البحث حول المعلم الحديث المعلم والمعلم اسمه مفعول من لعل يعل فهو معلم لعل الحديث يعله فالحديث معلل فهو اسم مفعول الفعل منه لعل يعين فالحديث معل. هذا هو الاسم المشهور. وهو الصحيح من الالفاظ التي اطلق عليها من هذه المادة. لانه يقال له المعلم ويقال له المعلل ويقال له معلول ثلاثة اسماء تطلق على هذا النوع من علوم لكن اسلمها اصحها من حيث اللغة ومن حيث الوضوح وعدم الاشكال وعدم الخفاء هو هذا اللفظ الذي هو المعلق وهو اسم مفعول بالاعلان والثاني المعلل المعلل يقال له المعلل وهذا اورد عليه ان ان انه لا يستقيم اللغة لان علل معناه الهاء علله معناه الهاء يعلله علله يعلله الهاه يلهيه يلهيه وهنا المعز هو يعني ما فيه علة فقط. فلا يناسبه هذا المعنى الذي هو التعليل الذي هو التلبية التعديل الذي هو التلهية علله يعلله يعني الهاه يلهيه. والفعل كما هو معلوم فهو الذي يأتي منه المعل واما علل فهو لا يستقيم لعل الاذيب يعله فهو معلل وانما الذي يستقيم لعله يعله فهو معل واما المعلول فقالوا ايضا لا يستطيع لان معلول لا يأتي من اعلى لان مفعول من الثلاثي ولعل رباعي فلا يأتي اسم المفعول منه على معلول قيل وقد اطلقه جماعة من العلماء واطلقوا عليه على الحديث بانه معلول قالوا ولعل قال بعض العلماء ولعل الوجهة في ذلك انه من عل يعل بمعنى مرض يغرض لعل يعل بمعنى مرض يمرضوا فهو معلول يعني الحديث انه مقدوح فيه. يعني فيه اه فيه ضعف كما ان المرض عل مرض يعل يعني يمرض فهو معلول يعني فيه مرض اي او اصابه مرض يعني فيكون المعنى قريب. يعني المعنى اللغوي قريب من هذه الناحية. يعني معناه كما ان فريضة فيه ضعف وفيه عدم قوة فكذلك ايضا يقال يقال له او لهذا النوع من علوم الحديث يقال له معلوم بمعنى انه فيه ضعف. كما ان المريض فيه ضعف وهو مأخوذ من الا يعلوا بمعنى مرض ويمرضوا فهو يقوم من هذه اللحية له وجه. لكن الذي هو اول من حيث اللغة من حيث الاستعمال ولا يرد عليه اشكال هو وهو الذي ذكره اه اه السيوطي هنا وقوله آآ المعلم والمعل هو ما فيه علة قضية فادحة وهناك تعريف للعلة وتعريف للحديث المعلم. فالعلة هي السبب الخفي علة الحديث التي قدح فيه هي السبب الخفي الذي يقدح في الحديث او في صحة مع ان ظاهره السلامة من العلل مع المظاهر السلامة من البعض علة خفية قدحت في صحة الحديث مع ان ظاهر الحديث والسلامة من الضعف او من العلل. هذا تعريف العلة والمعلم هو الحديث الذي فيه علة الحديث الذي فيه علة تقدح في صحته فاذا هناك علم هو حديث معلم هناك علة هي السبب القفي الذي قدح في صحة الحديث. والحديث المعل هو الحديث الذي تبين ان فيه علة قضية صالحة لصحته مع ان ظاهره يعني الفرق يعني التعريف هو واحد يعني الا ان الفرق بينهما ان احدهما تفريق اه تعريف للعلة والثاني تعريف للحديث المعلم. منا سبب خفي فادح هو كذا والحديث المعل هو الحديث الذي يظهر فيه عنده هو الحديث الذي يظهر فيه علة خفية فادحة تقدح في صحته مع ان ظاهره السلامة من الضعف من العلل اذا هناك تعريف للعلة وتعريف للحديث المعلم فالعلة سبب قظيا مع نواهر السلام. والحديث المعل الحديث الذي ظهر فيه علة خفية قدحت في صحته مع المظاهر اللفظ واحد في التعريف الا ان الفرق في الاول الاول يقول العلة سبب خفي والحديث الذي ظهر فيه علة والباقي كله على نفق واحد والباقي كله على نسق واحد ولهذا السيوطي ذكر تعريف العلة ثم ذكر تاريخ الحديث فاول بيت