى الله عليه ان على ايؤذنون على وقال من ترك دينا ثم ترك شيئا لورثته ومن ترك دينا فعليه قضاؤه. علي او هذا هو الكفالة والضمان لان قول عليه قضاء هذا هو حديثين العاليتين عند البخاري السلفيين هذا المعنى لان هذا الحديث فيه عن النبي عليه الصلاة والسلام لما فتح الله عليه بالروح كان يتحمل كان يدفع ان الله عز وجل عليك لله عز وجل العلماء من قال ان هذا ليس خاصا به واما من يلي امر المسلمين اه عليه ان يقوم بهذه قال لهذا وانه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بسم الله الرحمن الرحيم كتاب الوكالة باب في وكالة الشريف الشريف في الهجرة وغيرها وقد اشرك النبي صلى الله عليه وسلم عليا في هديه ثم امره بخدمتها. وقال حدثنا خبيثة قال حدثنا سفيان عن ابن ابي نديه المجاهد عن عبدالرحمن بن ابي زينة عن علي رضي الله عنه انه قال امرني رسول الله صلى الله عليه وسلم ان اتصدق بلال السن الذي نحرت فحدثنا عمرو بن خالد قال حدثنا النجم عن الزنا عن ابي الخير عن عقبة بن عامر رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه عليه وسلم اعطاه غنما يقتلها على صحابته. وبقي عسير فزخره للنبي صلى الله عليه وسلم وقال ضحك قال باب في وكان في الشريك الشريف في الخدمة وغيرها لا من الوكالة والوكالة هي اول اه رغم قيام له القيام به اما هذا الانسان يتصرف فيما له التقرب فيه. وله ان يلين وغيره منامه ان يقوم مقامه بما له التصرف فيه او انابة الجزئية النية يعني في جميع شؤونه عني في جميع الامور التي لي حق التطرفي بها سواء كان في وشراء واي شيء من الاشياء الذي هو عنها وهو قائلها وهي حق من روحه فله علم عور فيها وله ان يوطن محاربة الجزئية الفلانية الفلانية او بالاعداد الفلانية او عيطنا متعلقة بالوان او متعلقة حرام مو متعلقة بشيء ممكن في اشياء اخرى. بما له التخلص فيه غيره الا غفورا ايا او جزورا هذه الوسائل واورد البخاري رحمه الله هذا في اقالة الشريف الشريف شركاء احدهما يوكل قائده ومريئه بتصرف في حقه ويكون ذلك وفي جميع في بعضه في الاقارب لانه حق فيتقرب في حق فاذا كان بينهما كتبوا فلان ان يتصرف في نقيب من الدار الفلانية لبيع الشراء والتهجير والتخرج فان هذا ووكيل من جهة يتصرف في هذه الدار في حقه في حق غيره ليس له يتضرر وبها كلها الا عن طريق صاحب وكده او انه موكلاني. جميعا. ينوب عنهما جميعا فهذا فيه توكيل شريف شريفه وغيره والحكمة ودار الحكمة بينهما هذا لا يجوز امين. قال وقد اشرك النبي صلى الله عليه وسلم عليا في هديه ثم امره بخصمتها. وقد ادرك منه غنم ووكله هذه فيكون علي رضي الله عنه في حقه ووكيلا لتطرفه بحق الرسول صلى الله عليه وسلم حيث اختلفوا على ذلك انا التي هي وغيرها يعني ما وراء ذلك من الاسئلة التي يتصرف بها المشي اذا الله يعين لنا في تصرف محدد او عين له او او انه لن يعلمه القرآن. وانما امري قديما مطلقا بالنية قال قال حدثنا قبيلة قال حدثنا سفيان عن ابن ابي نجيب المجاهد عن عبد الرحمن بن ابي ليلة العلي رضي الله عنه انه قال امرني رسول الله صلى الله عليه وسلم ان اتصدق في ذلك اليوم التي نحرت وبذنوب وهذا فيه الوكالة لان القول امرنا فقدر السيدة هي وكالة للتقدم او توجيه على الفقراء وعلى من يعطون او من لهم حق الاعطاء اه وغيرها من جهة هو شريكه ومع ذلك بالتصدق وكانت علي رضي الله عنه فيه اصيل من آآ القيام ان على ان يقوم به وقال مقامه من وكله واضاف اليه القيام بهذه الاذن وبهذا الحديث ايه؟ قال حدثنا عمرو بن خالد قال حدثنا او يزيد عن اجر خيري عن عقبة بن عامر رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم الله ظلما يحكمها على صحابته. ورمي عجوز ما ذكره بالنبي صلى الله عليه وسلم. وقال رضي الله عنه ان الرسول اعطاه غنما في ترشيمه على صحابته فكله وبقي عقيد وهو اه قيل صوت الذي بلغ قبل الزفاف يعني ينجو ويعني عينات وقيل فيه غير رابط. قال رأيه وكل هذا فوكل عامر وكان شريكا لهؤلاء الذين قتل فقسمت عليهم فانه واحد منهم فقد رتب لشيء لغيره وشيء وهو قال قال باب اذا وصل المسلم حرجيا في دار الحرب او جدار الاسلام جاء. وقال حدثنا عبدالعزيز بن عبدالله قال عن صالح ابن إبراهيم ابن عبد الرحمن ابن عوف عن ابيه عن جده عبدالرحمن ابن عوف رضي الله عنه انه قال لا تكتب لي بان يحفظني في صافيتي بمكة واحفظه من ماريته بالمدينة. فلما ذكرت الرحمن قال لا اعرف الرحمن ولما كان في يوم بدر فردوا الى جبل ليكرمه حينما الناس واخبره بباب فخرج حتى وقف على مجلس من الانصار. وقال ابو موسى ابن خلف لا ندوس بالندى وخرج معه فريق من الانصار في اثارها. ولما حجيت ان يلحقونا جهودنا لاشغلهم ثم قضوا حتى يذبحونه. وكان رجلا ثقيلا. ولما ربنا قلت له قبلك والقيت عليه نفسي لامنعه وقد تتخلدوه بالقلوب وتخلدوه بالذنوب من اهلي الا قتلوه. واصاب احدهم رجلي من ذنبه. وكان عبدالرحمن ابن اوبل ابن وذلك انفجر في ظهر قدمه. قال ابو عبدالله سمع الشيخ ابن صالحا وابراهيم اباه قال باب اذا وكل المسلم حرفيا في دار الحرب او في دار الاسلام هذا عربي يعني او انه الحالتين حيث يكون رحمه الله انه حصل بينه وبين على ان يكون هذا وكيل له في اموره في مكة وامر عبد الرحمن بمكة وكيل له من شؤونه في المدينة وما يتعلق بشؤونه بالمدينة ومسلم عقل عن الكافر وشاف توكل عن المسلم. البخاري توحيد المسلم وكونه يبيع له شيء او يحافظ له على العلم انظر الى ذلك من الاشياء التي الذي لم يغيب عنه فيها يؤم وقام هنا هذا عليه يدل على هذه المراقبة. وهو ابرام الكفار. لان هذا وكيل عنه به البخاري وهو قال في هذا الحديث ثم ذكر ما جرى في يوم بدر ما حصل من آآ ملاحقة للمجرمين بنية بني خلف وان ادركوهم خلفوا ابنه فقتلوه مما لحقوا اليهم ثم انا عليه عبدالرحمن مما اصابوا به عبدالرحمن الشاهد هو المكاتب الاولى على وانا امري قضيتي بالمدينة في محاولة من حاول مثله ولعل يعني يريد من وراء ذلك ان يحاسب على ذلك الخير ومصلحة وفائدة يرجع الكفار يعني في الجهاد من يقبل منهم يعني وقد يكون امره الى خير. قد يكون امره الا خير. والله تعالى اعلم والنهايات اضرب الخواتيم كما قال لا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عليه الصلاة والسلام ان احدكم يعمل عبد الرحمن رضي الله عنه آآ اراد او رجع او امن ان يكون وهذا الشيء الذي يؤمل الله تعالى اعلم. قال الرسول صلى الله عليه وسلم هذا المقصود به آآ عبد الرحمن وقد جاء في نفس الحبيب مما يدل على ذلك حيث قال وكان عبدالرحمن يرينا وكان عبدالرحمن يرينا غفر ذلك برجله على المال وعلى السماع وعلى انه كان من يحدث ويريد رجلا وهم يريدون قتلا بن خلف من تحته قال باب الوكالة بالضرب والميزان. وقد وكل عمر وابن عمر في الشرق وقال حدثنا عبدالله بن قال اخبرنا مالك عن عبدالمجيد ابن خبيب ابن