ذكر فيه تاريخ العلم علة الحديث اسباب تقدح في صحته حيث الوطن. مع نوم ظاهره السلامة هذا تعريف الا لقوله علة الحديث اسباب يعني علل لانها اسباب جمع. واذا فنقول بعلة الحديث يعني اسم جنس العلل يعني علل الحديث اسباب القتل. واذا اريد به المفرد يقال علة الحديث سبب سبب خفي يقدح في صحته مع المظاهر والسلامة من العلة. فاذا البيت الاول اللي يقول فيه السيوطي علة الحديث يقصد بعلة الحديث يعني علل للحديث. اسباب يعني اسباب جمع فهو خبر عن عن مفرد لكنه جزء يعني تحته ابراج. علة الحديث يعني علل الحديث. اسباب اين له اسماء؟ يعني جمع تقابل جمع. واذا المفرد الذي هو علة الحديث وهو مفرد ليس المقصود به المفرد لاننا مقصود باسمه فعند ذلك يستقيم المبتدأ والخبر يعني علل الحديد اسباب. علل الحديث اسباب اي ان علة الحديث التي في الاول هي هي مفرد ولكن مقصود اي علل ينسى العلل وينسى علة واحدة فقط لان الخبر جاء جمعا وهو اسباب فيكون الامر يرجع الى ان علة الحديث المقصود بها جنس العلة والمقصود بالجنس كما هو امثال يكون عامة وليس وليس الافرع مفردا. علة الحديث اسباب طفت. ثم قال يعني خفت يعني معناه لابد ان تكون خفية يعني ما تكون من الامور الواضحة التي لكل احد ولهذا سبق في في الحديث الصحيح انه غير معلم ولا شاذ او غير معلم ولا شاذ. سبق ان قال السيوطي فيما مضى اه اه تعريف التعريف الصحيح مسند حج صحيح مسند بوصله بنقل عدل ضابط عن مثله ولم يكن شذ ولا ولن يكن شذ ولا معلما لانه يعني ظاهره السلام الشروط متوفرة يعني ان يكون هو متصل قاهر الاتصال وثقة يروي عن ثقة ويعني عدل عن عدل ضابط عن ضابط لكن قد يكون جازا بان يكون رواه ثقة خالف منه اوثق منه فقد يكون معللا او معلل وهو الذي تبين فيه علة خفية طلعت في صحته وان كان ظاهره السلامة منها. ولهذا في تعريف صحيح هذا القيد الذي هو ان يكون غير معلم ولا جاه وكذلك يعني عرفه الحافظ ابن حجر في نخبة الفكر مروي بنقل عدل تام الضبط متصل السند غير معلم ولا شأن. غير معلم ولا شأن. يعني معناه ان الشروط تتوفر من حيث الاتصال ومن حيث عدالة الرواة ومن حيث ظبط الرواد ولكن يتبين فيه لبعض العلماء الجهابدة في المفردات الذين يطلعون على صبر الطرق وحصرها ومعرفة احوالها احوال روادها فيتبين بذلك وهم فيه مع النظائر والسلام. يتبين فيه وهم ظاهر السلام علة الحديث اسباب تقدح في صحته حيث وبت مع كون ظاهره السلامة وبهذه تعريف العلة ثم قال فيما يأتي يعني الكلام اللي بعده هو تعريف الحديث المعلم ما رؤي فيه علة يعني الحديث الذي روي فيه علة خفية قدحت في صحته مع مظاهر السلام. فتعريف العلة نعم واحد الا ان الفرق الاول. الفرق الاول. عند تعريف العلة تقول سبب خفي يقدح. هذا هو والحديث المعالج هو الحديث الذي ظهر هو الحديث الذي تبين فيه او ظهر فيه علة خفية قدحت في صحتي مع النظافة والسلام اللفظ واحد كله الا من الفرح الاول عند تعريف العلة يقال سبب وعند تعريف الحديث يقال الحديث الذي الحديث الذي تبين فيه علة صبية قدحت بصحته مع ان ظاهره السلام فليحدث المعلم قدرها. يعني لما لما عرف العلة اشار الى تعريف المعلم. بقوله فليحدث المعلم ما رؤي هذا هو التعريف الذي اشار الى انه يحج ما رؤي يعني الحديث الذي روي فيه علة اه تفتح بيروي فيه علة تقدح بي. بعد سلامة الذر يعني هذا هو تعريفنا ما رؤي فيه علة تقدح في صحته مع سلامة الكهف آآ لا بس هذا هو اللي بعدين؟ ايه نعم. ايه نعم. يعني اه ما رؤي به علة. ما ما رؤي فيه علة تقدح تقدح في صحته بعد بعد سلامة يعني مع المظاهر السلام لان هذا التعريف في بيت واحد. اما التعريف الاول في بيت لانه عرف العلة في بيت النصر. وهنا عرف عرف المعلم قوله بعد سلامة البر يعني مع المظاهر والسلامة التي جاء بها بالشطر الثاني في تعريف العلة مع كون ظاهره السلامة هنا قال مع مع سلامة تغيير يعني مع من مظاهره الثلاث يعني اما مع ظاهره السلامة اذا عرفنا تعريف الحديث المعل وعرفنا تعريف العلة وانه لا فرق بين التعريفين الا في الاول العلة تفسر بانها سبب الى اخره والحديث معل ما رؤي فيه علة الى اخره. قضية التعريف واحد ولهذا كما قلت ان الحديث الصحيح يجعلون من ظلم تعريفه ان يسلم من العلة لانه اذا كان والسلام ومع ذلك وجد في البحث والتفتيش وجود علة قضية قابحة فانه يخرج عن كونه صحيحا لانه مات لان من شرط الصحيح ان يكون غير معلم. الصحيح ان يكون غير معاي ولو كان ظاهره السلامة من ايش؟ من العلل والمقصود بالعلة الخفية والقابحة ما هو كل علة لانه كما سيأتي في الدرس القادم يعني ان ان او قد يطلق او قد يطلق العلة على غير على غير العلة الخفية التي هي نوع من انواع الحديث قد تطلق على انواع شتى الحديث لغة الاعلة اعل بكذا واعل بكذا واعل بكذا انواع من انواع علوم الحديث انواع من علوم الحديث يعني الاضطراب والانقطاع والارسال وكذا وكذا الى اخره تقال اعنا بكذا واعنا بكذا اعنا بكذا يعني معناها انها العلة تطلق اعم من هذا الذي حد في هذا النوع من انواع علوم الحديث الذي هو العلة قضية التي تخدع مع مظاهر السلام. مع ان الظاهر السلام. ايش البيت الثاني؟ نعم كيف كيف تعرف العلة؟ باي شيء يدرك الحافظ العلة؟ هل يدركها الحافظ؟ الفطن آآ آآ دقيق الملاحظة الذي عنده خبرة وعنده اطلاع واسع يدركها بعد البحث والتفتيش من بعض الرواة فيها. يعني التفرد يعني ممن لا يقبل تفرده والخلف يعني مخالفة الثقات يعني كونه يخالف غيره عندما تجبر الطرق وتجمع يوجد ان بعض الرواد جاء عنه على طريقة معينة وبعضهم خالف الرواة فجاء على طريقة اخرى يعني يدركها الحافظ بالتفرد والخلف يعني ومخالفة غيره كونه يخالف غيره بعد الطرق تبين انه خالف غيره فيكون الحديث معلن. او تداخل بين حديثين حكم. يعني يدخل حديث في حديث بسبب الوهم يلتمس عليه الامر فيدخل حديث في حديث ويضم قطعة من حديثنا قطعة من حديث فبسر طرق وجمع الاسانيد والمتون يتبين ان بعضهم وهم فادخل حديثا في حديث مع ان الحديثان منفصلة حديث رواه غيره على انه مستقل ورواه بعض الرواة على اساس انه بين حديثين وادخل حديثا في الحديث لا يعرف الا بالصبر والتتبع والاستقراء والاستقصاء ومعرفة الطرق ومعرفة الرواد ومعرفة اه منازلهم في الظبط والاتقان وعند ذلك يتبين الخبير اه ان الحديث قد اعل في هذه الاحوال التي يدركها الفطن يذيقها الحافظ بالتفرد والخلف يعني هو الخلد مع قرائن يعني اخرى تتبين له الى الضعف. والى ان هذا الذي ظاهره السلامة ليس سليم السلامة ليس سليمة. نعم. يعني فيهتدي في الوقت يعني معناها ان احد الرواة وهم بالارسال فيما هو مرفوع يعني هو ظاهر السلام وهو مرفوع لكن ان ان راويه وهينة وانه مرسل وليس بمرفوع ويكون متصلا ظاهره ولكن يتبين انه مرسل. وان الصحيح انه مرسل وليس وليس الاصول اول وقف يعني الوقف على الصحابي وانه ليس بمرفوع مع انه رؤية مرفوعا الى النبي عليه الصلاة والسلام فيكون بالارسال يعني اضافة التابع له الى النبي صلى الله عليه وسلم او الوقف الذي هو وقفه على الصحابي وانه وان نسبته اضافته الى النبي صلى الله عليه وسلم انما هي وهم يعني يتبين للراوي بهذه وبالقرائن التي تنضم الى ذلك يتبين له الواقع يتبين له الوهن في الرواية او تداخل بين الحديثين او تداخل بين الحديثين يعني ادخال في حديث اما بالوقت تبين انه مرسل وانه ليس ليس بموصول او انه موقوف تبين وانه ليس بمرفوض او ان حديثين تداخلا ادخلا حديث في حديث والوهم جاء في سوء الفهم وظني ان الحديث انه حديث واحد مع انهما حديثان حديث مستقل وحديث مستقل وفي من راوي فادخل حديث ابو حنيفة لكنه ما تبينت هذه العلة الا بالتتبع والاستقراء والصبر ومعرفة احوال الرواة كذلك تبين للراوي مع هذه القرائن آآ وجود هذه العلة الخفية التي لم يطلع عليها الا بجمع الطرق وسبلها وبيان احوال رواتبها وان في الرواية وهم وان في الرواية وهما تبين لذلك ان الحديث معن وانه ليس بصحيح وان كان ظاهره السلامة. لكي ويقوى ما يقول فقضاء ضعفه. بحيث يقوى ما يظن. يعني ما ظنه وهما بهذه القرائن وبهذه تجمعت يقوى ما ظنه وهما تقاضى بضعفه. يعني فرد الحديث بسبب هذا الحكم الذي حكم عليه بانه ضعيف. حيث حيث قوي عليه ما ظنه. او رابه يعني تردد فاعرض يعني اعرض عن البت فيه او عن الحكم له بالصحة اقل الاحوال يكون توقف يعني اذا ما حكى عليه اذا ما حكم عليه بالظعف يعني حصل عنده ريب وحصل عنده شك فاعرض عن قبوله وتوقف عن صحته وان لم يحكم عليه بالضعف. ولكنه لا يعول عليه لانه لم يطمئن الى الصحة ولم تثبت الصحة على وجه آآ آآ يعول عليه واما ان يكون النتيجة تبين له الضعف فحكم به او حصل غريب وشك فتردد فيه وصار متوقفا في الحكم غير جازم به حتى يتبين وجود شيء يقويه ويساعده وعند ذلك آآ من حال الريب الى حال الصحة وان لم يوجد ما يقوله عن الريب الى حال الصحة يكون شأنه التوقف الجزمي بالصحة او الضعف. جمع الطرق هذه الطريقة التي يتوصل بها الى معرفة الا جمع الطرق والوجه في اغراقها جمع الطرق. كيف ما هي السبيل الى ادراك العلة؟ جمع القرآن ومعرفة احوال الرواة والفرق. هذه الطريقة هي التي يمكن ان توصل بها علوان. يعني اذا جمع الطرق وعرف الاسانيد والبطون وما عند هؤلاء الرواة وما عند هذا الراوي وانه خالفهم بعبارة او بسند او يعني تلفيق آآ حديث مع حديث عند ذلك يتبين الوقت ويتبين العلة ويجب ما يتبين بمجرد انه ينظر في الاسناد الاسناد ظاهر للسلام مجرد الحديث ومجرد الاسناد ما هذا الكلام لكن هذا شيء جديد يتوصل اليه بعد تعب وبعد نصب وبعد تفتيش وتنقيب وتنقيص ومعرفة الطرق واحوال الرواة الذين رووا هذه الطرق معرفة في احوالهم ودرجاتهم وتفاوتهم في الظبط والاتقان وعند ذلك يتوصل الى العنب اما بدون ذلك فلا يتوصل الى علة بل الانسان الذي لا يتمكن من معرفة الطرق واحوالها واحوال رواتها يمكن ان يحكم على الحديث بمجرد ان يقرأ اسناده ويرى ان الرجال الثقات وان السند متصل وان هو موصول يحكم عليه بالصحة لذلك. لكن كما سبق ان عرفنا من شرط الصحة ان يكون مع هذا والمعلل لا يدرك الا بجمع الطرق وبصبرها وعند ذلك يتبين اه الصحة من عدميها. وغالبا وقوعها في السند يعني غالبا ان العلة تقع في الاسانيد وان الخطأ يكون في الاسانيد وان الوهم يكون في الاسانيد يعني بكونه سهو اجتهاد الرجل ما كان رجل ويعني او اه او يعني يزيد يعني ازن بالاسناد او ينقص