عبدالرحمن ابن عوف عن سعيد ابن المسيب عن ابي سعيد الخدري وابي هريرة رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل رجلا على خيبر وجاءهم بتمر به وقال وقال لا تفعل في الدراهم ثم صاحب الدراهم جريمة. وقال في الميزان مثل ذلك قال بعض الوكالة في الشرب والميزان هذا في كل ذلك في الوزن او في الشيء الذي يشرع للوزن يباع في الوزن وذكر الوكل غيره بان يصلح له ويرى انه دلالين او ان يبيع له شيئا من الاشياء التي يأكلها الربا ولكن بطريقة شرعية وانه ويقول مقامه في فيما يقال او فيما يوذى او كما هو خلق الذي هو نقود وبيع بعضها ببعض الصرف وبيعها ببعض وهو من شدة الاشياء التي يدخلها امر صلى الله عليه وسلم انه جاءه بكرم الذي التمر فلما رآه او رآه على هيئة محكمة قال اكيد له هكذا؟ قال يا رسول الله من هذا القاعين الاقناع اللي بجيد ينفع من قبل قاعين يقول لي قد صنع من انواع من الامور وقد سبق ان عرفنا البخاري رحمه الله يعني ارجو ان على ان الامر اذا كان جمعا يعني اراد ان يبيعه بشيء اخر بمثله ان هذا جيد هو الا انه في طبعا الا بمثله وكذلك وكذلك ما يتعلق الربا لانه اذا بيع بعضها لبعض فلابد من التساوي اذا اراد الوصول الى نوع من يريد الجيد بدراهم ثم يشتري بالدراهم قوله وخالته من جهتها عن وكيل عن الجهاد فيما يتعلق وما الراعي او الوكيل شاة تموت او شيئا قبح واصلح ما يخاف عليه الفساد. وقال حدثنا اسحاق ابن انه سمع المعتمر قال انبأنا عبيد الله عن نافع انه سمع ابن كعب ابن مالك يحدث عن ابيه انه كانت لهم غنم ترعى بقلب فاخبرت جارية لنا بشاة من غنمنا من غنمنا موتى فكسر هجر الفجر حتى وقال لهم لا تأكلوا حتى ادخل النبي صلى الله عليه وسلم او ارسل الى النبي صلى الله عليه وسلم من يسأله وانه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن زاد او ارسل فامره باكلها. قال عبيد الله فيهجد بانها امتي وانها ذبحت. فوضعه عبدة عن ابي الله. قال باب اذا الراعي او الوكيل شاة تموت او شيئا واصلح ما يخاف عليه الفساد الوكيل هذا سيدي هو ان يقوم ما نزل به من الادارة. وانه اذا من بلده وتطرف تصرفا وتضمن السلاح ويتضمن الصلاة لانه وهم معتمد قربانا هذا هو الرياضي الا حيث لا الذين هذه المرأة التي نرعى هذه الغنم شاة ثم ذبحتها بقتل حجر هنا نعم رضي الله عنه فلا تقربوها حتى لان هؤلاء جاؤوا عن غيرهم شفع لغيرهم هؤلاء الوكلاء ولهؤلاء الشفعاء فهم وكلاء وشفعاء الانواع عن غيرهم وشفع عن غيرهم وهي ايضا العنصرة في غيرهم ممن لم يأتي عن غيرهم ووصل انفسهم اي شاهد فينا اما بشيء لان الراعي هو وكيل عن صاحب الغنم في رعايتها واذا رأى شيئا يشفى عليه من سلف او انت مقدم على ذبحه الذي يقول ويخشى ان يتطرق اليه ويعمد الى اصلاحه والى ايجاد الضرر عنه لان هذا من في هذا الحديث آآ بيان ان المرأة انه لا يتوقف واذا الرجل ثم ايضا فيه التصرف الوكيل والراعي في ما يخشى عليهم الفساد والضياع. لان هي ظروف اخرى. خرجت مفتوحة الا عليها نحافظ عليه ماذا يدرك على وجه الاجمل وهو منهج فرقتك وربما عبدالله بن عمرو الى عن اهله الصغير والكبير. وقال حدثنا ابو اي قال حدث صيام انزله عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال كان لرجل على النبي صلى الله عليه وسلم جمل جن من الابل. وجاءه وكما اباه. وقال اعطوه وخرجوا وقال اعطوه وقال اوجدني اوصى الله بك. قال النبي صلى الله عليه وسلم ان زيارة احسنكم قضاء قال باب وكان للشاهد والقائم جائع ان فهذه وكالة الذي يجاهد مع بعض. يعني ما وجدوا الا شيء وجدوا اربعة ثم نعوذ اللحاف واذا كانت المسلم في جديد عامل ازاي؟ على وكالة الحاضر وفي غاية نعمته الوكيل بمناسبة اضافة الى ذلك الحاضر في بلد اخر وما يوصي به يعني حتى يكون هناك اتفاق ومواظب عليه. الذين كان عليهم حق عليه على يعطي الحق الذي عليه ويزيد هذا لا قال بعض الوكالة قالت ابنتي ابا ذرة ابن عبد الرحمن عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال ان رجلا اذى النبي صلى الله عليه سلم وفقه الله فاغلظه واغلظه واغلق وغم في اصحابه. وقال رسول الله صلى الله عليه ثم قال يا رسول الله الا انزله وقال اعطوه العلم من غيركم احسنكم قضاء. احسنكم قضاء في قيادة اهم اصحاب قال دعوه اعلى لا سيما عليه هذا ولم يعد منه شيء يدل على آآ على هذا الرجل وقال دعوه ثم قال اعطوه من قوم الجنة. قال يعني فيه قبله قال آآ هذا الحديث الاول وهنا قال فهو يدل على ايضا الماضية هنا الشهادة على باب اذا وهب شيئا لوكيل او صغير قوم جاؤوا. لقول النبي صلى الله عليه وسلم فمن يوقف وازر حين سألوه بالمغانم. وقال النبي صلى الله عليه وسلم لقوا لي لكم وقال حدثنا سعيد ابن قال حدثني الميت قال حدثني اخي عن ابن شلاء. قال وزعم عروة ان مروان ابن الحكم ابن قال اخبراه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قام حين جاءه وقت نوافل مسلمين ليرد اليهم اموالهم وثنيهم. وقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم احب الحديث اليه اصبحوا. واختاروا ان الدنيا واما المال. وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم نظر من بضع عشرة ليلة حين قضى حين قبل من الطالب فلما تبين له ان رسول الله صلى الله عليه وسلم غير راد اليه الا احدى الطائفتين قاتل فانا نختار سبلنا. وقال رسول الله صلى الله عليه جزرة المؤمنين فاثنى على الله بما هو اهله. ثم قال اما بعد فان اخوانكم هؤلاء قد جاءوا تائبين واني قد رأيتها ان ارد اليهم فديهم. ومن احب منكم ان يطيب بذلك فليفعل. ومن احب منكم ان يكون على حظ حتى نعطيهم اياه من اول ما يقيمونه علينا فليفعل. وقال الناس قد طيبنا ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم له وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انا لا ندري من اجود منكم في ذلك فممن لم يأذن فارجعوا حتى يرفعوا الينا عرفاؤكم امركم. فرجع الناس فكلمهم عرفاؤهم ثم رجعوا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخبروه انهم قد خوفوا واذلوا قال قاتل اذا وهب شيئا لوفيه او جميع قوم جاعل اولياء الامور فقال النبي عليه الصلاة والسلام واني يفعل غاصون عليه عوضه وبذله علينا الذين ولا يبقى اما ان وقال الناس قد طيبنا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم له. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا ندري من انزل منكم بذلك ممن يأثمون. لا نعلم ان الذي وافق رجل جميل او انه لا تنازل لكنه له عدة يوفى اياها بدون ما يلي يعني منحته يعرف ما عند كل واحد واحدا واحدا ثم يأتي وهو وكيل عنهم ويقول وكلهم رافقوا هذا باب اذا وهب شيئا او جميع قوم بعد وانا الذين جاؤوا يعني لهم الذين جاءوا منهم ما هو لهؤلاء الوقت الجميل. الذين حضروا والذين لم يحضروا فيه هبة لوكيل