فغالبا وقوع العلة غالبا وقل الا في السند ثمان العلة في السند قد يعني يكون طول المتر والسند كل منهما اصابته العلة اذا كانت في السند حيث لا يوجد طرق اخرى في الحديث يكون الحديث صح من طرق اخرى فان الحديث يكون معلوما وتكون العلة قدحت في السند والفتح حيث لا يوجد الا واحدة تبين انها فيها علة لكن اذا وجد طرق اخرى صح من اجل غير هذه الطريق فان الحبيب المدني يكون صحيح. والسند او المتن الذي فيه السند يعني هذا هو الذي يحكم فيها بالضعف بسبب ضعف الاثنين. الاسناد ضعيف لكن المتن صحيح لانه جاء من طرق اما اذا كان ما جاء الا من طرف واحد وتبين فيه علة الغبية قلعت فيه فان المتن يكون مردود وتكون العلة اثرت في السند والمذهب وتكون العلة اثرت في السند والمدن. وقد تكون في المجد قد تكون العلة في المشي يعني مع سلامة السند ومع وضوح السند قال سيوطي وقد غالبا غالبا ما وغالبا وغالبا وقوعها بالسنة دي سند الحديث واه في المسند وكحديث البسملة المقصود بالحديث البسملة حديث انا انس ابن مالك الذي في صحيح مسلم عن انه قد صليت وعمر كانوا يرتفعون القراءة بالحمد لله رب العالمين لا يذكرون بسم الله الرحمن الرحيم لا في اول قراءة ولا في اخرها لا في اول قراءة في اخرها المفروض انه يكري دسمة له. يعني ذكر البسملة هذا مدح فيه بعض العلماء. وقال اما الحديث انما هو الصحيح الذي لا اشكال فيه ولا علبة فيه كانوا يبدأون القراءة بالحمد لله رب العالمين. اما في انه لا بسم الله الرحمن الرحيم لا في اول فطرة ولا في اخرها قالوا فهذه رواية بالمعنى وانها لما كان يقوم رب العالمين فهم منه انه لا يأتون ببسم الله الرحمن الرحيم انهم لا يأتون بسم الله الرحمن الرحيم قبل ذلك كل ما يقول الحديث لا علة فيه وان المقصود من ذلك ان هذا توضيح لعدم ذكر البسملة شهرا وان كان يؤتى بها سرا ولهذا قال لا في اول من قرأه ولا في اخرها لان قوله في اخرها يعني بقناة الشورى التي بعد الفاتحة في اول القراءة يعني قبل الفاتحة ولا في اخر القراءة يعني في السورة التي بعد الفاتحة التي يعني فيها بسملة لا يذكرون البسملة عند قراءة السورة. والمقصود من ذلك انهم لا يذكرونها واما كونها تقرأ سرا فهي تقرأ سرا فهي يؤتى بها شرا ولكنه لا يؤتى بها جرا والعلماء اختلفوا فيها بحكم قراءة البسملة في الفاتحة وفي غيرها ومنهم مرة انه لا شكرا انه يجهر به كما يقرأ الفاتحة ويجاوب بالبسملة كما ينشر بالسورة. ومنهم من قال انه يجهر انه لا يجهر بها وانما يؤتى بها سرا. العلة تقدح في صحته مع سلامة الكف آآ لا بس هذا هو اللي بعدين يعني ما رأي فيه علة نقدة نقدح في صحته بعد سلامة يعني مع المظاهر السلامة لان هذا التعريف في بيت واحد واما التعريف الاول في بيت مصر لانه عرف العلة في بيت مصر وهنا عرف عرف المعلم في قوله بعد سلامة يعني مع المظاهر والسلامة التي جاء بها من الشطر الثاني في تعريف العلة مع مع كون ظاهره السلامة هنا قال مع مع سلامة يعني مع ان ظواهره السلام يعني ان مع ظاهره السلام اذا عرفنا تعريف الحديث وعرفنا تعريف العلة وانه لا فرق بين التعريفين الا في الاول لك وفسر بانها سبب الى اخره. والحديث المعل ما رؤي فيه علة الى اخره. والبقية في التعريف واحد. بقية التعريف واحد ولهذا كما قلت ان الحديث الصحيح يجعلون من ظلم تعريفه ان يسلم من العلة لانه اذا كان ظاهرا والسلام ومع ذلك وجد في البحث والتفتيش وجود علة قضية قابحة فانه